بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دخول
القرآن والوحى المفسر له البيان
صفحة 1 من اصل 1
القرآن والوحى المفسر له البيان
القرآن والوحى المفسر له البيان
بين الله فى القرآن أن هناك وحيين نزل على خاتم النبيين(ص):
الأول القرآن
الثانى بيان الله للقرآن
فقد بين الله أنه يعد أن ينزل القرآن سينزل بيانه فقال :
"لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ"
وسمى الله بيان وهو تفسير القرآن من عنده بأنه تفصيل الكتاب فقال :
"وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ"
وكرر الله نفس المعنى بأنه أنزل آيات القرآن وبعدها فصلها أى شرحها أى بينها فقال :
"الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ"
وقد سمى الله البيان وهو تفصيل الكتاب الذكر الذى يبين للناس ما نزل إليهم وما نزل إليهم هو القرآن فقال :
"وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ"
وكرر نفس المعنى مسميا الذكر نفسه الكتاب فبين أنه يبين الذى اختلف فيه والمختلف فيه هو الوحى وهو القرآن كما قال :
" عمَّ يَتَسَاءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ "
وفى هذا قال تعالى :
"وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ"
وقد بين الله أنه أنزل كتابان :
الأول :
القرآن وهو آيات القرآن
الثانى الكتاب المبين وهو الكتاب المفصل للقرآن وفى هذا قال تعالى :
"طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ "
وكرر نفس المعنى فبين التالى :
أنه لم يعلم النبى(ص) الشهر وإنما علمه كتابان:
الذكر وهو تفسير القرآن
والقرآن المبين وهو العظيم فقال :
" وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ"
كما بين أن القرآن له ذكر أى تفصيل أى تفسير فقال :
"ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ"
وأخبرنا الله أنه يبين أيات القرآن وليس هناك معنى لذلك أن الآيات نزلت وبعدها نزل البيان كما فى قوله تعالى :
"كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ"
وقال :
"كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ"
وقال :
"كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ"
وقد بين الله أن الذكر أكبر أى اعظم حجما من الكتاب وهو القرآن فقال :
"اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ "
وهذا لأن التفصيل هو شرح مفصل للقرآن فأى شرح أى تفسير لايد أن يكون أكبر حجما مما يشرحه
وقد بين الله لرسوله(ص) أن أى حق أى وحى ينزل عليه لابد أن يأتى معه التفسير الحسن له من الله فقال :
"وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا"
بالقطع لدينا وحيان من الله بقى منهما المصحف وأخفى الكفار تفسير الله لكتابه والذى كان يوجد منه نسخ لدى المسلمين حتى يخرج لنا أرباب التفسير البشرى فيختلفوا ويجعلونا نحتار ولا نعرف
بالقطع التفسير الإلهى ليس هو الأحاديث المنتشرة فى كتب بشرية سموها الحديث الشريف لأن عدد الأحاديث المفسرة لآيات فى القرآن لا يتعدى الخمسين حديثا فى أحسن الأحوال
التفسير الإلهى موجود فى الكعبة الحقيقية وهو الكتاب الذى يجب الاحتكام له عند الاختلاف كما قال تعالى :
" وما اختلفتم فيه من شىء فحكمه إلى الله"
ففى الكعبة الحقيقية الكتاب محفوظ محمى لا يمكن تحريفه لأن العقاب فيها يكون على الإرادة أى النية السيئة فلا يقدر أحد على ارتكاب ذنب فيها لأنه عقابه يكون فوريا مهلكا على النية كما قال تعالى :
" ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم"
ولاتمام الموضوع :
كل الكتب المنزلة على الرسل السابقين كان لها تفسير أى تفصيل فقد كان للتوراة وهى الكتاب التام النازل على موسى(ص) تفصيل له كما قال تعالى :
"ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ"
ومن ثم عمل الكفار الذين أتوا بعد كل وحى منزل على رسول من رسل الله على تحريف كتب الله وقد نسخ الله والمراد :
أزال التحريفات من كل الكتب بحفظها فى المكان المقدس وهو :
الكعبة
وفى هذا قال تعالى :
"وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ"
وكانت كل الكتب موجودة فى عهد خاتم النبيين(ص) وقد أشار لها بقوله
أن كل الذكر وهو الوحى معه المنزل عليه والمنزل على من قبله
وفى هذا قال تعالى :
" قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ هَذَا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي"
ولا يتبقى أمامنا لانهاء تلك الخلافات بين كل من يدعى أنه مسلم إلا البحث عن كعبة الله الحقيقية فمهما حاولنا التقارب فيما بيننا فلن نصل إلى تفسير واحد لأنه كل واحد منا فى نفسه شىء معين البعض يتعصب لبلده أو يتعصب لعائلته والبعض يتعصب لرأيه والبعض يريد أن يكون هو الزعيم أو أعلم القوم ومن يرد الحق يريد تفسير الله وليس تفسيره هو
بين الله فى القرآن أن هناك وحيين نزل على خاتم النبيين(ص):
الأول القرآن
الثانى بيان الله للقرآن
فقد بين الله أنه يعد أن ينزل القرآن سينزل بيانه فقال :
"لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ"
وسمى الله بيان وهو تفسير القرآن من عنده بأنه تفصيل الكتاب فقال :
"وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ"
وكرر الله نفس المعنى بأنه أنزل آيات القرآن وبعدها فصلها أى شرحها أى بينها فقال :
"الر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ"
وقد سمى الله البيان وهو تفصيل الكتاب الذكر الذى يبين للناس ما نزل إليهم وما نزل إليهم هو القرآن فقال :
"وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ"
وكرر نفس المعنى مسميا الذكر نفسه الكتاب فبين أنه يبين الذى اختلف فيه والمختلف فيه هو الوحى وهو القرآن كما قال :
" عمَّ يَتَسَاءَلُونَ عَنِ النَّبَإِ الْعَظِيمِ الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ "
وفى هذا قال تعالى :
"وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ إِلَّا لِتُبَيِّنَ لَهُمُ الَّذِي اخْتَلَفُوا فِيهِ"
وقد بين الله أنه أنزل كتابان :
الأول :
القرآن وهو آيات القرآن
الثانى الكتاب المبين وهو الكتاب المفصل للقرآن وفى هذا قال تعالى :
"طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُبِينٍ "
وكرر نفس المعنى فبين التالى :
أنه لم يعلم النبى(ص) الشهر وإنما علمه كتابان:
الذكر وهو تفسير القرآن
والقرآن المبين وهو العظيم فقال :
" وَمَا عَلَّمْنَاهُ الشِّعْرَ وَمَا يَنْبَغِي لَهُ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ وَقُرْآنٌ مُبِينٌ"
كما بين أن القرآن له ذكر أى تفصيل أى تفسير فقال :
"ص وَالْقُرْآنِ ذِي الذِّكْرِ"
وأخبرنا الله أنه يبين أيات القرآن وليس هناك معنى لذلك أن الآيات نزلت وبعدها نزل البيان كما فى قوله تعالى :
"كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ"
وقال :
"كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ"
وقال :
"كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ"
وقد بين الله أن الذكر أكبر أى اعظم حجما من الكتاب وهو القرآن فقال :
"اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ "
وهذا لأن التفصيل هو شرح مفصل للقرآن فأى شرح أى تفسير لايد أن يكون أكبر حجما مما يشرحه
وقد بين الله لرسوله(ص) أن أى حق أى وحى ينزل عليه لابد أن يأتى معه التفسير الحسن له من الله فقال :
"وَلَا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلَّا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا"
بالقطع لدينا وحيان من الله بقى منهما المصحف وأخفى الكفار تفسير الله لكتابه والذى كان يوجد منه نسخ لدى المسلمين حتى يخرج لنا أرباب التفسير البشرى فيختلفوا ويجعلونا نحتار ولا نعرف
بالقطع التفسير الإلهى ليس هو الأحاديث المنتشرة فى كتب بشرية سموها الحديث الشريف لأن عدد الأحاديث المفسرة لآيات فى القرآن لا يتعدى الخمسين حديثا فى أحسن الأحوال
التفسير الإلهى موجود فى الكعبة الحقيقية وهو الكتاب الذى يجب الاحتكام له عند الاختلاف كما قال تعالى :
" وما اختلفتم فيه من شىء فحكمه إلى الله"
ففى الكعبة الحقيقية الكتاب محفوظ محمى لا يمكن تحريفه لأن العقاب فيها يكون على الإرادة أى النية السيئة فلا يقدر أحد على ارتكاب ذنب فيها لأنه عقابه يكون فوريا مهلكا على النية كما قال تعالى :
" ومن يرد فيه بإلحاد بظلم نذقه من عذاب أليم"
ولاتمام الموضوع :
كل الكتب المنزلة على الرسل السابقين كان لها تفسير أى تفصيل فقد كان للتوراة وهى الكتاب التام النازل على موسى(ص) تفصيل له كما قال تعالى :
"ثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقَاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ"
ومن ثم عمل الكفار الذين أتوا بعد كل وحى منزل على رسول من رسل الله على تحريف كتب الله وقد نسخ الله والمراد :
أزال التحريفات من كل الكتب بحفظها فى المكان المقدس وهو :
الكعبة
وفى هذا قال تعالى :
"وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ"
وكانت كل الكتب موجودة فى عهد خاتم النبيين(ص) وقد أشار لها بقوله
أن كل الذكر وهو الوحى معه المنزل عليه والمنزل على من قبله
وفى هذا قال تعالى :
" قُلْ هَاتُوا بُرْهَانَكُمْ هَذَا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ قَبْلِي"
ولا يتبقى أمامنا لانهاء تلك الخلافات بين كل من يدعى أنه مسلم إلا البحث عن كعبة الله الحقيقية فمهما حاولنا التقارب فيما بيننا فلن نصل إلى تفسير واحد لأنه كل واحد منا فى نفسه شىء معين البعض يتعصب لبلده أو يتعصب لعائلته والبعض يتعصب لرأيه والبعض يريد أن يكون هو الزعيم أو أعلم القوم ومن يرد الحق يريد تفسير الله وليس تفسيره هو
مواضيع مماثلة
» جنون كتاب الايقان للبهاء اعتراف نقطة البيان بعجزه عن البيان
» تفسير الرحمن علم القرآن خلق الإنسان علمه البيان
» أخطاء احاديث تهذيب الأحكام للطوسى فدك والوحى
» هل يجوز الإمساك بالمصحف المفسر بدون طهارة؟
» اعتماد النجار رأى المفسر بدلا من نص الآية فى الحيض
» تفسير الرحمن علم القرآن خلق الإنسان علمه البيان
» أخطاء احاديث تهذيب الأحكام للطوسى فدك والوحى
» هل يجوز الإمساك بالمصحف المفسر بدون طهارة؟
» اعتماد النجار رأى المفسر بدلا من نص الآية فى الحيض
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى صاحب النعل
اليوم في 5:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى على أخر من كان مع النبى(ص) في حجرة عائشة
اليوم في 5:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب وهو مقتل على ومكان ضربة القاتل
اليوم في 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الرسول(ص) لم يبلغ الآية للناس وإنما بلغها على
اليوم في 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى شفاء على بوضع ثوب النبى(ص) عليه
اليوم في 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى خطبة على لفاطمة
اليوم في 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى اعتبار الحسين والحسين ابنا رسول الله(ص)
اليوم في 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود سيادة فى الجنة فى القيامة
اليوم في 5:34 am من طرف Admin
» نقد مقال لعنة مومياء الثلج أوتزي الرجل الغامض
اليوم في 5:21 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى سيدا شباب أهل الجنة
أمس في 5:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى اتهام النبى(ص) نفسه بالزنى مع ابنته
أمس في 5:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى على أبو ولد النبى(ص)
أمس في 5:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى طلب النبى (ص)من على تطليق ابنته فى حالة زواجه من غيرها
أمس في 5:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى نزول ملك من السماء لزيارة النبى(ص) لأنه لم يكن رآه
أمس في 5:44 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى كون على أخ النبى(ص)
أمس في 5:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى أبو بكر وعمر كلاهما خطب فاطمة من النبى(ص)
أمس في 5:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود صنم فوق الكعبة
أمس في 5:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى دخول على على النبى(ص) بلا إذن فقط فى السحر
أمس في 5:41 am من طرف Admin
» قراءة بمقال التحكم بالعقل أكثر مشاريع المخابرات الأمريكية سرية
أمس في 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وراثة على للنبى(ص)
الثلاثاء مايو 28, 2024 5:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود بيت على في المسجد
الثلاثاء مايو 28, 2024 5:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب وهو كراهية الناس لعلى
الثلاثاء مايو 28, 2024 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى باغض على منافق
الثلاثاء مايو 28, 2024 5:50 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى الله يبغض من يبغض على
الثلاثاء مايو 28, 2024 5:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرىوجود سبى أى استحياء
الثلاثاء مايو 28, 2024 5:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى موالاة على وحده
الثلاثاء مايو 28, 2024 5:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى سب على هو سب للنبى (ص)
الثلاثاء مايو 28, 2024 5:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى أسر النساء
الثلاثاء مايو 28, 2024 5:46 am من طرف Admin
» نظرات في مقال طب أكلة لحوم البشر ومصاصين الدماء
الثلاثاء مايو 28, 2024 5:32 am من طرف Admin
» الرد على من قال بعدم عدل الله ورحمته بسبب أكل الحيوان للحيوان
الإثنين مايو 27, 2024 10:29 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى عدم استماع الرسول(ص) لدعوى أربعة ضد على بدون تحقيق
الإثنين مايو 27, 2024 5:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض في عدد من سمعوا ولاية على
الإثنين مايو 27, 2024 5:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى على وحده مولى كل مؤمن
الإثنين مايو 27, 2024 5:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى لا يبلغ براءة إلا رجل من اهل النبى (ص)
الإثنين مايو 27, 2024 5:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى على من أهل محمد(ص) وأبو بكر ليس من أهله
الإثنين مايو 27, 2024 5:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى على أمين محمد (ص)
الإثنين مايو 27, 2024 5:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى سبى الذرية
الإثنين مايو 27, 2024 5:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى كون على من محمد(ص) ومحمد من على
الإثنين مايو 27, 2024 5:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى على وارث النبى(ص)
الإثنين مايو 27, 2024 5:39 am من طرف Admin