الرد على مقال احمد شمس سرقوا محمد واسقطوه على قثم

مقال احمد شمس:
سرقوا محمد واسقطوة على قثم ليصرفوا الناس عن أحمد ألمبشر بة على لسان ألمسيح فهل يسمع احدكم عن أحمد منذ 14قرن
قتلوا أحمد بمحمد القرشى ولبسوكم ألعمم وأصبحتم أشباة ألغنم
من هو أحمد ألرسول ألخاتم الذى طمسوا معالمة وقتلوة ونفوة بمحمد
اقرأوا معى هذ ألأيات وأذ صرفنا أليك نفرا من ألجن(من يجنى العلم والمعارف) يستمعون ((ألقرأن))خدوا بالكم يستمعون أيييييه( ألقرأن ) فلما حضروة قالوا أنصتوا ( وأذا قرأ القرأن فأستمعوالة وأنصتوا لعلكم ترحمون)204 فلما قضى ولوا ألى قومهم منزرين 29
الباحثين عن الحق والمتدبرين لأيات الله يستخرجون منها المعانى والبيان ثم يخرجوا على الناس بتدبرهم وخلاصة فكرهم لينذروهم قالوا ياقومنا أنا سمعنا كتابا أنزل من بعد (( موسى )) من بعد مين ((موسى)) والخيتمة الشريفة موسى مش عيسى لالالا موسىمصدقا لما بين يدية يهدى ألى ألحق وألى طريق مستقيم 30 ياقومنا أجيبوا داعى أللهداعى اللهداعى الله وووووووأمنوا بةوأمنوا بة وأمنوا بة والنبى تأمنوا بة عشان خاطرى تأمنوا بة يغفر لكم من زنوبكم ويجركم من عذاب أليم 31 ومن لم يجب داعى ألله داعى الله والخيتمة الشريفة داعى الله فليس بمعجز فى ألأرض وليس لة من دونة أولياء ليس لة من دونة أولياء هم أسقطوا هذا ألأية وصنعوا لكم أولياء بالهبل شيلله ياأولياء الله وشيلله يامهلبى وماأروع صناديق ألنذور عند فتحها وسهر اليالى فى ترتيب مافيها وعدها أولئك فى ضلال مبين 32 ألأحقاف يبقى خلاصة ألقول تم أشغال ألناس برسول وهمى سموة محمد ليصرفوا ألأنظارعن ألرسول ألحقيقى والمبشر بة من الله على لسان أطهر خلقة ألمسيح عيسى أبن مريم والذى اسمة (( أحمد )) وهو كل من يدعو الى الله بالحكمة والموعظة الحسنة الى قيام الساعة أللهم أنى بللغت اللهم فاشهد"
الرد:
هناك فارق بين كلام الله وكلام مخلوقاته فى القرآن فكلام الله صحيح على طول الخط بينما كلام المخلوقات حتى ولو كان مسلمين يجوز فيه الخطأ كما فى اعتراض الملائكة " أتجعل فيه من يفسد فيها ويسفك الدماء"وكما فى اعتراض إبلس " أنا خير منه خلقتنى من نار وخلقته من طين" وكما فى قول نوح(ص)" إن ابنى من أهلى " ومن ثم فقول الجن المؤمن ليس دليلا على ما ذهبت إليه لأنهم قد لا يكونوا سمعوا برسالة المسيح(ص) وأخر عهدهم كان برسالة موسى(ص) ومن ثم هم صدقوا فيما قالوا ولكن الاستدلال بكلام مخلوق على صحة شىء لا يفيد