بحـث
المواضيع الأخيرة
يونيو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
الطائفة المهتمة
صفحة 1 من اصل 1
الطائفة المهتمة
الطائفة المهتمة
قال تعالى بسورة آل عمران"ثم أنزل من بعد الغم أمنة نعاسا يغشى طائفة منكم وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية يقولون هل لنا من الأمر من شىء قل إن الأمر كله لله يخفون فى أنفسهم ما لا يبدون لك يقولون لو كان لنا من الأمر ما قتلنا هاهنا قل لو كنتم فى بيوتكم لخرج الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم وليبتلى الله ما فى صدوركم وليمحص ما فى قلوبكم والله عليم بذات الصدور"المعنى ثم أرسل لكم من بعد الهم طمأنينة نوما يصيب جماعة منكم وجماعة قد أحزنتهم أنفسهم يعتقدون فى الله غير العدل اعتقاد الكفر يقولون هل لنا من الحكم من بعض قل إن الحكم كله لله يكتمون فى قلوبهم ما لا يظهرون لك يقولون لو كان لنا من الحكم أمر ما ذبحنا ها هنا قل لو كنتم فى مساكنكم لخرج الذين فرض عليهم الذبح إلى مراقدهم وليختبر الله الذى قلوبكم أى ليميز الذى فى نفوسكم والله محيط بنية النفوس ،يبين الله للمؤمنين أنه أنزل أمنة والمراد أرسل إليهم سكينة أى طمأنينة هى النعاس أى النوم الذى غشى أى أصاب طائفة أى جماعة من المسلمين وذلك من بعد الغم وهو العقاب الممثل فى الهزيمة،ويبين لهم أن منهم طائفة وهى جماعة قد أهمتهم أنفسهم والمراد قد غمتهم قلوبهم فشغلتهم بالباطل فهم يظنون فى الله غير الحق والمراد يعتقدون فى الله الباطل وهو ظن الجاهلية أى اعتقاد الكفر وهذا الإعتقاد هو أن الله ل يس بيده الحكم بدليل أنه تركهم يهزمون ولم ينصرهم ومن ثم قالوا هل لنا من الأمر من شىء والمراد هل لنا من الحكم من بعض ؟وهذا يعنى أنهم يريدون بعض الحكم لهم ،ويطلب الله من رسوله(ص)أن يقول للطائفة المغتمة إن الحكم كله لله مصداق لقوله تعالى بسورة قال تعالى بسورة يوسف"إن الحكم إلا لله" وهذا يعنى أن ل يس لهم من الحكم بعض كما يريدون كما يعنى أن ما حدث لهم هو بأمر الله كعقاب على عصيانهم له ،ويبين الله لرسوله(ص)أنهم يخفون فى صدورهم ما لا يبدون والمراد يكتمون فى قلوبهم الذى لا يظهرون ولهذا قالوا:لو كان لنا من الأمر وهو الحكم بعض منه ما قتلنا أى ما ذبحنا فى هذا المكان وهذا يعنى أنهم يعترفون أن الحكم كله لله ولكنهم يعترضون على حدوث القتل فيهم وهو الذى أعلنوه ،ويطلب الله من رسوله(ص)أن يقول للطائفة المغتمة :لو كنتم فى بيوتكم أى مساكنكم لخرج الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم والمراد لذهب الذين قدر لهم الذبح إلى مقاتلهم وهى أماكن قتلهم وهذا يعنى أن لا أحد يمنع الموت حتى ولو بعد عن مكان موته ،ويبين الله للمؤمنين أنه يبتلى ما فى صدورهم وفسر هذا بأنه يمحص ما فى قلوبهم فيبتلى تعنى يمحص والصدور هى القلوب والمعنى أنه يختبر الذى فى نفوس المؤمنين حتى يعلم المؤمن الحقيقى من المنافق وهو عليم بذات الصدور والمراد عارف بنية النفوس ويحاسب عليها
قال تعالى بسورة آل عمران"ثم أنزل من بعد الغم أمنة نعاسا يغشى طائفة منكم وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية يقولون هل لنا من الأمر من شىء قل إن الأمر كله لله يخفون فى أنفسهم ما لا يبدون لك يقولون لو كان لنا من الأمر ما قتلنا هاهنا قل لو كنتم فى بيوتكم لخرج الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم وليبتلى الله ما فى صدوركم وليمحص ما فى قلوبكم والله عليم بذات الصدور"المعنى ثم أرسل لكم من بعد الهم طمأنينة نوما يصيب جماعة منكم وجماعة قد أحزنتهم أنفسهم يعتقدون فى الله غير العدل اعتقاد الكفر يقولون هل لنا من الحكم من بعض قل إن الحكم كله لله يكتمون فى قلوبهم ما لا يظهرون لك يقولون لو كان لنا من الحكم أمر ما ذبحنا ها هنا قل لو كنتم فى مساكنكم لخرج الذين فرض عليهم الذبح إلى مراقدهم وليختبر الله الذى قلوبكم أى ليميز الذى فى نفوسكم والله محيط بنية النفوس ،يبين الله للمؤمنين أنه أنزل أمنة والمراد أرسل إليهم سكينة أى طمأنينة هى النعاس أى النوم الذى غشى أى أصاب طائفة أى جماعة من المسلمين وذلك من بعد الغم وهو العقاب الممثل فى الهزيمة،ويبين لهم أن منهم طائفة وهى جماعة قد أهمتهم أنفسهم والمراد قد غمتهم قلوبهم فشغلتهم بالباطل فهم يظنون فى الله غير الحق والمراد يعتقدون فى الله الباطل وهو ظن الجاهلية أى اعتقاد الكفر وهذا الإعتقاد هو أن الله ل يس بيده الحكم بدليل أنه تركهم يهزمون ولم ينصرهم ومن ثم قالوا هل لنا من الأمر من شىء والمراد هل لنا من الحكم من بعض ؟وهذا يعنى أنهم يريدون بعض الحكم لهم ،ويطلب الله من رسوله(ص)أن يقول للطائفة المغتمة إن الحكم كله لله مصداق لقوله تعالى بسورة قال تعالى بسورة يوسف"إن الحكم إلا لله" وهذا يعنى أن ل يس لهم من الحكم بعض كما يريدون كما يعنى أن ما حدث لهم هو بأمر الله كعقاب على عصيانهم له ،ويبين الله لرسوله(ص)أنهم يخفون فى صدورهم ما لا يبدون والمراد يكتمون فى قلوبهم الذى لا يظهرون ولهذا قالوا:لو كان لنا من الأمر وهو الحكم بعض منه ما قتلنا أى ما ذبحنا فى هذا المكان وهذا يعنى أنهم يعترفون أن الحكم كله لله ولكنهم يعترضون على حدوث القتل فيهم وهو الذى أعلنوه ،ويطلب الله من رسوله(ص)أن يقول للطائفة المغتمة :لو كنتم فى بيوتكم أى مساكنكم لخرج الذين كتب عليهم القتل إلى مضاجعهم والمراد لذهب الذين قدر لهم الذبح إلى مقاتلهم وهى أماكن قتلهم وهذا يعنى أن لا أحد يمنع الموت حتى ولو بعد عن مكان موته ،ويبين الله للمؤمنين أنه يبتلى ما فى صدورهم وفسر هذا بأنه يمحص ما فى قلوبهم فيبتلى تعنى يمحص والصدور هى القلوب والمعنى أنه يختبر الذى فى نفوس المؤمنين حتى يعلم المؤمن الحقيقى من المنافق وهو عليم بذات الصدور والمراد عارف بنية النفوس ويحاسب عليها
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» الطائفة التى لم تؤمن
» الطائفة التى آمنت
» الطائفة الذين يقومون ليلا
» تبييت الطائفة غير الذى يقول النبى(ص)
» إتيان الطائفة الأخرى التى لم يصلوا
» الطائفة التى آمنت
» الطائفة الذين يقومون ليلا
» تبييت الطائفة غير الذى يقول النبى(ص)
» إتيان الطائفة الأخرى التى لم يصلوا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد دنانير الأفضلية
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وعظ الملائكة كل صباح
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى على وفاطمة كانوا عرايا ليس لهم لبس
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عدم سؤال أى حساب الرجل عند ضرب زوجته دون استثناء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نهى النبى(ص) عن ضرب النساء بلا استثناء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اباحة الزوجة جماع جاريتها
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النهى عن ضرب النساء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القسم على عدم جماع الزوجات شهرا
» نظرات فى مقال تحديات مجنونة: كسر حدود التحمل
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى أضر فتنة على الرجال النساء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى أعظم الناس حقا على المرأة زوجها
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الرسول (ص)هو من يشرع من عنده
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحريم مجىء المسافر ليلا لبيته حيث زوجته
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى خلق المرأة من ضلع أعوج
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى زواج الودود الولود
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اجتماع النسوة وقيامهن بهذا الكلام المسجوع
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجوب شكر المرأة لزوجها
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تفضيل بعض المسلمين على بعض دون سبب
» نظرات فى مقال باربي الاوكرانية وحلم الدمى البشرية
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحليل التقبيل فى رمضان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحليل الختان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ترخيص الكذب في ثلاث فقط
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى سير المرأة فى صورة شيطان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى إباحة جماع المرأة من أعلى فى الحيض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم المجامع فى الحيض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود كفارة مالية لذنب مباشرة الحائض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى جماع الجوارى بلا زواج
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشبه من علو نطفة على نطفة
» قراءة فى مقال أنين الموتى ورعب القبور
» الرد على إرسال يحيى لآل يعقوب وعيسى(ص) لبنى إسرائيل
» زمن يوسف(ص)قبل زمن موسى(ص)
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى النطفة ء
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى أول طعام لسكان الجنة زيادة كبد الحوت
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وجود الناس فى الظلمة يوم القيامة
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى نوم عينى النبى(ص) ويقظة قلبه
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى وضوء المجامع قبل النوم
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض ف حكم غسل الذكر بعد الجماع
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى المفعولات بعد الجماع
» من أخطاء أحاديث سنن النسائى الكبرى تناقض فى الوضوء بعد الجماع