بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
قراءة في مقال الميركابا
صفحة 1 من اصل 1
قراءة في مقال الميركابا
قراءة في مقال الميركابا
استهل الكاتب الحديث بتعريف الميركابا فقال:
"الميركابا هي عملية البحث الداخلي للشخص, من خلال ترتيب وتركيب شخصيته الروحانية وذلك عندما يبدأ بتجميع أو بتركيب روحه مع الأرواح الأخرى"
هذا التعريف تعريف متناقض فالرجل يقول أنها عملية بحث داخلى في الشخص ومع هذا هى عملية اتصال بالخارج وهى الأرواح الأخرى فكيف تكون داخلية وهى اتصال بالخارج ؟
وأما التعريف أو التفسير الأخر فهو:
" هناك تفسير آخر وهو بدأ تركيبة هيكلة الإنسان وسموها الروحاني. والتي من خلالها يستطيع التواصل أو السفر عبر الزمن للتواصل الروحاني مع الآخرين ومع عوالم أخرى في الكون الكبير وما ورائه."
وهذا الكلام جنونى فالإنسان لا يقدر على السفر عبر الزمن ولا التواصل مع العوالم الأخرى المزعومة وقد نفى الله علم الرسول(ص) وغيره بقصة نوح(ص) فقال تعالى :
"وما كنت بجانب الطور إذ نادينا"
كما نفى وجود الرسول(ص) في عهد موسى(ص) وهو السفر في الزمن فقال :
" وما كنت ثاويا فى أهل مدين تتلوا عليهم آياتنا"
ومن ثم لا أساس للميركابا
وتحدث الكاتب عن مميزات الميركابا فقال :
" أهميتها وميزتها بأنها من أقوى الأدوات للحماية والشفاء في الكون إذا أحسن إستعمالها.
أول من ذكر مصطلح الميركابا كان النبي يحزقال (وهو نفسه "ذا الكفل" عند المسلمين الذي عاش في بابل سنة 593 ق. م) وذلك عندما تواصل مع العوالم الأخرى حسب ما ورد في سفر يحزقال نفسه بالعهد القديم من الكتاب المقدس."
وهذا الكلام عن حزقيال وهو ليس ذا الكفل (ص)هو تخريف فالرجل لم يقل أنه قابل مخلوقات من عوالم أخرى وإنما السفر عبارة عن رؤى أى أحلام حلمها الرجل فقصها في الكتاب المذكور
وعرف الرجل الميركابا تعريف مناقض للتعريفين في أول المقال بكونها طاقة حول الجسم فقال :
"من هنا نستدل بأن الميركابا تمثل الطاقة الكونية حول الجسم عندما يكون الجسم متوازن روحانيا, وهذا التوازن يساعد على السمو الروحاني, وهي النور الإلهي القديمة والتي إستخدمها الأنبياء والقديسين قديما للتناغم في عالم الوعي الأعلى."
وهذا كلام بلا أى دليل لا من واقع ولا من وحى إلهى فالتوازن أيا كان هو عملية نفسية أى قلبية كما قال تعالى :
"ألا بذكر الله تطمئن القلوب "
وذكر الرجل معنى أخر للميركابا فقال :
"هناك من يفسر مصطلح "الميركابا" Merkaba"" بأنه مركب من ثلاثة مقاطع:
مير وتعني الضوء.
كا وهو مصطلح فرعوني يعنى الروح.
با مصطلح فرعوني ويعني الجسد.
تفسير آخر وهو بأن مصطلح أو كلمة الميركابا تعني المركبة (بفتح الكاف) باللغة العربية والعبرية والآرامية والتي ذكرت في الكتاب المقدس. أي أنه من خلال المركبة يمكن لطاقة الجسم أن تعبر إلى أي مكان في الكون وفي العوالم العليا. (هناك من يقول بأن المركبة أو المركابا التي يصفها النبي يحزقال ما هي إلا مركبة فضائية (راجع كتاب الذين هبطوا من السماء للكاتب أنيس منصور)"
وبالقطع هذا الكلام تخريف لا دليل عليه وما حكاه السفر كما قال الرجل هو :
وهذا ما جاء في الإصحاح الرابع حتى الثامن عشر من سفر يحزقال: 4 فنظرت وإذا بريح عاصفة جاءت من الشمال سحابة عظيمة ونار متواصلة وحولها لمعان ومن وسطها كمنظر النحاس اللامع من وسط النار. 5 ومن وسطها شبه أربعة حيوانات وهذا منظرها لها شبه انسان. 6 ولكل واحد أربعة أوجه ولكل واحد أربعة أجنحة. 7 وأرجلها أرجل قائمة وأقدام أرجلها كقدم رجل العجل وبارقة كمنظر النحاس المصقول. 8 وأيدي إنسان تحت أجنحتها على جوانبها الأربعة ووجوهها وأجنحتها لجوانبها الأربعة. 9 وأجنحتها متصلة الواحد بأخيه لم تدر عند سيرها كل واحد يسير إلى جهة وجهه. 10 أما شبه وجوهها فوجه إنسان ووجه أسد لليمين لأربعتها ووجه ثور من الشمال لأربعتها ووجه نسر لأربعتها. 11 فهذه أوجهها أما أجنحتها فمبسوطة من فوق لكل واحد إثنان متصلان أحدهما بأخيه وإثنان يغطيان أجسامها. 12 وكل واحد كان يسير إلى جهة وجهه إلى حيث تكون الروح لتسير تسير لم تدر عند سيرها. 13 أما شبه الحيوانات فمنظرها كجمر نار متقدة كمنظر مصابيح هي سالكة بين الحيوانات وللنار لمعان ومن النار كان يخرج برق. 14 الحيوانات راكضة وراجعة كمنظر البرق. 15 فنظرت الحيوانات وإذا بكرة واحدة على الأرض بجانب الحيوانات بأوجهها الأربعة. 16 منظر البكرات وصنعتها كمنظر الزبرجد وللأربع شكل واحد ومنظرها وصنعتها كأنها كانت بكرة وسط بكرة. 17 لما سارت سارت على جوانبها الأربعة لم تدر عند سيرها.
18 أما أطرها فعالية ومخيفة وأطرها ملآنة عيونا حواليها للأربع.)"
وكل الرؤى المزعومة عن شبه إنسان فسرتها نصوص العهد القديم بأنه جبريل (ص)
وهو نفسه ما حكاه القرآن عن تحول الملاك لإنسان كما قال تعالى :
"فتمثل لها بشرا سويا"
إذا الاتصال هو بالملائكة وليس بمخلوقات مزعومة أخرى وهذا الاتصال قاصر على على انزال الوحى وليس بركوب مراكب وحكايات الأربعة هى الأربعة أذرع أى أجنحة كما قال تعالى :
"جاعل الملائكة أولى اجنحة مثنى وثلاث ورباع"
وحدثنا الكاتب عن كون الميركابا هى مركبة على شكل النجمة التى يسمونها نجمة داود وهى النجمة السداسية على علم اسرائيل فقال :
"من ناحية أخرى هناك تفسير ثالث وهو بأن معنى الميركابا هو المركب باللغة العبرية والآرامية القديمة. ولماذا مركبة, لأن شكل الميركابا مركب من هرمين متداخلين أو من نجمة سداسية ثلاثية الأبعاد."
وهو كلام لا أصل لها فالملائكة لا تأتى في مراكب
والرجل يزعم أن للميركابا تأثير على أحداث الكون فقال :
"مهما كان تفسير الميركابا فهناك إتفاق شامل في علوم الميتافيزيقا بأن لها تأثير مباشر على التواصل الكوني والعبور من خلالها لعوالم أخرى ويصل من خلالها الشخص إلى قمة المشاعر والنغمات الداخلية والتوافق الكوني. والتي يمكن من خلالها أيضا الوصول إلى المصدر المركزي لدوامة الضوء"
وهو كلام بلا برهان
وعاد الكاتب لتخاريفه فعرف الميركابا تعريف أخر وهى كونها الشاكرات عند الهنود فقال :
"في الواقع الميركابا تمثل الشاكرات أو مراكز الطاقة في الجسم. فإذا أخذنا ستة رؤوس النجمة أو المثلثات المتداخلة فهي تشكل ستة التشاكرات. الثلاث الرؤس العليا تمثل التشاكرات العليا, الثلاث الرؤوس السفلى تمثل التشاكرات السفلى والنقطة الوسطى تمثل تشاكرا القلب التي تتوسط مراكز الطاقة أو التشاكرات وهي كالنواة وهي اللانهاية. أي ضوء الروح الذي يحيط بالجسد عن طريق تفعيل لولب الطاقة داخل الشاكرات أو مراكز الطاقة الذي من خلاله ينقل الوعي من بعد إلى آخر."
وكلام الكاتب متناقض فهو يعتبر الميركابا مراكز في الجسم ومع هذا ناقض نفسه فجعلها ضوء يحيط بالجسم فكيف يكون في الداخل والحارج معا ؟
وعاد الرجل فعرف الميركابا تعريفا جديدا وهو جسيمات السالب والموجب فقال :
"فكرة الخليقة تنقسم إلى جزأين منفصلين (السالب والموجب اليين واليانغ) والتي تشكل معا فكرة كاملة ومتكاملة. ربط شطري الفكرة معا يخلق إستمرارية ووجود ولا نهاية لنفس الفكرة ومع ربط جميع الأفكار المكملة لها وما يتبعها من الجسيمات المجتمعة لتعمل بشكل وظائفي متكامل فهذا ما يسمى "الميركابا"."
وانتهى الرجل إلى ان الميركابا التى لا حقيقة لها مع كل هذا التعاريف المتناقضة لها قوة عظمة في الشفاء فقال:
"وللخلاصة فإن للميركابا قوة إستثنائية غير عادية فهي كانت من أسرار الكهنة في القدم وكانت تستعمل للتواصل والشفاء الروحاني والجسدي ولها قوة كبيرة ومفيدة إذا إستحسن إستعمالها"
استهل الكاتب الحديث بتعريف الميركابا فقال:
"الميركابا هي عملية البحث الداخلي للشخص, من خلال ترتيب وتركيب شخصيته الروحانية وذلك عندما يبدأ بتجميع أو بتركيب روحه مع الأرواح الأخرى"
هذا التعريف تعريف متناقض فالرجل يقول أنها عملية بحث داخلى في الشخص ومع هذا هى عملية اتصال بالخارج وهى الأرواح الأخرى فكيف تكون داخلية وهى اتصال بالخارج ؟
وأما التعريف أو التفسير الأخر فهو:
" هناك تفسير آخر وهو بدأ تركيبة هيكلة الإنسان وسموها الروحاني. والتي من خلالها يستطيع التواصل أو السفر عبر الزمن للتواصل الروحاني مع الآخرين ومع عوالم أخرى في الكون الكبير وما ورائه."
وهذا الكلام جنونى فالإنسان لا يقدر على السفر عبر الزمن ولا التواصل مع العوالم الأخرى المزعومة وقد نفى الله علم الرسول(ص) وغيره بقصة نوح(ص) فقال تعالى :
"وما كنت بجانب الطور إذ نادينا"
كما نفى وجود الرسول(ص) في عهد موسى(ص) وهو السفر في الزمن فقال :
" وما كنت ثاويا فى أهل مدين تتلوا عليهم آياتنا"
ومن ثم لا أساس للميركابا
وتحدث الكاتب عن مميزات الميركابا فقال :
" أهميتها وميزتها بأنها من أقوى الأدوات للحماية والشفاء في الكون إذا أحسن إستعمالها.
أول من ذكر مصطلح الميركابا كان النبي يحزقال (وهو نفسه "ذا الكفل" عند المسلمين الذي عاش في بابل سنة 593 ق. م) وذلك عندما تواصل مع العوالم الأخرى حسب ما ورد في سفر يحزقال نفسه بالعهد القديم من الكتاب المقدس."
وهذا الكلام عن حزقيال وهو ليس ذا الكفل (ص)هو تخريف فالرجل لم يقل أنه قابل مخلوقات من عوالم أخرى وإنما السفر عبارة عن رؤى أى أحلام حلمها الرجل فقصها في الكتاب المذكور
وعرف الرجل الميركابا تعريف مناقض للتعريفين في أول المقال بكونها طاقة حول الجسم فقال :
"من هنا نستدل بأن الميركابا تمثل الطاقة الكونية حول الجسم عندما يكون الجسم متوازن روحانيا, وهذا التوازن يساعد على السمو الروحاني, وهي النور الإلهي القديمة والتي إستخدمها الأنبياء والقديسين قديما للتناغم في عالم الوعي الأعلى."
وهذا كلام بلا أى دليل لا من واقع ولا من وحى إلهى فالتوازن أيا كان هو عملية نفسية أى قلبية كما قال تعالى :
"ألا بذكر الله تطمئن القلوب "
وذكر الرجل معنى أخر للميركابا فقال :
"هناك من يفسر مصطلح "الميركابا" Merkaba"" بأنه مركب من ثلاثة مقاطع:
مير وتعني الضوء.
كا وهو مصطلح فرعوني يعنى الروح.
با مصطلح فرعوني ويعني الجسد.
تفسير آخر وهو بأن مصطلح أو كلمة الميركابا تعني المركبة (بفتح الكاف) باللغة العربية والعبرية والآرامية والتي ذكرت في الكتاب المقدس. أي أنه من خلال المركبة يمكن لطاقة الجسم أن تعبر إلى أي مكان في الكون وفي العوالم العليا. (هناك من يقول بأن المركبة أو المركابا التي يصفها النبي يحزقال ما هي إلا مركبة فضائية (راجع كتاب الذين هبطوا من السماء للكاتب أنيس منصور)"
وبالقطع هذا الكلام تخريف لا دليل عليه وما حكاه السفر كما قال الرجل هو :
وهذا ما جاء في الإصحاح الرابع حتى الثامن عشر من سفر يحزقال: 4 فنظرت وإذا بريح عاصفة جاءت من الشمال سحابة عظيمة ونار متواصلة وحولها لمعان ومن وسطها كمنظر النحاس اللامع من وسط النار. 5 ومن وسطها شبه أربعة حيوانات وهذا منظرها لها شبه انسان. 6 ولكل واحد أربعة أوجه ولكل واحد أربعة أجنحة. 7 وأرجلها أرجل قائمة وأقدام أرجلها كقدم رجل العجل وبارقة كمنظر النحاس المصقول. 8 وأيدي إنسان تحت أجنحتها على جوانبها الأربعة ووجوهها وأجنحتها لجوانبها الأربعة. 9 وأجنحتها متصلة الواحد بأخيه لم تدر عند سيرها كل واحد يسير إلى جهة وجهه. 10 أما شبه وجوهها فوجه إنسان ووجه أسد لليمين لأربعتها ووجه ثور من الشمال لأربعتها ووجه نسر لأربعتها. 11 فهذه أوجهها أما أجنحتها فمبسوطة من فوق لكل واحد إثنان متصلان أحدهما بأخيه وإثنان يغطيان أجسامها. 12 وكل واحد كان يسير إلى جهة وجهه إلى حيث تكون الروح لتسير تسير لم تدر عند سيرها. 13 أما شبه الحيوانات فمنظرها كجمر نار متقدة كمنظر مصابيح هي سالكة بين الحيوانات وللنار لمعان ومن النار كان يخرج برق. 14 الحيوانات راكضة وراجعة كمنظر البرق. 15 فنظرت الحيوانات وإذا بكرة واحدة على الأرض بجانب الحيوانات بأوجهها الأربعة. 16 منظر البكرات وصنعتها كمنظر الزبرجد وللأربع شكل واحد ومنظرها وصنعتها كأنها كانت بكرة وسط بكرة. 17 لما سارت سارت على جوانبها الأربعة لم تدر عند سيرها.
18 أما أطرها فعالية ومخيفة وأطرها ملآنة عيونا حواليها للأربع.)"
وكل الرؤى المزعومة عن شبه إنسان فسرتها نصوص العهد القديم بأنه جبريل (ص)
وهو نفسه ما حكاه القرآن عن تحول الملاك لإنسان كما قال تعالى :
"فتمثل لها بشرا سويا"
إذا الاتصال هو بالملائكة وليس بمخلوقات مزعومة أخرى وهذا الاتصال قاصر على على انزال الوحى وليس بركوب مراكب وحكايات الأربعة هى الأربعة أذرع أى أجنحة كما قال تعالى :
"جاعل الملائكة أولى اجنحة مثنى وثلاث ورباع"
وحدثنا الكاتب عن كون الميركابا هى مركبة على شكل النجمة التى يسمونها نجمة داود وهى النجمة السداسية على علم اسرائيل فقال :
"من ناحية أخرى هناك تفسير ثالث وهو بأن معنى الميركابا هو المركب باللغة العبرية والآرامية القديمة. ولماذا مركبة, لأن شكل الميركابا مركب من هرمين متداخلين أو من نجمة سداسية ثلاثية الأبعاد."
وهو كلام لا أصل لها فالملائكة لا تأتى في مراكب
والرجل يزعم أن للميركابا تأثير على أحداث الكون فقال :
"مهما كان تفسير الميركابا فهناك إتفاق شامل في علوم الميتافيزيقا بأن لها تأثير مباشر على التواصل الكوني والعبور من خلالها لعوالم أخرى ويصل من خلالها الشخص إلى قمة المشاعر والنغمات الداخلية والتوافق الكوني. والتي يمكن من خلالها أيضا الوصول إلى المصدر المركزي لدوامة الضوء"
وهو كلام بلا برهان
وعاد الكاتب لتخاريفه فعرف الميركابا تعريف أخر وهى كونها الشاكرات عند الهنود فقال :
"في الواقع الميركابا تمثل الشاكرات أو مراكز الطاقة في الجسم. فإذا أخذنا ستة رؤوس النجمة أو المثلثات المتداخلة فهي تشكل ستة التشاكرات. الثلاث الرؤس العليا تمثل التشاكرات العليا, الثلاث الرؤوس السفلى تمثل التشاكرات السفلى والنقطة الوسطى تمثل تشاكرا القلب التي تتوسط مراكز الطاقة أو التشاكرات وهي كالنواة وهي اللانهاية. أي ضوء الروح الذي يحيط بالجسد عن طريق تفعيل لولب الطاقة داخل الشاكرات أو مراكز الطاقة الذي من خلاله ينقل الوعي من بعد إلى آخر."
وكلام الكاتب متناقض فهو يعتبر الميركابا مراكز في الجسم ومع هذا ناقض نفسه فجعلها ضوء يحيط بالجسم فكيف يكون في الداخل والحارج معا ؟
وعاد الرجل فعرف الميركابا تعريفا جديدا وهو جسيمات السالب والموجب فقال :
"فكرة الخليقة تنقسم إلى جزأين منفصلين (السالب والموجب اليين واليانغ) والتي تشكل معا فكرة كاملة ومتكاملة. ربط شطري الفكرة معا يخلق إستمرارية ووجود ولا نهاية لنفس الفكرة ومع ربط جميع الأفكار المكملة لها وما يتبعها من الجسيمات المجتمعة لتعمل بشكل وظائفي متكامل فهذا ما يسمى "الميركابا"."
وانتهى الرجل إلى ان الميركابا التى لا حقيقة لها مع كل هذا التعاريف المتناقضة لها قوة عظمة في الشفاء فقال:
"وللخلاصة فإن للميركابا قوة إستثنائية غير عادية فهي كانت من أسرار الكهنة في القدم وكانت تستعمل للتواصل والشفاء الروحاني والجسدي ولها قوة كبيرة ومفيدة إذا إستحسن إستعمالها"
مواضيع مماثلة
» قراءة فى مقال آكل الخطايا
» قراءة فى مقال هستيريا
» قراءة فى مقال الجودة
» قراءة فى مقال أنواع الأحلام
» قراءة في مقال السير على الماء
» قراءة فى مقال هستيريا
» قراءة فى مقال الجودة
» قراءة فى مقال أنواع الأحلام
» قراءة في مقال السير على الماء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 5:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مكان الموقف
أمس في 5:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مكان جمع صلاتى المغرب والعشاء فى الحج
أمس في 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فيما وقف عليه النبى(ص) فى خطبة عرقة
أمس في 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مكان صلاة الصبح فى يوم حج
أمس في 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النحر فى الرحال
أمس في 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجمع بين الصلوات
أمس في 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول العمرة فى الحج
أمس في 5:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وضع الخدود على جدار المبنى
أمس في 5:21 am من طرف Admin
» قراءة فى تفسير سورة القارعة
أمس في 5:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى رملان المؤمنين
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود رملان فى الكعبة
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعرى الرجال فى الكعبة
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى عدد الأركان المستلمة
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الكعبة مبنية على غير أساسها
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود المبنى المربع
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مداخل مكة ومخارجها
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى نسيكة كعب
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى طعام الفدية
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:06 am من طرف Admin
» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص
الخميس أكتوبر 31, 2024 4:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجراد صيد البحر
الأربعاء أكتوبر 30, 2024 5:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى الحمار الوحشى
الأربعاء أكتوبر 30, 2024 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى صيد البر للحجاج والعمار
الأربعاء أكتوبر 30, 2024 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اباحة دم الغراب فى الكعبة
الأربعاء أكتوبر 30, 2024 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى زواج النبى(ص) بميمونة
الأربعاء أكتوبر 30, 2024 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حكم الزواج فى الحج
الأربعاء أكتوبر 30, 2024 5:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى المكان الذى احتجم فيه النبى(ص)
الأربعاء أكتوبر 30, 2024 5:21 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود رجم فى الحج
الأربعاء أكتوبر 30, 2024 5:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود عهد سلام بالحديبية
الأربعاء أكتوبر 30, 2024 5:19 am من طرف Admin
» نظرات فى محاضرة المسيح(ص) وأمه معالم وبراهين
الأربعاء أكتوبر 30, 2024 5:02 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود السماح بلبس الخفاف والنعال فى الحج والعمرة
الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 5:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حكم الطيب فى الحج
الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 5:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود لبس الخفين فى الحج والعمرة
الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 5:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فيما أمر به المتضمخ
الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 5:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود بسم الرسول لضرب أبى بكر غلامه دون نهيه عن ذلك حتى لا يفسد حجه
الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 5:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود التلبية فى الحج والعمرة
الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 5:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود جواز العمل عن الغير
الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 5:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود فسخ الحج خاص بالصحابة فقط و
الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 5:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى قص شعر النبى (ص)
الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 5:11 am من طرف Admin
» قراءة فى تفسير قوله تعالى (غير المغضوب عليهم ولا الضالين)
الثلاثاء أكتوبر 29, 2024 4:59 am من طرف Admin