بحـث
المواضيع الأخيرة
يناير 2023
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 | 31 |
دخول
الرد على مقال زواج المتعة
الرد على مقال زواج المتعة
مقال زواج المتعة
قال الأخ الكاتب "والملاحظ أن كل العتاب للنبى جاء له بصفتة الشخصية أو بصفة النبى ؛ بينما جاء الأمر بإتباعه بصفته الرسول ؛ ومعنى ذلك أن محمدا النبى هو أول من يطيع الرسول أى الرسالة أى القرآن، يقول له ربه ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللّه وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّك :الاحزاب 1؛2 ) وتجد التاريخ الشخصى للنبى فى القرآن يأتى بوصفه النبى ؛ مثل قولة تعالى ( يا نساء النبى .... )( يا آيها الذين امنوا لا تدخلوا بيوت النبى ....)( يا آيها الذين آمنوا لا ترفعوا اصواتكم فوق صوت النبى ) ومعناه فيما يخص موضوعنا أن الرسول هو الذى بلغ التشريع عن ربه من خلال القرآن الكريم ؛ وأن النبى فى حد ذاته لا يملك التشريع ؛ فإذا حدث وأفتى فى شأن تشريع يخص شخصه قال له ربه ( يا أيها النبى لم تحرم ما أحل الله لك ) . "انتهى
الخطأ هنا أن كلمة النبى تختص بشخص محمد (ص) وتاريخه القرآنى ولذا يأتى العتاب للنبى (ص)
الملاحظ فى آيات العتاب هو أن كلمة النبى (ص) لم تذكر فى أى آية سوى آية سورة التحريم وهذه آيات العتاب :
"عفا الله عنك لما أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين"
"إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا"
"وإذ تقول للذى أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك وتخفى فى نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكى لا يكون على المؤمنين حرج فى أزواج أدعياءهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا"
"عبس وتولى أن جاءه الأعمى وما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى وأما من استغنى فأنت له تصدى وما عليك ألا يزكى وأما من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى"
وأما آية "ما كان لنبى أن يكون له أسرى حتى يثخن فى الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم "فهى فى كل نبى والعتاب فيها للمؤمنين الذين أرادوا عرض الدنيا وليس لمحمد (ص)
الخطأ الثانى أن كلمة الرسول ليس لها علاقة بتاريخ محمد (ص)
سوف نذكر آيات عديدة هى :
قوله عن إخراج الرسول والمؤمنين من مكة وهو جزء شهير من تاريخه "وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم
قوله عن دعوة الرسول المجاهدين فى أحد للعودة لأماكنهم جزء من تاريخه " إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم فى أخراكم فأثابكم غما بغم "
قوله عن مناجاة المؤمنين للرسول "يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدى نجواكم صدقة ذلك خير لكم وأطهر فإن لم تجدوا فإن الله غفور رحيم
قوله عن ظن القوم أن الرسول لن يعود لأهله وهو جزء من تاريخه "بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا وزين ذلك فى قلوبكم وظننتم ظن السوء وكنتم قوما بورا"
قوله عن أكل الرسول ومشيه فى الأسواق جزء من تاريخه " وقالوا مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشى فى الأسواق لولا أنزل إليه ملك فيكون معه نذيرا أو يلقى إليه كنز أو تكون له جنة يأكل منها وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا"
قوله عن عدم أذى الرسول فى بيوته ونسائه" وإذا سألتموهن متاعا فسئلوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما"
ولو أردت المزيد فسوف أتيك به
قال الأخ الكاتب" حين نزل القرآن الكريم كان الزواج الشرعى معروفا . وقبل أن يكون نبيا ؛ وقبل نزول الوحى تزوج محمد بن عبد الله من السيدة خديجة زواجا شرعيا، بل انه عليه السلام جاء من آباء واجداد تزوجوا زواجا شرعيا صحيحا و( الله اعلم حيث يجعل رسالته) " الانعام 125"انتهى
الخطأ هنا أن الرسول قبل البعثة وأبائه وأجداده كلهم تزوجوا زواجا شرعيا
تزوج الرسول قبل البعثة والآباء والأجداد لم يكن كله زواجا شرعيا أى إسلاميا لأنه الرسول نفسه لم يكن يعرف ما الكتاب وهو الإسلام وفى هذا قال تعالى " ما كنت تدرى ما الكتاب ولا الإيمان" وقال فى غفلته عن أحكام القرآن ""نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين" والزواج الشرعى هو من يستوفى كل شروط الزواج الإسلامى وتلك الزيجات كثير منها لم يستوفى تلك الشروط والقول الصحيح أنه كان زواجا محللا حسب شراعهم ومقبول إسلاميا فى أنه ليس زنى وأما باقى الآباء كالرسل فكان زواجهم إسلاميا وقطعا أنا لا أقول أنه كان فيه شبهة زنى أو زنى
قال الأخ الكاتب "ولا يمكن ان يختار الله تعالى رسولا إلا إذا كان قد جاء من اسلاف تزوجوا زواجا شرعيا . "
الخطأ أن كل الرسل جاءوا من زواج شرعى والحق هو أن بعضهم وهم آدم (ص) وعيسى(ص) لم يأتوا من زواج
قال الأخ الكاتب "س: وهل يجوز فى الزواج الشرعى أن يتفق الطرفان على تحديد مدة للزواج ؟
ج ) نعم ، لأن الأصل فى الزواج التراضى والاتفاق" انتهى
الخطأ الأول هو أن الأصل فى الزواج التراضى والإتفاق فالأصل فى الزواج هو إتباع أحكام الله فى الزواج ومنها التراضى فأحكام الله هى الأصل فى كل شىء .
الخطأ الثانى هو شرعية الزواج بمدة والحق هو أنه غير شرعى لأن الأصل فى الزواج الشرعى عند الله هو المودة والرحمة فأى مودة ورحمة فى الاتفاق على الطلاق قبل الزواج ؟
أضف لهذا أن هذا الزواج لا فارق بينه وبين اتفاقية الزنى بين الداعرة والزانى فهناك مدة للتمتع فى كلاهما يتفارقان بعدها وهناك مال مقابل التمتع فى الحالتين وهناك شهود فى الحالين ففى حالة الزنى يكون القواد شاهدا على العقد ومن حضرته من الزانيات الأخريات ومن ثم لا فارق بينهما ولو أبحنا- وهو محرم- هذا الزواج فنحن نبيحه للأغنياء ونحرم منه الفقراء فالغنى يتمتع بأمواله بالنساء والفقير يأكل الحصرم قطعا هذا جنون فالشريعة للكل والأمر محرم ولم يأت نص فى المصحف الحالى يقول بزواج المتعة ولم يبح نص فيه الطلاق قبل الزواج فكل النصوص تقول أن الطلاق بعد الزواج
قال الأخ الكاتب "6_ والقاعدة القرآنية الشرعية تجعل العقد شريعة المتعاقدين ؛ والله تعالى يقول (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُود ) المائدة1" انتهى
الخطأ أن القاعدة الشرعية تقول العقد شريعة المتعاقدين والحق أن العقد شريعة الله فلو كان شريعة المتعاقدين لكانت صفقات المخدرات عقدا شرعيا ولكانت صفق الداعرة مع الزانى صفقة شرعية فأى عقد لابد أن يوافق احكام الله حتى يكون صحيحا
قال الأخ الكاتب "والملاحظ أن كل العتاب للنبى جاء له بصفتة الشخصية أو بصفة النبى ؛ بينما جاء الأمر بإتباعه بصفته الرسول ؛ ومعنى ذلك أن محمدا النبى هو أول من يطيع الرسول أى الرسالة أى القرآن، يقول له ربه ( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللّه وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا وَاتَّبِعْ مَا يُوحَى إِلَيْكَ مِنْ رَبِّك :الاحزاب 1؛2 ) وتجد التاريخ الشخصى للنبى فى القرآن يأتى بوصفه النبى ؛ مثل قولة تعالى ( يا نساء النبى .... )( يا آيها الذين امنوا لا تدخلوا بيوت النبى ....)( يا آيها الذين آمنوا لا ترفعوا اصواتكم فوق صوت النبى ) ومعناه فيما يخص موضوعنا أن الرسول هو الذى بلغ التشريع عن ربه من خلال القرآن الكريم ؛ وأن النبى فى حد ذاته لا يملك التشريع ؛ فإذا حدث وأفتى فى شأن تشريع يخص شخصه قال له ربه ( يا أيها النبى لم تحرم ما أحل الله لك ) . "انتهى
الخطأ هنا أن كلمة النبى تختص بشخص محمد (ص) وتاريخه القرآنى ولذا يأتى العتاب للنبى (ص)
الملاحظ فى آيات العتاب هو أن كلمة النبى (ص) لم تذكر فى أى آية سوى آية سورة التحريم وهذه آيات العتاب :
"عفا الله عنك لما أذنت لهم حتى يتبين لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين"
"إنا أنزلنا إليك الكتاب بالحق لتحكم بين الناس بما أراك الله ولا تكن للخائنين خصيما واستغفر الله إن الله كان غفورا رحيما ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم إن الله لا يحب من كان خوانا أثيما يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله وهو معهم إذ يبيتون ما لا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا"
"وإذ تقول للذى أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك وتخفى فى نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكى لا يكون على المؤمنين حرج فى أزواج أدعياءهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا"
"عبس وتولى أن جاءه الأعمى وما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى وأما من استغنى فأنت له تصدى وما عليك ألا يزكى وأما من جاءك يسعى وهو يخشى فأنت عنه تلهى"
وأما آية "ما كان لنبى أن يكون له أسرى حتى يثخن فى الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة والله عزيز حكيم لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم "فهى فى كل نبى والعتاب فيها للمؤمنين الذين أرادوا عرض الدنيا وليس لمحمد (ص)
الخطأ الثانى أن كلمة الرسول ليس لها علاقة بتاريخ محمد (ص)
سوف نذكر آيات عديدة هى :
قوله عن إخراج الرسول والمؤمنين من مكة وهو جزء شهير من تاريخه "وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم
قوله عن دعوة الرسول المجاهدين فى أحد للعودة لأماكنهم جزء من تاريخه " إذ تصعدون ولا تلوون على أحد والرسول يدعوكم فى أخراكم فأثابكم غما بغم "
قوله عن مناجاة المؤمنين للرسول "يا أيها الذين آمنوا إذا ناجيتم الرسول فقدموا بين يدى نجواكم صدقة ذلك خير لكم وأطهر فإن لم تجدوا فإن الله غفور رحيم
قوله عن ظن القوم أن الرسول لن يعود لأهله وهو جزء من تاريخه "بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا وزين ذلك فى قلوبكم وظننتم ظن السوء وكنتم قوما بورا"
قوله عن أكل الرسول ومشيه فى الأسواق جزء من تاريخه " وقالوا مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشى فى الأسواق لولا أنزل إليه ملك فيكون معه نذيرا أو يلقى إليه كنز أو تكون له جنة يأكل منها وقال الظالمون إن تتبعون إلا رجلا مسحورا"
قوله عن عدم أذى الرسول فى بيوته ونسائه" وإذا سألتموهن متاعا فسئلوهن من وراء حجاب ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا إن ذلكم كان عند الله عظيما"
ولو أردت المزيد فسوف أتيك به
قال الأخ الكاتب" حين نزل القرآن الكريم كان الزواج الشرعى معروفا . وقبل أن يكون نبيا ؛ وقبل نزول الوحى تزوج محمد بن عبد الله من السيدة خديجة زواجا شرعيا، بل انه عليه السلام جاء من آباء واجداد تزوجوا زواجا شرعيا صحيحا و( الله اعلم حيث يجعل رسالته) " الانعام 125"انتهى
الخطأ هنا أن الرسول قبل البعثة وأبائه وأجداده كلهم تزوجوا زواجا شرعيا
تزوج الرسول قبل البعثة والآباء والأجداد لم يكن كله زواجا شرعيا أى إسلاميا لأنه الرسول نفسه لم يكن يعرف ما الكتاب وهو الإسلام وفى هذا قال تعالى " ما كنت تدرى ما الكتاب ولا الإيمان" وقال فى غفلته عن أحكام القرآن ""نحن نقص عليك أحسن القصص بما أوحينا إليك هذا القرآن وإن كنت من قبله لمن الغافلين" والزواج الشرعى هو من يستوفى كل شروط الزواج الإسلامى وتلك الزيجات كثير منها لم يستوفى تلك الشروط والقول الصحيح أنه كان زواجا محللا حسب شراعهم ومقبول إسلاميا فى أنه ليس زنى وأما باقى الآباء كالرسل فكان زواجهم إسلاميا وقطعا أنا لا أقول أنه كان فيه شبهة زنى أو زنى
قال الأخ الكاتب "ولا يمكن ان يختار الله تعالى رسولا إلا إذا كان قد جاء من اسلاف تزوجوا زواجا شرعيا . "
الخطأ أن كل الرسل جاءوا من زواج شرعى والحق هو أن بعضهم وهم آدم (ص) وعيسى(ص) لم يأتوا من زواج
قال الأخ الكاتب "س: وهل يجوز فى الزواج الشرعى أن يتفق الطرفان على تحديد مدة للزواج ؟
ج ) نعم ، لأن الأصل فى الزواج التراضى والاتفاق" انتهى
الخطأ الأول هو أن الأصل فى الزواج التراضى والإتفاق فالأصل فى الزواج هو إتباع أحكام الله فى الزواج ومنها التراضى فأحكام الله هى الأصل فى كل شىء .
الخطأ الثانى هو شرعية الزواج بمدة والحق هو أنه غير شرعى لأن الأصل فى الزواج الشرعى عند الله هو المودة والرحمة فأى مودة ورحمة فى الاتفاق على الطلاق قبل الزواج ؟
أضف لهذا أن هذا الزواج لا فارق بينه وبين اتفاقية الزنى بين الداعرة والزانى فهناك مدة للتمتع فى كلاهما يتفارقان بعدها وهناك مال مقابل التمتع فى الحالتين وهناك شهود فى الحالين ففى حالة الزنى يكون القواد شاهدا على العقد ومن حضرته من الزانيات الأخريات ومن ثم لا فارق بينهما ولو أبحنا- وهو محرم- هذا الزواج فنحن نبيحه للأغنياء ونحرم منه الفقراء فالغنى يتمتع بأمواله بالنساء والفقير يأكل الحصرم قطعا هذا جنون فالشريعة للكل والأمر محرم ولم يأت نص فى المصحف الحالى يقول بزواج المتعة ولم يبح نص فيه الطلاق قبل الزواج فكل النصوص تقول أن الطلاق بعد الزواج
قال الأخ الكاتب "6_ والقاعدة القرآنية الشرعية تجعل العقد شريعة المتعاقدين ؛ والله تعالى يقول (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالْعُقُود ) المائدة1" انتهى
الخطأ أن القاعدة الشرعية تقول العقد شريعة المتعاقدين والحق أن العقد شريعة الله فلو كان شريعة المتعاقدين لكانت صفقات المخدرات عقدا شرعيا ولكانت صفق الداعرة مع الزانى صفقة شرعية فأى عقد لابد أن يوافق احكام الله حتى يكون صحيحا

» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال الفرقان
» الرد على مقال اللغة واللسان 2
» جنون زواج المتعة أنه يوجب عدة مع أنه لا يوجب مهرا
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال الفرقان
» الرد على مقال اللغة واللسان 2
» جنون زواج المتعة أنه يوجب عدة مع أنه لا يوجب مهرا
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى التصدق يرفع درجة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الخلاف بين الصحابة فى حكم
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تعذيب الميت ببكاء غيره
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تعذيب الميتة بذنب غيرها
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تغيير خلقة الله بالدهن باللون الأصفر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى اخراج الرجل من قبره للنفث فى فيه والباسه قميصه
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تضفير شعر المرأة الميتة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الحقو وهو الإزار سينفع ابنته
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى خروج ناس من النار بعد دخولهم إياها
» نظرات فى الرسالة البحرانية معنى الفناء بالله
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى علم النبى(ص) بالغيب الممثل فى استشهاد القادة الثلاثة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الملائكة للتظليل على عبد الله بن حرام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى حقوق المسلم على المسلم خمسة فقط
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نهى عن 7 وذكر 6
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى دخول من لا يشرك بالله الجنة مع زناه وسرقته
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الجهر بالصلاة حتى يعلم المأمومين ما يقرأ الإمام
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى هروب الشيطان من الآذان حتى يكون بالروحاء
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارىدنو الجنة والنار من المصلى فى الأرض
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى العفريت كان يريد أذى النبى (ص)
» نظرات فى بحث البصمة بين الإعجاز والتحدي
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تصفيق النساء فى المساجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود حوض للنبى (ص)فى الجنة
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الجنة فى الأرض بين البيت و المنبر
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الصلاة فى الأماكن المختلفة تجعل الأجر مختلفا
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجوب زيارة ثلاثة مساجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وصاية النبى(ص) بثلاثة أمور ليس منها أمر واجب
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الأمر بصلاة ركعتين عند خطبة الخطيب
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى الأمر بصلاة ركعتين عند دخول المسجد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى رؤية الملاك والجنة فى الحلم
» قراءة فى مقال انحراف الاطفال
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النهى عن ترك قيام الليل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نسبة نقص لله هو الملل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى تواجد الإنسان فى مكانين فى وقت واحد
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى النوم أول الليل
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى نزول الله للسماء
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى بول الشيطان فى أذني النائم حتى الصبح
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى عقد الشيطان على رأس الإنسان
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى بيات أنس مع النبى(ص)
» من أخطاء أحاديث صحيح البخارى وجود صلاة وصوم خاصة بداود(ص)