بحـث
المواضيع الأخيرة
فبراير 2023
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 |
دخول
الرد على مقال حول معنى التأويل وعلاقته بالمحكم والمتشابه
الرد على مقال حول معنى التأويل وعلاقته بالمحكم والمتشابه
حول معنى التأويل وعلاقته بالمحكم والمتشابه
(و نخلص من هذا إلى أن التأويل في المصطلح القرآني لا يكون إلاّ لما فيه غموض يفتقر إلى التفسير .
فالتأويل ـ قرآنيًا ـ تفسير و لكن لما فيه غموض) .
فتأويل الاحلام والرؤى معناه كشف الغموض عنها, أي تفسيرها ومعرفة دلالتها.وتأويل الفعل عندما يكون غامضا معناه كشف الغموض عن سبب أيقاع الفعل مثلمافعل العبد الصالح مع نبي الله موسى(ع).وكذلك تأويل المعالملات التجارية معناه حساب الحقوق والمستحقات الناجمة عنها.أما تأويل النزاعات فمعناه حل هذه النزاعات ومعرفة من معه الحق ومن عليه الحق.
قال الأخ جمال "الكلام الغير مباشر هو مثل الكلام الرمزي ( الشفرة السرية مثلا) أو الكلام التشبيهي مثل الأخبار الغيبي في القرآن عن الجنة والنار"
الخطأ هنا الإخبار الغيبى فى القرآن عن الجنة والنار كلام تشبيهى
التشبيه يكون فيه مشبه ومشبه به والكلام فى الجنة والنار هو إخبار حقيقى بما فيهما فكيف يكون كلاما تشبيهيا غير مباشر ؟
قال الأخ جمال " الكلام المباشر لايحتاج الى تأويل لمعرفة مقصودة. بينما الكلام الغير مباشر يحتاج الى تأويل لمعرفة مقصودة." انتهى
الخطأ أن الكلام المباشر لا يحتاج لتأويل
الحق هو أن القرآن كما قلت فيه كلام مباشر وغير مباشر ومع هذا فقد أخبرنا الله أن الكل له تأويل فالكتاب يعلم تأويله مباشر وغير مباشر الله والعلماء فقال" هو الذى أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين فى قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون فى العلم"
قال الأخ جمال "وسمي التأويل تأويلا لأنه يتعدى المعاني المتوقعة من الكلام, وبذلك نصل اليه بعد جهد معرفي أو مشاهدة حسية, فنقول بأن تفسير ذاك الكلام قد آل الى كذا وكذا بعيدا عن المعاني الظاهرية التي قد يحمل عليها, وبذلك فأن كذا وكذا هو تأويل ذاك الكلام"انتهى
الخطأ هنا أن التأويل سمى كذلك لتعديه المعانى المتوقعة
الحق أن التأويل الإلهى لا يتعدى المعانى المتوقعة وكذلك يجب فى تفسيراتنا حتى يظهر التفسير الإلهى فى الكعبة الحقيقية والسبب هو أن الكتاب نزل بلسان القوم كما قال تعالى " وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم"ومن ثم فالكتاب عندما نزل كان الناس يفهمونه فهما سليما دون حاجة للجهد لأنه نزل بلغتهم ذات المعانى المعروفة عندهم
قال الأخ جمال "الجواب هو: الآية المحكمة: هي التي يقع مقصودها في أحدى معانيها الظاهرية(أي هي من الكلام المباشر) والتي لايوجد من بين المعاني الظاهرية التي قد تحمل عليها معنى يؤدي الى الأضلال والفتنة. وسميت محكمة لأمتناعها على أن تحمل على مايؤدي الى الأضلال والفتنة. فهي محكمة بوجة المحاولات التفسيرية المنحرفة للذين في قلوبهم زيغ أما الآية المتشابهة: فهي الآية التي يوجد من بين المعاني الظاهرية التي قد تحمل عليها معنى يؤدي الى الأضلال والفتنة, وطبعا هذا المعنى هو ليس مقصودها " انتهى
الخطأ هنا هو أن الآية المحكمة هى لايوجد فيها معنى من المعانى الظاهرية المؤدية للإضلال والمتشابهة هى التى يوجد لها معنى يؤدى للإضلال
الحق هو أن الآية المحكمة هى الآية الثابتة التى لم تنسخها آية أخرى والمراد التى بها حكم ثابت لم ينزل حكم أخر ينسخه والآية المتشابهة هى الآية التى تشابه آية فى قضية واحدة وأحدهما ناسخ والأخر منسوخ فهما متشابهان فى القضية
ولو قرأت كتب الفرق خاصة الشيعة والباطنية لوجدت أن كل آيات المصحف الحالى بلا استثناء قد تم تأويلها تأويلات فاسدة فمثلا المحرمات من قتل وزنى وسرقة وغيرها تم تأويلها على أنها الصحابة أبو بكر وعمر وغيرهم
قال الأخ جمال "وطبعا هناك آيات مبهمة لاهي متشابهه ولامحكمة مثل : الر, الم, و كهيعص."
الخطأ وجود آيات مبهمة فى القرآن
الحق أن النوع الثالث لم يذكره الله فى المصحف الحالى فهو تقسيم من عندك فهما المحكم والمتشابه وما تقول أنه مبهم قد فصله الله فى التفسير الإلهى وهو البيان أى الذكر فقال "ثم إن علينا بيانه " وقال " "كتاب فصلت آياته"
قال الأخ جمال "الآية 7 من ال-عمران تقول لنا بأن الله وحدة يعلم تأويل القرآن. أي هو وحدة يعلم المقاصد من الكلام الغامض والمبهم" انتهى
الخطأ هنا هو أن الله وحده من يعلم تأويل القرآن
والسؤال لك إذا كان الأمر كذلك فلماذا أنزل الله كتابه هل حتى لا نفهمه ؟ قطعا لا إن الله أنزل الكتاب وعلم تأويله للرسول (ص) الذى علمه للناس ولذا كان معلوما تأويله للمؤمنين حتى قال الله فيهم " وما كنت تتلوا من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون بل هو آيات بينات فى صدور الذين
أوتوا العلم وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون" ولو كانوا لا يعلمونه فهذا معناه أنهم والرسول – معاذ الله – كانوا جهلة يطيعون ما لا يعلمون
(و نخلص من هذا إلى أن التأويل في المصطلح القرآني لا يكون إلاّ لما فيه غموض يفتقر إلى التفسير .
فالتأويل ـ قرآنيًا ـ تفسير و لكن لما فيه غموض) .
فتأويل الاحلام والرؤى معناه كشف الغموض عنها, أي تفسيرها ومعرفة دلالتها.وتأويل الفعل عندما يكون غامضا معناه كشف الغموض عن سبب أيقاع الفعل مثلمافعل العبد الصالح مع نبي الله موسى(ع).وكذلك تأويل المعالملات التجارية معناه حساب الحقوق والمستحقات الناجمة عنها.أما تأويل النزاعات فمعناه حل هذه النزاعات ومعرفة من معه الحق ومن عليه الحق.
قال الأخ جمال "الكلام الغير مباشر هو مثل الكلام الرمزي ( الشفرة السرية مثلا) أو الكلام التشبيهي مثل الأخبار الغيبي في القرآن عن الجنة والنار"
الخطأ هنا الإخبار الغيبى فى القرآن عن الجنة والنار كلام تشبيهى
التشبيه يكون فيه مشبه ومشبه به والكلام فى الجنة والنار هو إخبار حقيقى بما فيهما فكيف يكون كلاما تشبيهيا غير مباشر ؟
قال الأخ جمال " الكلام المباشر لايحتاج الى تأويل لمعرفة مقصودة. بينما الكلام الغير مباشر يحتاج الى تأويل لمعرفة مقصودة." انتهى
الخطأ أن الكلام المباشر لا يحتاج لتأويل
الحق هو أن القرآن كما قلت فيه كلام مباشر وغير مباشر ومع هذا فقد أخبرنا الله أن الكل له تأويل فالكتاب يعلم تأويله مباشر وغير مباشر الله والعلماء فقال" هو الذى أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين فى قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله إلا الله والراسخون فى العلم"
قال الأخ جمال "وسمي التأويل تأويلا لأنه يتعدى المعاني المتوقعة من الكلام, وبذلك نصل اليه بعد جهد معرفي أو مشاهدة حسية, فنقول بأن تفسير ذاك الكلام قد آل الى كذا وكذا بعيدا عن المعاني الظاهرية التي قد يحمل عليها, وبذلك فأن كذا وكذا هو تأويل ذاك الكلام"انتهى
الخطأ هنا أن التأويل سمى كذلك لتعديه المعانى المتوقعة
الحق أن التأويل الإلهى لا يتعدى المعانى المتوقعة وكذلك يجب فى تفسيراتنا حتى يظهر التفسير الإلهى فى الكعبة الحقيقية والسبب هو أن الكتاب نزل بلسان القوم كما قال تعالى " وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه ليبين لهم"ومن ثم فالكتاب عندما نزل كان الناس يفهمونه فهما سليما دون حاجة للجهد لأنه نزل بلغتهم ذات المعانى المعروفة عندهم
قال الأخ جمال "الجواب هو: الآية المحكمة: هي التي يقع مقصودها في أحدى معانيها الظاهرية(أي هي من الكلام المباشر) والتي لايوجد من بين المعاني الظاهرية التي قد تحمل عليها معنى يؤدي الى الأضلال والفتنة. وسميت محكمة لأمتناعها على أن تحمل على مايؤدي الى الأضلال والفتنة. فهي محكمة بوجة المحاولات التفسيرية المنحرفة للذين في قلوبهم زيغ أما الآية المتشابهة: فهي الآية التي يوجد من بين المعاني الظاهرية التي قد تحمل عليها معنى يؤدي الى الأضلال والفتنة, وطبعا هذا المعنى هو ليس مقصودها " انتهى
الخطأ هنا هو أن الآية المحكمة هى لايوجد فيها معنى من المعانى الظاهرية المؤدية للإضلال والمتشابهة هى التى يوجد لها معنى يؤدى للإضلال
الحق هو أن الآية المحكمة هى الآية الثابتة التى لم تنسخها آية أخرى والمراد التى بها حكم ثابت لم ينزل حكم أخر ينسخه والآية المتشابهة هى الآية التى تشابه آية فى قضية واحدة وأحدهما ناسخ والأخر منسوخ فهما متشابهان فى القضية
ولو قرأت كتب الفرق خاصة الشيعة والباطنية لوجدت أن كل آيات المصحف الحالى بلا استثناء قد تم تأويلها تأويلات فاسدة فمثلا المحرمات من قتل وزنى وسرقة وغيرها تم تأويلها على أنها الصحابة أبو بكر وعمر وغيرهم
قال الأخ جمال "وطبعا هناك آيات مبهمة لاهي متشابهه ولامحكمة مثل : الر, الم, و كهيعص."
الخطأ وجود آيات مبهمة فى القرآن
الحق أن النوع الثالث لم يذكره الله فى المصحف الحالى فهو تقسيم من عندك فهما المحكم والمتشابه وما تقول أنه مبهم قد فصله الله فى التفسير الإلهى وهو البيان أى الذكر فقال "ثم إن علينا بيانه " وقال " "كتاب فصلت آياته"
قال الأخ جمال "الآية 7 من ال-عمران تقول لنا بأن الله وحدة يعلم تأويل القرآن. أي هو وحدة يعلم المقاصد من الكلام الغامض والمبهم" انتهى
الخطأ هنا هو أن الله وحده من يعلم تأويل القرآن
والسؤال لك إذا كان الأمر كذلك فلماذا أنزل الله كتابه هل حتى لا نفهمه ؟ قطعا لا إن الله أنزل الكتاب وعلم تأويله للرسول (ص) الذى علمه للناس ولذا كان معلوما تأويله للمؤمنين حتى قال الله فيهم " وما كنت تتلوا من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون بل هو آيات بينات فى صدور الذين
أوتوا العلم وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون" ولو كانوا لا يعلمونه فهذا معناه أنهم والرسول – معاذ الله – كانوا جهلة يطيعون ما لا يعلمون

» رد على مقال حول معنى التأويل وعلاقته بالمحكم والمتشابه
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال الفرقان
» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال زواج المتعة
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال الفرقان
» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال زواج المتعة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى العمل بأمور قليلة لا يزاد عليها إسلام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الصدقة ترد على الفقراء فقط
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تبت نزلت فى حياة أبى لهب
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى حصر عمر اختيار الخليفة فى ستة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نفع العمل للغير
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود الأولاد مع إبراهيم(ص) تحت شجرة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود مرضع فى الجنة لإبراهيم بن النبى (ص)
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى العلم بالغيب الممثل فى المسيخ الدجال
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى سماع صوت من القبور صادر من المعذبين
» نقد كتاب ألوهية محمد في العقيدة الإسلامية
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود الملائكة فى القبر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى سماع الموتى لكلام الأحياء لهم
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى شهادة الناس تدخل الميت الجنة أو النار
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وسيلة عذاب المنتحر ما انتحر به
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى المنتحرون كلهم يدخلون النار
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وضع الجريد على القبر يخفف عذاب المذنبين
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى ولادة المولود على الملة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى العلم بالغيب الممثل فى الدجال
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى إحلال الله مكة للنبى (ص)ساعة من نهار وحده
» نظرات فى كتاب المارمونية خدعة تحولت إلى دين
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النبى (ص)أوتى مفاتيح الأرض
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى ظهور ملك الموت للناس
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الملكين الأرض فى القبر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى رجم الزناة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى متبع الجنازة له قيراطان
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى أجر المصلى على الجنازة قيراط
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى التكبير على الجنازات
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى سماع المخلوقات كلها عدا الإنسان صوت النفس الميتة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى العذاب يكون بسبب اللسان وكذلك الرحمة
» نقد كتاب تهافت التحريفية الجديدة لا وجود لنبي اسمه محمد(ص)
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى التصدق يرفع درجة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الخلاف بين الصحابة فى حكم
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تعذيب الميت ببكاء غيره
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تعذيب الميتة بذنب غيرها
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تغيير خلقة الله بالدهن باللون الأصفر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى اخراج الرجل من قبره للنفث فى فيه والباسه قميصه
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تضفير شعر المرأة الميتة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الحقو وهو الإزار سينفع ابنته
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى خروج ناس من النار بعد دخولهم إياها