الرد على مقال اكتشاف خطأ حسابى فى مواريث القرآن

من اكبر المشاكلات في القران انه يوجد فيه خطأ حسابي !!!!واضح و فاضح ولو يجتمع علماء المسلمين وعلماء الرياضيات وانيشتاين معاهم ما راح يلاقوا حل ..
تقسيم الورث فالقران فيه خطأ
إذا مات أحدهم
وكان الورثة 3 بنات ووالديه وزوجته
، نصيب الـ 3 بنات = ثلثا التركة استناداً لقوله: (فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن ثلثا ما ترك).. النساء 11
ونصيب والديه= السدس + السدس = ثلث التركة (ولأبويه كل واحد منهما السدس مما ترك).. النساء 11
نصيب زوجته= ثمن التركة (فلهن الثمن مما تركتم).. النساء 12 .
مجموع الحصص = الثلثين للبنات + الثلث للوالدين + الثمن للزوجة = 1.125
... أي لو ترك المتوفي 1000 دينـــار لاحتـاج القاضي لـ 1125 دينــار ليوزعها عليهم حسب القرآن ..
وطبعاً توجد العديد من الحالات بس انا اعطيتكم مثال سهل وبسيط ..
اتحداه الي يردها. و المرقعين من قبل ما تعلق وتجاوب
ممنوع منعاً باتاً تجيبلي اي قول واي حل من خارج القران
وبالذات قول عمر ابن الخطاب ب ( العول )
لان عمر ابن الخطاب بشر ومستحيل البشر يصلحون اخطاء الله الرياضية ..
ولانكم لاتعترفون بكل الاحاديث والروايات الصحيحة.. يعني لما يكون عدنا حديث فيه مشكلة كبيرة .. تتبرأون من الحديث وتقولون نحن نعترف بالقران فقط .. وكتاب الحديث بشر ممكن يخطأون ..
وتقولون نعتمد على القران فقط ،،
.. انا ادعائي من القران ودليلي من القران .. اريد جواب من القران
لان هيه مساله حساب 1+1=2
الرد على المقال:
الرياضيات اختراع بشرى وفيه أخطأء كثيرة فليس فى كل الرياضيات 1+1= 2 لأن فى الضرب البشرى1×1=1 وواحد وواحد اثنين فهل أكلت القطة الرياضية الواحد الثانى ليبقى الاثنان واحد لا تتحدث عن المحايد الضربى الصفر والواحد لأنه يتناقض مع معنى الضرب وهو الجمع المتكرر ويا ليتك تعود لمسرحية حلم للكاتب السويدى سترندبرغ لأنها تناقش هذه المعضلة فى الرياضة البشرية واقعنا فى كل الأحوال يكذب 1= 1 ومن ثم 1+1=2 فالرجل واحد والمرأة واحد ولكنها غير متساويين عنده عضو طويل وهى عندها أعضاء زائدة رحم وعضو داخل وأثداء تكبر عند الحمل والرضاعة وهو لا تكبر الأثداء عنده فى القضاء عندما يقتل ثلاثة أو اربعة واحد يقتلون رغم أن 1فى القضية =3 أو 4 وحتى فى واقعنا البشرى واحد رجل لا يساوى واحد رجل مثله لأنه هذا طويل وهذا قصير ومن ثم الحديث عن وجود واحد متساوى فى كل شىء مع الأخر هو وهم والمسائل الموجودة فى المصحف كلها مسائل محددة بمعنى منتهية بالواحد وأما المسألة التى ذكرتها ليست من ضمن المسائل فى المصحف وحتى لو وجدت فسيكون الواحد =66.6 +16.75+16.75+12.5= 112.6ومن ثم تكون وحدة التوزيع 112.6فيضرب نصيب الواحد فى 8 ويكون الباقى 99.2 يتم قسمتهم على نصف وحدة التوزيع ثم على ربعها ثم أقل وهو الثمن وفى النهاية سيكون التوزيع النهائى البنات=592 والأب =148.5 وألأم =148.5 والزوجة 111 دينار علما بأن المصحف طلب عدم قسمة الأجزاء الأخيرة الصغيرة وطلب شراء طعام منها للورثة والمساكين واليتامى ليأكلوا من هذا الباقى فقال"وإذا حضر القسمة أولوا القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه وقولوا لهم قولا معروفا "