بيت الله


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بيت الله
بيت الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقبيل الزوجات لا ينقض الوضوء
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1اليوم في 5:47 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى زواج على من فاطمة
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1اليوم في 5:46 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المسلمون فى عهد النبى (ص)هم أصحابه وليسوا إخوانه
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1اليوم في 5:45 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى فتح أبواب الجنة الثمانية
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1اليوم في 5:44 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ثواب الاسباغ والخطا درجات
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1اليوم في 5:44 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تخصيص بعض المسلمين بأحكام معينة
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1اليوم في 5:42 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ابتدار وضوء النبى(ص) وهو الاقتتال على ماء وضوء فيه قذارة
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1اليوم في 5:42 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المسح على الوجه والذراعين والرأس والرجلين
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1اليوم في 5:41 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود المسح على الخفين والعمامة
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1اليوم في 5:40 am من طرف Admin

» قراءة فى مقال جن وشياطين: الوجود والتجسد والتأثير
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1اليوم في 5:19 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيما يصنع بالرجلين
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1أمس في 6:45 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تعذيب الأعقاب فقط بسبب عدم إسباغ الوضوء عليها
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1أمس في 6:43 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود المسح على العمامة والخفين
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1أمس في 6:42 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى وسيلة محو الذنوب
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1أمس في 6:41 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الخطايا تخرج من أعضاء الجسم
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1أمس في 6:40 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ارخاء أم المؤمنين الحجاب بينها وبين الرجل بسبب عتقه
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1أمس في 6:40 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الصلاة بدون أى حديث للنفس
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1أمس في 6:39 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نوم الشيطان على أنف الإنسان
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1أمس في 6:38 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى خروج الماء من بين أصابعه
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1أمس في 6:37 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حدوث آية معجزة نبع الماء من بين أصابعه
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1أمس في 6:36 am من طرف Admin

» نظرات فى مقال حروب نووية ما قبل التاريخ
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1أمس في 5:48 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المرأة ليست من الدنيا
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 27, 2023 5:12 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى صب ماء الوضوء القذر على المغمى عليه
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 27, 2023 5:11 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى فرض قتل الكلاب على المسلمين
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 27, 2023 5:11 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى غسل الإناء 7 مرات لنجاسة الكلب
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 27, 2023 5:10 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى البوم والحمير رجس
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 27, 2023 5:09 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى غسل الخطايا وهى الذنوب بماء الثلج والبرد
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 27, 2023 5:08 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى كشف الرجل عورته أمام غلام غريب
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 27, 2023 5:06 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد أحجار التطهر
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 27, 2023 5:05 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى زاد الجن هو العظم والروث
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 27, 2023 5:04 am من طرف Admin

» نظرات فى مقال الأرض المجوفة
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الإثنين نوفمبر 27, 2023 4:46 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النهى عن التبول فى الجحر
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الأحد نوفمبر 26, 2023 7:03 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجريد الرطب يخفف عذاب القبر
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الأحد نوفمبر 26, 2023 7:02 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الله فرض على بنى إسرائيل قطع جلودهم وأعضاء جسمهم التى يصيبها البول
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الأحد نوفمبر 26, 2023 7:01 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ادعاء قضاء النبى (ص)حاجته فى مكان مكشوف ببيته
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الأحد نوفمبر 26, 2023 7:01 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النهى عن استقبال القبلة عند التبول أو التبرز
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الأحد نوفمبر 26, 2023 7:00 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ادعاء كشف النبى(ص) عورته فى حضور رجل
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الأحد نوفمبر 26, 2023 6:59 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد أعمال الفطرة
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الأحد نوفمبر 26, 2023 6:57 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى إباحة تغيير خلق الله بالختان
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الأحد نوفمبر 26, 2023 6:57 am من طرف Admin

» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى خشية القائل أن يفرض السواك على الأمة
قراءة في مقال الميركابا Icon_minitime1الأحد نوفمبر 26, 2023 6:55 am من طرف Admin

نوفمبر 2023
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
27282930   

اليومية اليومية

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


Bookmark & Share
Bookmark & Share
Bookmark & Share

قراءة في مقال الميركابا

اذهب الى الأسفل

قراءة في مقال الميركابا Empty قراءة في مقال الميركابا

مُساهمة من طرف Admin الإثنين أغسطس 22, 2022 6:35 am

قراءة في مقال الميركابا
استهل الكاتب الحديث بتعريف الميركابا فقال:
"الميركابا هي عملية البحث الداخلي للشخص, من خلال ترتيب وتركيب شخصيته الروحانية وذلك عندما يبدأ بتجميع أو بتركيب روحه مع الأرواح الأخرى"
هذا التعريف تعريف متناقض فالرجل يقول أنها عملية بحث داخلى في الشخص ومع هذا هى عملية اتصال بالخارج وهى الأرواح الأخرى فكيف تكون داخلية وهى اتصال بالخارج ؟
وأما التعريف أو التفسير الأخر فهو:
" هناك تفسير آخر وهو بدأ تركيبة هيكلة الإنسان وسموها الروحاني. والتي من خلالها يستطيع التواصل أو السفر عبر الزمن للتواصل الروحاني مع الآخرين ومع عوالم أخرى في الكون الكبير وما ورائه."
وهذا الكلام جنونى فالإنسان لا يقدر على السفر عبر الزمن ولا التواصل مع العوالم الأخرى المزعومة وقد نفى الله علم الرسول(ص) وغيره بقصة نوح(ص) فقال تعالى :
"وما كنت بجانب الطور إذ نادينا"
كما نفى وجود الرسول(ص) في عهد موسى(ص) وهو السفر في الزمن فقال :
" وما كنت ثاويا فى أهل مدين تتلوا عليهم آياتنا"
ومن ثم لا أساس للميركابا
وتحدث الكاتب عن مميزات الميركابا فقال :
" أهميتها وميزتها بأنها من أقوى الأدوات للحماية والشفاء في الكون إذا أحسن إستعمالها.
أول من ذكر مصطلح الميركابا كان النبي يحزقال (وهو نفسه "ذا الكفل" عند المسلمين الذي عاش في بابل سنة 593 ق. م) وذلك عندما تواصل مع العوالم الأخرى حسب ما ورد في سفر يحزقال نفسه بالعهد القديم من الكتاب المقدس."
وهذا الكلام عن حزقيال وهو ليس ذا الكفل (ص)هو تخريف فالرجل لم يقل أنه قابل مخلوقات من عوالم أخرى وإنما السفر عبارة عن رؤى أى أحلام حلمها الرجل فقصها في الكتاب المذكور
وعرف الرجل الميركابا تعريف مناقض للتعريفين في أول المقال بكونها طاقة حول الجسم فقال :
"من هنا نستدل بأن الميركابا تمثل الطاقة الكونية حول الجسم عندما يكون الجسم متوازن روحانيا, وهذا التوازن يساعد على السمو الروحاني, وهي النور الإلهي القديمة والتي إستخدمها الأنبياء والقديسين قديما للتناغم في عالم الوعي الأعلى."
وهذا كلام بلا أى دليل لا من واقع ولا من وحى إلهى فالتوازن أيا كان هو عملية نفسية أى قلبية كما قال تعالى :
"ألا بذكر الله تطمئن القلوب "
وذكر الرجل معنى أخر للميركابا فقال :
"هناك من يفسر مصطلح "الميركابا" Merkaba"" بأنه مركب من ثلاثة مقاطع:
مير وتعني الضوء.
كا وهو مصطلح فرعوني يعنى الروح.
با مصطلح فرعوني ويعني الجسد.
تفسير آخر وهو بأن مصطلح أو كلمة الميركابا تعني المركبة (بفتح الكاف) باللغة العربية والعبرية والآرامية والتي ذكرت في الكتاب المقدس. أي أنه من خلال المركبة يمكن لطاقة الجسم أن تعبر إلى أي مكان في الكون وفي العوالم العليا. (هناك من يقول بأن المركبة أو المركابا التي يصفها النبي يحزقال ما هي إلا مركبة فضائية (راجع كتاب الذين هبطوا من السماء للكاتب أنيس منصور)"
وبالقطع هذا الكلام تخريف لا دليل عليه وما حكاه السفر كما قال الرجل هو :
وهذا ما جاء في الإصحاح الرابع حتى الثامن عشر من سفر يحزقال: 4 فنظرت وإذا بريح عاصفة جاءت من الشمال سحابة عظيمة ونار متواصلة وحولها لمعان ومن وسطها كمنظر النحاس اللامع من وسط النار. 5 ومن وسطها شبه أربعة حيوانات وهذا منظرها لها شبه انسان. 6 ولكل واحد أربعة أوجه ولكل واحد أربعة أجنحة. 7 وأرجلها أرجل قائمة وأقدام أرجلها كقدم رجل العجل وبارقة كمنظر النحاس المصقول. 8 وأيدي إنسان تحت أجنحتها على جوانبها الأربعة ووجوهها وأجنحتها لجوانبها الأربعة. 9 وأجنحتها متصلة الواحد بأخيه لم تدر عند سيرها كل واحد يسير إلى جهة وجهه. 10 أما شبه وجوهها فوجه إنسان ووجه أسد لليمين لأربعتها ووجه ثور من الشمال لأربعتها ووجه نسر لأربعتها. 11 فهذه أوجهها أما أجنحتها فمبسوطة من فوق لكل واحد إثنان متصلان أحدهما بأخيه وإثنان يغطيان أجسامها. 12 وكل واحد كان يسير إلى جهة وجهه إلى حيث تكون الروح لتسير تسير لم تدر عند سيرها. 13 أما شبه الحيوانات فمنظرها كجمر نار متقدة كمنظر مصابيح هي سالكة بين الحيوانات وللنار لمعان ومن النار كان يخرج برق. 14 الحيوانات راكضة وراجعة كمنظر البرق. 15 فنظرت الحيوانات وإذا بكرة واحدة على الأرض بجانب الحيوانات بأوجهها الأربعة. 16 منظر البكرات وصنعتها كمنظر الزبرجد وللأربع شكل واحد ومنظرها وصنعتها كأنها كانت بكرة وسط بكرة. 17 لما سارت سارت على جوانبها الأربعة لم تدر عند سيرها.
18 أما أطرها فعالية ومخيفة وأطرها ملآنة عيونا حواليها للأربع.)"
وكل الرؤى المزعومة عن شبه إنسان فسرتها نصوص العهد القديم بأنه جبريل (ص)
وهو نفسه ما حكاه القرآن عن تحول الملاك لإنسان كما قال تعالى :
"فتمثل لها بشرا سويا"
إذا الاتصال هو بالملائكة وليس بمخلوقات مزعومة أخرى وهذا الاتصال قاصر على على انزال الوحى وليس بركوب مراكب وحكايات الأربعة هى الأربعة أذرع أى أجنحة كما قال تعالى :
"جاعل الملائكة أولى اجنحة مثنى وثلاث ورباع"
وحدثنا الكاتب عن كون الميركابا هى مركبة على شكل النجمة التى يسمونها نجمة داود وهى النجمة السداسية على علم اسرائيل فقال :
"من ناحية أخرى هناك تفسير ثالث وهو بأن معنى الميركابا هو المركب باللغة العبرية والآرامية القديمة. ولماذا مركبة, لأن شكل الميركابا مركب من هرمين متداخلين أو من نجمة سداسية ثلاثية الأبعاد."
وهو كلام لا أصل لها فالملائكة لا تأتى في مراكب
والرجل يزعم أن للميركابا تأثير على أحداث الكون فقال :
"مهما كان تفسير الميركابا فهناك إتفاق شامل في علوم الميتافيزيقا بأن لها تأثير مباشر على التواصل الكوني والعبور من خلالها لعوالم أخرى ويصل من خلالها الشخص إلى قمة المشاعر والنغمات الداخلية والتوافق الكوني. والتي يمكن من خلالها أيضا الوصول إلى المصدر المركزي لدوامة الضوء"
وهو كلام بلا برهان
وعاد الكاتب لتخاريفه فعرف الميركابا تعريف أخر وهى كونها الشاكرات عند الهنود فقال :
"في الواقع الميركابا تمثل الشاكرات أو مراكز الطاقة في الجسم. فإذا أخذنا ستة رؤوس النجمة أو المثلثات المتداخلة فهي تشكل ستة التشاكرات. الثلاث الرؤس العليا تمثل التشاكرات العليا, الثلاث الرؤوس السفلى تمثل التشاكرات السفلى والنقطة الوسطى تمثل تشاكرا القلب التي تتوسط مراكز الطاقة أو التشاكرات وهي كالنواة وهي اللانهاية. أي ضوء الروح الذي يحيط بالجسد عن طريق تفعيل لولب الطاقة داخل الشاكرات أو مراكز الطاقة الذي من خلاله ينقل الوعي من بعد إلى آخر."
وكلام الكاتب متناقض فهو يعتبر الميركابا مراكز في الجسم ومع هذا ناقض نفسه فجعلها ضوء يحيط بالجسم فكيف يكون في الداخل والحارج معا ؟
وعاد الرجل فعرف الميركابا تعريفا جديدا وهو جسيمات السالب والموجب فقال :
"فكرة الخليقة تنقسم إلى جزأين منفصلين (السالب والموجب اليين واليانغ) والتي تشكل معا فكرة كاملة ومتكاملة. ربط شطري الفكرة معا يخلق إستمرارية ووجود ولا نهاية لنفس الفكرة ومع ربط جميع الأفكار المكملة لها وما يتبعها من الجسيمات المجتمعة لتعمل بشكل وظائفي متكامل فهذا ما يسمى "الميركابا"."
وانتهى الرجل إلى ان الميركابا التى لا حقيقة لها مع كل هذا التعاريف المتناقضة لها قوة عظمة في الشفاء فقال:
"وللخلاصة فإن للميركابا قوة إستثنائية غير عادية فهي كانت من أسرار الكهنة في القدم وكانت تستعمل للتواصل والشفاء الروحاني والجسدي ولها قوة كبيرة ومفيدة إذا إستحسن إستعمالها"
Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 94177
تاريخ التسجيل : 11/07/2009
العمر : 55
الموقع : مكة

https://betalla.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى