بحـث
المواضيع الأخيرة
يوليو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 | 31 |
دخول
اعتماد كامل النجار على الروايات وترك النص المخالف لها فى القرآن
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى الحوار
صفحة 1 من اصل 1
اعتماد كامل النجار على الروايات وترك النص المخالف لها فى القرآن
وقال "وفي خلافة ابي بكر اجتمع عمر معه واقترح عليه جمع القرآن في كتاب لان عدداً كبيراً من الرجال الذين عاصروا النبي وحفظوا القرآن قد قتلوا في الغزوات وخاصة في معركة اليمامة ضد مسيلمة الكذاب. وقد عارض أبوبكر في بادئ الامر لان النبي لم يجمع القرآن ولم يأمر بجمعهص81
واستمر الكندي:
(ولم يُجمع في بادئ الامر في كتاب وانما تُرك كما هو في الواح. ثم ابتدأ الاختلاف في القراءآت ينتشر بين الناس، فكان بعضهم يقرأ بقراءة علي، وبعضهم قرأ بقراءة ما جُمع في الالواح المذكورة اعلاه وبعضهم قرأ بقراءة ابن مسعود او اُبي بن كعب. وعندما جاء عثمان الي الخلافة كانت القراءآت قد اختلفت في كل الامصار، فكان احدهم يقرأ آيةً مختلفة كل الاختلاف عن قراءة شخص آخر لنفس الاية. ولما عُرض امر اختلاف المصاحف على عثمان وخاف الانشقاق، امر بجمع كل ما يمكن جمعه من صحف وغيرها، مع الصحف التي جُمعت اولاً في بداية خلافته، ولكنهم لم يجمعوا ما كان عند علي. أما اُبي بن كعب فكان قد مات، واما ابن مسعود فقد طلبوا منه مصحفه لكنه رفض تسليمه لهم. وعندئذ طلب عثمان من زيد بن ثابت ومعه عبد الله بن عباس، ان يجمعا ويصححا القرآن بالتخلص من كل ما هو مشتبه به. وعندما اكتمل جمع القرآن، كُتبت اربعة نُسخ بخط كبير واُرسلت نسخة الى مكة، واخرى الى المدينة، وواحدة الى الشام والرابعة الى الكوفة.
ونسخة مكة ظلت بها الى عام مائتين هجرية حينما اقتحم ابو سراية مكة، وضاعت نسخة المصحف هذه، ويُعتقد انها اُحرقت. ونسخة المدينة ضاعت في ايام يزيد بن معاوية. وامر عثمان بجمع وحرق كل قرآن آخر غير النسخة الرسمية، ولكن ظلت اجزاء بسيطة هنا وهناك. ولكن ابن مسعود احتفظ بمصحفه في بيته وتوارثه احفاده، وكذلك مصحف علي ، فقد توارثه احفاده.
ثم جاء الحجاج بن يوسف وجمع كل المصاحف التي عثر عليها وحرقها، وكتب مصحفاً جديداً حذف منه اجزاءً كثيرة كانت في مصحف عثمان، منها آيات كانت تخص الامويين وفيها اسماء بعض الناس من بني أمية [116]. ص85و86"
وقال "ويظهر ان محمداً كان يغير الايات أو يضيف اليها اذا اشتكى بعض الناس أو سألوه سؤالاً، فمثلاً، كما يقول البخاري، لما نزلت الاية 95 من سورة النساء: " لا يستوي القاعدون من المؤمنين والمجاهدون في سبيل الله باموالهم وانفسهم..." اشتكى رجل اعمي ( ابن أم مكتوم) للنبي قائلاً: اني اعمى ولن استطيع الجهاد ولذلك سيفضل الله المجاهدين عليّ. فأضُيفت الى الاية " غير أولي الضرر" واصبحت: " لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير اولي الضرر والمجاهدون..". ص86
وقال "وواضح ان النبي نفسه كان يغير قراءة القرآن من وقت لآخر حسب ما يتذكر. فهذا هو هشام سمعه يقرأ سورة الفرقان وحفظها منه حسب قراءتها، ثم جاء عمر في وقت آخر وسمع النبي يقرأ نفس السورة بقراءةٍ مختلفة. فحتى في زمن حياة محمد وبموافقته كان القرآن يُقرأ عدة قراءآت مختلفة، فماذا نتوقع بعد موته. والذي حدث ان القرآن ظل يُقرأ بعدة قراءآت حتى كتب الحجاج المصحف المرقم، واتفق العلماء على السبعة احرف التي قالها محمد. ص92
ونستطيع ان نقول اما ان المصحف الذي جمعه زيد في خلافة عثمان كان مختلفاً عن المصحف الذي جمعه في خلافة ابي بكر، وهذا القول يفتح الباب على مصراعيه للقول بان كل المصاحف كان بها اختلاف، او ان زيداً لم يجمع القرآن في خلافة ابي بكر، وهذا القول يلقي بالشك في كل مسائل الاسناد وبالتالي في كل الاحاديث المسندة، لان قصة جمع القران في خلافة ابي بكر مسندة اسناداً لم يكن قد تطرق اليه الشك في الماضي.
وقال "ومما لا شك فيه ان المصاحف العديدة التي جُمعت على مدى السنين كان بها اختلاف كثير، فمثلاً،ابو عبيد القاسم بن سلام، المولود سنة 154 للهجرة، ودرس تحت اساتذة الكوفة والبصرة، وصار معلماً مشهوراً في بغداد، وعالم لغة وقاضياً، كتب كتاب " فضائل القرآن" وقال فيه: " قال لنا اسماعيل بن ابراهيم عن ايوب عن نافع عن ابن عمر، انه قال: ليقولن أحدكم قد أخذ القرآن كله، وما يدريه ما كله، قد ذهب منه قرآن كثير، ولكن ليقل: قد أخذت منه ما ظهر [122].
وكذلك قال: " اخبرنا ابن ابي مريم عن ابن الهيعة عن ابي الاسود عن عروة بن الزبير عن عائشة، انها قالت: كانت سورة الاحزاب تُقرأ في ايام رسول الله وبها مائتان من الآيات، ولكن عندما جمع عثمان القرآن لم يتمكن من جمع اكثر مما فيها الان".[123]ص92
وقال "ونستطيع ان نقول ان القرآن ظل يتناقل شفهياً طوال فترة نزول الوحي، وهي ثلاث وعشرون سنةً، وعلى احس الفروض، حتى خلافة عثمان، وذلك ما يقارب الاربعين عاماً بعد نزول الرسالة على محمد، وعلى اسوأ الفروض، حتى زمن الحجاج بن يوسف في الدولة الاموية ( 95 هجرية)، قبل ان يُكتب ويُسجل في المصحف الذي بين ايدينا الان. فهل يُعقل ان يُحفظ كل هذا العدد من الآيات المتشابهات في الذاكرة كل هذه السنين دون ان يحدث بها بعض التداخل والاختلاط؟ فذاكرة الانسان العادي لا يمكن الاعتماد عليها كل هذه السنين، وهناك قصص تثبت ذلك. ص96"
الرجل هنا يعتمد على الحكايات الحديثية الكاذبة ويترك النص القرآنى
تلك الأحاديث تجعل الناس هم من جمعوا القرآن سواء فى عهد أبو بكر أو عثمان أو مروان أو غيره رغم أن النص القرآنى صريح وهو أن الله هو من جمع القرآن وفى هذا قال تعالى بسورة القيامة "إن علينا جمعه وقرآنه " ورغم وجود عدة آيات تقول أن القرآن محفوظ فى كتاب مكنون أو لوح محفوظ كما قال تعالى بسورة البروج "بل هو قرآن مجيد فى لوح محفوظ "
واستمر الكندي:
(ولم يُجمع في بادئ الامر في كتاب وانما تُرك كما هو في الواح. ثم ابتدأ الاختلاف في القراءآت ينتشر بين الناس، فكان بعضهم يقرأ بقراءة علي، وبعضهم قرأ بقراءة ما جُمع في الالواح المذكورة اعلاه وبعضهم قرأ بقراءة ابن مسعود او اُبي بن كعب. وعندما جاء عثمان الي الخلافة كانت القراءآت قد اختلفت في كل الامصار، فكان احدهم يقرأ آيةً مختلفة كل الاختلاف عن قراءة شخص آخر لنفس الاية. ولما عُرض امر اختلاف المصاحف على عثمان وخاف الانشقاق، امر بجمع كل ما يمكن جمعه من صحف وغيرها، مع الصحف التي جُمعت اولاً في بداية خلافته، ولكنهم لم يجمعوا ما كان عند علي. أما اُبي بن كعب فكان قد مات، واما ابن مسعود فقد طلبوا منه مصحفه لكنه رفض تسليمه لهم. وعندئذ طلب عثمان من زيد بن ثابت ومعه عبد الله بن عباس، ان يجمعا ويصححا القرآن بالتخلص من كل ما هو مشتبه به. وعندما اكتمل جمع القرآن، كُتبت اربعة نُسخ بخط كبير واُرسلت نسخة الى مكة، واخرى الى المدينة، وواحدة الى الشام والرابعة الى الكوفة.
ونسخة مكة ظلت بها الى عام مائتين هجرية حينما اقتحم ابو سراية مكة، وضاعت نسخة المصحف هذه، ويُعتقد انها اُحرقت. ونسخة المدينة ضاعت في ايام يزيد بن معاوية. وامر عثمان بجمع وحرق كل قرآن آخر غير النسخة الرسمية، ولكن ظلت اجزاء بسيطة هنا وهناك. ولكن ابن مسعود احتفظ بمصحفه في بيته وتوارثه احفاده، وكذلك مصحف علي ، فقد توارثه احفاده.
ثم جاء الحجاج بن يوسف وجمع كل المصاحف التي عثر عليها وحرقها، وكتب مصحفاً جديداً حذف منه اجزاءً كثيرة كانت في مصحف عثمان، منها آيات كانت تخص الامويين وفيها اسماء بعض الناس من بني أمية [116]. ص85و86"
وقال "ويظهر ان محمداً كان يغير الايات أو يضيف اليها اذا اشتكى بعض الناس أو سألوه سؤالاً، فمثلاً، كما يقول البخاري، لما نزلت الاية 95 من سورة النساء: " لا يستوي القاعدون من المؤمنين والمجاهدون في سبيل الله باموالهم وانفسهم..." اشتكى رجل اعمي ( ابن أم مكتوم) للنبي قائلاً: اني اعمى ولن استطيع الجهاد ولذلك سيفضل الله المجاهدين عليّ. فأضُيفت الى الاية " غير أولي الضرر" واصبحت: " لا يستوي القاعدون من المؤمنين غير اولي الضرر والمجاهدون..". ص86
وقال "وواضح ان النبي نفسه كان يغير قراءة القرآن من وقت لآخر حسب ما يتذكر. فهذا هو هشام سمعه يقرأ سورة الفرقان وحفظها منه حسب قراءتها، ثم جاء عمر في وقت آخر وسمع النبي يقرأ نفس السورة بقراءةٍ مختلفة. فحتى في زمن حياة محمد وبموافقته كان القرآن يُقرأ عدة قراءآت مختلفة، فماذا نتوقع بعد موته. والذي حدث ان القرآن ظل يُقرأ بعدة قراءآت حتى كتب الحجاج المصحف المرقم، واتفق العلماء على السبعة احرف التي قالها محمد. ص92
ونستطيع ان نقول اما ان المصحف الذي جمعه زيد في خلافة عثمان كان مختلفاً عن المصحف الذي جمعه في خلافة ابي بكر، وهذا القول يفتح الباب على مصراعيه للقول بان كل المصاحف كان بها اختلاف، او ان زيداً لم يجمع القرآن في خلافة ابي بكر، وهذا القول يلقي بالشك في كل مسائل الاسناد وبالتالي في كل الاحاديث المسندة، لان قصة جمع القران في خلافة ابي بكر مسندة اسناداً لم يكن قد تطرق اليه الشك في الماضي.
وقال "ومما لا شك فيه ان المصاحف العديدة التي جُمعت على مدى السنين كان بها اختلاف كثير، فمثلاً،ابو عبيد القاسم بن سلام، المولود سنة 154 للهجرة، ودرس تحت اساتذة الكوفة والبصرة، وصار معلماً مشهوراً في بغداد، وعالم لغة وقاضياً، كتب كتاب " فضائل القرآن" وقال فيه: " قال لنا اسماعيل بن ابراهيم عن ايوب عن نافع عن ابن عمر، انه قال: ليقولن أحدكم قد أخذ القرآن كله، وما يدريه ما كله، قد ذهب منه قرآن كثير، ولكن ليقل: قد أخذت منه ما ظهر [122].
وكذلك قال: " اخبرنا ابن ابي مريم عن ابن الهيعة عن ابي الاسود عن عروة بن الزبير عن عائشة، انها قالت: كانت سورة الاحزاب تُقرأ في ايام رسول الله وبها مائتان من الآيات، ولكن عندما جمع عثمان القرآن لم يتمكن من جمع اكثر مما فيها الان".[123]ص92
وقال "ونستطيع ان نقول ان القرآن ظل يتناقل شفهياً طوال فترة نزول الوحي، وهي ثلاث وعشرون سنةً، وعلى احس الفروض، حتى خلافة عثمان، وذلك ما يقارب الاربعين عاماً بعد نزول الرسالة على محمد، وعلى اسوأ الفروض، حتى زمن الحجاج بن يوسف في الدولة الاموية ( 95 هجرية)، قبل ان يُكتب ويُسجل في المصحف الذي بين ايدينا الان. فهل يُعقل ان يُحفظ كل هذا العدد من الآيات المتشابهات في الذاكرة كل هذه السنين دون ان يحدث بها بعض التداخل والاختلاط؟ فذاكرة الانسان العادي لا يمكن الاعتماد عليها كل هذه السنين، وهناك قصص تثبت ذلك. ص96"
الرجل هنا يعتمد على الحكايات الحديثية الكاذبة ويترك النص القرآنى
تلك الأحاديث تجعل الناس هم من جمعوا القرآن سواء فى عهد أبو بكر أو عثمان أو مروان أو غيره رغم أن النص القرآنى صريح وهو أن الله هو من جمع القرآن وفى هذا قال تعالى بسورة القيامة "إن علينا جمعه وقرآنه " ورغم وجود عدة آيات تقول أن القرآن محفوظ فى كتاب مكنون أو لوح محفوظ كما قال تعالى بسورة البروج "بل هو قرآن مجيد فى لوح محفوظ "
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» كامل النجار يأخذ كلام الروايات على أنه صحيح ويترك القرآن
» خطأ اعتماد كامل على قول من سماهم العلماء وهم لم يروا ما تكلموا عنه
» اعتماد النجار رأى المفسر بدلا من نص الآية فى الحيض
» خطأ كامل النجار فى فهم بيت سشعر
» جهل كامل النجار بمعانى الكلمات
» خطأ اعتماد كامل على قول من سماهم العلماء وهم لم يروا ما تكلموا عنه
» اعتماد النجار رأى المفسر بدلا من نص الآية فى الحيض
» خطأ كامل النجار فى فهم بيت سشعر
» جهل كامل النجار بمعانى الكلمات
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى الحوار
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشفاء يتم بالدعاء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الكلام يشفى المرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العين تمرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى شفاء المرضى بقراءة القرآن
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الروال يشفى من الاحتراق
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علاج المريض بالروال والتراب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى صب ماء فيه تراب على المريض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشفاء بقراءة القرآن
» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود العين اللامة وهى الحاسدة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الدعاء ومنه الرقى التى هى كلام تشفى الأمراض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المسح على موضع الوجع والدعاء يشفى الأمراض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى لحالف المخطىء يقول لا إله إلا الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التفل وهو النفث عن اليسار
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم ما شاء الله وشئت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى بعض الجن بمعنى الحيات أسلموا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى البيت المقروء فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الصحابى للجن الممثل فى الغول
» قراءة فى مقال المثقف الديني والنزعات العلمانية
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العفريت كان يريد أذى النبى (ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الأرض تطوى بالليل
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة الآيات من سورة الكهف تعصم من الدجال
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)أو غيره بالغيب ممثل في خروج الدجال وصفاته
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الديك للملاك فى الأرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود سلطة للشيطان على الإنسان فى منامه
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقسيم النبوة لأجزاء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقسيم الرؤيا لثلاث من الله ومن الشيطان ومن النفس
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود رؤيا من الشيطان
» قراءة فى مقال أوكيغاهارا غابة الموت المسكونة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نوم على عند النبى(ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة القرآن عند النوم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود ليالى قدر متعددة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى السؤال عن شىء والاجابة عن شىء اخر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ضحك الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في دخول الأنصارى المتوضىء الجنة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود ملك وشيطان في البيت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى أحب الأقوال إلى الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الباقيات الصالحات هى الأقوال المذكورة
» قراءة لبحث الشبيه .. هل هناك نسخة أخرى منك في هذا الكون؟