بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
الرد على من قال أن معراج النبى(ص) خرافة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الرد على من قال أن معراج النبى(ص) خرافة
قال البعض أن المعراج أى طلوع النبى (ص) للسماء خرافة
وهو كلام باطل للتالى :
أن الرؤية المرة الثانية مكانها كان سدرة المنتهى التى عندها جنة المأوى والسؤال أين الجنة الحالية ؟
والإجابة فى السماء لقوله تعالى " وفى السماء رزقكم وما توعدون "فالموعود هو الجنة للمؤمنين والمؤمنات والنار للمنافقين والكفار وفى هذا قال تعالى " وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات" وقال " وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم "
قال البعض أن كلمة نزلة تدل على أن تقابل جبريل (ص) والنبى(ص) كان فى الأرض وهو كلام خاطىء للتالى :
أن مكان التقابل كان سدرة المنتهى عند الجنة التى فى السماء ،زد على هذا أن النزول قد يكون من سماء إلى سماء ومن سماء إلى أرض ومن أرض إلى أرض بدليل تنزل الأمر بين السموات السبع والأرضين السبع فى قوله تعالى " الذى خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهم يتنزل الأمر بينهم"
قال البعض أن الإسراء كان إلى جبل الطور فى شهر رمضان
لا يوجد فى القرآن دليل واحد على أن الإسراء كان لجبل الطور فآية الإسراء تقول " سبحان الذى أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى "ولم تقل لجبل الطور ولا يوجد فى المصحف الحالى ما يشير لكون الإسراء كان فى شهر رمضان أو شهر غيره ومع أنى لا أصدق بالحساب العددى فى المصحف الحالى إلا أننى أيام الشباب الأول جربته اغترارا بما فعله البعض فوجدت أنه طبقا للحساب يقع فى اليوم 27 فى الشهر السابع وقد قطعت الأوراق التى كتبت فيها ذلك الحساب لأن الحساب العددى وهم لا يثبت حكما ولا يستفيد منه سوى تضييع الوقت والجهد
وهو كلام باطل للتالى :
أن الرؤية المرة الثانية مكانها كان سدرة المنتهى التى عندها جنة المأوى والسؤال أين الجنة الحالية ؟
والإجابة فى السماء لقوله تعالى " وفى السماء رزقكم وما توعدون "فالموعود هو الجنة للمؤمنين والمؤمنات والنار للمنافقين والكفار وفى هذا قال تعالى " وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات" وقال " وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم "
قال البعض أن كلمة نزلة تدل على أن تقابل جبريل (ص) والنبى(ص) كان فى الأرض وهو كلام خاطىء للتالى :
أن مكان التقابل كان سدرة المنتهى عند الجنة التى فى السماء ،زد على هذا أن النزول قد يكون من سماء إلى سماء ومن سماء إلى أرض ومن أرض إلى أرض بدليل تنزل الأمر بين السموات السبع والأرضين السبع فى قوله تعالى " الذى خلق سبع سموات ومن الأرض مثلهم يتنزل الأمر بينهم"
قال البعض أن الإسراء كان إلى جبل الطور فى شهر رمضان
لا يوجد فى القرآن دليل واحد على أن الإسراء كان لجبل الطور فآية الإسراء تقول " سبحان الذى أسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى "ولم تقل لجبل الطور ولا يوجد فى المصحف الحالى ما يشير لكون الإسراء كان فى شهر رمضان أو شهر غيره ومع أنى لا أصدق بالحساب العددى فى المصحف الحالى إلا أننى أيام الشباب الأول جربته اغترارا بما فعله البعض فوجدت أنه طبقا للحساب يقع فى اليوم 27 فى الشهر السابع وقد قطعت الأوراق التى كتبت فيها ذلك الحساب لأن الحساب العددى وهم لا يثبت حكما ولا يستفيد منه سوى تضييع الوقت والجهد
رد: الرد على من قال أن معراج النبى(ص) خرافة
سورة النجم التي تتحدث عن سدرة المنتهى ترتيبها 23 حسب النزول و سورة الإسراء ترتيبها 50 أي نزلت قبلها ب27 سورة أي بينهما أعوام . فكيف تتحدث بصيغة الماضي عن حادثة لم تقع بعد و الرؤيا لا تستلزم بالضرورة الصعود إلى السماء فحاليا تمكننا التليسكوبات من مشاهدة مختلف أرجاء الكون ونحن مستقرون في بيوتنا.
و سورة الإسراء نفسها فيها ثلات أيات تلغي نظرية المعراج
- أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ . فكيف يفرض الله تعالى على رسوله 5 صلوات في المعراج ثم يعود بعد ذلك في القران و يحدد له صلاة واحدة في اليوم من المغرب إلى ظلام الليل أليس هذا تناقض
- وَقَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الأَرْضِ يَنبُوعًا .....أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِّن زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاء . الملاحظ أن قوم الرسول عليه السلام لم يكونوا على علم بأنه صعد للسماء من خلال هذه الأية و إذا إعتبرنا المعراج معجزة كما يردد أغلب فقهاء المسلمين فمن أعجزت يا ترى إذا كان قوم الرسول على غير علم بها .
- وَمَا مَنَعَنَا أَن نُّرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلاَّ أَن كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُواْ بِهَا وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلاَّ تَخْوِيفًا . المقصود بالأيات في هذه الأية هي المعجزات و تخبرنا أنا الله تعالى لم يعطي رسوله أي معجزة حسية فكيف تأتي الرويات و تخبرنا بأن الرسول عليه السلام صعد السماء و أعجز قومه حينما ذكر لهم تفاصيل ما شاهد في طريقه بين المسجد الحرام و المسجد الأقصى .
- ذكر الله تعالى في كتابه الحكيم الذي لم يغفل عن أي شيء أن النبيإدريس عليه السلام صعد للسماء واذْكُرْ في الِكتَابِ ادْرِيْس إنَهُ كَانَ صدّيْقاً نَبّياً . وَرَفعْناه مكَاَنَاً عَلَّياً . فكيف يغفل عن ذكر رفعه لخاتم النبيئين .
- حتى اللإسراء نفسه لا يوجد دليل قراني على أن الرسول عليه السلام هو المقصود به بل بقي صاحبه مجهول و قد يكون موسى عليه السلام أو احد أنبياء بني إسرائيل كون مباشرة بعد ذكر أية الإسراء بدأت قصة موسى و بني إسرائيل
و سورة الإسراء نفسها فيها ثلات أيات تلغي نظرية المعراج
- أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ . فكيف يفرض الله تعالى على رسوله 5 صلوات في المعراج ثم يعود بعد ذلك في القران و يحدد له صلاة واحدة في اليوم من المغرب إلى ظلام الليل أليس هذا تناقض
- وَقَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الأَرْضِ يَنبُوعًا .....أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِّن زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاء . الملاحظ أن قوم الرسول عليه السلام لم يكونوا على علم بأنه صعد للسماء من خلال هذه الأية و إذا إعتبرنا المعراج معجزة كما يردد أغلب فقهاء المسلمين فمن أعجزت يا ترى إذا كان قوم الرسول على غير علم بها .
- وَمَا مَنَعَنَا أَن نُّرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلاَّ أَن كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُواْ بِهَا وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلاَّ تَخْوِيفًا . المقصود بالأيات في هذه الأية هي المعجزات و تخبرنا أنا الله تعالى لم يعطي رسوله أي معجزة حسية فكيف تأتي الرويات و تخبرنا بأن الرسول عليه السلام صعد السماء و أعجز قومه حينما ذكر لهم تفاصيل ما شاهد في طريقه بين المسجد الحرام و المسجد الأقصى .
- ذكر الله تعالى في كتابه الحكيم الذي لم يغفل عن أي شيء أن النبيإدريس عليه السلام صعد للسماء واذْكُرْ في الِكتَابِ ادْرِيْس إنَهُ كَانَ صدّيْقاً نَبّياً . وَرَفعْناه مكَاَنَاً عَلَّياً . فكيف يغفل عن ذكر رفعه لخاتم النبيئين .
- حتى اللإسراء نفسه لا يوجد دليل قراني على أن الرسول عليه السلام هو المقصود به بل بقي صاحبه مجهول و قد يكون موسى عليه السلام أو احد أنبياء بني إسرائيل كون مباشرة بعد ذكر أية الإسراء بدأت قصة موسى و بني إسرائيل
عمر- عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 13/12/2013
رد: الرد على من قال أن معراج النبى(ص) خرافة
الأخ عمر السلام عليكم وبعد :
قلت "سورة النجم التي تتحدث عن سدرة المنتهى ترتيبها 23 حسب النزول و سورة الإسراء ترتيبها 50 أي نزلت قبلها ب27 سورة أي بينهما أعوام . فكيف تتحدث بصيغة الماضي عن حادثة لم تقع بعد و الرؤيا لا تستلزم بالضرورة الصعود إلى السماء "
المعلومات التى قلتها عن وجود 7 أعوام بين السورتين لا دليل عليها من المصحف وترتيب النزول لا دليل عليه من المصحف وإنما هو كلام بشرى وليس إلهى
وقلت" الرؤيا لا تستلزم بالضرورة الصعود إلى السماء"
رؤية الآيات الكبرى أو رؤية الآيات تستلزم الصعود للسماء فرؤية التلكسوبات لا تعطى نفس التفاصيل ولو عدت لعلماء الفلك حاليا لوجدت التلسكوبات والمسبارات يختلفون فى تفسير الصور التى تنقلها من الفضاء اختلافا بينا ولو كانت الصورة حقيقة ما اختلفوا فيها ولكنها مجرد مجموعة من الألوان بعضهم يفسرها على أنها غازات وبعضهم على أنها صخور وغير ذلك ومن ثم فالرؤية الأرضية لما فى السماء هى رؤية لا توضح التفاصيل على الاطلاق ولا تظهر المخلوق على حقيقته
وقلت " سورة الإسراء نفسها فيها ثلات أيات تلغي نظرية المعراج
- أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ . فكيف يفرض الله تعالى على رسوله 5 صلوات في المعراج ثم يعود بعد ذلك في القران و يحدد له صلاة واحدة في اليوم من المغرب إلى ظلام الليل أليس هذا تناقض"
هل قال الله فى القرآن أنه فرض الصلاة 5 مرات فى المعراج؟
ولم يقل أنه فرضها مرة واحدة كما تقول لأنت لأنه حدد فى سورة النور صلاتين صلاة الفجر وصلاة العشاء ؟
التناقض هو فى تصديق الأحاديث فحديث المعراج بكل رواياته حديث موضوع يناقض بعضه بعضا ويناقض القرآن كما تناقض رواياته بعضها البعض وفى منتدى الصلاة هنا تجد موضوع عن حديث المعراج يبين كل هذه التناقضات
وقلت"وَقَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الأَرْضِ يَنبُوعًا .....أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِّن زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاء . الملاحظ أن قوم الرسول عليه السلام لم يكونوا على علم بأنه صعد للسماء من خلال هذه الأية"
لو عدت لآيات الاسراء وآيات النجم لعرفت أن المعجزة خاصه بالرسول(ص) نفسه وليست للناس لقوله "لنريه "وقوله " لقد رأى من آيات ربه الكبرى "فهو الوحيد الذى رأى ليتيقنمن نصر الله له ومن ثم يكون قولك "مَا مَنَعَنَا أَن نُّرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلاَّ أَن كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُواْ بِهَا وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلاَّ تَخْوِيفًا . المقصود بالأيات في هذه الأية هي المعجزات و تخبرنا أنا الله تعالى لم يعطي رسوله أي معجزة حسية فكيف تأتي الرويات و تخبرنا بأن الرسول عليه السلام صعد السماء و أعجز قومه حينما ذكر لهم تفاصيل ما شاهد في طريقه بين المسجد الحرام و المسجد الأقصى ." ليس له لزوم لأن الآيات ممنوعة عن الناس وليس عن الرسول (ص)لأن الناس كما تقول آية الاسراء "كذب بها الأولون " ونلاحظ أن الآيات فى سورة الاسراء مرسلة للأرض"وما نرسل "والرسول (ص) لم ترسل له الآية وإنما أرسل لرؤية الآيات فى السماء
وأما قولك " حتى اللإسراء نفسه لا يوجد دليل قراني على أن الرسول عليه السلام هو المقصود به "
فالدليل فى آية الاسراء واضح على أن المقصود محمد(ص)وهو قوله لنريه فلو كان المراد موسى(ص)أو نبيا اسرائيليا لقال الله فأريناه ولكنه نريه يعنى أن الحادث وقع فى وقت قريب
قلت "سورة النجم التي تتحدث عن سدرة المنتهى ترتيبها 23 حسب النزول و سورة الإسراء ترتيبها 50 أي نزلت قبلها ب27 سورة أي بينهما أعوام . فكيف تتحدث بصيغة الماضي عن حادثة لم تقع بعد و الرؤيا لا تستلزم بالضرورة الصعود إلى السماء "
المعلومات التى قلتها عن وجود 7 أعوام بين السورتين لا دليل عليها من المصحف وترتيب النزول لا دليل عليه من المصحف وإنما هو كلام بشرى وليس إلهى
وقلت" الرؤيا لا تستلزم بالضرورة الصعود إلى السماء"
رؤية الآيات الكبرى أو رؤية الآيات تستلزم الصعود للسماء فرؤية التلكسوبات لا تعطى نفس التفاصيل ولو عدت لعلماء الفلك حاليا لوجدت التلسكوبات والمسبارات يختلفون فى تفسير الصور التى تنقلها من الفضاء اختلافا بينا ولو كانت الصورة حقيقة ما اختلفوا فيها ولكنها مجرد مجموعة من الألوان بعضهم يفسرها على أنها غازات وبعضهم على أنها صخور وغير ذلك ومن ثم فالرؤية الأرضية لما فى السماء هى رؤية لا توضح التفاصيل على الاطلاق ولا تظهر المخلوق على حقيقته
وقلت " سورة الإسراء نفسها فيها ثلات أيات تلغي نظرية المعراج
- أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ . فكيف يفرض الله تعالى على رسوله 5 صلوات في المعراج ثم يعود بعد ذلك في القران و يحدد له صلاة واحدة في اليوم من المغرب إلى ظلام الليل أليس هذا تناقض"
هل قال الله فى القرآن أنه فرض الصلاة 5 مرات فى المعراج؟
ولم يقل أنه فرضها مرة واحدة كما تقول لأنت لأنه حدد فى سورة النور صلاتين صلاة الفجر وصلاة العشاء ؟
التناقض هو فى تصديق الأحاديث فحديث المعراج بكل رواياته حديث موضوع يناقض بعضه بعضا ويناقض القرآن كما تناقض رواياته بعضها البعض وفى منتدى الصلاة هنا تجد موضوع عن حديث المعراج يبين كل هذه التناقضات
وقلت"وَقَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الأَرْضِ يَنبُوعًا .....أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِّن زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَى فِي السَّمَاء . الملاحظ أن قوم الرسول عليه السلام لم يكونوا على علم بأنه صعد للسماء من خلال هذه الأية"
لو عدت لآيات الاسراء وآيات النجم لعرفت أن المعجزة خاصه بالرسول(ص) نفسه وليست للناس لقوله "لنريه "وقوله " لقد رأى من آيات ربه الكبرى "فهو الوحيد الذى رأى ليتيقنمن نصر الله له ومن ثم يكون قولك "مَا مَنَعَنَا أَن نُّرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلاَّ أَن كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُواْ بِهَا وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلاَّ تَخْوِيفًا . المقصود بالأيات في هذه الأية هي المعجزات و تخبرنا أنا الله تعالى لم يعطي رسوله أي معجزة حسية فكيف تأتي الرويات و تخبرنا بأن الرسول عليه السلام صعد السماء و أعجز قومه حينما ذكر لهم تفاصيل ما شاهد في طريقه بين المسجد الحرام و المسجد الأقصى ." ليس له لزوم لأن الآيات ممنوعة عن الناس وليس عن الرسول (ص)لأن الناس كما تقول آية الاسراء "كذب بها الأولون " ونلاحظ أن الآيات فى سورة الاسراء مرسلة للأرض"وما نرسل "والرسول (ص) لم ترسل له الآية وإنما أرسل لرؤية الآيات فى السماء
وأما قولك " حتى اللإسراء نفسه لا يوجد دليل قراني على أن الرسول عليه السلام هو المقصود به "
فالدليل فى آية الاسراء واضح على أن المقصود محمد(ص)وهو قوله لنريه فلو كان المراد موسى(ص)أو نبيا اسرائيليا لقال الله فأريناه ولكنه نريه يعنى أن الحادث وقع فى وقت قريب
رد: الرد على من قال أن معراج النبى(ص) خرافة
الأخ الكريم ADMIN السلام عليكم و رحمة الله سأكمل من أخر نقطة تطرقت لها
حسب المنطق الذي شرحت به الأية فالأية التالية
فَرَدَدْنَاهُ إِلَىٰ أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
يجب أن تكون بما أنها تتحدث عن أم موسى في الماضي
فَرَدَدْنَاهُ إِلَىٰ أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ فعلمت أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
نفس الشيء هنا أيضا بالنسبة لأصحاب الكهف
وَكَذَٰلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا
وَكَذَٰلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ فعلموا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا
فلا يمكن الجزم أن العبد المسرى به ليس من الماضي
- أخي أن أعطيت فقط مثال بسيط لتيلسكوب فيمكن مع التقدم العلمي للبشر أن يصلوا لكل أقطار الكون و مختلف المجرات و الكواكب و يحملوا لك أدق التفاصيل المصورة بالكاميرات تماما مثل ما يحدث حاليا في كوكب المريخ و لن نذهب بعيدا حتى في كوكبنا نفسه لسنا مجبرين للغوص في أعماق المحيطات لمعرفة أدق التفاصيل عنها
- ملاحظة أن لم أقل بين السورتين سبعة و أعوام و حسب ما لا حظت فأنك تأخذ نظريتك من القران و ترفض الرويات وهذا أمر جيد سيسهل النقاش بيننا لاحظ جيدا في سورة النجم فقد ذكرت أدق التفاصيل إستواء جبريل عليه السلام في الأفق ثم دنوه إلى رسول اله عليه السلام ثم كان أداة وصل بين الله تعالى و رسوله فبدأ تعالى بإنزال وحيه فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى فلا يمكن لرسول أن يكون عبدا لجبريل . حتى الأن كل هذه الأحداث تقع في الأرض . ثم نأتي للأيتين وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى . عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَى . يعني انه شاهد نزلة أولى في الأيات المذكورة أعلاه و كلمة نزلة مشتقة من نزل أو نزول و هذا ما حدث بالظبط الأيات هي التي نزلت للرسول و ليس هو من صعد إليها ثم يتم مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى لاحظ أن البصر فقط هو من ذكر وليس السمع فلو كانت هناك رحلة فضائية لتأثر السمع و البصر معا . ثم يختم لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى .لقد رأى ببصره كل الأيات التي أنزلها الله تعالى إاليه عن طريق جبريل منذ ذنوه من الأفق المبين بما فيها النزلة الأولى و الثانية
- أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى هذه الأية تخبرنا أن قومه كذبوه في هذه القصة و لنفترض أن المعراج هو المقصود فيكف يطالبون منه بشيء كذبوه من قبل لقولهم لن نومن لك حتى ترقى إلى السماء .
تحية
حسب المنطق الذي شرحت به الأية فالأية التالية
فَرَدَدْنَاهُ إِلَىٰ أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
يجب أن تكون بما أنها تتحدث عن أم موسى في الماضي
فَرَدَدْنَاهُ إِلَىٰ أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ فعلمت أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
نفس الشيء هنا أيضا بالنسبة لأصحاب الكهف
وَكَذَٰلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا
وَكَذَٰلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ فعلموا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا
فلا يمكن الجزم أن العبد المسرى به ليس من الماضي
- أخي أن أعطيت فقط مثال بسيط لتيلسكوب فيمكن مع التقدم العلمي للبشر أن يصلوا لكل أقطار الكون و مختلف المجرات و الكواكب و يحملوا لك أدق التفاصيل المصورة بالكاميرات تماما مثل ما يحدث حاليا في كوكب المريخ و لن نذهب بعيدا حتى في كوكبنا نفسه لسنا مجبرين للغوص في أعماق المحيطات لمعرفة أدق التفاصيل عنها
- ملاحظة أن لم أقل بين السورتين سبعة و أعوام و حسب ما لا حظت فأنك تأخذ نظريتك من القران و ترفض الرويات وهذا أمر جيد سيسهل النقاش بيننا لاحظ جيدا في سورة النجم فقد ذكرت أدق التفاصيل إستواء جبريل عليه السلام في الأفق ثم دنوه إلى رسول اله عليه السلام ثم كان أداة وصل بين الله تعالى و رسوله فبدأ تعالى بإنزال وحيه فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى فلا يمكن لرسول أن يكون عبدا لجبريل . حتى الأن كل هذه الأحداث تقع في الأرض . ثم نأتي للأيتين وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرَى . عِندَ سِدْرَةِ الْمُنتَهَى . يعني انه شاهد نزلة أولى في الأيات المذكورة أعلاه و كلمة نزلة مشتقة من نزل أو نزول و هذا ما حدث بالظبط الأيات هي التي نزلت للرسول و ليس هو من صعد إليها ثم يتم مَا زَاغَ الْبَصَرُ وَمَا طَغَى لاحظ أن البصر فقط هو من ذكر وليس السمع فلو كانت هناك رحلة فضائية لتأثر السمع و البصر معا . ثم يختم لَقَدْ رَأَى مِنْ آيَاتِ رَبِّهِ الْكُبْرَى .لقد رأى ببصره كل الأيات التي أنزلها الله تعالى إاليه عن طريق جبريل منذ ذنوه من الأفق المبين بما فيها النزلة الأولى و الثانية
- أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى هذه الأية تخبرنا أن قومه كذبوه في هذه القصة و لنفترض أن المعراج هو المقصود فيكف يطالبون منه بشيء كذبوه من قبل لقولهم لن نومن لك حتى ترقى إلى السماء .
تحية
عمر- عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 13/12/2013
رد: الرد على من قال أن معراج النبى(ص) خرافة
الأخ عمر السلام عليكم وبعد :
قلت "حسب المنطق الذي شرحت به الأية فالأية التالية
فَرَدَدْنَاهُ إِلَىٰ أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
يجب أن تكون بما أنها تتحدث عن أم موسى في الماضي
فَرَدَدْنَاهُ إِلَىٰ أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ فعلمت أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
نفس الشيء هنا أيضا بالنسبة لأصحاب الكهف
وَكَذَٰلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا
وَكَذَٰلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ فعلموا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا
فلا يمكن الجزم أن العبد المسرى به ليس من الماضي "
صدقت هنا فدليلى خاطىء فقد أخطأ رضا واصاب عمر
وقلت "أخي أن أعطيت فقط مثال بسيط لتيلسكوب فيمكن مع التقدم العلمي للبشر أن يصلوا لكل أقطار الكون و مختلف المجرات و الكواكب و يحملوا لك أدق التفاصيل المصورة بالكاميرات تماما مثل ما يحدث حاليا في كوكب المريخ و لن نذهب بعيدا حتى في كوكبنا نفسه لسنا مجبرين للغوص في أعماق المحيطات لمعرفة أدق التفاصيل عنها"
الأخ عمر البشر لن يصلوا لكل أقطار الكون فوصول البشر نتيجته واحدة وهى هلاكهم وعدم نقلهم لشىء كما قال تعالى بسورة الرحمن "يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان فيأى آلاء ربكما تكذبان يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران "
فالهلاك هو النتيجة المحتمة للوصول ومن يهلك لن ينقل شىء لنا من التفاصيل
والتلسكوبات والكاميرات نحن بعداء عنها ولا نعرف ماذا تنقل بالضبط فقد يكون ما نقول عنه أن المريخ أو القمر شىء مخالف لهما على الاطلاق لأننا لسنا معها ومن يوجهها على الأرض لا يعلم أين هى بالضبط فكل ما يأتينا هو صور لا يمكن التأكيد على أنها كذا أو كذا لأن الكاميرا تنقل ما أمامها
وقلت "و كلمة نزلة مشتقة من نزل أو نزول و هذا ما حدث بالظبط الأيات هي التي نزلت للرسول و ليس هو من صعد إليها"
الكلمات المأخوذة من جذر نزل تعنى فى الغالب الهبوط كما تقول أنت ولكن هناك حالات لا تعنى فيها الهبوط بل الصعود فقوله تعالى بسورةالاسراء"قال لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السموات والأرض"فآيات موسى التسع المذكورة قبلها فى نفس السورة "ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات فسل بنى اسرائيل إذ جاءتهم فقال له فرعون إنى لأظنك يا موسى مسحورا قال لقد علمت ما نزل هؤلاء "
فعصا موسى ويده لم تنزلا من السماء والطوفان صعد من الأرض والجراد والقمل والضفادع صعدت من الماء لسطح الأرض والدم صعد من الأرض
وكلمة نزل تعنى خلق أيضا كما فى قوله تعالى بسورة"وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج " وقوله "وأنزلنا الحديد "أى وخلقنا الحديد
ونلاحظ فى قصة نوح(ص)أنه قال "رب أنزلنى منزلا مباركا "فالمفترض هنا أن يكون المنزل الهبوط هبوط السفينة لأسفل ولكنها استوت على الجودى والمراد صعدت لمكان مرتفع كما قال تعالى "واستوت على الجودى "فلم يكن المنزل لأسفل وإنما كان على مكان مرتفع
وقلت "أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى هذه الأية تخبرنا أن قومه كذبوه في هذه القصة و لنفترض أن المعراج هو المقصود فيكف يطالبون منه بشيء كذبوه من قبل لقولهم لن نومن لك حتى ترقى إلى السماء"
المماراة وهى الجدال لم تكن على رؤية البصر لو عدت للآيات "ما كذب الفؤاد ما رأى أفتمارونه على ما يرى"فالجدال كان فى رؤية الفؤاد وهو القلب وهو النفس وهى العلم بأحكام الله ورؤية الفؤاد ليست بصرية على الاطلاق وإنما العلم بالوحى كما قال تعالى "وإنه لتنزيل رب العالمين نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين "
وحتى ننهى هذا الجدال فى حادث الصعود إليك الأدلة :
-اين توجد الجنة ؟ فى السماء لقوله تعالى " وفى السماء رزقكم وما توعدون" فالموعود هو الجنة والنار كما قال تعالى بسورة التوبة"وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات" وقال"وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم " ومن ثم فالرسول (ص) صعد للسماء حيث جنة المأوى عند سدرة المنتهى
-فسرت النزلة بأنها الهبوط للأرض وهو ما يناقض قوله تعالى "ولقد رأة نزلة أخرى عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى" فالنزلة كانت عند السدرة عند الجنة والجنة ليست فى الأرض
- أن جبريل (ص) كان بالأفق الأعلى "فاستوى وهو بالأفق الأعلى "وهو نفسه فى سورة التكوير "ولقد رآه بالأفق المبين "
والوصف بالعلو يعنى الصعود ولو قلنا أن جبريل(ص)دنا من النبى(ص)من علوه قدر قوسين أى شبرين فهذا يعنى أنه ما زال فى العلو نزل شبرين فقط
قلت "حسب المنطق الذي شرحت به الأية فالأية التالية
فَرَدَدْنَاهُ إِلَىٰ أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
يجب أن تكون بما أنها تتحدث عن أم موسى في الماضي
فَرَدَدْنَاهُ إِلَىٰ أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلَا تَحْزَنَ فعلمت أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
نفس الشيء هنا أيضا بالنسبة لأصحاب الكهف
وَكَذَٰلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ لِيَعْلَمُوا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا
وَكَذَٰلِكَ أَعْثَرْنَا عَلَيْهِمْ فعلموا أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَأَنَّ السَّاعَةَ لَا رَيْبَ فِيهَا
فلا يمكن الجزم أن العبد المسرى به ليس من الماضي "
صدقت هنا فدليلى خاطىء فقد أخطأ رضا واصاب عمر
وقلت "أخي أن أعطيت فقط مثال بسيط لتيلسكوب فيمكن مع التقدم العلمي للبشر أن يصلوا لكل أقطار الكون و مختلف المجرات و الكواكب و يحملوا لك أدق التفاصيل المصورة بالكاميرات تماما مثل ما يحدث حاليا في كوكب المريخ و لن نذهب بعيدا حتى في كوكبنا نفسه لسنا مجبرين للغوص في أعماق المحيطات لمعرفة أدق التفاصيل عنها"
الأخ عمر البشر لن يصلوا لكل أقطار الكون فوصول البشر نتيجته واحدة وهى هلاكهم وعدم نقلهم لشىء كما قال تعالى بسورة الرحمن "يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان فيأى آلاء ربكما تكذبان يرسل عليكما شواظ من نار ونحاس فلا تنتصران "
فالهلاك هو النتيجة المحتمة للوصول ومن يهلك لن ينقل شىء لنا من التفاصيل
والتلسكوبات والكاميرات نحن بعداء عنها ولا نعرف ماذا تنقل بالضبط فقد يكون ما نقول عنه أن المريخ أو القمر شىء مخالف لهما على الاطلاق لأننا لسنا معها ومن يوجهها على الأرض لا يعلم أين هى بالضبط فكل ما يأتينا هو صور لا يمكن التأكيد على أنها كذا أو كذا لأن الكاميرا تنقل ما أمامها
وقلت "و كلمة نزلة مشتقة من نزل أو نزول و هذا ما حدث بالظبط الأيات هي التي نزلت للرسول و ليس هو من صعد إليها"
الكلمات المأخوذة من جذر نزل تعنى فى الغالب الهبوط كما تقول أنت ولكن هناك حالات لا تعنى فيها الهبوط بل الصعود فقوله تعالى بسورةالاسراء"قال لقد علمت ما أنزل هؤلاء إلا رب السموات والأرض"فآيات موسى التسع المذكورة قبلها فى نفس السورة "ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات فسل بنى اسرائيل إذ جاءتهم فقال له فرعون إنى لأظنك يا موسى مسحورا قال لقد علمت ما نزل هؤلاء "
فعصا موسى ويده لم تنزلا من السماء والطوفان صعد من الأرض والجراد والقمل والضفادع صعدت من الماء لسطح الأرض والدم صعد من الأرض
وكلمة نزل تعنى خلق أيضا كما فى قوله تعالى بسورة"وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج " وقوله "وأنزلنا الحديد "أى وخلقنا الحديد
ونلاحظ فى قصة نوح(ص)أنه قال "رب أنزلنى منزلا مباركا "فالمفترض هنا أن يكون المنزل الهبوط هبوط السفينة لأسفل ولكنها استوت على الجودى والمراد صعدت لمكان مرتفع كما قال تعالى "واستوت على الجودى "فلم يكن المنزل لأسفل وإنما كان على مكان مرتفع
وقلت "أَفَتُمَارُونَهُ عَلَى مَا يَرَى هذه الأية تخبرنا أن قومه كذبوه في هذه القصة و لنفترض أن المعراج هو المقصود فيكف يطالبون منه بشيء كذبوه من قبل لقولهم لن نومن لك حتى ترقى إلى السماء"
المماراة وهى الجدال لم تكن على رؤية البصر لو عدت للآيات "ما كذب الفؤاد ما رأى أفتمارونه على ما يرى"فالجدال كان فى رؤية الفؤاد وهو القلب وهو النفس وهى العلم بأحكام الله ورؤية الفؤاد ليست بصرية على الاطلاق وإنما العلم بالوحى كما قال تعالى "وإنه لتنزيل رب العالمين نزل به الروح الأمين على قلبك لتكون من المنذرين "
وحتى ننهى هذا الجدال فى حادث الصعود إليك الأدلة :
-اين توجد الجنة ؟ فى السماء لقوله تعالى " وفى السماء رزقكم وما توعدون" فالموعود هو الجنة والنار كما قال تعالى بسورة التوبة"وعد الله المؤمنين والمؤمنات جنات" وقال"وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم " ومن ثم فالرسول (ص) صعد للسماء حيث جنة المأوى عند سدرة المنتهى
-فسرت النزلة بأنها الهبوط للأرض وهو ما يناقض قوله تعالى "ولقد رأة نزلة أخرى عند سدرة المنتهى عندها جنة المأوى" فالنزلة كانت عند السدرة عند الجنة والجنة ليست فى الأرض
- أن جبريل (ص) كان بالأفق الأعلى "فاستوى وهو بالأفق الأعلى "وهو نفسه فى سورة التكوير "ولقد رآه بالأفق المبين "
والوصف بالعلو يعنى الصعود ولو قلنا أن جبريل(ص)دنا من النبى(ص)من علوه قدر قوسين أى شبرين فهذا يعنى أنه ما زال فى العلو نزل شبرين فقط
رد: الرد على من قال أن معراج النبى(ص) خرافة
السلام عليكم أخ بدر
أول شيء يجب ان تعلم أنني متفق معك تماما على أن الجنة و سدرة المنتهى موجودتان في السماء منذ البداية الأختلاف الوحيد بيننا هو الرؤيا هل كانت في الأرض أم في السماء
بالنسبة لكملة نزول في الأيات التي وضعت فلا أظنها تعني الصعود
فسل بنى اسرائيل إذ جاءتهم فقال له فرعون إنى لأظنك يا موسى مسحورا قال لقد علمت ما نزل هؤلاء
فالاية لا تعني بالنزول الطريقة التي حدتث بها المعجزات بل المعجزات نفسها فهي عبارة عن أوامر إلاهية ينفدها الملائكة المنزلين من السماء .وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ ۚ قُلْ إِنَّ اللَّهَ قَادِرٌ عَلَىٰ أَنْ يُنَزِّلَ آيَةً وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ . تماما مثل الوحي الذي يصفه القران بأنه منزل أيضا فالوحي ضاهريا لا يعتبر منزل من السماء فهو عبارة عن حوار بين الملائكة و الرسل في الأرض و لكنه في الحقيقة نزل بامر إلالهي و هذه السورة توضح ذلك بشكل قاطع إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ....تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ.
وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج . وأنزلنا الحديد هنا أيضا ضاهريا خلق و سخر لنا الله تعالى الحديد و أزواج الأنعام و لكن المعنى الأخر سخرت و خلقت بأوامر منزلة من الرحمان
رب أنزلنى منزلا مباركا هنا لا تتكلم الأية عن الصعود أو النزول بل المسكن أو المنزل المبارك بعد الأستواء على الأرض تماما مثل هذه الأية وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ فَنُزُل مِنْ حَمِيم وَتَصْلِيَة جَحِيم
الصعود معبر عليه عليه في القران بشكل واضح
فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ
مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعاً إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ
و كذلك النزول
أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا
فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ
لقد اغفلت هذه الأية و هي المفتاح لكل شيء فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى هل تتكلم عن الله تعالى أم عن جبريل فهذا الأخير إستوى في السماء حتى بلغ عند ربه ثم تدنى حتى صار جد قريب من الرسول فكان أداة وصل بين الله تعالى و رسول فأوحى ربنا تعالى لعبده محمد مجموعة من الرؤيا بما فيها سدرة المنتهى و الجنة ...و لنفترض أنه بعد ذلك صعد للسماء لمشاهدة الجنة و أنا نزلة تعني الصعود حسب مفهومك فكان يجب ان يكتفي بذكر و لقد راه نزلة بسدرة المنتهى فوجود نزلة أولى بالأرض ينفي صعوده للسماء .
أخي الكريم لا أدري كيف تفسر السماوات إذا كنت تعتبرها السموات المحيطة بكوكبنا فقد نفد منها الإنسان منذ مدة و لم يرسل عليه نحاس أما إذا كنت تعتبرها الكون أو الأكوان فيستطيع الأنسان أن يصلها كلها دون أن يهلك فالقران يقول لم يقل أن تنفدوا في بل من اقطار السموات أي خارجها أو ما ورائها على العموم أنا أعطيتك فقط امثلة تقريبية و لم أقل أن البشر سيصلون يوما لسدرة المنتهى وما عجز عنه البشر فلن يعجز عليه الله تعالى و روح القدس و الله تعالى قادر على أن يري رسوله الجنة و النار دون أن يصعده إلى السماء وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ فهل صعد هنا أيضا للسماء
تحياتي
أول شيء يجب ان تعلم أنني متفق معك تماما على أن الجنة و سدرة المنتهى موجودتان في السماء منذ البداية الأختلاف الوحيد بيننا هو الرؤيا هل كانت في الأرض أم في السماء
بالنسبة لكملة نزول في الأيات التي وضعت فلا أظنها تعني الصعود
فسل بنى اسرائيل إذ جاءتهم فقال له فرعون إنى لأظنك يا موسى مسحورا قال لقد علمت ما نزل هؤلاء
فالاية لا تعني بالنزول الطريقة التي حدتث بها المعجزات بل المعجزات نفسها فهي عبارة عن أوامر إلاهية ينفدها الملائكة المنزلين من السماء .وَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ ۚ قُلْ إِنَّ اللَّهَ قَادِرٌ عَلَىٰ أَنْ يُنَزِّلَ آيَةً وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ . تماما مثل الوحي الذي يصفه القران بأنه منزل أيضا فالوحي ضاهريا لا يعتبر منزل من السماء فهو عبارة عن حوار بين الملائكة و الرسل في الأرض و لكنه في الحقيقة نزل بامر إلالهي و هذه السورة توضح ذلك بشكل قاطع إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ....تَنَزَّلُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِم مِّن كُلِّ أَمْرٍ.
وأنزل لكم من الأنعام ثمانية أزواج . وأنزلنا الحديد هنا أيضا ضاهريا خلق و سخر لنا الله تعالى الحديد و أزواج الأنعام و لكن المعنى الأخر سخرت و خلقت بأوامر منزلة من الرحمان
رب أنزلنى منزلا مباركا هنا لا تتكلم الأية عن الصعود أو النزول بل المسكن أو المنزل المبارك بعد الأستواء على الأرض تماما مثل هذه الأية وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ فَنُزُل مِنْ حَمِيم وَتَصْلِيَة جَحِيم
الصعود معبر عليه عليه في القران بشكل واضح
فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ
مَن كَانَ يُرِيدُ الْعِزَّةَ فَلِلَّهِ الْعِزَّةُ جَمِيعاً إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ
و كذلك النزول
أَنْزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا
فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُوا قَوْلًا غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فَأَنْزَلْنَا عَلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يَفْسُقُونَ
لقد اغفلت هذه الأية و هي المفتاح لكل شيء فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى هل تتكلم عن الله تعالى أم عن جبريل فهذا الأخير إستوى في السماء حتى بلغ عند ربه ثم تدنى حتى صار جد قريب من الرسول فكان أداة وصل بين الله تعالى و رسول فأوحى ربنا تعالى لعبده محمد مجموعة من الرؤيا بما فيها سدرة المنتهى و الجنة ...و لنفترض أنه بعد ذلك صعد للسماء لمشاهدة الجنة و أنا نزلة تعني الصعود حسب مفهومك فكان يجب ان يكتفي بذكر و لقد راه نزلة بسدرة المنتهى فوجود نزلة أولى بالأرض ينفي صعوده للسماء .
أخي الكريم لا أدري كيف تفسر السماوات إذا كنت تعتبرها السموات المحيطة بكوكبنا فقد نفد منها الإنسان منذ مدة و لم يرسل عليه نحاس أما إذا كنت تعتبرها الكون أو الأكوان فيستطيع الأنسان أن يصلها كلها دون أن يهلك فالقران يقول لم يقل أن تنفدوا في بل من اقطار السموات أي خارجها أو ما ورائها على العموم أنا أعطيتك فقط امثلة تقريبية و لم أقل أن البشر سيصلون يوما لسدرة المنتهى وما عجز عنه البشر فلن يعجز عليه الله تعالى و روح القدس و الله تعالى قادر على أن يري رسوله الجنة و النار دون أن يصعده إلى السماء وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ فهل صعد هنا أيضا للسماء
تحياتي
عمر- عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 13/12/2013
رد: الرد على من قال أن معراج النبى(ص) خرافة
الأخ عمر السلام عليكم وبعد :
أنت تقول عنها أنها رؤيا بمعنى حلم فى المنام وهى رؤية بالعين لأن رؤية جبريل (ص) فى الأفق الأعلى ثم رؤية نزلة أى مرة أخرى هى رؤية عين لأنه رآه فى مكان محدد واقترب منه مسافة مكانية قدر شبرين كما أن قوله تعالى "لقد رأى من آيات ربه الكبرى " هى رؤية عين كما رأى موسى(ص) الآيات رؤية العين العصل واليد فقال الله له بسورة طه "لنريك من آياتنا الكبرى " كما أن الله ذكرها صريحة "ما زاغ البصر وما طغى "ومن ثم فالحديث عن رؤيا منامية فى المعراج هو كلام مخالف لنصوص القرآن
أنت تقول عنها أنها رؤيا بمعنى حلم فى المنام وهى رؤية بالعين لأن رؤية جبريل (ص) فى الأفق الأعلى ثم رؤية نزلة أى مرة أخرى هى رؤية عين لأنه رآه فى مكان محدد واقترب منه مسافة مكانية قدر شبرين كما أن قوله تعالى "لقد رأى من آيات ربه الكبرى " هى رؤية عين كما رأى موسى(ص) الآيات رؤية العين العصل واليد فقال الله له بسورة طه "لنريك من آياتنا الكبرى " كما أن الله ذكرها صريحة "ما زاغ البصر وما طغى "ومن ثم فالحديث عن رؤيا منامية فى المعراج هو كلام مخالف لنصوص القرآن
رد: الرد على من قال أن معراج النبى(ص) خرافة
السلام عليكم و رحمة الله أخي الكريم أنا لم اقل أنها رؤيا في المنام فقد أعطيتك فقط مثال برؤيا الشجرة الملعونة في جهنم التي حسب النص القراني لا نستطيع أن نجزم أنها رؤيا في المنام أصلا ما حدث مع جبريل عليه السلام شيء واضح و أكيد فقد كان الرسول مستيقض و شاهد بأم عينه مجموعة من المشاهد الغيبية التي أوصلها له جبريل
تحية
تحية
عمر- عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 13/12/2013
مواضيع مماثلة
» الرد على من قال أن معراج النبى(ص) خرافة
» الرد على مقال لا معراج إلا الإسراء
» الرد على الزعم بأن المسلمين ارتدوا عن الإسلام بعد وفاة النبى(ص)
» الرد على مقال خرافة فضل اليد اليمنى على اليسرى
» الرد على الزعم بوجود صلوات مفروضة على النبى(ص) وحده هو وأهله
» الرد على مقال لا معراج إلا الإسراء
» الرد على الزعم بأن المسلمين ارتدوا عن الإسلام بعد وفاة النبى(ص)
» الرد على مقال خرافة فضل اليد اليمنى على اليسرى
» الرد على الزعم بوجود صلوات مفروضة على النبى(ص) وحده هو وأهله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود مطالبة المسلم بعدم الحكم بحكم الله
أمس في 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفضيل بعض الأعداد فى الحرب
أمس في 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الراكب شيطان والراكبان شيطانان
أمس في 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود بعث السرايا دوما بالنهار
أمس في 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سفر النبى (ص) يوم الخميس
أمس في 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشياطين لها سلطة العيث فسادا بعد غياب الشمس
أمس في 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله من علم الإنسان
أمس في 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
أمس في 6:27 am من طرف Admin
» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
أمس في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
السبت نوفمبر 23, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سبب رزقنا ونصرنا هو الضعفاء
السبت نوفمبر 23, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى لون راية الرسول(ص)
السبت نوفمبر 23, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول الناس المسجد بالسلاح
السبت نوفمبر 23, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ادخال الأفراس فى الرهان سواء أمن أو لم يؤمن
السبت نوفمبر 23, 2024 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الرهان وهو السبق و
السبت نوفمبر 23, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأرض تطوى بالليل
السبت نوفمبر 23, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الإبل خلقت من الشياطين
السبت نوفمبر 23, 2024 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وسم الأنعام
السبت نوفمبر 23, 2024 6:10 am من طرف Admin
» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
السبت نوفمبر 23, 2024 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الناقة ملعونة
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النهى عن ركوب الجلالة
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجرس شيطان
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قرب الملائكة من الناس
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العين لها تأثير مؤذى
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود معجزة كلام الجمل
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كراهية الشكال فى الخيل
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التفضيل فى ألوان وبركة الخيل
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:11 am من طرف Admin
» عمر الرسول (ص)
الجمعة نوفمبر 22, 2024 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود من تمنى الجهاد ولم يجاهد فمات فهو شهيد
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم رد الدعاء فى أمرين أو ثلاثة
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عامر له أجره مرتين بعد استشهاده من دون بقية المسلمين
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الخلافة ودنو المصائب
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:44 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المسلمين بعضهم أبرار وبعضهم فجار
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القول أمتى
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الخروج بالنساء مع المجاهدين
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو فتح الأمصار
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:42 am من طرف Admin
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حدوث معجزة النور على قبر النجاشى
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:11 am من طرف Admin