بحـث
المواضيع الأخيرة
يوليو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 | 31 |
دخول
نسبة كتاب الأسوس النصيرى لسليمان(ص) كاذبة
صفحة 1 من اصل 1
نسبة كتاب الأسوس النصيرى لسليمان(ص) كاذبة
كتاب الأسوس
ينسب كتاب الأسوس إلى سليمان (ص)بن داود )(ص)وهى نسبة كاذبة أتت فى قول الكتاب :
"قال: فألّفوا كتابا يسمى تأليف أبنية الكلام. واجتمع على تأليف الكتاب أربعة آلاف حكيم عليم. فلمّا عرضوه على سليمان، فقرأه إلى ما أعطاه الله، فوجده مشاكلا له. فقال لهم: وضعتم أصول المعارف وأسستم بنيان فهم وتدبير،فأتمّوا بناءه وأجيبوني عن كل حر ف بما يشاكله، على أنّ الأمر قد سهل. ولإن تفرغوا أنفسكم لوضع كتاب الآسوس.فقالوا يانبي الله، لا يجتمع لنا رأي لكثرتنا، فإن رأيت، تخيّر من كل فرقة مئة رجل . قال فافعلوا. ثم أنهم رجعوا ،فجعلوا الاختيار عشرة. ثم اختاروا من كل ألف حكيم واحد . ثم قالوا أيضا هذا كثير، ولا يتم هذا الأمر إلا بسائل ومجيب، وسائر الحكماء يستمعون. فقال: صدقتم، فاجتمعوا على ذلك" ص7
هذه النسبة يكذبها الكتاب نفسه حيث تحدث عن المسيح(ص) وأمه حديث الماضى ومن المعروف أن سليمان هو أحد أجداد عيسى(ص)طبقا للمستنبط من المصحف وطبقا لما ورد فى العهد الجديد فقد ورد فى قولهم بصيغة الماضى :
"قال العالم: أعني بني إسرائيل، جعل بينهم وبين المسيح نسبا ، وهذا قول اليهود في المسيح، وفي الإنجيل يا عيسى إني ولدتُك، وتفسير الجِنّة في هذا الموضع ما استجنّ الله فيهم، فمريم بموضع استجنّ الله فيهم، ويحي وزكريا جعلوا بينه وبين الله نسبا زعمت اليهود أنهم قتلوا المسيح، حتى كفّرهم الله في الإنجيل"ص29
فالحكيم الوارد وهو العالم فى الكتاب ليس بنبى(ص) حتى يعرف الغيب المستقبلى فى وجود مريم وعيسى(ص) ووجود كتاب يسمى الإنجيل لوجود النبى سليمان (ص) كما يزعم الكتاب فى ذلك العصر
ويكذب النسبة أيضا ذكر الكتاب للقرآن مسميا إياه الكتاب العربى فى قولهم :
".وفي الكتاب العربي كيف وصل إلى القتل وأوضح لأنه يقول في الإنجيل: نزلّه إليكم متجلّيا في حجاب، فأريتكم نفسي بالبشر وبالولادة، ثم عملت عمل اللاهوت، فلم يكن عندكم ما تميزون به بين من يفعل فعل الألوهية وبين من يفعل فعل الإنسانية، ثم أكدت حجّتي بارتفاعي إلى موضعي في السماء، ثم إني أظهر في الأرض بعد فتر ة وأُبدي العلم والقدرة"ص30
وفى الفقرة السابقة نجد استخدام كلمات الناسوت واللاهوت وهى كلمات مستحدثة بعد عصر المسيح(ص)فكيف يستخدمها من قبلهم فى التعبير عن مشكلات قابلت النصارى فى دينهم
ومن الأدلة أيضا استشهاد الكتاب بآيات الكتاب العربى الذى أسماه كتاب محمد(ص) فى كما فى قوله :
"وقال في الكتاب العربي: وجعل بينه وبين الله نسبا ، ولقد علمت الجنّة أنهم لمحضرون‘ سبحان الله عمّا يصفون "ومتى جعل الله بينه وبين الجنّة نسبا ، والجنّة لا يردّون لها أصلا ولا يحسّون ولا يجسّون. فكيف يكون نسبا بين لا يحسّ ولا يجسّ . وبيّن من آياته ودلائله في السماء وفي خلقه أجمعين.وفي الكتاب العربي: وما من دابة)في الأرض( ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم) 4( وفي كتاب محمّد: أولم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون يمشون في مسا كنهم.الآية) 6(. ص29
تسمية الكتاب بكتاب محمد(ص) هى تسمية لا يقولها إلا كافر فالكتاب كتاب الله وليس كتاب محمد(ص) ومن ثم لا يمكن أن يكون الكتاب قد كتب فى حياة سليمان (ص) لأنه يذكر أحداث مستقبلية أتت بعد موته بقرون أو بآلاف السنوات والله أعلم
ينسب كتاب الأسوس إلى سليمان (ص)بن داود )(ص)وهى نسبة كاذبة أتت فى قول الكتاب :
"قال: فألّفوا كتابا يسمى تأليف أبنية الكلام. واجتمع على تأليف الكتاب أربعة آلاف حكيم عليم. فلمّا عرضوه على سليمان، فقرأه إلى ما أعطاه الله، فوجده مشاكلا له. فقال لهم: وضعتم أصول المعارف وأسستم بنيان فهم وتدبير،فأتمّوا بناءه وأجيبوني عن كل حر ف بما يشاكله، على أنّ الأمر قد سهل. ولإن تفرغوا أنفسكم لوضع كتاب الآسوس.فقالوا يانبي الله، لا يجتمع لنا رأي لكثرتنا، فإن رأيت، تخيّر من كل فرقة مئة رجل . قال فافعلوا. ثم أنهم رجعوا ،فجعلوا الاختيار عشرة. ثم اختاروا من كل ألف حكيم واحد . ثم قالوا أيضا هذا كثير، ولا يتم هذا الأمر إلا بسائل ومجيب، وسائر الحكماء يستمعون. فقال: صدقتم، فاجتمعوا على ذلك" ص7
هذه النسبة يكذبها الكتاب نفسه حيث تحدث عن المسيح(ص) وأمه حديث الماضى ومن المعروف أن سليمان هو أحد أجداد عيسى(ص)طبقا للمستنبط من المصحف وطبقا لما ورد فى العهد الجديد فقد ورد فى قولهم بصيغة الماضى :
"قال العالم: أعني بني إسرائيل، جعل بينهم وبين المسيح نسبا ، وهذا قول اليهود في المسيح، وفي الإنجيل يا عيسى إني ولدتُك، وتفسير الجِنّة في هذا الموضع ما استجنّ الله فيهم، فمريم بموضع استجنّ الله فيهم، ويحي وزكريا جعلوا بينه وبين الله نسبا زعمت اليهود أنهم قتلوا المسيح، حتى كفّرهم الله في الإنجيل"ص29
فالحكيم الوارد وهو العالم فى الكتاب ليس بنبى(ص) حتى يعرف الغيب المستقبلى فى وجود مريم وعيسى(ص) ووجود كتاب يسمى الإنجيل لوجود النبى سليمان (ص) كما يزعم الكتاب فى ذلك العصر
ويكذب النسبة أيضا ذكر الكتاب للقرآن مسميا إياه الكتاب العربى فى قولهم :
".وفي الكتاب العربي كيف وصل إلى القتل وأوضح لأنه يقول في الإنجيل: نزلّه إليكم متجلّيا في حجاب، فأريتكم نفسي بالبشر وبالولادة، ثم عملت عمل اللاهوت، فلم يكن عندكم ما تميزون به بين من يفعل فعل الألوهية وبين من يفعل فعل الإنسانية، ثم أكدت حجّتي بارتفاعي إلى موضعي في السماء، ثم إني أظهر في الأرض بعد فتر ة وأُبدي العلم والقدرة"ص30
وفى الفقرة السابقة نجد استخدام كلمات الناسوت واللاهوت وهى كلمات مستحدثة بعد عصر المسيح(ص)فكيف يستخدمها من قبلهم فى التعبير عن مشكلات قابلت النصارى فى دينهم
ومن الأدلة أيضا استشهاد الكتاب بآيات الكتاب العربى الذى أسماه كتاب محمد(ص) فى كما فى قوله :
"وقال في الكتاب العربي: وجعل بينه وبين الله نسبا ، ولقد علمت الجنّة أنهم لمحضرون‘ سبحان الله عمّا يصفون "ومتى جعل الله بينه وبين الجنّة نسبا ، والجنّة لا يردّون لها أصلا ولا يحسّون ولا يجسّون. فكيف يكون نسبا بين لا يحسّ ولا يجسّ . وبيّن من آياته ودلائله في السماء وفي خلقه أجمعين.وفي الكتاب العربي: وما من دابة)في الأرض( ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم) 4( وفي كتاب محمّد: أولم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون يمشون في مسا كنهم.الآية) 6(. ص29
تسمية الكتاب بكتاب محمد(ص) هى تسمية لا يقولها إلا كافر فالكتاب كتاب الله وليس كتاب محمد(ص) ومن ثم لا يمكن أن يكون الكتاب قد كتب فى حياة سليمان (ص) لأنه يذكر أحداث مستقبلية أتت بعد موته بقرون أو بآلاف السنوات والله أعلم
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» أخطاء كتاب الأسوس النصيرىخطأ أن الله سخر الريح والبهائم والسباع لسليمان (ص)
» تناقض كتاب الأسوس النصيرى ما قبل الكون
» كتاب الأسوس النصيرى خطأ رفع الحجاب
» كتاب الأسوس النصيرى خطأ أن آدم (ص)صار عبدا بعد أن كان حرا
» كتاب الأسوس النصيرى خطأ خلق الرب
» تناقض كتاب الأسوس النصيرى ما قبل الكون
» كتاب الأسوس النصيرى خطأ رفع الحجاب
» كتاب الأسوس النصيرى خطأ أن آدم (ص)صار عبدا بعد أن كان حرا
» كتاب الأسوس النصيرى خطأ خلق الرب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشفاء يتم بالدعاء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الكلام يشفى المرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العين تمرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى شفاء المرضى بقراءة القرآن
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الروال يشفى من الاحتراق
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علاج المريض بالروال والتراب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى صب ماء فيه تراب على المريض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشفاء بقراءة القرآن
» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود العين اللامة وهى الحاسدة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الدعاء ومنه الرقى التى هى كلام تشفى الأمراض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المسح على موضع الوجع والدعاء يشفى الأمراض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى لحالف المخطىء يقول لا إله إلا الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التفل وهو النفث عن اليسار
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم ما شاء الله وشئت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى بعض الجن بمعنى الحيات أسلموا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى البيت المقروء فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الصحابى للجن الممثل فى الغول
» قراءة فى مقال المثقف الديني والنزعات العلمانية
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العفريت كان يريد أذى النبى (ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الأرض تطوى بالليل
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة الآيات من سورة الكهف تعصم من الدجال
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)أو غيره بالغيب ممثل في خروج الدجال وصفاته
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الديك للملاك فى الأرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود سلطة للشيطان على الإنسان فى منامه
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقسيم النبوة لأجزاء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقسيم الرؤيا لثلاث من الله ومن الشيطان ومن النفس
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود رؤيا من الشيطان
» قراءة فى مقال أوكيغاهارا غابة الموت المسكونة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نوم على عند النبى(ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة القرآن عند النوم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود ليالى قدر متعددة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى السؤال عن شىء والاجابة عن شىء اخر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ضحك الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في دخول الأنصارى المتوضىء الجنة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود ملك وشيطان في البيت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى أحب الأقوال إلى الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الباقيات الصالحات هى الأقوال المذكورة
» قراءة لبحث الشبيه .. هل هناك نسخة أخرى منك في هذا الكون؟