بحـث
المواضيع الأخيرة
يناير 2023
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 | 31 |
دخول
الرد على نقاش مقال أنا وأزواجى الأربعة
الرد على نقاش مقال أنا وأزواجى الأربعة
الإخوة السلام عليكم وبعد :
تعدد الأزواج لو كان مباحا فما الذى منع يوسف (ص) من جماع امرأة العزيز فقال "معاذ الله " وما الذى منعه من الاستجابة لها ولنسوة المديمة ما دام تعدد الأزواج صحيحا ؟ ولماذا قال "إنه لا يفلح الظالمون" إذا لم يكن جماع غير الزوجة حرام ولماذ قال "وأكن من الجاهلين " إذا لم يكن جماع المرأة هو الزنى المحرم"
ولو كان مباحا فلماذا قال تعالى "فإن طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره " فهنا المرأة تنكح زوج واحد وليس أزواج بعد طلاقها ولو كانت تنكح أزواج معه لم يكن هناك ضرورة لتحريمها على طليقها لأنه بمجرد جماع أحد الأزواج الأخرين لها فقد حلت للمطلق ؟
ولو كان تعدد الأزواج مباحا لكانت زوجة زيد زوجة له وللنبى (ص)معا ولكن الحادث هو أنها كانت زوجة زيد وحده ثم طلقها وتزوجها النبى (ص) وفى هذا قال تعالى "أمسك عليك زوجك" وقال "فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها "
ولو كان تعدد الأزواج مباحا لقال الله فى المجادلة فى أزواجها وليس زوجها كما فى قوله تعالى "قد سمع الله قول التى تجادلك فى زوجها "
و الأهم من هذا هو آيات تحريم نساء المؤمنين أى المتزوجات وهن المحصنات على الرجال وهو قوله تعالى ""حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم اللاتى أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة وأمهات نساءكم وربائبكم اللاتى فى حجوركم من نسائكم اللاتى دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف إن الله كان غفورا رحيما والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهن فأتوهن أجورهن فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة إن الله كان عليما حكيما "فالمحصنات هن المتزوجات لأنهن لو كن غير المتزوجات فليس هناك معنى لتحريم غير المتزوجات لأنهن غير متزوجات
لو كان هناك تعدد أزواج لقابلتنا مشاكل تداخل مراتب القرابة فالمرأة من الممكن أن تتزوج الإخوة لعدم وجود نص يحرم زواج الإخوة من الرجال فيكون الولد وابن عمه إخوة والوالدين فى عصمة المرأة والمرأة من الممكن أن تتزوج عمها وخالها وأبوها لأن النساء لا يوجد نص فى القرآن الحالى يحرمهم على النساء فالمحرمات المذكورة مذكورة فى الرجال فقط ...........ومن ثم يكون الأخ محمد قد فتح باب جهنم علينا بمقال نادين الجاهلة التى لا تعرف ما تقول ومن ثم فالمسألة ستصبح بلغة المصريين سمك لبن تمر هندى
وليس من حق المرأة تعدد الأزواج لأن المعدد أو غيره هو المطلق ولا يوجد فى القرآن الحالى كله لفظ طلقتك وإنما طلقها وبهذأ أتت العديد من الآيات
ثم أين ذهب قوله تعالى "الرجال قوامون على النساء "وقوله "وللرجال عليهن درجة " فالرجال لهن درجة أم تنكرون قول الله وتساوون بين الرجال والنساء فى التعدد وغيره ؟
وأما نقطة الزنى فهو جماع الغير سواء رجل وامرأة أو رجل ورجل او امرأة وامرأة .... بدليل أن الزناة لكل واحد مائة جلدة كما فى الآية "الزانية والزانى فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة " وبدليل أن الإماء لهن نصف العقوبة على الفاحشة وهى الزنى بقوله تعالى "فإن آتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب " ولا يوجد للفاحشة عقاب فى القرآن باللفظ ومن ثم فلا تفسير لها سوى الزنى
وقد وصف الله الزنى بأنه فاحشة فقال " ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلا "
زد على هذا أن مريم(ص)نفت كونها زانية بقولها "ولم يمسسنى بشر ولم أك بغيا "فلو كان مس البشر وهو الجماع دون زواج حلال فليس هناك داعى لنفيه
تعدد الأزواج لو كان مباحا فما الذى منع يوسف (ص) من جماع امرأة العزيز فقال "معاذ الله " وما الذى منعه من الاستجابة لها ولنسوة المديمة ما دام تعدد الأزواج صحيحا ؟ ولماذا قال "إنه لا يفلح الظالمون" إذا لم يكن جماع غير الزوجة حرام ولماذ قال "وأكن من الجاهلين " إذا لم يكن جماع المرأة هو الزنى المحرم"
ولو كان مباحا فلماذا قال تعالى "فإن طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره " فهنا المرأة تنكح زوج واحد وليس أزواج بعد طلاقها ولو كانت تنكح أزواج معه لم يكن هناك ضرورة لتحريمها على طليقها لأنه بمجرد جماع أحد الأزواج الأخرين لها فقد حلت للمطلق ؟
ولو كان تعدد الأزواج مباحا لكانت زوجة زيد زوجة له وللنبى (ص)معا ولكن الحادث هو أنها كانت زوجة زيد وحده ثم طلقها وتزوجها النبى (ص) وفى هذا قال تعالى "أمسك عليك زوجك" وقال "فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها "
ولو كان تعدد الأزواج مباحا لقال الله فى المجادلة فى أزواجها وليس زوجها كما فى قوله تعالى "قد سمع الله قول التى تجادلك فى زوجها "
و الأهم من هذا هو آيات تحريم نساء المؤمنين أى المتزوجات وهن المحصنات على الرجال وهو قوله تعالى ""حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم اللاتى أرضعنكم وأخواتكم من الرضاعة وأمهات نساءكم وربائبكم اللاتى فى حجوركم من نسائكم اللاتى دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف إن الله كان غفورا رحيما والمحصنات من النساء إلا ما ملكت أيمانكم كتاب الله عليكم وأحل لكم ما وراء ذلكم أن تبتغوا بأموالكم محصنين غير مسافحين فما استمتعتم به منهن فأتوهن أجورهن فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة إن الله كان عليما حكيما "فالمحصنات هن المتزوجات لأنهن لو كن غير المتزوجات فليس هناك معنى لتحريم غير المتزوجات لأنهن غير متزوجات
لو كان هناك تعدد أزواج لقابلتنا مشاكل تداخل مراتب القرابة فالمرأة من الممكن أن تتزوج الإخوة لعدم وجود نص يحرم زواج الإخوة من الرجال فيكون الولد وابن عمه إخوة والوالدين فى عصمة المرأة والمرأة من الممكن أن تتزوج عمها وخالها وأبوها لأن النساء لا يوجد نص فى القرآن الحالى يحرمهم على النساء فالمحرمات المذكورة مذكورة فى الرجال فقط ...........ومن ثم يكون الأخ محمد قد فتح باب جهنم علينا بمقال نادين الجاهلة التى لا تعرف ما تقول ومن ثم فالمسألة ستصبح بلغة المصريين سمك لبن تمر هندى
وليس من حق المرأة تعدد الأزواج لأن المعدد أو غيره هو المطلق ولا يوجد فى القرآن الحالى كله لفظ طلقتك وإنما طلقها وبهذأ أتت العديد من الآيات
ثم أين ذهب قوله تعالى "الرجال قوامون على النساء "وقوله "وللرجال عليهن درجة " فالرجال لهن درجة أم تنكرون قول الله وتساوون بين الرجال والنساء فى التعدد وغيره ؟
وأما نقطة الزنى فهو جماع الغير سواء رجل وامرأة أو رجل ورجل او امرأة وامرأة .... بدليل أن الزناة لكل واحد مائة جلدة كما فى الآية "الزانية والزانى فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة " وبدليل أن الإماء لهن نصف العقوبة على الفاحشة وهى الزنى بقوله تعالى "فإن آتين بفاحشة فعليهن نصف ما على المحصنات من العذاب " ولا يوجد للفاحشة عقاب فى القرآن باللفظ ومن ثم فلا تفسير لها سوى الزنى
وقد وصف الله الزنى بأنه فاحشة فقال " ولا تقربوا الزنى إنه كان فاحشة وساء سبيلا "
زد على هذا أن مريم(ص)نفت كونها زانية بقولها "ولم يمسسنى بشر ولم أك بغيا "فلو كان مس البشر وهو الجماع دون زواج حلال فليس هناك داعى لنفيه

» الرد على مقال أنا وأزواجى الأربعة
» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال الفرقان
» الرد على مقال للاعجاز الرقمى
» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال الفرقان
» الرد على مقال للاعجاز الرقمى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى علم النبى(ص) بالغيب الممثل فى استشهاد القادة الثلاثة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الملائكة للتظليل على عبد الله بن حرام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى حقوق المسلم على المسلم خمسة فقط
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نهى عن 7 وذكر 6
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى دخول من لا يشرك بالله الجنة مع زناه وسرقته
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الجهر بالصلاة حتى يعلم المأمومين ما يقرأ الإمام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى هروب الشيطان من الآذان حتى يكون بالروحاء
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارىدنو الجنة والنار من المصلى فى الأرض
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى العفريت كان يريد أذى النبى (ص)
» نظرات فى بحث البصمة بين الإعجاز والتحدي
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تصفيق النساء فى المساجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود حوض للنبى (ص)فى الجنة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الجنة فى الأرض بين البيت و المنبر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الصلاة فى الأماكن المختلفة تجعل الأجر مختلفا
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجوب زيارة ثلاثة مساجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وصاية النبى(ص) بثلاثة أمور ليس منها أمر واجب
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الأمر بصلاة ركعتين عند خطبة الخطيب
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الأمر بصلاة ركعتين عند دخول المسجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى رؤية الملاك والجنة فى الحلم
» قراءة فى مقال انحراف الاطفال
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النهى عن ترك قيام الليل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نسبة نقص لله هو الملل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تواجد الإنسان فى مكانين فى وقت واحد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النوم أول الليل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الله للسماء
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى بول الشيطان فى أذني النائم حتى الصبح
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى عقد الشيطان على رأس الإنسان
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى بيات أنس مع النبى(ص)
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود صلاة وصوم خاصة بداود(ص)
» نظرات فى كتاب افتراق الأمة إلى نيف وسبعين فرقة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى إضرار النبى (ص)بالصلاة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى السجود قدر خمسين آية
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الصلاة لغير القبلة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى إباحة صلاة القصر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تحريم سفر المرأة بمفردها
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود صلاة قصر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى السجود للقرآن
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود عذاب للقبر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى القبر جنة أو نار