بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
من أخطاء أحاديث الحج والعمرة(3)
صفحة 1 من اصل 1
من أخطاء أحاديث الحج والعمرة(3)
-عمرة فى رمضان تعدل حجة و"عمرة فى رمضان كحجة معى و"إن فاتتك هذه الحجة معنا فاعتمرى فى رمضان فإنها كحجة "وأنها تعدل حجة معى يعنى عمرة فى رمضان و"عمرة فى رمضان تجزىء حجة البخارى والكبير للطبرانى والترمذى وأبو داود ومسلم
-أن عمر بن أبى سلمة المخزومى استأذن عمر بن الخطاب أن يعتمر فى شوال فأذن له عمر فاعتمر فى شوال ثم قفل إلى أهله ولم يحج مالك فى الموطأ
-فى كل شهر عمرة الشافعى
-من اعتمر فى أشهر الحج فى شوال أو ذى الحجة فقد استمتع ووجب عليه الهدى أو الصيام إن لم يجد هديا مالك
-عن النبى لم يعتمر إلا ثلاث عمر إحداهن فى شوال والإثنتين فى ذى القعدة مالك
-سمعت عبد الله بن عمر يسمى أشهر الحج فقال نعم كان يسمى شوال وذو القعدة وذو الحجة الشافعى
-000وأشهر الحج وهى قول الله عز وجل "الحج أشهر معلومات "شوال وذو القعدة وعشر من ذى الحجة 000زيد
-افصلوا بين حجكم وعمرتكم فإنه أتم لحج أحدكم وأتم لعمرته أن يعتمر فى غير أشهر الحج مالك والخطأ الخاص هو أن الفصل بين الحج والعمرة أفضل للحج ويخالف هذا أن قال بسورة البقرة "وأتموا الحج والعمرة لله"فهنا بين الله وجوب الإثنين ولم يذكر أفضلية لكيفية التنفيذ مما يعنى تساوى كل الكيفيات على إنفراد أو اجتماع وهو يناقض قولهم "وقد دخلت العمرة فى الحج إلى يوم القيامة "ابو داود والخطأ المشترك من 20إلى 27 هو وجود عمرة فى غير أشهر الحج كشوال ورمضان وهو تخريف لأن العمرة لا تتم إلا فى أشهر الحج أى زيارة مكة وهى الأشهر الحرم ولذا قال تعالى بسورة البقرة "الحج أشهر معلومات "ومن المعروف أن الحج الكبير ليس له أشهر وإنما أيام معلومة ومن ثم فالعمرة لا تتم إلا فى الأشهر الحرم مصداق لقوله تعالى بسورة التوبة "منها أربعة حرم "
-عن على أنه كان يضحى بكبشين أحدهما عن النبى والأخر عن نفسه فقيل له فقال أمرنى به – يعنى النبى – فلا أدعه أبدا الترمذى وأبو داود وهو يناقض قولهم يا أيها الناس على كل أهل بيت فى العام أضحية وعتيرة الترمذى وأبو داود فهنا الضحية على أهل البيت وفى القول على ليس من أهل بيت النبى (ص)
-شهدت مع النبى الأضحى بالمصلى فلما قضى خطبته نزل عن منبره فأتى بكبش فذبحه رسول الله بيده بسم الله والله أكبر هذا عنى وعمن لم يضح من أمتى الترمذى وهو يناقض حديث الأضحاة والعتيرة
-يدخل بالحجة الواحدة ثلاثة الجنة الموصى بها والمنفذ لها ومن حج بها عن أخيه البيهقى
-إن امرأة أتت رسول الله فقالت إن أمى توفيت وعليها نذر صيام فتوفيت قبل أن تقضيه فقال رسول الله ليصم عنها الولى وفى رواية وأنها لم تحج أفيجزى عنها أن أحج عنها قال نعم وفى رواية وأنها ماتت وعليها صوم شهر وفى رواية قال فدين الله أحق أن يقضى ابن ماجة وأبو داود والبخارى ومسلم
-00واستفته جارية من خثعم فقالت إن أبى شيخ كبير قد أدركته فريضة الله فى الحج أفيجزىء أن أحج عنه قال حجى عنه000وفى رواية أنه أتى النبى فقال يا رسول الله إن أبى شيخ كبير لا يستطيع الحج ولا العمرة ولا الظعن قال حج عن أبيك واعتمر وفى رواية جاءت امرأة إلى النبى فقالت إن أمى ماتت ولم تحج أفأحج عنها قال نعم حجى عنها وفى رواية أنه سمع رجلا يقول لبيك عن شبرمة 000قال لا قال فاجعل هذه عن نفسك ثم احجج عن شبرمة 000إن كنت حججت فلب عنه وإلا فاحجج الترمذى ومالك والشافعى وأبو داود والبخارى ومسلم
-ضحى رسول الله يوم عيد بكبشين فقال حين وجههما "وجهت وجهى للذى فطر السموات 000وأنا أول المسلمين "اللهم منك ولك عن محمد ومته ابن ماجة
- كنا إذا حججنا مع النبى فكنا نلبى عن النساء ونرمى عن الصبيان الترمذى والخطأ المشترك هو جواز العمل عن الغير وهو ما يخالف أن الإنسان ليس له ثواب إلا ما سعى أى عمل مصداق لقوله تعالى بسورة النجم "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "كما أن لا أحد يتحمل عقاب أو يأخذ ثواب أحد مصداق لقوله بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى "
-إن ابن زياد كتب إلى عائشة إن عبد الله بن عباس قال من أهدى هديا حرم عليه ما يحرم على الحاج حتى ينحر الهدى وقد بعثت بهديى فاكتبى إلى بأمرك قالت عمرة قالت عائشة ليس كما قال ابن عباس أنا قتلت قلائد هدى رسول الله بيدى ثم قلدها رسول الله بيده ثم بعث بها مع أبى فلم حرم على رسول الله شىء أحله الله له حتى نحر الهدىمسلم
-إن عبد الله بن عباس والمسور بن مخرمة تماريا بالأبواء فقال ابن عباس يغسل المحرم رأسه وقال المسور لا فأرسله ابن عباس إلى ابى أيوب يسأل 000ثم قال لإنسان يصب الماء عليه اصبب فصب على رأسه ثم حرك رأسه بيده فأقبل وأدبر فقال هكذا رأيته يفعل مالك والشافعى والخطأ الخاص هنا هو تمارى الصحابيين وهو جدالهما فى الحج وهو ما يعنى أنهما يجهلان قوله تعالى بسورة البقرة "ولا جدال فى الحج "وقطعا هم لم يجهلوا ذلك ولكن واضع الحديث هو الذى أظهرهم فى ذلك الوضع
- سألت ابن عباس عن متعة الحج فرخص فيها وكان ابن الزبير ينهى عنها فقال هذه أم ابن الزبير تحدث أن رسول الله رخص فيها فادخلوا عليها فاسألوها فدخلنا عليها فإذا هى امرأة ضخمة عمياء فقالت قد رخص رسول الله فيها مسلم والخطأ الخاص هو الإحتكام للمرأة العجوز العمياء وهو ما يخالف وجوب الإحتكام لأهل الذكر وليس للنساء مصداق لقوله تعالى بسورة النحل "فأسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "
-كنت عند جابر بن عبد الله فأتاه آت فقال إن ابن عباس وابن الزبير اختلفا فى المتعتين فقال جابر فعلناهما مع رسول الله ثم نهانا عنهما عمر فلم نعد لهما مسلم والخطأ هو نهى عمر عن المتعتين وعمر مهما كان لا يستطيع أن ينهى عما أباحه الله من متعة الحج لوجودها فى القرآن بقوله بسورة البقرة "فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدى "فهل عمر يتحدى الله فينهى عما أباحه ؟
-سمعت النبى يلبى بالحج والعمرة جميعا فحدثت بذلك ابن عمر فقال لبى بالحج وحده فلقيت أنسا فحدثته بقول ابن عمر فقال أنس ما تعدوننا إلا صبياننا سمعت رسول الله يقول لبيك عمرة وحجا "مسلم
-كنت جالسا عند ابن عمر فجاءه رجل فقال أيصلح لى أن أطوف بالبيت قبل أن أتى الموقف فقال نعم فقال فإن ابن عباس يقول لا تطف بالبيت حتى تأتى الموقف فقال ابن عمر فقد حج رسول الله فطاف بالبيت قبل أن يأتى الموقف فبقول رسول الله أحق أن تأخذ أو بقول ابن عباس إن كنت صادقا"مسلم
- أن عمر بن الخطاب نهى عن الطيب قبل زيارة البيت وبعد الجمرة فقالت عائشة طيبت رسول الله بيدى لإحرامه قبل أن يحرم ولحله قبل أن يطوف بالبيت وسنة رسول الله أحق الشافعى
-اجتمع على وعثمان بعسفان فكان عثمان ينهى عن المتعة أو العمرة فقال على ما تريد إلى أمر فعله رسول الله تنهى عنه فقال عثمان دعنا منك فقال إنى لا استطيع أن أدعك فلما أن رأى على ذلك أهل بهما جميعا مسلم
-عن ابن عباس أنه قيل له كيف تأمر بالعمرة قبل الحج والله يقول "وأتموا الحج والعمرة "فقال كيف تقرؤن أن الدين قبل الوصية أو الوصية قبل الدين قالوا الوصية قبل الدين قال فبأيهما تبدؤن قالوا بالدين قال فهو ذلك
-أنه سمع سعد بن أبى وقاص والضحاك بن قيس عام حج معاوية وهما يذكران التمتع بالعمرة إلى الحج فقال الضحاك لا يصنع ذلك إلا من جهل أمر الله فقال سعد بئس ما قلت قد صنعها رسول الله وصنعناها معه مالك والشافعى
-فقال الضحاك فإن عمر بن الخطاب قد نهى عن ذلك – أى التمتع بالعمرة إلى الحج – فقال سعد قد صنعها رسول الله وصنعناها معه فقال عبد الله بن عمر أرأيت إن كان أبى نهى عنها وصنعها رسول الله وفى رواية تمتع رسول الله وأبو بكر وعمر وعثمان وأول من نهى عنه معاوية الترمذى ومالك والشافعى
-أنه خرج إلى مكة زمن الفتنة معتمرا فقال إن صددت عن البيت صنعنا كما صنع مع رسول الله عام الحديبية فخرج بأهل بعمرة وسار حتى إذا ظهر على البيداء التفت إلى أصحابه فقال ما أمرهما إلا واحد أشهدكم أنى قد أوجبت الحج مع العمرة فخرج حتى إذا جاء البيت طاف به سبعا وبين الصفا والمروة سبعا لم يزد عليه ورأى أنه مجزىء عنه وأهدى وفى رواية أن عبد الله بن عبد الله وسالم بن عبد الله كلما عبد الله حين نزل الحجاج لقتال ابن الزبير قالا لا يضرك أن لا تحج العام الشافعى ومسلم
- سئل ابن عمر فى اى شهر اعتمر رسول الله فقال فى رجب فقالت عائشة ما اعتمر رسول الله إلا وهو معه تعنى ابن عمر وما اعتمر فى شهر رجب قط الترمذى والخطأ المشترك من 38 إلى 48 هو الإختلاف بين الصحابة فى أحكام الإسلام وحدوث الفتن وهو ما يخالف أنهم تعلموا فى مدرسة النبوة وعندهم كتاب الله القرآن وبيانه فى الكعبة الحقيقية يرجعون له عند الإختلاف ومن ثم فلن يختلفوا فى حكم لأن الاختلاف وهو إضاعة الصلاة وإتباع الشهوات يحدث فى عهد الخلف وهم من بعدهم بقليل أو بكثير مصداق لقوله بسورة مريم "فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا "ونلاحظ تناقضا فى الأحاديث ما بين محلل للمتعة ومحرم لها ومحلل للجمع بين الحج والعمرة ومحرم لهم .
-استكثروا من الطواف بالبيت فإنه من أجل شىء تجدونه فى صحفكم يوم القيامة وأغبط عمل تجدونه ابن حبان والحاكم
-الحج والعمرة عملان هما أفضل الأعمال إلا من عمل بمثلهما حجة مبرورة أو عمرة مبرورة
-ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر فقالوا يا رسول الله ولا الجهاد فى سبيل الله فقال رسول الله ولا الجهاد فى سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع بذلك من بشىء الترمذى وابن ماجة والبخارى
-ما عمل آدمى يوم النحر أحب إلى الله من إهراق الدم إنه ليأتى يوم القيامة يقرونها وأشعارها واظلافها وإن الدم ليقع من الله بمكان قبل أن يقع من الأرض فطيبوا بها نفسا الترمذى وابن ماجة والأحاديث من 49إلى 52 الخطأ المشترك بينهم هو أن أفضل الأعمال أجرا هو الحج والعمرة أوالطواف أو النحر وهو ما يخالف أن الجهاد أفضل العمل مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "وهم يناقضون أحاديث كثيرة منها "سألت النبى أى العمل أحب إلى الله قال الصلاة00البخارى وقيل يا رسول الله أى الأعمال أفضل قال اجتناب المحارم ابن المبارك وألا أنبئكم بخير أعمالكم 000قالوا بلى قال ذكر الله و أن رسول الله سئل أى العمل أفضل فقال إيمان بالله ورسوله 0البخارى 000فمرة الصلاة ومرة إجتناب المحارم ومرة ذكر الله ومرة الإيمان بالله0000وكله يناقض بعضه فى ماهية العمل الأفضل .
-أن عمر بن أبى سلمة المخزومى استأذن عمر بن الخطاب أن يعتمر فى شوال فأذن له عمر فاعتمر فى شوال ثم قفل إلى أهله ولم يحج مالك فى الموطأ
-فى كل شهر عمرة الشافعى
-من اعتمر فى أشهر الحج فى شوال أو ذى الحجة فقد استمتع ووجب عليه الهدى أو الصيام إن لم يجد هديا مالك
-عن النبى لم يعتمر إلا ثلاث عمر إحداهن فى شوال والإثنتين فى ذى القعدة مالك
-سمعت عبد الله بن عمر يسمى أشهر الحج فقال نعم كان يسمى شوال وذو القعدة وذو الحجة الشافعى
-000وأشهر الحج وهى قول الله عز وجل "الحج أشهر معلومات "شوال وذو القعدة وعشر من ذى الحجة 000زيد
-افصلوا بين حجكم وعمرتكم فإنه أتم لحج أحدكم وأتم لعمرته أن يعتمر فى غير أشهر الحج مالك والخطأ الخاص هو أن الفصل بين الحج والعمرة أفضل للحج ويخالف هذا أن قال بسورة البقرة "وأتموا الحج والعمرة لله"فهنا بين الله وجوب الإثنين ولم يذكر أفضلية لكيفية التنفيذ مما يعنى تساوى كل الكيفيات على إنفراد أو اجتماع وهو يناقض قولهم "وقد دخلت العمرة فى الحج إلى يوم القيامة "ابو داود والخطأ المشترك من 20إلى 27 هو وجود عمرة فى غير أشهر الحج كشوال ورمضان وهو تخريف لأن العمرة لا تتم إلا فى أشهر الحج أى زيارة مكة وهى الأشهر الحرم ولذا قال تعالى بسورة البقرة "الحج أشهر معلومات "ومن المعروف أن الحج الكبير ليس له أشهر وإنما أيام معلومة ومن ثم فالعمرة لا تتم إلا فى الأشهر الحرم مصداق لقوله تعالى بسورة التوبة "منها أربعة حرم "
-عن على أنه كان يضحى بكبشين أحدهما عن النبى والأخر عن نفسه فقيل له فقال أمرنى به – يعنى النبى – فلا أدعه أبدا الترمذى وأبو داود وهو يناقض قولهم يا أيها الناس على كل أهل بيت فى العام أضحية وعتيرة الترمذى وأبو داود فهنا الضحية على أهل البيت وفى القول على ليس من أهل بيت النبى (ص)
-شهدت مع النبى الأضحى بالمصلى فلما قضى خطبته نزل عن منبره فأتى بكبش فذبحه رسول الله بيده بسم الله والله أكبر هذا عنى وعمن لم يضح من أمتى الترمذى وهو يناقض حديث الأضحاة والعتيرة
-يدخل بالحجة الواحدة ثلاثة الجنة الموصى بها والمنفذ لها ومن حج بها عن أخيه البيهقى
-إن امرأة أتت رسول الله فقالت إن أمى توفيت وعليها نذر صيام فتوفيت قبل أن تقضيه فقال رسول الله ليصم عنها الولى وفى رواية وأنها لم تحج أفيجزى عنها أن أحج عنها قال نعم وفى رواية وأنها ماتت وعليها صوم شهر وفى رواية قال فدين الله أحق أن يقضى ابن ماجة وأبو داود والبخارى ومسلم
-00واستفته جارية من خثعم فقالت إن أبى شيخ كبير قد أدركته فريضة الله فى الحج أفيجزىء أن أحج عنه قال حجى عنه000وفى رواية أنه أتى النبى فقال يا رسول الله إن أبى شيخ كبير لا يستطيع الحج ولا العمرة ولا الظعن قال حج عن أبيك واعتمر وفى رواية جاءت امرأة إلى النبى فقالت إن أمى ماتت ولم تحج أفأحج عنها قال نعم حجى عنها وفى رواية أنه سمع رجلا يقول لبيك عن شبرمة 000قال لا قال فاجعل هذه عن نفسك ثم احجج عن شبرمة 000إن كنت حججت فلب عنه وإلا فاحجج الترمذى ومالك والشافعى وأبو داود والبخارى ومسلم
-ضحى رسول الله يوم عيد بكبشين فقال حين وجههما "وجهت وجهى للذى فطر السموات 000وأنا أول المسلمين "اللهم منك ولك عن محمد ومته ابن ماجة
- كنا إذا حججنا مع النبى فكنا نلبى عن النساء ونرمى عن الصبيان الترمذى والخطأ المشترك هو جواز العمل عن الغير وهو ما يخالف أن الإنسان ليس له ثواب إلا ما سعى أى عمل مصداق لقوله تعالى بسورة النجم "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "كما أن لا أحد يتحمل عقاب أو يأخذ ثواب أحد مصداق لقوله بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى "
-إن ابن زياد كتب إلى عائشة إن عبد الله بن عباس قال من أهدى هديا حرم عليه ما يحرم على الحاج حتى ينحر الهدى وقد بعثت بهديى فاكتبى إلى بأمرك قالت عمرة قالت عائشة ليس كما قال ابن عباس أنا قتلت قلائد هدى رسول الله بيدى ثم قلدها رسول الله بيده ثم بعث بها مع أبى فلم حرم على رسول الله شىء أحله الله له حتى نحر الهدىمسلم
-إن عبد الله بن عباس والمسور بن مخرمة تماريا بالأبواء فقال ابن عباس يغسل المحرم رأسه وقال المسور لا فأرسله ابن عباس إلى ابى أيوب يسأل 000ثم قال لإنسان يصب الماء عليه اصبب فصب على رأسه ثم حرك رأسه بيده فأقبل وأدبر فقال هكذا رأيته يفعل مالك والشافعى والخطأ الخاص هنا هو تمارى الصحابيين وهو جدالهما فى الحج وهو ما يعنى أنهما يجهلان قوله تعالى بسورة البقرة "ولا جدال فى الحج "وقطعا هم لم يجهلوا ذلك ولكن واضع الحديث هو الذى أظهرهم فى ذلك الوضع
- سألت ابن عباس عن متعة الحج فرخص فيها وكان ابن الزبير ينهى عنها فقال هذه أم ابن الزبير تحدث أن رسول الله رخص فيها فادخلوا عليها فاسألوها فدخلنا عليها فإذا هى امرأة ضخمة عمياء فقالت قد رخص رسول الله فيها مسلم والخطأ الخاص هو الإحتكام للمرأة العجوز العمياء وهو ما يخالف وجوب الإحتكام لأهل الذكر وليس للنساء مصداق لقوله تعالى بسورة النحل "فأسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "
-كنت عند جابر بن عبد الله فأتاه آت فقال إن ابن عباس وابن الزبير اختلفا فى المتعتين فقال جابر فعلناهما مع رسول الله ثم نهانا عنهما عمر فلم نعد لهما مسلم والخطأ هو نهى عمر عن المتعتين وعمر مهما كان لا يستطيع أن ينهى عما أباحه الله من متعة الحج لوجودها فى القرآن بقوله بسورة البقرة "فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدى "فهل عمر يتحدى الله فينهى عما أباحه ؟
-سمعت النبى يلبى بالحج والعمرة جميعا فحدثت بذلك ابن عمر فقال لبى بالحج وحده فلقيت أنسا فحدثته بقول ابن عمر فقال أنس ما تعدوننا إلا صبياننا سمعت رسول الله يقول لبيك عمرة وحجا "مسلم
-كنت جالسا عند ابن عمر فجاءه رجل فقال أيصلح لى أن أطوف بالبيت قبل أن أتى الموقف فقال نعم فقال فإن ابن عباس يقول لا تطف بالبيت حتى تأتى الموقف فقال ابن عمر فقد حج رسول الله فطاف بالبيت قبل أن يأتى الموقف فبقول رسول الله أحق أن تأخذ أو بقول ابن عباس إن كنت صادقا"مسلم
- أن عمر بن الخطاب نهى عن الطيب قبل زيارة البيت وبعد الجمرة فقالت عائشة طيبت رسول الله بيدى لإحرامه قبل أن يحرم ولحله قبل أن يطوف بالبيت وسنة رسول الله أحق الشافعى
-اجتمع على وعثمان بعسفان فكان عثمان ينهى عن المتعة أو العمرة فقال على ما تريد إلى أمر فعله رسول الله تنهى عنه فقال عثمان دعنا منك فقال إنى لا استطيع أن أدعك فلما أن رأى على ذلك أهل بهما جميعا مسلم
-عن ابن عباس أنه قيل له كيف تأمر بالعمرة قبل الحج والله يقول "وأتموا الحج والعمرة "فقال كيف تقرؤن أن الدين قبل الوصية أو الوصية قبل الدين قالوا الوصية قبل الدين قال فبأيهما تبدؤن قالوا بالدين قال فهو ذلك
-أنه سمع سعد بن أبى وقاص والضحاك بن قيس عام حج معاوية وهما يذكران التمتع بالعمرة إلى الحج فقال الضحاك لا يصنع ذلك إلا من جهل أمر الله فقال سعد بئس ما قلت قد صنعها رسول الله وصنعناها معه مالك والشافعى
-فقال الضحاك فإن عمر بن الخطاب قد نهى عن ذلك – أى التمتع بالعمرة إلى الحج – فقال سعد قد صنعها رسول الله وصنعناها معه فقال عبد الله بن عمر أرأيت إن كان أبى نهى عنها وصنعها رسول الله وفى رواية تمتع رسول الله وأبو بكر وعمر وعثمان وأول من نهى عنه معاوية الترمذى ومالك والشافعى
-أنه خرج إلى مكة زمن الفتنة معتمرا فقال إن صددت عن البيت صنعنا كما صنع مع رسول الله عام الحديبية فخرج بأهل بعمرة وسار حتى إذا ظهر على البيداء التفت إلى أصحابه فقال ما أمرهما إلا واحد أشهدكم أنى قد أوجبت الحج مع العمرة فخرج حتى إذا جاء البيت طاف به سبعا وبين الصفا والمروة سبعا لم يزد عليه ورأى أنه مجزىء عنه وأهدى وفى رواية أن عبد الله بن عبد الله وسالم بن عبد الله كلما عبد الله حين نزل الحجاج لقتال ابن الزبير قالا لا يضرك أن لا تحج العام الشافعى ومسلم
- سئل ابن عمر فى اى شهر اعتمر رسول الله فقال فى رجب فقالت عائشة ما اعتمر رسول الله إلا وهو معه تعنى ابن عمر وما اعتمر فى شهر رجب قط الترمذى والخطأ المشترك من 38 إلى 48 هو الإختلاف بين الصحابة فى أحكام الإسلام وحدوث الفتن وهو ما يخالف أنهم تعلموا فى مدرسة النبوة وعندهم كتاب الله القرآن وبيانه فى الكعبة الحقيقية يرجعون له عند الإختلاف ومن ثم فلن يختلفوا فى حكم لأن الاختلاف وهو إضاعة الصلاة وإتباع الشهوات يحدث فى عهد الخلف وهم من بعدهم بقليل أو بكثير مصداق لقوله بسورة مريم "فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا "ونلاحظ تناقضا فى الأحاديث ما بين محلل للمتعة ومحرم لها ومحلل للجمع بين الحج والعمرة ومحرم لهم .
-استكثروا من الطواف بالبيت فإنه من أجل شىء تجدونه فى صحفكم يوم القيامة وأغبط عمل تجدونه ابن حبان والحاكم
-الحج والعمرة عملان هما أفضل الأعمال إلا من عمل بمثلهما حجة مبرورة أو عمرة مبرورة
-ما من أيام العمل الصالح فيهن أحب إلى الله من هذه الأيام العشر فقالوا يا رسول الله ولا الجهاد فى سبيل الله فقال رسول الله ولا الجهاد فى سبيل الله إلا رجل خرج بنفسه وماله فلم يرجع بذلك من بشىء الترمذى وابن ماجة والبخارى
-ما عمل آدمى يوم النحر أحب إلى الله من إهراق الدم إنه ليأتى يوم القيامة يقرونها وأشعارها واظلافها وإن الدم ليقع من الله بمكان قبل أن يقع من الأرض فطيبوا بها نفسا الترمذى وابن ماجة والأحاديث من 49إلى 52 الخطأ المشترك بينهم هو أن أفضل الأعمال أجرا هو الحج والعمرة أوالطواف أو النحر وهو ما يخالف أن الجهاد أفضل العمل مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "وهم يناقضون أحاديث كثيرة منها "سألت النبى أى العمل أحب إلى الله قال الصلاة00البخارى وقيل يا رسول الله أى الأعمال أفضل قال اجتناب المحارم ابن المبارك وألا أنبئكم بخير أعمالكم 000قالوا بلى قال ذكر الله و أن رسول الله سئل أى العمل أفضل فقال إيمان بالله ورسوله 0البخارى 000فمرة الصلاة ومرة إجتناب المحارم ومرة ذكر الله ومرة الإيمان بالله0000وكله يناقض بعضه فى ماهية العمل الأفضل .
مواضيع مماثلة
» نقد أخطاء أحاديث الحج والعمرة(9)
» من أخطاء أحاديث الحج والعمرة(2)
» نقد أخطاء أحاديث الحج والعمرة(10)
» من أخطاء أحاديث الحج والعمرة(1)
» نقد أخطاء أحاديث الحج والعمرة(11)
» من أخطاء أحاديث الحج والعمرة(2)
» نقد أخطاء أحاديث الحج والعمرة(10)
» من أخطاء أحاديث الحج والعمرة(1)
» نقد أخطاء أحاديث الحج والعمرة(11)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقسيم الغنيمة على الأفراس
اليوم في 6:44 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم اعطاء العبيد المجاهدين شىء من الغنيمة
اليوم في 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود جهاد بعض النساء مع النبى(ص)
اليوم في 6:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقسيم الغنيمة على بعض من لم يحضر القتال فيها
اليوم في 6:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سلب القتيل لمن قتله
اليوم في 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو غلول الرجلين
اليوم في 6:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم تقسيم الطعام إلا على من وجده فى الحرب
اليوم في 6:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تحليل جماع السبايا بلا زواج
اليوم في 6:36 am من طرف Admin
» نظرات فى رسالة في الإكسير
اليوم في 6:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود احلال جماع السبايا بلا زواج
أمس في 6:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القوم تركوا فدية أبو العاص
أمس في 6:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود أ استعمال من أسلموا بعد الفتح فى المناصب
أمس في 6:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود أستار للكعبة
أمس في 6:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سماع الموتى للأحياء
أمس في 6:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول البعض الجنة وهم فى السلاسل
أمس في 6:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتل رجال بنى قريظة
أمس في 6:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتل الشيوخ وابقاء الشباب
أمس في 6:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حب الله للاختيال فى القتال والصدقة
أمس في 6:45 am من طرف Admin
» العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى
أمس في 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القاتل له سلب القتيل
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الله أمر أهل بدر بعمل ما يريدون
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الأمان فى ألأماكن المختلفة فيما بعد
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقبيل اليد
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دين القوم نصف العقل
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتال الناس حتى يسلموا
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة وطء الجوارى دون زواج
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كون الجنة تحت ظلال السيوف أى فى الأرض
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفرق المجاهدين فى أماكن متباعدة من الشيطان
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:36 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال محاربات الأمازون
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حلب الأنعام عند الجوع دون إذن صاحبها
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود مطالبة المسلم بعدم الحكم بحكم الله
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفضيل بعض الأعداد فى الحرب
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الراكب شيطان والراكبان شيطانان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود بعث السرايا دوما بالنهار
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سفر النبى (ص) يوم الخميس
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشياطين لها سلطة العيث فسادا بعد غياب الشمس
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله من علم الإنسان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:27 am من طرف Admin
» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
الأحد نوفمبر 24, 2024 5:59 am من طرف Admin