بحـث
المواضيع الأخيرة
يوليو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 | 31 |
دخول
الرد على مقال لا معراج إلا الإسراء
صفحة 1 من اصل 1
الرد على مقال لا معراج إلا الإسراء
مقال لا معراج إلا الإسراء
قال الأخ بنور :
ــ إن حادثة المعراج التي يذكرها المسلمون هو شيء مختلق ما أنزل الله به من سلطان ، إن حادثة المعراج لا تذكر في القرآن إطلاقا ، .......وليكن في علم الجميع أن كل هذه الأحداث التي ذكرت في المعراج وغيرها مما كتبوه بما فيه حادثة المعراج نفسها ما أنزل الله به من سلطان ، إنها سنة الإفتراء منذ القدم .
الخطأ هنا هو عدم وجود معراج أى أن النبى (ص)لم يصعد للسماء مع أن الأقوال واضحة فقد قابل جبريل مرة عند الأفق الأعلى وهو قوله " فاستوى وهو بالأفق الأعلى ، ثم دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى" ومرة فى السماء عند الجنة وهو قوله "ولقد رآه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى"وحتى لا نترك فرصة للتأويل نقول إن الجنة فى السماء لأن الله قال " وفى السماء رزقكم وما توعدون " فما نوعد هو الجنة والنار وفى هذا قال تعالى " وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات" وقال ""وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم" فليس هنا مكان لما يسمى عند الناس التأويل .
قال الأخ بنور " حيث السورة تذكر نزلتين وتصف إحداهما بأنها وقعت على الأرض وتسميها نزلة بوصف جبريل ينزل من السماء إلى الأرض ، فتقاس النزلة الأخرى على هذه فتكون نزولا على الأرض ، ومهما تكلم الناس في هذه الآية لا يخرج كلامهم عن مجرد تأويلات "
الخطأ هنا هو قوله وصفه نزلة جبريل بأنها من السماء للأرض ولا يوجد فى آيات سورة النجم شىء يدل على الأرض إطلاقا وإنما ما فيها يدل على الصعود مثل " بالأفق الأعلى " و " سدرة المنتهى عندها جنة المأوى " ولو فسرنا جنة المأوى بأنها على الأرض حاليا لكان تكذيب بنور لعذاب القبر ونعيمه مناقضا لقوله هنا ولزيادة الأمر وضوحا نقول إن كلمة نزل فى القرآن الحالى لا تعنى دوما هبط فقوله " وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج" يعنى وخلق لكم من الأنعام ثمانية أفراد وقوله " وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد"يعنى وخلقنا الحديد فيه قوة كبرى فالنزول هنا يعنى الخلق وهذه الأشياء خلقت من الأرض ولم تنزل من السماء
قال الأخ بنور "لنأخذ مثالا آخر عن قوله تعالى في سورة فصلت ( قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين وتجعلون له أندادا ذلك رب العالمين ، وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللأرض أتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين فقضاهن سبع سماوات في يومين وأوحى في كل سماء أمرها ) لو نظرنا لهذه الآية بمفردها دون النظر لبقية القرآن لقلنا أن الله خلق السماوات والأرض في ثمانية أيام ، ولكن بقية القرآن تؤكد في كثير من الآيات أن خلقهما كان في ستة أيام ، فعلمنا أن الآية لها معنى آخر وأن قوله عز وجل ( وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين ) يعني أن الأرض خلقها في يومين مجردة من الحياة ولما أتم خلق كل متطلباتها من الحياة كان خلقها كاملا في أربعة أيام ، وهذا هو المعنى الحقيقي لهذه الآية ولولا الآيات الأخرى من القرآن ما أدركنا هذا المعنى أبدا "
الخطأ هنا أن الأرض خلقت فى أربعة أيام
يناقض هذا المذكور فى الآية فالأرض خلقت فى يومين كما قال " خلق الأرض في يومين" وأما أقوات الأرض ففى أربعة أيام وهو قوله " وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين"ومن ثم يكون مجموع الخلق الأرضى الكامل ستة وأما السموات فقد خلقت فى نفس اليومين الذى خلقت فيهما الأرض بدليل أنه قال لهما "ائتيا طوعا أو كرها "فلو كان خلق إحداهما سابقة للأخرى لقال لكل واحد بمفردها ائتى زد على هذا أن المادة التى خلقتا منها واحدة الرتق ومن ثم عندما تم الفتق وهو الفصل خلق كل منهما على حدة فى نفس الوقت .
قال الأخ بنور "ونأخذ مثالا آخر في سورة الطلاق ، يقول الله عز وجل
( الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن ) فلو نظرنا للآية بمفردها لقلنا أن الله خلق سبع سماوات وسبع أراض ، ولكن الآيات الأخرى من القرآن تتنافى مع ذلك وتوضح أن الله خلق الأرض التي نحن عليها في أربعة أيام والسماوات السبع في يومين وكان كل الخلق في ستة أيام فلا يوجد أراض أخرى ، ويتكرر خلق السماوات السبع وأرض واحدة في كثير من الآيات ، ولا يوجد في القرآن آية واحدة تذكر أراض أخرى ، فكان لابد من التفكير في معنى آخر للآية التي يقول الله فيها خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن وأرى أن الأرض تتشكل من سبع طبقات مثل طبقات السماوات ، وخلاصة القول أنه يجب مراعاة كل آيات القرآن لتفسير أي آية منه ، "
الخطأ هنا هو مناقضتك نفسك فقد نفيت كون الأراضى سبعة بقولك " وأرض واحدة في كثير من الآيات ، ولا يوجد في القرآن آية واحدة تذكر أراض أخرى" ومع هذا أثبت كون الأراضى سبعة بقولك " وأرى أن الأرض تتشكل من سبع طبقات مثل طبقات السماوات " فالسموات سبع طبقات والأرض سبع طبقات أى سبع سموات وسبع أراضى وهذه هى المثلية أم أنك نزلت لما تحت الثرى وعددت ما تحته ؟
قال الأخ بنور :
ــ إن حادثة المعراج التي يذكرها المسلمون هو شيء مختلق ما أنزل الله به من سلطان ، إن حادثة المعراج لا تذكر في القرآن إطلاقا ، .......وليكن في علم الجميع أن كل هذه الأحداث التي ذكرت في المعراج وغيرها مما كتبوه بما فيه حادثة المعراج نفسها ما أنزل الله به من سلطان ، إنها سنة الإفتراء منذ القدم .
الخطأ هنا هو عدم وجود معراج أى أن النبى (ص)لم يصعد للسماء مع أن الأقوال واضحة فقد قابل جبريل مرة عند الأفق الأعلى وهو قوله " فاستوى وهو بالأفق الأعلى ، ثم دنا فتدلى فكان قاب قوسين أو أدنى" ومرة فى السماء عند الجنة وهو قوله "ولقد رآه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى"وحتى لا نترك فرصة للتأويل نقول إن الجنة فى السماء لأن الله قال " وفى السماء رزقكم وما توعدون " فما نوعد هو الجنة والنار وفى هذا قال تعالى " وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات" وقال ""وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم" فليس هنا مكان لما يسمى عند الناس التأويل .
قال الأخ بنور " حيث السورة تذكر نزلتين وتصف إحداهما بأنها وقعت على الأرض وتسميها نزلة بوصف جبريل ينزل من السماء إلى الأرض ، فتقاس النزلة الأخرى على هذه فتكون نزولا على الأرض ، ومهما تكلم الناس في هذه الآية لا يخرج كلامهم عن مجرد تأويلات "
الخطأ هنا هو قوله وصفه نزلة جبريل بأنها من السماء للأرض ولا يوجد فى آيات سورة النجم شىء يدل على الأرض إطلاقا وإنما ما فيها يدل على الصعود مثل " بالأفق الأعلى " و " سدرة المنتهى عندها جنة المأوى " ولو فسرنا جنة المأوى بأنها على الأرض حاليا لكان تكذيب بنور لعذاب القبر ونعيمه مناقضا لقوله هنا ولزيادة الأمر وضوحا نقول إن كلمة نزل فى القرآن الحالى لا تعنى دوما هبط فقوله " وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج" يعنى وخلق لكم من الأنعام ثمانية أفراد وقوله " وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد"يعنى وخلقنا الحديد فيه قوة كبرى فالنزول هنا يعنى الخلق وهذه الأشياء خلقت من الأرض ولم تنزل من السماء
قال الأخ بنور "لنأخذ مثالا آخر عن قوله تعالى في سورة فصلت ( قل أئنكم لتكفرون بالذي خلق الأرض في يومين وتجعلون له أندادا ذلك رب العالمين ، وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللأرض أتيا طوعا أو كرها قالتا أتينا طائعين فقضاهن سبع سماوات في يومين وأوحى في كل سماء أمرها ) لو نظرنا لهذه الآية بمفردها دون النظر لبقية القرآن لقلنا أن الله خلق السماوات والأرض في ثمانية أيام ، ولكن بقية القرآن تؤكد في كثير من الآيات أن خلقهما كان في ستة أيام ، فعلمنا أن الآية لها معنى آخر وأن قوله عز وجل ( وجعل فيها رواسي من فوقها وبارك فيها وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين ) يعني أن الأرض خلقها في يومين مجردة من الحياة ولما أتم خلق كل متطلباتها من الحياة كان خلقها كاملا في أربعة أيام ، وهذا هو المعنى الحقيقي لهذه الآية ولولا الآيات الأخرى من القرآن ما أدركنا هذا المعنى أبدا "
الخطأ هنا أن الأرض خلقت فى أربعة أيام
يناقض هذا المذكور فى الآية فالأرض خلقت فى يومين كما قال " خلق الأرض في يومين" وأما أقوات الأرض ففى أربعة أيام وهو قوله " وقدر فيها أقواتها في أربعة أيام سواء للسائلين"ومن ثم يكون مجموع الخلق الأرضى الكامل ستة وأما السموات فقد خلقت فى نفس اليومين الذى خلقت فيهما الأرض بدليل أنه قال لهما "ائتيا طوعا أو كرها "فلو كان خلق إحداهما سابقة للأخرى لقال لكل واحد بمفردها ائتى زد على هذا أن المادة التى خلقتا منها واحدة الرتق ومن ثم عندما تم الفتق وهو الفصل خلق كل منهما على حدة فى نفس الوقت .
قال الأخ بنور "ونأخذ مثالا آخر في سورة الطلاق ، يقول الله عز وجل
( الله الذي خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن ) فلو نظرنا للآية بمفردها لقلنا أن الله خلق سبع سماوات وسبع أراض ، ولكن الآيات الأخرى من القرآن تتنافى مع ذلك وتوضح أن الله خلق الأرض التي نحن عليها في أربعة أيام والسماوات السبع في يومين وكان كل الخلق في ستة أيام فلا يوجد أراض أخرى ، ويتكرر خلق السماوات السبع وأرض واحدة في كثير من الآيات ، ولا يوجد في القرآن آية واحدة تذكر أراض أخرى ، فكان لابد من التفكير في معنى آخر للآية التي يقول الله فيها خلق سبع سماوات ومن الأرض مثلهن وأرى أن الأرض تتشكل من سبع طبقات مثل طبقات السماوات ، وخلاصة القول أنه يجب مراعاة كل آيات القرآن لتفسير أي آية منه ، "
الخطأ هنا هو مناقضتك نفسك فقد نفيت كون الأراضى سبعة بقولك " وأرض واحدة في كثير من الآيات ، ولا يوجد في القرآن آية واحدة تذكر أراض أخرى" ومع هذا أثبت كون الأراضى سبعة بقولك " وأرى أن الأرض تتشكل من سبع طبقات مثل طبقات السماوات " فالسموات سبع طبقات والأرض سبع طبقات أى سبع سموات وسبع أراضى وهذه هى المثلية أم أنك نزلت لما تحت الثرى وعددت ما تحته ؟
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» الرد على من قال أن معراج النبى(ص) خرافة
» الرد على من قال أن معراج النبى(ص) خرافة
» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال الفرقان
» الرد على من قال أن معراج النبى(ص) خرافة
» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال الفرقان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشفاء يتم بالدعاء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الكلام يشفى المرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العين تمرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى شفاء المرضى بقراءة القرآن
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الروال يشفى من الاحتراق
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علاج المريض بالروال والتراب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى صب ماء فيه تراب على المريض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشفاء بقراءة القرآن
» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود العين اللامة وهى الحاسدة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الدعاء ومنه الرقى التى هى كلام تشفى الأمراض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المسح على موضع الوجع والدعاء يشفى الأمراض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى لحالف المخطىء يقول لا إله إلا الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التفل وهو النفث عن اليسار
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم ما شاء الله وشئت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى بعض الجن بمعنى الحيات أسلموا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى البيت المقروء فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الصحابى للجن الممثل فى الغول
» قراءة فى مقال المثقف الديني والنزعات العلمانية
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العفريت كان يريد أذى النبى (ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الأرض تطوى بالليل
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة الآيات من سورة الكهف تعصم من الدجال
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)أو غيره بالغيب ممثل في خروج الدجال وصفاته
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الديك للملاك فى الأرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود سلطة للشيطان على الإنسان فى منامه
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقسيم النبوة لأجزاء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقسيم الرؤيا لثلاث من الله ومن الشيطان ومن النفس
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود رؤيا من الشيطان
» قراءة فى مقال أوكيغاهارا غابة الموت المسكونة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نوم على عند النبى(ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة القرآن عند النوم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود ليالى قدر متعددة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى السؤال عن شىء والاجابة عن شىء اخر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ضحك الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في دخول الأنصارى المتوضىء الجنة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود ملك وشيطان في البيت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى أحب الأقوال إلى الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الباقيات الصالحات هى الأقوال المذكورة
» قراءة لبحث الشبيه .. هل هناك نسخة أخرى منك في هذا الكون؟