بيت الله


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بيت الله
بيت الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1اليوم في 6:18 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سبب رزقنا ونصرنا هو الضعفاء
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1اليوم في 6:17 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى لون راية الرسول(ص)
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1اليوم في 6:16 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول الناس المسجد بالسلاح
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1اليوم في 6:15 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ادخال الأفراس فى الرهان سواء أمن أو لم يؤمن
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1اليوم في 6:14 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الرهان وهو السبق و
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1اليوم في 6:13 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأرض تطوى بالليل
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1اليوم في 6:12 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الإبل خلقت من الشياطين
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1اليوم في 6:11 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وسم الأنعام
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1اليوم في 6:10 am من طرف Admin

» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1اليوم في 5:51 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الناقة ملعونة
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1أمس في 6:18 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النهى عن ركوب الجلالة
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1أمس في 6:17 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجرس شيطان
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1أمس في 6:16 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قرب الملائكة من الناس
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1أمس في 6:16 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العين لها تأثير مؤذى
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1أمس في 6:15 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود معجزة كلام الجمل
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1أمس في 6:13 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كراهية الشكال فى الخيل
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1أمس في 6:12 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التفضيل فى ألوان وبركة الخيل
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1أمس في 6:11 am من طرف Admin

» عمر الرسول (ص)
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1أمس في 5:58 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود من تمنى الجهاد ولم يجاهد فمات فهو شهيد
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:48 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم رد الدعاء فى أمرين أو ثلاثة
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:47 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عامر له أجره مرتين بعد استشهاده من دون بقية المسلمين
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:46 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الخلافة ودنو المصائب
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:44 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المسلمين بعضهم أبرار وبعضهم فجار
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:43 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القول أمتى
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:43 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الخروج بالنساء مع المجاهدين
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:42 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو فتح الأمصار
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:42 am من طرف Admin

» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:28 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حدوث معجزة النور على قبر النجاشى
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:11 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كون الشهيد من ثوابه الشفاعة
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:11 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المولود الميت والوئيد فى الجنة
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:10 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فيمن هو المجاهد
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:08 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التواجد فى مكانين فى وقت واحد
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:07 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود نزول الوحى فى أثناء النوم
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:06 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود خلاف فيمن لم يحدث نفسه بالجهاد
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:05 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الميت دون تحديث نفسه بالغزو منافق
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:04 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بما فى الغد
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:03 am من طرف Admin

» ترك العمل والرياء
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 5:51 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود نمو عمل المرابط ليوم القيامة
نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:20 am من طرف Admin

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


Bookmark & Share
Bookmark & Share
Bookmark & Share

نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد

اذهب الى الأسفل

نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد Empty نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد

مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء سبتمبر 10, 2019 6:14 am

نقد كتاب الجهاد أو سبعون حديثاً في الجهاد
الكتاب جمع ابن بطة الحنبلى
"عن أنس بن مالك قال: قال رسول الله (ص): "لغدوة في سبيل الله، أو روحة خير من الدنيا وما فيها " ولها من حديث سهل بن سعد نحوه
ولمسلم والنسائي من حديث أبي أيوب مثله، لكن قال: " خير مما طلعت عليه الشمس أو غربت "
"وعن أبي هريرة قال: قال رسول الله (ص): "تضمن الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهاداً في سبيله، وإيماناً به، وتصديقاً برسله فهو على ضامن أن أدخله الجنة، أو أرجعه إلى مسكنه الذي خرج منه نائلاً ما نال من أجر أو غنيمة، والذي نفس محمد بيده: ما من كلم يكلم في سبيل الله إلا جاء يوم القيامة كهيئته حين كلم لونه لون الدم، وريحه مسك، والذي نفس محمد بيده لولا أن يشق على المسلمين ما قعدت خلاف سرية تغزو في سبيل الله أبداً، ولكن لا أجد سعة فأحملهم ولا يجدون سعة، ويشق عليهم أن يتخلفوا عني، والذي نفس محمد بيده لوددت أني أغزو في سبيل الله فأقتل، ثم أغزو فأقتل، ثم أغزو فأقتل "
الخطأ هو مجىء الشهيد يوم القيامة مجروحا ملونا مريحا ويخالف هذا أن الإنسان يأتى سليما حتى بنانه يكون كما هى وفى هذا قال تعالى "أيحسب الإنسان ألن نجمع عظامه بلى قادرين على أن نسوى بنانه "
"عن أبي مالك الأشعري أن رسول الله (ص): "من فصل في سبيل الله فمات أو قتل فهو شهيد، أو وقصه فرسه أو بعيره، أو لدغته هامة، أو مات على فراشه أو بأي حتف شاء الله، فإنه شهيد، وإن له الجنة "
الخطأ كون من مات على فراشه شهيد وهو ما يخالف كونه المجاهد الذى قتل فى سبيل الله كما قال تعالى " والذين قتلوا فى سبيل الله فلن يضل أعمالهم سيهديهم ويصلح بالهم ويدخلهم الجنة"
وأما من مات على فراشه وقد جاهد أى جهاد حربى فهو مجاهد فى الجنة كما قال تعالى" فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة"
"عن ابن عمر عن النبي (ص) فيما يحكيه عن ربه قال: "أيما عبد من عبادي خرج مجاهداً في سبيل الله ابتغاء مرضاتي ضمنت له أن أرجعه، إن أرجعته بما أصاب من أجر أو غنيمة، وإن قبضته غفرت له ورحمته"
المستفاد المجاهد المرضى لله له فى الدنيا الأجر والغنيمة وإن استشهد له الرحمة والمغفرة
" عن عبد الرحمن بن جبر، ، قال: قال رسول الله (ص): "ما اغبرت قدما عبد في سبيل الله فتمسه النار " أو: "من اغبرت قدماه في سبيل الله فهما حرام على النار "
المستفاد المجاهد فى الجنة طالما مات على إسلامه
"وعن عائشة قالت: سمعت رسول الله (ص) يقول: "ما خالط قلب امرئ رهج في سبيل الله إلا حرم الله عليه النار "
المستفاد من حدث نفسه بالجهاد فمات وهو مسلم دخل الجنة
"وعن أبي سعيد الخدري ، قال: أتى رجل إلى النبي (ص) فقال: أي الناس أفضل؟ قال: "مؤمن يجاهد بنفسه وبماله في سبيل الله تعالى "، قال: ثم من ؟ قال: "ثم مؤمن في شعب من الشعاب يعبد الله، ويدع الناس من شره " وفي رواية أي المؤمنين أكلم إيماناً؟ قال: "الذي يجاهد بنفسه " ، وقال في آخره: "وقد كفى الناس شره "
والخطأ هو أن العبادة شىء والجهاد شىء وهو تخريف لأن الإسلام هو العبادة مصداق لقوله تعالى بسورة مريم "إن الله ربى وربكم فاعبدوه هذا صراط مستقيم "والجهاد من ضمن العبادة ومن ثم لا يفضل الجزء على الكل .
"عن أبي هريرة قال: قيل: يا رسول الله، ما يعدل الجهاد في سبيل الله؟ قال: "لا تستطيعونه " فأعادوا عليه مرتين أو ثلاثاً، كل ذلك يقول: "لا تستطيعونه "، ثم قال: "مثل المجاهد في سبيل الله كمثل الصائم القائم القانت بآيات الله لا يفتر من صلاة ولا صيام حتى يرجع المجاهد في سبيل الله "
والخطأ تساوى المجاهد بالصائم القائم القانت وهو تخريف لأن المجاهدون أفضل الكل مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "

"عن أبي هريرة : أن رسول الله (ص) قال: "إن في الجنة مائة درجة أعدها الله للمجاهدين في سبيل الله، ما بين الدرجتين كما بين السماء والأرض "
لخطأ وجود أكثر من درجتين فى الجنة وهو ما يخالف أنها درجتين فقط واحدة للمجاهدين والأخرى للقاعدين عن الجهاد وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "والخطأ الأخر هو اتساع الدرجة كما بين السماء والأرض وهذا يعنى أن الدرجات المائة أو الأكثر من السبعة أعظم فى الإتساع أضعافا مضاعفة وهذا يخالف أن الجنة مساحتها كمساحة الأرض والسماء مصداق لقوله تعالى بسورة الحديد "وسابقوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها كعرض السماء والأرض "
"عن أبي سعيد أن رسول الله (ص) قال: "من رضي بالله ربا، وبالإسلام ديناً، وبمحمد (ص) رسولاً، وجبت له الجنة " فعجب لها أبو سعيد، فقال: أعدها يا رسول الله؟ فأعادها عليه ثم قال: "وأخرى يرفع الله بها للعبد مائة درجة في الجنة ما بين كل درجتين كما بين السماء والأرض " قال: وما هي يا رسول الله؟ قال: "الجهاد في سبيل الله "
"روى عن عمرو بن عبسة عن النبي (ص) قال: "من قاتل في سبيل الله فواق ناقة حرم الله على وجهه النار "
"عن أبي بكر موسى الأشعري قال: سمعت أبي وهو بحضرة العدو يقول: قال رسول الله (ص): "إن أبواب الجنة تحت ظلال السيوف "، فقام رجل رث الهيئة، فقال: يا أبا موسى أنت سمعت رسول الله (ص) يقول هذا؟ قال: نعم، فرجع إلى أصحابه فقال: أقرأ عليكم السلام ثم كسر جفن سيفه فألقاه، ثم مشى بسيفه إلى العدو فضرب به حتى قتل "
الخطأ كون الجنة تحت ظلال السيوف أى فى الأرض لأن ظل الشىء يكون على الأرض وهو وما يخالف كونها فى السماء مصداق لقوله تعالى "ولقد رآه نزلة أخرى عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى "وقوله "وفى السماء رزقكم وما توعدون
"عن سهل بن سعد قال: قال رسول الله (ص): "ساعات تفتح فيهما أبواب السماء، وقلما ترد على داع دعوته: عند حضور النداء للصلاة، والصف في سبيل الله " وفي رواية: "ثنتان لا تردان، أو قلما تردان: الدعاء عند النداء، وعند البأس حين يلحم بعضهم بعضاً " وفي رواية ثالثة: "ساعتان لا ترد على داع دعوته: حين تقام الصلاة، وفي الصف في سبيل الله "
والخطأ وجود ساعتان استجابة من الله وهو يخالف أن كل الساعات فيها استجابات وهذه الإستجابات ليس سببها الدعاء وإنما مجىء وقتها الذى حدده الله من قبل مصداق لقوله تعالى "ما أصاب من مصيبة فى الأرض ولا فى أنفسكم إلا فى كتاب من قبل أن نبرأها "ويعارض هذا أن ليس كل دعاء مستجاب سوى دعاء الإستغفار وبقية الأدعية متوقفة على مشيئة الله إن شاء حققها وإن شاء لم يحققها وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "فيكشف ما تدعون إليه إن شاء "
"عن أبي هريرة أن رجلاً قال: يا رسول الله (ص)، رجل يريد الجهاد، وهو يريد عرضاً من الدنيا؟ فقال رسول الله (ص): "لا أجر له " فأعظم ذلك الناس؛ فقالوا للرجل: عد لرسول الله فلعلك لم تفهمه، فعاد الرجل، فأعاد كلامه، فقال: "لا أجر له "
المستفاد الجهاد يبتغى به رضا الله
"عن أبي موسى الأشعري: أن أعرابياً أتى النبي (ص) فقال: يا رسول الله، الرجل يقاتل للمغنم، والرجل يقاتل ليذكر، والرجل يقاتل ليرى مكانه؛ فمن في سبيل الله؟ فقال رسول الله (ص): "من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله "
المستفاد المجاهد فى سبيل الله من قاتل ليحكم دين الله فى الناس وليس من قاتل للمتاع او الذكر أو معرفة القدرة
"عن عمر بن الخطاب قال: سمعت رسول الله (ص) يقول: "إنما الأعمال بالنية، وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها، أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه "
الخطأ أن الهجرة للكفر هى هجرة للدنيا أو لامرأة وهو ما يناقض كون الدنيا من متاع الدنيا كما قال تعالى "زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا"
"عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله (ص): "ما من غازية، أو سرية تغزو في سبيل الله يسلمون ويصيبون إلا تعجلوا ثلثي أجرهم، وما من غازية، أو سرية تخفق وتخوف، وتصاب إلا تم أجرهم " وفي رواية: "وما من غازية، أو سرية تغزو في سبيل الله، فيصيبون الغنيمة إلا تعجلوا ثلثي أجرهم من الآخرة، ويبقى لهم الثلث وإن لم يصيبوا غنيمة تم لهم أجرهم "
الخطأ إعطاء المجاهد ثلثى أجره من الآخرة وهو كلام جنونى فالمجاهد فى الدنيا فكيف سيأخذ أجر الآخرة وهو لم يذهب إليها بالموت أو الاستشهاد ؟ والكلام يعتبر تكذيب لإكمال الله لجور حيث لا ينقص منها شىء فى الآخرة كما قال "وإنا لموفوهم نصيبهم غير منقوص"
"عن خزيم بن فاتك قال: قال رسول الله (ص): "من أنفق نفقة في سبيل الله كتبت بسبعمائة ضعف " الذي جهز فقد غزا"
المستفاد النفقة بسبعمائة حسنة
"عن زيد بن خالد الجهني : أن رسول الله (ص) قال: "من جهز غازياً في سبيل الله فقد غزا، ومن خلف غازياً في أهله بخير فقد غزا " وفي رواية: "كتب الله له مثل أجره حتى أنه لا ينقص من أجر الغازي شيء " وفي رواية: "فله مثل أجره"
الخطأ أن من خلف غازياً في أهله بخير فقد غزا ولمجاهد من جاهد بالفعل بالمال أو أو بالنفس وأما من قعد فى النساء فليس بمجاهد وغن حافظ عليهن
"عن سهل بن سعد الساعدي أن رسول الله (ص) قال: "رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا، وما فيها "
المستفاد ثواب الرباط خير من متاع الدنيا
"عن سلمان قال: سمعت رسول الله (ص) يقول: "رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه، وإن مات فيه جرى عليه عمله الذي كان يعمل، وأجرى عليه رزقه، وأمن من الفتان " وفي رواية زاد بعضهم: "وبعث يوم القيامة شهيداً "
الخطأ جريان عمل المرابط بعد موته أو اسشهاده ليوم القيامة والعمل لا ينمو بدليل أن الله حدد له فى القرآن أجرين للعمل غير المالى عشر حسنات كما بسورة الأنعام وللعمل المالى 700 أو 1400حسنة كما بسورة البقرة ،زد على هذا أن الميت لا يحتاج لعمله بعد دخوله الجنة أو النار
"وعن فضالة بن عبيد : أن رسول الله (ص) قال: "كل ميت يختم على عمله إلا المرابط في سبيل الله فإنه ينمي له عمله إلى يوم القيامة، ويأمن من فتنة القبر " وزاد بعضهم في رواية: "والمجاهد من جاهد نفسه لله عز وجل "
الخطأ نمو عمل المرابط ليوم القيامة والعمل لا ينمو بدليل أن الله حدد له فى القرآن أجرين للعمل غير المالى عشر حسنات كما بسورة الأنعام وللعمل المالى 700 أو 1400حسنة كما بسورة البقرة ،زد على هذا أن الميت لا يحتاج لعمله بعد دخوله الجنة أو النار
"عن عبد الله بن عمر أن النبي (ص) قال: "ألا أنبئكم بليلة أفضل من ليلة القدر؟ حارس حرس في أرض خوف لعله أن يجرع إلى أهله "
عن عثمان قال: سمعت رسول الله (ص) يقول: "حرس ليلة في سبيل الله أفضل من ألف ليلة يقام ليلها، ويصام نهارها "
المستفاد الجهاد يعادل كل الأعمال الصالحة وإن كثرت
"عن ابن عمر أن رسول الله (ص) قال: "الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة "
المستفاد الخيل وهى القوة فى استعمالها النفع
"عن عروة بن أبي الجعد : أن النبي (ص) قال: "الخيل معقود في نواصيها الخير: الأجر والمغنم إلى يوم القيامة "
المستفاد الخيل وهى القوة فى استعمالها النفع
"وعن أنس قال: قال رسول الله (ص): "البركة في نواصي الخيل "
عن عقبة بن عامر عن النبي (ص) قال: "إذا أردت أن تغزو فاشتر فرساً أدهم أغر محجلاً مطلق المنى فإنك تغنم وتسلم "
الخطأ الجهاد بفرس أدهم أغر محجل فهو يخالف أن الجهاد كون بالمال أيا كان نوعه دون تحديد شىء وبالنفس كما قال تعالى"ويجاهدون بأموالهم وأنفسهم"
"عن أبي وهب : أن رسول الله (ص) قال: "عليكم من الخيل بكل كميت أغر محجل أو أشقر أغر محجل أو أدهم أغر محجل "
الخطأ الجهاد بفرس أشقر أغر محجل فهو يخالف أن الجهاد كون بالمال أيا كان نوعه دون تحديد شىء وبالنفس كما قال تعالى"ويجاهدون بأموالهم وأنفسهم"
"عن أنس أن النبي (ص) قال: "ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا، وإن له ما على الأرض من شيء إلا الشهيد؛ فإنه يتمنى أن يرجع إلى الدنيا فيقتل عشر مرات لما يرى من الكرامة " وفي رواية: "لما يرى من فضل الشهادة "
الخطأ4 أن الشهيد يتمنى العودة للدنيا بعد دخول الجنة وهو ما يخالف أن من طبيعة الإنسان ألا يتمنى العودة للم والتعب مرة أخرى ‘ذا ذاق طعم السعادة المستمرة
"عن عبد الله بن عمرو بن العاص ما: أن رسول الله (ص) قال: "يغفر للشهيد كل ذنب إلا الدين "
الخطأ أن الدين خطيئة يترك الصلاة على الميت بسببها ويخالف هذا أن الله أباح لنا التداين للضرورة فقال "يا أيها الذين أمنوا إذا تداينتم بدين فاكتبوه "
"عن أنس قال: غاب عمى أنسُ بن النضر عن قتال بدر فقال: يا رسول الله؛ غبت عن أول قتال قاتلت المشركين، لئن أشهدني الله قتال المشركين ليرين الله ما أصنع فلما كان يوم أحد، وانكشف المسلمون فقال لهم: "اللهم أعتذر إليك مما صنع هؤلاء - يعني أصحابه - وأبرأ إليك مما صنع هؤلاء " - يعني المشركين - ثم تقدم فاستقبله سعد بن معاذ، فقال: "يا سعد بن معاذ الجنة ورب النضر إني أجد ريحها دون أحد " قال سعد: فما استطعت يا رسول الله ما صنع قال أنس: فوجدنا به بضعاً وثمانين ضربة بالسيف، أو طعنة برمح، أو رمية بسهم، ووجدناه قد قتل، وقد مثل به المشركون، فما عرفه أحد إلا أخته ببناته، فقال أنس: كنا نرى أو نظن أن هذه الآية نزلت فيه، وفي أشباهه: (مِن المُؤمِنينَ رِجالٌ صَدَقوا ما عاهَدوا اللَهَ عَلَيهِ(مازالت الملائكة تظله بأجنحتها"
الخطأ الأول أن الرجل شم رائحة الجنة قبل أحد وهو ما يخالف أن الجنة الموعودة فى السماء وليست فى الأرض كما قال تعالى "وفى السماء رزقكم وما توعدون"
والثانى وجود الملائكة موجودة فى الأرض تظلل الشهيد بأجنحتها ويخالف هذا أن الملائكة لا تنزل الأرض لعدم اطمئنانها فيها ولذا هى باقية فى السماء وفى هذا قال تعالى بسورة الإسراء "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "

"عن جابر بن عبد الله قال: جيئ بأبي إلى النبي (ص) قد مثل به فوضع بين يديه، فذهبت أكشف عن وجهه، فنهاني قومي فسمع صوته صارخة فقيل: ابنة عمرو؟ أو أخت عمرو؟ فقال: "لم تبكي؟ " أو قال: "لا تبكي، مازالت الملائكة تظله بأجنحتها "
الخطأوجود الملائكة موجودة فى الأرض تظلل الشهيد بأجنحتها ويخالف هذا أن الملائكة لا تنزل الأرض لعدم اطمئنانها فيها ولذا هى باقية فى السماء وفى هذا قال تعالى بسورة الإسراء "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "
"وعن جابر : أن النبي (ص) قال لما جيئ بأبيه: "يا جابر ألا أخبرك ما قال الله لأبيك؟ " قلت: بلى قال: "ما كلم الله أحداً إلا من وراء حجاب، وكلم أباك كفاحاً، فقال: يا عبد الله، تمن على أعطك قال: يا رب، تحييني فأقل فيك ثانية قال: إنه سبق مني أنهم إليها لا يرجعون قال: يا رب فأبلغ من ورائي، فأنزل الله هذه الآية: (وَلا تَحسَبَنَّ الَّذينَ قُتِلوا في سَبيلِ اللَهِ أَمواتاً( ؟هَنيئاً يا بن جعفر"
الخطأ حدوث معجزة تكليم الله لعبد الله كفاحا وهو ما يخالف أن الله منع الآيات المعجزات فى عهد النبى (ص)وبعده فقال "وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون ".
"عن عبد الله بن جعفر قال: قال رسول الله (ص): "هنيئاً يا عبد الله بن جعفر، أبوك يطير مع الملائكة في السماء "
الخطأ حدوث معجزة طيران جعفر وهو ما يخالف أن الله منع الآيات المعجزات فى عهد النبى (ص)وبعده فقال "وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون ".
"عن جابر قال: قال رجل: يا رسول الله، أي الجهاد أفضل؟ قال: "أن يعقر جوادك ويهراق دمك "
هنا أفضل الجهاد إهراق دم المجاهد وهو ما يخالف كونه الذى لا يلفت وجه حين يقتل فى قولهم:
"عن نعيم بن همار أن رجلاً سأل رسول الله (ص): أي الشهداء أفضل؟ قال: "الذين إن يلقوا في الصف لا يلفتون وجوههم حتى يقتلوا، أولئك ينطلقون في الغرف العلى من الجنة ويضحك إليهم ربك، وإذا ضحك ربك إلى عبد في الدنيا فلا حساب عليه "

"عن ابن عباس قال: قال رسول الله (ص): "الشهداء على بارق نهر الجنة في قبة خضراء يخرج عليهم رزقهم من الجنة بكرةً وعشياً "
"عن كعب بن مالك قال: قال رسول الله (ص): "إن أرواح الشهداء في أجواف طير خضر تعلق من ثمرة الجنة أو شجر الجنة "
الشهداء أحياء عند ربهم"
والخطأ هو وجود نهر فى الجنة يسمى بارق ويخالف هذا أن أنهار الجنة كثيرة فى كل جنة من الجنات نهر ولكل مسلم نهران أى عينان مصداق لقوله تعالى بسورة الرحمن "فيهما عينان تجريان "و "فيهما عينان نضاحتان"
والخطأ أن أرواح الشهداء فى طير خضر ويخالف هذا أن الشهداء أحياء حياة حقيقية وليسوا فى طير خضر مصداق لقوله تعالى بسورة آل عمران "ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون "كما أن الأكل والشرب والنيك فى الجنة يحتاج لوجود أجسام والخطأ الأخر هو إرادة الشهداء العودة للدنيا للقتال ويخالف هذا فرحة الشهداء فى الجنة والفرح لا يريد ترك مكان الفرح أبدا لوجود كل وسائل الراحة والمتعة فيه وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "بل أحياء عند ربهم يرزقون فرحين بما آتاهم الله من فضله "زد على هذا علمهم أن لا عودة للدنيا بعد الموت لتحريم الله لذلك
"عن مسروق قال: سألنا عبد الله (هو ابن مسعود) عن هذه الآية: (وَلا تَحسَبَن الَّذينَ قُتِلوا في سَبيلِ اللَهِ أَمواتاً بَل أحياءٌ عِندَ رَبِهُم يُرزَقون) فقال: أما إنا قد سألنا عن ذلك رسول الله (ص)، فقال: "أرواحهم في جوف طير لها قناديل معلقة بالعرش تسرح من الجنة حيث شاءت، ثم تأوى إلى تلك القناديل، فاطلع إليهم ربهم اطلاعة، فقال: هل تشتهون شيئاً، قالوا: أي شيء نشتهي، ونحن نسرح من الجنة حيث شئنا؟ ففعل ذلك بهم ثلاث مرات، فلما رأوا أنهم لن يتركوا من أن يسألوا، قالوا: يا رب نريد أن ترد أرواحنا في أجسادنا حتى نقتل في سبيلك مرة أخرى، فلما رأى أن ليس لهم حاجة تركوا " ؟
والخطأ أن أرواح الشهداء فى طير خضر ويخالف هذا أن الشهداء أحياء حياة حقيقية وليسوا فى طير خضر مصداق لقوله تعالى بسورة آل عمران "ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون "كما أن الأكل والشرب والنيك فى الجنة يحتاج لوجود أجسام والخطأ الأخر هو إرادة الشهداء العودة للدنيا للقتال ويخالف هذا فرحة الشهداء فى الجنة والفرح لا يريد ترك مكان الفرح أبدا لوجود كل وسائل الراحة والمتعة فيه وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "بل أحياء عند ربهم يرزقون فرحين بما آتاهم الله من فضله "زد على هذا علمهم أن لا عودة للدنيا بعد الموت لتحريم الله لذلك
"عن أبي الدرداء قال: سمعت رسول الله (ص) يقول: "يشفع الشهيد في سبعين من أهل بيته "
الخطأ مخالفة الأجور وهى الشفاعة فى 70 من اهل بيته لقاعدتى الأجر فى القرآن وهو أن العمل الصالح بعشر أو سبعمائة أو ألف وأربعمائة حسنة مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وقال بسورة البقرة "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء"
وماذا إذا لم يكتمل أهل بيته 70 ؟ وماذا إن كان عاقرا؟
"عن عتيد بن عبد السلمي وكان من أصحاب النبي (ص): أن رسول الله (ص) قال: "القتلى ثلاثة: رجل مؤمن جاهد بنفسه وماله في سبيل الله حتى إذا لقي العدو، قاتلهم حتى يقتل، فذلك الشهيد الممتحن في جنة الله تحت عرشه لا يفضله النبيون إلا بفضل درجة النبوة، ورجل فرق على نفسه من الذنوب والخطايا ثم جاهد بنفسه وماله في سبيل الله حتى إذا لقي العدو قاتل حتى يقتل فتلك مصمصة محت ذنوبه وخطاياه، إن السيف محاء الخطايا، وأدخل من أي أبواب الجنة شاء، فإن لها ثمانية أبواب، ولجهنم سبعة أبواب، وبعضها أفضل من بعض، ورجل منافق جاهد بنفسه وماله حتى إذا لقي العدو قاتل في سبيل الله عز وجل حتى يقتل، فذلك في النار، إن السيف لا يمحو النفاق "
الخطأ كون الشهداء ليسوا فى درجة الجنة مع الأنبياء وهو ما يخالف قوله تعالى "ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين والصديقين والشهداء"
"عن أنس قال: جاء ناس إلى النبي (ص) فقالوا ان أبعث معنا رجالاً يعلموننا القرآن والسنة، فبعث إليهم سبعين رجلاً من الأنصار يقال لهم القراء، فيهم خالي حرام، يقرأون القرآن ويتدارسونه بالليل يتعلمون، وكانوا بالنهار يجيئون بالماء، فيضعونه في المسجد ويحتطبون فيبيعونه، ويشترون به الطعام لأهل الصفة وللفقراء، فبعثهم النبي (ص) إليهم، فعرضوا لهم، فقتلوهم قبل أن يبلغوا المكان، فقالوا: اللهم بلغ عنا نبينا أنا قد لقيناك فرضينا عنك ورضيت عنا، قال: وأتى رجل حراماً خال أنس من خلفه فطعنه برمح حتى أنفذه، فقال حرام: فزت، ورب الكعبة، فقال رسول الله (ص) لأصحابه: "إن إخوانكم قد قتلوا، وإنهم قالوا: اللهم بلغ عنا نبينا أنا قد لقيناك فرضينا عنك، ورضي عنا "
الخطا أن القوم بعد استشهادهم طلبوا من الله أن يبلغ نبيه رسالة الشهداء وهو ما يخالف أنهم يستبشرون فقط بمن تركوه خلفهم فى الدنيا من المسلمين كما قال تعالى "ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون فرحين بما أتاهم من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون "
"عن ابن عمر أن النبي (ص) مر بخباء أعرابي وهو في أصحابه يريدون الغزو، فرفع الأعرابي ناحية من الخباء فقال: من القوم؟ فقيل: النبي (ص) وأصحابه يريدون الغزو، فقال: هل من عرض الدنيا يصيبون؟، قيل له: نعم يصيبون الغنائم، ثم تقسم بين المسلمين فعمد إلى بكر له فاعتقله وسار معهم، فجعل يدنو إلى رسول الله (ص)، وجعل أصحابه يذودون بكره عنه، فقال رسول الله (ص): "دعوا لي النجدي فوالذي نفسي بيده إنه لمن ملوك الجنة "، قال: فلقوا العدو فاستشهد فأخبر بذلك النبي (ص) فأتاه فقعد عند رأسه مستبشراً أو قال: مسروراً يضحك، ثم أعرض عنه فقلنا: يا رسول الله رأيناك مستبشراً تضحك، ثم أعرضت عنه؟!، فقال: "أما رأيتم من استبشاري، أو قال: من سروري، فلما رأيت من كرامة روحه على الله عز وجل، وأما إعراضي عنه، فإن زوجته من الحور العين الآن عند رأسه "
الخطأ علم النبى(ص) بالغيب وهو إسلام النجدى واستشهاده وهو ما يخالف مطالبة الله أن يعلن أملا يعلم لغيب بقوله"ولا أعلم الغيب"
"عن عامر بن سعد عن أبيه أن رجلاً جاء إلى الصلاة والنبي (ص) يصلي، فقال حين انتهى إلى الصف: اللهم آتني أفضل ما آتيت عبادك الصالحين، فلما قضى النبي (ص) الصلاة، قال: "من المتكلم آنفاً؟ " فقال الرجل: أنا يا رسول الله قال: "إذاً يعقر جوادك وتستشهد "
"عن أبي هريرة أن رسول الله (ص) قال: "الشهداء خمسة: المبطون، والمطعون، والغريق، وصاحب الهدم، والشهيد في سبيل الله "
الخطأ اعتبار المبطون، والمطعون، والغريق، وصاحب الهدم شهداء فى سبيل الله وهم لم يجاهدوا فى سبيل الله
واعتبار الشهداء خمسة يناقض كوم سبعة فى قولهم:
"عن جابر بن عتيك : أن رسول الله (ص) جاء يعود عبد الله بن ثابت فوجده غلب عليه فصاح به فلم يجبه، فاسترجع رسول الله (ص) "غلبنا عليك يا أبا الربيع " فصاحت النسوة وبكين، وجعل ابن عتيك يسكتهن، فقال له النبي (ص): "دعهن فإذا وجب فلا تبكين باكية " قالوا: وما الوجوب يا رسول الله؟ قال: "إذا مات " قالت ابنته: والله إني لأرجو أن تكون شهيداً، فإنك كنت قد قضيت جهازك هؤلاء هم الشهداء أو قال فقال النبي (ص): "الشهادة سبع - سوى القتل في سبيل الله: المبطون شهيد، الغريق شهيد، وصاحب ذات الجنب شهيد، والمطعون شهيد، وصاحب الحريق شهيد، والذي يموت تحت الهدم شهيد، والمرأة تموت بجمع شهيدة"
"عن أنس قال: سمعت رسول الله (ص) يقول: "الطاعون شهادة لكل مسلم "
نفس الخطأ السابق وهو اعتبار غير المجاهد فى سبيل الله مجاهد فى سبيل الله دون ان يجاهد هو كلام تخريفى يجعل للكفار علينا الحجة فهو بمثابة قولنا من كفر فقد أسلم أو قولنا من لم يتزوج هو متزوج
"عن عائشة قالت: سألت رسول الله (ص) عن الطاعون؟ فقال: "كان عذاباً يبعثه الله على من كان قبلكم، فجعله رحمة للمؤمنين، ما من عبد يكون في بلد فيكون فيه فيمكث لا يخرج صابراً محتسباً يعلم أنه لا يصيبه إلا ما كتب الله له إلا كان له مثل أجر شهيد "
الخطأ كون من أصابه الطاعون له أجر المجاهد الشهيد وهو ما يناقض أن المجاهد لا يدانيه أحد فى الجنة من القاعدين كما قال تعالى "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة"
والخطأ أن الله يعذب المؤمنين بعذاب الكافرين وهو ما يناقض أن الله لا يعذب المؤمنين كما فى قوله"ما يفعل الله بعذابكم إن شكرتم وأمنتم"
وهنا الطاعون كان عذابا للأمم السابقة وهو يخالف كونه وخز من الجن الأعداء فى قولهم:
"عن أبي موسى الأشعري قال: قال رسول الله (ص): "فناء أمتي بالطعن والطاعون "، فقيل: يا رسول الله هذا الطعن قد عرفناه فما الطاعون؟ قال: "وخز أعدائكم من الجن، وفي كل شهادة "
"عن جابر بن عبد الله قال: سمعت رسول الله (ص) يقول في الطاعون: "الفار منه كالفار من الزحف، ومن صبر فيه كان له أجر شهيد "
الخطأ كون من أصابه الطاعون له أجر المجاهد الشهيد وهو ما يناقض أن المجاهد لا يدانيه أحد فى الجنة من القاعدين كما قال تعالى "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة"
"عن سعيد بن زيد قال: سمعت رسول الله (ص) يقول: "من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد، ومن قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد "
الخطأ تقسيم الشهداء لشهيد المال والأهل والدم والدين ولا يوجد شىء اسمه شهيد المال والأهل والدم لأن كل هؤلاء شهداء للدين إذا كان دفاعهم عن حق لأن الشهيد هو كل من قتل فى سبيل إثبات حق ما وأما إذا كان المقتول يدافع عن المال فقط أو الأهل فقط أو الدم فقط أو اثنين منهم أو كلهم دون أن يكون هذا طاعة لله فهو ليس بشهيد فى سبيل الله .
"عن أبي هريرة قال: جاء رجل إلى رسول الله (ص)، فقال: يا رسول الله أرأيت إن جاء رجل يريد أخذ مالي؟ قال: "فلا تعطه مالك " قال: أرأيت إن قاتلني؟ قال: "قاتله " قال: أرأيت إن قتلني؟ قال: "فأنت شهيد " قال: أرأيت إن قتلته؟ قال: "هو في النار "
المستفاد الدفاع عن النفس مباح
"عن عقبة بن عامر قال: سمعت رسول الله (ص) يقول، وهو على المنبر (وَأَعدوا لَهُم ما اَستَطَعتُم مِن قوةٍ وَمِن رِباطِ الخَيل) إلا إن القوة الرمى، إلا إن القوة الرمي، ألا إن القوة الرمى ستفتح عليكم أرضون"
الخطأ كون القوة هى الرمى وهو ما يناقض كون القوة أمور كثيرة مثل حفر الخنادق والتفجيرات
"عن عقبة بن عامر قال: سمعت رسول الله (ص) يقول: "ستفتح عليكم أرضون، ويكفيكم الله فلا يعجز أحدكم أن يلهو بأسهمه "
الخطأ علم النبى(ص) بالغيب وهو فتح الأراضى وهو ما يخالف مطالبة الله أن يعلن أنه لا يعلم الغيب بقوله"ولا أعلم الغيب"
"عن عقبة بن عامر قال: سمعت رسول الله (ص) يقول: "إن الله يدخل بالسهم الواحد ثلاثة نفر الجنة: صانعه يحتسب في صنعته الخير، والرامي به، ومنبله، وارموا واركبوا، وأن ترموا أحب إلي من أن تركبوا، ومن ترك الرمى بعد ما علمه - رغبة عنه - فإنها نعمة تركها، أو قال: كفرها "وفي رواية: "والممد به " وفي أخرى: "والذي يجهز به في سبيل الله "
الخطأ أن ترك الرمى كفر وهو ما يناقض أن المسلم قد يترك الجهاد لعجزه الجسمى أو يعمل فى عمل أخر من أعمال الجهاد
"عن سعد بن ابي وقاص رفعه قال: "عليكم بالرمي فإنه خير - أو من خير - لهوكم " وفي رواية: "من خير لعبكم "
الخطأ اعتبار الرمى لهو ولعب وهو ما يخالف أن الرمى الجهادى تدريب من باب إعداد القوة لحرب العدو كما قال تعالى "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة"
"عن أبي الدرداء عن النبي (ص) قال: "من مشى بين الغرضين كان له بكل خطوة حسنة "
والخطأ مخالفة الأجر وهو أن كل خطوة بحسنة لقواعده فى القرآن وهذا يخالف قوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وقوله بسورة البقرة "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "فهنا أجر العمل الصالح إما 10أو 700أو1400حسنة
"عن أبي نجيح عمرو بن عبسة قال: سمعت رسول الله (ص) يقول: "من بلغ بسهم في سبيل الله، فهو له درجة في الجنة "
قال: فبلغت يومئذ ستة عشر سهماً "
والخطأ أن السهم بدرجة فى الجنة وهو رمى 16سهم= 16 درجة وهو تخريف والجنة كلها درجتين واحدة للمجاهدين والأخرى للقاعدين مصداق لقوله تعالى "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة
"عن عتبة بن عبد السلمى : أن النبي (ص) قال لأصحابه: "قوموا فقاتلوا " قال: فرمى رجل بسهم، فقال النبي (ص): "أوجب هذا "
المستفاد من جاهد ولو رمى بسهم فقد جاهد
"عن أبي بكر قال: قال رسول الله (ص): "ما ترك قوم الجهاد إلا عمهم الله بالعذاب "
المستفاد ترك المسلمين جميعا الجهاد كفر
"عن أبي عمران قال: كنا بمدينة الروم، فأخرجوا إلينا صفاً عظيماً من الروم، فخرج إليهم من المسلمين مثلهم وأكثر، وعلى أهل مصر عقبة بن عامر، وعلى الجماعة فضالة بن عبيد؛ فحمل رجل من المسلمين على صف الروم حتى دخل بينهم فصاح الناس، وقالوا: سبحان الله يلقى بيده إلى التهلكة فقام أبو أيوب فقال: أيها الناس لتؤولون هذه الآية هذا التأويل، وإنما نزلت هذه الآية فينا معشر الأنصار، لما أعز الله الإسلام وكثر ناصروه، قال بعضنا لبعض سرا دون رسول الله (ص): إن أموالنا قد ضاعت، وإن الله تعالى قد أعز الإسلام وكثر ناصروه، فلو أقمنا في أموالنا وأصلحنا ما ضاع منها فأنزل الله تعالى على نبيه (ص) ما يرد علينا ما قلنا: (وأَنفِقوا في سَبيلِ اللهِ وَلا تَلقوا بَأَيديكُم إِلى التَهلُكَة)
الخطأ أن العمل فى الأموال وإصلاح ما ضاع منها هو تهلكة وهو ما يناقض ان العمل فى المال مطلوب كما قال تعالى" فإذا قضيت الصلاة فانتشروا فى الأرض وابتغوا من فضل الله"
فالعمل فى المال من باب إعداد القوة للأعداء فالمال يوفر الغذاء ويوفر وسائل النقل وغيرها للمجاهدين وغيرهم وكذلك غيره من الأمور النافعة
"عن أنس بن مالك : أن رسول الله (ص) كان يدخل على أم حرام بنت ملحان فتطعمه، وكانت أم حرام تحت عبادة بن الصامت، فدخل عليها رسول الله (ص) فأطعمته، ثم جلست تفلى رأسه، فنام رسول الله (ص)، ثم استيقظ وهو يضحك، قالت: فقلت: يا رسول الله ما يضحكك؟ قال: "ناس من أمتي عرضوا على غزاة في سبيل الله يركبون ثبج هذا البحر ملوكاً على الأسرة أو مثل الملوك على الأسرة " قالت: فقلت: يا رسول الله ادع الله أن يجعلني منهم، فدعا لهم، ثم وضع رأسه فنام، ثم استيقظ وهو يضحك، قالت: فقلت: ما يضحكك يا رسول الله؟ قال: "ناس من أمتي عرضوا على غزاة في سبيل الله "، كما قال في الأولى، قالت: فقلت: يا رسول، ادع الله أن يجعلني منهم؟ قال: "أنت من الأولين "، فركبت أم حرام بنت ملحان البحر في زمن معاوية فصرعت عن دابتها حين خرجت من البحر فهلكت "
الخطأ علم النبى(ص) بالغيب وهو غزو البحار وهو ما يخالف مطالبة الله أن يعلن أنه لا يعلم الغيب بقوله"ولا أعلم الغيب"
"عن أم حرام بنت ملحان قالت: قال رسول الله (ص): "المائد في البحر يصيبه القئ له أجر شهيد، والغريق له أجر شهيدين "
الخطأ أن المائد في البحر يصيبه القئ له أجر شهيد، والغريق له أجر شهيدين وهم لم يجاهدوا والغريق هنا أفضل من المجاهد لكونه يأخذ أجر اثنين من المجاهدين وهو ما يناقض قوله تعالى "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة"
"عن أبي هريرة ، عن النبي (ص) قال: "اجتنبوا السبع الموبقات " قالوا: يا رسول الله وما هن؟ قال: "الإشراك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات "
الخطأ حصر الكبائر فى سبع أو تسع وهو تناقض بين وهو يخالف أن الكبيرة تدخل صاحبها النار ما لم يتب منها وما دام قد أصر عليها وهذا ما يسمى العصيان فعصيان الله ونبيه (ص)فى أى أمر هو ذنب يستحق نرتكبه دخول النار وفى هذا قال تعالى "ومن يعص الله ورسوله فإن له نار جهنم خالدين فيها أبدا "
"عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: كان على ثقل رسول الله (ص) يقال له: كركرة فمات، فقال رسول الله (ص): "هو في النار " فذهبوا ينظرون إليه فوجدوا عباءة قد غلها "
المستفاد الغلول يدخل الإنسان النار
"عن زيد بن خالد : أن رجلاً من أصحاب النبي (ص) توفي في يوم خيبر؛ فذكروا لرسول الله (ص)، فقال: "صلوا على صاحبكم "، فتغيرت وجوه الناس لذلك، فقال: "إن صاحبكم غل في سبيل الله "، ففتشنا متاعه، فوجدنا خرزاً من خرز يهود لا يساوي درهمين "
المستفاد الغلول يدخل الإنسان النار
"عن ثوبان عن رسول الله (ص) قال: "من جاء يوم القيامة بريئاً من ثلاث دخل الجنة: الكبر، والغلول، والدين "
الخطأ أن من برأ من الكبر، والغلول، والدين دخل الجنة وهو ما يناقض أى ذنب لم يتب منه الإنسان يدخله جهنم وليست البراءة من الثلاثة تدخل الجنة بل البراءة من كل الذنوب كما قال تعالى ""إنما التوبة على الله للذين يعملون السوء بجهالة ثم يتوبون من قريب فأولئك يتوب الله عليهم"
"قال رسول الله (ص): "أفضل الجهاد: كلمة حق عند سلطان جائر "
الخطأ أن أفضل الجهاد هو جهاد السلطان الجائر بالكلام وهو يخالف أن الله ذكر أن الجهاد بالنفس والمال وليس بالكلام وفى هذا قال تعالى "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم ".
"قال رسول الله (ص): "حب الوطن من الإيمان "
والخطأ أن حب الوطن من الإيمان ويخالف أن الوطن أى مكان السكن شىء لا قيمة له فى حياة الإنسان لأنه يمكن أن يولد فى أى مكان فى الأرض ،زد على هذا أن المولود لا يحدد المكان الذى يولد فيه وإنما تحدده ظروف الأسرة كما أن الله أخبرنا أنه إذا كان حب الآباء والأبناء والإخوان والزوجات والأهل والأموال والتجارة والمساكن التى هى مكان الوطن أفضل عندهم من الله ورسوله فعليهم أن ينتظروا العذاب الآتى بأمر الله وفى هذا قال تعالى "قل إن كان أباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة ترجون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد فى سبيله فتربصوا حتى يأتى الله بأمره ".
Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 97871
تاريخ التسجيل : 11/07/2009
العمر : 56
الموقع : مكة

https://betalla.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى