بحـث
المواضيع الأخيرة
يوليو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 | 31 |
دخول
الرد على مقال فى خلق الكون
صفحة 1 من اصل 1
الرد على مقال فى خلق الكون
الحمد لله رب العالمين , والسلام على أنبياء الله أجمعين وعلى من اتبعهم بإحسانٍ إلى يوم الدين .
.الشمس والمدارات: المدار الأول: يقول تعالى
لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكل في فلكٍ سيبحون).
المدار الثاني: يقول سبحانه( والشمس تجري لمستقرٍ لها ذلك تقدير العزيز العليم )* )[يس: 38].
: كما هو معروف , تتوضع الشمس في مجرة درب التبانة ولقد اكتشف العلماء أن الشمس تدور حول نفسها يميناً وشمالاً بحركة متذبذبة
وبالإضافة إلى المسار المعروف لها وهو الحركة الدورانية حول مركز المجرة وتستغرق دورتها فيه 226 مليون سنة وتسمى هذه المدة بالسنة المجرية وهذا المدار الأول ، اكتشف العلماء أيضاً أن الشمس تتحرك باتجاه مركز المجرة أيضاً وهو معنى قوله تعالى" تجري لمستقر لها" وهو الثاني و كما ثبت أن هذا المستقر هو قلب المجرة التي ابتعدت عنه الشمس أثناء عملية تشكلها وخلقها وغيرها من الكواكب والأقمار والشموس في مجرة درب التبانة التي هي واحدة من عدد لا يحصى من المجرات وهو ما يشير عملياً أن مكان ولادة الشمس هو نفس المكان الذي سيشهد عملية موتها كنجم نشط, وهم ما يشبه عملية دفن الإنسان الذي نشأ من التراب والى التراب يعود وهذا هو ما تدل عليه الآية الكريمة"يقول تعالى: (وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى)[لقمان: 29] وهو النهاية المحتمة بانتهائها الوجودي"( إذا الشمس كورت) وهو اشارة إلى انضغاط مادة الشمس على نفسها قبل تحولها وهو ما يشير إلى انعكاس عملية الخلق التي بدأت بالانفجار الكوني الهائل لتلك الكتلة الفريدة ومن ثم تمددها غازياً مع الأجزاء الصلبة"( ثم استوى إلى السماء وهي دخان") ودورانها حول نفسها وتكثفها بسبب قوة الانفجار وتشكلها ضمن مجرات( أرحام) التي نشأت فيها الكواكب والأقمار والنجوم والعملية التي ما تزال مستمرة ثم العودة بمسار عكسي لذلك الخلق في قوله تعالى"(. (( يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ )) الأنبياء آية 104 . ولقد أثبت العلم أن الشموس تموت عملياً وتنتهي بعد انتهاء التفاعلات النووية على سطحها والدفع الهائل للطاقة والحرارة للخارج يتوقف ذلك بشكل تدريجي لاستهلاك الموارد التي هي بمقدار وليست دائمة
وقدر العلماء أن وزن إنسان عادي على سطح ثقب أسود ب أكثر من 20 مليار طن .
والآية الكريمة التالية تعبر عن الثقوب السوداء بشكل بياني رائع "("فَلاَ أُقْسِمُ بِالْخُنّسِ. الْجَوَارِ الْكُنّسِ. وَاللّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ. وَالصّبْحِ إِذَا تَنَفّسَ. إِنّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ" التكوير 15-19)و كلمة " خنس" تشير إلى انهيار المادة إلى الداخل وتكثفها على بعضها و " الجوار" هو إتباع تلك الثقوب السوداء لمسارات, " و "كنس" أشارة إلى ابتلاعها الضوء حيث تكنسه كنساً وكل شيء مادي ولا تعكسه غير حال النجوم والكواكب الضخمة حيث يحدث تقوس للضوء بفعل جاذبيتها القوية
وقوله سبحانه "والصبح إذا تنفس" وهي آية في قمة الروعة التي ما بعدها روعة, فمن المعروف أن الإنسان في التنفس يدخل الهواء لرئتيه فسيتخلص الأوكسجين ويطرح ثاني اوكسيد الكربون والنباتات والأشجار في الليل عندما لا يكون هناك ضوء للشمس فهي تستهلك الأوكسجين وتطرح الكربون وتنعكس العملية مع بزوغ ضوء الشمس
قال الأخ الكاتب "ودوران الأرض حول نفسها في مدار كما سبق عبر المادة الكونية: يقول سبحانه" (الله الذي رفع السموات بغير عمد ترونها(164 والمعنى أن السماوات بنيان مادي "
الخطأ هنا هو دوران الأرض حول نفسها فى مدار والسؤال لك يا أخى هل رأى أحد الأرض وهى تدور ؟ والجواب كلا لأننا هنا على الأرض وحتى من زعموا أنهم طلعوا للقمر لم يروا شىء لأن طبقا لعلمكم السماءسوداء فى الفضاء الخارجى لا تمكن من رؤية شىء
إن الأرض فى القرآن هى مركز الكون فالسماء مبنية فوقها كما قال تعالى " وبنينا فوقكم سبعا شدادا" فكيف يتحرك الأساس والبناء فوقه ؟
قال الأخ الكاتب "وأما رؤية السماوات الأخرى فهو ما سيتم بإذن الله"( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان ") على أن الحفظ أيضاً ليس فقط من اصطدام الكواكب بعضها ببعض بل أيضاً في السماء الدنيا وهي ما نراه من السماء الزرقاء بحفظ للغلاف الجوي الحيوي المحيط بالأرض من الانهيار والانفلات عن الأرض وهو ما يهدد الحياة عليها بانعدامها "
الخطأ أن رؤية السموات الأخرى ستتم والحق أن لا السماء الدنيا ولا غيرها سيتم رؤيتها لأن الله بين أن النافذ لها مصيره هو الهلاك بالنار والنحاس عقب الآية التى استشهد بها الكاتب فقال " يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان مبين فبأى آلاء ربكما تكذبان يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران"
قال الأخ الكاتب "ولا يعني ذلك طبقة الأوزون فقط بل أيضاً الدرع المغناطيسي الذي يحمي الأرض، ومصدر المغناطيس هو لب الأرض الدوَّار، وقشرة الأرض تبلغ 48 كم، ولكن اللب يبلغ 3400 كم، وفي العمق نواة سائلة من الحديد المصهور بحرارة 5000 درجة، وهي تدور مثل دينمو السيارة،. "
الخطأ هنا أن قشرة الأرض 48كم واللب 3400كم والسؤال كيف تم القياس يا أخى ها نزل العلماء تحت وقاسوه بالمتر ام أن المسألة كلها مسائل تخمينية ؟قطعا تخمين لأن أحدا لم ينزل لتحت ولم يذهب حيث قال الأخ من كم
زد على هذا أن الله أخبرنا أن الأرض سبع طبقات كالسماء التى يقيسونها بمليارات السنوات الضوئية فكيف لا تقاس طبقات الأرض بنفس المقياس ؟ هل هناك خيار وفقوس ؟
قال تعالى " الله الذى خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن"لاحظ كلمة مثلهن لتعلم أن الإتساع واحد
قال الأخ الكاتب "ولقد وجد العلماء بنتيجة حساباتهم أن الكون يحوي نجوماً عادية ونجوماً نيوتترونية أي أن هذه النجوم تتكون من جسيمات صغيرة هي النيوترونات.
بدأ العلماء على مدى أربعين عاماً رحلة البحث عن هذه النجوم الجذابة، حتى جاء عام 1967 وبعد مراقبة السماء لفترة طويلة وأخيراً تمكن العلماء من تسجيل إشارات راديوية، تبين أنها صادرة عن هذه النجوم. ولكن الإثبات العلمي اليقيني على وجودها لم يأت إلا في أواخر القرن العشرين عندما استطاع العلماء تصوير هذه النجوم ودراستها دراسة معمقة، "
الخطأ هو أن العلماء صوروا النجوم وهذا هو الإثبات العلمى اليقينى والسؤال لك يا أخى كيف صور العلماء النجوم المذكورة وهى على بعد مليارات السنوات الضوئية وهم هنا على الأرض ومراكبهم المزعومة كفوياجر لم تغادر النظام الشمسى كما يقولون إلا من عشر سنوات أو أكثر بقليل وهم لا يعلمون شىء عما تفعله ؟
لكى تقول علم يقينى يجب أن ترى بنفسك والرؤية هنا مستحيلة علميا لوجود السحب والغبار والأضواء النجمية المتداخلة وغير ذلك
قال الأخ الكاتب "ولقد أشار القرآن الكريم إلى الكلمة المفتوحة " مصر" وأشار بذلك إلى كل القرى والتجمعات البشرية الأخرى على نهر النيل ب" مصر" وذلك بسبب "صيرورة" الحياة فيها أي قابلية الحياة فيها واستمرارها لوجود المياه عامل الحياة الأول في صحراء قاحلة. "
الخطا هنا هو أن المقصود بمصر فى القرآن مصر الحالية حيث يجرى النيل الحالى والحق أن مصر فى القرآن غير مصر الحالية فلا ذكر فى المصحف الحالى للنيل ومصر التى كانت فى عصر فرعون لم يكن فيها نهر واحد وإنما أنهار متعددة ولذا " ونادى فرعون قومه قال يا قوم أليس لى ملك مصر وهذه الأنهار تجرى من تحتى أفلا تبصرون" ومصر التى يتحدث عنها القرآن كانت بلدة واحدة تسمى مصر
.الشمس والمدارات: المدار الأول: يقول تعالى
![Sad](https://2img.net/i/fa/i/smiles/icon_sad.gif)
المدار الثاني: يقول سبحانه( والشمس تجري لمستقرٍ لها ذلك تقدير العزيز العليم )* )[يس: 38].
: كما هو معروف , تتوضع الشمس في مجرة درب التبانة ولقد اكتشف العلماء أن الشمس تدور حول نفسها يميناً وشمالاً بحركة متذبذبة
وبالإضافة إلى المسار المعروف لها وهو الحركة الدورانية حول مركز المجرة وتستغرق دورتها فيه 226 مليون سنة وتسمى هذه المدة بالسنة المجرية وهذا المدار الأول ، اكتشف العلماء أيضاً أن الشمس تتحرك باتجاه مركز المجرة أيضاً وهو معنى قوله تعالى" تجري لمستقر لها" وهو الثاني و كما ثبت أن هذا المستقر هو قلب المجرة التي ابتعدت عنه الشمس أثناء عملية تشكلها وخلقها وغيرها من الكواكب والأقمار والشموس في مجرة درب التبانة التي هي واحدة من عدد لا يحصى من المجرات وهو ما يشير عملياً أن مكان ولادة الشمس هو نفس المكان الذي سيشهد عملية موتها كنجم نشط, وهم ما يشبه عملية دفن الإنسان الذي نشأ من التراب والى التراب يعود وهذا هو ما تدل عليه الآية الكريمة"يقول تعالى: (وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى)[لقمان: 29] وهو النهاية المحتمة بانتهائها الوجودي"( إذا الشمس كورت) وهو اشارة إلى انضغاط مادة الشمس على نفسها قبل تحولها وهو ما يشير إلى انعكاس عملية الخلق التي بدأت بالانفجار الكوني الهائل لتلك الكتلة الفريدة ومن ثم تمددها غازياً مع الأجزاء الصلبة"( ثم استوى إلى السماء وهي دخان") ودورانها حول نفسها وتكثفها بسبب قوة الانفجار وتشكلها ضمن مجرات( أرحام) التي نشأت فيها الكواكب والأقمار والنجوم والعملية التي ما تزال مستمرة ثم العودة بمسار عكسي لذلك الخلق في قوله تعالى"(. (( يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاء كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ )) الأنبياء آية 104 . ولقد أثبت العلم أن الشموس تموت عملياً وتنتهي بعد انتهاء التفاعلات النووية على سطحها والدفع الهائل للطاقة والحرارة للخارج يتوقف ذلك بشكل تدريجي لاستهلاك الموارد التي هي بمقدار وليست دائمة
وقدر العلماء أن وزن إنسان عادي على سطح ثقب أسود ب أكثر من 20 مليار طن .
والآية الكريمة التالية تعبر عن الثقوب السوداء بشكل بياني رائع "("فَلاَ أُقْسِمُ بِالْخُنّسِ. الْجَوَارِ الْكُنّسِ. وَاللّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ. وَالصّبْحِ إِذَا تَنَفّسَ. إِنّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ" التكوير 15-19)و كلمة " خنس" تشير إلى انهيار المادة إلى الداخل وتكثفها على بعضها و " الجوار" هو إتباع تلك الثقوب السوداء لمسارات, " و "كنس" أشارة إلى ابتلاعها الضوء حيث تكنسه كنساً وكل شيء مادي ولا تعكسه غير حال النجوم والكواكب الضخمة حيث يحدث تقوس للضوء بفعل جاذبيتها القوية
وقوله سبحانه "والصبح إذا تنفس" وهي آية في قمة الروعة التي ما بعدها روعة, فمن المعروف أن الإنسان في التنفس يدخل الهواء لرئتيه فسيتخلص الأوكسجين ويطرح ثاني اوكسيد الكربون والنباتات والأشجار في الليل عندما لا يكون هناك ضوء للشمس فهي تستهلك الأوكسجين وتطرح الكربون وتنعكس العملية مع بزوغ ضوء الشمس
قال الأخ الكاتب "ودوران الأرض حول نفسها في مدار كما سبق عبر المادة الكونية: يقول سبحانه" (الله الذي رفع السموات بغير عمد ترونها(164 والمعنى أن السماوات بنيان مادي "
الخطأ هنا هو دوران الأرض حول نفسها فى مدار والسؤال لك يا أخى هل رأى أحد الأرض وهى تدور ؟ والجواب كلا لأننا هنا على الأرض وحتى من زعموا أنهم طلعوا للقمر لم يروا شىء لأن طبقا لعلمكم السماءسوداء فى الفضاء الخارجى لا تمكن من رؤية شىء
إن الأرض فى القرآن هى مركز الكون فالسماء مبنية فوقها كما قال تعالى " وبنينا فوقكم سبعا شدادا" فكيف يتحرك الأساس والبناء فوقه ؟
قال الأخ الكاتب "وأما رؤية السماوات الأخرى فهو ما سيتم بإذن الله"( يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان ") على أن الحفظ أيضاً ليس فقط من اصطدام الكواكب بعضها ببعض بل أيضاً في السماء الدنيا وهي ما نراه من السماء الزرقاء بحفظ للغلاف الجوي الحيوي المحيط بالأرض من الانهيار والانفلات عن الأرض وهو ما يهدد الحياة عليها بانعدامها "
الخطأ أن رؤية السموات الأخرى ستتم والحق أن لا السماء الدنيا ولا غيرها سيتم رؤيتها لأن الله بين أن النافذ لها مصيره هو الهلاك بالنار والنحاس عقب الآية التى استشهد بها الكاتب فقال " يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان مبين فبأى آلاء ربكما تكذبان يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران"
قال الأخ الكاتب "ولا يعني ذلك طبقة الأوزون فقط بل أيضاً الدرع المغناطيسي الذي يحمي الأرض، ومصدر المغناطيس هو لب الأرض الدوَّار، وقشرة الأرض تبلغ 48 كم، ولكن اللب يبلغ 3400 كم، وفي العمق نواة سائلة من الحديد المصهور بحرارة 5000 درجة، وهي تدور مثل دينمو السيارة،. "
الخطأ هنا أن قشرة الأرض 48كم واللب 3400كم والسؤال كيف تم القياس يا أخى ها نزل العلماء تحت وقاسوه بالمتر ام أن المسألة كلها مسائل تخمينية ؟قطعا تخمين لأن أحدا لم ينزل لتحت ولم يذهب حيث قال الأخ من كم
زد على هذا أن الله أخبرنا أن الأرض سبع طبقات كالسماء التى يقيسونها بمليارات السنوات الضوئية فكيف لا تقاس طبقات الأرض بنفس المقياس ؟ هل هناك خيار وفقوس ؟
قال تعالى " الله الذى خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهن"لاحظ كلمة مثلهن لتعلم أن الإتساع واحد
قال الأخ الكاتب "ولقد وجد العلماء بنتيجة حساباتهم أن الكون يحوي نجوماً عادية ونجوماً نيوتترونية أي أن هذه النجوم تتكون من جسيمات صغيرة هي النيوترونات.
بدأ العلماء على مدى أربعين عاماً رحلة البحث عن هذه النجوم الجذابة، حتى جاء عام 1967 وبعد مراقبة السماء لفترة طويلة وأخيراً تمكن العلماء من تسجيل إشارات راديوية، تبين أنها صادرة عن هذه النجوم. ولكن الإثبات العلمي اليقيني على وجودها لم يأت إلا في أواخر القرن العشرين عندما استطاع العلماء تصوير هذه النجوم ودراستها دراسة معمقة، "
الخطأ هو أن العلماء صوروا النجوم وهذا هو الإثبات العلمى اليقينى والسؤال لك يا أخى كيف صور العلماء النجوم المذكورة وهى على بعد مليارات السنوات الضوئية وهم هنا على الأرض ومراكبهم المزعومة كفوياجر لم تغادر النظام الشمسى كما يقولون إلا من عشر سنوات أو أكثر بقليل وهم لا يعلمون شىء عما تفعله ؟
لكى تقول علم يقينى يجب أن ترى بنفسك والرؤية هنا مستحيلة علميا لوجود السحب والغبار والأضواء النجمية المتداخلة وغير ذلك
قال الأخ الكاتب "ولقد أشار القرآن الكريم إلى الكلمة المفتوحة " مصر" وأشار بذلك إلى كل القرى والتجمعات البشرية الأخرى على نهر النيل ب" مصر" وذلك بسبب "صيرورة" الحياة فيها أي قابلية الحياة فيها واستمرارها لوجود المياه عامل الحياة الأول في صحراء قاحلة. "
الخطا هنا هو أن المقصود بمصر فى القرآن مصر الحالية حيث يجرى النيل الحالى والحق أن مصر فى القرآن غير مصر الحالية فلا ذكر فى المصحف الحالى للنيل ومصر التى كانت فى عصر فرعون لم يكن فيها نهر واحد وإنما أنهار متعددة ولذا " ونادى فرعون قومه قال يا قوم أليس لى ملك مصر وهذه الأنهار تجرى من تحتى أفلا تبصرون" ومصر التى يتحدث عنها القرآن كانت بلدة واحدة تسمى مصر
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» الرد على سؤال فى 6 أو 4 أيام خلق الكون
» الرد على مقال اللغة واللسان 2
» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال الفرقان
» الرد على مقال اللغة واللسان 2
» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال الفرقان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نمو أغذية القوم التى لا تشبع حتى شبعوا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الدخول من الباب الثامن الجنة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى أمر النبى (ص)الناس بالشرب من الماء الذى بصق فيه ومج
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم ما قال النبى(ص) عند الموت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى سكرات الموت تحدث للمسلم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الداعى يدعو بإمضاء الهجرة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى غسل الله الميت بالماء والثلج والبرد
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة القرآن على الموتى
» نظرات في بحث العرفاء ونظرية المعاينة في فهم النص الديني
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النهى عن قول الواحد خبثت نفسى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشفاء يتم بالدعاء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الكلام يشفى المرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العين تمرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى شفاء المرضى بقراءة القرآن
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الروال يشفى من الاحتراق
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علاج المريض بالروال والتراب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى صب ماء فيه تراب على المريض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشفاء بقراءة القرآن
» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود العين اللامة وهى الحاسدة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الدعاء ومنه الرقى التى هى كلام تشفى الأمراض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المسح على موضع الوجع والدعاء يشفى الأمراض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى لحالف المخطىء يقول لا إله إلا الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التفل وهو النفث عن اليسار
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم ما شاء الله وشئت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى بعض الجن بمعنى الحيات أسلموا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى البيت المقروء فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الصحابى للجن الممثل فى الغول
» قراءة فى مقال المثقف الديني والنزعات العلمانية
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العفريت كان يريد أذى النبى (ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الأرض تطوى بالليل
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة الآيات من سورة الكهف تعصم من الدجال
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)أو غيره بالغيب ممثل في خروج الدجال وصفاته
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الديك للملاك فى الأرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود سلطة للشيطان على الإنسان فى منامه
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقسيم النبوة لأجزاء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقسيم الرؤيا لثلاث من الله ومن الشيطان ومن النفس
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود رؤيا من الشيطان
» قراءة فى مقال أوكيغاهارا غابة الموت المسكونة