بحـث
المواضيع الأخيرة
يوليو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 | 31 |
دخول
هل صحيفة المدينة أو ما يسمى العهد النبوى صحيحة ؟
بيت الله :: الفئة الأولى :: التاريخ
صفحة 1 من اصل 1
هل صحيفة المدينة أو ما يسمى العهد النبوى صحيحة ؟
عهد المدينة
أولا لا وجود للصحيفة أو العهد فيما يسمى كتب الأحاديث ومن قبلها القرآن وهم عند الناس مصادر الأحكام
ثانيا الصحيفة أو العهد موجودة فى كتب السيرة وهى كتب لا يعتمد عليها فى أخذ الأحكام بل إن ابن اسحاق وابن هشام والواقدى عند أهل الحديث من المجروحين
روى أهل التراجم أن الامام مالك بن أنس (ت: 179هـ ) رحمه الله تعالى، إمام دار أهل الهجرة كان يقدح في توثيق ابن إسحاق وعدالته ، ومثله هشام بن عروة ابن الزبير(ت: 146هـ )رحمه الله تعالى ، اضافة الى تهم التدليس، والتشيع ،والقول بالقدر، وانتحال الشعر، والخطأ في الأنساب ،والرواية عن المجهولين .
قال الذهبي(ت: 748هـ ) رحمه الله تعالى : " كان في العلم بحرا عُجاجا ، ولكنه ليس بالمجوِّد كما ينبغي " ، وقال ايضا : " يروي الغرائب ، ويحدِّث عن المجهولين بأحاديث باطلة
ثالثا أخطاء الوثيقة:
1-وجود مؤمنين ومسلمين وهم هكذا فريقين" هَذَا كِتَابٌ مِنْ مُحَمّدٍ النّبِيّ r، بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُسْلِمِينَ "وهو ما يناقض قول الوثيقة "إنهم أمة واحدة من دون الناس" فالنبى(ص)لا يخطىء فالمؤمنين هم المسلمين ومن ثم لو قال فسيقول واحدة منهم أو يقول المؤمنين المسلمينمن غير الواو
2-التناقض بين القول "إنّهُمْ أُمّةٌ وَاحِدَةٌ مِنْ دُونِ النّاسِ" ومثله"وَإِنّ الْمُؤْمِنِينَ لَا يَتْرُكُونَ مُفْرَحًا بَيْنَهُمْ أَنْ يُعْطُوهُ بِالْمَعْرُوفِ فِي فِدَاءٍ أَوْ عَقْلٍ"فهنا الأمة كلها تفدى أو تعقل عن بعضها البعض وهو ما يناقض أن كال عائلة او قبيلة تفدى وتعقل عن أفرادها فقط فى النص التالى :
المهاجرون من قريش على رِبعتهم ( حالهم، من وردوا المدينة ) يتعاقلون بينهم، ويفْدون عانيَهم بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وبنو عَوْف على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وبنو ساعدة على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وبنو الحرث على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وينو جشم على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وبنو النجار على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وبنو عمرو بن عوف على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وبنو النبيت على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وبنو الأوس على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين."
3-التناقض بين كون الإنسان يجنى على نفسه واهله بذنبه فى قول الوثيقة "وَلِلْمُسْلِمَيْنِ دِينُهُمْ مَوَالِيهِمْ وَأَنْفُسُهُمْ إلّا مَنْ ظَلَمَ وَأَثِمَ فَإِنّهُ لَا يُوتِغُ إلّا نَفْسَهُ وَأَهْلَ بَيْتِهِ" ومثله قولها"وَإِنّ لِيَهُودِ بَنِي ثَعْلَبَةَ مِثْلَ مَا لِيَهُودِ بَنِي عَوْفٍ، إلّا مَنْ ظَلَمَ وَأَثِمَ فَإِنّهُ لَا يُوتِغُ إلّا نَفْسَهُ وَأَهْلَ بَيْتِهِ" وهو ما يناقض كون الإنسان فقط من يحاسب على ذنبه فى قول أخر الوثيقة"وَإِنّ الْبِرّ دُونَ الْإِثْمِ لَا يَكْسِبُ كَاسِبٌ إلّا عَلَى نَفْسِهِ"
4- التناقض بين وجوب الاستئذان من النبى(ص) عند الخروج من المدينة فى قول الوثيقة "وَإِنّهُ لَا يَخْرُجُ مِنْهُمْ أَحَدٌ إلّا بِإِذْنِ مُحَمّدٍ"وبين القول فى أخرها أن من خرج من المدينة حر ومن قعد فيها حر لا يحتاج لإذن أحد "وَإِنّهُ مَنْ خَرَجَ آمِنٌ وَمَنْ قَعَدَ آمِنٌ بِالْمَدِينَةِ، إلّا مَنْ ظَلَمَ أَوْ أَثِمَ "
هذا عن تناقضات الوثيقة وإن كان من الممكن ان يكون فيها تناقضات أكثر وأما الأخطاء فمنها التالى :
1-المبدأ الإنسانى صاحب الجريمة يعاقب وحده وللتذكرة هو مبدأ من الوحى "ولا تزر وازرة وزر أخرى "والوثيقة تحمل أهل المجرم وهو قولها "إِنّهُ مَنْ فَتَكَ فَبِنَفْسِهِ فَتَكَ وَأَهْلِ بَيْتِهِ" وقولها أيضا "وَإِنّ الْمُؤْمِنِينَ لَا يَتْرُكُونَ مُفْرَحًا بَيْنَهُمْ أَنْ يُعْطُوهُ بِالْمَعْرُوفِ فِي فِدَاءٍ أَوْ عَقْلٍ"فالعقل وهو الدية يدفعها هنا غير القاتل
2-التفرقة بين الناس بسبب دينهم فى جريمة القتل وللتذكرة هو مبدأ من الوحى "وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس"وهو قول الوثيقة "وَلَا يَقْتُلُ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنًا فِي كَافِرٍ "فالمؤمن الذى قتل كافر من كفار المدينة لا يقتل كما هو عقاب الجريمة وأعلم أنك قرأت فيما يسمى الأحاديث أن النبى(ص) منع هذا التفرقة بين حيين من اليهود كان القاتل من إحداهما لا يقتل إذا قتل واحد من الفريق الأخر وإنما يأخذ أهله الديمة بينما لو كان القاتل من الفريق الأخر فإنه يقتل فهل تظن أن النبى(ص) الذى عدل بين الفريقين كما تقول الرواية يفرق بين المؤمنين وغيرهم فى جريمة واحدة ؟
كما نلاحظ أن البطون المذكورة فى الوثيقة تتعارض مع ما جاء فيما ترويه الأحاديث فالوثيقة جعلت الأوس بطن واحد بينما هى قبيلة تضم مثلا بنو النبيت وهم من قبيلة الأوس كما نلاحظ أنه لا ذكر للقبيلة الأخرى الخزرج التى ذكرت بطونها كبنى النجار وبعيدا عن القرآن كما طلبت فالمصادر متناقضة فأى منها سنصدق ؟
أولا لا وجود للصحيفة أو العهد فيما يسمى كتب الأحاديث ومن قبلها القرآن وهم عند الناس مصادر الأحكام
ثانيا الصحيفة أو العهد موجودة فى كتب السيرة وهى كتب لا يعتمد عليها فى أخذ الأحكام بل إن ابن اسحاق وابن هشام والواقدى عند أهل الحديث من المجروحين
روى أهل التراجم أن الامام مالك بن أنس (ت: 179هـ ) رحمه الله تعالى، إمام دار أهل الهجرة كان يقدح في توثيق ابن إسحاق وعدالته ، ومثله هشام بن عروة ابن الزبير(ت: 146هـ )رحمه الله تعالى ، اضافة الى تهم التدليس، والتشيع ،والقول بالقدر، وانتحال الشعر، والخطأ في الأنساب ،والرواية عن المجهولين .
قال الذهبي(ت: 748هـ ) رحمه الله تعالى : " كان في العلم بحرا عُجاجا ، ولكنه ليس بالمجوِّد كما ينبغي " ، وقال ايضا : " يروي الغرائب ، ويحدِّث عن المجهولين بأحاديث باطلة
ثالثا أخطاء الوثيقة:
1-وجود مؤمنين ومسلمين وهم هكذا فريقين" هَذَا كِتَابٌ مِنْ مُحَمّدٍ النّبِيّ r، بَيْنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُسْلِمِينَ "وهو ما يناقض قول الوثيقة "إنهم أمة واحدة من دون الناس" فالنبى(ص)لا يخطىء فالمؤمنين هم المسلمين ومن ثم لو قال فسيقول واحدة منهم أو يقول المؤمنين المسلمينمن غير الواو
2-التناقض بين القول "إنّهُمْ أُمّةٌ وَاحِدَةٌ مِنْ دُونِ النّاسِ" ومثله"وَإِنّ الْمُؤْمِنِينَ لَا يَتْرُكُونَ مُفْرَحًا بَيْنَهُمْ أَنْ يُعْطُوهُ بِالْمَعْرُوفِ فِي فِدَاءٍ أَوْ عَقْلٍ"فهنا الأمة كلها تفدى أو تعقل عن بعضها البعض وهو ما يناقض أن كال عائلة او قبيلة تفدى وتعقل عن أفرادها فقط فى النص التالى :
المهاجرون من قريش على رِبعتهم ( حالهم، من وردوا المدينة ) يتعاقلون بينهم، ويفْدون عانيَهم بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وبنو عَوْف على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وبنو ساعدة على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وبنو الحرث على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وينو جشم على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وبنو النجار على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وبنو عمرو بن عوف على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وبنو النبيت على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين.
وبنو الأوس على ربعتهم يتعاقلون معاقلهم الأولى، وكل طائفة تفدي عانيَها بالمعروف والقسط بين المؤمنين."
3-التناقض بين كون الإنسان يجنى على نفسه واهله بذنبه فى قول الوثيقة "وَلِلْمُسْلِمَيْنِ دِينُهُمْ مَوَالِيهِمْ وَأَنْفُسُهُمْ إلّا مَنْ ظَلَمَ وَأَثِمَ فَإِنّهُ لَا يُوتِغُ إلّا نَفْسَهُ وَأَهْلَ بَيْتِهِ" ومثله قولها"وَإِنّ لِيَهُودِ بَنِي ثَعْلَبَةَ مِثْلَ مَا لِيَهُودِ بَنِي عَوْفٍ، إلّا مَنْ ظَلَمَ وَأَثِمَ فَإِنّهُ لَا يُوتِغُ إلّا نَفْسَهُ وَأَهْلَ بَيْتِهِ" وهو ما يناقض كون الإنسان فقط من يحاسب على ذنبه فى قول أخر الوثيقة"وَإِنّ الْبِرّ دُونَ الْإِثْمِ لَا يَكْسِبُ كَاسِبٌ إلّا عَلَى نَفْسِهِ"
4- التناقض بين وجوب الاستئذان من النبى(ص) عند الخروج من المدينة فى قول الوثيقة "وَإِنّهُ لَا يَخْرُجُ مِنْهُمْ أَحَدٌ إلّا بِإِذْنِ مُحَمّدٍ"وبين القول فى أخرها أن من خرج من المدينة حر ومن قعد فيها حر لا يحتاج لإذن أحد "وَإِنّهُ مَنْ خَرَجَ آمِنٌ وَمَنْ قَعَدَ آمِنٌ بِالْمَدِينَةِ، إلّا مَنْ ظَلَمَ أَوْ أَثِمَ "
هذا عن تناقضات الوثيقة وإن كان من الممكن ان يكون فيها تناقضات أكثر وأما الأخطاء فمنها التالى :
1-المبدأ الإنسانى صاحب الجريمة يعاقب وحده وللتذكرة هو مبدأ من الوحى "ولا تزر وازرة وزر أخرى "والوثيقة تحمل أهل المجرم وهو قولها "إِنّهُ مَنْ فَتَكَ فَبِنَفْسِهِ فَتَكَ وَأَهْلِ بَيْتِهِ" وقولها أيضا "وَإِنّ الْمُؤْمِنِينَ لَا يَتْرُكُونَ مُفْرَحًا بَيْنَهُمْ أَنْ يُعْطُوهُ بِالْمَعْرُوفِ فِي فِدَاءٍ أَوْ عَقْلٍ"فالعقل وهو الدية يدفعها هنا غير القاتل
2-التفرقة بين الناس بسبب دينهم فى جريمة القتل وللتذكرة هو مبدأ من الوحى "وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس"وهو قول الوثيقة "وَلَا يَقْتُلُ مُؤْمِنٌ مُؤْمِنًا فِي كَافِرٍ "فالمؤمن الذى قتل كافر من كفار المدينة لا يقتل كما هو عقاب الجريمة وأعلم أنك قرأت فيما يسمى الأحاديث أن النبى(ص) منع هذا التفرقة بين حيين من اليهود كان القاتل من إحداهما لا يقتل إذا قتل واحد من الفريق الأخر وإنما يأخذ أهله الديمة بينما لو كان القاتل من الفريق الأخر فإنه يقتل فهل تظن أن النبى(ص) الذى عدل بين الفريقين كما تقول الرواية يفرق بين المؤمنين وغيرهم فى جريمة واحدة ؟
كما نلاحظ أن البطون المذكورة فى الوثيقة تتعارض مع ما جاء فيما ترويه الأحاديث فالوثيقة جعلت الأوس بطن واحد بينما هى قبيلة تضم مثلا بنو النبيت وهم من قبيلة الأوس كما نلاحظ أنه لا ذكر للقبيلة الأخرى الخزرج التى ذكرت بطونها كبنى النجار وبعيدا عن القرآن كما طلبت فالمصادر متناقضة فأى منها سنصدق ؟
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» يد التختم النبوى
» حكم المولد النبوى
» ما حكم الاعتكاف فى المسجد النبوى ؟
» خطأ فى أجر الصلاة فى المسجد النبوى
» المأكول من صحيفة المقاطعة
» حكم المولد النبوى
» ما حكم الاعتكاف فى المسجد النبوى ؟
» خطأ فى أجر الصلاة فى المسجد النبوى
» المأكول من صحيفة المقاطعة
بيت الله :: الفئة الأولى :: التاريخ
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشفاء يتم بالدعاء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الكلام يشفى المرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العين تمرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى شفاء المرضى بقراءة القرآن
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الروال يشفى من الاحتراق
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علاج المريض بالروال والتراب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى صب ماء فيه تراب على المريض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشفاء بقراءة القرآن
» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود العين اللامة وهى الحاسدة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الدعاء ومنه الرقى التى هى كلام تشفى الأمراض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المسح على موضع الوجع والدعاء يشفى الأمراض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى لحالف المخطىء يقول لا إله إلا الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التفل وهو النفث عن اليسار
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم ما شاء الله وشئت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى بعض الجن بمعنى الحيات أسلموا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى البيت المقروء فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الصحابى للجن الممثل فى الغول
» قراءة فى مقال المثقف الديني والنزعات العلمانية
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العفريت كان يريد أذى النبى (ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الأرض تطوى بالليل
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة الآيات من سورة الكهف تعصم من الدجال
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)أو غيره بالغيب ممثل في خروج الدجال وصفاته
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الديك للملاك فى الأرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود سلطة للشيطان على الإنسان فى منامه
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقسيم النبوة لأجزاء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقسيم الرؤيا لثلاث من الله ومن الشيطان ومن النفس
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود رؤيا من الشيطان
» قراءة فى مقال أوكيغاهارا غابة الموت المسكونة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نوم على عند النبى(ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة القرآن عند النوم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود ليالى قدر متعددة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى السؤال عن شىء والاجابة عن شىء اخر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ضحك الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في دخول الأنصارى المتوضىء الجنة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود ملك وشيطان في البيت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى أحب الأقوال إلى الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الباقيات الصالحات هى الأقوال المذكورة
» قراءة لبحث الشبيه .. هل هناك نسخة أخرى منك في هذا الكون؟