بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
الأحاديث الكاذبة فى الطفولة
صفحة 1 من اصل 1
الأحاديث الكاذبة فى الطفولة
طفولة
1-أن رسول الله أمرهم عن الغلام شاتان مكافئتان وعن الجارية شاة وفى رواية عن الغلام شاتان وعن الجارية واحدة 00وفى رواية مع الغلام عقيقة فأهرقوا عنه دما وأميطوا عنه الأذى "رواه الترمذى وأحمد وأبو داود والطبرانى فى المعجم الكبير والخطأ هنا هو أن الولد يذبح له شاتين والبنت شاة فى السبوع وهو يخالف أن الله لا يكلف نفسا إلا وسعها وأغلب الناس لا يقدرون على ذبح الشاتين أو الشاة لكونهم فقراء أو متوسطى حال والله لا يفرض على المسلم ما فيه حرج أى أذى له وهذه العقيقة أذى حيث يستدين الرجل لعملها وفى تحريم الحرج قال تعالى بسورة الحج "وما جعل الله عليكم فى الدين من حرج"كما أن الأمر ليس ورث حتى يتم التفرقة بين الولد والبنت فيه فالله لم يفرق بينهما إلا فى الورث والشهادة وجعل لهذا أسباب وأما حكاية الذبح فليس هناك سبب واضح لها وهو يناقض الحديث "عق رسول الله عن الحسن بشاة "رواه الترمذى فهنا العقيقة للولد شاة وفى القول شاتين وهو تعارض .
2- عق رسول الله عن الحسن بشاة وقال يا فاطمة احلقى رأسه وتصدقى بزنة شعره فوزنته فكان وزنه درهما أو بعض درهم "رواه الترمذى والخطأ هنا هو عق النبى (ص)بشاة والتصدق بزنة شعره فضة وهو ما لم يحدث لأن هذا حرج أى أذى ولم يفرض الله أذى على أكثر المسلمين يجعلهم يستدينون وفى هذا قال تعالى بسورة الحج "وما جعل عليكم فى الدين من حرج "وهو يناقض قولهم "عن الغلام شاتين "فالقول هنا شاة بينما هنا شاتين كما يناقض قولهم "أن رسول الله عق عن الحسن والحسين وختنهما لسبعة أيام"رواه الطبرانى فهنا عق عن الإثنين معا بينما فى القول عق عن الحسن فقط وهو تناقض .
3- الغلام مرتهن بعقيقته يذبح عنه يوم السابع ويسمى ويحلق رأسه وفى رواية أن النبى أمر بتسمية المولود يوم سابعه ووضع الأذى عنه والعق "رواه الترمذى وأبو داود والخطأ هنا فرض العقيقة عند السبوع وهو يخالف أن الله لا يفرض فى الدين ما فيه حرج أى تضييق على المسلمين مصداق لقوله بسورة الحج "وما جعل عليكم فى الدين من حرج "والعقيقة هى أذى للفقراء ومتوسطى الحال فهم لا يملكون ثمن الشاة أو الشاتين .
4-الختان فى اليوم السابع وفى رواية أن رسول الله عق الحسن والحسين وختنهما لسبعة أيام "رواه الطبرانى والخطأ هنا هو إباحة الختان وهو مخالفة للقرآن المحرم لتغيير خلق الله لأن الآمر به هو الشيطان بقوله كما قص القرآن بسورة النساء "ولأمرنهم فليغيرن خلق الله "والختان حرج أى أذى بالغ حيث أنه ألم يستمر مع الطفل ثلاثة أيام أو اكثر فهل يبيح الله لنا بكاء أطفالنا وإيلامهم بلا سبب ؟وهو يناقض قولهم "عق رسول الله عن الحسن بشاة وقال يا فاطمة احلقى رأسه وتصدقى بزنة شعره فضة فكان وزنه درهما أو بعض درهم "رواه الترمذى فهنا لا يوجد ختان بينما فى القول يوجد ختان .
5-أن النبى نهى أن يجمع أحد بين اسمه وكنيته ويسمى محمدا أبا القاسم وفى رواية سموا باسمى ولا تكنوا بكنيتى فإنما جعلت قاسما أقسم بينكم "رواه البخارى ومسلم والترمذى والخطأ الأول هنا النهى عن الجمع بين اسم النبى (ص)وكنيته وهو يخالف أن الأسماء ليست حكرا على فرد من الأفراد كما أن لا نهى بلا سبب وهنا لا يوجد سبب للنهى عن الجمع بين الإسم والكنية ومن ثم فلا نهى والخطأ الثانى تعارض قوله "ولا تكنوا بكنيتى "مع قوله "إنما جعلت قاسما "فليس فى القول الأخير كنية وهى ما صدر بأم أو أب أو أخ أو أخت أو ابن وبنت والكنية المرادة هى أبو القاسم فليس النبى (ص)هو القاسم وإنما هو أبو القاسم حسب التاريخ الحالى ولذا يصبح القول "ولا تكنوا بكنيتى "لا فائدة منه لعدم وجود أى كنية فى القول وهو يناقض قولهم قال على قلت يا رسول الله إن ولد لى ولد من بعدك أسميه باسمك وأكنيه بكنيتك قال نعم "و"جاءت امرأة 0000فقال ما الذى أحل اسمى وحرم كنيتى "رواهما ابن ماجة فهنا أباح الجمع بين الاسم والكنية وهو يناقض تحريمهم فى القول .
6-000فإذا رجل يسب محمدا يقول له فعل الله بك وفعل يا محمد فغضب عمر غضبا شديدا ونظر إلى محمد ولد ابن أخيه وقال له لا أرى محمدا يسب بك والله لا تدعى محمدا أبدا ما دمت حيا وسماه عبد الرحمن 000قوموا فلا سبيل إلى شىء سماه رسول الله"روى فى أسد الغابة والخطأ هنا هو تغيير الخليفة أسماء الأشخاص الذين سماهم الآباء محمد حتى لا يسب بهم النبى (ص)وهذا تخريف لا يفعله خليفة رسول الله لأنه يعلم أن المبدأ واحد فإذا حرمت التسمية بمحمد فلابد من تحريم التسمية بكل أسماء رسل الله لنفس السبب وإلا كان هذا تفرقة لا تتفق مع قوله بسورة البقرة "لا نفرق بين أحد من رسله "زد على هذا أن الإسلام لم يحرم أى اسم ما دام ليس فيه ما يخالف أحكام الله فإن خالف فقد وجب تغييره مثل عبد المسيح وعبد النبى والرحمن والجبار وبعرة وفاسق وظالم .
7-من ولد له مولود فسماه محمدا تبركا بى كان هو ومولوده فى الجنة "والخطأ هنا هو أن من سمى ابنه محمد دخل الجنة وابنه وهو يخالف أن دخول الجنة سببه هو العمل الصالح وليس تسمية الولد محمد وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف "ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون ".
8-أن أحب الأسماء إلى الله عبد الله وعبد الرحمن "رواه الترمذى 9-أحب الأسماء إلى الله ما عبد وما حمد "والخطأ هنا هو أن أحب الأسماء لله عبد الله وعبد الرحمن وما عبد وما حمد وهو يخالف أنه لو كانت هذه الأسماء أحب إلى الله لسمى آدم(ص)عبد الله أو عبد الرحمن أو ما شاكلهما ولسمى كل الأنبياء كيحيى(ص)وعيسى (ص)بهم ولكنه لم يفعل كما أن كل الأسماء أى الألفاظ حسنة باعتبار أن الله هو خالقها وفى هذا قال تعالى بسورة السجدة "الذى أحسن كل شىء خلقه"والحديثان متناقضان فالأول الأحب عبد الله وعبد الرحمن وفى الثانى كل ما عبد وكل ما حمد وهو تعارض لأن مثلا عبد البر وحامد غير عبد الله وعبد الرحمن .
10-لأنهين أن يسمى رافع وبركة ويسار وفى رواية لا تسم غلامك رباح ولا أفلح ويسار ولا نجيح يقال أثم هو فيقال لا وفى رواية إن عشت إن شاء الله أنهى أمتى أن يسموا نفاعا وأفلح وبركة 000"رواه الترمذى وابن ماجة وأبو داود ومسلم والخطأ هنا هو النهى عن تسمية رافع وبركة ويسار وأفلح ونجيح وهو يخالف أن هذه الأسماء ليس فيها اسم محرم زد على هذا أن هناك الكثير من الأسماء ينطبق عليها نفس السبب وهو أن يقال لا عند غيابه فمثلا محمد نفسه كاسم إذا قيل لا فمعناه نفى وجود حامد لله وكذلك أحمد اسمه الأخر .
11- أن زينب كان اسمها برة فقيل تزكى نفسها فسماها رسول الله زينب وفى رواية كان اسمى برة فسمانى رسول زينب "رواه مسلم والخطأ هنا هو سبب النهى عن اسم برة وهو ما لم يحدث لأن السبب المذكور هو تزكية النفس والسؤال أن اسم محمد وأحمد وحامد وعلى أنفسهم تزكية لأصحابهم فمعناهم الحامدين لله والعالين وهو نفس معنى برة اى محسنة أى حامدة ولو طبقنا نفس السبب لكان واجبا إلغاء أكثر من 90%من أسماء الصحابة لكونها مادحة لهم .
12-الأجدع شيطان "رواه أبو داود وابن ماجة والخطأ هنا هو النهى عن التسمية باسم الأجدع لكونه شيطان مع أن معناه العام هو صاحب العاهة فى الأنف ومعناه الشائع الآن الأعظم ثم كيف نقول على إنسان أنه شيطان وهو مسلم ؟
13-من دعا رجلا بغير اسمه لعنته الملائكة "رواه ابن السنى فى عمل اليوم والليلة ،والخطأ هنا هو أن الداعى رجلا بغير اسمه ملعون وهو يخالف أن المسلمين كانوا يدعون النبى بغير اسمه فيقولون يا رسول الله ويا نبى الله ومع هذا فهم ليسوا ملعونين كما أن الإنسان لو دعا أى إنسان أخر باسم عبد الله وليس اسمع المعروف فهو صادق لأن الكل عبيد الله مصداق لقوله بسورة مريم "إن كل من فى السموات والأرض إلا أتى الرحمن عبدا "فهل يلعن الإنسان إذا صدق ؟أليس هذا عجيبا ؟
14-من ولد له مولود وأذن فى اذن اليمنى واقام فى أذنه اليسرى رفعت عنه أم الصبيان "رواه ابن السنى فى اليوم والليلة والبيهقى فى شعب الإيمان وأبو يعلى ،والخطأ هنا هو أن الآذان والإقامة فى آذان المولود يرفع عنه أم الصبيان وهو تخريف لأن الكلمات لا تمنع الضرر البدنى والمرضى وإلا ما وصف الله الدواء كعسل النحل فى القرآن ولا طالبنا بالذهاب للأطباء للتداوى كما أن أم الصبيان لو كانت شيطانة من الجن فليس لها سلطة على الإنسان لكونها فى عالم الباطن وكوننا فى عالم الظاهر كما أن الهداية والضلال من النفس وليس من عمل الغير كالآذان والإقامة فى أذن المولود وفى هذا قال تعالى بسورة الإسراء "من اهتدى فإنما يهتدى لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها ".
15- ما ولد فى أهل بيت غلام إلا أصبح فيهم عزا لم يكن "رواه الطبرانى فى المعجم الأوسط والخطأ هنا هو أن الولد عز لأهله وهو ما يخالف كونه فتنة أى بلاء أى اختبار وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال "واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة "كما أن الولد فى العائلة الفقيرة يزيد من ذلها ولا يزيد من عزها لأن بذلك تكثر حاجتها عن حاجتها السابقة مما يعنى إراقة ماء الوجه أكثر .
16-إذا كثرت ذنوب العبد ابتلاه الله بهم العيال ليكفرها"رواه أحمد والخطأ هنا هو أن كثرة ذنوب العبد يكفرها الله بالإبتلاء بالعيال وهو تخريف لأن تكفير الذنوب يكون باستغفار العبد المذنب مصداق لقوله بسورة النساء "ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما "وفى بعض الذنوب توجد عقوبات مثل الصيام وعتق الرقاب والدية .
17-وحق الولد على الوالد أن يعلمه الكتابة والسباحة والرماية وألا يرزقه إلا طيبا "والخطأ هنا أن حقوق الولد على الوالد هى تعليمه الكتابة والسباحة والرماية ورزقه الطيب وهو يخالف وجود حقوق أخرى للولد وهى احضار مرضعة إذا لم ترضعه أمه مصداق لقوله تعالى بسورة الطلاق "وإن تعاسرتم فسترضع له أخرى "وأيضا كسوته مصداق لقوله بسورة البقرة "وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف "زد على هذا أن تعليم الولد السباحة ليس واجبا فى المناطق التى ليس بها ماء ينفع للسباحة كالصحراء .
18-لكل شىء ثمرة وثمرة القلب الولد "الخطأ هنا هو أن ثمرة القلب هى الولد وهو تخريف لأن ثمار القلب هى الأعمال سواء حسنات أو سيئات فالقلب هو الذى يأمر بالعمل وأما الولد فهو نتاج الماء المهين مصداق لقوله بسورة المرسلات "ألم نخلقكم من ماء مهين "زد على هذا أن الإنسان لا ينجب أولادا بمزاجه وإنما بإرادة الله مصداق لقوله تعالى بسورة الشورى "لله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ".
19-لأن يؤدب الرجل ولده خير له من أن يتصدق بصاع "والخطأ هنا هو أن تأديب الولد أفضل من التصدق بصاع وهو تخريف لأن تأديب الولد عمل صالح ثوابه عشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام"من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وأما التصدق بصاع فعمل مالى ثوابه 700 حسنة أو يزيد مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "ومن ثم فالتصدق أفضل فى الثواب .
20-ولد الزنا شر الثلاثة ولأن أمتع بسوط فى سبيل الله أحب إلى من أن أعتق ولد زنية "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن ولد الزنى شر من أمه وأبيه الزناة وهو جنون لأنه يصف المجنى عليه بأنه شر من الجناة فمرتكبى الجريمة الأم والأب أحسن من الذى لم يرتكبها وهو ابنهم وهو أى القول يحاسب الابن على جرم لم يرتكبه وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى ".
21-لا تكلنى إلى نفسى طرفة عين فأهلك ولا إلى أحد من خلقك فأضيع اكلأنى كلاءة الوليد ولا تخل عنى "والخطأ هنا هو مطالبة القائل أن يحفظه الله حفظ الوليد وهو طلب يدل على جهل قائله لأن الله يحفظ الوليد عن طريق خلقه كأبيه وأمه ومن ثم يكون هناك تناقض بين طلبه بعدم اعتماده على أحد من الخلق وبين طلبه حفظ الوليد الذى يعتمد على الخلق زد على هذا أن الله وكل كل مخلوق إلى مشيئته أى نفسه فمن شاء فليكفر ومن شاء فليؤمن وفى هذا قال تعالى بسورة الكهف "وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ".
22- سئل الرسول عن العزل فقال ذلك الوأد الخفى "والخطأ هنا هو أن العزل هو الوأد الخفى وهو أمر باطل لأن الوأد لابد فيه من جنين أو وليد له كيان حتى أنه يتساءل بأى ذنب قتل مصداق لقوله تعالى بسورة التكوير "وإذا الموءودة سئلت بأى ذنب قتلت "وأما العزل فلا يوجد فيه جنين أو وليد أى لا شىء فى الرحم حتى يمكن أن نسميه وأدا زد على هذا أنه لو كان وأدا أى قتلا لحرمه الله ولم يبحه حرصا على الرضيع وأمه فى فترة الرضاعة .
23-من مسح على رأس يتيم لم يمسحه إلا لله كانت له بكل شعرة مرت عليها يده حسنات ومن أحسن إلى يتيم أو يتيمة عنده كنت أنا وهو فى الجنة كهاتين "والخطأ هنا أن الماسح على رأس اليتيم له بكل شعرة حسنات وهو يخالف أن المسح على رأس اليتيم عمل صالح بعشر حسنات وليس بألوف الألوف من الحسنات لأن عدد الشعر ألوف وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ".
24-حسن منى وحسين من على "رواه أحمد والخطأ هنا نسبة حسن للنبى (ص)وهو تخريف لأنه اعتراف من النبى (ص)أنه زنى مع ابنته وهو ما لا يقوله مسلم فى حق النبى (ص)كما أنه نسب الولد لغير أبيه مخالفا لقوله بسورة الأحزاب "ادعوهم لأباءهم "وأن محمدا (ص)لم يكن أب لرجل من المسلمين لقوله بسورة الأحزاب "ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ".
25-من خرج إلى سوق من أسواق المسلمين فاشترى شيئا فحمله إلى بيته فخص به الإناث دون الذكور نظر الله إليه ومن نظر الله إليه لم يعذبه "رواه الخرائطى والخطأ هنا هو تخصيص الإناث بالشىء المشترى دون الذكور يجعل الله ينظر لفاعله وهو يخالف أمر الله بالعدل بسورة المائدة "اعدلوا هو أقرب للتقوى"والله ينظر أى يرحم كل المسلمين وليس من يفعل ذلك الفعل .
1-أن رسول الله أمرهم عن الغلام شاتان مكافئتان وعن الجارية شاة وفى رواية عن الغلام شاتان وعن الجارية واحدة 00وفى رواية مع الغلام عقيقة فأهرقوا عنه دما وأميطوا عنه الأذى "رواه الترمذى وأحمد وأبو داود والطبرانى فى المعجم الكبير والخطأ هنا هو أن الولد يذبح له شاتين والبنت شاة فى السبوع وهو يخالف أن الله لا يكلف نفسا إلا وسعها وأغلب الناس لا يقدرون على ذبح الشاتين أو الشاة لكونهم فقراء أو متوسطى حال والله لا يفرض على المسلم ما فيه حرج أى أذى له وهذه العقيقة أذى حيث يستدين الرجل لعملها وفى تحريم الحرج قال تعالى بسورة الحج "وما جعل الله عليكم فى الدين من حرج"كما أن الأمر ليس ورث حتى يتم التفرقة بين الولد والبنت فيه فالله لم يفرق بينهما إلا فى الورث والشهادة وجعل لهذا أسباب وأما حكاية الذبح فليس هناك سبب واضح لها وهو يناقض الحديث "عق رسول الله عن الحسن بشاة "رواه الترمذى فهنا العقيقة للولد شاة وفى القول شاتين وهو تعارض .
2- عق رسول الله عن الحسن بشاة وقال يا فاطمة احلقى رأسه وتصدقى بزنة شعره فوزنته فكان وزنه درهما أو بعض درهم "رواه الترمذى والخطأ هنا هو عق النبى (ص)بشاة والتصدق بزنة شعره فضة وهو ما لم يحدث لأن هذا حرج أى أذى ولم يفرض الله أذى على أكثر المسلمين يجعلهم يستدينون وفى هذا قال تعالى بسورة الحج "وما جعل عليكم فى الدين من حرج "وهو يناقض قولهم "عن الغلام شاتين "فالقول هنا شاة بينما هنا شاتين كما يناقض قولهم "أن رسول الله عق عن الحسن والحسين وختنهما لسبعة أيام"رواه الطبرانى فهنا عق عن الإثنين معا بينما فى القول عق عن الحسن فقط وهو تناقض .
3- الغلام مرتهن بعقيقته يذبح عنه يوم السابع ويسمى ويحلق رأسه وفى رواية أن النبى أمر بتسمية المولود يوم سابعه ووضع الأذى عنه والعق "رواه الترمذى وأبو داود والخطأ هنا فرض العقيقة عند السبوع وهو يخالف أن الله لا يفرض فى الدين ما فيه حرج أى تضييق على المسلمين مصداق لقوله بسورة الحج "وما جعل عليكم فى الدين من حرج "والعقيقة هى أذى للفقراء ومتوسطى الحال فهم لا يملكون ثمن الشاة أو الشاتين .
4-الختان فى اليوم السابع وفى رواية أن رسول الله عق الحسن والحسين وختنهما لسبعة أيام "رواه الطبرانى والخطأ هنا هو إباحة الختان وهو مخالفة للقرآن المحرم لتغيير خلق الله لأن الآمر به هو الشيطان بقوله كما قص القرآن بسورة النساء "ولأمرنهم فليغيرن خلق الله "والختان حرج أى أذى بالغ حيث أنه ألم يستمر مع الطفل ثلاثة أيام أو اكثر فهل يبيح الله لنا بكاء أطفالنا وإيلامهم بلا سبب ؟وهو يناقض قولهم "عق رسول الله عن الحسن بشاة وقال يا فاطمة احلقى رأسه وتصدقى بزنة شعره فضة فكان وزنه درهما أو بعض درهم "رواه الترمذى فهنا لا يوجد ختان بينما فى القول يوجد ختان .
5-أن النبى نهى أن يجمع أحد بين اسمه وكنيته ويسمى محمدا أبا القاسم وفى رواية سموا باسمى ولا تكنوا بكنيتى فإنما جعلت قاسما أقسم بينكم "رواه البخارى ومسلم والترمذى والخطأ الأول هنا النهى عن الجمع بين اسم النبى (ص)وكنيته وهو يخالف أن الأسماء ليست حكرا على فرد من الأفراد كما أن لا نهى بلا سبب وهنا لا يوجد سبب للنهى عن الجمع بين الإسم والكنية ومن ثم فلا نهى والخطأ الثانى تعارض قوله "ولا تكنوا بكنيتى "مع قوله "إنما جعلت قاسما "فليس فى القول الأخير كنية وهى ما صدر بأم أو أب أو أخ أو أخت أو ابن وبنت والكنية المرادة هى أبو القاسم فليس النبى (ص)هو القاسم وإنما هو أبو القاسم حسب التاريخ الحالى ولذا يصبح القول "ولا تكنوا بكنيتى "لا فائدة منه لعدم وجود أى كنية فى القول وهو يناقض قولهم قال على قلت يا رسول الله إن ولد لى ولد من بعدك أسميه باسمك وأكنيه بكنيتك قال نعم "و"جاءت امرأة 0000فقال ما الذى أحل اسمى وحرم كنيتى "رواهما ابن ماجة فهنا أباح الجمع بين الاسم والكنية وهو يناقض تحريمهم فى القول .
6-000فإذا رجل يسب محمدا يقول له فعل الله بك وفعل يا محمد فغضب عمر غضبا شديدا ونظر إلى محمد ولد ابن أخيه وقال له لا أرى محمدا يسب بك والله لا تدعى محمدا أبدا ما دمت حيا وسماه عبد الرحمن 000قوموا فلا سبيل إلى شىء سماه رسول الله"روى فى أسد الغابة والخطأ هنا هو تغيير الخليفة أسماء الأشخاص الذين سماهم الآباء محمد حتى لا يسب بهم النبى (ص)وهذا تخريف لا يفعله خليفة رسول الله لأنه يعلم أن المبدأ واحد فإذا حرمت التسمية بمحمد فلابد من تحريم التسمية بكل أسماء رسل الله لنفس السبب وإلا كان هذا تفرقة لا تتفق مع قوله بسورة البقرة "لا نفرق بين أحد من رسله "زد على هذا أن الإسلام لم يحرم أى اسم ما دام ليس فيه ما يخالف أحكام الله فإن خالف فقد وجب تغييره مثل عبد المسيح وعبد النبى والرحمن والجبار وبعرة وفاسق وظالم .
7-من ولد له مولود فسماه محمدا تبركا بى كان هو ومولوده فى الجنة "والخطأ هنا هو أن من سمى ابنه محمد دخل الجنة وابنه وهو يخالف أن دخول الجنة سببه هو العمل الصالح وليس تسمية الولد محمد وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف "ونودوا أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون ".
8-أن أحب الأسماء إلى الله عبد الله وعبد الرحمن "رواه الترمذى 9-أحب الأسماء إلى الله ما عبد وما حمد "والخطأ هنا هو أن أحب الأسماء لله عبد الله وعبد الرحمن وما عبد وما حمد وهو يخالف أنه لو كانت هذه الأسماء أحب إلى الله لسمى آدم(ص)عبد الله أو عبد الرحمن أو ما شاكلهما ولسمى كل الأنبياء كيحيى(ص)وعيسى (ص)بهم ولكنه لم يفعل كما أن كل الأسماء أى الألفاظ حسنة باعتبار أن الله هو خالقها وفى هذا قال تعالى بسورة السجدة "الذى أحسن كل شىء خلقه"والحديثان متناقضان فالأول الأحب عبد الله وعبد الرحمن وفى الثانى كل ما عبد وكل ما حمد وهو تعارض لأن مثلا عبد البر وحامد غير عبد الله وعبد الرحمن .
10-لأنهين أن يسمى رافع وبركة ويسار وفى رواية لا تسم غلامك رباح ولا أفلح ويسار ولا نجيح يقال أثم هو فيقال لا وفى رواية إن عشت إن شاء الله أنهى أمتى أن يسموا نفاعا وأفلح وبركة 000"رواه الترمذى وابن ماجة وأبو داود ومسلم والخطأ هنا هو النهى عن تسمية رافع وبركة ويسار وأفلح ونجيح وهو يخالف أن هذه الأسماء ليس فيها اسم محرم زد على هذا أن هناك الكثير من الأسماء ينطبق عليها نفس السبب وهو أن يقال لا عند غيابه فمثلا محمد نفسه كاسم إذا قيل لا فمعناه نفى وجود حامد لله وكذلك أحمد اسمه الأخر .
11- أن زينب كان اسمها برة فقيل تزكى نفسها فسماها رسول الله زينب وفى رواية كان اسمى برة فسمانى رسول زينب "رواه مسلم والخطأ هنا هو سبب النهى عن اسم برة وهو ما لم يحدث لأن السبب المذكور هو تزكية النفس والسؤال أن اسم محمد وأحمد وحامد وعلى أنفسهم تزكية لأصحابهم فمعناهم الحامدين لله والعالين وهو نفس معنى برة اى محسنة أى حامدة ولو طبقنا نفس السبب لكان واجبا إلغاء أكثر من 90%من أسماء الصحابة لكونها مادحة لهم .
12-الأجدع شيطان "رواه أبو داود وابن ماجة والخطأ هنا هو النهى عن التسمية باسم الأجدع لكونه شيطان مع أن معناه العام هو صاحب العاهة فى الأنف ومعناه الشائع الآن الأعظم ثم كيف نقول على إنسان أنه شيطان وهو مسلم ؟
13-من دعا رجلا بغير اسمه لعنته الملائكة "رواه ابن السنى فى عمل اليوم والليلة ،والخطأ هنا هو أن الداعى رجلا بغير اسمه ملعون وهو يخالف أن المسلمين كانوا يدعون النبى بغير اسمه فيقولون يا رسول الله ويا نبى الله ومع هذا فهم ليسوا ملعونين كما أن الإنسان لو دعا أى إنسان أخر باسم عبد الله وليس اسمع المعروف فهو صادق لأن الكل عبيد الله مصداق لقوله بسورة مريم "إن كل من فى السموات والأرض إلا أتى الرحمن عبدا "فهل يلعن الإنسان إذا صدق ؟أليس هذا عجيبا ؟
14-من ولد له مولود وأذن فى اذن اليمنى واقام فى أذنه اليسرى رفعت عنه أم الصبيان "رواه ابن السنى فى اليوم والليلة والبيهقى فى شعب الإيمان وأبو يعلى ،والخطأ هنا هو أن الآذان والإقامة فى آذان المولود يرفع عنه أم الصبيان وهو تخريف لأن الكلمات لا تمنع الضرر البدنى والمرضى وإلا ما وصف الله الدواء كعسل النحل فى القرآن ولا طالبنا بالذهاب للأطباء للتداوى كما أن أم الصبيان لو كانت شيطانة من الجن فليس لها سلطة على الإنسان لكونها فى عالم الباطن وكوننا فى عالم الظاهر كما أن الهداية والضلال من النفس وليس من عمل الغير كالآذان والإقامة فى أذن المولود وفى هذا قال تعالى بسورة الإسراء "من اهتدى فإنما يهتدى لنفسه ومن ضل فإنما يضل عليها ".
15- ما ولد فى أهل بيت غلام إلا أصبح فيهم عزا لم يكن "رواه الطبرانى فى المعجم الأوسط والخطأ هنا هو أن الولد عز لأهله وهو ما يخالف كونه فتنة أى بلاء أى اختبار وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال "واعلموا أنما أموالكم وأولادكم فتنة "كما أن الولد فى العائلة الفقيرة يزيد من ذلها ولا يزيد من عزها لأن بذلك تكثر حاجتها عن حاجتها السابقة مما يعنى إراقة ماء الوجه أكثر .
16-إذا كثرت ذنوب العبد ابتلاه الله بهم العيال ليكفرها"رواه أحمد والخطأ هنا هو أن كثرة ذنوب العبد يكفرها الله بالإبتلاء بالعيال وهو تخريف لأن تكفير الذنوب يكون باستغفار العبد المذنب مصداق لقوله بسورة النساء "ومن يعمل سوءا أو يظلم نفسه ثم يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما "وفى بعض الذنوب توجد عقوبات مثل الصيام وعتق الرقاب والدية .
17-وحق الولد على الوالد أن يعلمه الكتابة والسباحة والرماية وألا يرزقه إلا طيبا "والخطأ هنا أن حقوق الولد على الوالد هى تعليمه الكتابة والسباحة والرماية ورزقه الطيب وهو يخالف وجود حقوق أخرى للولد وهى احضار مرضعة إذا لم ترضعه أمه مصداق لقوله تعالى بسورة الطلاق "وإن تعاسرتم فسترضع له أخرى "وأيضا كسوته مصداق لقوله بسورة البقرة "وعلى المولود له رزقهن وكسوتهن بالمعروف "زد على هذا أن تعليم الولد السباحة ليس واجبا فى المناطق التى ليس بها ماء ينفع للسباحة كالصحراء .
18-لكل شىء ثمرة وثمرة القلب الولد "الخطأ هنا هو أن ثمرة القلب هى الولد وهو تخريف لأن ثمار القلب هى الأعمال سواء حسنات أو سيئات فالقلب هو الذى يأمر بالعمل وأما الولد فهو نتاج الماء المهين مصداق لقوله بسورة المرسلات "ألم نخلقكم من ماء مهين "زد على هذا أن الإنسان لا ينجب أولادا بمزاجه وإنما بإرادة الله مصداق لقوله تعالى بسورة الشورى "لله ملك السموات والأرض يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ".
19-لأن يؤدب الرجل ولده خير له من أن يتصدق بصاع "والخطأ هنا هو أن تأديب الولد أفضل من التصدق بصاع وهو تخريف لأن تأديب الولد عمل صالح ثوابه عشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام"من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وأما التصدق بصاع فعمل مالى ثوابه 700 حسنة أو يزيد مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "ومن ثم فالتصدق أفضل فى الثواب .
20-ولد الزنا شر الثلاثة ولأن أمتع بسوط فى سبيل الله أحب إلى من أن أعتق ولد زنية "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن ولد الزنى شر من أمه وأبيه الزناة وهو جنون لأنه يصف المجنى عليه بأنه شر من الجناة فمرتكبى الجريمة الأم والأب أحسن من الذى لم يرتكبها وهو ابنهم وهو أى القول يحاسب الابن على جرم لم يرتكبه وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى ".
21-لا تكلنى إلى نفسى طرفة عين فأهلك ولا إلى أحد من خلقك فأضيع اكلأنى كلاءة الوليد ولا تخل عنى "والخطأ هنا هو مطالبة القائل أن يحفظه الله حفظ الوليد وهو طلب يدل على جهل قائله لأن الله يحفظ الوليد عن طريق خلقه كأبيه وأمه ومن ثم يكون هناك تناقض بين طلبه بعدم اعتماده على أحد من الخلق وبين طلبه حفظ الوليد الذى يعتمد على الخلق زد على هذا أن الله وكل كل مخلوق إلى مشيئته أى نفسه فمن شاء فليكفر ومن شاء فليؤمن وفى هذا قال تعالى بسورة الكهف "وقل الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ".
22- سئل الرسول عن العزل فقال ذلك الوأد الخفى "والخطأ هنا هو أن العزل هو الوأد الخفى وهو أمر باطل لأن الوأد لابد فيه من جنين أو وليد له كيان حتى أنه يتساءل بأى ذنب قتل مصداق لقوله تعالى بسورة التكوير "وإذا الموءودة سئلت بأى ذنب قتلت "وأما العزل فلا يوجد فيه جنين أو وليد أى لا شىء فى الرحم حتى يمكن أن نسميه وأدا زد على هذا أنه لو كان وأدا أى قتلا لحرمه الله ولم يبحه حرصا على الرضيع وأمه فى فترة الرضاعة .
23-من مسح على رأس يتيم لم يمسحه إلا لله كانت له بكل شعرة مرت عليها يده حسنات ومن أحسن إلى يتيم أو يتيمة عنده كنت أنا وهو فى الجنة كهاتين "والخطأ هنا أن الماسح على رأس اليتيم له بكل شعرة حسنات وهو يخالف أن المسح على رأس اليتيم عمل صالح بعشر حسنات وليس بألوف الألوف من الحسنات لأن عدد الشعر ألوف وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ".
24-حسن منى وحسين من على "رواه أحمد والخطأ هنا نسبة حسن للنبى (ص)وهو تخريف لأنه اعتراف من النبى (ص)أنه زنى مع ابنته وهو ما لا يقوله مسلم فى حق النبى (ص)كما أنه نسب الولد لغير أبيه مخالفا لقوله بسورة الأحزاب "ادعوهم لأباءهم "وأن محمدا (ص)لم يكن أب لرجل من المسلمين لقوله بسورة الأحزاب "ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ".
25-من خرج إلى سوق من أسواق المسلمين فاشترى شيئا فحمله إلى بيته فخص به الإناث دون الذكور نظر الله إليه ومن نظر الله إليه لم يعذبه "رواه الخرائطى والخطأ هنا هو تخصيص الإناث بالشىء المشترى دون الذكور يجعل الله ينظر لفاعله وهو يخالف أمر الله بالعدل بسورة المائدة "اعدلوا هو أقرب للتقوى"والله ينظر أى يرحم كل المسلمين وليس من يفعل ذلك الفعل .
مواضيع مماثلة
» الأحاديث الكاذبة الأخبار6
» الأحاديث الكاذبة الاقتصاد6
» الأحاديث الكاذبة متفرقات5
» الأحاديث الكاذبة فى الآذان
» الأحاديث الكاذبة فى الصيام
» الأحاديث الكاذبة الاقتصاد6
» الأحاديث الكاذبة متفرقات5
» الأحاديث الكاذبة فى الآذان
» الأحاديث الكاذبة فى الصيام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 6:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القوم تركوا فدية أبو العاص
أمس في 6:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود أ استعمال من أسلموا بعد الفتح فى المناصب
أمس في 6:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود أستار للكعبة
أمس في 6:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سماع الموتى للأحياء
أمس في 6:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول البعض الجنة وهم فى السلاسل
أمس في 6:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتل رجال بنى قريظة
أمس في 6:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتل الشيوخ وابقاء الشباب
أمس في 6:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حب الله للاختيال فى القتال والصدقة
أمس في 6:45 am من طرف Admin
» العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى
أمس في 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القاتل له سلب القتيل
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الله أمر أهل بدر بعمل ما يريدون
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الأمان فى ألأماكن المختلفة فيما بعد
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقبيل اليد
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دين القوم نصف العقل
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتال الناس حتى يسلموا
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة وطء الجوارى دون زواج
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كون الجنة تحت ظلال السيوف أى فى الأرض
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفرق المجاهدين فى أماكن متباعدة من الشيطان
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:36 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال محاربات الأمازون
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حلب الأنعام عند الجوع دون إذن صاحبها
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود مطالبة المسلم بعدم الحكم بحكم الله
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفضيل بعض الأعداد فى الحرب
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الراكب شيطان والراكبان شيطانان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود بعث السرايا دوما بالنهار
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سفر النبى (ص) يوم الخميس
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشياطين لها سلطة العيث فسادا بعد غياب الشمس
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله من علم الإنسان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:27 am من طرف Admin
» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
الأحد نوفمبر 24, 2024 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
السبت نوفمبر 23, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سبب رزقنا ونصرنا هو الضعفاء
السبت نوفمبر 23, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى لون راية الرسول(ص)
السبت نوفمبر 23, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول الناس المسجد بالسلاح
السبت نوفمبر 23, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ادخال الأفراس فى الرهان سواء أمن أو لم يؤمن
السبت نوفمبر 23, 2024 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الرهان وهو السبق و
السبت نوفمبر 23, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأرض تطوى بالليل
السبت نوفمبر 23, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الإبل خلقت من الشياطين
السبت نوفمبر 23, 2024 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وسم الأنعام
السبت نوفمبر 23, 2024 6:10 am من طرف Admin
» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
السبت نوفمبر 23, 2024 5:51 am من طرف Admin