بحـث
المواضيع الأخيرة
يونيو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
الرد على مقال زواج المتعة
صفحة 1 من اصل 1
الرد على مقال زواج المتعة
مقال زواج المتعة
قال الأخ الكاتب "والملاحظ أن كل العتاب للنبى جاء له بصفتة الشخصية أو بصفة النبى ؛ بينما جاء الأمر بإتباعه بصفته الرسول ؛ ومعنى ذلك أن محمدا النبى هو أول من يطيع الرسول أى الرسالة أى القرآن، يقول له ربه ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللّه وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّك :الاحزاب 1؛2 ) وتجد التاريخ الشخصى للنبى فى القرآن يأتى بوصفه النبى ؛ مثل قولة تعالى ( يا نساء النبى .... )( يا آيها الذين امنوا لا تدخلوا بيوت النبى ....)( يا آيها الذين آمنوا لا ترفعوا اصواتكم فوق صوت النبى ) ومعناه فيما يخص موضوعنا أن الرسول هو الذى بلغ التشريع عن ربه من خلال القرآن الكريم ؛ وأن النبى فى حد ذاته لا يملك التشريع ؛ فإذا حدث وأفتى فى شأن تشريع يخص شخصه قال له ربه ( يا أيها النبى لم تحرم ما أحل الله لك ) . "انتهى
الخطأ هنا أن كلمة النبى تختص بشخص محمد (ص) وتاريخه القرآنى ولذا يأتى العتاب للنبى (ص)
الملاحظ فى آيات العتاب هو أن كلمة النبى (ص) لم تذكر فى أى آية سوى آية سورة التحريم وهذه آيات العتاب :
"عفا الله عنك لما أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين"
"إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا"
"وإذ تقول للذى أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك وتخفى فى نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكى لا يكون على المؤمنين حرج فى أزواج أدعياءهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا"
"عبس وتولى أن جاءه الأعمى وما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى وأما من استغنى فأنت له تصدى وما عليك ألا يزكى وأما من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى"
وأما آية "ما كان لنبى أن يكون له أسرى حتى يثخن فى الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم "فهى فى كل نبى والعتاب فيها للمؤمنين الذين أرادوا عرض الدنيا وليس لمحمد (ص)
الخطأ الثانى أن كلمة الرسول ليس لها علاقة بتاريخ محمد (ص)
سوف نذكر آيات عديدة هى :
قوله عن إخراج الرسول والمؤمنين من مكة وهو جزء شهير من تاريخه "وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم
قوله عن دعوة الرسول المجاهدين فى أحد للعودة لأماكنهم جزء من تاريخه " إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم فى أخراكم فأثابكم غما بغم "
قوله عن مناجاة المؤمنين للرسول "يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدى نجواكم صدقة ذلك خير لكم وأطهر فإن لم تجدوا فإن الله غفور رحيم
قوله عن ظن القوم أن الرسول لن يعود لأهله وهو جزء من تاريخه "بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا وزين ذلك فى قلوبكم وظننتم ظن السوء وكنتم قوما بورا"
قوله عن أكل الرسول ومشيه فى الأسواق جزء من تاريخه " وقالوا مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشى فى الأسواق لولا أنزل إليه ملك فيكون معه نذيرا أو يلقى إليه كنز أو تكون له جنة يأكل منها وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا"
قوله عن عدم أذى الرسول فى بيوته ونسائه" وإذا سألتموهن متاعا فسئلوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما"
ولو أردت المزيد فسوف أتيك به
قال الأخ الكاتب" حين نزل القرآن الكريم كان الزواج الشرعى معروفا . وقبل أن يكون نبيا ؛ وقبل نزول الوحى تزوج محمد بن عبد الله من السيدة خديجة زواجا شرعيا، بل انه عليه السلام جاء من آباء واجداد تزوجوا زواجا شرعيا صحيحا و( الله اعلم حيث يجعل رسالته) " الانعام 125"انتهى
الخطأ هنا أن الرسول قبل البعثة وأبائه وأجداده كلهم تزوجوا زواجا شرعيا
تزوج الرسول قبل البعثة والآباء والأجداد لم يكن كله زواجا شرعيا أى إسلاميا لأنه الرسول نفسه لم يكن يعرف ما الكتاب وهو الإسلام وفى هذا قال تعالى " ما كنت تدرى ما الكتاب ولا الإيمان" وقال فى غفلته عن أحكام القرآن ""نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين" والزواج الشرعى هو من يستوفى كل شروط الزواج الإسلامى وتلك الزيجات كثير منها لم يستوفى تلك الشروط والقول الصحيح أنه كان زواجا محللا حسب شراعهم ومقبول إسلاميا فى أنه ليس زنى وأما باقى الآباء كالرسل فكان زواجهم إسلاميا وقطعا أنا لا أقول أنه كان فيه شبهة زنى أو زنى
قال الأخ الكاتب "ولا يمكن ان يختار الله تعالى رسولا إلا إذا كان قد جاء من اسلاف تزوجوا زواجا شرعيا . "
الخطأ أن كل الرسل جاءوا من زواج شرعى والحق هو أن بعضهم وهم آدم (ص) وعيسى(ص) لم يأتوا من زواج
قال الأخ الكاتب "س: وهل يجوز فى الزواج الشرعى أن يتفق الطرفان على تحديد مدة للزواج ؟
ج ) نعم ، لأن الأصل فى الزواج التراضى والاتفاق" انتهى
الخطأ الأول هو أن الأصل فى الزواج التراضى والإتفاق فالأصل فى الزواج هو إتباع أحكام الله فى الزواج ومنها التراضى فأحكام الله هى الأصل فى كل شىء .
الخطأ الثانى هو شرعية الزواج بمدة والحق هو أنه غير شرعى لأن الأصل فى الزواج الشرعى عند الله هو المودة والرحمة فأى مودة ورحمة فى الاتفاق على الطلاق قبل الزواج ؟
أضف لهذا أن هذا الزواج لا فارق بينه وبين اتفاقية الزنى بين الداعرة والزانى فهناك مدة للتمتع فى كلاهما يتفارقان بعدها وهناك مال مقابل التمتع فى الحالتين وهناك شهود فى الحالين ففى حالة الزنى يكون القواد شاهدا على العقد ومن حضرته من الزانيات الأخريات ومن ثم لا فارق بينهما ولو أبحنا- وهو محرم- هذا الزواج فنحن نبيحه للأغنياء ونحرم منه الفقراء فالغنى يتمتع بأمواله بالنساء والفقير يأكل الحصرم قطعا هذا جنون فالشريعة للكل والأمر محرم ولم يأت نص فى المصحف الحالى يقول بزواج المتعة ولم يبح نص فيه الطلاق قبل الزواج فكل النصوص تقول أن الطلاق بعد الزواج
قال الأخ الكاتب "6_ والقاعدة القرآنية الشرعية تجعل العقد شريعة المتعاقدين ؛ والله تعالى يقول (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُود ) المائدة1" انتهى
الخطأ أن القاعدة الشرعية تقول العقد شريعة المتعاقدين والحق أن العقد شريعة الله فلو كان شريعة المتعاقدين لكانت صفقات المخدرات عقدا شرعيا ولكانت صفق الداعرة مع الزانى صفقة شرعية فأى عقد لابد أن يوافق احكام الله حتى يكون صحيحا
قال الأخ الكاتب "والملاحظ أن كل العتاب للنبى جاء له بصفتة الشخصية أو بصفة النبى ؛ بينما جاء الأمر بإتباعه بصفته الرسول ؛ ومعنى ذلك أن محمدا النبى هو أول من يطيع الرسول أى الرسالة أى القرآن، يقول له ربه ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللّه وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّك :الاحزاب 1؛2 ) وتجد التاريخ الشخصى للنبى فى القرآن يأتى بوصفه النبى ؛ مثل قولة تعالى ( يا نساء النبى .... )( يا آيها الذين امنوا لا تدخلوا بيوت النبى ....)( يا آيها الذين آمنوا لا ترفعوا اصواتكم فوق صوت النبى ) ومعناه فيما يخص موضوعنا أن الرسول هو الذى بلغ التشريع عن ربه من خلال القرآن الكريم ؛ وأن النبى فى حد ذاته لا يملك التشريع ؛ فإذا حدث وأفتى فى شأن تشريع يخص شخصه قال له ربه ( يا أيها النبى لم تحرم ما أحل الله لك ) . "انتهى
الخطأ هنا أن كلمة النبى تختص بشخص محمد (ص) وتاريخه القرآنى ولذا يأتى العتاب للنبى (ص)
الملاحظ فى آيات العتاب هو أن كلمة النبى (ص) لم تذكر فى أى آية سوى آية سورة التحريم وهذه آيات العتاب :
"عفا الله عنك لما أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين"
"إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا"
"وإذ تقول للذى أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك وتخفى فى نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكى لا يكون على المؤمنين حرج فى أزواج أدعياءهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا"
"عبس وتولى أن جاءه الأعمى وما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى وأما من استغنى فأنت له تصدى وما عليك ألا يزكى وأما من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى"
وأما آية "ما كان لنبى أن يكون له أسرى حتى يثخن فى الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم "فهى فى كل نبى والعتاب فيها للمؤمنين الذين أرادوا عرض الدنيا وليس لمحمد (ص)
الخطأ الثانى أن كلمة الرسول ليس لها علاقة بتاريخ محمد (ص)
سوف نذكر آيات عديدة هى :
قوله عن إخراج الرسول والمؤمنين من مكة وهو جزء شهير من تاريخه "وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم
قوله عن دعوة الرسول المجاهدين فى أحد للعودة لأماكنهم جزء من تاريخه " إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم فى أخراكم فأثابكم غما بغم "
قوله عن مناجاة المؤمنين للرسول "يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدى نجواكم صدقة ذلك خير لكم وأطهر فإن لم تجدوا فإن الله غفور رحيم
قوله عن ظن القوم أن الرسول لن يعود لأهله وهو جزء من تاريخه "بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا وزين ذلك فى قلوبكم وظننتم ظن السوء وكنتم قوما بورا"
قوله عن أكل الرسول ومشيه فى الأسواق جزء من تاريخه " وقالوا مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشى فى الأسواق لولا أنزل إليه ملك فيكون معه نذيرا أو يلقى إليه كنز أو تكون له جنة يأكل منها وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا"
قوله عن عدم أذى الرسول فى بيوته ونسائه" وإذا سألتموهن متاعا فسئلوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما"
ولو أردت المزيد فسوف أتيك به
قال الأخ الكاتب" حين نزل القرآن الكريم كان الزواج الشرعى معروفا . وقبل أن يكون نبيا ؛ وقبل نزول الوحى تزوج محمد بن عبد الله من السيدة خديجة زواجا شرعيا، بل انه عليه السلام جاء من آباء واجداد تزوجوا زواجا شرعيا صحيحا و( الله اعلم حيث يجعل رسالته) " الانعام 125"انتهى
الخطأ هنا أن الرسول قبل البعثة وأبائه وأجداده كلهم تزوجوا زواجا شرعيا
تزوج الرسول قبل البعثة والآباء والأجداد لم يكن كله زواجا شرعيا أى إسلاميا لأنه الرسول نفسه لم يكن يعرف ما الكتاب وهو الإسلام وفى هذا قال تعالى " ما كنت تدرى ما الكتاب ولا الإيمان" وقال فى غفلته عن أحكام القرآن ""نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين" والزواج الشرعى هو من يستوفى كل شروط الزواج الإسلامى وتلك الزيجات كثير منها لم يستوفى تلك الشروط والقول الصحيح أنه كان زواجا محللا حسب شراعهم ومقبول إسلاميا فى أنه ليس زنى وأما باقى الآباء كالرسل فكان زواجهم إسلاميا وقطعا أنا لا أقول أنه كان فيه شبهة زنى أو زنى
قال الأخ الكاتب "ولا يمكن ان يختار الله تعالى رسولا إلا إذا كان قد جاء من اسلاف تزوجوا زواجا شرعيا . "
الخطأ أن كل الرسل جاءوا من زواج شرعى والحق هو أن بعضهم وهم آدم (ص) وعيسى(ص) لم يأتوا من زواج
قال الأخ الكاتب "س: وهل يجوز فى الزواج الشرعى أن يتفق الطرفان على تحديد مدة للزواج ؟
ج ) نعم ، لأن الأصل فى الزواج التراضى والاتفاق" انتهى
الخطأ الأول هو أن الأصل فى الزواج التراضى والإتفاق فالأصل فى الزواج هو إتباع أحكام الله فى الزواج ومنها التراضى فأحكام الله هى الأصل فى كل شىء .
الخطأ الثانى هو شرعية الزواج بمدة والحق هو أنه غير شرعى لأن الأصل فى الزواج الشرعى عند الله هو المودة والرحمة فأى مودة ورحمة فى الاتفاق على الطلاق قبل الزواج ؟
أضف لهذا أن هذا الزواج لا فارق بينه وبين اتفاقية الزنى بين الداعرة والزانى فهناك مدة للتمتع فى كلاهما يتفارقان بعدها وهناك مال مقابل التمتع فى الحالتين وهناك شهود فى الحالين ففى حالة الزنى يكون القواد شاهدا على العقد ومن حضرته من الزانيات الأخريات ومن ثم لا فارق بينهما ولو أبحنا- وهو محرم- هذا الزواج فنحن نبيحه للأغنياء ونحرم منه الفقراء فالغنى يتمتع بأمواله بالنساء والفقير يأكل الحصرم قطعا هذا جنون فالشريعة للكل والأمر محرم ولم يأت نص فى المصحف الحالى يقول بزواج المتعة ولم يبح نص فيه الطلاق قبل الزواج فكل النصوص تقول أن الطلاق بعد الزواج
قال الأخ الكاتب "6_ والقاعدة القرآنية الشرعية تجعل العقد شريعة المتعاقدين ؛ والله تعالى يقول (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُود ) المائدة1" انتهى
الخطأ أن القاعدة الشرعية تقول العقد شريعة المتعاقدين والحق أن العقد شريعة الله فلو كان شريعة المتعاقدين لكانت صفقات المخدرات عقدا شرعيا ولكانت صفق الداعرة مع الزانى صفقة شرعية فأى عقد لابد أن يوافق احكام الله حتى يكون صحيحا
مواضيع مماثلة
» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال الفرقان
» المراد بالأجور المهور فيما يسمى خطأ زواج المتعة الذى لا وجود له فى الاسلام
» جنون زواج المتعة أنه يوجب عدة مع أنه لا يوجب مهرا
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال الفرقان
» المراد بالأجور المهور فيما يسمى خطأ زواج المتعة الذى لا وجود له فى الاسلام
» جنون زواج المتعة أنه يوجب عدة مع أنه لا يوجب مهرا
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:50 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد دنانير الأفضلية
اليوم في 5:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وعظ الملائكة كل صباح
اليوم في 5:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى على وفاطمة كانوا عرايا ليس لهم لبس
اليوم في 5:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عدم سؤال أى حساب الرجل عند ضرب زوجته دون استثناء
اليوم في 5:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نهى النبى(ص) عن ضرب النساء بلا استثناء
اليوم في 5:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اباحة الزوجة جماع جاريتها
اليوم في 5:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النهى عن ضرب النساء
اليوم في 5:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القسم على عدم جماع الزوجات شهرا
اليوم في 5:40 am من طرف Admin
» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل
اليوم في 5:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى أضر فتنة على الرجال النساء
أمس في 6:06 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى أعظم الناس حقا على المرأة زوجها
أمس في 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الرسول (ص)هو من يشرع من عنده
أمس في 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحريم مجىء المسافر ليلا لبيته حيث زوجته
أمس في 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى خلق المرأة من ضلع أعوج
أمس في 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى زواج الودود الولود
أمس في 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اجتماع النسوة وقيامهن بهذا الكلام المسجوع
أمس في 6:02 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجوب شكر المرأة لزوجها
أمس في 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تفضيل بعض المسلمين على بعض دون سبب
أمس في 6:00 am من طرف Admin
» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية
أمس في 5:54 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحليل التقبيل فى رمضان
الجمعة يونيو 14, 2024 6:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحليل الختان
الجمعة يونيو 14, 2024 6:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ترخيص الكذب في ثلاث فقط
الجمعة يونيو 14, 2024 6:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى سير المرأة فى صورة شيطان
الجمعة يونيو 14, 2024 6:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى إباحة جماع المرأة من أعلى فى الحيض
الجمعة يونيو 14, 2024 6:06 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم المجامع فى الحيض
الجمعة يونيو 14, 2024 6:06 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود كفارة مالية لذنب مباشرة الحائض
الجمعة يونيو 14, 2024 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى جماع الجوارى بلا زواج
الجمعة يونيو 14, 2024 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشبه من علو نطفة على نطفة
الجمعة يونيو 14, 2024 6:03 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور
الجمعة يونيو 14, 2024 5:50 am من طرف Admin
» الرد على إرسال يحيى لآل يعقوب وعيسى(ص) لبنى إسرائيل
الخميس يونيو 13, 2024 8:28 pm من طرف Admin
» زمن يوسف(ص)قبل زمن موسى(ص)
الخميس يونيو 13, 2024 8:26 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى النطفة ء
الخميس يونيو 13, 2024 5:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى أول طعام لسكان الجنة زيادة كبد الحوت
الخميس يونيو 13, 2024 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود الناس فى الظلمة يوم القيامة
الخميس يونيو 13, 2024 5:50 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى نوم عينى النبى(ص) ويقظة قلبه
الخميس يونيو 13, 2024 5:50 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وضوء المجامع قبل النوم
الخميس يونيو 13, 2024 5:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض ف حكم غسل الذكر بعد الجماع
الخميس يونيو 13, 2024 5:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى المفعولات بعد الجماع
الخميس يونيو 13, 2024 5:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى الوضوء بعد الجماع
الخميس يونيو 13, 2024 5:46 am من طرف Admin