بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
| الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
|---|---|---|---|---|---|---|
| 1 | 2 | 3 | ||||
| 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
| 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
| 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
| 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
تدفق ال 
الرد على مقال جبريل وميكال ليسا من ملائمة الرحمن
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الرد على مقال جبريل وميكال ليسا من ملائمة الرحمن
من طرف Admin الجمعة أغسطس 23, 2013 12:21 pm
لأخ انيس صالح السلام عليكم وبعد :
خلاصة مقالك أن جبريل (ص)هو الرسالة وميكال (ص) هو الحكمة ومن ثم فهما ليسوا بملائكة واستشهدت بقوله "قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللّهِمُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ" فهنا لو اعتبرنا جبريل المنزل فأين ميكال علما بأن الرسالة والحكمة كلاهما منزلان ؟
زد على هذا لو عدت للآيات الاخرى "قل نزله روح القدس من ربك بالحق "النحل102 و قوله "نزل به الروح الأمين على قلبك "الشعراء193
لوجدت أن هناك فاعل للتنزيل هو الروح القدس أى الأمين والرسالة أو الحكمة كما تقول لا يمكن أن تكون فاعلا وإنما مفعولا بها ومن ثم فجبريل (ص)نزل بالوحى وهو ما يطابق قوله تعالى بسورة النجم "إن هو إلا وحى يوحى علمه شديد القوى ذو مرة فاستوى وهو بالأفق الأعلى " فهنا معلم للقرآن لمحمد(ص)هو الذى رآه مرتين وهو ما يطابق ما أتى فى سورة التكوير"إنه لقول رسول كريم ذى قوة عند ذى العرش مكين مطاع ثم أمين وما صاحبكم بمجنون ولقد رآه بالأفق المبين "فهنا القرآن قول رسول كبير قوى شاهده محمد(ص) والرسل لا يكونون إلا بشرا أو ملائكة كما قال تعالى بسورة الحج " الله يصطفى من الملائكة رسلا ومن الناس "
ولو عدنا لقصة مريم (ص) لوجدنا الروح لا يمكن أن يكون وحيا لأنه تمثل لها بشرا سويا وكلمها فردت عليه ورد عليها كما قال تعالى بسورة مريم "فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا " ومن ثم الروح المقصودة هنا لا يمكن إلا تكون من الملائكة لكونها رسول"فأرسلنا"
خلاصة مقالك أن جبريل (ص)هو الرسالة وميكال (ص) هو الحكمة ومن ثم فهما ليسوا بملائكة واستشهدت بقوله "قُلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللّهِمُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُؤْمِنِينَ" فهنا لو اعتبرنا جبريل المنزل فأين ميكال علما بأن الرسالة والحكمة كلاهما منزلان ؟
زد على هذا لو عدت للآيات الاخرى "قل نزله روح القدس من ربك بالحق "النحل102 و قوله "نزل به الروح الأمين على قلبك "الشعراء193
لوجدت أن هناك فاعل للتنزيل هو الروح القدس أى الأمين والرسالة أو الحكمة كما تقول لا يمكن أن تكون فاعلا وإنما مفعولا بها ومن ثم فجبريل (ص)نزل بالوحى وهو ما يطابق قوله تعالى بسورة النجم "إن هو إلا وحى يوحى علمه شديد القوى ذو مرة فاستوى وهو بالأفق الأعلى " فهنا معلم للقرآن لمحمد(ص)هو الذى رآه مرتين وهو ما يطابق ما أتى فى سورة التكوير"إنه لقول رسول كريم ذى قوة عند ذى العرش مكين مطاع ثم أمين وما صاحبكم بمجنون ولقد رآه بالأفق المبين "فهنا القرآن قول رسول كبير قوى شاهده محمد(ص) والرسل لا يكونون إلا بشرا أو ملائكة كما قال تعالى بسورة الحج " الله يصطفى من الملائكة رسلا ومن الناس "
ولو عدنا لقصة مريم (ص) لوجدنا الروح لا يمكن أن يكون وحيا لأنه تمثل لها بشرا سويا وكلمها فردت عليه ورد عليها كما قال تعالى بسورة مريم "فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سويا " ومن ثم الروح المقصودة هنا لا يمكن إلا تكون من الملائكة لكونها رسول"فأرسلنا"
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 97802
تاريخ التسجيل : 11/07/2009
العمر : 56
الموقع : مكة -
رد: الرد على مقال جبريل وميكال ليسا من ملائمة الرحمن
من طرف عمر الأربعاء ديسمبر 25, 2013 10:47 pm
السلام عليكم و رحمة أخي الكريم متفق معك أن جبريل و ميكايل ليسوا الرسالة و الحكمة و لكن في نفس الوقت ليسوا ملائكة بل أرواح قدسية فذكرهم دائما يأتي منفصل عن الملائكة في القران
عمر- عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 13/12/2013
رد: الرد على مقال جبريل وميكال ليسا من ملائمة الرحمن
من طرف Admin الخميس ديسمبر 26, 2013 4:44 pm
الأخ عمر السلام عليكم وبعد :
جبريل(ص)وميكال (ص) هما ملائكة فجبريل هو روح القدس الذى نزل بالوحى الممثل فى القرآن فى قوله تعالى "قلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللّهِ" وقوله "قل نزله روح القدس من ربك بالحق"
إذا كنت تتفق معى على كون جبريل روح القدس أى الروح الأمين فعد لقصة مريم فى سورة مريم ستجد أن الله أرسل لها روحه فقال"فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سوياقال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاما زكيا " وفى سورة آل عمران سمى الله الروح الملائكة فقال "إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم " ومن ثم فالروح من الملائكة لا شك فى هذا طبقا لتلك القصة
جبريل(ص)وميكال (ص) هما ملائكة فجبريل هو روح القدس الذى نزل بالوحى الممثل فى القرآن فى قوله تعالى "قلْ مَن كَانَ عَدُوًّا لِّجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللّهِ" وقوله "قل نزله روح القدس من ربك بالحق"
إذا كنت تتفق معى على كون جبريل روح القدس أى الروح الأمين فعد لقصة مريم فى سورة مريم ستجد أن الله أرسل لها روحه فقال"فأرسلنا إليها روحنا فتمثل لها بشرا سوياقال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاما زكيا " وفى سورة آل عمران سمى الله الروح الملائكة فقال "إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم " ومن ثم فالروح من الملائكة لا شك فى هذا طبقا لتلك القصة
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 97802
تاريخ التسجيل : 11/07/2009
العمر : 56
الموقع : مكة -
رد: الرد على مقال جبريل وميكال ليسا من ملائمة الرحمن
من طرف عمر الخميس ديسمبر 26, 2013 10:28 pm
السلام عليكم و رحمة الله
أخي الكريم جميع الأيات التي تتكلم على جبريل في القران تصفه بالروح و لا تصنفه مع الملائكة
قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ
نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ
و الغريب أن القران يذكره كشخص منفصل على الملائكة
نَتَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ
إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ .
مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ .
و الملاحظ في أخر أية ذكر ميكال أيضا منفصل على الملائكة و بالتالي نستنتج أنه هو أيضا روح قدسي و لا ندري من منهما أو أن هناك روح أخر هو من كلم مريم .
بالنسبة لسورة ال عمران فقد وقعت في خلط الأية تتحدث عن بشارة الملائكة لمريم قبل زيارة روح القدس لها أن الله تعالى إصطفاها و أنها ستلد طفلا بطريقة إعجازية و لاحظ أن الخطاب كان بالجمع أي قابلها عدة ملائكة
وَإِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ
يا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ
ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُون أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ
إذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ
أما في سورة مريم فالخطاب كان مختلفا
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا
فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا
قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا
قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا
فهنا جاء روح القدس منفردا و كان ذلك ليهب لها الغلام و تبدأ مرحلة الحمل .
و لو تمعنا جيدا في القران سنجد أن الملائكة تأتي دائما في جماعات كما حدث مع لوط و إبراهيم و حتى عند موت الإنسان بينما أرواح القدس تأتي للأنبياء منفردة كجبريل مع رسولنا الحبيب
أخي الكريم جميع الأيات التي تتكلم على جبريل في القران تصفه بالروح و لا تصنفه مع الملائكة
قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ
نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ
و الغريب أن القران يذكره كشخص منفصل على الملائكة
نَتَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ
إِنْ تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِنْ تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ .
مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِلَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكَالَ .
و الملاحظ في أخر أية ذكر ميكال أيضا منفصل على الملائكة و بالتالي نستنتج أنه هو أيضا روح قدسي و لا ندري من منهما أو أن هناك روح أخر هو من كلم مريم .
بالنسبة لسورة ال عمران فقد وقعت في خلط الأية تتحدث عن بشارة الملائكة لمريم قبل زيارة روح القدس لها أن الله تعالى إصطفاها و أنها ستلد طفلا بطريقة إعجازية و لاحظ أن الخطاب كان بالجمع أي قابلها عدة ملائكة
وَإِذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاء الْعَالَمِينَ
يا مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ
ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُون أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ
إذْ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ
أما في سورة مريم فالخطاب كان مختلفا
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا
فَاتَّخَذَتْ مِن دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا
قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَن مِنكَ إِن كُنتَ تَقِيًّا
قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلامًا زَكِيًّا
فهنا جاء روح القدس منفردا و كان ذلك ليهب لها الغلام و تبدأ مرحلة الحمل .
و لو تمعنا جيدا في القران سنجد أن الملائكة تأتي دائما في جماعات كما حدث مع لوط و إبراهيم و حتى عند موت الإنسان بينما أرواح القدس تأتي للأنبياء منفردة كجبريل مع رسولنا الحبيب
عمر- عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 13/12/2013
رد: الرد على مقال جبريل وميكال ليسا من ملائمة الرحمن
من طرف Admin الجمعة ديسمبر 27, 2013 6:07 pm
الأخ عمر السلام عليكم وبعد :
أنت تحب الجدال ولا تركز على الأدلة الله يستعمل الجمع بمعنى المفرد فملائكة الموت ليست سوى واحد هو ملك الموت كما قال تعالى "قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم ثم إلى ربكم ترجعون " ومن ثم عندما يتحدث الله عن قيام الملائكة باماتة الناس فإنه يتحدث عن واحد وإلا اعتبر كلام متناقض لأنه حدود ملك واحد فقط هو ملك الموت
وأما قولك أن الملائكة تنزل جماعات فى القرآن فهو قول يكذبه قوله تعالى "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنولنا عليهم رسولا" فهنا الله سيرسل ملك واحد وليس جماعة ولو عدت لسورة الأنعام لوجدت نفس الشىء "وقالوا لولا أنزل عليه ملك ولو أنزلنا ملكا لقضى الأمر ثم لا ينظرون ولو جعلناه ملكا لجعلناه رجلا " فهنا يتحدث عن نزول ملك واحد
أنت تحب الجدال ولا تركز على الأدلة الله يستعمل الجمع بمعنى المفرد فملائكة الموت ليست سوى واحد هو ملك الموت كما قال تعالى "قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم ثم إلى ربكم ترجعون " ومن ثم عندما يتحدث الله عن قيام الملائكة باماتة الناس فإنه يتحدث عن واحد وإلا اعتبر كلام متناقض لأنه حدود ملك واحد فقط هو ملك الموت
وأما قولك أن الملائكة تنزل جماعات فى القرآن فهو قول يكذبه قوله تعالى "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنولنا عليهم رسولا" فهنا الله سيرسل ملك واحد وليس جماعة ولو عدت لسورة الأنعام لوجدت نفس الشىء "وقالوا لولا أنزل عليه ملك ولو أنزلنا ملكا لقضى الأمر ثم لا ينظرون ولو جعلناه ملكا لجعلناه رجلا " فهنا يتحدث عن نزول ملك واحد
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 97802
تاريخ التسجيل : 11/07/2009
العمر : 56
الموقع : مكة -
رد: الرد على مقال جبريل وميكال ليسا من ملائمة الرحمن
من طرف Admin الجمعة ديسمبر 27, 2013 6:25 pm
الأخ عمر :
لو عدت لقصة ابراهيم (ص) لوجدت أن الله يعبر عن الجمع الملائكة بالمفرد وهو الضيف فيقول "هل أتاك حديث ضيف ابراهيم المكرمين "
ومن ثم قد يكون المراد بجبريل(ص)وهو ملك واحد الملائكة فى قصة ابراهيم (ص) مع الضيوف
لو عدت لقصة ابراهيم (ص) لوجدت أن الله يعبر عن الجمع الملائكة بالمفرد وهو الضيف فيقول "هل أتاك حديث ضيف ابراهيم المكرمين "
ومن ثم قد يكون المراد بجبريل(ص)وهو ملك واحد الملائكة فى قصة ابراهيم (ص) مع الضيوف
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 97802
تاريخ التسجيل : 11/07/2009
العمر : 56
الموقع : مكة -
رد: الرد على مقال جبريل وميكال ليسا من ملائمة الرحمن
من طرف Admin الجمعة ديسمبر 27, 2013 6:29 pm
الأخ عمر لو عدت لقصة لوط(ص) لوجدت ضيفا واحد فى قوله بسورة النجم "ولقد راودوه عن ضيفه " ومع هذا فى سورة الحجر عبر عنه بالجمع فقال "فلما جاء آل لوط المرسلون " وقال "إن هؤلاء ضيفى "ومن ثم فالتعبير بالجمع عن المفرد واضح والعكس وقصة مريم فى سورة مريم وسورة آل عمران واحدة وإلا كان تناقضا فإنا نفسر الملاءئكة بأنهم واحد أو نواجه أنفسنا بأن القرآن فيه تناقض لأن المعنى واحد واختلفت الألفاظ المعبرة قليلا بين السورتين
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 97802
تاريخ التسجيل : 11/07/2009
العمر : 56
الموقع : مكة -
رد: الرد على مقال جبريل وميكال ليسا من ملائمة الرحمن
من طرف عمر الجمعة ديسمبر 27, 2013 9:09 pm
السلام عليكم أخي الكريم
هذه العبارة أنت تحب الجدال ولا تركز على الأدلة ليس في محلها فأنا لا أجادل للجدال بل أبحث عن الحقيقة و الدليل في مواضيع سابقة لما أقنعتني بالدليل إعترفت لك بذلك . و في قضية الملائكة إعتمدت على الأيات
الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ
وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُوا أَيْدِيهِمْ
و بعد أن وضعت أية قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم تبين لي ان كنت على خطأ فالملائكة ذكرت بالجمع في الأيات السابقة لأن الأية تشمل جمع الكافرين . وليس م العيب الخطا و السهو عن أية ما فقد يحدث مع أي شخص منا و تبقى عبارتك في غير محلها.
اما بالنسبة للانبياء فلا أتفق معك ضيف تعني الجمع
هل هؤلاء تخاطب المفرد أم الجمع
هل المرسلون تعني المفرد ام الجمع
هل المكرمين تعني المفرد أم الجمع
ثم أنك لم تضع الأيات كاملة في قصة إبراهيم و تجاهلت عدة مفردات تصفهم بالجمع
هل أتاك حديث ضيف إبراهيم المكرمين . إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما قال سلام قوم منكرون. فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين . فقربه إليهم قال ألا تأكلون . فأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف وبشروه بغلام عليم
- دخلوا عليه
- قالوا سلاما
- قوم منكرون
- فقربه إليهم
-قال ألا تاكلون
6 مفردات تصفهم بالجمع جعلتها كلها مفرد من أجل كلمة ضيف و الغريب أنك إعتبرت كلمة ولدا في موضوع أخر تشمل الملائكة بالجمع و قالوا أتخد الله ولدا
فمن منا لا يركز على الدلائل و يحب الجدال .
على العموم لا توجد أية واحدة تؤكد أن جبريل و ميكال ملكين بل العكس
تحية
هذه العبارة أنت تحب الجدال ولا تركز على الأدلة ليس في محلها فأنا لا أجادل للجدال بل أبحث عن الحقيقة و الدليل في مواضيع سابقة لما أقنعتني بالدليل إعترفت لك بذلك . و في قضية الملائكة إعتمدت على الأيات
الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ
وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِي غَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُوا أَيْدِيهِمْ
و بعد أن وضعت أية قل يتوفاكم ملك الموت الذي وكل بكم تبين لي ان كنت على خطأ فالملائكة ذكرت بالجمع في الأيات السابقة لأن الأية تشمل جمع الكافرين . وليس م العيب الخطا و السهو عن أية ما فقد يحدث مع أي شخص منا و تبقى عبارتك في غير محلها.
اما بالنسبة للانبياء فلا أتفق معك ضيف تعني الجمع
هل هؤلاء تخاطب المفرد أم الجمع
هل المرسلون تعني المفرد ام الجمع
هل المكرمين تعني المفرد أم الجمع
ثم أنك لم تضع الأيات كاملة في قصة إبراهيم و تجاهلت عدة مفردات تصفهم بالجمع
هل أتاك حديث ضيف إبراهيم المكرمين . إذ دخلوا عليه فقالوا سلاما قال سلام قوم منكرون. فراغ إلى أهله فجاء بعجل سمين . فقربه إليهم قال ألا تأكلون . فأوجس منهم خيفة قالوا لا تخف وبشروه بغلام عليم
- دخلوا عليه
- قالوا سلاما
- قوم منكرون
- فقربه إليهم
-قال ألا تاكلون
6 مفردات تصفهم بالجمع جعلتها كلها مفرد من أجل كلمة ضيف و الغريب أنك إعتبرت كلمة ولدا في موضوع أخر تشمل الملائكة بالجمع و قالوا أتخد الله ولدا
فمن منا لا يركز على الدلائل و يحب الجدال .
على العموم لا توجد أية واحدة تؤكد أن جبريل و ميكال ملكين بل العكس
تحية
عمر- عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 13/12/2013
رد: الرد على مقال جبريل وميكال ليسا من ملائمة الرحمن
من طرف Admin الأحد يناير 05, 2014 10:19 pm
الأخ عمر السلام عليكم وبعد :
قلت "اما بالنسبة للانبياء فلا أتفق معك ضيف تعني الجمع
هل هؤلاء تخاطب المفرد أم الجمع "
أنا لم أقل أن ضيف تعنى الجمع بدليل ردى السابق وهو:
الأخ عمر لو عدت لقصة لوط(ص) لوجدت ضيفا واحد فى قوله بسورة النجم "ولقد راودوه عن ضيفه " ومع هذا فى سورة الحجر عبر عنه بالجمع فقال "فلما جاء آل لوط المرسلون " وقال "إن هؤلاء ضيفى "ومن ثم فالتعبير بالجمع عن المفرد واضح والعكس
قلت "اما بالنسبة للانبياء فلا أتفق معك ضيف تعني الجمع
هل هؤلاء تخاطب المفرد أم الجمع "
أنا لم أقل أن ضيف تعنى الجمع بدليل ردى السابق وهو:
الأخ عمر لو عدت لقصة لوط(ص) لوجدت ضيفا واحد فى قوله بسورة النجم "ولقد راودوه عن ضيفه " ومع هذا فى سورة الحجر عبر عنه بالجمع فقال "فلما جاء آل لوط المرسلون " وقال "إن هؤلاء ضيفى "ومن ثم فالتعبير بالجمع عن المفرد واضح والعكس
Admin- Admin
- عدد المساهمات : 97802
تاريخ التسجيل : 11/07/2009
العمر : 56
الموقع : مكة -
مواضيع مماثلة» الرد على مقال جبريل وميكال هما القرآن والتوراة لرضا عامر
» الرد على مقال أنا وأزواجى الأربعة
» الرد على مقال للاعجاز الرقمى
» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
» الرد على مقال أنا وأزواجى الأربعة
» الرد على مقال للاعجاز الرقمى
» الرد على مقال فى خلق الكون
» الرد على مقال هل مات المسيح(ص)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى وصل شوال برمضان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأمر بصيام رمضان والذى يليه وكل أربع وخميس
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود صيام النبى (ص)لشعبان ورمضان معا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود صيام بعد شهر رمضان أفضله ما فى شهر المحرم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اباحة الصوم فى غير رمضان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود صيام داود 15 يوما من الشهر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى صوم السبت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النهى عن صوم الجمعة إلا مع خميس أو سبت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى الأيام المنهى عن صومها
» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القىء يفطر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى الصوم فى السفر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تحليل الصوم فى السفر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود نفع الصيام عن الغير
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود فطار يوم من رمضان عمدا من غير سبب لا يكفره صيام العمر كله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كفارة جماع رمضان اطعام ستين مسكينا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة القبلة فى رمضان للشيوخ
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التقبيل فى الصوم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب ممثل فى حياة رويفع بعده
» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القىء يفطر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الإكتحال كله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الرسول (ص)ليس كهيئة البشر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى افطار الحاجم والمحجوم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الحاجم والمحجوم مفطران
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الرسول (ص)ليس كهيئة البشر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود خلاف بين صيام المسلمين فى عهد النبى(ص) ومن قبلهم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فيمن رأى الهلال
» نقد كتاب إبطال ما استدلّ به لإمامة أبي بكر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى شعبان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الصوم فى شعبان ورمضان معا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الصوم فى شعبان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود منى منحر وكل فجاج مكة منحر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود رمضان شهر عيد
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشهر 29 فقط
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأمة الإسلامية أمة أمية
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الفدية للاطاقة كانت رخصة ونسخت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تحريم جماع الليل على المسلمين
» رءوس السنة