بحـث
المواضيع الأخيرة
يوليو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 | 31 |
دخول
نظرات فى مقال هل تلقى إنسان نياندرتال طلق ناري من مسافر في الزمن؟
صفحة 1 من اصل 1
نظرات فى مقال هل تلقى إنسان نياندرتال طلق ناري من مسافر في الزمن؟
نظرات فى مقال هل تلقى إنسان نياندرتال طلق ناري من مسافر في الزمن؟
صاحب المقال الياس فرشيشي وهو يدور حول اكتشاف جمجمة من قرن وعن زمن ومكان اكتشافها فقال :
"في عام 1922 وبالقرب من منطقة (بروكن هيل) أو روديسيا الجنوبية (زيمبابوي حالياً)، تم العثور على جمجمة لفتت انتباه القيمين على المتحف البريطاني وسرهم هذا الإكتشاف، تعود هذه الجمجمة إلى إنسان نياندرتال الذي يعد اقرب الفصائل للجنس البشري الحالي ولا يختلف عنه إلا بحوالي 0.12% من السلسلة الوراثية أو الحمض النووي المنقوص الأوكسيجين dna والذي انقرض منذ حوالي 40 ألف سنة."
قطعا الاكتشاف الذى يتحدث عنه فرشيشى اكتشاف مزور ككل اكتشافات الإنسانات التى قال بها التطوريين كإنسان نياندرتال وإنسان جاوة
وتحدث فرشيشى عن التحليل الأولى للجمجمة حيث وجد ثقب فيها وانتهوا إلى أنه رصاصة أطلقت عليه فقال :
"وحسب ما جاء في التحليل المبدئي وجد العلماء ثقباً على الجانب الأيسر من الجمجمة و رجحوا أن سببه يعود إلى سهم، ولكن مع التحاليل اكتشفوا المزيد من الأمور المتعلقة بهذه الجمجمة حيث أن الثقب صغير وتام الإستدارة بدقة ولا يوجد فيه أي تصدع اوتشقق، ومن المعروف أن قذف الجمجمة بشيء منخفض السرعة نسبياً (سهم أو رمح) ينتج عنه ما يعرف بالتصدع المتشعب أي كسور شعرية دائرية دقيقة حول منطقة الإصابة، ولعدم وجود هذه التشكيلات من الصدوع فيفترض أن جسماً كان أسرع بكثير من الرمح ارتطم بالجمجمة، وأثار غموض آخر وحير عالم الأنثروبولوحيا (علم أصول الأجناس) وهو الجانب الأيمن من الجمجمة حيث بدا وكأن الجمجمة أصيبت بتفجير من الداخل وباتجاه الخارج، وكأن شيئاً ما ضرب رأس النياندرتال هذا في الجانب الأيسر من رأسه ثم عبر داخل جمجمته بتأثير قوة مما جعل الجانب الأيمن يبدو متفجراً،"
قطعا كل الكلام يتناقض مع أن آدم(ص) هو الإنسان الأول وأنه متقدم علميا كما قال تعالى :
" وعلم آدم الأسماء كلها"
وعلميا لا يمكن معرفة عمر أى مادة لأن المادة فى الكون كله خلقت فى نفس اليومين كما قال تعالى :
"قل أإنكم لتكفرون بالذى خلق الأرض فى يومين"
وقد خلقت السموات فى نفس اليومين فقال تعالى :
"فقضاهن سبع سموات فى يومين وأوحى فى كل سماء أمرها"
وتحدث عن سبب الثقب فقال :
"فما الذي سبب هذا الثقب؟
يعلق الباحث (رينيه نوربيرغين) الذي حقق في هذا السر وذلك في كتابه الذي حمل عنوان: " أسرار الأعراق الضائعة":
" تظهر العلامات نفسها في ضحايا الطلقات النارية التي تصيب الرأس، والتي تكون ناجمة عن بنادق مرتفعة القدرة "
وأتت تعليقات (نوربيرغن) متماشية مع ما توصل إليه خبراء الطب الشرعي الذين درسوا هذه الجمجمة في مدينة برلين حيث وجدوا أن الضرر في الجمجمة لا يمكن أن يكون ناجماً عن أي شيء سوى طلق ناري.
ومما ساهم في زيادة الغموض هو وجود حالات مشابهة لدى جماجم حيوانات الأروش القديمة (نوع منقرض من الجاموس يشبه جاموس البيسون) والتي عثر عليها في روسيا عند نهر لينا، فهي مصابة أيضاً في الرأس ومحفوظة هياكلها لآلاف والسنين إلى درجة أصبح مكان ثقب "الرصاصة" متكلساً.
وهذا الإكتشاف لفت انتباه البروفسور (قسطنطين فليروف) القيم على متحف موسكو للأنثروبولوجيا في الإتحاد السوفييتي السابق والذي وضع جمجمة الجاموس هذه في صالة العرض."
قطعا حكاية أن الهياكل العظمية تنتمى لفترات طويلة سابقة هو رجم بالغيب لا يعلمه أحد حتى الرسل(ص) أنفسهم ومن يعلمه هو الله وحده كما قال تعالى :
" وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا الله"
وطرح فرشيشى سؤالا عن معرفة القدامى لطلقات الرصاص ومن ثم المسدسات فقال :
"ونتساءل هنا:
هل تم تطور مفهوم المقذوفات قبل فترة طويلة من اختراع الصينيين للبارود؟
إذا كان الجواب بالنفي إذ لا وجود لدليل على ذلك، فلا يبقى سوى نظرية السفر عبر الزمن لتوضح ما حصل حيث يصرح أحد العلماء أن البديل الوحيد هو احتمال أن شخصاً ما من المستقبل، يحمل سلاحاً نارياً، سافر إلى الماضي وشارك في نوع من الصيد العابر شئنا أم أبينا.
ولكن ما نرجحه هو أن شخصاً ما استخدم طلقات عالية السرعة منذ آلاف السنين، ولا نملك أدنى فكرة عنه، أو لماذا، كما لا نعرف كيف حدث؟ ولكن حدث ما حدث. "
الجنون الذى تكلم به فرشيشى نقلا عن غيره أدى إلى جنون أخر وهو السفر عبر الزمن وهى خرافة لا أصل لها لأن الله نفاها حيث نفى وجود خاتم الأنبياء(ص) فى عهد مريم فقال :
" وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم"
ونفى وجوده فى عهد موسى (ص)فقال :
" وما كنت ثاويا فى أهل مدين تتلوا عليهم آياتنا ولكنا كنا مرسلين "
وتحدث عن الزمن الذى عاش فيه الإنسان النياندرتالى فقال :
"ويجدر بالذكر أن إنسان نياندرتال اختفى منذ 40 ألف عام تقريباً لكن العلماء اختلفوا في تحديد الفترة التي كان يتقاطع فيها الانسان النياندرتالي مع إنسان الكرومنيون.
ويرى البعض أن تلك الفترة تقدر بـ 2600 عام أما البعض الآخر فيقدرها بـ 5400 عام لكنهم كلهم يجمعون على أن تلك الفترة كانت كافية لتبادل الشفرات الوراثية بين ذريتين من الإنسان القديم."
واختلاف القوم فى تقدير المدد الزمنية يدل على أنه لا وجود لحكاية التقدير الزمنى بواسطة الكربون14 أو غيره فلو كانت المادة تدل على الحقيقة ما اختلف كل منهم فى تقدير المدة فقال كل واحد قول غير الثانى
ومن يتابع موضوع الحفريات سيجد أن أكثريتها مزورة وفضيحة بيلتداون حيث زور المكتشف المزعوم تشارلز دواسن الجمجمة من إنسان وقرد فجزء من إنسان وجزء من قرد
صاحب المقال الياس فرشيشي وهو يدور حول اكتشاف جمجمة من قرن وعن زمن ومكان اكتشافها فقال :
"في عام 1922 وبالقرب من منطقة (بروكن هيل) أو روديسيا الجنوبية (زيمبابوي حالياً)، تم العثور على جمجمة لفتت انتباه القيمين على المتحف البريطاني وسرهم هذا الإكتشاف، تعود هذه الجمجمة إلى إنسان نياندرتال الذي يعد اقرب الفصائل للجنس البشري الحالي ولا يختلف عنه إلا بحوالي 0.12% من السلسلة الوراثية أو الحمض النووي المنقوص الأوكسيجين dna والذي انقرض منذ حوالي 40 ألف سنة."
قطعا الاكتشاف الذى يتحدث عنه فرشيشى اكتشاف مزور ككل اكتشافات الإنسانات التى قال بها التطوريين كإنسان نياندرتال وإنسان جاوة
وتحدث فرشيشى عن التحليل الأولى للجمجمة حيث وجد ثقب فيها وانتهوا إلى أنه رصاصة أطلقت عليه فقال :
"وحسب ما جاء في التحليل المبدئي وجد العلماء ثقباً على الجانب الأيسر من الجمجمة و رجحوا أن سببه يعود إلى سهم، ولكن مع التحاليل اكتشفوا المزيد من الأمور المتعلقة بهذه الجمجمة حيث أن الثقب صغير وتام الإستدارة بدقة ولا يوجد فيه أي تصدع اوتشقق، ومن المعروف أن قذف الجمجمة بشيء منخفض السرعة نسبياً (سهم أو رمح) ينتج عنه ما يعرف بالتصدع المتشعب أي كسور شعرية دائرية دقيقة حول منطقة الإصابة، ولعدم وجود هذه التشكيلات من الصدوع فيفترض أن جسماً كان أسرع بكثير من الرمح ارتطم بالجمجمة، وأثار غموض آخر وحير عالم الأنثروبولوحيا (علم أصول الأجناس) وهو الجانب الأيمن من الجمجمة حيث بدا وكأن الجمجمة أصيبت بتفجير من الداخل وباتجاه الخارج، وكأن شيئاً ما ضرب رأس النياندرتال هذا في الجانب الأيسر من رأسه ثم عبر داخل جمجمته بتأثير قوة مما جعل الجانب الأيمن يبدو متفجراً،"
قطعا كل الكلام يتناقض مع أن آدم(ص) هو الإنسان الأول وأنه متقدم علميا كما قال تعالى :
" وعلم آدم الأسماء كلها"
وعلميا لا يمكن معرفة عمر أى مادة لأن المادة فى الكون كله خلقت فى نفس اليومين كما قال تعالى :
"قل أإنكم لتكفرون بالذى خلق الأرض فى يومين"
وقد خلقت السموات فى نفس اليومين فقال تعالى :
"فقضاهن سبع سموات فى يومين وأوحى فى كل سماء أمرها"
وتحدث عن سبب الثقب فقال :
"فما الذي سبب هذا الثقب؟
يعلق الباحث (رينيه نوربيرغين) الذي حقق في هذا السر وذلك في كتابه الذي حمل عنوان: " أسرار الأعراق الضائعة":
" تظهر العلامات نفسها في ضحايا الطلقات النارية التي تصيب الرأس، والتي تكون ناجمة عن بنادق مرتفعة القدرة "
وأتت تعليقات (نوربيرغن) متماشية مع ما توصل إليه خبراء الطب الشرعي الذين درسوا هذه الجمجمة في مدينة برلين حيث وجدوا أن الضرر في الجمجمة لا يمكن أن يكون ناجماً عن أي شيء سوى طلق ناري.
ومما ساهم في زيادة الغموض هو وجود حالات مشابهة لدى جماجم حيوانات الأروش القديمة (نوع منقرض من الجاموس يشبه جاموس البيسون) والتي عثر عليها في روسيا عند نهر لينا، فهي مصابة أيضاً في الرأس ومحفوظة هياكلها لآلاف والسنين إلى درجة أصبح مكان ثقب "الرصاصة" متكلساً.
وهذا الإكتشاف لفت انتباه البروفسور (قسطنطين فليروف) القيم على متحف موسكو للأنثروبولوجيا في الإتحاد السوفييتي السابق والذي وضع جمجمة الجاموس هذه في صالة العرض."
قطعا حكاية أن الهياكل العظمية تنتمى لفترات طويلة سابقة هو رجم بالغيب لا يعلمه أحد حتى الرسل(ص) أنفسهم ومن يعلمه هو الله وحده كما قال تعالى :
" وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا الله"
وطرح فرشيشى سؤالا عن معرفة القدامى لطلقات الرصاص ومن ثم المسدسات فقال :
"ونتساءل هنا:
هل تم تطور مفهوم المقذوفات قبل فترة طويلة من اختراع الصينيين للبارود؟
إذا كان الجواب بالنفي إذ لا وجود لدليل على ذلك، فلا يبقى سوى نظرية السفر عبر الزمن لتوضح ما حصل حيث يصرح أحد العلماء أن البديل الوحيد هو احتمال أن شخصاً ما من المستقبل، يحمل سلاحاً نارياً، سافر إلى الماضي وشارك في نوع من الصيد العابر شئنا أم أبينا.
ولكن ما نرجحه هو أن شخصاً ما استخدم طلقات عالية السرعة منذ آلاف السنين، ولا نملك أدنى فكرة عنه، أو لماذا، كما لا نعرف كيف حدث؟ ولكن حدث ما حدث. "
الجنون الذى تكلم به فرشيشى نقلا عن غيره أدى إلى جنون أخر وهو السفر عبر الزمن وهى خرافة لا أصل لها لأن الله نفاها حيث نفى وجود خاتم الأنبياء(ص) فى عهد مريم فقال :
" وما كنت لديهم إذ يلقون أقلامهم أيهم يكفل مريم"
ونفى وجوده فى عهد موسى (ص)فقال :
" وما كنت ثاويا فى أهل مدين تتلوا عليهم آياتنا ولكنا كنا مرسلين "
وتحدث عن الزمن الذى عاش فيه الإنسان النياندرتالى فقال :
"ويجدر بالذكر أن إنسان نياندرتال اختفى منذ 40 ألف عام تقريباً لكن العلماء اختلفوا في تحديد الفترة التي كان يتقاطع فيها الانسان النياندرتالي مع إنسان الكرومنيون.
ويرى البعض أن تلك الفترة تقدر بـ 2600 عام أما البعض الآخر فيقدرها بـ 5400 عام لكنهم كلهم يجمعون على أن تلك الفترة كانت كافية لتبادل الشفرات الوراثية بين ذريتين من الإنسان القديم."
واختلاف القوم فى تقدير المدد الزمنية يدل على أنه لا وجود لحكاية التقدير الزمنى بواسطة الكربون14 أو غيره فلو كانت المادة تدل على الحقيقة ما اختلف كل منهم فى تقدير المدة فقال كل واحد قول غير الثانى
ومن يتابع موضوع الحفريات سيجد أن أكثريتها مزورة وفضيحة بيلتداون حيث زور المكتشف المزعوم تشارلز دواسن الجمجمة من إنسان وقرد فجزء من إنسان وجزء من قرد
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» نظرات فى مقال كهوف الطاسيلي .. لغز يتحدى الزمن
» نظرات فى مقال هل يتباطأ الزمن خلال الأزمات؟
» نظرات فى مقال الجينية
» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر
» نظرات فى مقال ضرب الشيش
» نظرات فى مقال هل يتباطأ الزمن خلال الأزمات؟
» نظرات فى مقال الجينية
» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر
» نظرات فى مقال ضرب الشيش
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشفاء يتم بالدعاء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الكلام يشفى المرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العين تمرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى شفاء المرضى بقراءة القرآن
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الروال يشفى من الاحتراق
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علاج المريض بالروال والتراب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى صب ماء فيه تراب على المريض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشفاء بقراءة القرآن
» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود العين اللامة وهى الحاسدة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الدعاء ومنه الرقى التى هى كلام تشفى الأمراض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المسح على موضع الوجع والدعاء يشفى الأمراض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى لحالف المخطىء يقول لا إله إلا الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التفل وهو النفث عن اليسار
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم ما شاء الله وشئت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى بعض الجن بمعنى الحيات أسلموا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى البيت المقروء فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الصحابى للجن الممثل فى الغول
» قراءة فى مقال المثقف الديني والنزعات العلمانية
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العفريت كان يريد أذى النبى (ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الأرض تطوى بالليل
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة الآيات من سورة الكهف تعصم من الدجال
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)أو غيره بالغيب ممثل في خروج الدجال وصفاته
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الديك للملاك فى الأرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود سلطة للشيطان على الإنسان فى منامه
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقسيم النبوة لأجزاء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقسيم الرؤيا لثلاث من الله ومن الشيطان ومن النفس
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود رؤيا من الشيطان
» قراءة فى مقال أوكيغاهارا غابة الموت المسكونة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نوم على عند النبى(ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة القرآن عند النوم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود ليالى قدر متعددة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى السؤال عن شىء والاجابة عن شىء اخر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ضحك الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في دخول الأنصارى المتوضىء الجنة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود ملك وشيطان في البيت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى أحب الأقوال إلى الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الباقيات الصالحات هى الأقوال المذكورة
» قراءة لبحث الشبيه .. هل هناك نسخة أخرى منك في هذا الكون؟