بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
قراءة فى مقال القواعد الأساسية للحوار
صفحة 1 من اصل 1
قراءة فى مقال القواعد الأساسية للحوار
قراءة فى مقال القواعد الأساسية للحوار
المقال بقلم: هاجس الذى قال أنه نقله من كتاب فنون الحوار والإقناع لمحمد ديماس وقد بدأ المقال بالقول:
"يبنى الحوار على 3 قواعد :
مادة الحوار،صفات المحاور،المنصت (الطرف الآخر)."
والخطأ هنا هو وجود محاور واحد فقط ومنصت واحد فى الحوار وأى حوار يوجد فيه محاورون ومنصتون حيث يتبادلون الحوار وهو الكلام والإنصات كما فى حوار الرسول(ص) مع المرأة التى ظاهر منها زوجها وفى هذا قال تعالى :
"والله يسمع تحاوركما"
فالاثنان تحاورا سمع منها وكلمها وكلمته وسمعته
والخطأ الأخر هو وجود صفات للمحاور وهو كلام خاطىء فالمحاورون لابد من الاختلاف بينهما ومن ثم فليس كل المتحاورين كما قال الكاتب لابد من إخلاصهم لله ومجاملتهم وحنانهم لأنهم لو كانوا كذلك ما كان بينهم حوار لأن الحوار يكون بين المختلفين وليس بين المتفقين كما فى الحوار بين المؤمن والكافر فى قصة صاحب الجنتين وفى هذا قال تعالى :
" فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا"
ثم تناول الكاتب مادة الحوار فقال:
"أولا .. مادة الحوار:
أن تكون مادة الحوار معلومة الهدف واضحة الملامح
تحليل الموضوع إلى : مقدمة منطقية ( ما الذي تريد أن تطرحه ؟ ) نتيجة ( ما هي النتيجة التى ستصل إليها؟ )
أن لا تكون فيما يغضب الله..مثل الغيبة والنميمة والحث على الفساد.
أن يكون الحوار بلغة مفهومة بين الطرفين.
أن تكون في الموضع المناسب والوقت المناسب.
أن يأخذ الحوار المدة التي يستحقها فلا يزيد ولا ينقص."
الكلام هنا حول الحوار المتفق عليه بين طرفين وهو أمر لا يحدث فى الحياة إلا نادرا بينما الحوار فى الحياة يكون غالبا بلا اتفاق فمثلا الرسول (ص) لم يكن يعرف قبل محاورة المرأة بالموضوع التى أتت للكلام فيه وحوار الصاحبين صاحب الجنتين الغنى والفقير لم يكن هناك اتفاق فيه على موضوع فالغنى تحدث عن غناه وقوته وتفوقه فيهما على الفقير وهو أمر
وأما كون الحوار فيما لا يغضب الله فهو خبل فلو كان هناك حوار فلابد أن يكون فيه اختلاف بين الطرفين وغالبا ما يكون فيه طرف يغضب الله عمدا أو بجهل كما فى حوارات مختلفى الدين
وأما تحديد مدة للحوار فكلام خاطىء فكثير من الحوارات التى اتفق على تحديد وقتها غالبا ما انتهت بعد الوقت المتفق عليه لأن نتيجة التساؤل والإجابة تجر المتحاورين للتشعب فى الموضوع
ثم تناول الرجل ما سماه صفات المحاور الناجح فقال:
"ثانيا : صفات المحاور الناجح :
أخلص نيتك لله : أي إخلاص الحوار لله ، ابتغاء مرضاته وطلبا لثوابه. لا تستطرد : لا تشعب موضوع المناقشة، فإنه مضيعه للوقت ومباعدة بين القلوب.
كن حنونا : لأن كسب القلوب أهم من كسب الموقف.
جامل ولكن بصدق : جامل الناس تحز رق الجميع رب قيد من جميل وصنيع ربط آخر الحديث بأوله."
وهذه الصفات لا تنجح المحاور وحدها فلابد أن تكون أول الصفات فى المحاور الناجح العلم الواسع فإخلاص النية لله والحنان والمجاملة لا تجعل صاحبهم ناجح فى حواره بسبب جهله العلمى ولذا كانت الأسئلة للعلماء وهم أهل الذكر كما قال تعالى :
"فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"
ثم تناول الكاتب صفات المنصت فقال:
"ثالثا : صفات المستمع ( المنصت ):
جهز نفسك لعملية الإنصات ولا تشغل نفسك بما يبدد انتباهك لكلام الطرف الآخر.
لا تقاطع المحاور وأعطه فرصة كافية للتعبير .
حاول أن تفهم كل ما يقوله محدثك ، واستفسر عن كل ما تفهمه ولكن في الأوقات المناسبة.
لا تجعل مشاعرك تؤثر في آرائك.
اصغ بهدف الفهم والاستيعاب ، وليس بهدف المناقضة والرد.
لا تصدر أحكاما مبكرة بينك وبين نفسك.
كن منشرح الصدر عند الاستماع .. وتذكر قول الشاعر:
تراه يصغي للحديث بسمعه وبقلبه ، ولعله أدرى به "
أما تجهيز النفس للإنصات فشىء لا يحدث لأنه عملية تعويد للنفس على الإنصات عند الكلام
وأما عدم مقاطعة المحاور فأمر لا يحتمله كل الناس فحتى الرسل(ص)قاطعوا المحاور فى بعض الحوار كما فى قصة تلهى النبى(ص) عن محاوره الأعمى كما أن الله أمر بترك الحوار الاستهزائى بكلامه فقال :
"وقد نزل عليكم فى الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزىء فلا تقعدوا معهم"
وقال :
وإذا رأيت الذين يخوضون فى آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا فى حديث غيره وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين"
وأما انشراح الصدر عند الاستماع فهو أمر ليس بمعقول خاصة عندما يسب الله أو الرسول (ص) أو المسلمين أو الدين أو يتم كيل الاتهامات لهم كذبا وزورا فالفرح يكون فى الحق وأما الفرح فى السب والاتهامات فلا
واعتمد الكاتب نتيجة المقال فقال :
"كلمة أخيرة : بمقدار إجادتنا لفنون الحوار والاقناع يكون نجاحنا وتميزنا في علاقاتنا واتصالنا مع الآخرين "
وهى كلمة خاطئة لأن نتيجة حوار الرسل(ص) مع أقوامهم غالبا ما كانت نتيجتها فشلا فى الاقناع والعلاقات حيث جلب الحق الذى أتوا به لهم عداوة مجتمعاتهم فلم يؤمن بهم سوى القلة حتى أن نبيا كإبراهيم (ص) لم يؤمن به سوى واحد فقط وهو لوط (ص) وفى هذا قال تعالى " فآمن له لوط "
ومن ثم فالنجاح ليس نتيجة الحوار غالبا وإنما نتيجته الغالبة هى الفشل بدليل هذا الكم الهائل من القضايا فى المحاكم وبدليل اختلاف الناس وتحاربهم
المقال بقلم: هاجس الذى قال أنه نقله من كتاب فنون الحوار والإقناع لمحمد ديماس وقد بدأ المقال بالقول:
"يبنى الحوار على 3 قواعد :
مادة الحوار،صفات المحاور،المنصت (الطرف الآخر)."
والخطأ هنا هو وجود محاور واحد فقط ومنصت واحد فى الحوار وأى حوار يوجد فيه محاورون ومنصتون حيث يتبادلون الحوار وهو الكلام والإنصات كما فى حوار الرسول(ص) مع المرأة التى ظاهر منها زوجها وفى هذا قال تعالى :
"والله يسمع تحاوركما"
فالاثنان تحاورا سمع منها وكلمها وكلمته وسمعته
والخطأ الأخر هو وجود صفات للمحاور وهو كلام خاطىء فالمحاورون لابد من الاختلاف بينهما ومن ثم فليس كل المتحاورين كما قال الكاتب لابد من إخلاصهم لله ومجاملتهم وحنانهم لأنهم لو كانوا كذلك ما كان بينهم حوار لأن الحوار يكون بين المختلفين وليس بين المتفقين كما فى الحوار بين المؤمن والكافر فى قصة صاحب الجنتين وفى هذا قال تعالى :
" فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالا وأعز نفرا"
ثم تناول الكاتب مادة الحوار فقال:
"أولا .. مادة الحوار:
أن تكون مادة الحوار معلومة الهدف واضحة الملامح
تحليل الموضوع إلى : مقدمة منطقية ( ما الذي تريد أن تطرحه ؟ ) نتيجة ( ما هي النتيجة التى ستصل إليها؟ )
أن لا تكون فيما يغضب الله..مثل الغيبة والنميمة والحث على الفساد.
أن يكون الحوار بلغة مفهومة بين الطرفين.
أن تكون في الموضع المناسب والوقت المناسب.
أن يأخذ الحوار المدة التي يستحقها فلا يزيد ولا ينقص."
الكلام هنا حول الحوار المتفق عليه بين طرفين وهو أمر لا يحدث فى الحياة إلا نادرا بينما الحوار فى الحياة يكون غالبا بلا اتفاق فمثلا الرسول (ص) لم يكن يعرف قبل محاورة المرأة بالموضوع التى أتت للكلام فيه وحوار الصاحبين صاحب الجنتين الغنى والفقير لم يكن هناك اتفاق فيه على موضوع فالغنى تحدث عن غناه وقوته وتفوقه فيهما على الفقير وهو أمر
وأما كون الحوار فيما لا يغضب الله فهو خبل فلو كان هناك حوار فلابد أن يكون فيه اختلاف بين الطرفين وغالبا ما يكون فيه طرف يغضب الله عمدا أو بجهل كما فى حوارات مختلفى الدين
وأما تحديد مدة للحوار فكلام خاطىء فكثير من الحوارات التى اتفق على تحديد وقتها غالبا ما انتهت بعد الوقت المتفق عليه لأن نتيجة التساؤل والإجابة تجر المتحاورين للتشعب فى الموضوع
ثم تناول الرجل ما سماه صفات المحاور الناجح فقال:
"ثانيا : صفات المحاور الناجح :
أخلص نيتك لله : أي إخلاص الحوار لله ، ابتغاء مرضاته وطلبا لثوابه. لا تستطرد : لا تشعب موضوع المناقشة، فإنه مضيعه للوقت ومباعدة بين القلوب.
كن حنونا : لأن كسب القلوب أهم من كسب الموقف.
جامل ولكن بصدق : جامل الناس تحز رق الجميع رب قيد من جميل وصنيع ربط آخر الحديث بأوله."
وهذه الصفات لا تنجح المحاور وحدها فلابد أن تكون أول الصفات فى المحاور الناجح العلم الواسع فإخلاص النية لله والحنان والمجاملة لا تجعل صاحبهم ناجح فى حواره بسبب جهله العلمى ولذا كانت الأسئلة للعلماء وهم أهل الذكر كما قال تعالى :
"فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون"
ثم تناول الكاتب صفات المنصت فقال:
"ثالثا : صفات المستمع ( المنصت ):
جهز نفسك لعملية الإنصات ولا تشغل نفسك بما يبدد انتباهك لكلام الطرف الآخر.
لا تقاطع المحاور وأعطه فرصة كافية للتعبير .
حاول أن تفهم كل ما يقوله محدثك ، واستفسر عن كل ما تفهمه ولكن في الأوقات المناسبة.
لا تجعل مشاعرك تؤثر في آرائك.
اصغ بهدف الفهم والاستيعاب ، وليس بهدف المناقضة والرد.
لا تصدر أحكاما مبكرة بينك وبين نفسك.
كن منشرح الصدر عند الاستماع .. وتذكر قول الشاعر:
تراه يصغي للحديث بسمعه وبقلبه ، ولعله أدرى به "
أما تجهيز النفس للإنصات فشىء لا يحدث لأنه عملية تعويد للنفس على الإنصات عند الكلام
وأما عدم مقاطعة المحاور فأمر لا يحتمله كل الناس فحتى الرسل(ص)قاطعوا المحاور فى بعض الحوار كما فى قصة تلهى النبى(ص) عن محاوره الأعمى كما أن الله أمر بترك الحوار الاستهزائى بكلامه فقال :
"وقد نزل عليكم فى الكتاب أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزىء فلا تقعدوا معهم"
وقال :
وإذا رأيت الذين يخوضون فى آياتنا فأعرض عنهم حتى يخوضوا فى حديث غيره وإما ينسينك الشيطان فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين"
وأما انشراح الصدر عند الاستماع فهو أمر ليس بمعقول خاصة عندما يسب الله أو الرسول (ص) أو المسلمين أو الدين أو يتم كيل الاتهامات لهم كذبا وزورا فالفرح يكون فى الحق وأما الفرح فى السب والاتهامات فلا
واعتمد الكاتب نتيجة المقال فقال :
"كلمة أخيرة : بمقدار إجادتنا لفنون الحوار والاقناع يكون نجاحنا وتميزنا في علاقاتنا واتصالنا مع الآخرين "
وهى كلمة خاطئة لأن نتيجة حوار الرسل(ص) مع أقوامهم غالبا ما كانت نتيجتها فشلا فى الاقناع والعلاقات حيث جلب الحق الذى أتوا به لهم عداوة مجتمعاتهم فلم يؤمن بهم سوى القلة حتى أن نبيا كإبراهيم (ص) لم يؤمن به سوى واحد فقط وهو لوط (ص) وفى هذا قال تعالى " فآمن له لوط "
ومن ثم فالنجاح ليس نتيجة الحوار غالبا وإنما نتيجته الغالبة هى الفشل بدليل هذا الكم الهائل من القضايا فى المحاكم وبدليل اختلاف الناس وتحاربهم
مواضيع مماثلة
» قراءة في مقال الميركابا
» قراءة فى مقال الجودة
» قراءة فى مقال هستيريا
» قراءة فى مقال آكل الخطايا
» قراءة فى مقال الحياة والخليقة
» قراءة فى مقال الجودة
» قراءة فى مقال هستيريا
» قراءة فى مقال آكل الخطايا
» قراءة فى مقال الحياة والخليقة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سبب رزقنا ونصرنا هو الضعفاء
اليوم في 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى لون راية الرسول(ص)
اليوم في 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول الناس المسجد بالسلاح
اليوم في 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ادخال الأفراس فى الرهان سواء أمن أو لم يؤمن
اليوم في 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الرهان وهو السبق و
اليوم في 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأرض تطوى بالليل
اليوم في 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الإبل خلقت من الشياطين
اليوم في 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وسم الأنعام
اليوم في 6:10 am من طرف Admin
» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
اليوم في 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الناقة ملعونة
أمس في 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النهى عن ركوب الجلالة
أمس في 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجرس شيطان
أمس في 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قرب الملائكة من الناس
أمس في 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العين لها تأثير مؤذى
أمس في 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود معجزة كلام الجمل
أمس في 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كراهية الشكال فى الخيل
أمس في 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التفضيل فى ألوان وبركة الخيل
أمس في 6:11 am من طرف Admin
» عمر الرسول (ص)
أمس في 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود من تمنى الجهاد ولم يجاهد فمات فهو شهيد
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم رد الدعاء فى أمرين أو ثلاثة
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عامر له أجره مرتين بعد استشهاده من دون بقية المسلمين
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الخلافة ودنو المصائب
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:44 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المسلمين بعضهم أبرار وبعضهم فجار
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القول أمتى
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الخروج بالنساء مع المجاهدين
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو فتح الأمصار
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:42 am من طرف Admin
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حدوث معجزة النور على قبر النجاشى
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كون الشهيد من ثوابه الشفاعة
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المولود الميت والوئيد فى الجنة
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فيمن هو المجاهد
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التواجد فى مكانين فى وقت واحد
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود نزول الوحى فى أثناء النوم
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:06 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود خلاف فيمن لم يحدث نفسه بالجهاد
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الميت دون تحديث نفسه بالغزو منافق
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بما فى الغد
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:03 am من طرف Admin
» ترك العمل والرياء
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود نمو عمل المرابط ليوم القيامة
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:20 am من طرف Admin