بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
الأحاديث الكاذبة فى فضائل القرآن وسوره
صفحة 1 من اصل 1
الأحاديث الكاذبة فى فضائل القرآن وسوره
فضائل القرآن وسوره
1-أفضل عبادة أمتى تلاوة القرآن"رواه أبو نعيم فى فضائل القرآن والخطأ هنا هو أن أفضل العبادة تلاوة القرآن ويخالف هذا أن أفضل عبادة هى الجهاد لأن الله رفع أصحابه فوق كل المسلمين درجة فقال بسورة النساء "وفضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "وهو يناقض أقوال عدة منها أن رجلا سأل النبى أى الإسلام خير قال تطعم الطعام 00"رواه البخارى و"أن رسول الله سئل أى العمل أفضل فقال إيمان بالله ورسوله 00"رواه مسلم و"سألت النبى أى العمل أحب إلى الله قال الصلاة على وقتها 00"رواه البخارى 000فهنا العمل مرة إطعام الطعام ومرة الإيمان ومرة الصلاة وهو تناقض .
2-لو كان القرآن فى إهاب ما مسته النار "رواه الطبرانى والخطأ هنا هو أن القرآن إذا كان فى جلد لم تحرقه النار وهو تخريف فالجلد أو غيره يحترق مهما كان المكتوب فيه ومن أراد معرفة هذا فليجرب ويحرقه فى جلد كما أن القرآن ليس هو الكلمات التى تكتب فى أى ورق أو جلد لأنها الكلمات رموز للأصوات المقروءة ومن ثم فالقرآن المحفوظ هو اللفظ وبداخله معناه والمحفوظ وحده يوجد فى الكعبة.
3- من قال القرآن مخلوق فقد كفر"والخطأ هنا هو تكفير من قال أن القرآن مخلوق وهو ما يخالف أن القرآن كألفاظ مخلوق بدليل أنه قول مخلوق هو جبريل (ص)وفى هذا قال تعالى بسورة التكوير "إنه لقول رسول كريم ذى قوة عند ذى العرش مكين "ومن ثم فمن قال أن القرآن مخلوق مسلم .
4-إن للقرآن ظاهرا وباطنا وحدا ومطلعا "رواه ابن حبان فى صحيحه والخطأ هنا هو أن القرآن له ظاهر وباطن وهو تخريف لأن القرآن لو كان له معنيين أحدهما ظاهر والأخر باطن ما كان لنزوله معنى لأنه فى تلك الحال يدعو لإختلاف الناس بينما القرآن يدعو لوحدة الناس بطاعة الله كما أن لو كانت كلمة الله تعنى الإله الحق فى الظاهر فهل معناها فى الباطن إبليس ؟وهل كلمة الجنة تعنى فى الظاهر النعيم وفى الباطن النار ؟قطعا لو كان الأمر كذلك لكان معنى نزول القرآن هو دخول المسلمين النار والكافرين الجنة وهذا هو الجنون عينه .
5-لا تدعوا قراءة سورة الرحمن فإنها لا تقر فى المنافقين وتأتى ربها يوم القيامة فى صورة آدمى فى أحسن صورة 000واسكنوا بها حيث شئتم "والخطأ هنا مجىء سورة الرحمن فى صورة آدمى يوم القيامة ويخالف هذا أن كل شىء يعود فى القيامة كما بدأ مصداق لقوله تعالى بسورة الأنبياء "كما بدأنا أول خلق نعيده "فإذا كانت سورة الرحمن فى الدنيا كلام فهى فى الأخرة كلام وليس آدمى أى إنسان .
6-لكل شىء عروس وعروس القرآن الرحمن رواه البيهقى فى شعب الإيمان والخطأ هنا هو وجود عروس لكل شىء ويخالف هذا أن هناك من لم يتزوج من البشر وغيرهم ومن ثم فلم تكن له عروس والخطأ الثانى أن الرحمن عروس القرآن ويعارض هذا أن الزوجين يكون كل منهما مستقل عن الأخر بينما سورة الرحمن هى جزء من القرآن ومن ثم فلا يمكن أن تكون عروسه لأنها ليست مستقلة فكما نعرف أن العروس مخلوق بمفرده والعريس مخلوق بمفرده كل منهما مستقل عن الأخر فى الخلقة .
7-من قرأ سورة الواقعة فى كل ليلة لم تصبه فاقة وفى رواية لقى الله عز وجل ووجهه كالقمر ليلة البدر وفى رواية لم يكتب من الغافلين ولم يفتقر هو وأهل بيته "والخطأ هنا هو أن قارىء سورة الواقعة لا يصيبه الفقر ويخالف هذا أن الفقر أصاب النبى (ص)والمؤمنين كلهم رغم قراءتهم للواقعة وغيرها إلا أن الله اختبرهم بالفاقة الممثلة فى الخوف والجوع ونقص فى الأموال والأنفس والثمرات وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "ولنبلونكم بشىء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات "والخطأ الأخر هو أن قارىء الواقعة يشبه القمر ليلة البدر وهو تخريف لأن القمر فيه أخاديد وبحار كما يقال كما أن القمر ليلة البدر يكون أحمر وليس أبيض كما فى حالة تبييض الوجوه .
8- اقرءوا القرآن والتمسوا غرائبه "رواه البيهقى فى الشعب وابن أبى شيبة والخطأ هنا هو وجود غرائب فى القرآن يجب تلمسها ويخالف هذا أن القرآن ليس به أى شىء غريب أى شاذ غامض لأن الله وصفه بالبيان والوضوح فسماه فى الآيات القرآن المبين والبيان والتفصيل ونفى الله وجود أعجمى أى غموض فى القرآن فقال بسورة فصلت "ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته ".
9-من قرأ سورة الفتح فكأنما شهد فتح مكة مع النبى "رواه أبو الشيخ والخطأ هنا هو أن قارىء سورة الفتح يساوى مشاهدة فتح مكة مع النبى (ص)وهو تخريف لأن قارىء السورة له عشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "أما المشاهد للفتح فليس له أجر إن كان كافرا وأما إذا كان مسلما فقد كان مشاركا فى الفتح وهو جهاد ومن ثم فأجره هو أعظم الأجور لأن الله رفع المجاهدين على المسلمين القاعدين درجة فقال بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة ".
10- اقرءوا القرآن بلحون العرب ولا تقرءوه بلحون أهل الفسق فإنه سيأتى بعدى قوم يرجعون القرآن ترجيع الغناء والرهبانية لا يجاوز حناجرهم مفتونة قلوبهم وقلوب من يعجبهم شأنهم "الخطأ هنا هو علم النبى (ص)بالغيب مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "ولا أعلم الغيب "والخطأ الأخر هو وجوب قراءة القرآن بلحون العرب ولا تقرءوه بلحون أهل الفسق ،إن كلمة اللحن فى القرآن تعنى التحريف مصداق لقوله تعالى بسورة محمد "ولتعرفنهم فى لحن القول "ومن ثم فهى دعوة لقراءة القرآن بتحريفات العرب وليس بتحريفات الفاسقين وهو ما لا يقول به مسلم ،زد على هذا أن العرب وهم متكلمى العربية منهم كفار ومنهم مسلمون فبأى لحون تتم القراءة فإذا كانت بلحون الكفار فقد نهى عنها بقوله "ولا تقرءوه بلحون أهل الفسق "ومن ثم فلا معنى للأمر والنهى فى تلك الحال إلا معنى واحد هو التناقض .
11-إن الله قرأ طه ويس قبل أن يخلق الخلق بألف عام فلما سمعت الملائكة القرآن قالت طوبى لأمة ينزل عليهم هذا وطوبى لأجواف تحمل هذا وطوبى لألسنة تنطق بهذا "رواه الدارمى والخطأ هو التناقض بين قوله "إن الله قرأ طه ويس قبل أن يخلق الخلق بألف عام "فهذا معناه هو عدم وجود خلق لله وبين قوله "فلما سمعت الملائكة "فهذا معناه وجود خلق هم الملائكة وبالطبع هذا تعارض واضح والخطأ الأخر هو أن طوبى للأجواف والألسنة ويخالف هذا أن طوبى للمؤمنين مصداق لقوله تعالى بسورة الرعد "الذين أمنوا وعملوا الصالحات طوبى لهم "والمؤمنين لا يتكونون من أجواف وألسنة فقط وإنما من النفس وبقية أعضاء الجسم غير المذكورة فى القول .
12-من لزم قراءة "لقد جاءكم رسول من أنفسكم 00"إلى أخر السورة لم يمت هدما ولا غرقا ولا حرقا ولا ضربا بحديدة رواه أبو القاسم الغافقى فى فضائل القرآن والخطأ هنا هو أن قارىء "لقد جاءكم 000"إلى أخر السورة لا يموت هدما ولا غرقا ولا حرقا ولا ضربا بحديدة وهو تخريف لأن العديد من الصحابة ماتوا فى الحرب ضربا بالحديد رغم قراءتهم لـ"لقد جاءكم 00"وغيرها فهل منعتهم القراءة الموت استشهادا ؟قطعا لا كما أن أصحاب الأخدود وهم من صحابة النبى (ص)ماتوا حرقا مصداق لقوله تعالى "قتل أصحاب الأخدود النار ذات الوقود إذ هم عليها قعود وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود ".
13-بعث إلى أبو بكر الصديق 000فقال عن عمر قد أتانى فقال 0000وإنى أرى أن تأمر بجمع القرآن 000قال زيد قال أبو بكر إنك شاب عاقل لا نتهمك 000فتتبع القرآن 000فتتبعت القرآن أجمعه من الرقاع والعسب واللخاف فوجدت أخر سورة براءة مع خزيمة بن ثابت 00"رواه الترمذى والخطأ الأول هنا هو أن القرآن جمع على يد الصحابة بعد موت النبى (ص)وهو يخالف أن الله جمع القرآن فى عهد النبى (ص) ووضعت النسخة الكاملة له وللذكر وهو الحديث فى الكعبة الحقيقية وفى هذا قال تعالى بسورة القيامة "إنا علينا جمعه وقرأنه فإذا قرأناه فاتبع قرأنه "والخطأ الثانى هو أن أخر سورة براءة كانت مع خزيمة وحده دون سائر المسلمين وهو يخالف إبلاغ النبى (ص)الوحى كاملا للناس وليس لواحد مصداق لقوله تعالى بسورة المائدة "وما على الرسول إلا البلاغ ".
14-من قرأ القرآن وحفظه أدخله الله الجنة وشفعه فى عشرة من أهل بيته كلهم قد استوجب النار "رواه ابن ماجة والخطأ هنا هو شفاعة القارىء فيمن استوجب النار ،إن من استوجب النار لا تنفعه شفاعة أحد بدليل قوله تعالى بسورة المدثر "فما تنفعهم شفاعة الشافعين "ولو كان الخطأ صوابا لأنقذ الله ابن نوح بحفظ أبيه للوحى من النار ولأنقذ أبا إبراهيم بحفظ ابنه للوحى من النار .
15-أن حذيفة قد على عثمان 000فقال لعثمان بن عفان يا أمير أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا فى الكتاب 000فأرسل إلى حفصة أن أرسلى إلينا بالصحف ننسخها فى المصاحف ثم نردها إليك 0000رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن الدولة الإسلامية لم يكن فيها سوى مصحف واحد مجموع لمدة عقدين من الزمان أو أكثر ويتعارض هذا مع أنه كان القرآن مسطورا كما قال تعالى عن حكمه فى ولاية المؤمنين لورثتهم فى سورة الأحزاب "إن هذا كان فى الكتاب مسطورا "كما يتعارض مع وجود الكتبة الذين يكتبون الديون كما قال بسورة البقرة "وليكتب بينكم كاتب بالعدل "فكيف مع وجود هذا الكم من الكتاب لم يكن هناك إلا مصحف واحد أليس هذا تخريف والسؤال الآن كيف إذن كان المسلمون يقرئون القرآن فى قيام الليل ؟وكيف كانوا يعلمون أولادهم وكيف كان الأولاد يحفظون القرآن دون كتاب يقرئونه وكيف كان القضاة يحكمون والموظفون كيف كانوا يسيرون فى عملهم ؟000؟
16-من استمع إلى كتاب الله كان له بكل حرف حسنة وفى رواية من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول ألم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف "رواه الترمذى وأبو نعيم فى الحلية والخطأ هنا أن الحرف المسموع أو المقروء بحسنة ويخالف هذا أن الله لا يحاسب على أجزاء الشىء وإنما يحاسب على مجموع الشىء فالاستماع مرة لآية أو أكثر مرة عمل صالح وقراءة آية أو أكثر مرة عمل صالح والعمل الصالح بعشر حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"ويتعارض هذا مع قولهم "00ومن قرأ حرفا من كتاب الله فى صلاة قاعدا كتبت له خمسون حسنة 000ومن قرأ حرفا من كتاب الله فى صلاة قائما كتبت له مائة حسنة "رواه ابن عدى فى الكامل فهنا الحرف ب50أو 100حسنة ومع قولهم "من استمع إلى آية من كتاب الله كتبت له حسنة مضاعفة "رواه أحمد والطيالسى فهنا الحسنة مضاعفة وفى القول بأعلى الحرف بحسنة.
17- الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة والمسر بالقرآن كالمسر بالصدقة "رواه الترمذى الخطأ هنا هو أن أجر الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة والمسر به كالمسر بالصدقة ويخالف هذا أن أجر القراءة هو 10 حسنات سواء جهر الإنسان أو أسر وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وأما الصدقة وهى إنفاق فى سبيل الله فـ700حسنة أو يزيد مصداق لقوله بسورة البقرة "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مئة حبة والله يضاعف لمن يشاء "ومن هنا لا يستوى القارىء بالمتصدق فى الأجر .
18-ما من مسلم يأخذ مضجعه يقرأ سورة من كتاب الله إلا وكل الله ملكا فلا يقربه شىء يؤذيه حتى يهب من يهب "رواه الترمذى والخطأ هنا هو وجود ملك حارس لقارىء السورة يحميه من الأذى ويتعارض هذا مع أن الملائكة لا تنزل لكونها فى السماء وذلك لعدم اطمئنانها فى الأرض وفى هذا قال تعالى بسورة الإسراء "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "كما أن الله وكل للإنسان حماية نفسه ولم يكل ذلك لغيره ومن أجل هذا شرع الجهاد والعلاج .
19-من استمع حرفا من كتاب الله طاهرا كتبت له 10 حسنات ومحيت عنه 10 حسنات ورفعت له عشر درجات ومن قرأ من كتاب الله فى صلاة قاعدا كتبت له خمسون حسنة ومحيت عنه خمسون خطيئة ورفعت له خمسون درجة ومن قرأ 000فى صلاة قائما كتبت له 10 حسنة ومحيت عنه مائة سيئة ورفعت له مئة درجة ومن قرأه فختمه كتب الله له دعوة مجابة معجلة أو مؤخرة "رواه ابن عدى فى الكامل والخطأ هنا هو أن القراء لهم 10و50و100حسنة ومحو 10و50و100سيئة ورفعت له 10و50و100درجة وهو أن العمل الصالح بعشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"كما أن الحسنة تمحو كل السيئات مصداق لقوله تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "كما أن الجنة كلها درجتين مصداق لقوله تعالى بسورة الرحمن "ومن دونهما جنتان "ومن ثم فليس هناك أكثر من منزلتين فى الجنة واحدة للمجاهدين والثانية للقاعدين وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "وهو يناقض قولهم "من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها "رواه الترمذى "فهنا الحرف بحسنة وفى القول بخمسون أو بمئة وهو تعارض ظاهر .
20-من استمع إلى آية من كتاب الله كتبت له حسنة مضاعفة ومن تلا آية من كتاب الله كانت له نورا يوم القيامة "رواه أحمد والطيالسى والخطأ هنا هو كتابة حسنة مضاعفة لسامع الآية ويخالف هذا أن العمل الصالح وهو الحسنة مثل استماع القرآن بعشر حسنات وليس بحسنتين وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها
"وهو يناقض قولهم "من استمع إلى كتاب الله كان له بكل حرف حسنة "رواه أبو نعيم فى الحلية فهنا الحرف بحسنة فقط وفى القول حسنة مضاعفة وهو تعارض بين .
21-من قال فى القرآن برأيه فأصاب فقد أخطأ "رواه الترمذى وأبو داود والخطأ هنا هو أن المصيب برأيه مخطىء ومن المعلوم أن الرأى المصيب أى الصحيح صحيح لأن الصحة لا يمكن أن تصبح خطأ بسبب كون مصدرها هو الرأى ،زد على هذا أن الإيمان بالوحى نفسه رأى مصداق لقوله تعالى بسورة سبأ "ويرى الذين أوتوا العلم الذى أنزل إليك من ربك هو الحق "فهل نحن مخطئون بسبب إيماننا عن طريق رأينا؟إن أى شىء فى حياة الإنسان لا يمكن إلا أن يتم عن طريق الرأى وهو إما صحيح وإما خطأ .
22-أن النبى كان لا ينام حتى يقرأ المسبحات ويقول فيها آية خير من ألف آية "رواه الترمذى وأبو داود والخطأ هنا هو أن فى المسبحات آية خير من ألف آية ويتعارض هذا مع أن الله لم يميز فى القرآن بين آية وأخرى كما أن القرآن كله واحد فى الفضل كما أن الآية لم تحدد وهذا دليل على عدم وجودها .
23-قلت لعثمان بن عفان ما حملكم أن عمدتم إلى براءة وهى من المئين وإلى الأنفال وهى من المثانى فجعلتموهما فى السبع الطوال ولم تكتبوا بينهما سطر بسم الله الرحمن الرحيم قال عثمان كان النبى 00ويقول له ضع هذه الآية فى السورة التى يذكر فيها كذا وكذا 0000فقبض رسول الله ولم يبين لنا "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن النبى (ص)لم يبين ترتيب القرآن كله وإنما بين بعضه ولذا جمعه الناس ورتبوه وهو يخالف أن الله هو جامع القرآن أى مرتبه فى الصحف لقوله تعالى بسورة القيامة "إنا علينا جمعه وقرأنه "ومن ثم فجمع القرآن ليس عمل عثمان ولا غيره وإنما عمل الله .
24- ما من امرىء يقرأ القرآن ثم ينساه إلا لقى الله يوم القيامة أجذم "رواه أبو داود والخطأ الأول هنا مجىء الإنسان الناسى للقرآن أجذم يوم القيامة وهو يخالف أن الله يعيد خلق الإنسان كما بدأه فى الدنيا وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء "كما بدأنا أول خلق نعيده "والخطأ الثانى هو معاقبة الله للناسين للقرآن كلهم وقطعا هذا لا يحدث لأن الله ينسى البعض القرآن وغيره إذا بلغ من العمر أرذله وفى هذا قال تعالى بسورة النحل "ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكى لا يعلم من بعد علم شيئا "فهل يعاقبهم على الذى لم يعملوه وعمله هو ؟
25- من قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين ومن قام بمائة آية كتب من القانتين ومن قام بألف آية كتب من المقنطرين "رواه أبو داود والخطأ هنا وجود ثلاث مراتب للقائمين حسب عدد ما قرئوا وهو تخريف لأن الله لم يجعل للمسلمين من القراء فى الليل أى مراتب أى درجات بدليل عدم ورود نص يدل على ذلك كما أن الله بين لنا أن الحسنة وهى العمل الصالح كقراءة القرآن بعشر أمثالها فقال بسورة الأنعام"من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "كما أن الله وصف المسلمين كلهم بالقنوت سواء قرئوا فى الليل أم لا – حسب الدين الحالى -وفى ذلك قال تعالى بسورة الأحزاب "إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات ".
26-ما أذن الله لشىء ما أذن لنبى حسن الصوت يتغنى بالقرآن يجهر به "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن الله ما أباح شىء كتغنى نبى حسن الصوت بالقرآن وهو أخطاء متعددة أولها أن كل نبى كان يعرف القرآن كنص كامل يقرؤه وقطعا لم يأت نص فى الوحى يدل على ذلك وإنما ورد ما يفيد إيمانهم بالقرآن المنزل على محمد (ص) فى المستقبل وثانيها أن أحسن الإباحات إباحة التغنى بالقرآن وقطعا لا يوجد درجات تميز أحكام الإباحة لأنها كلها تستوى فى العمل بها وثالثها أن المطلوب هو التغنى بالقرآن وقطعا ليس المطلوب من النبى (ص)التغنى بالقرآن وإنما المطلوب هو بيان القرآن مصداق لقوله تعالى بسورة النحل "ليبين لهم ".
27-إن هذا القرآن نزل بحزن فإن قرأتموه فابكوا فإن لم تبكوا فتباكوا وتغنوا به فمن لم يتغن به فليس منا "رواه ابن ماجة والخطأ هو نزول القرآن بحزن وطلب الحزن منا عند قراءته وهو يخالف نهى الله نبيه (ص)عن الحزن أكثر من مرة "ولا تحزن "فإذا كان الله يطالبه بعدم الحزن فى القرآن فكيف يحزنه بنزول القرآن وقراءته.
28-أيحب أحدكم إذا رجع إلى أهله أن يجد فيه ثلاث خلفات عظام سمان قلنا نعم قال فثلاث آيات يقرؤهن أحدكم فى صلاته خير له من ثلاث خلفات سمان عظام "رواه مسلم وابن ماجة والخطأ هنا هو أن الثلاث آيات المقروءة فى الصلاة أفضل من ثلاث خلفات سمان عظام وقطعا الآيات والخلفات كلهن خير قادم من عند الله ووجود الخلفات مع القرآن ضرورى فقد يكفر الإنسان بسبب فقره وقد لا يعرف كيف يحفظ القرآن ويفهمه إذا لم يكن لديه مال فهو سيسعى على رزقه وقد يشغله السعى ثم إن قراءه القرآن فى الصلاة يأخذ الإنسان عليها ثواب هو عشر حسنات للقراءة وأركان الصلاة كلها ولو تصدق بالخلفات الثلاث لنال 700حسنة أو 1400حسنة .
29- الذى يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة والذى يقرأه وهو عليه شاق له أجران "رواه مسلم وابن ماجة والترمذى والخطأ هنا هو أن القارىء الشاق عليه القرآن له أجران ويعارض هذا أن الحسنة مثل القراءة بعشر حسنات وليس باثنتين فقط وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ".
30-يقال لصاحب القرآن اقرأ ورتل كما كنت ترتل فى الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها "رواه الترمذى وابن ماجة وأبو داود والخطأ هنا هو أن الجنة منازل أى درجات بعدد آيات القرآن ويخالف هذا كون الجنة درجتين أى منزلتين واحدة للمجاهدين والثانية للقاعدين وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "وهو يناقض قولهم "يجىء صاحب القرآن يوم القيامة 000فيقال اقرأ ورتل ويزاد بكل آية حسنة "رواه الترمذى فهنا الآية بحسنة بينما فى القول الآية بمنزلة أى درجة
31-من قرأ القرآن وعمل بما فيه ألبس والده تاجا يوم القيامة ضوءه أحسن من ضوء الشمس فى بيوت الدنيا لو كانت فيكم فما ظنكم بالذى عمل بهذا ؟"رواه أبو داود والخطأ هنا هو إعطاء الوالدين أجر على عمل ولدهما فى الأخرة ويتعارض هذا مع أن الإنسان يعطى أجر على سعيه وهو عمله وليس عمل غيره مصداق لقوله تعالى بسورة النجم "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "كما أن والدى النبى (ص)وهم حسب الروايات التاريخية كفرة فهل يلبسهما الله التاج ؟قطعا لا لأنهما كافران فى النار كذلك الحال مع والد إبراهيم (ص) .
32- يجىء صاحب القرآن يوم القيامة فيقول يا رب حله فيلبس تاج الكرامة ثم يقول يا رب زده فيلبس حلة الكرامة ثم يقول يا رب أرض عنا فيقال اقرأ ورتل ويزاد بكل آية حسنة "رواه الترمذى والخطأ الأول هنا هو أن صاحب القرآن يقول يارب ويخالف هذا أن صاحب القرآن هو الله فهو قائله فكيف يخاطب نفسه فيقول يا رب أليس هذا خبلا ؟والخطأ الثانى هو أن كل آية بحسنة إذا قرأها فى الأخرة ويخالف هذا أننا لو اعتبرنا الآية المقروءة عمل صالح فلن تكون بحسنة وإنما بعشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "زد على هذا أن الأخرة دار ثواب وعقاب وليس دار اختبار كقراءة القرآن وهو يناقض الحديث 30وسبقت المناقشة فيه .
33- نزل القرآن أربعة رباع ربع حلال وربع حرام وربع مواعظ وأمثال وربع قصص وأخبار "رواه زيد والخطأ هنا هو تقسيم القرآن إلى أرباع هى الحلال والحرام والمواعظ والقصص ويكذب هذا القول أن الله سمى القرآن كله الموعظة فقال بسورة يونس "يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم "والقرآن ينقسم لحلال وحرام وليس لتلك الأرباع فلو جمعنا آيات القصص فى القرآن الحالى لوجدناها تتعدى الثلث بكثير .
34-خذوا القرآن من أربعة من ابن مسعود وأبى بن كعب ومعاذ بن جبل وسالم مولى أبى حذيفة "رواه مسلم والترمذى والخطأ هنا أخذ القرآن من أربع فقط وهو يخالف أن فقهاء الدين كانوا بالمئات إن لم يكن بالآلاف فى عهد النبى (ص)فقد علم من كل فرقة طائفة القرآن وأحكامه وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة "فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا فى الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم "وهو يناقض قولهم 35- "جمع القرآن على عهد رسول الله أربعة كلهم من الأنصار أبى بن كعب ومعاذ بن جبل وزيد بن ثابت وأبو زيد "رواه مسلم والترمذى فهنا الأشخاص أبى ومعاذ وزيد وأبو زيد ولم يشترك فى القولين إلا أبى ومعاذ واختلف فى ابن مسعود وسالم وزيد وأبو زيد وهو تناقض غير محتمل لتحديده العدد والأشخاص بأربعة والخطأ هو نفس الخطأ .
36-إن ألم تنزيل وتبارك الذى بيده الملك تفضلان على كل سورة من القرآن بسبعين حسنة "رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن قراءة ألم تنزيل وتبارك تفضلان كل سورة بسبعين حسنة وهو يخالف أن أجر القراءة لكل سورة إذا قرئت مرة واحدة واحد وهو عشر حسنات وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "ومن ثم فلا تفاضل بين السور فى أجر القراءة .
37-إن لكل شىء قلبا وقلب القرآن يس ومن قرأ يس كتب الله له بقراءتها قراءة القرآن عشر مرات "والخطأ الأول أن قلب القرآن يس وهو ينافى أن القلب أى النفس ليس سوى الشىء نفسه بمعنى أن قلب أى نفس المخلوق هى المخلوق نفسه لأنها هى المحاسبة مصداق لقوله تعالى بسورة المدثر "كل نفس بما كسبت رهينة "ومن ثم فقلب القرآن هو القرآن نفسه وليس جزء منه والخطأ الثانى أن قراءة يس بقراءة القرآن عشر مرات وهو يخالف أن أجر القراءة عشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وقراءة القرآن عشر مرات طبقا لذلك بمائة حسنة بينما قراءة يس كعمل واحد بعشر حسنات
38-من قرأ حم المؤمن إلى إليه المصير وآية الكرسى حين يصبح حفظ بهما حتى يمسى ومن قرأهما حين يمسى حفظ بهما حتى يصبح "رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن قراءة حم المؤمن وآية الكرسى تحفظان من الضرر ويعارض هذا أن الله يبتلى بالخير وهو النفع وبالشر أى بالضرر مصداق لقوله تعالى بسورة الأنبياء "ونبلوكم بالخير والشر فتنة "ولو كانت القراءة تمنع الضرر لاستخدمها المسلمون فى الحروب ومن ثم فلن يجرحوا أو يقتلوا ولكن الواقع يخبرنا بوقوع الجراح والقتل فيهم رغم قراءتهم للقرآن .
39-أخر آية أنزلت أو أخر شىء أنزل "يستفتونك قل الله يفتيكم فى الكلالة "رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن أخر آية أنزلت هى آية الكلالة ويخالف هذا أن الله قال بسورة المائدة "اليوم أكملت لكم دينكم "فهل بعد أن اكتمل الدين يكون هناك آيات تنزل أليس هذا جنونا ؟وعليه فإن أخر أية نزلت هى آية إكمال الدين وهو يناقض 40-قولهم "أخر سورة أنزلت المائدة والفتح "رواه الترمذى فهنا أخر السور نزولا المائدة والفتح وفى القول النساء وهو تعارض والخطأ هو نفسه خطأ 39 وهو أن أخر السور نزولا المائدة والفتح
41- شيبتنى هود والواقعة والمرسلات وعم يتساءلون وإذا الشمس كورت "رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن السور المذكورة شيبت النبى (ص)وهو يخالف أن تأثير القرآن كله صدرى أى نفسى أى قلبى مصداق لقوله تعالى بسورة يونس "يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما فى الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين "كما أن أسباب الشيب هى التقدم العمرى أو المرض وذلك طبقا لعلم الطب كما أن هناك سور مماثلة للسور المذكورة فلماذا لم تشيبه هى الأخرى رغم ما فيها من ذكر العذاب أليس هذا عجيبا ؟
42-من قرأ كل يوم مائتى مرة قل هو الله محى عنه ذنوب خمسين سنة إلا أن يكون عليه ومن أراد أن ينام على فراشه فنام على يمينه ثم قرأ قل هو الله أحد 100مرة فإذا كان يوم القيامة يقول له الرب يا عبدى ادخل على يمينك الجنة "رواه مسلم والخطأ هنا هو أن القراءة 200مرة لسورة الإخلاص تمحو ذنوب 50سنة ويخالف هذا أن الحسنات تذهبن كل السيئات وليس سيئات 50 سنة وفى هذا قال تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "والخطأ الأخر هو أن الراقد القارىء 100مرة لقل هو الله يقول الله له ادخل على يمينك الجنة ويخالف هذا أن الله يقول لكل مسلم ادخل الجنة وليس للقارىء وحده وفى هذا قال تعالى بسورة الفجر "يا أيتها النفس المطمئنة ارجعى إلى ربك راضية مرضية فادخلى فى عبادى وادخلى جنتى ".
43-من قال حين يصبح ثلاث مرات أعوذ 00000وقرأ ثلاث آيات من أخر سورة الحشر وكل الله به سبعين ألفا ملك يصلون عليه حتى يمسى وإن مات فى ذلك اليوم مات شهيدا ومن قالها حين يمسى كان بتلك المنزلة "رواه الترمذى والخطأ هنا هو صلاة سبعين ألف ملك للمستعيذ القارىء وهو يخالف أن الملائكة كلهم يصلون على كل المؤمنين وليس على المستعيذ القارىء فقط مصداق لقوله تعالى بسورة الأحزاب "هو الذى يصلى عليكم وملائكته "والخطأ الأخر هو موت المستعيذ القارىء شهيدا والسؤال الآن كيف يحسب الميت شهيدا وهم لم يمت فى ميدان القتال وقد قال بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "فهنا جهاد بالمال والنفس والقارىء لم يجاهد بهما أليس هذا خبلا ؟.
44-من أوى إلى فراشه ثم قرأ "تبارك 00"ثم قال اللهم رب الحل 00 بلغ روح محمد 00وكل الله به ملكين حتى يأتيا محمدا فيقولان له إن فلان بن فلان 000فأقول على فلان بن فلان منى السلام ورحمة الله وبركاته رواه أبو الشيخ فى الثواب والخطأ هنا هو أن روح النبى (ص)يرد السلام بعد إبلاغه إياه ولو سلمنا بهذا القول لكنا مجانين لأن النبى (ص)يصلى عليه المسلمون فى كل يوم ملايين الصلوات وهذا يعنى أنه لن يجد ثانية لشىء غير رد السلام وهو ما يخالف أنه فى الجنة لا يشغله شىء سوى الحبور وهو المتعة أى السرور وفى هذا قال تعالى بسورة الزخرف "الذين أمنوا بآياتنا وكانوا مسلمين ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون "والنبى (ص)لو ظل يرد السلامات فسوف ينشف ريقه ولن يجد أى وقت لراحة لسانه ولا الأكل ولا الشرب ولا غير ذلك من متع الجنة .
45-من قرأ ثلاث – وفى رواية عشر – من أول الكهف عصم من فتنة الدجال "رواه مسلم والترمذى وأبو داود والخطأ هنا هو أن قراءة الآيات من سورة الكهف يعصمن الدجال ،دعونا نتساءل ولماذا هذه الآيات وحدها أليس القرآن كله واحد إن عصم منه جزء عصم كل جزء أخر فيه ؟زد على هذا أن المعانى الواردة فى الآيات الثلاث وردت فى الكثير من السور الأخرى فلماذا تؤخذ هذه وتترك تلك أليس هذا عجيبا ؟ثم إن ليس هناك شىء اسمه المسيخ الدجال لسبب هو أن قاتله وهو المسيح (ص)لن يبعث مرة أخرى فى الدنيا لقوله تعالى بسورة الأنبياء "وحرام على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون "فهنا لا يمكن رجوع أحد للحياة الدنيا لتجريم الله هذا ونلاحظ هنا تناقضا بين رواية ثلاث وعشر.
46-لكل شىء سنام وإن سنام القرآن سورة البقرة وفيها آية هى سيدة آى القرآن آية الكرسى "رواه مسلم والترمذى وأبو داود والخطأ هنا هو وجود سيدة لآى القرآن ويخالف هذا كون القرآن كله سواء بسبب وحدة المصدر ووجوب الإيمان بها والعمل بها والسؤال الآن إذا كان هناك سيدة فأين السيد ؟وإذا كان هناك سادة فى القرآن فأين الآيات العبيد ؟والخطأ الثانى وجود سنام آى علو القرآن ويخالف أن القرآن كله على مصداق لقوله تعالى بسورة الزخرف "وإنه فى أم الكتاب لدينا لعلى حكيم ".
47-ما يمنع أحدكم أن يقرأ "قل هو الله أحد "ثلاث مرات فى كل ليلة فإنها تعدل القرآن كله "و"من قرأ إذا زلزلت عدلت بنصف القرآن ومن قرأ قل يا أيها القرآن عدلت بربع القرآن ومن قرأ إذا جاء نصر الله والفتح عدلت بربع القرآن ومن قرأ قل هو الله أحد عدلت له بثلث القرآن "البخارى ومسلم والترمذى وأبو داود وأبو داود والنسائى وأحمد والخطأ هنا هو أن سورة الإخلاص ثلث القرآن والزلزلة نصفه والكافرون ربعه والنصر ربعه ،لنا أن نتساءل ما هى أثلاث القرآن وما هو نصفه وما هى أرباعه ؟قطعا لا رد ودعونا نتساءل هل المراد ثلث أو ربع أو نصف المعانى أم الألفاظ ؟إذا كان أراد المعانى فإن هذه السور مجتمعة لا تشكل إلا أقل من 1%من معانى القرآن بدليل عدم ورود أحكام فيها سوى 5أو 6على الأكثر بينما القرآن فيه ألوف الأحكام وإذا كان الرد الألفاظ فألفاظها مجتمعة لا تشكل واحد من مائة ألف ثم دعونا نتساءل كيف يساوى قليل نصف أو ثلث أو ربع القرآن إذا كان لا تفاضل بين سور القرآن فى أى شىء لأنها كلها كلام الله وكلام الله سواء فى المصدر وفى العمل به
47-قد أنزل الله على آيات لم ير مثلهن "قل أعوذ برب الناس "إلى أخر السورة وقل أعوذ برب الفلق إلى أخر السورة "رواه مسلم وأبو داود والترمذى والخطأ هنا هو أن سورتى الفلق والناس لا يوجد مثلهم ويخالف هذا أن كل آيات القرآن متساوية فى الفضل لتساويها فى وحدة المصدر وفى وجوب تنفيذها وتصديقها وفى أخر قراءتها فإذا كانت كلها واحدة فى كل شىء فمن أين أتى التفاضل ؟قطعا لا تفاضل بينها 00
48-سورة من القرآن ثلاثون آية تشفع لصاحبها حتى يغفر له "تبارك الذى بيده الملك " الخطأ هنا هو شفاعة السورة لصاحبها الشفاعة ليست للسور وإنما للملائكة مصداق لقوله تعالى فى سورة النجم "وكم من ملك فى السماوات لا تغنى شفاعتهم شيئا إلا من بعد أن يأذن الله لمن يشاء ويرضى "
49-ضرب بعض أصحاب النبى خباءه على قبر وهو لا يحسب أنه قبر فإذا قبر إنسان يقرأ سورة الملك حتى ختمها فأتى النبى فقال 000فقال النبى هى المانعة هى المنجية تنجيه من عذاب القبر "رواه الترمذى والخطأ هنا هو وجود عذاب القبر وهو يخالف أن العذاب فى النار فى السماء مصداق لقوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون "والخطأ الثانى وهو معجزة سماع الصحابى لصوت القارىء الميت وهو ما يخالف منع الآيات وهى المعجزات مصداق لقوله تعالى بسورة الإسراء "وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون ".
50-لا تجعلوا بيوتكم مقابر وإن البيت الذى تقرأ البقرة فيه لا يدخله الشيطان "رواه مسلم والترمذى والخطأ هنا هو أن البيت المقروء فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان ويخالف هذا أن الشيطان موجود مع الإنسان فى كل مكان بدليل أن الله سماه القرين كما أن قراءة القرآن لا تمنع وجود الشياطين بدليل أن المنافقين كانت الشياطين معهم وحتى المسلمين إذا أذنبوا فإن الشياطين تكون معهم .
51- أنه كانت له سهوة فيها تمر فكانت تجيىء الغول فتأخذ منه فشكى ذلك إلى النبى 0000إنى ذاكرة لك شيئا أية الكرسى اقرأها فى بيتك فلا يقربك شيطان ولا غيره فجاء إلى النبى 000قال صدقت وهى كذوب "رواه الترمذى والبخارى والخطأ هنا هو رؤية الصحابى للجن الممثل فى الغول وهو يخالف أن الجن اسمهم هو المخفيين ومن ثم فلا يراهم أحد ،زد على هذا أن أكل الجن لابد أن يكون خفى مثلهم وإلا ما رأينا التمر مثلا يرتفع فى الهواء بمفرده أو أى أكل أخر ولكننا لا نرى ذلك .
52- قرأ رجل الكهف وفى الدار دابة فجعلت تنفر فسلم فإذا ضبابة أو سحابة غشيته فذكره للنبى فقال اقرأ فلان فإنها السكينة نزلت أو تنزلت للقرآن "رواه البخارى ومسلم والترمذى والخطأ هنا هو أن السكينة سحابة أو ضبابة ويخالف هذا أن السكينة شىء معنوى فى القلب مصداق لقوله تعالى بسورة الفتح "هو الذى أنزل السكينة فى قلوب المؤمنين ".
53-خرجنا فى ليلة مطيرة وظلمة شديدة نطلب رسول الله يصلى لنا 0000قال قل هو الله أحد والمعوذتين حين تمسى وتصبح ثلاث مرات تكفيك من كل شىء "رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن قراءة سورة الإخلاص والناس والفلق تحمى من كل ضرر ويخالف هذا أن الله أصاب المسلمين بالخوف والجوع والنقص فى الأنفس والأموال والثمرات وهذه الأنواع كلها أضرار وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة"ولنبلونكم بشىء من الخوف والجوع ونقص من الأنفس والأموال والثمرات "ولو كانت القراءة تحمى من الأضرار فلماذا تصيبنا الهزائم والكوارث والأمراض رغم أن مسلمى العصر يكثرون من القراءة ؟أليس هذا عجيبا ؟
54-من قرأ حم الدخان أصبح يستغفر له سبعون ألف ملك
"رواه الترمذى والخطأ هنا هو استغفار سبعون ألف ملك لقارىء الدخان ويخالف هذا أن كل الملائكة تستغفر للمؤمنين كلهم وليس لقارىء الدخان وحده وفى هذا قال تعالى بسورة غافر "الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين أمنوا ".
55-إن الله كتب كتابا قبل أن يخلق السموات والأرض بألفى عام أنزل منه آيتين ختم بهما سورة البقرة ولا يقرآن فى دار ثلاث ليال فيقر بها شيطان "رواه الترمذى وأبو داود والخطأ هنا هو أن الشيطان لا يدخل البيت المقروء فيه آيتى البقرة الأخريين ويخالف هذا أن الشيطان سماه الله القرين فى قوله بسورة ق "قال قرينه ربنا ما أطغيته "والقرين لا يترك الإنسان فى الدنيا طالما هو حى ثم دعونا نتساءل ولماذا يترك الشيطان القارىء فى البيت وحده وليس فى كل الدنيا أليس هذا خبلا ؟
56-الحمد لله أم القرآن وأم الكتاب والسبع المثانى"رواه الترمذى وابن ماجة والشافعى وأبو داود والخطأ هنا هو أن الفاتحة هى السبع المثانى وهو يعارض أن السبع المثانى هى الحديث المتشابه مصداق لقوله تعالى بسورة الزمر "الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثانى "كما أن الفاتحة ليست 14 آية حتى تكون سبعا وسبعا كما أن القرآن ليس له أم سوى الآيات المحكمات التى بها الأحكام النواسخ كما قال بسورة آل عمران "هو الذى أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب ".
57-يأتى القرآن وأهله الذين يعملون به فى الدنيا تقدمه سورة البقرة وآل عمران يأتيان كأنهما غيايتان وبينهما شرق أو كأنهما غمامتان سوداوان أو كأنهما ظلة من طير صواف تجادلان عن صاحبهما "رواه الترمذى ومسلم والخطأ هنا هو مجىء المسلمين فى الأخرة ويخالف هذا أن الإنسان مسلما أو كافرا يترك كل شىء معه فى الدنيا ويأتى يوم القيامة فردا وحيدا وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "ولقد جئتمونا فرادى كما
1-أفضل عبادة أمتى تلاوة القرآن"رواه أبو نعيم فى فضائل القرآن والخطأ هنا هو أن أفضل العبادة تلاوة القرآن ويخالف هذا أن أفضل عبادة هى الجهاد لأن الله رفع أصحابه فوق كل المسلمين درجة فقال بسورة النساء "وفضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "وهو يناقض أقوال عدة منها أن رجلا سأل النبى أى الإسلام خير قال تطعم الطعام 00"رواه البخارى و"أن رسول الله سئل أى العمل أفضل فقال إيمان بالله ورسوله 00"رواه مسلم و"سألت النبى أى العمل أحب إلى الله قال الصلاة على وقتها 00"رواه البخارى 000فهنا العمل مرة إطعام الطعام ومرة الإيمان ومرة الصلاة وهو تناقض .
2-لو كان القرآن فى إهاب ما مسته النار "رواه الطبرانى والخطأ هنا هو أن القرآن إذا كان فى جلد لم تحرقه النار وهو تخريف فالجلد أو غيره يحترق مهما كان المكتوب فيه ومن أراد معرفة هذا فليجرب ويحرقه فى جلد كما أن القرآن ليس هو الكلمات التى تكتب فى أى ورق أو جلد لأنها الكلمات رموز للأصوات المقروءة ومن ثم فالقرآن المحفوظ هو اللفظ وبداخله معناه والمحفوظ وحده يوجد فى الكعبة.
3- من قال القرآن مخلوق فقد كفر"والخطأ هنا هو تكفير من قال أن القرآن مخلوق وهو ما يخالف أن القرآن كألفاظ مخلوق بدليل أنه قول مخلوق هو جبريل (ص)وفى هذا قال تعالى بسورة التكوير "إنه لقول رسول كريم ذى قوة عند ذى العرش مكين "ومن ثم فمن قال أن القرآن مخلوق مسلم .
4-إن للقرآن ظاهرا وباطنا وحدا ومطلعا "رواه ابن حبان فى صحيحه والخطأ هنا هو أن القرآن له ظاهر وباطن وهو تخريف لأن القرآن لو كان له معنيين أحدهما ظاهر والأخر باطن ما كان لنزوله معنى لأنه فى تلك الحال يدعو لإختلاف الناس بينما القرآن يدعو لوحدة الناس بطاعة الله كما أن لو كانت كلمة الله تعنى الإله الحق فى الظاهر فهل معناها فى الباطن إبليس ؟وهل كلمة الجنة تعنى فى الظاهر النعيم وفى الباطن النار ؟قطعا لو كان الأمر كذلك لكان معنى نزول القرآن هو دخول المسلمين النار والكافرين الجنة وهذا هو الجنون عينه .
5-لا تدعوا قراءة سورة الرحمن فإنها لا تقر فى المنافقين وتأتى ربها يوم القيامة فى صورة آدمى فى أحسن صورة 000واسكنوا بها حيث شئتم "والخطأ هنا مجىء سورة الرحمن فى صورة آدمى يوم القيامة ويخالف هذا أن كل شىء يعود فى القيامة كما بدأ مصداق لقوله تعالى بسورة الأنبياء "كما بدأنا أول خلق نعيده "فإذا كانت سورة الرحمن فى الدنيا كلام فهى فى الأخرة كلام وليس آدمى أى إنسان .
6-لكل شىء عروس وعروس القرآن الرحمن رواه البيهقى فى شعب الإيمان والخطأ هنا هو وجود عروس لكل شىء ويخالف هذا أن هناك من لم يتزوج من البشر وغيرهم ومن ثم فلم تكن له عروس والخطأ الثانى أن الرحمن عروس القرآن ويعارض هذا أن الزوجين يكون كل منهما مستقل عن الأخر بينما سورة الرحمن هى جزء من القرآن ومن ثم فلا يمكن أن تكون عروسه لأنها ليست مستقلة فكما نعرف أن العروس مخلوق بمفرده والعريس مخلوق بمفرده كل منهما مستقل عن الأخر فى الخلقة .
7-من قرأ سورة الواقعة فى كل ليلة لم تصبه فاقة وفى رواية لقى الله عز وجل ووجهه كالقمر ليلة البدر وفى رواية لم يكتب من الغافلين ولم يفتقر هو وأهل بيته "والخطأ هنا هو أن قارىء سورة الواقعة لا يصيبه الفقر ويخالف هذا أن الفقر أصاب النبى (ص)والمؤمنين كلهم رغم قراءتهم للواقعة وغيرها إلا أن الله اختبرهم بالفاقة الممثلة فى الخوف والجوع ونقص فى الأموال والأنفس والثمرات وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "ولنبلونكم بشىء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات "والخطأ الأخر هو أن قارىء الواقعة يشبه القمر ليلة البدر وهو تخريف لأن القمر فيه أخاديد وبحار كما يقال كما أن القمر ليلة البدر يكون أحمر وليس أبيض كما فى حالة تبييض الوجوه .
8- اقرءوا القرآن والتمسوا غرائبه "رواه البيهقى فى الشعب وابن أبى شيبة والخطأ هنا هو وجود غرائب فى القرآن يجب تلمسها ويخالف هذا أن القرآن ليس به أى شىء غريب أى شاذ غامض لأن الله وصفه بالبيان والوضوح فسماه فى الآيات القرآن المبين والبيان والتفصيل ونفى الله وجود أعجمى أى غموض فى القرآن فقال بسورة فصلت "ولو جعلناه قرآنا أعجميا لقالوا لولا فصلت آياته ".
9-من قرأ سورة الفتح فكأنما شهد فتح مكة مع النبى "رواه أبو الشيخ والخطأ هنا هو أن قارىء سورة الفتح يساوى مشاهدة فتح مكة مع النبى (ص)وهو تخريف لأن قارىء السورة له عشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "أما المشاهد للفتح فليس له أجر إن كان كافرا وأما إذا كان مسلما فقد كان مشاركا فى الفتح وهو جهاد ومن ثم فأجره هو أعظم الأجور لأن الله رفع المجاهدين على المسلمين القاعدين درجة فقال بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة ".
10- اقرءوا القرآن بلحون العرب ولا تقرءوه بلحون أهل الفسق فإنه سيأتى بعدى قوم يرجعون القرآن ترجيع الغناء والرهبانية لا يجاوز حناجرهم مفتونة قلوبهم وقلوب من يعجبهم شأنهم "الخطأ هنا هو علم النبى (ص)بالغيب مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "ولا أعلم الغيب "والخطأ الأخر هو وجوب قراءة القرآن بلحون العرب ولا تقرءوه بلحون أهل الفسق ،إن كلمة اللحن فى القرآن تعنى التحريف مصداق لقوله تعالى بسورة محمد "ولتعرفنهم فى لحن القول "ومن ثم فهى دعوة لقراءة القرآن بتحريفات العرب وليس بتحريفات الفاسقين وهو ما لا يقول به مسلم ،زد على هذا أن العرب وهم متكلمى العربية منهم كفار ومنهم مسلمون فبأى لحون تتم القراءة فإذا كانت بلحون الكفار فقد نهى عنها بقوله "ولا تقرءوه بلحون أهل الفسق "ومن ثم فلا معنى للأمر والنهى فى تلك الحال إلا معنى واحد هو التناقض .
11-إن الله قرأ طه ويس قبل أن يخلق الخلق بألف عام فلما سمعت الملائكة القرآن قالت طوبى لأمة ينزل عليهم هذا وطوبى لأجواف تحمل هذا وطوبى لألسنة تنطق بهذا "رواه الدارمى والخطأ هو التناقض بين قوله "إن الله قرأ طه ويس قبل أن يخلق الخلق بألف عام "فهذا معناه هو عدم وجود خلق لله وبين قوله "فلما سمعت الملائكة "فهذا معناه وجود خلق هم الملائكة وبالطبع هذا تعارض واضح والخطأ الأخر هو أن طوبى للأجواف والألسنة ويخالف هذا أن طوبى للمؤمنين مصداق لقوله تعالى بسورة الرعد "الذين أمنوا وعملوا الصالحات طوبى لهم "والمؤمنين لا يتكونون من أجواف وألسنة فقط وإنما من النفس وبقية أعضاء الجسم غير المذكورة فى القول .
12-من لزم قراءة "لقد جاءكم رسول من أنفسكم 00"إلى أخر السورة لم يمت هدما ولا غرقا ولا حرقا ولا ضربا بحديدة رواه أبو القاسم الغافقى فى فضائل القرآن والخطأ هنا هو أن قارىء "لقد جاءكم 000"إلى أخر السورة لا يموت هدما ولا غرقا ولا حرقا ولا ضربا بحديدة وهو تخريف لأن العديد من الصحابة ماتوا فى الحرب ضربا بالحديد رغم قراءتهم لـ"لقد جاءكم 00"وغيرها فهل منعتهم القراءة الموت استشهادا ؟قطعا لا كما أن أصحاب الأخدود وهم من صحابة النبى (ص)ماتوا حرقا مصداق لقوله تعالى "قتل أصحاب الأخدود النار ذات الوقود إذ هم عليها قعود وهم على ما يفعلون بالمؤمنين شهود ".
13-بعث إلى أبو بكر الصديق 000فقال عن عمر قد أتانى فقال 0000وإنى أرى أن تأمر بجمع القرآن 000قال زيد قال أبو بكر إنك شاب عاقل لا نتهمك 000فتتبع القرآن 000فتتبعت القرآن أجمعه من الرقاع والعسب واللخاف فوجدت أخر سورة براءة مع خزيمة بن ثابت 00"رواه الترمذى والخطأ الأول هنا هو أن القرآن جمع على يد الصحابة بعد موت النبى (ص)وهو يخالف أن الله جمع القرآن فى عهد النبى (ص) ووضعت النسخة الكاملة له وللذكر وهو الحديث فى الكعبة الحقيقية وفى هذا قال تعالى بسورة القيامة "إنا علينا جمعه وقرأنه فإذا قرأناه فاتبع قرأنه "والخطأ الثانى هو أن أخر سورة براءة كانت مع خزيمة وحده دون سائر المسلمين وهو يخالف إبلاغ النبى (ص)الوحى كاملا للناس وليس لواحد مصداق لقوله تعالى بسورة المائدة "وما على الرسول إلا البلاغ ".
14-من قرأ القرآن وحفظه أدخله الله الجنة وشفعه فى عشرة من أهل بيته كلهم قد استوجب النار "رواه ابن ماجة والخطأ هنا هو شفاعة القارىء فيمن استوجب النار ،إن من استوجب النار لا تنفعه شفاعة أحد بدليل قوله تعالى بسورة المدثر "فما تنفعهم شفاعة الشافعين "ولو كان الخطأ صوابا لأنقذ الله ابن نوح بحفظ أبيه للوحى من النار ولأنقذ أبا إبراهيم بحفظ ابنه للوحى من النار .
15-أن حذيفة قد على عثمان 000فقال لعثمان بن عفان يا أمير أدرك هذه الأمة قبل أن يختلفوا فى الكتاب 000فأرسل إلى حفصة أن أرسلى إلينا بالصحف ننسخها فى المصاحف ثم نردها إليك 0000رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن الدولة الإسلامية لم يكن فيها سوى مصحف واحد مجموع لمدة عقدين من الزمان أو أكثر ويتعارض هذا مع أنه كان القرآن مسطورا كما قال تعالى عن حكمه فى ولاية المؤمنين لورثتهم فى سورة الأحزاب "إن هذا كان فى الكتاب مسطورا "كما يتعارض مع وجود الكتبة الذين يكتبون الديون كما قال بسورة البقرة "وليكتب بينكم كاتب بالعدل "فكيف مع وجود هذا الكم من الكتاب لم يكن هناك إلا مصحف واحد أليس هذا تخريف والسؤال الآن كيف إذن كان المسلمون يقرئون القرآن فى قيام الليل ؟وكيف كانوا يعلمون أولادهم وكيف كان الأولاد يحفظون القرآن دون كتاب يقرئونه وكيف كان القضاة يحكمون والموظفون كيف كانوا يسيرون فى عملهم ؟000؟
16-من استمع إلى كتاب الله كان له بكل حرف حسنة وفى رواية من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها لا أقول ألم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف "رواه الترمذى وأبو نعيم فى الحلية والخطأ هنا أن الحرف المسموع أو المقروء بحسنة ويخالف هذا أن الله لا يحاسب على أجزاء الشىء وإنما يحاسب على مجموع الشىء فالاستماع مرة لآية أو أكثر مرة عمل صالح وقراءة آية أو أكثر مرة عمل صالح والعمل الصالح بعشر حسنات مصداق لقوله بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"ويتعارض هذا مع قولهم "00ومن قرأ حرفا من كتاب الله فى صلاة قاعدا كتبت له خمسون حسنة 000ومن قرأ حرفا من كتاب الله فى صلاة قائما كتبت له مائة حسنة "رواه ابن عدى فى الكامل فهنا الحرف ب50أو 100حسنة ومع قولهم "من استمع إلى آية من كتاب الله كتبت له حسنة مضاعفة "رواه أحمد والطيالسى فهنا الحسنة مضاعفة وفى القول بأعلى الحرف بحسنة.
17- الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة والمسر بالقرآن كالمسر بالصدقة "رواه الترمذى الخطأ هنا هو أن أجر الجاهر بالقرآن كالجاهر بالصدقة والمسر به كالمسر بالصدقة ويخالف هذا أن أجر القراءة هو 10 حسنات سواء جهر الإنسان أو أسر وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وأما الصدقة وهى إنفاق فى سبيل الله فـ700حسنة أو يزيد مصداق لقوله بسورة البقرة "مثل الذين ينفقون أموالهم فى سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل فى كل سنبلة مئة حبة والله يضاعف لمن يشاء "ومن هنا لا يستوى القارىء بالمتصدق فى الأجر .
18-ما من مسلم يأخذ مضجعه يقرأ سورة من كتاب الله إلا وكل الله ملكا فلا يقربه شىء يؤذيه حتى يهب من يهب "رواه الترمذى والخطأ هنا هو وجود ملك حارس لقارىء السورة يحميه من الأذى ويتعارض هذا مع أن الملائكة لا تنزل لكونها فى السماء وذلك لعدم اطمئنانها فى الأرض وفى هذا قال تعالى بسورة الإسراء "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا "كما أن الله وكل للإنسان حماية نفسه ولم يكل ذلك لغيره ومن أجل هذا شرع الجهاد والعلاج .
19-من استمع حرفا من كتاب الله طاهرا كتبت له 10 حسنات ومحيت عنه 10 حسنات ورفعت له عشر درجات ومن قرأ من كتاب الله فى صلاة قاعدا كتبت له خمسون حسنة ومحيت عنه خمسون خطيئة ورفعت له خمسون درجة ومن قرأ 000فى صلاة قائما كتبت له 10 حسنة ومحيت عنه مائة سيئة ورفعت له مئة درجة ومن قرأه فختمه كتب الله له دعوة مجابة معجلة أو مؤخرة "رواه ابن عدى فى الكامل والخطأ هنا هو أن القراء لهم 10و50و100حسنة ومحو 10و50و100سيئة ورفعت له 10و50و100درجة وهو أن العمل الصالح بعشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها"كما أن الحسنة تمحو كل السيئات مصداق لقوله تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "كما أن الجنة كلها درجتين مصداق لقوله تعالى بسورة الرحمن "ومن دونهما جنتان "ومن ثم فليس هناك أكثر من منزلتين فى الجنة واحدة للمجاهدين والثانية للقاعدين وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "وهو يناقض قولهم "من قرأ حرفا من كتاب الله فله به حسنة والحسنة بعشر أمثالها "رواه الترمذى "فهنا الحرف بحسنة وفى القول بخمسون أو بمئة وهو تعارض ظاهر .
20-من استمع إلى آية من كتاب الله كتبت له حسنة مضاعفة ومن تلا آية من كتاب الله كانت له نورا يوم القيامة "رواه أحمد والطيالسى والخطأ هنا هو كتابة حسنة مضاعفة لسامع الآية ويخالف هذا أن العمل الصالح وهو الحسنة مثل استماع القرآن بعشر حسنات وليس بحسنتين وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها
"وهو يناقض قولهم "من استمع إلى كتاب الله كان له بكل حرف حسنة "رواه أبو نعيم فى الحلية فهنا الحرف بحسنة فقط وفى القول حسنة مضاعفة وهو تعارض بين .
21-من قال فى القرآن برأيه فأصاب فقد أخطأ "رواه الترمذى وأبو داود والخطأ هنا هو أن المصيب برأيه مخطىء ومن المعلوم أن الرأى المصيب أى الصحيح صحيح لأن الصحة لا يمكن أن تصبح خطأ بسبب كون مصدرها هو الرأى ،زد على هذا أن الإيمان بالوحى نفسه رأى مصداق لقوله تعالى بسورة سبأ "ويرى الذين أوتوا العلم الذى أنزل إليك من ربك هو الحق "فهل نحن مخطئون بسبب إيماننا عن طريق رأينا؟إن أى شىء فى حياة الإنسان لا يمكن إلا أن يتم عن طريق الرأى وهو إما صحيح وإما خطأ .
22-أن النبى كان لا ينام حتى يقرأ المسبحات ويقول فيها آية خير من ألف آية "رواه الترمذى وأبو داود والخطأ هنا هو أن فى المسبحات آية خير من ألف آية ويتعارض هذا مع أن الله لم يميز فى القرآن بين آية وأخرى كما أن القرآن كله واحد فى الفضل كما أن الآية لم تحدد وهذا دليل على عدم وجودها .
23-قلت لعثمان بن عفان ما حملكم أن عمدتم إلى براءة وهى من المئين وإلى الأنفال وهى من المثانى فجعلتموهما فى السبع الطوال ولم تكتبوا بينهما سطر بسم الله الرحمن الرحيم قال عثمان كان النبى 00ويقول له ضع هذه الآية فى السورة التى يذكر فيها كذا وكذا 0000فقبض رسول الله ولم يبين لنا "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن النبى (ص)لم يبين ترتيب القرآن كله وإنما بين بعضه ولذا جمعه الناس ورتبوه وهو يخالف أن الله هو جامع القرآن أى مرتبه فى الصحف لقوله تعالى بسورة القيامة "إنا علينا جمعه وقرأنه "ومن ثم فجمع القرآن ليس عمل عثمان ولا غيره وإنما عمل الله .
24- ما من امرىء يقرأ القرآن ثم ينساه إلا لقى الله يوم القيامة أجذم "رواه أبو داود والخطأ الأول هنا مجىء الإنسان الناسى للقرآن أجذم يوم القيامة وهو يخالف أن الله يعيد خلق الإنسان كما بدأه فى الدنيا وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء "كما بدأنا أول خلق نعيده "والخطأ الثانى هو معاقبة الله للناسين للقرآن كلهم وقطعا هذا لا يحدث لأن الله ينسى البعض القرآن وغيره إذا بلغ من العمر أرذله وفى هذا قال تعالى بسورة النحل "ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكى لا يعلم من بعد علم شيئا "فهل يعاقبهم على الذى لم يعملوه وعمله هو ؟
25- من قام بعشر آيات لم يكتب من الغافلين ومن قام بمائة آية كتب من القانتين ومن قام بألف آية كتب من المقنطرين "رواه أبو داود والخطأ هنا وجود ثلاث مراتب للقائمين حسب عدد ما قرئوا وهو تخريف لأن الله لم يجعل للمسلمين من القراء فى الليل أى مراتب أى درجات بدليل عدم ورود نص يدل على ذلك كما أن الله بين لنا أن الحسنة وهى العمل الصالح كقراءة القرآن بعشر أمثالها فقال بسورة الأنعام"من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "كما أن الله وصف المسلمين كلهم بالقنوت سواء قرئوا فى الليل أم لا – حسب الدين الحالى -وفى ذلك قال تعالى بسورة الأحزاب "إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين والقانتات ".
26-ما أذن الله لشىء ما أذن لنبى حسن الصوت يتغنى بالقرآن يجهر به "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن الله ما أباح شىء كتغنى نبى حسن الصوت بالقرآن وهو أخطاء متعددة أولها أن كل نبى كان يعرف القرآن كنص كامل يقرؤه وقطعا لم يأت نص فى الوحى يدل على ذلك وإنما ورد ما يفيد إيمانهم بالقرآن المنزل على محمد (ص) فى المستقبل وثانيها أن أحسن الإباحات إباحة التغنى بالقرآن وقطعا لا يوجد درجات تميز أحكام الإباحة لأنها كلها تستوى فى العمل بها وثالثها أن المطلوب هو التغنى بالقرآن وقطعا ليس المطلوب من النبى (ص)التغنى بالقرآن وإنما المطلوب هو بيان القرآن مصداق لقوله تعالى بسورة النحل "ليبين لهم ".
27-إن هذا القرآن نزل بحزن فإن قرأتموه فابكوا فإن لم تبكوا فتباكوا وتغنوا به فمن لم يتغن به فليس منا "رواه ابن ماجة والخطأ هو نزول القرآن بحزن وطلب الحزن منا عند قراءته وهو يخالف نهى الله نبيه (ص)عن الحزن أكثر من مرة "ولا تحزن "فإذا كان الله يطالبه بعدم الحزن فى القرآن فكيف يحزنه بنزول القرآن وقراءته.
28-أيحب أحدكم إذا رجع إلى أهله أن يجد فيه ثلاث خلفات عظام سمان قلنا نعم قال فثلاث آيات يقرؤهن أحدكم فى صلاته خير له من ثلاث خلفات سمان عظام "رواه مسلم وابن ماجة والخطأ هنا هو أن الثلاث آيات المقروءة فى الصلاة أفضل من ثلاث خلفات سمان عظام وقطعا الآيات والخلفات كلهن خير قادم من عند الله ووجود الخلفات مع القرآن ضرورى فقد يكفر الإنسان بسبب فقره وقد لا يعرف كيف يحفظ القرآن ويفهمه إذا لم يكن لديه مال فهو سيسعى على رزقه وقد يشغله السعى ثم إن قراءه القرآن فى الصلاة يأخذ الإنسان عليها ثواب هو عشر حسنات للقراءة وأركان الصلاة كلها ولو تصدق بالخلفات الثلاث لنال 700حسنة أو 1400حسنة .
29- الذى يقرأ القرآن وهو ماهر به مع السفرة الكرام البررة والذى يقرأه وهو عليه شاق له أجران "رواه مسلم وابن ماجة والترمذى والخطأ هنا هو أن القارىء الشاق عليه القرآن له أجران ويعارض هذا أن الحسنة مثل القراءة بعشر حسنات وليس باثنتين فقط وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ".
30-يقال لصاحب القرآن اقرأ ورتل كما كنت ترتل فى الدنيا فإن منزلتك عند آخر آية تقرأ بها "رواه الترمذى وابن ماجة وأبو داود والخطأ هنا هو أن الجنة منازل أى درجات بعدد آيات القرآن ويخالف هذا كون الجنة درجتين أى منزلتين واحدة للمجاهدين والثانية للقاعدين وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "وهو يناقض قولهم "يجىء صاحب القرآن يوم القيامة 000فيقال اقرأ ورتل ويزاد بكل آية حسنة "رواه الترمذى فهنا الآية بحسنة بينما فى القول الآية بمنزلة أى درجة
31-من قرأ القرآن وعمل بما فيه ألبس والده تاجا يوم القيامة ضوءه أحسن من ضوء الشمس فى بيوت الدنيا لو كانت فيكم فما ظنكم بالذى عمل بهذا ؟"رواه أبو داود والخطأ هنا هو إعطاء الوالدين أجر على عمل ولدهما فى الأخرة ويتعارض هذا مع أن الإنسان يعطى أجر على سعيه وهو عمله وليس عمل غيره مصداق لقوله تعالى بسورة النجم "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "كما أن والدى النبى (ص)وهم حسب الروايات التاريخية كفرة فهل يلبسهما الله التاج ؟قطعا لا لأنهما كافران فى النار كذلك الحال مع والد إبراهيم (ص) .
32- يجىء صاحب القرآن يوم القيامة فيقول يا رب حله فيلبس تاج الكرامة ثم يقول يا رب زده فيلبس حلة الكرامة ثم يقول يا رب أرض عنا فيقال اقرأ ورتل ويزاد بكل آية حسنة "رواه الترمذى والخطأ الأول هنا هو أن صاحب القرآن يقول يارب ويخالف هذا أن صاحب القرآن هو الله فهو قائله فكيف يخاطب نفسه فيقول يا رب أليس هذا خبلا ؟والخطأ الثانى هو أن كل آية بحسنة إذا قرأها فى الأخرة ويخالف هذا أننا لو اعتبرنا الآية المقروءة عمل صالح فلن تكون بحسنة وإنما بعشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "زد على هذا أن الأخرة دار ثواب وعقاب وليس دار اختبار كقراءة القرآن وهو يناقض الحديث 30وسبقت المناقشة فيه .
33- نزل القرآن أربعة رباع ربع حلال وربع حرام وربع مواعظ وأمثال وربع قصص وأخبار "رواه زيد والخطأ هنا هو تقسيم القرآن إلى أرباع هى الحلال والحرام والمواعظ والقصص ويكذب هذا القول أن الله سمى القرآن كله الموعظة فقال بسورة يونس "يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم "والقرآن ينقسم لحلال وحرام وليس لتلك الأرباع فلو جمعنا آيات القصص فى القرآن الحالى لوجدناها تتعدى الثلث بكثير .
34-خذوا القرآن من أربعة من ابن مسعود وأبى بن كعب ومعاذ بن جبل وسالم مولى أبى حذيفة "رواه مسلم والترمذى والخطأ هنا أخذ القرآن من أربع فقط وهو يخالف أن فقهاء الدين كانوا بالمئات إن لم يكن بالآلاف فى عهد النبى (ص)فقد علم من كل فرقة طائفة القرآن وأحكامه وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة "فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا فى الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم "وهو يناقض قولهم 35- "جمع القرآن على عهد رسول الله أربعة كلهم من الأنصار أبى بن كعب ومعاذ بن جبل وزيد بن ثابت وأبو زيد "رواه مسلم والترمذى فهنا الأشخاص أبى ومعاذ وزيد وأبو زيد ولم يشترك فى القولين إلا أبى ومعاذ واختلف فى ابن مسعود وسالم وزيد وأبو زيد وهو تناقض غير محتمل لتحديده العدد والأشخاص بأربعة والخطأ هو نفس الخطأ .
36-إن ألم تنزيل وتبارك الذى بيده الملك تفضلان على كل سورة من القرآن بسبعين حسنة "رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن قراءة ألم تنزيل وتبارك تفضلان كل سورة بسبعين حسنة وهو يخالف أن أجر القراءة لكل سورة إذا قرئت مرة واحدة واحد وهو عشر حسنات وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "ومن ثم فلا تفاضل بين السور فى أجر القراءة .
37-إن لكل شىء قلبا وقلب القرآن يس ومن قرأ يس كتب الله له بقراءتها قراءة القرآن عشر مرات "والخطأ الأول أن قلب القرآن يس وهو ينافى أن القلب أى النفس ليس سوى الشىء نفسه بمعنى أن قلب أى نفس المخلوق هى المخلوق نفسه لأنها هى المحاسبة مصداق لقوله تعالى بسورة المدثر "كل نفس بما كسبت رهينة "ومن ثم فقلب القرآن هو القرآن نفسه وليس جزء منه والخطأ الثانى أن قراءة يس بقراءة القرآن عشر مرات وهو يخالف أن أجر القراءة عشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "وقراءة القرآن عشر مرات طبقا لذلك بمائة حسنة بينما قراءة يس كعمل واحد بعشر حسنات
38-من قرأ حم المؤمن إلى إليه المصير وآية الكرسى حين يصبح حفظ بهما حتى يمسى ومن قرأهما حين يمسى حفظ بهما حتى يصبح "رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن قراءة حم المؤمن وآية الكرسى تحفظان من الضرر ويعارض هذا أن الله يبتلى بالخير وهو النفع وبالشر أى بالضرر مصداق لقوله تعالى بسورة الأنبياء "ونبلوكم بالخير والشر فتنة "ولو كانت القراءة تمنع الضرر لاستخدمها المسلمون فى الحروب ومن ثم فلن يجرحوا أو يقتلوا ولكن الواقع يخبرنا بوقوع الجراح والقتل فيهم رغم قراءتهم للقرآن .
39-أخر آية أنزلت أو أخر شىء أنزل "يستفتونك قل الله يفتيكم فى الكلالة "رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن أخر آية أنزلت هى آية الكلالة ويخالف هذا أن الله قال بسورة المائدة "اليوم أكملت لكم دينكم "فهل بعد أن اكتمل الدين يكون هناك آيات تنزل أليس هذا جنونا ؟وعليه فإن أخر أية نزلت هى آية إكمال الدين وهو يناقض 40-قولهم "أخر سورة أنزلت المائدة والفتح "رواه الترمذى فهنا أخر السور نزولا المائدة والفتح وفى القول النساء وهو تعارض والخطأ هو نفسه خطأ 39 وهو أن أخر السور نزولا المائدة والفتح
41- شيبتنى هود والواقعة والمرسلات وعم يتساءلون وإذا الشمس كورت "رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن السور المذكورة شيبت النبى (ص)وهو يخالف أن تأثير القرآن كله صدرى أى نفسى أى قلبى مصداق لقوله تعالى بسورة يونس "يا أيها الناس قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما فى الصدور وهدى ورحمة للمؤمنين "كما أن أسباب الشيب هى التقدم العمرى أو المرض وذلك طبقا لعلم الطب كما أن هناك سور مماثلة للسور المذكورة فلماذا لم تشيبه هى الأخرى رغم ما فيها من ذكر العذاب أليس هذا عجيبا ؟
42-من قرأ كل يوم مائتى مرة قل هو الله محى عنه ذنوب خمسين سنة إلا أن يكون عليه ومن أراد أن ينام على فراشه فنام على يمينه ثم قرأ قل هو الله أحد 100مرة فإذا كان يوم القيامة يقول له الرب يا عبدى ادخل على يمينك الجنة "رواه مسلم والخطأ هنا هو أن القراءة 200مرة لسورة الإخلاص تمحو ذنوب 50سنة ويخالف هذا أن الحسنات تذهبن كل السيئات وليس سيئات 50 سنة وفى هذا قال تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "والخطأ الأخر هو أن الراقد القارىء 100مرة لقل هو الله يقول الله له ادخل على يمينك الجنة ويخالف هذا أن الله يقول لكل مسلم ادخل الجنة وليس للقارىء وحده وفى هذا قال تعالى بسورة الفجر "يا أيتها النفس المطمئنة ارجعى إلى ربك راضية مرضية فادخلى فى عبادى وادخلى جنتى ".
43-من قال حين يصبح ثلاث مرات أعوذ 00000وقرأ ثلاث آيات من أخر سورة الحشر وكل الله به سبعين ألفا ملك يصلون عليه حتى يمسى وإن مات فى ذلك اليوم مات شهيدا ومن قالها حين يمسى كان بتلك المنزلة "رواه الترمذى والخطأ هنا هو صلاة سبعين ألف ملك للمستعيذ القارىء وهو يخالف أن الملائكة كلهم يصلون على كل المؤمنين وليس على المستعيذ القارىء فقط مصداق لقوله تعالى بسورة الأحزاب "هو الذى يصلى عليكم وملائكته "والخطأ الأخر هو موت المستعيذ القارىء شهيدا والسؤال الآن كيف يحسب الميت شهيدا وهم لم يمت فى ميدان القتال وقد قال بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "فهنا جهاد بالمال والنفس والقارىء لم يجاهد بهما أليس هذا خبلا ؟.
44-من أوى إلى فراشه ثم قرأ "تبارك 00"ثم قال اللهم رب الحل 00 بلغ روح محمد 00وكل الله به ملكين حتى يأتيا محمدا فيقولان له إن فلان بن فلان 000فأقول على فلان بن فلان منى السلام ورحمة الله وبركاته رواه أبو الشيخ فى الثواب والخطأ هنا هو أن روح النبى (ص)يرد السلام بعد إبلاغه إياه ولو سلمنا بهذا القول لكنا مجانين لأن النبى (ص)يصلى عليه المسلمون فى كل يوم ملايين الصلوات وهذا يعنى أنه لن يجد ثانية لشىء غير رد السلام وهو ما يخالف أنه فى الجنة لا يشغله شىء سوى الحبور وهو المتعة أى السرور وفى هذا قال تعالى بسورة الزخرف "الذين أمنوا بآياتنا وكانوا مسلمين ادخلوا الجنة أنتم وأزواجكم تحبرون "والنبى (ص)لو ظل يرد السلامات فسوف ينشف ريقه ولن يجد أى وقت لراحة لسانه ولا الأكل ولا الشرب ولا غير ذلك من متع الجنة .
45-من قرأ ثلاث – وفى رواية عشر – من أول الكهف عصم من فتنة الدجال "رواه مسلم والترمذى وأبو داود والخطأ هنا هو أن قراءة الآيات من سورة الكهف يعصمن الدجال ،دعونا نتساءل ولماذا هذه الآيات وحدها أليس القرآن كله واحد إن عصم منه جزء عصم كل جزء أخر فيه ؟زد على هذا أن المعانى الواردة فى الآيات الثلاث وردت فى الكثير من السور الأخرى فلماذا تؤخذ هذه وتترك تلك أليس هذا عجيبا ؟ثم إن ليس هناك شىء اسمه المسيخ الدجال لسبب هو أن قاتله وهو المسيح (ص)لن يبعث مرة أخرى فى الدنيا لقوله تعالى بسورة الأنبياء "وحرام على قرية أهلكناها أنهم لا يرجعون "فهنا لا يمكن رجوع أحد للحياة الدنيا لتجريم الله هذا ونلاحظ هنا تناقضا بين رواية ثلاث وعشر.
46-لكل شىء سنام وإن سنام القرآن سورة البقرة وفيها آية هى سيدة آى القرآن آية الكرسى "رواه مسلم والترمذى وأبو داود والخطأ هنا هو وجود سيدة لآى القرآن ويخالف هذا كون القرآن كله سواء بسبب وحدة المصدر ووجوب الإيمان بها والعمل بها والسؤال الآن إذا كان هناك سيدة فأين السيد ؟وإذا كان هناك سادة فى القرآن فأين الآيات العبيد ؟والخطأ الثانى وجود سنام آى علو القرآن ويخالف أن القرآن كله على مصداق لقوله تعالى بسورة الزخرف "وإنه فى أم الكتاب لدينا لعلى حكيم ".
47-ما يمنع أحدكم أن يقرأ "قل هو الله أحد "ثلاث مرات فى كل ليلة فإنها تعدل القرآن كله "و"من قرأ إذا زلزلت عدلت بنصف القرآن ومن قرأ قل يا أيها القرآن عدلت بربع القرآن ومن قرأ إذا جاء نصر الله والفتح عدلت بربع القرآن ومن قرأ قل هو الله أحد عدلت له بثلث القرآن "البخارى ومسلم والترمذى وأبو داود وأبو داود والنسائى وأحمد والخطأ هنا هو أن سورة الإخلاص ثلث القرآن والزلزلة نصفه والكافرون ربعه والنصر ربعه ،لنا أن نتساءل ما هى أثلاث القرآن وما هو نصفه وما هى أرباعه ؟قطعا لا رد ودعونا نتساءل هل المراد ثلث أو ربع أو نصف المعانى أم الألفاظ ؟إذا كان أراد المعانى فإن هذه السور مجتمعة لا تشكل إلا أقل من 1%من معانى القرآن بدليل عدم ورود أحكام فيها سوى 5أو 6على الأكثر بينما القرآن فيه ألوف الأحكام وإذا كان الرد الألفاظ فألفاظها مجتمعة لا تشكل واحد من مائة ألف ثم دعونا نتساءل كيف يساوى قليل نصف أو ثلث أو ربع القرآن إذا كان لا تفاضل بين سور القرآن فى أى شىء لأنها كلها كلام الله وكلام الله سواء فى المصدر وفى العمل به
47-قد أنزل الله على آيات لم ير مثلهن "قل أعوذ برب الناس "إلى أخر السورة وقل أعوذ برب الفلق إلى أخر السورة "رواه مسلم وأبو داود والترمذى والخطأ هنا هو أن سورتى الفلق والناس لا يوجد مثلهم ويخالف هذا أن كل آيات القرآن متساوية فى الفضل لتساويها فى وحدة المصدر وفى وجوب تنفيذها وتصديقها وفى أخر قراءتها فإذا كانت كلها واحدة فى كل شىء فمن أين أتى التفاضل ؟قطعا لا تفاضل بينها 00
48-سورة من القرآن ثلاثون آية تشفع لصاحبها حتى يغفر له "تبارك الذى بيده الملك " الخطأ هنا هو شفاعة السورة لصاحبها الشفاعة ليست للسور وإنما للملائكة مصداق لقوله تعالى فى سورة النجم "وكم من ملك فى السماوات لا تغنى شفاعتهم شيئا إلا من بعد أن يأذن الله لمن يشاء ويرضى "
49-ضرب بعض أصحاب النبى خباءه على قبر وهو لا يحسب أنه قبر فإذا قبر إنسان يقرأ سورة الملك حتى ختمها فأتى النبى فقال 000فقال النبى هى المانعة هى المنجية تنجيه من عذاب القبر "رواه الترمذى والخطأ هنا هو وجود عذاب القبر وهو يخالف أن العذاب فى النار فى السماء مصداق لقوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون "والخطأ الثانى وهو معجزة سماع الصحابى لصوت القارىء الميت وهو ما يخالف منع الآيات وهى المعجزات مصداق لقوله تعالى بسورة الإسراء "وما منعنا أن نرسل بالآيات إلا أن كذب بها الأولون ".
50-لا تجعلوا بيوتكم مقابر وإن البيت الذى تقرأ البقرة فيه لا يدخله الشيطان "رواه مسلم والترمذى والخطأ هنا هو أن البيت المقروء فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان ويخالف هذا أن الشيطان موجود مع الإنسان فى كل مكان بدليل أن الله سماه القرين كما أن قراءة القرآن لا تمنع وجود الشياطين بدليل أن المنافقين كانت الشياطين معهم وحتى المسلمين إذا أذنبوا فإن الشياطين تكون معهم .
51- أنه كانت له سهوة فيها تمر فكانت تجيىء الغول فتأخذ منه فشكى ذلك إلى النبى 0000إنى ذاكرة لك شيئا أية الكرسى اقرأها فى بيتك فلا يقربك شيطان ولا غيره فجاء إلى النبى 000قال صدقت وهى كذوب "رواه الترمذى والبخارى والخطأ هنا هو رؤية الصحابى للجن الممثل فى الغول وهو يخالف أن الجن اسمهم هو المخفيين ومن ثم فلا يراهم أحد ،زد على هذا أن أكل الجن لابد أن يكون خفى مثلهم وإلا ما رأينا التمر مثلا يرتفع فى الهواء بمفرده أو أى أكل أخر ولكننا لا نرى ذلك .
52- قرأ رجل الكهف وفى الدار دابة فجعلت تنفر فسلم فإذا ضبابة أو سحابة غشيته فذكره للنبى فقال اقرأ فلان فإنها السكينة نزلت أو تنزلت للقرآن "رواه البخارى ومسلم والترمذى والخطأ هنا هو أن السكينة سحابة أو ضبابة ويخالف هذا أن السكينة شىء معنوى فى القلب مصداق لقوله تعالى بسورة الفتح "هو الذى أنزل السكينة فى قلوب المؤمنين ".
53-خرجنا فى ليلة مطيرة وظلمة شديدة نطلب رسول الله يصلى لنا 0000قال قل هو الله أحد والمعوذتين حين تمسى وتصبح ثلاث مرات تكفيك من كل شىء "رواه الترمذى والخطأ هنا هو أن قراءة سورة الإخلاص والناس والفلق تحمى من كل ضرر ويخالف هذا أن الله أصاب المسلمين بالخوف والجوع والنقص فى الأنفس والأموال والثمرات وهذه الأنواع كلها أضرار وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة"ولنبلونكم بشىء من الخوف والجوع ونقص من الأنفس والأموال والثمرات "ولو كانت القراءة تحمى من الأضرار فلماذا تصيبنا الهزائم والكوارث والأمراض رغم أن مسلمى العصر يكثرون من القراءة ؟أليس هذا عجيبا ؟
54-من قرأ حم الدخان أصبح يستغفر له سبعون ألف ملك
"رواه الترمذى والخطأ هنا هو استغفار سبعون ألف ملك لقارىء الدخان ويخالف هذا أن كل الملائكة تستغفر للمؤمنين كلهم وليس لقارىء الدخان وحده وفى هذا قال تعالى بسورة غافر "الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين أمنوا ".
55-إن الله كتب كتابا قبل أن يخلق السموات والأرض بألفى عام أنزل منه آيتين ختم بهما سورة البقرة ولا يقرآن فى دار ثلاث ليال فيقر بها شيطان "رواه الترمذى وأبو داود والخطأ هنا هو أن الشيطان لا يدخل البيت المقروء فيه آيتى البقرة الأخريين ويخالف هذا أن الشيطان سماه الله القرين فى قوله بسورة ق "قال قرينه ربنا ما أطغيته "والقرين لا يترك الإنسان فى الدنيا طالما هو حى ثم دعونا نتساءل ولماذا يترك الشيطان القارىء فى البيت وحده وليس فى كل الدنيا أليس هذا خبلا ؟
56-الحمد لله أم القرآن وأم الكتاب والسبع المثانى"رواه الترمذى وابن ماجة والشافعى وأبو داود والخطأ هنا هو أن الفاتحة هى السبع المثانى وهو يعارض أن السبع المثانى هى الحديث المتشابه مصداق لقوله تعالى بسورة الزمر "الله نزل أحسن الحديث كتابا متشابها مثانى "كما أن الفاتحة ليست 14 آية حتى تكون سبعا وسبعا كما أن القرآن ليس له أم سوى الآيات المحكمات التى بها الأحكام النواسخ كما قال بسورة آل عمران "هو الذى أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب ".
57-يأتى القرآن وأهله الذين يعملون به فى الدنيا تقدمه سورة البقرة وآل عمران يأتيان كأنهما غيايتان وبينهما شرق أو كأنهما غمامتان سوداوان أو كأنهما ظلة من طير صواف تجادلان عن صاحبهما "رواه الترمذى ومسلم والخطأ هنا هو مجىء المسلمين فى الأخرة ويخالف هذا أن الإنسان مسلما أو كافرا يترك كل شىء معه فى الدنيا ويأتى يوم القيامة فردا وحيدا وفى هذا قال تعالى بسورة الأنعام "ولقد جئتمونا فرادى كما
مواضيع مماثلة
» الأحاديث الكاذبة فضائل القرآن وسوره 2
» الأحاديث الكاذبة فضائل القرآن وسوره 1
» الأحاديث الكاذبة فى فضائل الصحابة
» روايات الأحاديث الكاذبة فضائل الصحابة3
» روايات الأحاديث الكاذبة فضائل الصحابة1
» الأحاديث الكاذبة فضائل القرآن وسوره 1
» الأحاديث الكاذبة فى فضائل الصحابة
» روايات الأحاديث الكاذبة فضائل الصحابة3
» روايات الأحاديث الكاذبة فضائل الصحابة1
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الله أمر أهل بدر بعمل ما يريدون
اليوم في 6:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الأمان فى ألأماكن المختلفة فيما بعد
اليوم في 6:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقبيل اليد
اليوم في 6:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دين القوم نصف العقل
اليوم في 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتال الناس حتى يسلموا
اليوم في 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة وطء الجوارى دون زواج
اليوم في 6:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كون الجنة تحت ظلال السيوف أى فى الأرض
اليوم في 6:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفرق المجاهدين فى أماكن متباعدة من الشيطان
اليوم في 6:36 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال محاربات الأمازون
اليوم في 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حلب الأنعام عند الجوع دون إذن صاحبها
أمس في 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود مطالبة المسلم بعدم الحكم بحكم الله
أمس في 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفضيل بعض الأعداد فى الحرب
أمس في 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الراكب شيطان والراكبان شيطانان
أمس في 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود بعث السرايا دوما بالنهار
أمس في 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سفر النبى (ص) يوم الخميس
أمس في 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشياطين لها سلطة العيث فسادا بعد غياب الشمس
أمس في 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله من علم الإنسان
أمس في 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
أمس في 6:27 am من طرف Admin
» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
أمس في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
السبت نوفمبر 23, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سبب رزقنا ونصرنا هو الضعفاء
السبت نوفمبر 23, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى لون راية الرسول(ص)
السبت نوفمبر 23, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول الناس المسجد بالسلاح
السبت نوفمبر 23, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ادخال الأفراس فى الرهان سواء أمن أو لم يؤمن
السبت نوفمبر 23, 2024 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الرهان وهو السبق و
السبت نوفمبر 23, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأرض تطوى بالليل
السبت نوفمبر 23, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الإبل خلقت من الشياطين
السبت نوفمبر 23, 2024 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وسم الأنعام
السبت نوفمبر 23, 2024 6:10 am من طرف Admin
» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
السبت نوفمبر 23, 2024 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الناقة ملعونة
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النهى عن ركوب الجلالة
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجرس شيطان
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قرب الملائكة من الناس
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العين لها تأثير مؤذى
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود معجزة كلام الجمل
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كراهية الشكال فى الخيل
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التفضيل فى ألوان وبركة الخيل
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:11 am من طرف Admin
» عمر الرسول (ص)
الجمعة نوفمبر 22, 2024 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود من تمنى الجهاد ولم يجاهد فمات فهو شهيد
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:48 am من طرف Admin