بحـث
المواضيع الأخيرة
يناير 2025
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دخول
الرد على مقال زواج المتعة
صفحة 1 من اصل 1
الرد على مقال زواج المتعة
مقال زواج المتعة
قال الأخ الكاتب "والملاحظ أن كل العتاب للنبى جاء له بصفتة الشخصية أو بصفة النبى ؛ بينما جاء الأمر بإتباعه بصفته الرسول ؛ ومعنى ذلك أن محمدا النبى هو أول من يطيع الرسول أى الرسالة أى القرآن، يقول له ربه ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللّه وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّك :الاحزاب 1؛2 ) وتجد التاريخ الشخصى للنبى فى القرآن يأتى بوصفه النبى ؛ مثل قولة تعالى ( يا نساء النبى .... )( يا آيها الذين امنوا لا تدخلوا بيوت النبى ....)( يا آيها الذين آمنوا لا ترفعوا اصواتكم فوق صوت النبى ) ومعناه فيما يخص موضوعنا أن الرسول هو الذى بلغ التشريع عن ربه من خلال القرآن الكريم ؛ وأن النبى فى حد ذاته لا يملك التشريع ؛ فإذا حدث وأفتى فى شأن تشريع يخص شخصه قال له ربه ( يا أيها النبى لم تحرم ما أحل الله لك ) . "انتهى
الخطأ هنا أن كلمة النبى تختص بشخص محمد (ص) وتاريخه القرآنى ولذا يأتى العتاب للنبى (ص)
الملاحظ فى آيات العتاب هو أن كلمة النبى (ص) لم تذكر فى أى آية سوى آية سورة التحريم وهذه آيات العتاب :
"عفا الله عنك لما أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين"
"إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا"
"وإذ تقول للذى أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك وتخفى فى نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكى لا يكون على المؤمنين حرج فى أزواج أدعياءهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا"
"عبس وتولى أن جاءه الأعمى وما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى وأما من استغنى فأنت له تصدى وما عليك ألا يزكى وأما من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى"
وأما آية "ما كان لنبى أن يكون له أسرى حتى يثخن فى الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم "فهى فى كل نبى والعتاب فيها للمؤمنين الذين أرادوا عرض الدنيا وليس لمحمد (ص)
الخطأ الثانى أن كلمة الرسول ليس لها علاقة بتاريخ محمد (ص)
سوف نذكر آيات عديدة هى :
قوله عن إخراج الرسول والمؤمنين من مكة وهو جزء شهير من تاريخه "وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم
قوله عن دعوة الرسول المجاهدين فى أحد للعودة لأماكنهم جزء من تاريخه " إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم فى أخراكم فأثابكم غما بغم "
قوله عن مناجاة المؤمنين للرسول "يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدى نجواكم صدقة ذلك خير لكم وأطهر فإن لم تجدوا فإن الله غفور رحيم
قوله عن ظن القوم أن الرسول لن يعود لأهله وهو جزء من تاريخه "بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا وزين ذلك فى قلوبكم وظننتم ظن السوء وكنتم قوما بورا"
قوله عن أكل الرسول ومشيه فى الأسواق جزء من تاريخه " وقالوا مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشى فى الأسواق لولا أنزل إليه ملك فيكون معه نذيرا أو يلقى إليه كنز أو تكون له جنة يأكل منها وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا"
قوله عن عدم أذى الرسول فى بيوته ونسائه" وإذا سألتموهن متاعا فسئلوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما"
ولو أردت المزيد فسوف أتيك به
قال الأخ الكاتب" حين نزل القرآن الكريم كان الزواج الشرعى معروفا . وقبل أن يكون نبيا ؛ وقبل نزول الوحى تزوج محمد بن عبد الله من السيدة خديجة زواجا شرعيا، بل انه عليه السلام جاء من آباء واجداد تزوجوا زواجا شرعيا صحيحا و( الله اعلم حيث يجعل رسالته) " الانعام 125"انتهى
الخطأ هنا أن الرسول قبل البعثة وأبائه وأجداده كلهم تزوجوا زواجا شرعيا
تزوج الرسول قبل البعثة والآباء والأجداد لم يكن كله زواجا شرعيا أى إسلاميا لأنه الرسول نفسه لم يكن يعرف ما الكتاب وهو الإسلام وفى هذا قال تعالى " ما كنت تدرى ما الكتاب ولا الإيمان" وقال فى غفلته عن أحكام القرآن ""نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين" والزواج الشرعى هو من يستوفى كل شروط الزواج الإسلامى وتلك الزيجات كثير منها لم يستوفى تلك الشروط والقول الصحيح أنه كان زواجا محللا حسب شراعهم ومقبول إسلاميا فى أنه ليس زنى وأما باقى الآباء كالرسل فكان زواجهم إسلاميا وقطعا أنا لا أقول أنه كان فيه شبهة زنى أو زنى
قال الأخ الكاتب "ولا يمكن ان يختار الله تعالى رسولا إلا إذا كان قد جاء من اسلاف تزوجوا زواجا شرعيا . "
الخطأ أن كل الرسل جاءوا من زواج شرعى والحق هو أن بعضهم وهم آدم (ص) وعيسى(ص) لم يأتوا من زواج
قال الأخ الكاتب "س: وهل يجوز فى الزواج الشرعى أن يتفق الطرفان على تحديد مدة للزواج ؟
ج ) نعم ، لأن الأصل فى الزواج التراضى والاتفاق" انتهى
الخطأ الأول هو أن الأصل فى الزواج التراضى والإتفاق فالأصل فى الزواج هو إتباع أحكام الله فى الزواج ومنها التراضى فأحكام الله هى الأصل فى كل شىء .
الخطأ الثانى هو شرعية الزواج بمدة والحق هو أنه غير شرعى لأن الأصل فى الزواج الشرعى عند الله هو المودة والرحمة فأى مودة ورحمة فى الاتفاق على الطلاق قبل الزواج ؟
أضف لهذا أن هذا الزواج لا فارق بينه وبين اتفاقية الزنى بين الداعرة والزانى فهناك مدة للتمتع فى كلاهما يتفارقان بعدها وهناك مال مقابل التمتع فى الحالتين وهناك شهود فى الحالين ففى حالة الزنى يكون القواد شاهدا على العقد ومن حضرته من الزانيات الأخريات ومن ثم لا فارق بينهما ولو أبحنا- وهو محرم- هذا الزواج فنحن نبيحه للأغنياء ونحرم منه الفقراء فالغنى يتمتع بأمواله بالنساء والفقير يأكل الحصرم قطعا هذا جنون فالشريعة للكل والأمر محرم ولم يأت نص فى المصحف الحالى يقول بزواج المتعة ولم يبح نص فيه الطلاق قبل الزواج فكل النصوص تقول أن الطلاق بعد الزواج
قال الأخ الكاتب "6_ والقاعدة القرآنية الشرعية تجعل العقد شريعة المتعاقدين ؛ والله تعالى يقول (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُود ) المائدة1" انتهى
الخطأ أن القاعدة الشرعية تقول العقد شريعة المتعاقدين والحق أن العقد شريعة الله فلو كان شريعة المتعاقدين لكانت صفقات المخدرات عقدا شرعيا ولكانت صفق الداعرة مع الزانى صفقة شرعية فأى عقد لابد أن يوافق احكام الله حتى يكون صحيحا
قال الأخ الكاتب "والملاحظ أن كل العتاب للنبى جاء له بصفتة الشخصية أو بصفة النبى ؛ بينما جاء الأمر بإتباعه بصفته الرسول ؛ ومعنى ذلك أن محمدا النبى هو أول من يطيع الرسول أى الرسالة أى القرآن، يقول له ربه ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللّه وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّك :الاحزاب 1؛2 ) وتجد التاريخ الشخصى للنبى فى القرآن يأتى بوصفه النبى ؛ مثل قولة تعالى ( يا نساء النبى .... )( يا آيها الذين امنوا لا تدخلوا بيوت النبى ....)( يا آيها الذين آمنوا لا ترفعوا اصواتكم فوق صوت النبى ) ومعناه فيما يخص موضوعنا أن الرسول هو الذى بلغ التشريع عن ربه من خلال القرآن الكريم ؛ وأن النبى فى حد ذاته لا يملك التشريع ؛ فإذا حدث وأفتى فى شأن تشريع يخص شخصه قال له ربه ( يا أيها النبى لم تحرم ما أحل الله لك ) . "انتهى
الخطأ هنا أن كلمة النبى تختص بشخص محمد (ص) وتاريخه القرآنى ولذا يأتى العتاب للنبى (ص)
الملاحظ فى آيات العتاب هو أن كلمة النبى (ص) لم تذكر فى أى آية سوى آية سورة التحريم وهذه آيات العتاب :
"عفا الله عنك لما أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين"
"إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا"
"وإذ تقول للذى أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك وتخفى فى نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكى لا يكون على المؤمنين حرج فى أزواج أدعياءهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا"
"عبس وتولى أن جاءه الأعمى وما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى وأما من استغنى فأنت له تصدى وما عليك ألا يزكى وأما من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى"
وأما آية "ما كان لنبى أن يكون له أسرى حتى يثخن فى الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم "فهى فى كل نبى والعتاب فيها للمؤمنين الذين أرادوا عرض الدنيا وليس لمحمد (ص)
الخطأ الثانى أن كلمة الرسول ليس لها علاقة بتاريخ محمد (ص)
سوف نذكر آيات عديدة هى :
قوله عن إخراج الرسول والمؤمنين من مكة وهو جزء شهير من تاريخه "وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم
قوله عن دعوة الرسول المجاهدين فى أحد للعودة لأماكنهم جزء من تاريخه " إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم فى أخراكم فأثابكم غما بغم "
قوله عن مناجاة المؤمنين للرسول "يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدى نجواكم صدقة ذلك خير لكم وأطهر فإن لم تجدوا فإن الله غفور رحيم
قوله عن ظن القوم أن الرسول لن يعود لأهله وهو جزء من تاريخه "بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا وزين ذلك فى قلوبكم وظننتم ظن السوء وكنتم قوما بورا"
قوله عن أكل الرسول ومشيه فى الأسواق جزء من تاريخه " وقالوا مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشى فى الأسواق لولا أنزل إليه ملك فيكون معه نذيرا أو يلقى إليه كنز أو تكون له جنة يأكل منها وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا"
قوله عن عدم أذى الرسول فى بيوته ونسائه" وإذا سألتموهن متاعا فسئلوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما"
ولو أردت المزيد فسوف أتيك به
قال الأخ الكاتب" حين نزل القرآن الكريم كان الزواج الشرعى معروفا . وقبل أن يكون نبيا ؛ وقبل نزول الوحى تزوج محمد بن عبد الله من السيدة خديجة زواجا شرعيا، بل انه عليه السلام جاء من آباء واجداد تزوجوا زواجا شرعيا صحيحا و( الله اعلم حيث يجعل رسالته) " الانعام 125"انتهى
الخطأ هنا أن الرسول قبل البعثة وأبائه وأجداده كلهم تزوجوا زواجا شرعيا
تزوج الرسول قبل البعثة والآباء والأجداد لم يكن كله زواجا شرعيا أى إسلاميا لأنه الرسول نفسه لم يكن يعرف ما الكتاب وهو الإسلام وفى هذا قال تعالى " ما كنت تدرى ما الكتاب ولا الإيمان" وقال فى غفلته عن أحكام القرآن ""نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين" والزواج الشرعى هو من يستوفى كل شروط الزواج الإسلامى وتلك الزيجات كثير منها لم يستوفى تلك الشروط والقول الصحيح أنه كان زواجا محللا حسب شراعهم ومقبول إسلاميا فى أنه ليس زنى وأما باقى الآباء كالرسل فكان زواجهم إسلاميا وقطعا أنا لا أقول أنه كان فيه شبهة زنى أو زنى
قال الأخ الكاتب "ولا يمكن ان يختار الله تعالى رسولا إلا إذا كان قد جاء من اسلاف تزوجوا زواجا شرعيا . "
الخطأ أن كل الرسل جاءوا من زواج شرعى والحق هو أن بعضهم وهم آدم (ص) وعيسى(ص) لم يأتوا من زواج
قال الأخ الكاتب "س: وهل يجوز فى الزواج الشرعى أن يتفق الطرفان على تحديد مدة للزواج ؟
ج ) نعم ، لأن الأصل فى الزواج التراضى والاتفاق" انتهى
الخطأ الأول هو أن الأصل فى الزواج التراضى والإتفاق فالأصل فى الزواج هو إتباع أحكام الله فى الزواج ومنها التراضى فأحكام الله هى الأصل فى كل شىء .
الخطأ الثانى هو شرعية الزواج بمدة والحق هو أنه غير شرعى لأن الأصل فى الزواج الشرعى عند الله هو المودة والرحمة فأى مودة ورحمة فى الاتفاق على الطلاق قبل الزواج ؟
أضف لهذا أن هذا الزواج لا فارق بينه وبين اتفاقية الزنى بين الداعرة والزانى فهناك مدة للتمتع فى كلاهما يتفارقان بعدها وهناك مال مقابل التمتع فى الحالتين وهناك شهود فى الحالين ففى حالة الزنى يكون القواد شاهدا على العقد ومن حضرته من الزانيات الأخريات ومن ثم لا فارق بينهما ولو أبحنا- وهو محرم- هذا الزواج فنحن نبيحه للأغنياء ونحرم منه الفقراء فالغنى يتمتع بأمواله بالنساء والفقير يأكل الحصرم قطعا هذا جنون فالشريعة للكل والأمر محرم ولم يأت نص فى المصحف الحالى يقول بزواج المتعة ولم يبح نص فيه الطلاق قبل الزواج فكل النصوص تقول أن الطلاق بعد الزواج
قال الأخ الكاتب "6_ والقاعدة القرآنية الشرعية تجعل العقد شريعة المتعاقدين ؛ والله تعالى يقول (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُود ) المائدة1" انتهى
الخطأ أن القاعدة الشرعية تقول العقد شريعة المتعاقدين والحق أن العقد شريعة الله فلو كان شريعة المتعاقدين لكانت صفقات المخدرات عقدا شرعيا ولكانت صفق الداعرة مع الزانى صفقة شرعية فأى عقد لابد أن يوافق احكام الله حتى يكون صحيحا
مواضيع مماثلة
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال الفرقان
» الرد على مقال أنا وأزواجى الأربعة
» الرد على مقال مفهوم الطهارة
» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال الفرقان
» الرد على مقال أنا وأزواجى الأربعة
» الرد على مقال مفهوم الطهارة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 7:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التفرقة فى الحكم بين اثنين اعترفا بنفس الجريمة
اليوم في 6:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود جلد المعترف على نفسه بالزنى مع نفى الطرف الثانى زناه معه
اليوم في 6:57 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم عقاب ناكح البهيمة
اليوم في 6:56 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى عقوبة ناكح البهيمة
اليوم في 6:55 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتل ناكح البهيمة
اليوم في 6:54 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داودقتل الفاعل والمفعول به
اليوم في 6:53 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة تحليل الجارية ملك الزوجة لزوجها
اليوم في 6:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الزناة عقوبتهم الرجم فى التوراة والقرآن
اليوم في 6:51 am من طرف Admin
» الجوهر والسفينة ثيسيوس
اليوم في 6:39 am من طرف Admin
» هل الله فى السماء ؟
أمس في 8:45 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التغريب عقاب للزانى
أمس في 6:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى كيفية موت ماعز
أمس في 6:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود ما يسمى بآية الرجم
أمس في 6:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود عقوبتين فى الثيب الجلد والرجم
أمس في 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تحدث الآية عن زنى الثيبات
أمس في 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعليق كف السارق المقطوعة فى عنقه
أمس في 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تصحيح الناس للنبى(ص) الحكم
أمس في 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب ممثل باصابة موت جماعى للناس
أمس في 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود سبى بنو قريظة
أمس في 6:29 am من طرف Admin
» خرافة اللا إنجابية
أمس في 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود رفع القلم عن ثلاثة
الأربعاء يناير 15, 2025 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النوم فى المسجد
الأربعاء يناير 15, 2025 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الناهب ليس عليه قطع
الأربعاء يناير 15, 2025 5:57 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تشريع التعذيب للاعتراف
الأربعاء يناير 15, 2025 5:56 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الرجم عذاب للزناة
الأربعاء يناير 15, 2025 5:55 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العفو عن أصحاب الهيئات عند جرائمهم
الأربعاء يناير 15, 2025 5:54 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى الاستثناء من العقوبة
الأربعاء يناير 15, 2025 5:53 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وصف السارق بالشريف
الأربعاء يناير 15, 2025 5:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تسمير أعين العرينيين
الأربعاء يناير 15, 2025 5:51 am من طرف Admin
» مصاصو الدماء فى الإسلام
الأربعاء يناير 15, 2025 5:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الرجم عقوبة الزناة
الثلاثاء يناير 14, 2025 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى استتابة المرتد فى اليمن
الثلاثاء يناير 14, 2025 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الرجم للزناة
الثلاثاء يناير 14, 2025 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الحرق غير القتل
الثلاثاء يناير 14, 2025 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تأخير المسلمين نصف يوم فى القيامة
الثلاثاء يناير 14, 2025 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب ممثل فى موت كل من على ظهر الأرض بعد مائة سنة
الثلاثاء يناير 14, 2025 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود أفضل الجهاد هو جهاد السلطان الجائر بالكلام
الثلاثاء يناير 14, 2025 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود لزوم البيت
الثلاثاء يناير 14, 2025 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب ممثل فى أيام الصبر
الثلاثاء يناير 14, 2025 6:28 am من طرف Admin