الكاتب : رضا البطاوى كارثة دينية جديدة

إتبعوا ما أنزله الله تعالى عز وجل على العباد


السلام عليكم

(الكاتب مؤمن مصلح : ( شغل عقلك

الكاتب : رضا البطاوى كارثة دينية جديدة

القاريء الباحث عن الحق
ظاهر الأمر أن الكاتب رضا البطاوى من أغزر الكتاب الدينيين نشاطا في الإنترنت ومن أكثرهم مجهودا في العام السابق يكفي أن تكتب اسم رضا البطاوى في حقل بحث جوجل مكان (تحتوي هذه الجملة )وتحصل على نسبة نشاط من أعلى النسب لكاتب حوالي 18 صفحة علما أنه يكتب أحيانا باسامي معرفة أخرى غيراسم رضا البطاوى أي أن هذه الصفحات لا تعطي الرقم الحقيقي لغزارة نشاط الكاتب رضا البطاوى
له مدونتين ومنتديين وجروب على الأقل حسب ما أذكر ويشارك في عشرات المنتديات ذات التوجه القرأني وغيرها وله مقالات نقدية متعددة ومقالات دينية وهكذا
هو يعتقد أنه يحسن صنعا
له مقال أساسي أن مكان الكعبة الحقيقي مجهول وليس هو الذي في مكة في زمننا هذا ويقدم فيه عددا من الأدلة من القرأن الكريم التي تستدعي التفكير والتأمل والبحث
ولكن له رأي عجيب غريب يناقض برأيه العجيب هذا معظم ما يكتبه من كتابات دينية فهو يكتب بما معناه أن القرأن الكريم الحقيقي ليس هو الذي بين يدينا ولكنه في مكان ما محفوظ وأستنتج هو ذلك حسب فهمه من القرأن الكريم وسواء كان محقا أوغير محقا ليس هذه المشكلة فقط ولكن المشكلة أن معظم نشاطه الديني مبني على القرأن الكريم الذي بين يدينا وهذا يدعوا للتساؤل ماهذا التناقض وهل هو يلعب أم ماذا
الأمر الثاني الخطير أنه عندما يكتب بغزارة يكتب بأخطاء دينية كثيرة لا حصر لها من كثرتها وينشرها بغزارة في الإنترنت وما أدرانا أنه بعد مئة عام أو ألف عام كتاباته الدينية قد تصبح مقد سة كالبخاري وأمثاله وأن البعض قد يأخذوا بها وهي مليئة بالأخطاء الدينية
قبل كتابة أي مقال أو مداخلة يجب أن يفكر الكاتب كثيرا بما يكتبه وخصوصا في الدين لأن من يضل الناس كماذكر في القرأن الكريم له ضعف العذاب

حصل مرة أنه في موقع عشاق الله إستعمل لفظا جدا بذيء بحق الخالق العظيم وغايته كانت دفاعية عن الخالق العظيم ولكنه كتبها بطريقة لا تجوز أبدا ولا أذكر أنه إعتذر عن ذلك أو لم يعتذر وأرسلت له أكثر من رسالة من أجل أن يصحح الخطأ وأن يمحي ماكتبه بدون جدوى
ومن ثم الكاتب رضا البطاوى أعلن الحرب على رسول الله رشاد خليفة ع س وقد كتبت سابقا أن رشاد خليفة ع س ليس معصوما ، فالنقد يجب أن يكون نقدا منصفا وأنني بنفسي شاركت بمقالا نقديا لرشاد خليفة ع س وهو منشور في أكثر من عشرة منتديات ولكن النقد كان منصفا ويستند لأدلة موجودة وخصوصا من القرأن الكريم أما ما يفعله أمثال الكاتب رضا البطاوى فهو نقد شيطاني فيه الصح الممزوج بالخطأ وواضح التعفيس والخلط
يوجد مقال حواري طويل ومداخلة طويلة حول النبوة بشكل عام ليس عن رشاد خليفة ع س بيني وبين الكاتب رضا البطاوى وقد أعطيت وقتا له ليس بالقليل ولكن بدون أي فائدة
الخلاصة الكاتب رضا البطاوى كاتب غزير النشاط يحتاج الكثير من الوقت للرد على أخطاؤه الكتابية الدينية وبما أنه في الدين والدنيا يوجد مشاغل أهم من الرد على هذا النشاط الديني الغذير المليء بالأخطاء فإنني أكتفي بالتحذير من الأخطاء في كتاباته الدينية
تمت الإشارة للكاتب رضا البطاوى بإذن الله تعالى عز وجل
والسلام عليكم

السلام عليكم

مأخذي عليك أنك تبني كل مقالاتك على هذا الكتاب الذي بين يدينا حتى لو كنت محقا أنه ليس هو القرأن الكريم

والذي أفهمه في هذه الأمور إما أبيض أو أسود لايوجد في هذه الأمور وسط

لا يوجد وسط بين الجنة والنار

وأيضا لنفترض أن رشاد خليفة لم يتمكن من أن يكون رسولا ، هذا لايعني أنه حسب ما تربيت عليه أنت من الأجداد تصبح عندك كلمة (خاتم) بمعنى (أخر) وهي في الحقيقة بمعنى أصح (صدق أو طابع)

وإن كنت لا تصدق إسأل أناس ينطقون العربية ولكنهم لا يعلمون بمشكلة (خاتم) وجرب وأسألهم أيهما أصح لمعنى خاتم ( أخر) أم (صادق أو مصدق أو طابع)

معظم أدلتك أنك تفترض، قال قبل لم يقول بعد ، قال قبل لم يقول بعد وهل نحن في حوار كردي أم عربي حتى يجب أن يقال لك في كل عبارة عن المستقبل متى كان مثل هذا الحوارجائزا لغويا

ولا تنسى أننا في دار إختبار ومن ضمن هذا الإختبار أعطيك مثال هل تريد أن تحاول صلب عيسى ع س كما أراد اليهود أم تصدق عيسى ع س أنه نبي

مالفرق بين الذي تفعله أنت الأن وبين مافعله اليهود عندما حاربوا عيسى ع س و حاربوا محمد ع س فقط لأن ذلك لم يطابق أهوائهم وكله عندك من أجل كلمة (خاتم ) التي لغمها الشيطان وأطعمنا جميعا من البشر في زمننا هذا مخ حمار بها

أنا لا أريد أن أكل مخ حمار



والسلام عليكم