بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دخول
قراءة فى مقال كيف تعامل من حولك ؟
صفحة 1 من اصل 1
قراءة فى مقال كيف تعامل من حولك ؟
قراءة فى مقال كيف تعامل من حولك ؟
هذا المقال منشور فى الكثير من المواقع أقدمها حسب ما قرأته ما نشر فى موقع عالم حواء بقلم ألماس كما هو مكتوب بتاريخ 27/1/2005م ومكتوب أن الموضوع منقول والمقال عبارة عن تقديم نصائح للناس فى التعامل مع الآخرين وسوف نناقش تلك النصائح وهى :
"هذه بعض الإرشادات والتوجيهات عن كيفية التعامل مع الآخرين
(1) - أعط للحدث أو للكلام تعبيراً من الوجه يناسبه أو كلاماً يلائمه."
لو أعطينا للفعل أو القول تعبيراً من الوجه يناسبه فى كل الأحوال لكان هذا خداعا فى كثير من الأحوال كما فى فعل اخوة يوسف(ص) بعد أن تركوه وفى البئر وهو البكاء وفى هذا قال تعالى "وجاءوا آباهم عشاء يبكون"وكذلك أعطت امرأة العزيز تعبيرا مناسبا لتبرئة نفسها بالقول "وألفيا سيدها لدا الباب قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوء إلا أن يسجن أو عذاب أليم"
كما نجد أن إعطاء الكلام كلاما يلائمه هو ضرب من الخبل فالكلام شىء واحد وليس اثنين وربما أراد معطى النصيحة القول تغيير نبرة الصوت باختلاف نوع الكلام
(2) - فكّر في الموقف الراهن لا بشىء مضى أو شىء مستقبلي إلا عند جلسة سكون وتأمل."
التفكير أحيانا لا يحتاج لسكون وتأمل وإنما يحتاج إلى تشاور فالتفكير الفردى السكونى لا يكذب فيه الإنسان على نفسه بينما التفكير الثنائى أو الجماعى يطلع الفرد على أمور قد نسيها أو يجهلها من جانب غيره وفى هذا قال تعالى :
"قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة"
(3) - إن كان لديك فكرة أو نصيحة فاعرضها بأسلوب حسن واضح و لا تأمر بها غيرك لينفذها إلا يكون تحت إمرتك و سلطتك"
هذا أمر مطلوب وأما الأمر فلا يكون بفكرة أو نصيحة فالنصيحة لا يمكن أن تكون أمرا لأن لسامعها قبولها أو رفضها كما قال تعالى على لسان نوح (ص) "ولا ينفعكم نصحى إن أردت أن أنصح لكم إن كان الله يريد أن يغويكم هو ربكم وإليه ترجعون"
والأمر فى الإسلام حكمه إلى الله كما قال تعالى "وما اختلفتم فيه من شىء فحكمه إلى الله"
(4) - لا تخاطب فرداً حتى ينتهي من كلامه و قابله بظاهر كلامه لا بظنون و تخرصات مسبقة لديك."
هذه نصائح مقبولة فلابد من السامع أن يترك المتكلم حتى ينهى كلامه ولابد ألا يحكم إلا بالظاهر من الكلام أو بالفعل ومن هنا اتت القولة المأثورة "هلا شققت عن قلبه "
وهذه النصيحة هى نفسها النصيحة التالية:
(5) - عوّد نفسك على عدم اساءة الظن بالآخرين إلا بما يقتضيه ظاهر الكلام أو الحال."
والنصيحة التالية هى نصيحة تشمل كل النصائح السابقة والتالية وغيرها وهى :
(6) - إذا كنت في موقف ما أو على هيئة معينة فتصرف وفق الشرع المطّهر بما يناسب ذلك الموقف أو تلك الحال."
فكل معاملاتنا فى الحياة مسلمين قائمة على موافقة الشرع كما قال تعالى:
"وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا"
والنصيحة التالية تطلب إظهار الخير فى كل الأحوال وهى :
(7) - ما تكنه للغير من خير وحب أظهره ولا تجعله كامناً في نفسك والعكس بالنسبة للشر والبغض."
هذه النصيحة تخالف أن بعض الأعمال الخيرية كالصدقات تخفى كما قال تعالى:
"إن تبدوا الصدقات فنعما هى وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم"
والنصيحة التالية هى:
( - إذا عملت عمل طاعة أو فعل خير أو سنة فلا تعقّب ذلك أو تسبقه بدليل من القرآن أو السنة يؤيد ذلك إلا أن تكون معلماً لمن أمامك ؛ خشية الرياء."
نصيحة مطلوب تنفيذها والنصيحة التالية فى الضيف وهى
(9) - أول كلام مع الضيف بعد السلام أن تطلب منه التفضل وترحب به."
المفروض هو إدخال الضيف والترحيب به وتقديم الموجود له والنصيحة الآتية فى السلام وهى :
(10) - عند ما تسلم على أحد فليكن وجهك تلقاء وجهه مع ابتسامة مشرقة لأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: تبسمك في وجه أخيك صدقة."
هذه النصيحة صحيحة إن كانت فى لقاء الرجل الرجل أو المرأة المرأة وأما فى حالة اختلاف النوع فمحرمة كما قال تعالى "قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم " و"وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن"
وأما النصيحة التالية فى عدم إدخال الناس فى مشاكل الشخص وهمومه وهى :
(11) - لا تدخل الناس في مشاكلك وهمومك فلديهم ما يكفيهم."
فهى تخالف قوله تعالى فى تعاون المسلمين على الخير "وتعاونوا على البر والتقوى" والذى يفسره أيضا القول المأثور "ليس من المسلمين من لم يهتم بهم "
(12) - لتكن معاملتك للناس وسطاً لا غلو فيها بحيث تعظمهم وتخافهم وترجوهم وتعلّق قلبك بهم ، ولا جفاء فيها فتحتقرهم وتزدريهم و تتكبر عليهم ولا تؤدي لهم حقوقهم . بل كن وسطاً تعمل في ذلك بما يقتضيه الشرع المطّهر. وتعدّى أداء الحقوق إلى الإحسان إليهم بالقول والمال والفعل والعون."
والمعاملة المطلوبة من المسلم قد يكون مطلوبا فيها الغلو وهو الشدة كما فى القتال كما قال تعالى"يا أيها النبى جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم"وقد يكون مطلوبا بها الجفاء وهو الكراهية وعدم الود كما فى معاملة الكفار المحاربين كما قال تعالى :
" يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوى وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادا فى سبيلى وابتغاء مرضاتى تسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ومن يفعله منكم فقد ضل سواء السبيل"
والنصيحة التالية وهى الاهتمام بالأخر تقول:
(13) - إذا قابلت أخاً لك فرحب به وأسأل عن حاله وما يخصه مما يرضى أن تسأل عنه ، لأن ذلك اهتمام به وتقدير له."
وهى تتناقض مع النصيحة11 التى ترفض قول المشاكل والهموم للآخرين فالسؤال عن الحال يفرض الإجابة بقول المشاكل والهموم
والنصيحتان التاليتان للأزواج الرجال وهى تقول:
(14) - للزوج : عامل زوجتك كشريكة حياة ورفيقة درب العمر بدون إفراط أو تفريط.
(15) - للزوج : دع زوجتك تشاركك العواطف والأحاسيس ولا تجعل المبادرة دائماً منك."
وهى نصائح لا تفيد مع تعدد الزوجات لأن الشراكة الزوجية ليست مقتصرة على اثنين وإنما تضم أعداد تتراوح ما بين ثلاث وخمسة كما ان مشاركة لعواطف والأحاسيس فى حال تعدد الزوجات تجلب المشاكل
والنصيحة الأخيرة للمدرس وهى:
(16) - للمعلم : إذا جاءك طالب يسأل فلا تكثر عليه من الاستفسار عن بعض نواحي المسألة لأنه جاء ولم يفهم جيداً ، أو أعطه فكرة الحل ودعه يكمل الباقي إن كان يعرفه."
هذه النصيحة ليست سليمة دوما فالمجيب لابد أن يفهم مراد السائل حتى تكون إجابته صحيحة وهذا يتطلب أحيانا أن يسأل السائل أسئلة متعددة ليفهم الحكم الصحيح وهذا ما ظهر فى قصة الحرث والغنم حيث أفتى داود(ص) بحكم لأنه لم يسأل أسئلة كثيرة فى الموضوع وحكم ابنه سليمان(ص) بحكم أخر مخالف لأنه فهم عبر الأسئلة والاستفسار والتوسع فى الدراسة ما لم يفهمه والده وفى هذا قال تعالى:
"وداود وسليمان إذ يحكمان فى الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين ففهمناها سليمان وكلا أتينا حكما وعلما"
هذا المقال منشور فى الكثير من المواقع أقدمها حسب ما قرأته ما نشر فى موقع عالم حواء بقلم ألماس كما هو مكتوب بتاريخ 27/1/2005م ومكتوب أن الموضوع منقول والمقال عبارة عن تقديم نصائح للناس فى التعامل مع الآخرين وسوف نناقش تلك النصائح وهى :
"هذه بعض الإرشادات والتوجيهات عن كيفية التعامل مع الآخرين
(1) - أعط للحدث أو للكلام تعبيراً من الوجه يناسبه أو كلاماً يلائمه."
لو أعطينا للفعل أو القول تعبيراً من الوجه يناسبه فى كل الأحوال لكان هذا خداعا فى كثير من الأحوال كما فى فعل اخوة يوسف(ص) بعد أن تركوه وفى البئر وهو البكاء وفى هذا قال تعالى "وجاءوا آباهم عشاء يبكون"وكذلك أعطت امرأة العزيز تعبيرا مناسبا لتبرئة نفسها بالقول "وألفيا سيدها لدا الباب قالت ما جزاء من أراد بأهلك سوء إلا أن يسجن أو عذاب أليم"
كما نجد أن إعطاء الكلام كلاما يلائمه هو ضرب من الخبل فالكلام شىء واحد وليس اثنين وربما أراد معطى النصيحة القول تغيير نبرة الصوت باختلاف نوع الكلام
(2) - فكّر في الموقف الراهن لا بشىء مضى أو شىء مستقبلي إلا عند جلسة سكون وتأمل."
التفكير أحيانا لا يحتاج لسكون وتأمل وإنما يحتاج إلى تشاور فالتفكير الفردى السكونى لا يكذب فيه الإنسان على نفسه بينما التفكير الثنائى أو الجماعى يطلع الفرد على أمور قد نسيها أو يجهلها من جانب غيره وفى هذا قال تعالى :
"قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة"
(3) - إن كان لديك فكرة أو نصيحة فاعرضها بأسلوب حسن واضح و لا تأمر بها غيرك لينفذها إلا يكون تحت إمرتك و سلطتك"
هذا أمر مطلوب وأما الأمر فلا يكون بفكرة أو نصيحة فالنصيحة لا يمكن أن تكون أمرا لأن لسامعها قبولها أو رفضها كما قال تعالى على لسان نوح (ص) "ولا ينفعكم نصحى إن أردت أن أنصح لكم إن كان الله يريد أن يغويكم هو ربكم وإليه ترجعون"
والأمر فى الإسلام حكمه إلى الله كما قال تعالى "وما اختلفتم فيه من شىء فحكمه إلى الله"
(4) - لا تخاطب فرداً حتى ينتهي من كلامه و قابله بظاهر كلامه لا بظنون و تخرصات مسبقة لديك."
هذه نصائح مقبولة فلابد من السامع أن يترك المتكلم حتى ينهى كلامه ولابد ألا يحكم إلا بالظاهر من الكلام أو بالفعل ومن هنا اتت القولة المأثورة "هلا شققت عن قلبه "
وهذه النصيحة هى نفسها النصيحة التالية:
(5) - عوّد نفسك على عدم اساءة الظن بالآخرين إلا بما يقتضيه ظاهر الكلام أو الحال."
والنصيحة التالية هى نصيحة تشمل كل النصائح السابقة والتالية وغيرها وهى :
(6) - إذا كنت في موقف ما أو على هيئة معينة فتصرف وفق الشرع المطّهر بما يناسب ذلك الموقف أو تلك الحال."
فكل معاملاتنا فى الحياة مسلمين قائمة على موافقة الشرع كما قال تعالى:
"وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ومن يعص الله ورسوله فقد ضل ضلالا مبينا"
والنصيحة التالية تطلب إظهار الخير فى كل الأحوال وهى :
(7) - ما تكنه للغير من خير وحب أظهره ولا تجعله كامناً في نفسك والعكس بالنسبة للشر والبغض."
هذه النصيحة تخالف أن بعض الأعمال الخيرية كالصدقات تخفى كما قال تعالى:
"إن تبدوا الصدقات فنعما هى وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم"
والنصيحة التالية هى:
( - إذا عملت عمل طاعة أو فعل خير أو سنة فلا تعقّب ذلك أو تسبقه بدليل من القرآن أو السنة يؤيد ذلك إلا أن تكون معلماً لمن أمامك ؛ خشية الرياء."
نصيحة مطلوب تنفيذها والنصيحة التالية فى الضيف وهى
(9) - أول كلام مع الضيف بعد السلام أن تطلب منه التفضل وترحب به."
المفروض هو إدخال الضيف والترحيب به وتقديم الموجود له والنصيحة الآتية فى السلام وهى :
(10) - عند ما تسلم على أحد فليكن وجهك تلقاء وجهه مع ابتسامة مشرقة لأن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: تبسمك في وجه أخيك صدقة."
هذه النصيحة صحيحة إن كانت فى لقاء الرجل الرجل أو المرأة المرأة وأما فى حالة اختلاف النوع فمحرمة كما قال تعالى "قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم " و"وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن"
وأما النصيحة التالية فى عدم إدخال الناس فى مشاكل الشخص وهمومه وهى :
(11) - لا تدخل الناس في مشاكلك وهمومك فلديهم ما يكفيهم."
فهى تخالف قوله تعالى فى تعاون المسلمين على الخير "وتعاونوا على البر والتقوى" والذى يفسره أيضا القول المأثور "ليس من المسلمين من لم يهتم بهم "
(12) - لتكن معاملتك للناس وسطاً لا غلو فيها بحيث تعظمهم وتخافهم وترجوهم وتعلّق قلبك بهم ، ولا جفاء فيها فتحتقرهم وتزدريهم و تتكبر عليهم ولا تؤدي لهم حقوقهم . بل كن وسطاً تعمل في ذلك بما يقتضيه الشرع المطّهر. وتعدّى أداء الحقوق إلى الإحسان إليهم بالقول والمال والفعل والعون."
والمعاملة المطلوبة من المسلم قد يكون مطلوبا فيها الغلو وهو الشدة كما فى القتال كما قال تعالى"يا أيها النبى جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم"وقد يكون مطلوبا بها الجفاء وهو الكراهية وعدم الود كما فى معاملة الكفار المحاربين كما قال تعالى :
" يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا عدوى وعدوكم أولياء تلقون إليهم بالمودة وقد كفروا بما جاءكم من الحق يخرجون الرسول وإياكم أن تؤمنوا بالله ربكم إن كنتم خرجتم جهادا فى سبيلى وابتغاء مرضاتى تسرون إليهم بالمودة وأنا أعلم بما أخفيتم وما أعلنتم ومن يفعله منكم فقد ضل سواء السبيل"
والنصيحة التالية وهى الاهتمام بالأخر تقول:
(13) - إذا قابلت أخاً لك فرحب به وأسأل عن حاله وما يخصه مما يرضى أن تسأل عنه ، لأن ذلك اهتمام به وتقدير له."
وهى تتناقض مع النصيحة11 التى ترفض قول المشاكل والهموم للآخرين فالسؤال عن الحال يفرض الإجابة بقول المشاكل والهموم
والنصيحتان التاليتان للأزواج الرجال وهى تقول:
(14) - للزوج : عامل زوجتك كشريكة حياة ورفيقة درب العمر بدون إفراط أو تفريط.
(15) - للزوج : دع زوجتك تشاركك العواطف والأحاسيس ولا تجعل المبادرة دائماً منك."
وهى نصائح لا تفيد مع تعدد الزوجات لأن الشراكة الزوجية ليست مقتصرة على اثنين وإنما تضم أعداد تتراوح ما بين ثلاث وخمسة كما ان مشاركة لعواطف والأحاسيس فى حال تعدد الزوجات تجلب المشاكل
والنصيحة الأخيرة للمدرس وهى:
(16) - للمعلم : إذا جاءك طالب يسأل فلا تكثر عليه من الاستفسار عن بعض نواحي المسألة لأنه جاء ولم يفهم جيداً ، أو أعطه فكرة الحل ودعه يكمل الباقي إن كان يعرفه."
هذه النصيحة ليست سليمة دوما فالمجيب لابد أن يفهم مراد السائل حتى تكون إجابته صحيحة وهذا يتطلب أحيانا أن يسأل السائل أسئلة متعددة ليفهم الحكم الصحيح وهذا ما ظهر فى قصة الحرث والغنم حيث أفتى داود(ص) بحكم لأنه لم يسأل أسئلة كثيرة فى الموضوع وحكم ابنه سليمان(ص) بحكم أخر مخالف لأنه فهم عبر الأسئلة والاستفسار والتوسع فى الدراسة ما لم يفهمه والده وفى هذا قال تعالى:
"وداود وسليمان إذ يحكمان فى الحرث إذ نفشت فيه غنم القوم وكنا لحكمهم شاهدين ففهمناها سليمان وكلا أتينا حكما وعلما"
مواضيع مماثلة
» قراءة فى مقال الجودة
» قراءة فى مقال آكل الخطايا
» قراءة في مقال الميركابا
» قراءة فى مقال زينة المرأة
» قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء
» قراءة فى مقال آكل الخطايا
» قراءة في مقال الميركابا
» قراءة فى مقال زينة المرأة
» قراءة فى مقال مستعمرات في الفضاء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قيام الليل يكون بالتكبير والحمد والتسبيح عشرا
اليوم في 5:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود دعاء اسمه سيد الاستغفار
اليوم في 5:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجلوس في المسجد لغير الصلاة
اليوم في 5:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اعتبار الله صاحب وخليفة
اليوم في 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التعوذ من العيون
اليوم في 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيما يساوى الكفر
اليوم في 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اعتبار الفقر مماثل للكفر
اليوم في 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اعتبار الدين مماثل للكفر
اليوم في 5:35 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال هستيريا
اليوم في 5:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى غسل الخطايا بماء الثلج والبرد
أمس في 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود المسيخ الدجال
أمس في 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الإخلاص والمعوذتين كافيتان من كل شر
أمس في 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تفضيل المعوذتين على باقى القرآن
أمس في 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى المعوذتين
أمس في 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجهر في الصلاة بالقراءة
أمس في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المعوذتين خير السور
أمس في 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى كلام الله بعضه أحب إلى الله من بعض
أمس في 5:57 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى افضل الجهاد جهاد الكلمة
أمس في 5:57 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية
أمس في 5:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب وهو وجود أمراء كذبة ظلمة بعده
الخميس مايو 09, 2024 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حوض أى عين أى نهر واحد للنبى (ص)
الخميس مايو 09, 2024 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النصيحة تكون لله وكتابه
الخميس مايو 09, 2024 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى جلوس القوم في الكعبة للكلام
الخميس مايو 09, 2024 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المدينة تنفى كيرها وخبثها
الخميس مايو 09, 2024 5:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى موافقة المرأة على ارتكاب محرم
الخميس مايو 09, 2024 5:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد شروط المبايعة
الخميس مايو 09, 2024 5:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم الهجرة
الخميس مايو 09, 2024 5:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الهجرة عمل لا مثل له
الخميس مايو 09, 2024 5:19 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية
الخميس مايو 09, 2024 5:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التفرقة بين المهاجرين في الأجر
الأربعاء مايو 08, 2024 5:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى موضوع البيعة
الأربعاء مايو 08, 2024 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى شروط البيعة
الأربعاء مايو 08, 2024 5:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نزول الله للسماء
الأربعاء مايو 08, 2024 5:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ضحك الله
الأربعاء مايو 08, 2024 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود لبس لله هو رداء الكبر
الأربعاء مايو 08, 2024 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الدجال أعور وأن الله ليس بأعور
الأربعاء مايو 08, 2024 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الله
الأربعاء مايو 08, 2024 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود الملائكة مع الإنسان فى الأرض ليلا ونهارا
الأربعاء مايو 08, 2024 5:24 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال مستقبل قريب
الأربعاء مايو 08, 2024 5:10 am من طرف Admin