بيت الله


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بيت الله
بيت الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1اليوم في 6:18 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سبب رزقنا ونصرنا هو الضعفاء
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1اليوم في 6:17 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى لون راية الرسول(ص)
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1اليوم في 6:16 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول الناس المسجد بالسلاح
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1اليوم في 6:15 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ادخال الأفراس فى الرهان سواء أمن أو لم يؤمن
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1اليوم في 6:14 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الرهان وهو السبق و
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1اليوم في 6:13 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأرض تطوى بالليل
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1اليوم في 6:12 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الإبل خلقت من الشياطين
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1اليوم في 6:11 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وسم الأنعام
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1اليوم في 6:10 am من طرف Admin

» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1اليوم في 5:51 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الناقة ملعونة
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1أمس في 6:18 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النهى عن ركوب الجلالة
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1أمس في 6:17 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجرس شيطان
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1أمس في 6:16 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قرب الملائكة من الناس
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1أمس في 6:16 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العين لها تأثير مؤذى
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1أمس في 6:15 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود معجزة كلام الجمل
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1أمس في 6:13 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كراهية الشكال فى الخيل
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1أمس في 6:12 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التفضيل فى ألوان وبركة الخيل
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1أمس في 6:11 am من طرف Admin

» عمر الرسول (ص)
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1أمس في 5:58 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود من تمنى الجهاد ولم يجاهد فمات فهو شهيد
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:48 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم رد الدعاء فى أمرين أو ثلاثة
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:47 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عامر له أجره مرتين بعد استشهاده من دون بقية المسلمين
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:46 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الخلافة ودنو المصائب
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:44 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المسلمين بعضهم أبرار وبعضهم فجار
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:43 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القول أمتى
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:43 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الخروج بالنساء مع المجاهدين
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:42 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو فتح الأمصار
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:42 am من طرف Admin

» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الخميس نوفمبر 21, 2024 5:28 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حدوث معجزة النور على قبر النجاشى
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:11 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كون الشهيد من ثوابه الشفاعة
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:11 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المولود الميت والوئيد فى الجنة
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:10 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فيمن هو المجاهد
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:08 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التواجد فى مكانين فى وقت واحد
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:07 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود نزول الوحى فى أثناء النوم
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:06 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود خلاف فيمن لم يحدث نفسه بالجهاد
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:05 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الميت دون تحديث نفسه بالغزو منافق
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:04 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بما فى الغد
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:03 am من طرف Admin

» ترك العمل والرياء
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الأربعاء نوفمبر 20, 2024 5:51 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود نمو عمل المرابط ليوم القيامة
الأحاديث الكاذبة فى الصيام Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:20 am من طرف Admin

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


Bookmark & Share
Bookmark & Share
Bookmark & Share

الأحاديث الكاذبة فى الصيام

اذهب الى الأسفل

الأحاديث الكاذبة فى الصيام Empty الأحاديث الكاذبة فى الصيام

مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء أكتوبر 09, 2012 7:59 pm

الصيام
1-من مرض فى رمضان فلم يزل مريضا حتى مات لم يطعم عنه وإن صح فلم يقضه حتى مات عنه "رواه المجموع 36716 .
2-ان امرأة اسمها عمرة سألت عائشة عن أمها التى ماتت وعليها من رمضان فقالت لها عائشة لا تقضى بل تصدقى عنها مكان كل يوم نصف صاع على كل مسكين "رواه الطحاوى .
3-من مات وعليه صيام شهر فليطعم عنه مكان كل يوم مسكين رواه ابن ماجة
4- إذا مرض الرجل فى رمضان ثم مات ولم يصم أطعم عنه ولم يكن عليه قضاء وإن كان عليه نذر قضى عنه وليه "رواه أبو داود والخطأ المشترك هو وجوب التصدق عن
من مات وعليه صيام من رمضان بإطعام المساكين وهو القضاء وهو يخالف أن الإنسان ليس له سوى سعيه والمراد ليس له سوى جزاء عمله فقط وأما عمل غيره فلا مصداق لقوله تعالى بسورة النجم "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "كما أن الله يثيب الفاعل وهو الذى يجىء بالفعل الحسن مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وهو يعارض أقوالهم "من أفطر يوما من رمضان فى الحضر فليهد بدنة "رواه الدار قطنى فهنا الكفارة اهداء بدنة وليس اطعام مسكين أو أكثر.
5-من مات وعليه صيام صام عنه وليه "رواه مسلم وأبو داود
6- جاءت امرأة إلى النبى فقالت يا رسول الله إن أختى ماتت وعليها صيام شهرين متتابعين قال أرأيت لو كان على أختك دين أكنت تقضينه قالت بلى قال فحق الله أحق رواه ابن ماجة والخطأ المشترك بين 5و6 هو نفع الصيام عن الغير وهو يخالف أن الإنسان ليس له إلا ما سعى أى عمله وأما عمل غيره فلا لقوله تعالى بسورة النجم "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "كما أن لا أحد يتحمل وزر أى جزاء عمل أخر عقابا أو ثوابا وفى هذا قال تعالى بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى "وهو يعارض قولهم أن امرأة اسمها عمرة سألت عائشة عن أمها التى ماتت وعليها من رمضان فقالت لها عائشة لا تقضى عنها بل تصدقى مكان كل يوم نصف صاع علىكل مسكين "رواه الطحاوى فهنا الأمر بالتصدق عن من يموت وعليه من رمضان شىء بينما فى القول أوجب القضاء .
7-سأل رجلا –أى النبى – فقال يا أبا فلان أما صمت سرر هذا الشهر يعنى رمضان قال الرجل لا يا رسول الله قال فإذا أفطرت فصم يومين وفى رواية من سرر شعبان رواه مسلم والبخارى والخطأ هو قول القائل فإذا أفطرت فصم يومين يتعارض مع أن الله طالبنا بإكمال عدة الشهر فقال بسورة البقرة "ولتكملوا العدة "فلو صام مكان كل يوم يومين لزاد ذلك على عدة الشهر كما أن الله طالبنا بعدة أى بنفس عدد الأيام من شهر أخر صيام فقال "فعدة من أيام أخر ".
8- لما نزلت "وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين "كان من أراد منا أن يفطر ويفتدى حتى نزلت الآية التى بعدها فنسختها "رواه الترمذى ومسلم والخطأ هنا أن قوله "فمن شهد منكم فليصمه "نسخ قوله "وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين "ويعارض هذا أن الله فرض صيام رمضان على المسلمين سواء فى عهد النبى (ص)أو فى عهد الرسل (ص)قبله فقال بسورة البقرة قبل "وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين "يا أيها الذين أمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم "فكيف يفرضه عليهم جميعا ثم ينسخه حسب قول القائل بقوله "وعلى الذين يطيقونه "ثم يعيده بقوله "فمن شهد منكم الشهر فليصمه "أليس هذا جنونا ؟كما أن معنى قوله "وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين "أن كفارة المفطر ليوم من رمضان هى إطعام مسكين ومن ثم لا نسخ كما أن قول الله "وعلى الذين يطيقونه "لو صح تفسير المفترين له فى القول وهو غير صحيح لكان الله يفرق بين الأغنياء والفقراء لأن الأغنياء لن يصوموا لوجود المال الفادى لهم بينما الفقراء سيصومون لعدم وجود مال لهم وهو يناقض قولهم "من أفطر يوما من رمضان فى الحضر فليهد بدنة "رواه الدار قطنى فهنا الكفارة إهداء بدنة بينما فى القول طعام مسكين .
9-أتاه رجل فقال يا رسول الله هلكت قال وما أهلكك قال وقعت على امرأتى فى رمضان قال هل تستطيع أن تعتق رقبة قال لا قال فهل تستطيع أن تصوم شهرين متتابعين قال فهل تستطيع أن تطعم ستين مسكينا قال 000فتصدق به فقال ما بين لابتيها أحد أفقر منا فضحك النبى حتى بدت أنيابه "رواه الترمذى ومالك والشافعى وابن ماجة والبخارى وزيد ومسلم والخطأ هنا هو أن كفارة جماع المرأة فى نهار رمضان هى عتق رقبة أو صيام شهرين متتابعين أو إطعام ستين مسكينا وهو يخالف أن كفارة إفطار يوم من رمضان هى صيام يوم بدلا منه مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "ولتكملوا العدة "والكفارة الثانية هى إطعام مسكين واحد وفى هذا قال "وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين "ويعارض هذا قولهم "من أفطر يوما من رمضان فى الحضر فليهد بدنة "رواه الدار قطنى وقولهم "بل تصدقى مكان كل يوم نصف صاع على كل مسكين "رواه الطحاوى فهنا الكفارة مرة بدنة ومرة طعام مسكين وهو يناقض عتق الرقبة وصيام الشهرين وإطعام 60 مسكينا .
10- إذا أصبح الرجل ولم يفرض الصوم فهو بالخيار إلى أن تزول الشمس فإذا زالت الشمس فلا خيار وإذا أصبح وهو ينوى الصيام ثم أفطر فعليه القضاء رواه زيد والخطأ هنا هو أن الرجل مخير فى إكمال صوم اليوم قبل زوال الشمس ومجبر على الإكمال إذا زالت إذا لم ينوى صياما وقطعا الرجل مخير فى كل الأحوال هنا لسبب بسيط عو عدم تعمد القلب للصوم أى عدم وجود نية الصيام ثم إن الرجل هنا لا يحسب له صوم لأن الحساب يكون على النية وهى تعمد القلب وهنا ليس للرجل نية للصيام والرجل قد يفعل هذا لعدم توفر الطعام والشراب فالواقع هو الذى يجبره والخطأ أيضا أن ناوى الصيام المفطر عليه القضاء والحق هو أن لا قضاء على المفطر خارج رمضان لأن الصيام ليس فرضا إلا فى رمضان لقوله تعالى بسورة البقرة "فمن شهد منكم الشهر فليصمه "ومن المعلوم أن القضاء لا يكون إلا فى الفرض .
11-أن ابن عباس وأبا هريرة اختلفا فى قضاء رمضان فقال أحدهما يفرق بينه وقال الأخر لا يفرق بينه "رواه مالك والخطأ هنا هو اختلاف الصحابة فى الحكم وهذا لا يحدث إلا فى عهد الخلف وهم من بعدهم بقليل أو كثير لأن الله رضى عنهم وفى هذا قال تعالى بسورة مريم "فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ".
12-كان رسول الله يباشرنى وهو صائم وكان أملككم لإربه وفى رواية كان رسول الله يقبل ويباشر وهو صائم "رواه الترمذى والشافعى وأبو داود ومسلم
13- هششت فقبلت وأنا صائم فقلت يا رسول الله صنعت اليوم أمرا عظيما قبلت وأنا صائم قال أرأيت لو مضمضت من الماء وأنت صائم "رواه أبو داود .
14- سئل عن القبلة للصائم فأرخص فيها للشيخ وكرهها للشاب فإذا الذى رخص له شيخ وإذا الذى نهاه شاب "رواه الشافعى وأبو داود.
15- 0000فقالت له عائشة ما يمنعك أن تدنو إلى أهلك تقبلها وتلاعبها قال أقبلها وأنا صائم قالت نعم "رواه مالك .
16- ثلاثة أشياء لا تفطر الصائم القىء الذارع والإحتلام والقبلة "رواه زيد والخطأ المشترك بين 12و13و14و15و16 هو إباحة القبلة فى رمضان والحق هو أن القبلة المتعمدة تفطر الصائم لأنها جزء من الجماع فالمقبل لو نوى الجماع جزئيا أو كليا فهو مفطر لقوله تعالى بسورة الأحزاب "ليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم "وأما إذا كانت قبلة النية منها التعبير عن الإمتنان والشكر فلا إفطار فى ذلك كما أن الله أباح الجماع فى الليل ومن ثم فأى شىء منه كالتقبيل أو التحسيس محرم فى النهار وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم "ويعارض الحديث الذى فيه تحريم القبلة على الشاب بقية الأحاديث .
17- كان أهل خيبر يصومون يوم عاشوراء يتخذونه عيدا ويلبسون نساءهم فيه حليهم وشارتهم فقال رسول الله فصوموه أنتم "رواه مسلم
18- كان رسول الله يصوم عاشوراء ويأمر بصيامه رواه الشافعى ومسلم والخطأ هنا هو الأمر بصوم يوم عاشوراء وهو يخالف أن الله لم يفرض سوى صوم رمضان بقوله بسورة البقرة "يا أيها الذين أمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم "كما أن الله بين الصيام شهرا وليس يوما بقوله "فمن شهد منكم الشهر فليصمه ".
19- صيام يوم عاشوراء إنى أحتسب على الله أن يكفر السنة التى قبله "رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن صيام يوم عاشوراء يكفر ذنوب سنة قبله ويخالف هذا أن الحسنة وهى الصيام هنا تكفر كل الذنوب الماضية وليس ذنوب سنة واحدة ماضية وفى هذا قال تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات ".
20- سألت الربيع بنت معوذ عن صوم عاشوراء 0000من كان صائما فليتم صومه ومن كان أصبح مفطرا فليتم بقية يومه فكنا بعد ذلك نصومه ونصوم صبياننا الصغار منهم إن شاء الله 0000أعطيناهم اللعبة تلهيهم بقية اليوم رواه مسلم والخطأ الأول هو أمر من أفطر أن يتم صيام بقية اليوم وهذا تخريف لأن النبى (ص)لن يأمر بشىء يعلم أنه لن يكون عملا فصيام بقية اليوم ليس صياما لأن الصيام المعروف ليس به أكل طوال النهار ومن ثم فالله لن يحسبه يوم صيام ،زد على هذا أن الله لم يأمر بصيام عاشوراء حتى يأمر النبى (ص)- وهو لم يفعل – المسلمين بصيامه والخطأ الأخر هو تصويم المسلمين الصغار من الصبيان يوم عاشوراء وهذا تخريف لأن الصيام ليس فرضا فى الإسلام على الصغار سواء صبيان أو بنات وإنما فرض على البالغ العاقل ،زد على هذا أن هناك جنون فى الكلام وهو تصويم الصبيان فقط دون البنات وليس فى الإسلام صيام مخصوص لأحد وإنما هو فرض على الرجال والنساء .
21- من فطر صائما فى شهر رمضان من كسب حلال صلت عليه الملائكة ليالى رمضان كلها وصافحه جبريل ليلة القدر ومن صافحه جبريل يرق قلبه وتكثر دموعه "رواه والخطأ هنا هو مصافحة جبريل للمفطر للصائم فى رمضان ويخالف هذا أن الملائكة فى السموات لا تنزل الأرض مصداق لقوله تعالى بسورة النجم "وكم من ملك فى السموات "وقوله بسورة الإسراء "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "والسبب هو خوفها من أذى الناس .
22- من فطر صائما كان له مثل أجرهم من غير أن ينقص من أجورهم شيئا "رواه ابن ماجة والخطأ هو أن صاحب الطعام له مثل أجر من يفطرهم على الطعام ويخالف هذا أن الإطعام عمل إنفاقى يحسب بسبعمائة حسنة أو 1400حسنة لقوله بسورة البقرة "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "فإذا كان عدد الآكلين عشرة فإن ثوابهم مائة حسنة لأن الصوم عمل غير إنفاقى يحسب بعشر حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "ومن ثم لن يحصل المطعم على مثل أجرهم إلا إذا كانوا سبعين فأكثر .
23-الشهر 29 وفى رواية الشهر هكذا وهكذا وهكذا عشرا وعشرا وتسعا"رواه مسلم والخطأ هنا هو أن الشهر 29 فقط والشهر إما 30وإما 29
24-شهرا عيد لا ينقصان رمضان وذو الحجة رواه الترمذى وابن ماجة وأبو داود ومسلم والخطأ هنا أن رمضان شهر عيد وهو يخالف أن العيد المعروف فى شوال وذو الحجة .
25-إنا أمة أمية لا نكتب ولا نحسب الشهر هكذا وهكذا وهكذا وعقد الإبهام فى الثالثة والشهر هكذا وهكذا وهكذا يعنى تمام ثلاثين "رواه مسلم والخطأ هنا هو أن الأمة الإسلامية أمة أمية لا تكتب ولا تحسب ويخالف هذا أن الله أمرنا بالكتابة فقال بسورة البقرة "وليكتب بينكم كاتب بالعدل ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله فليكتب "و"ولا تسئموا أن تكتبوه صغيرا أو كبيرا إلى أجله "كما أن الله أمرنا بالحساب وهو الإحصاء فقال بسورة الطلاق "وأحصوا العدة "كما أن الله خلق منازل القمر ليعلم الناس ومنهم المسلمون عدد السنين والحساب وفى هذا قال بسورة يونس "والقمر نورا وقدره منازل لتعلموا عدد السنين والحساب "إذا فنحن لسنا أمة أمية لا نكتب ولا نحسب وإنما نحن أمة أمية بمعنى أمة منتسبة إلى أم القرى مكة المكرمة ويعارض قولهم "اكتبوا لأبى شاة "رواه البخارى فهنا أمر بكتابة المسلمين وفى القول أنهم أميون وهو تناقض .
26-ما صام من ظل يأكل لحوم الناس "رواه ابن أبى شيبة والخطأ هنا هو أن من يأكل لحوم ليس بصائم ويخالف هذا أن الصيام هو الإمتناع عن الطعام والشراب والجماع نهارا وليس أكل لحوم الناس المسمى الغيبة منهم فكيف يفطر الإنسان إذا كان لم يطعم أو يشرب أو يجامع أليس هذا عجيبا ؟ زد على هذا أن لا أحد يأكل لحوم الناس ولو فعل فإنه شذوذ وواضع الحديث يوهم الناس أن القول مأخوذ من قوله بسورة الحجرات "أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه "فهنا تشبيه حيث المغتاب بمن يأكل لحم الأخ الميت وهم يشتركان فى عدم معرفة المغتاب بالحديث عنه وعدم معرفة الميت بأكل لحمه .
27-أن امرأتين صامتا على عهد رسول الله فأجهدهما الجوع والعطش 0000فقال هاتان صامتا عما أحل الله لهما وأفطرتا على ما حرم الله عليهما قعدت إحداهما إلى الأخرى فجعلتا يغتابان الناس فهذا ما أكلتا من لحومهم "رواه أحمد والخطأ هنا هو أن الغيبة تحولت إلى لحم ودم عند المغتابتين ويخالف هذا أن الله شبه الغيبة بأكل لحم الميت فقال بسورة الحجرات "ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه "بينما من اغتابوهم أحياء كما أن تحول كلمات الغيبة للحم ودم هو معجزة وقد منع الله الآيات وهى المعجزات عن الناس فى عهد نبيه (ص)فقال بسورة الإسراء "وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون ".
28-0000قال رسول الله من كان اعتكف معى فليعتكف العشر الأواخر وقد رأيت هذه الليلة ثم أنسيتها وقد رأيتنى من صبيحتها أسجد فى ماء وطين 0000من صبح ليلة إحدى وعشرين "رواه مالك والبخارى وأبو داود والخطأ هنا هو التناقض بين معرفة القائل لليلة القدر بقوله "وقد رأيت هذه الليلة "ثم نسيانه لها بقوله "ثم أنسيتها ثم عودته للتخمين بقوله أنها فى العشر الأواخر فى وتر هذا تناقض فكيف نسى ثم حددها هنا فى العشر الأواخر فى وتر أليس هذا عجيبا ؟والخطأ الأخر هو اعتكاف المسلمين شهرا كاملا قطعا هذا وضع لا يمكن أن يحدث من جانب قائد المسلمين لأن معناه أنه ترك شئون الحكم وترك الأرض للكفار يفعلون ما يريدون وترك 00وترك00 وهذا يتنافى مع وجوب الحذر من الكفار وهذا يتعارض مع الأحاديث التالية التى تذكر ليلة القدر 23و27وهو فى القول 21 وهو تناقض .
29- 0000قلت أجل أرسلنى إليك رهط من بنى سلمة يسألونك عن ليلة القدر فقال النبى كم الليلة فقلت 22 قال هى الليلة ثم رجع فقال أو القابلة يريد 23"رواه أبو داود والخطأ هنا هو التناقض بين قولة القائل هى الليلة وقولته أو القابلة فهو هنا لا يدرى ولا يعرف ومن ثم فهو يقول رجما بالغيب ولو كان النبى (ص)لعرف ذلك أو لقال أن العلم عند الله بدلا من التخريف وهو يعارض القول السابق واللاحق ففيهما 21و 27 وهو 23
30- قلت لأبى بن كعب أنى علمت أبا المنذر أنها ليلة 27 قال بلى أخبرنا رسول الله أنها ليلة صبيحتها تطلع الشمس ليس لها شعاع "رواه مسلم وأبو داود والترمذى والخطأ هنا هو طلوع الشمس ليس لها شعاع ويتعارض هذا مع أن الشمس ليست سوى شعاع أى ضياء مصداق لقوله تعالى بسورة يونس "والشمس ضياء "ومن ثم فلا يوجد يوم تطلع فيه الشمس دون شعاع وهو يتعارض مع قوليه السابقين 23و21 .
31-عن عبادة بن الصامت أن رسول الله خرج يخبر بليلة القدر وإنه تلاحى رجلان من المسلمين فقال إنى خرجت لأخبركم بليلة القدر وإنه تلاحى فلان وفلان فرفعت وعسى أن يكون خيرا لكم فالتمسوها فى السبع والتسع والخمس "رواه البخارى .والخطأ الأول هو طلب إلتماس ليلة القدر من المسلمين ومن المعروف أن ليلة القدر لا تتميز على سائر الليالى بشىء سوى أن الأوامر الإلهية تنزل فيها وأما العفو والغفران فتستوى فيه مع سائر الأيام ولذا لا يصح أن نبحث عنها ولذا لم يربط الله فى القرآن بين طلب الغفران وبين أى وقت وإنما الطلب يكون فى أى وقت والخطأ الثانى أن القائل مع أنه نسى متى ليلة القدر يقول لهم بالظن التمسوها فى كذا وكذا وهذا تعارض ظاهر فالناس لا تعرف شىء عما نساه أو أنسيه ومع هذا يطلب ذلك الطلب والخطأ الثالث هو ما الفائدة من أن يخبر الله نبيه (ص)بشىء – وهو ما لم يحدث – ليبلغه للناس ثم قبل أن يبلغه يجعله ينساه ؟إن هذا لعجيب فلو أراد الله أن يخبر النبى (ص)الناس بالخبر ما جعله ينساه ولكنه فى الأصل بشىء لأن هذا القول ليس من عند النبى (ص) .
32- اعتكفنا مع رسول الله العشر الأوسط من رمضان فقال إنى أريت ليلة القدر فأنسيتها فالتمسوها فى العشر الأواخر فى الوتر "رواه ابن ماجة وهى نفس أخطاء الحديث السابق .
33-رأيت على عهد النبى كأن بيدى قطعة استبرق فكانى لا أريد مكانا من الجنة إلا طارت إليه 0000فكان عبد الله يصلى من الليل وكانوا لا يزالون يقصون على النبى الرؤيا أنها فى الليلة السابعة من العشر الأواخر فقال النبى أرى رؤياكم قد تواطأت فى العشر الأواخر فمن كان متحريها فليتحرها فى العشر الأواخر رواه البخارى والخطأ هنا هو عدم وجود رابط بين رؤيا عبد الله ورؤيا ليلة القدر حتى يأتيا فى حكاية واحدة كما أن قول القائل أرى رؤياكم قد توأطت فى العشر الأواخر فمن كان متحريها فليتحرها فى العشر الأواخر" أتساءل ما فائدة تحرى ليلة القدر أى معرفتها ؟الجواب لا فائدة من معرفتها إطلاقا فهى ليلة كبقية الليالى من حيث الأجر والدعاء ولم يأتى نص بين أنها تزيد فى الأجر أو فى استجابة الدعاء كما أن ليلة القدر تميزت على غيرها بما قاله الله عنها فى سورة القدر وهو تفرق كل أمر حكيم ونزول الملائكة والروح فيها.
34-من صام رمضان بمكة من أوله إلى أخره وقامه كتب الله له بمائة ألف رمضان رواه أبو نعيم وفى رواية وكتب له بكل يوم عتق رقبة وكل ليلة عتق رقبة وكل يوم حملان فرس فى سبيل الله وفى كل يوم حسنة وفى كل ليلة حسنة رواه ابن ماجة والخطأ هنا هو أن صيام رمضان بمكة بمائة ألف رمضان فى غيرها فى الثواب وأيضا ثواب عتق رقبتين فى كل يوم وليلة منه وحملان فرس فى سبيل الله ويخالف هذا قوله تعالى بسورة الأنعام" من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "فصيام رمضان فى أى مكان بثلاثمائة حسنة أو 290 حسنة ولا تفاضل فى الثواب بسبب تغير الأماكن وإلا كان معنى هذا أن يسكن كل المسلمين فى مكة ويتركوا بلادهم خاوية يحتلها الأعداء دون أى صعوبة وهو ما لا يقول به عاقل والسبب فى تركهم إياها هو الحصول على الثواب المزعوم أليس هذا جنونا ؟وهو يعارض قولهم "رمضان بمكة أفضل من ألف رمضان فى غير مكة "رواه البزار فهنا رمضان أفضل من ألف رمضان فى غير مكة بينما فى القول بمائة ألف رمضان وهو تعارض واضح.
35-رمضان بمكة أفضل من ألف رمضان بغير مكة "رواه البزار والخطأ هنا هو أن ثواب رمضان أكثر ألف مرة فى غيرها ويخالف هذا أن ثواب العمل فى كل مكان بعشر حسنات فى قوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وهو يدعو لجنون ممثل فى اجتماع المسلمون كلهم فى مكة حتى يأخذوا الحسنات الأفضل ومن ثم يتركون بلادهم خاوية للكفار .
36-أفضل الصيام بعد صيام شهر رمضان شهر الله المحرم "رواه أبو داود والترمذى 37- سئل النبى أى الصوم أفضل بعد رمضان قال شعبان لتعظيم رمضان قال فأى الصدقة أفضل قال الصدقة فى رمضان "رواه الترمذى والخطأ المشترك بين الحديثين هنا هو أفضلية الصيام والصدقة فى المحرم أو شعبان عن باقى الشهور والحق هو أن الأعمال لا تتفاضل بسبب اختلاف الزمن والسبب هو أن الله حدد الأجر فى كل مكان وزمان تحديدا واضحا هو أن العمل بعشر حسنات وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "والعمل الإنفاقى ب700أو 1400حسنة كما جاء بسورة البقرة "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء "والخطأ الأخر هو أن المحرم شهر الله وهو تخريف لأن الشهور كلها شهور الله لكونه خالقها كما يناقض قولهم رجب شهر الله ويناقض قولهم "سئل النبى أى الصوم أفضل بعد رمضان قال شعبان "رواه الترمذى فهنا الأفضل صوم شعبان وفى القول المحرم وهو تناقض بين .
38- لقينى رسول الله فقال 000قال قم ونم وصم وأفطر صم من كل شهر ثلاثة أيام وذاك مثل صيام الدهر 000فصم يوما وأفطر يوما "رواه مسلم وأبو داود والخطأ هنا هو الأمر بصيام ثلاثة أيام من كل شهر أو يوم ويوم ويخالف هذا أن الله لم يأمرنا سوى بصيام شهر رمضان مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "فمن شهد منكم الشهر فليصمه "ولم يرد نص يقول أن على المسلم الصيام لغير سبب تكفيرى ومن ثم فلا صيام إلا صيام رمضان وصيام التكفير عن الذنوب المذكور أن ما يكفرها هو الصيام أو غيره وهو يناقض قولهم "سئل النبى عن صيام الدهر فقال 00صم رمضان والذى يليه وكل أربعاء وخميس فإذا أنت قد صمت الدهر وأفطرت "رواه الترمذى وهذا يعنى صيام رمضان وشوال أى 60يوما وكل أربع وخميس أى 110 يوم والكل 170 يوم بينما فى القول بأعلى صيام رمضان 30+33 أى 3أيام من كل شهر =63 يوم وهو تناقض بين .
39-سئل النبى عن صيام الدهر فقال إن لأهلك عليك حقا ثم قال صم رمضان والذى يليه وكل أربعاء وخميس فإذا أنت قد صمت الدهر وأفطرت رواه الترمذى والخطأ هنا هو الأمر بصيام رمضان والذى يليه وكل أربع وخميس وهو ما يخالف أن الصيام واجب فى شهر رمضان فقط مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "فمن شهد منكم الشهر فليصمه "وهو يناقض الحديث قبله .
40-أن رسول الله خرج ذات ليلة من جوف الليل فصلى فى المسجد رجال بصلاته 00000فكثر أهل المسجد من الليلة الثالثة فخرج رسول الله فصلوا بصلاته 0000فلما قضى صلاة الفجر أقبل على الناس فتشهد وقال أما بعد فإنه لم يخف على مكانكم لكنى خشيت أن تفرض عليكم فتعجزوا عنها "رواه البخارى ومسلم والخطأ هنا هو خوف النبى (ص)من فرض صلاة التروايح أو الليل على المسلمين بسبب صلاتهم لها دون أمر الله لهم بها ويخالف هذا أن الله لا يفرض على الإنسان شىء زائد إلا إذا طلب الإنسان فرضه مصداق لقوله بسورة تعالى بسورة آل عمران "كل الطعام كان حلا لبنى إسرائيل إلا ما حرم إسرائيل على نفسه وقوله بسورة الحديد "ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله "أو إذا بغى الإنسان بغيا شديدا مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام"وعلى الذين هادوا حرمنا كل ذى ظفر ومن البقر والغنم حرمنا عليهم شحومهما إلا ما حملت ظهورهما أو الحوايا أو ما اختلط بعظم ذلك جزيناهم ببغيهم وإنا لصادقون ".
41-صمنا مع رسول الله فلم يصل بنا حتى بقى سبع من الشهر فقام بنا حتى ذهب ثلث الليل ثم لم يقم بنا فى السادسة 000فقال إنه من قام مع الإمام حتى ينصرف هو كتب له قيام ليلة 0000قلت له وما الفلاح قال السحور "رواه الترمذى وأبو داود والخطأ هنا هو احتساب الصلاة مع الإمام قيام ليلة فى الأجر وهو تخريف لأن الإنسان هنا يعطى أجر على ما لم يعمل – وهو قيام الليل- وهو ما يخالف قوله تعالى بسورة النجم "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "فهنا لم يسعى الإنسان ومن ثم لا ينال أجر .
42-كان رسول الله إذا أراد أن يعتكف صلى الفجر ثم دخل معتكفه وإنه أمر بخبائه فضرب أراد الإعتكاف فى العشر الأواخر من رمضان 000فقال آلبر تردن فأمر بخبائه فقوض وترك الإعتكاف فى شهر رمضان حتى اعتكف فى العشر الأول من شوال "رواه مسلم والخطأ هنا هو الإعتكاف فى شوال ويخالف هذا أن لا اعتكاف إلا فى رمضان أى فى وقت الصيام مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "ثم أتموا الصيام إلى الليل ولا تباشروهن وأنتم عاكفون فى المساجد "زد على هذا أن الإعتكاف لا يكون فى نهار رمضان وإنما فى ليله بدليل أن المباشرة لا تباح فى رمضان سوى فى الليل كما أن الله النهار للسعى والعمل ولم يجعله للإعتكاف فى البيت بدليل أنه طلب منا عقب صلاة الجمعة أن ننتشر فى الأرض للعمل فيما يفيد المجتمع المسلم .
43-كان رسول الله يرغب فى قيام رمضان من غير أن يأمرهم بعزيمة ويقول من قام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه فتوفى رسول الله والأمر على ذلك ثم كان الأمر كذلك فى خلافة أبى بكر وصدرا من خلافة عمر بن الخطاب على ذلك رواه الترمذى ومسلم والخطأ هنا هو حدوث خلافة بين الصحابة فى الحكم وهو تخريف لأن الصحابة لا يختلفون فى الدين لوجوده فى عهدهم كاملا مصداق لقوله تعالى
بسورة النحل "ونزلنا الكتاب عليك تبيانا لكل شىء "ومن ثم من أراد حكما لجأ للكتاب وهو الوحى ممثلا فى الحديث والقرآن كما أن الخلاف لا يحدث سوى فى عهد الخلف وهم من بعدهم بقليل أو بكثير مصداق لقوله بسورة مريم "فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ".
44-رجب شهر الله وشعبان شهرى 0000فمن صام رجب0000وأسكنه الفردوس الأعلى 000ومن صام من رجب يومين فله من الأجر ضعفان وزن كل ضعف مثل جبال الدنيا 0000والخطأ الأول هو أن رجب شهر الله وهو يخالف أن كل الشهور شهور الله مصداق لقوله تعالى بسورة التوبة "إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا "والخطأ الثانى أن الصائم يسكن الفردوس الأعلى وهو يخالف أنه مخصص للمجاهدين وليس للقاعدين حتى ولو صاموا عمرهم وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "والخطأ الثالث هو أن صائم اليومين من رجب له من الأجر ضعفان وزن كل منهما جبال الدنيا وهو يخالف أن الأجر بالحسنات وليس بالأوزان مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وهو يناقض قولهم "إن رجب شهر عظيم من صام منه يوما كتب الله له صوم ألف سنة "فهنا صيام يوم بأجر صوم ألف سنة بينما فى القول رضوان الله والفردوس وهو تعارض بين .
45-يا أيها الناس قد أظلكم شهر عظيم مبارك 0000ومن أدى فيه فريضة كان كمن أدى سبعين فريضة فيما سواه 000وشهر يزداد رزق المؤمن فيه 000ومن سقى صائما الله من حوضى شربة لا يظمأ حتى يدخل الجنة "رواه ابن خزيمة والبيهقى والخطأ الأول هو أن مؤدى الفريضة فى رمضان ثوابه ثواب من عمل سبعين فريضة فى غيره ويخالف هذا أن ثواب الفرائض غير المالية كله واحد وهو عشر حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "والخطأ الأخر زيادة رزق المؤمن فى رمضان ولا يوجد دليل على زيادة الرزق فى رمضان للمؤمنين لأن الرزق حسب مشيئة الله يزيد وينقص فى كل وقت والخطأ الثالث وجود حوض للنبى (ص)فى الجنة حتى يشرب منه المؤمنون قبل دخول الجنة ويخالف هذا أن لكل مسلم حوضان أى عينان أى نهران يشرب منهما مصداق لقوله تعالى بسورة الرحمن "فيهما عينان تجريان "و"فيهما عينان نضاختان "زد على هذا كيف يشرب المؤمنون من الحوض قبل دخول الجنة إذا كان الحوض فى الجنة وهم خارجها وأبوابها مقفلة أليس هذا خبلا ؟
46-إن رسول الله ذكر رمضان فقال شهر كتب الله عليكم صيامه وسننت لكم قيامه فمن صامه وقامه إيمانا واحتسابا خرج من ذنوبه كيوم ولدته أمه والخطأ هنا هو تسنين القيام وهو فرضه وهو يخالف كون القيام ليس بسنة من عند النبى (ص)وإنما هو أمر من عند الله كما أن القيام أمر تطوعى يثاب عليه من أداه ولا يذنب من تركه ويدل على كونه أمر من الله قوله بسورة الزمل "يا أيها المزمل قم الليل إلا قليلا "وأما الدليل على كونه تطوع يؤديه من يريد فقوله "إن ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثى الليل ونصفه وثلثه وطائفة من الذين معك "فجملة "وطائفة من الذين معك"تدل على أنه لمن أراده لأن ليس كل من مع النبى (ص)قام الليل .
47-شهر رمضان معلق بين السماء والأرض ولا يرفع إلا بزكاة الفطر "والخطأ الأول هنا هو تعليق رمضان بين السماء والأرض والسؤال الآن كيف يتم تعليق الشهر فى مكان إذا كان هو زمان أليس هذا جنونا ؟من المعلوم أن المعلق لابد أن يكون له جسم ويشغل حيزا فأين الجسم والحيز لشهر رمضان ؟والخطأ الأخر هو رفع رمضان بزكاة الفطر ويخالف هذا أن الكلم الطيب هو الصاعد والعمل الصالح يرفعه بينما رمضان ليس كلم إذا كان المراد صيامه أو الشهر نفسه وفى هذا قال تعالى بسورة فاطر "إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه" .
48- من أفطر يوما من رمضان فى الحضر فليهد بدنة "رواه الدار قطنى والخطأ هنا هو أن كفارة المفطر يوم من رمضان فى الحضر هو إهداء بدنة ويخالف هذا أن كفارة الإفطار المتعمد هو طعام مسكين وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "وعلى الذين يطيقونه فدية طعام مسكين "وهو يخالف قولهم "بل تصدقى عنها مكان كل يوم نصف صاع على كل مسكين "رواه الطحاوى فهنا كفارة الفطر نصف صاع عن اليوم بينما فى القول بدنة وهو تناقض .
49-أيما امرأة صامت بغير إذن زوجها فأرادها على شىء فامتنعت عليه كتب الله عليها ثلاثا من الكبائر رواه الطبرانى والخطأ هنا هو كتابة ثلاث كبائر على الصائمة بدون إذن زوجها الممتنعة عن جماعه ويخالف هذا أن الكبائر وهى الذنوب المرتكبة هنا اثنين الأولى الصيام بلا إذن الزوج والثانية الإمتناع عن جماع الزوج فأين الثالثة ؟قطعا لا يوجد .
50-عليك بالصيام فإنه لا عدل له "والخطأ هنا هو أن الصيام لا عدل له فى الأجر وهو يخالف كون الجهاد هو أفضل العمل لأن الله فضل المجاهدين على غيرهم درجة فى الجنة فقال بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "وهو يناقض أقوال كثيرة منها ما جعل الإيمان أفضل العمل "سئل النبى 00فقال أى الإسلام أفضل فقال الإيمان "رواه أحمد ومرة الصلاة "سألت النبى أى العمل أحب إلى الله قال الصلاة لوقتها 00"رواه البخارى ومرة ذكر الله ومرة اجتناب المحارم ومرة إطعام الطعام 000وكل هذا متناقض مع كون الصيام أفضلها .

Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 97871
تاريخ التسجيل : 11/07/2009
العمر : 56
الموقع : مكة

https://betalla.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الأحاديث الكاذبة فى الصيام Empty رد: الأحاديث الكاذبة فى الصيام

مُساهمة من طرف Admin الثلاثاء أكتوبر 09, 2012 8:00 pm

51-من صام ثلاثة أيام من شهر حرام الخميس والجمعة والسبت كتب الله له بكل يوم عبادة تسعمائة عام "رواه الأزدى فى الضعفاء والخطأ هنا هو أن صيام ثلاثة أيام من شهر حرام ثوابه ثواب 2700عام عبادة وهو تخريف لأن ثواب العمل الصالح كالصيام هو عشر حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وهذا يعنى أنهم بثلاثين حسنة فكيف يتساوى عمل 2700سنة بثلاثين حسنة أليس هذا جنونا ؟زد على هذا أن الصيام فى غير رمضان لا يكون إلا عقوبة أى كفارة لذنب ككفارة القسم والظهار وهو يناقض قولهم "من صام يوما من المحرم فله بكل يوم ثلاثون رواه الطبرانى فى الصغير فهنا ثواب صيام يوم هو ثواب ثلاثون يوما بينما فى القول بثواب عبادة الله 900سنة وهو تعارض بين .
52-من صام الدهر ضيقت عليه جهنم هكذا وعقد تسعين أى لم يكن له فيها موضع والخطأ هنا هو التناقض بين قوله من صام الدهر ضيقت عليه جهنم فهو يعنى دخول الصائم النار وبين قوله أى لم يكن له فيها موضع فهو يعنى أنه لا يدخل النار زد على هذا أن الله لم يفرض علينا فى الدين وهو الإسلام حرج أى أذى وصيام الدهر أذى عظيم يشغل صاحبه عن الفرائض الأخرى ويجعله عالة على غيره من الناس ويتعارض القول مع قولهم من صام الأبد فلا صام ولا أفطر رواه ابن ماجة فهنا الصائم الأبد كافر فلا لأنه صام بينما فى القول المسلم لا يدخل النار أبدا وهو تناقض بين .
53-قالت عائشة أديموا قرع باب الملكوت يفتح لكم قالوا كيف نديم قالت بالجوع والعطش والظمأ"والخطأ هنا هو أن قرع باب الملكوت يكون بالجوع والعطش والظمأ وعند ذلك يفتح وهو تخريف لأن الله لم يأمرنا بالحرج وهو الضرر الممثل فى إجاعة النفس وتعطيشها وفى هذا قال تعالى بسورة الحج "ما جعل عليكم فى الدين من حرج "زد على هذا أن فتح باب الملكوت يكون بالإيمان والتقوى مصداق لقوله تعالى بسورة الأعراف "ولو أن أهل القرى أمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض "
54- أعطيت أمتى خمس خصال لم تعطهن أمة قبلهم خلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك وتستغفر لهم الحيتان وفى رواية الملائكة حتى يفطروا 0000وتصفد فيه مردة الشياطين 000رواه أحمد والبيهقى والبزار والخطأ الأول هو أن خلوف فم الصائم عند الله أطيب من ريح المسك من أمة محمد(ص)ويخالف هذا أن الله فرض الصيام على كل الأمم وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم "ومن ثم فالخلوف متحقق فى الكل والخطأ الأخر هو تصفيد الشياطين فى رمضان فلا يخلصون للذنوب التى يعملها الناس فى غيره وهذا تخريف فالشياطين لا تمتنع عن إيقاع الناس فى الذنوب فى رمضان أو غيره بدليل ما نراه من ذنوب غيرنا وذنوب أنفسنا .
55- أتاكم شهر رمضان شهر بركة يغشاكم الله فيه فينزل الرحمة ويحط الخطايا ويستجاب فيه الدعاء ينظر الله إلى تنافسكم فيباهى بكم ملائكته 000 فإن الشقى من حرم فيه رحمة الله رواه الطبرانى والخطأ الأول هو استجابة الدعاء فى رمضان كله وهو تخريف بدليل أن الناس يدعون الله فيستجيب لبعضهم ولا يستجيب للبعض الأخر وليجرب كل واحد هذا ليرى النتيجة بشرط ألا يكذب علينا وعلى نفسه والخطأ الثانى هو مباهاة الله للملائكة بالناس وهذا جنون حيث يصور الله مثل المخلوقات يباهى غيره وهو ما يخالف قوله بسورة الشورى "ليس كمثله شىء "زد على هذا أن المباهى يهدف لإغاظة من يباهيهم والملائكة هنا ليست أعداء لله أو منافسين له حتى يغيظهم وهو ما لم يحدث ولن يحدث لأنه لعب عيال وهو يناقض قولهم ألا إن الشقى من شقى فى بطن أمه رواه مسلم
56- إن القتل فى سبيل الله يكفر الذنوب كلها إلا الأمانة فى الصلاة والأمانة فى الصوم والأمانة فى الحديث وأشد من ذلك الودائع رواه ابو نعيم فى الحلية والخطأ هنا هو أن القتل فى سبيل الله يكفر الذنوب كلها إلا الأمانة فى الصلاة والصوم والحديث والودائع وبغض النظر عن وجود عبارة جنونية وهى الأمانة فى الصلاة والصوم والحديث والودائع التى لا تدل على ذنب لأن الأمانة هى عمل صالح والذنب هو خيانة الأمانة فى كل شىء من الأحكام فإن القتل فى سبيل الله وأى عمل صالح أخر يكفر الذنوب كلها مصداق لقوله بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات ".
57-صوم أول يوم من رجب كفارة ثلاث سنين والثانى كفارة سنتين والثالث كفارة سنة ثم كل يوم كفارة شهر "رواه أبو محمد الخلال فى فضائل رجب والخطأ هنا هو أن صوم أيام من رجب تكفير لثلاث سنوات وسنة وشهر وهذا تخريف لأن أى عمل صالح هو حسنة تكفر كل السيئات الماضية مصداق لقوله بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "الذى معناه الإسلام يهدم ما قبله وهو يعارض قولهم إن شهر رجب شهر عظيم من صام منه يوما كتب الله له صوم ألف سنة "فهنا صيام يوم فى رجب ثوابه ثواب صوم ألف سنة بينما فى القول ثوابه إما كفارة 3أو2أو سنة أو شهر وهو تناقض بين .
58-أن النبى قال له أو قال لرجل وهو يسمع يا فلان أصمت من سرة هذا الشهر قال لا فإذا أفطرت فصم يومين "رواه مسلم والخطأ هو وجود تناقض فى الحديث هو أن المسئول قال لا وهو يعنى أنه غير صائم ومع هذا يقول له السائل فإذا أفطرت فصم يومين "فإذا كان هو مفطر فكيف يفطر أليس هذا خبلا ؟
59-عهد إلى رسول الله ثلاثة أن لا أنام إلا على وتر وصوم ثلاثة أيام من كل شهر وأن أصلى الضحى "رواه الترمذى ومسلم وأبو داود والخطأ الأول العهد لصحابى واحد بعهد خاص وهذا يخالف كون الإسلام رسالة عامة للكل مصداق لقوله تعالى "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين "والخطأ المشترك بين الأحاديث 59و60و61و62 هو صيام ثلاثة أيام كل شهر وهذا يخالف أن النبى (ص)يعلم أن الإفطار بثلاثين حسنة فى الثلاث وجبات بينما الصوم بعشر حسنات فقط ومن ثم فلن يوصى به .
60-كان رسول الله يصوم من غرة كل شهر ثلاثة أيام وقلما كان يفطر يوم الجمعة "رواه الترمذى والخطأ هنا هو صيام النبى ثلاثة أيام منها الجمعة فى الشهر وهناك تناقض فى الحديث وهو أن الجمعة لا تقل عن أربعة أيام فى الشهر ومن ثم فهى تناقض ثلاثة أيام ومن ثم فهو جنون .
61-يا أبا ذر إذا صمت من الشهر ثلاثة أيام فصم 13و14و15 "رواه الترمذى
62- أكان رسول الله يصوم ثلاثة أيام من كل شهر قالت نعم قلت من أيه كان يصوم قالت كان لا يبالى من أيه صام "رواه الترمذى
63- ما رأيت النبى يصوم شهرين متتابعين إلا شعبان ورمضان والخطأ هنا هو صيام النبى (ص)لشعبان ورمضان وهذا يخالف أن الله أمر بصوم رمضان فقط فقال بسورة البقرة "فمن شهد منكم الشهر فليصمه "كما أن النبى (ص)يعلم أن الإفطار ثلاثة وجبات أكثر ثوابا من الصيام فهذا 30 وذاك 10مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ".
64- من أصابه جهد فى رمضان فلم يفطر فمات دخل النار "رواه الخطيب فى تاريخ بغداد والخطأ هنا هو دخول الصائم المجهد النار وهو يخالف أن الله لا يحاسب على الخطأ وإنما على ما تعمده القلب وهو هنا لا شك عند الصائم المجهد حسن فهو يريد إتمام الصوم وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "ليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم ".
65-الصائم إذا أكل عنده المفاطير صلت عليه الملائكة وفى رواية حتى يفرغوا رواه الترمذى والخطأ هنا هو صلاة الملائكة على الصائم المفطر لغيره ويخالف هذا أن الملائكة تصلى أى تدعو أى تستغفر لكل المؤمنين مصداق لقوله تعالى بسورة غافر "الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين أمنوا ".
66-أفطر الحاجم والمحجوم رواه الترمذى ويخالف هذا أن المفطرات هى الأكل والشرب والجماع والحجامة ليست واحدة منهم فكيف يكون الحاجم والمحجوم مفطران أليس هذا خبلا ؟والصوم يكون عن طريق الطعام والشراب مصداق لقوله بسورة البقرة "وكلوا واشربوا حتى يتبين الخيط الأبيض من الخيط الأسود من الفجر "وعن طريق الجماع لقوله "أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم ".
67-من صام رمضان ثم اتبعه بست من شوال فذلك صيام الدهر وفى رواية كان تمام السنة من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "رواه الترمذى وابن ماجة والخطأ هنا هو أن صيام الدهر هو صيام 36يوم ويخالف هذا أن الدهر ليس 36 أو حتى سنة لأنه هو الزمن كله بدليل قوله بسورة الإنسان "هل أتى على الإنسان حين من الدهر "فالدهر وهو الزمن مقسم لأحيان ولو اعتبرنا 63 يوم أجرهم 360حسنة فهو أزيد من سنة لأن السنة ليست كلها شهورها كاملة ومن ثم فإنها قد تنقص أو تزيد عن 360حسنة فى العدد .
68-صوم ثلاثة أيام من كل شهر يذهبن ببلابل الصدر غله وحسده "رواه زيد والخطأ هنا هو أن صوم ثلاثة أيام من كل شهر يذهب الغل والحسد ويخالف هذا أن الغل لا يزول من صدور المسلمين إلا يوم القيامة وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف "ونزعنا ما فى صدورهم من غل تجرى من تحتهم الأنهار "ولو كان الصوم يذهب الغل ما وجدنا الرجل فى بعض الحالات يكره زوجه ويظل كارها لها كما أخبرنا الله فى القرآن .
69- من صام يوما فى سبيل الله زحزحه الله عن النار سبعين أو أربعين خريفا وفى رواية خندقا كما بين السماء والأرض رواه الترمذى وابن ماجة والبخارى والخطأ هنا هو أن العمل الصالح يبعد عن النار مسافة زمنية أو مكانية وهو الصيام ويخالف هذا أن العمل الصالح يبعد صاحبه عن النار نهائيا وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء"إن الذين سبقت لهم منا الحسنى أولئك عنها مبعدون لا يسمعون حسيسها "كما أن الصيام فى الجهاد وهو سفر محرم لأنه يقلل مجهود المقاتل ويضعف من همته وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "ومن كان مريضا أو على سفر فعدة من أيام أخر "ونلاحظ هنا اختلافا فى العدد الزمنى بين 70و40 وبين المسافة المكانية خندقا كما بين السماء والأرض
70-من أفطر يوما من رمضان من غير رخصة لم يجزه صيام الدهر "رواه ابن ماجة وأبو داود والخطأ هنا أن إفطار يوم من رمضان عمدا من غير سبب لا يكفره صيام العمر كله ويخالف هذا أن الله يغفر الذنوب كلها لمن يستغفره كما قال بسورة النساء "ومن يستغفر الله يجد الله غفورا رحيما "وهو يعارض قولهم "من أفطر يوما من رمضان فى الحضر فليهد بدنة "رواه الدارقطنى فهنا الكفارة إهداء بدنة .
71-فى الجنة باب يدعى الريان يدعى له الصائمون فمن كان من الصائمين دخله وفى رواية إن فى الجنة بابا يقال له الريان يدخل منه الصائمون000باب الصلاة 000باب الجهاد 000باب الصدقة 000رواه الترمذى ومسلم وابن ماجة والخطأ هنا هو وجود باب فى الجنة يسمى باب الريان مخصص لدخول الصائمين وتتعارض هذه الخرافة مع أن المسلمين يدخلون الجنة من أى باب مصداق لقوله بسورة ص"جنات عدن لهم مفتحة الأبواب "ولو فرض أن هناك باب للصائمين خاصة فكل المسلمين سيدخلون منه لأن الله وصفهم بالصوم وبذا يكون هناك تناقض لأن الله قال أنهم يدخلون من كل أبواب الجنة ثم إذا كان هناك باب لكل نوع من العمل الصالح فمعنى هذا هو أن المسلم سيدخل الجنة من باب ثم سيخرج منها ليدخل من باب أخر وهكذا حتى تنتهى أبواب الأعمال وقطعا هذا يخالف مع أن من يدخل الجنة لا يخرج منها أبدا .
72-إن ربكم يقول كل حسنة بعشر أمثالها إلى 700ضعف والصوم لى وأنا أجزى به 000رواه الترمذى وابن ماجة ومسلم والخطأ هنا أن الصوم لله وحده وهذا يخالف أن كل الأعمال لله مصداق لقوله "ألا له الخلق والأمر "والخطأ الأخر هو أن كل حسنة بعشر أمثالها إلى 700ضعف ويخالف هذا أن العمل الوحيد الصالح الذى ب 700حسنة هى الإنفاق فى سبيل الله مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مئة حبة والله يضاعف لمن يشاء ".
73- لا تواصلوا قالوا فإنك تواصل يا رسول الله قال إنى لست كأحدكم إن ربى يطعمنى ويسقينى رواه البخارى ومسلم والترمذى ومالك والخطأ هنا أن الرسول (ص)ليس كهيئة البشر وهو ما يخالف أنه بشر مثل الناس مصداق لقوله تعالى "قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلى "والخطأ مواصلة النبى (ص)للسحر وهو ما يخالف أن الصيام لبداية الليل مصداق لقوله تعالى بسورة البقرة "فأتموا الصيام إلى الليل "والخطأ الثانى هو أن الله يطعم النبى (ص)ويسقيه وحده وهو تخريف فالله يطعم الكل مصداق لقوله بسورة الذاريات "وهو يطعم ولا يطعم ".
74-أن أبا هريرة قال من أصبح جنبا أفطر 000لتذهبن إلى أم المؤمنين عائشة وأم سلمة 000حتى دخلنا على عائشة 000قالت فأشهد على رسول الله كان يصبح جنبا من جماع من غير احتلام ثم يصوم ذلك اليوم رواه مالك وابن ماجه ومسلم والخطأ هو اختلاف الصحابة فى الحكم وهو ما يخالف أن كل الأحكام كانت موجودة فى الكتاب الشامل للقرآن والذكر وهو الحديث مصداق لقوله تعالى بسورة النحل "ونزلنا إليك الذكر لتبين للناس ما نزل إليك " ومن ثم فلا يمكن حدوث الخلاف لأن كتاب الأحكام موجود بينهم .
75-صيام يوم عرفة إنى أحتسب على الله أن يكفر السنة التى قبله والسنة التى بعده الترمذى وابن ماجة والخطأ هنا هو أن صيام يوم عرفة يكفر ذنوب سنة قبلية وسنة بعدية وهو يخالف أن العمل الصالح وهو الحسنة تكفر سيئات الماضى فقط مصداق لقوله تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "ولو كان العمل يكفر الذنوب بعده لقال كل واحد اعمل هذا العمل مثل صيام يوم عرفة ثم أعمل ما أريد من ذنوب لأنها مغفورة حسب ذلك وهو تخريف وجنون لأن الكفار عند ذلك سيفعلون كل سنة عمل صالح ومن ثم يغفر الله لهم طبقا للقول أليس هذا جنونا ؟
76-من صام من كل شهر ثلاثة أيام فذلك صيام الدهر فأنزل الله تبارك وتعالى تصديق ذلك فى كتابه ومن جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "اليوم بعشرة أيام رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن صيام ثلاثة أيام من الشهر هو صيام الدهر وهو يخالف أن الدهر هو الزمن كله بدليل قوله بسورة الإنسان "هل أتى على الإنسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا "فالدهر له أجزاء هى الأحيان وليس الشهر والخطأ الثانى أن الصيام هو الحسنة المرادة بقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وقطعا هذا واضح أن الحسنة هى أى عمل صالح غير إنفاقى .
77-إذا كان أول ليلة من رمضان صفدت الشياطين ومردة الجنة وغلقت أبواب النيران 000وفتحت أبواب الجنة 000"رواه والخطأ الأول هو تصفيد الشياطين فى رمضان وهو يخالف حدوث الذنوب من قبل المسلمين فى رمضان ويخالف وجود الكفار فى الدنيا فى رمضان لأن معنى شل قدرة الشياطين فيه هى إسلام الناس كلهم فيه والخطأ الأخر هو إغلاق أبواب النار وفتح أبواب الجنة وهو ما يخالف أنها مفتحة لدخول أى ميت حسب عمله فليس معقولا أن يترك الكافر بلا عذاب شهرا حتى ينتهى رمضان .
78-إن بلالا يؤذن بليل فكلوا واشربوا حتى تسمعوا تأذين ابن أم مكتوم "رواه مسلم والشافعى والخطأ هنا هو ترك بلال يؤذن كل ليلة آذانا كاذبا وهو يخالف وجود أمة الخير التى تأمر بالمعروف وتنهى عن المنكر والتى وجب أن تعاقب بلال بعد إيقافها إياه عن الآذان الكاذب كما أن بلال ليس جاهلا بأول النهار حتى يؤذن فى الليل والغريب أن المبصر يؤذن فى الوقت الخطأ والأعمى تاريخيا يؤذن فى الوقت الصحيح وهو خبل من صنع المفترين .
79-كان النبى يتحرى صوم الإثنين والخميس وفى رواية إن أعمال العباد تعرض يوم الإثنين والخميس وفى رواية كان رسول الله يصوم تسع ذى الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر أول اثنين من الشهر والخميس وفى رواية تفتح أبواب الجنة رواه مسلم والترمذى وأبو داود والخطأ الأول هو عرض الأعمال يومى الإثنين والخميس والسؤال الواجب هنا هو لماذا تعرض الأعمال على الله إذا كان يعلم بها من قبل وقوعها من قبل خلق الكون مصداق لقوله بسورة الحديد "ما أصاب من مصيبة فى الأرض ولا فى أنفسكم إلا فى كتاب من قبل أن نبرأها "كما أن العرض يتم على من يجهل وليس على من يعلم زد على هذا السؤال التالى لماذا تعرض فى هذين اليومين دون سائر الأيام ؟إن الله بين لنا أن كل شىء يكتب يوميا فقال بسورة ق "ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد "والخطأ الثانى أن القائل ناقض نفسه فى رواية إعلانه أن الرسول (ص)يصوم ثلاثة أيام من كل شهر ثم ناقض نفسه فذكر يومين بنص قوله وهو أول اثنين من الشهر والخميس وبذا ظهر كذبه والخطأ الثالث أن الجنة تفتح أبوابها يومى الإثنين والخميس وهو يعارض قولهم إذا جاء رمضان فتحت أبوابها رواه البخارى ومسلم فهنا الجنة مفتوحة طوال شهر رمضان بينما فى القول يفتحها طوال العام فى يومين الإثنين والخميس وهو تناقض بين.,
80- أنه أتى رسول الله0000فأتاه بعد سنة وقد تغيرت حالته وهيئته 000قال ما أكلت طعاما إلا بليل منذ فارقتك000قال (ص)صم من الحرم واترك صم من الحرم واترك 000وقال بأصابعه الثلاثة فصمها ثم أرسلها رواه مسلم والخطأ هنا هو الأمر بالصيام فى غير رمضان والمراد قوله صم من الحرم ويخالف هذا أن الصيام المفروض هو صيام رمضان مصداق لقوله بسورة البقرة "شهر رمضان الذى أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان فمن شهد منكم الشهر فليصمه ".
81- إن هذا الشهر قد حضركم وفيه ليلة خير من ألف شهر من حرمها فقد حرم الخير كله ولا يحرم خيرها محروم "رواه ابن ماجة والخطأ هنا هو قوله "من حرمها فقد حرم الخير كله "فمعناه وجود محرومين من خير الليلة ويناقض قوله بعده ولا يحرم خيرها محروم فمعناه عدم وجود أى محروم من خير الليلة .
82-أن رسول الله قال فى المعتكف هو يعكف الذنوب ويجرى له من الحسنات كعامل الحسنات كلها رواه ابن ماجة والخطأ هنا هو أن المعتكف كعامل الحسنات كلها ويخالف هذا أن الإعتكاف عمل بعشر حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "فكيف يكون كمن عمل أعمال كثيرة ينال عليها مئات أو آلاف الحسنات أليس هذا جنونا ؟
83-لكل شىء باب وباب العبادة الصوم رواه ابن المبارك فى الزهد وأبو الشيخ فى الثواب والخطأ هنا هو أن باب العبادة الصوم وهذا تخريف لأن باب العبادة هو الإيمان لأن الباب مدخل والإيمان هو المدخل للإسلام أى الإستسلام لطاعة أحكام الله .
84- من صام يوما من المحرم فله بكل يوم ثلاثون يوما "رواه الطبرانى فى الصغير والخطأ هنا أن صيام يوم من المحرم بثلاثين يوما وهذا يخالف أن ثواب العمل الواحد هو عشر حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وليس ثلاثين كما بالقول وهو يناقض قولهم "من صام ثلاثة أيام من شهر حرام 000كتب الله له بكل يوم عبادة 900 عام "رواه الأزدى فى الضعفاء وثلاثين حسنة غير ثواب 900سنة .
85-ما من أحد يصوم أول خميس من رجب ثم يصلى فيما بين العشاء والعتمة 000ثم يسجد سجدة أخرى 000ثم يسأل حاجته فى سجوده فإنها تقضى "رواه رزين والخطأ هنا هو أن صلاة وصيام أول خميس من رجب تجعل أى دعاء مستجاب فى السجود ويخالف هذا أن المصلى قد يدعو بما حرم الله مثل النبوة والتحول للملائكية و إنزال معجزة أو إدخال كافر الجنة أو مسلم النار فهل سيستجيب الله له ؟قطعا لا بدليل رفضه دعاء نوح (ص)عندما طلب إدخال ابنه الكافر فى رحمة الله فقال له بسورة هود "إنه ليس من أهلك إنه عمل غير صالح فلا تسئلن ما ليس لك به علم إنى أعظك أن تكون من الجاهلين ".
86-من صام يوم 27 من رجب كتب الله له صيام 6 أشهر وهو اليوم الذى هبط فيه جبريل على محمد "رواه أبو موسى المدينى والخطأ هنا أن صيام 27 رجب ثوابه ثواب صيام 6 أشهر ويخالف هذا أن صيام اليوم بعشر حسنة مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وليس بثواب 60 شهرا لأنهم طبقا للقول 18000حسنة فيما لو كان الشهر 30 يوما ومن ثم لا مجال للتساوى وهو يناقض قولهم "إن شهر رجب شهر عظيم من صام منه يوما كتب الله له صيام ألف سنة "وهنا ألف سنة غير 60 شهرا .
87-سئل عن السائحين فقال هم الصائمون رواه البيهقى فى الشعب والخطأ هنا هو أن السائحين هم الصائمون ويخالف هذا أن الله فسر السائحون بأنهم التائبون العابدون الحامدون الراكعون الساجدون فقال بسورة التوبة "التائبون العابدون الحامدون السائحون الراكعون الساجدون "فالسياحة هى العبادة هى الإسلام هى الإيمان هى التوبة هى الحمد هى الركوع هى السجود .
88- من صام ثلاثة أيام من رجب كتب له صيام شهر ومن صام 7 أيام من رجب أغلق الله عنه 7 من أبواب النار ومن صام 8 أيام00 أبواب من الجنة ومن صام نصف رجب حاسبه الله حسابا يسيرا "والخطأ هنا هو أن صيام 3 أيام يساوى فى الأجر صيام شهر ويخالف هذا أن العمل الصالح حسنة تحسب بعشر أمثالها مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "ومن ثم فصيام ثلاثة أيام بثلاثين حسنة بينما صيام الشهر بثلاثمائة حسنة ومن ثم فهم لا يتساويان والخطأ الأخر هو أن الصائم نصف رجب يحاسب حسابا يسيرا ويخالف هذا أن كل مسلم يحاسب حسابا يسيرا لأن كل مسلم يأخذ كتابه بيمينه وفى هذا قال بسورة الإنشقاق"فأما من أوتى كتابه بيمينه فسوف يحاسب حسابا يسيرا "وهو يعارض قولهم "إن شهر رجب شهر عظيم من صام منه يوما كتب الله له صيام ألف سنة 000"فهنا ثواب صيام 3 أيام هو ثواب صيام 3 آلاف سنة بينما فى القول صيام شهر وهو تناقض.
89- أثر أبو الدرداء وقد سأله رجل 000 أطفأ صومه ذلك اليوم غضب الله تعالى وأغلق بابا من أبواب النار 0000وله إذا أمسى عشر دعوات مستجابات "والخطأ هنا هو إغلاق الصيام لباب من أبواب النار ويخالف هذا أن أبواب النار مغلقة لا تفتح إلا لإدخال الكفار والخطأ الأخر هو أن الصائم له عشر دعوات مستجابات ويخالف هذا أنه له عشر حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ".
90-خطبنا رسول الله قبل رجب بجمعة فقال أيها الناس إنه قد أظلكم شعر عظيم تضاعف فيه الحسنات 0000والخطأ هنا هو أن رجب شهر الله ويخالف هذا أن الشهور كلها شهور الله لقوله تعالى بسورة التوبة "إن عدة الشهور عند الله إثنا عشر شهرا "والخطأ الأخر هو مضاعفة الحسنات فى رجب ويخالف هذا أن لاعطاء الحسنات قاعدة ثابتة لا تزيد ولا تنقص هى عشر حسنات للعمل غير المالى و700و1400حسنة .
91-من صام يوما من رجب عدل صيام شهر ومن صام 000ومن صام منه عشرة أيام بدل الله سيئاته حسنات ومن صام 18 يوما نادى مناد إن الله غفر لك ما مضى فاستأنف العمل والخطأ هنا هو أن صيام يوم من رجب يعدل صيام شهر ويخالف هذا أن جزاء الصيام هو عشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "ومن ثم صيام شهر = 300حسنة فكيف يساوى صيام يوم صيام شهر والخطأ الأخر هو تبديل السيئات حسنات ويخالف هذا أن الحسنات تمحو السيئات مصداق لقوله بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "والخطأ الثالث أن صيام 18 يوم يعنى غفران ما مضى من الذنوب ويخالف هذا أن أى حسنة تمحو ما قبلها من السيئات طبقا لقوله السابق بسورة هود وهو يناقض قولهم "إن شهر رجب شهر عظيم من صام منه يوما كتب الله له صوم ألف سنة فهنا صيام يوم بألف سنة وفى القول بشهر وهو تعارض .
92-من أحيا ليلة من رجب وصام يوما أطعمه الله من ثمار الجنة 000إلا من فعل ثلاثا من قتل نفسا أو سمع مستغيثا 000فلم يغثه أو شكا إليه أخوه حاجة فلم يفرج عنه والخطأ عنه هو أن متاع الجنة محرم على الثلاثة ويخالف هذا أن الجنة محرمة هى ومتاعها على الكفار كلهم وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف "ونادى أصحاب النار أصحاب الجنة أن أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله قالوا إن الله حرمهما على الكافرين "كما أن القاتل قد يدخل الجنة كالعبد الصالح الذى قتل الغلام بسورة الكهف كما أن سامع المستغيث قد يدخل الجنة إذا لم يكن قادرا على الغوث .
93-من مشى فى حاجة أخيه كان له خيرا من اعتكاف 10 سنين ومن اعتكف يوما ابتغاء وجه الله جعل الله بينه وبين النار ثلاثة خنادق كل خندق أبعد ما بين الخافقين وفى رواية "هذا شهرين رواه الطبرانى والخطأ هنا هو أن المشى فى حاجة الأخ أفضل ثوابا من اعتكاف 10 سنين أو شهرين ويخالف هذا أن المشى والإعتكاف فى الثواب كل منهما بعشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "والخطأ الأخر هو مباعدة الله بين المعتكف وبين النار ثلاثة خنادق كل خندق أبعد ما بين الخافقين وهذا تخريف لأن الفاصل بين الجنة والنار هو سور مصداق لقوله بسورة الحديد "وضرب بينهم بسور له باب باطنه فيه الرحمة وظاهره من قبله العذاب "ونلاحظ تناقضا بين رواية خير له من اعتكاف عشر سنين ورواية أفضل من أن يعتكف فى مسجدى هذا شهرين "فهنا عشر سنين وهنا شهرين .
94-إن شهر رجب شهر عظيم من صام منه يوما كتب الله له صوم ألف سنة ومن صام يومين كتب له صيام ألفى سنة ومن صام ثلاثة 0003000سنة ومن صام7 أيام أغلقت عنه أبواب النار ومن صام 8 أيام فتحت له أبواب الجنة الثمانية 0000والخطأ الأول هو أن صيام اليوم بألف سنة ثواب وهو ما يخالف أن العمل الواحد الصالح بعشر حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "والثانى إغلاق أبواب جهنم بسبب صيام 7 أيام ويخالف هذا أنها مغلقة لا تفتح إلا لإدخال الكفار الميتيين والثالث فتح أبواب الجنة لمن صام 8 أيام ويخالف هذا أنها مغلقة لا تفتح إلا لإدخال مسلم ميت وهو يناقض قولهم صوم أول يوم من رجب كفارة 3 سنوات والثانى كفارة 2 والثالث كفارة سنة ثم كل يوم كفارة سنة رواه أبو محمد الخلال فى فضائل رجب فهنا ثواب صيام أيام رجب إما 3أو 2أو سنة كفارة أو كفارة شهر بينما فى القول ثواب ألف وألفين وثلاثة آلاف .
Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 97871
تاريخ التسجيل : 11/07/2009
العمر : 56
الموقع : مكة

https://betalla.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى