بحـث
المواضيع الأخيرة
يناير 2025
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دخول
نقد رواية الغائب لنوال السعداوى الغائب هو الأمل
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى الأدب
صفحة 1 من اصل 1
نقد رواية الغائب لنوال السعداوى الغائب هو الأمل
وأما الغائب وهو عنوان الحكاية فيبدو أن نوال اختارت للغائب اسم هو فريد ولا نستطيع أن نسألها حاليا بعد موتها ولكن التخمين أنه دليل على أنه إنسان وحيد من نوعه يرشد ويعلم ويحس الغير معه بالأمان
فريد الغائب هو حبيب فؤاده أو بالأحرى عشيقها وفؤاده بطلة الرواية والتى تدور حولها وحول بحثها عن فريد بعد أن فقدته دون معرفة السبب وتظل تبحث عنه حينا وتظن فيه السوء أحيانا أخرى وتنشغل به فى أحيانا أخرى من خلال نظرها فى وجوه الناس كما تعبر الفقرات التالية عن هذا :
البحث عنه فى أماكن وجوده فى الفقرة التالية:
"لم تكن تعرف إلى أين تسرع كانت تعرف أنها تفر من المطعم ومن البيت ومن شارع النيل ومن كل تلك الأماكن التى تذكرها بفريد كانت الأمكنة متواطئة معه تخفى غياله وتؤكد وجوده الأمكنة أيضا تنافق كما ينافق الموظفون وأسرعت الخطى لتخرج من شارع النيل ولتبحث عن مكان محايد لم ير فريد ولم يعرفه ولم يكون معه متواطئا "ص24
وأيضا فى بيته:
"ورأت البواب الأسمر جالسا على دكته فى مدخل السلم وكانت على وشك أن تسأله عن فريد لكنها تجاهلت نظرته الفاحصة المستطلعة الخاصة بكل البوابين لأنه يعرفها وقد رآها مرات ومرات تصعد إلى شقة فريد لكنه كان دائما وفى كل مرة يصوب إليها النظرة نفسها الفاحصة المستطلعة وكأنه لا يعترف بكل تلك العلاقة بينها وبين فريد وصعدت السلم فى نفس والحد ثم وقفت تلهث أمام الباب الخشبى ذى اللون البنى القاتم ... ولم تخطفه السماء ودق قلبها بعنف وفكرت فى أن تعود بسرعة قبل أن يراها لقد أخلف الموعد عن عمد لا عن عجز ولم يطلبها فى التليفون بعد كل ذلك ليشرح السبب وكان يمكن أن تستدير وتعود لكنها لم تر النور من خلال زجاج الشراعة كانت الشقة مظلمة تماما ربما يكون فى حجرة النوم يقرأ ونور حجرة النوم لا يصل بشراعة الباب "ص31
وتخيل رؤيته فى الطريق كما فى الفقرة:
"ورفعت عينيها لتتأمل الطريق لكن قلبها دق بعنف فقد رأت رجلا له مشية فريد مقبلا من بعيد وأسرعت الخطى لتقترب منه كان يميل بكتفيه إلى الإمام قليلا وبمقل قدميه فوق الأرض ببطء يشبه الحذر حركات فريد نفسها واقتربا أكثر وأكثر إنه يحرك ذراعيه بهذا الشكل الملحوظ وفريد لم يكن يحرك ذراعيه ..وأصبح على بعد خطوات منها وفتحت فمها لتهتف فريد لكن نور عربة مارة أزاح الظلام عن وجه أخر غير وجه فريد وغاص قلبها فى بطنها كقطعة من حديد"ص34
وتكرار الاتصال به على أمل وجوده من خلال الهاتف كما فى الفقرة:
"ومدت يدها إلى التليفون ووضعت إصبعها فى القرص وأدارته الخمس دورات المعهودة وجاءها الجرس فأسندت ظهرها إلى مسند السرير استعدادا لعتاب طويل وظل الجرس يرن ونظرت إلى الساعة كانت12 فريد لا يخرج من البيت قبل الواحدة أو الثانية ربما يكون فى حجرة النوم يقرأ فى السرير أو بين حجرة النوم وحجرة المكتب..........وكانت السماعة ما تزال ملتصقة بأذنها والجرس الحاد يرن فيها رنينا عاليا وخطرت لها فكرة فوضعت السماعة لحظة ثم رفعتها وعادت تطلب الرقم من جديد وتأكدت أنها تضع إصبعها فى الثقب الصحيح وما إن توقف القرص بعد الدورة الخامسة حتى انطلق الجرس فى أذنها كالقذيفة وظلت ممسكة بالسماعة إلى جوار أذنها فترة طويلة تكفى لخروج أى شخص من الحمام وخطرت لها فكرة أخرى فوضعت السماعة لحظة ثم رفعتها وطلبت الدليل وسألت عما إذا كان هناك عطل فى التليفون ورد عليها الصوت الناعم الممطوط بعد لحظة يقول التليفون سليم معك الجرس"ص20
ونجد فؤاده تحلل شخصية فريد بقلب المحب الذى لا يرى فى محبه أى عيب فالرجل كاتب باحث قارىء لا يكذب ويقول الحقيقة ولو كانت مرة وهو ما تعبر عنه الفقرة :
"وكان فريد مشغولا دائما يقضى الساعات مع كتبه وأوراقه قد يقرأ وقد يكتب أشياء يضعها بعناية فى درج المكتب ويغلق الدرج بالمفتاح وكان يخرج كل يوم ويتأخر ليلا وقد يقضى بعض الليالى خارج البيت ولم تكن تسأله أين يذهب لم تحب أن تقوم بدور الزوجة المستجوبة بل لم تحب أن تقوم بدور الزوجة على الإطلاق كانت تعشق حريتها وتعشق حجرتها الخاصة .. لكن فريد كان محور حياتها كانت تبتلع أيامها كجرعة من زيت الخروع ثم يهل يوم الثلاثاء بإشراقته العجيبة يوم الثلاثاء هو موعدها مع فريد كل ثلاثاء فى الثامنة مساء فى ذلك المطعم الصغير إن كان الجو دافئا أو فى بيته فى ليالى الشتاء القارصة كم شتاء مر على علاقتهما إنها لا تعرف تماما ولكنها تعلم أنها تعرف فريد من زمن بعيد .. لم يخلف الموعد مرة واحدة ولم يكذب مرة واحدة ربما أخفى عنها أشياء لكنه لم يكذب حتى حينما جاءت سيرة الزواج من حيث لا يدريان قال لها وهو ينظر إليها بعينيه البنيتين اللامعتين لن أستطيع الزواج لفترة من الزمن لو قالها رجل أحر فربما أحست بالشك فيه أو بطعنة فى كرامتها لكن فريد كان مختلفا وكان كل شىء يصبح معه مختلفا" ص21
وهى تعتبره مختلفا عن الناس فى الفقرة :
"ما الغريب فى أن يكذب أى أحد ولكن فريد لم يكن أى أحد كان مختلفا كان مختلفا عن الآخرين وكيف كان مختلفا إنها لا تعرف تماما ولكن كان هناك شىء ما فى عينيه يجعلها تحس أنه مختلف نعم كان هناك شىء فى عينيه يجعلها تحس أنه مختلف نعم كان شىء فى عينيه لا تراه فى عيون الرجال شىء ما يلمع ويطل من عينيه البنيتين"ص6
وكغالبية المحبين يلتمسون الأعذار لمن يحبون عند وجود شىء مريب وهو ما تعبر عنه الفقرة التالية:
"وهى لا تعرف ما العلاقة بين السماء وفريد ولكنها تعرف أن هناك علاقة ما بينهما ربما لأنها تكون موجودة دائما حسن يكون فريد موجودا أو لأنها تكون موجودة أيضا حين يغيب وفريد لم يأت أمس إلى الموعد أول مرة يخلف الموعد ولم يتكلم فى التليفون ما الذى حدث ؟ص14
فريد الغائب هو حبيب فؤاده أو بالأحرى عشيقها وفؤاده بطلة الرواية والتى تدور حولها وحول بحثها عن فريد بعد أن فقدته دون معرفة السبب وتظل تبحث عنه حينا وتظن فيه السوء أحيانا أخرى وتنشغل به فى أحيانا أخرى من خلال نظرها فى وجوه الناس كما تعبر الفقرات التالية عن هذا :
البحث عنه فى أماكن وجوده فى الفقرة التالية:
"لم تكن تعرف إلى أين تسرع كانت تعرف أنها تفر من المطعم ومن البيت ومن شارع النيل ومن كل تلك الأماكن التى تذكرها بفريد كانت الأمكنة متواطئة معه تخفى غياله وتؤكد وجوده الأمكنة أيضا تنافق كما ينافق الموظفون وأسرعت الخطى لتخرج من شارع النيل ولتبحث عن مكان محايد لم ير فريد ولم يعرفه ولم يكون معه متواطئا "ص24
وأيضا فى بيته:
"ورأت البواب الأسمر جالسا على دكته فى مدخل السلم وكانت على وشك أن تسأله عن فريد لكنها تجاهلت نظرته الفاحصة المستطلعة الخاصة بكل البوابين لأنه يعرفها وقد رآها مرات ومرات تصعد إلى شقة فريد لكنه كان دائما وفى كل مرة يصوب إليها النظرة نفسها الفاحصة المستطلعة وكأنه لا يعترف بكل تلك العلاقة بينها وبين فريد وصعدت السلم فى نفس والحد ثم وقفت تلهث أمام الباب الخشبى ذى اللون البنى القاتم ... ولم تخطفه السماء ودق قلبها بعنف وفكرت فى أن تعود بسرعة قبل أن يراها لقد أخلف الموعد عن عمد لا عن عجز ولم يطلبها فى التليفون بعد كل ذلك ليشرح السبب وكان يمكن أن تستدير وتعود لكنها لم تر النور من خلال زجاج الشراعة كانت الشقة مظلمة تماما ربما يكون فى حجرة النوم يقرأ ونور حجرة النوم لا يصل بشراعة الباب "ص31
وتخيل رؤيته فى الطريق كما فى الفقرة:
"ورفعت عينيها لتتأمل الطريق لكن قلبها دق بعنف فقد رأت رجلا له مشية فريد مقبلا من بعيد وأسرعت الخطى لتقترب منه كان يميل بكتفيه إلى الإمام قليلا وبمقل قدميه فوق الأرض ببطء يشبه الحذر حركات فريد نفسها واقتربا أكثر وأكثر إنه يحرك ذراعيه بهذا الشكل الملحوظ وفريد لم يكن يحرك ذراعيه ..وأصبح على بعد خطوات منها وفتحت فمها لتهتف فريد لكن نور عربة مارة أزاح الظلام عن وجه أخر غير وجه فريد وغاص قلبها فى بطنها كقطعة من حديد"ص34
وتكرار الاتصال به على أمل وجوده من خلال الهاتف كما فى الفقرة:
"ومدت يدها إلى التليفون ووضعت إصبعها فى القرص وأدارته الخمس دورات المعهودة وجاءها الجرس فأسندت ظهرها إلى مسند السرير استعدادا لعتاب طويل وظل الجرس يرن ونظرت إلى الساعة كانت12 فريد لا يخرج من البيت قبل الواحدة أو الثانية ربما يكون فى حجرة النوم يقرأ فى السرير أو بين حجرة النوم وحجرة المكتب..........وكانت السماعة ما تزال ملتصقة بأذنها والجرس الحاد يرن فيها رنينا عاليا وخطرت لها فكرة فوضعت السماعة لحظة ثم رفعتها وعادت تطلب الرقم من جديد وتأكدت أنها تضع إصبعها فى الثقب الصحيح وما إن توقف القرص بعد الدورة الخامسة حتى انطلق الجرس فى أذنها كالقذيفة وظلت ممسكة بالسماعة إلى جوار أذنها فترة طويلة تكفى لخروج أى شخص من الحمام وخطرت لها فكرة أخرى فوضعت السماعة لحظة ثم رفعتها وطلبت الدليل وسألت عما إذا كان هناك عطل فى التليفون ورد عليها الصوت الناعم الممطوط بعد لحظة يقول التليفون سليم معك الجرس"ص20
ونجد فؤاده تحلل شخصية فريد بقلب المحب الذى لا يرى فى محبه أى عيب فالرجل كاتب باحث قارىء لا يكذب ويقول الحقيقة ولو كانت مرة وهو ما تعبر عنه الفقرة :
"وكان فريد مشغولا دائما يقضى الساعات مع كتبه وأوراقه قد يقرأ وقد يكتب أشياء يضعها بعناية فى درج المكتب ويغلق الدرج بالمفتاح وكان يخرج كل يوم ويتأخر ليلا وقد يقضى بعض الليالى خارج البيت ولم تكن تسأله أين يذهب لم تحب أن تقوم بدور الزوجة المستجوبة بل لم تحب أن تقوم بدور الزوجة على الإطلاق كانت تعشق حريتها وتعشق حجرتها الخاصة .. لكن فريد كان محور حياتها كانت تبتلع أيامها كجرعة من زيت الخروع ثم يهل يوم الثلاثاء بإشراقته العجيبة يوم الثلاثاء هو موعدها مع فريد كل ثلاثاء فى الثامنة مساء فى ذلك المطعم الصغير إن كان الجو دافئا أو فى بيته فى ليالى الشتاء القارصة كم شتاء مر على علاقتهما إنها لا تعرف تماما ولكنها تعلم أنها تعرف فريد من زمن بعيد .. لم يخلف الموعد مرة واحدة ولم يكذب مرة واحدة ربما أخفى عنها أشياء لكنه لم يكذب حتى حينما جاءت سيرة الزواج من حيث لا يدريان قال لها وهو ينظر إليها بعينيه البنيتين اللامعتين لن أستطيع الزواج لفترة من الزمن لو قالها رجل أحر فربما أحست بالشك فيه أو بطعنة فى كرامتها لكن فريد كان مختلفا وكان كل شىء يصبح معه مختلفا" ص21
وهى تعتبره مختلفا عن الناس فى الفقرة :
"ما الغريب فى أن يكذب أى أحد ولكن فريد لم يكن أى أحد كان مختلفا كان مختلفا عن الآخرين وكيف كان مختلفا إنها لا تعرف تماما ولكن كان هناك شىء ما فى عينيه يجعلها تحس أنه مختلف نعم كان هناك شىء فى عينيه يجعلها تحس أنه مختلف نعم كان شىء فى عينيه لا تراه فى عيون الرجال شىء ما يلمع ويطل من عينيه البنيتين"ص6
وكغالبية المحبين يلتمسون الأعذار لمن يحبون عند وجود شىء مريب وهو ما تعبر عنه الفقرة التالية:
"وهى لا تعرف ما العلاقة بين السماء وفريد ولكنها تعرف أن هناك علاقة ما بينهما ربما لأنها تكون موجودة دائما حسن يكون فريد موجودا أو لأنها تكون موجودة أيضا حين يغيب وفريد لم يأت أمس إلى الموعد أول مرة يخلف الموعد ولم يتكلم فى التليفون ما الذى حدث ؟ص14
مواضيع مماثلة
» نقد رواية الغائب لنوال السعداوى الأمل الغائب م
» نقد رواية الغائب لنوال السعداوى القضايا فى الرواية
» نقد رواية الغائب لنوال السعداوى فهمها للإسلام
» نقد رواية الغائب لنوال السعداوى عملها ضد فهمها للإسلام
» نقد رواية الغائب لنوال السعداوى تغلغل الفساد فى الحكومة
» نقد رواية الغائب لنوال السعداوى القضايا فى الرواية
» نقد رواية الغائب لنوال السعداوى فهمها للإسلام
» نقد رواية الغائب لنوال السعداوى عملها ضد فهمها للإسلام
» نقد رواية الغائب لنوال السعداوى تغلغل الفساد فى الحكومة
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى الأدب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النوم فى المسجد
اليوم في 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الناهب ليس عليه قطع
اليوم في 5:57 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تشريع التعذيب للاعتراف
اليوم في 5:56 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الرجم عذاب للزناة
اليوم في 5:55 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العفو عن أصحاب الهيئات عند جرائمهم
اليوم في 5:54 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى الاستثناء من العقوبة
اليوم في 5:53 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وصف السارق بالشريف
اليوم في 5:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تسمير أعين العرينيين
اليوم في 5:51 am من طرف Admin
» مصاصو الدماء فى الإسلام
اليوم في 5:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الرجم عقوبة الزناة
أمس في 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى استتابة المرتد فى اليمن
أمس في 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الرجم للزناة
أمس في 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الحرق غير القتل
أمس في 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تأخير المسلمين نصف يوم فى القيامة
أمس في 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب ممثل فى موت كل من على ظهر الأرض بعد مائة سنة
أمس في 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود أفضل الجهاد هو جهاد السلطان الجائر بالكلام
أمس في 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود لزوم البيت
أمس في 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب ممثل فى أيام الصبر
أمس في 6:28 am من طرف Admin
» الأوزاغ في الإسلام
أمس في 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب ممثل فى خروج ثلاثين دحالا
الإثنين يناير 13, 2025 8:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى كون ابن صائد الدجال
الإثنين يناير 13, 2025 8:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حبس الدجال
الإثنين يناير 13, 2025 8:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فيمن كان على جزيرة الدجال
الإثنين يناير 13, 2025 8:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود دجال واحد
الإثنين يناير 13, 2025 8:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قراءة الآيات من سورة الكهف يعصمن منالدجال
الإثنين يناير 13, 2025 8:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود بعث عيسى (ص)بعد موته فى الدنيا لقتل الدجال
الإثنين يناير 13, 2025 8:06 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الدجال أعور وأن الله ليس بأعور
الإثنين يناير 13, 2025 8:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود جبل داخل النهر
الإثنين يناير 13, 2025 8:04 am من طرف Admin
» البدن فى الإسلام
الإثنين يناير 13, 2025 7:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود بعث عيسى(ص)
الأحد يناير 12, 2025 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى أول علامات القيامة
الأحد يناير 12, 2025 6:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود مسجد يسمى العشار يوم القيامة
الأحد يناير 12, 2025 6:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب الممثل فى خسف وقذف ورجف
الأحد يناير 12, 2025 6:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب الممثل فى بنو قنطوراء وتفرقهم
الأحد يناير 12, 2025 6:06 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب الممثل فى قتال ذوى المجان المطرقة
الأحد يناير 12, 2025 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود كنز فى الكعبة
الأحد يناير 12, 2025 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب الممثل فى الحصار وكون سلاج المكان الأخير لهم
الأحد يناير 12, 2025 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب الممثل فى يوم الملحمة
الأحد يناير 12, 2025 6:03 am من طرف Admin
» قراءة فى كتاب الإسلام المبكر فى التواريخ السريانية
الأحد يناير 12, 2025 5:52 am من طرف Admin