بحـث
المواضيع الأخيرة
ديسمبر 2023
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دخول
الرد على مقال الزكاة لبنور صالح
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الرد على مقال الزكاة لبنور صالح
مقال الــــــزكاة
-قلت "فرض الله الزكاة بقوله تعالى في كثير من الآيات ( وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة"
الخطأ هنا هو أن الله فرض الزكاة المالية بهذا القول وأمثاله فى المصحف الحالى ولا يوجد فى المصحف الحالى ما يدل على أن كلمة الزكاة تعنى دفع المال وإنما هى تعنى التطهر من الذنوب بطاعة أحكام الله فمعنى أتو الزكاة هو اعملوا الطهارة وهى الحق وإنما فرض الزكاة وهى الصدقات بقوله"إنما الصدقات للفقراء "
-قلت "مقدار الزكاة هو بين البخل والإسراف وليس هناك مقدار معين ، فالله يأمرنا بالإنفاق وينهانا عن البخل والإسراف وهذا مايقوله الله في أكثر من آية كقوله في سورة الإسراء ( وآتي ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا ، إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا ، وإما تعرضن عنهم إبتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا ، ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا ) فالتبذير الذي ذكره الله ونهانا عنه في هذه الآية هو الإنفاق المبالغ فيه جدا وليس كما انتشر بين الناس من أنه الإسراف في الأكل والشرب وما إلى ذلك ، فالله يذكر من بداية الآية على إعطاء ذي القربى حقه والمسكين وابن السبيل ، وحق هؤلاء هي الزكاة ،)
الخطأ هنا هو أن الآيات المذكورة التى استشهدت بها يقصد بالحق فيها الزكاة والسؤال كيف يقصد بها الزكاة وقد حددت الأصناف الثمانية فى آية التوبة وليس فيها ذى القربى المذكورين فى الآية التى استشهدت بها ؟
وحق ذى القربى هو الإنفاق عليه إنفاقا واجبا وهم الأبوين والزوجة والأولاد والإخوة وقد ينضم لهم غيرهم وهذا الإنفاق ليس هو الزكاة
-قلت "وإني أرشد الناس إلى مقدارا يجنبهم البخل والإسراف في نفس الوقت وتطمئن إليه قلوب المتقين بإذن الله ، إن الصلاة قرنت بالزكاة في كثير من الآيات ، فقوله ( أقيموا الصلاة وآتوا الزكاة ) تردد كثيرا في القرآن وتردد كثيرا بصيغ أخرى أيضا، فالصلاة لها مقدار معين في اليوم وهذا المقدار هو نفسه الذي أعينه للزكاة أي أن الزكاة تأخذ نفس المقدار الذي تأخذه الصلاة .
ساعتين صلاة / 24 ساعة في اليوم = 1/12 هذه هي نسبة الصلاة في اليوم إذن فالزكاة التي يتساوى ذكرها مع الصلاة في الكتاب تأخذ هذه النسبة أيضا أي 1/12 من مدخول الفرد في اليوم أو في الشهر أو في السنة ، وهذه النسبة هي التي نجدها مشروعة أيضا في الصيام بمعنى أن الصيام الذي شرعه الله هو شهر من اثنى عشر شهر في السنة فنسبته هي 1/12 فكل هذه العبادات متساوية أي أن المؤمن يصوم شهرا في السنة ويصلي شهرا في السنة ويزكي شهرا في السنة"
الخطأ هنا هو أنك ناقضت نفسك عندما قلت بوجود نصاب للزكاة قدره 12/1 ثم نفيت وجود نصاب للزكاة بقولك " وتجب عليه الزكاة شهريا ومن أجره الشهري وليس من ما يفضل لديه بعد سنة ، وليس هناك نصاب "
وقطعا أنا هنا لن أناقشك فى حكاية الصلاة الثلاثية لأنى سبق وأن ناقشتها فى مقال أخر
-قلت "وقتها فالزكاة تصبح واجبة عندما يحصد المؤمن رزقه الذي يقتات منه وهذا هو وقتها لقوله عز وجل ) وآتوا حقه يوم حصاده ) فالله يقول يوم حصاده وليس بعدما يحصد الناس أرزاقهم ويقتاتون منها سنة كاملة وإذا ما بقي شيء منها أخرجوا الزكاة منه والفقراء والمساكين في إنتظارهم ، فهذا هضم لحقوقهم ، فلقد جعل الله حقهم يوم حصاد الرزق وليس بعد سنة من استهلاكه ، وجعله الله من المحصول الإجمالي وليس من ما يتبقى عن الناس ، قد يكون حصاد الرزق سنويا إذا كان محصول زراعي ، وقد يكون شهريا إذا كان عاملا يتقاضى أجرا شهريا وذلك هو وقت حصاده ، وتجب عليه الزكاة شهريا ومن أجره الشهري وليس من ما يفضل لديه بعد سنة ، وليس هناك نصاب "
الخطأ الأول هو أن الزكاة ليست كلها سنوية وإنما منها الشهرى كأجر العامل
لا يوجد نص فى المصحف الحالى يبين هذا ولكن المعروف أن الأجر الشهرى لمعظم موظفى العالم الإسلامى هو أجر قليل لا يكفيهم فى الغالب لأخر الشهر بل يستدينون فى أحيان كثيرة لإكمال الشهر ولا ينبئك مثل خبير فأنا موظف لا يكفينى راتبى أنا وأسرتى فى مصر الحالية أبدا
إن معظم موظفى الحكومات على أرض ما يسمى العالم الإسلامى يستحقون دفع الزكاة لهم وليس أخذها منهم
الخطأ الثانى هو عدم وجود نصاب للزكاة وهو كلام آسف وأنا أقول إنه جنونى لأنه يعنى أن كل الناس حتى الفئات المستحقة للزكاة يدفعون ولا يعقل مثل هذا الكلام لأن الزكاة تؤخذ من فئات محددة وتعطى لفئات أخرى والذى أعلمه هو أن نصاب الزكاة موجود فى القرآن الكامل فى الكعبة الحقيقية
- قلت"الفقراء : هم الذين لا يملكون أرضا يزرعونها ولا عملا يقتاتون منه أي الذين ليس لهم أي مصدر رزق"
الخطأ هنا هو تعريف الفقراء بأنهم لا يملكون أرضا ولا عملا والحقيقة هى أن الفقراء هم المحصورين فى سبيل الله أى المصابين فى الحروب بعاهات تمنعهم من أداء الوظائف أى كما قال لا يستطيعون عملا أى ضربا فى الأرض كباقى الناس وفى هذا قال تعالى " للفقراء الذين أحصروا فى سبيل الله لا يستطيعون ضربا فى الأرض" -
"فالفقراء والمساكين هم الذين يأخذون القسط الأكبر من الزكاة"
الخطأ هنا هو أن الفقراء والمساكين ينالون القسط الأكبر من الزكاة والحق هو أن الزكاة توزع بالمساواة فيجمع عدد أفراد الفئات المختلفة وعلى العدد الكلى يقسم كم المال الموجود بالتساوى لأن الكل يحتاجون لنفس الأمور أكل وشرب وكساء ودواء وإنفاق على الضروريات الأخرى
- قولك "العاملين عليها : هم الذين يتكفلون بجمع الزكاة وتوزيعها فيعطى لهم أجورهم منها أي قدر ما عملوا لأجلها ".
الخطأ هو أن العاملين يعطون قدر ما عملوا لأجل الزكاة والحق أن من يعمل يستحق الأجر ليس بحسب إنتاجيته أو جهده وإنما يستحق الأجر الذى يعيشه ومن يرعاهم معيشة كريمة فليس من المعقول أن نخفض أجر العامل المريض أو الأعمى ... بسبب قلة إنتاجه وجهده لأنه لم يمرض نفسه ولم يصبها بالعاهات
- قولك "والمؤلفة قلوبهم : الذين هم على عهد جديد باعتناق الإسلام فتعطى لهم أشياء شبه رمزية لتؤلف قلوبهم باعتناقهم للدين وبإخوانهم ."
الخطأ هو تفسير المؤلفة قلوبهم بأنهم المعتنقين الجدد للإسلام حيث نتألفهم بالمال وهو ما يناقض أن الله أخبر النبى (ص)أن مال الدنيا كله لا يفيد فى تآليف القلوب فقال " فإن حسبك الله هو الذى أيدك بنصره وبالمؤمنين وألف بين قلوبهم لو أنفقت ما فى الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم"ومن ثم فالمؤلفة قلوبهم ليسوا المعتنقين الجدد للإسلام وإنما هم المجانين فمعنى المؤلفة قلوبهم هو المختلطة أنفسهم أى مختلى العقل وهى تعطى لمن هو مسئول عنهم لينفق عليهم ويرعاهم .
ــ قولك "الزكاة المجموعة فرض على المؤمنين أداؤها وفرض على الأئمة جمعها
"الخطأ فى قولك هنا هو أن الزكاة على المؤمنين دون تحديد فلو كانت الزكاة على الكل ما أعطيت للفئات المذكورة فى سورة التوبة ومن غير المعقول أن تؤخذ من الكل غنى وغيره
-قلت "فرض الله الزكاة بقوله تعالى في كثير من الآيات ( وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة"
الخطأ هنا هو أن الله فرض الزكاة المالية بهذا القول وأمثاله فى المصحف الحالى ولا يوجد فى المصحف الحالى ما يدل على أن كلمة الزكاة تعنى دفع المال وإنما هى تعنى التطهر من الذنوب بطاعة أحكام الله فمعنى أتو الزكاة هو اعملوا الطهارة وهى الحق وإنما فرض الزكاة وهى الصدقات بقوله"إنما الصدقات للفقراء "
-قلت "مقدار الزكاة هو بين البخل والإسراف وليس هناك مقدار معين ، فالله يأمرنا بالإنفاق وينهانا عن البخل والإسراف وهذا مايقوله الله في أكثر من آية كقوله في سورة الإسراء ( وآتي ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا ، إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا ، وإما تعرضن عنهم إبتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا ، ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا ) فالتبذير الذي ذكره الله ونهانا عنه في هذه الآية هو الإنفاق المبالغ فيه جدا وليس كما انتشر بين الناس من أنه الإسراف في الأكل والشرب وما إلى ذلك ، فالله يذكر من بداية الآية على إعطاء ذي القربى حقه والمسكين وابن السبيل ، وحق هؤلاء هي الزكاة ،)
الخطأ هنا هو أن الآيات المذكورة التى استشهدت بها يقصد بالحق فيها الزكاة والسؤال كيف يقصد بها الزكاة وقد حددت الأصناف الثمانية فى آية التوبة وليس فيها ذى القربى المذكورين فى الآية التى استشهدت بها ؟
وحق ذى القربى هو الإنفاق عليه إنفاقا واجبا وهم الأبوين والزوجة والأولاد والإخوة وقد ينضم لهم غيرهم وهذا الإنفاق ليس هو الزكاة
-قلت "وإني أرشد الناس إلى مقدارا يجنبهم البخل والإسراف في نفس الوقت وتطمئن إليه قلوب المتقين بإذن الله ، إن الصلاة قرنت بالزكاة في كثير من الآيات ، فقوله ( أقيموا الصلاة وآتوا الزكاة ) تردد كثيرا في القرآن وتردد كثيرا بصيغ أخرى أيضا، فالصلاة لها مقدار معين في اليوم وهذا المقدار هو نفسه الذي أعينه للزكاة أي أن الزكاة تأخذ نفس المقدار الذي تأخذه الصلاة .
ساعتين صلاة / 24 ساعة في اليوم = 1/12 هذه هي نسبة الصلاة في اليوم إذن فالزكاة التي يتساوى ذكرها مع الصلاة في الكتاب تأخذ هذه النسبة أيضا أي 1/12 من مدخول الفرد في اليوم أو في الشهر أو في السنة ، وهذه النسبة هي التي نجدها مشروعة أيضا في الصيام بمعنى أن الصيام الذي شرعه الله هو شهر من اثنى عشر شهر في السنة فنسبته هي 1/12 فكل هذه العبادات متساوية أي أن المؤمن يصوم شهرا في السنة ويصلي شهرا في السنة ويزكي شهرا في السنة"
الخطأ هنا هو أنك ناقضت نفسك عندما قلت بوجود نصاب للزكاة قدره 12/1 ثم نفيت وجود نصاب للزكاة بقولك " وتجب عليه الزكاة شهريا ومن أجره الشهري وليس من ما يفضل لديه بعد سنة ، وليس هناك نصاب "
وقطعا أنا هنا لن أناقشك فى حكاية الصلاة الثلاثية لأنى سبق وأن ناقشتها فى مقال أخر
-قلت "وقتها فالزكاة تصبح واجبة عندما يحصد المؤمن رزقه الذي يقتات منه وهذا هو وقتها لقوله عز وجل ) وآتوا حقه يوم حصاده ) فالله يقول يوم حصاده وليس بعدما يحصد الناس أرزاقهم ويقتاتون منها سنة كاملة وإذا ما بقي شيء منها أخرجوا الزكاة منه والفقراء والمساكين في إنتظارهم ، فهذا هضم لحقوقهم ، فلقد جعل الله حقهم يوم حصاد الرزق وليس بعد سنة من استهلاكه ، وجعله الله من المحصول الإجمالي وليس من ما يتبقى عن الناس ، قد يكون حصاد الرزق سنويا إذا كان محصول زراعي ، وقد يكون شهريا إذا كان عاملا يتقاضى أجرا شهريا وذلك هو وقت حصاده ، وتجب عليه الزكاة شهريا ومن أجره الشهري وليس من ما يفضل لديه بعد سنة ، وليس هناك نصاب "
الخطأ الأول هو أن الزكاة ليست كلها سنوية وإنما منها الشهرى كأجر العامل
لا يوجد نص فى المصحف الحالى يبين هذا ولكن المعروف أن الأجر الشهرى لمعظم موظفى العالم الإسلامى هو أجر قليل لا يكفيهم فى الغالب لأخر الشهر بل يستدينون فى أحيان كثيرة لإكمال الشهر ولا ينبئك مثل خبير فأنا موظف لا يكفينى راتبى أنا وأسرتى فى مصر الحالية أبدا
إن معظم موظفى الحكومات على أرض ما يسمى العالم الإسلامى يستحقون دفع الزكاة لهم وليس أخذها منهم
الخطأ الثانى هو عدم وجود نصاب للزكاة وهو كلام آسف وأنا أقول إنه جنونى لأنه يعنى أن كل الناس حتى الفئات المستحقة للزكاة يدفعون ولا يعقل مثل هذا الكلام لأن الزكاة تؤخذ من فئات محددة وتعطى لفئات أخرى والذى أعلمه هو أن نصاب الزكاة موجود فى القرآن الكامل فى الكعبة الحقيقية
- قلت"الفقراء : هم الذين لا يملكون أرضا يزرعونها ولا عملا يقتاتون منه أي الذين ليس لهم أي مصدر رزق"
الخطأ هنا هو تعريف الفقراء بأنهم لا يملكون أرضا ولا عملا والحقيقة هى أن الفقراء هم المحصورين فى سبيل الله أى المصابين فى الحروب بعاهات تمنعهم من أداء الوظائف أى كما قال لا يستطيعون عملا أى ضربا فى الأرض كباقى الناس وفى هذا قال تعالى " للفقراء الذين أحصروا فى سبيل الله لا يستطيعون ضربا فى الأرض" -
"فالفقراء والمساكين هم الذين يأخذون القسط الأكبر من الزكاة"
الخطأ هنا هو أن الفقراء والمساكين ينالون القسط الأكبر من الزكاة والحق هو أن الزكاة توزع بالمساواة فيجمع عدد أفراد الفئات المختلفة وعلى العدد الكلى يقسم كم المال الموجود بالتساوى لأن الكل يحتاجون لنفس الأمور أكل وشرب وكساء ودواء وإنفاق على الضروريات الأخرى
- قولك "العاملين عليها : هم الذين يتكفلون بجمع الزكاة وتوزيعها فيعطى لهم أجورهم منها أي قدر ما عملوا لأجلها ".
الخطأ هو أن العاملين يعطون قدر ما عملوا لأجل الزكاة والحق أن من يعمل يستحق الأجر ليس بحسب إنتاجيته أو جهده وإنما يستحق الأجر الذى يعيشه ومن يرعاهم معيشة كريمة فليس من المعقول أن نخفض أجر العامل المريض أو الأعمى ... بسبب قلة إنتاجه وجهده لأنه لم يمرض نفسه ولم يصبها بالعاهات
- قولك "والمؤلفة قلوبهم : الذين هم على عهد جديد باعتناق الإسلام فتعطى لهم أشياء شبه رمزية لتؤلف قلوبهم باعتناقهم للدين وبإخوانهم ."
الخطأ هو تفسير المؤلفة قلوبهم بأنهم المعتنقين الجدد للإسلام حيث نتألفهم بالمال وهو ما يناقض أن الله أخبر النبى (ص)أن مال الدنيا كله لا يفيد فى تآليف القلوب فقال " فإن حسبك الله هو الذى أيدك بنصره وبالمؤمنين وألف بين قلوبهم لو أنفقت ما فى الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم"ومن ثم فالمؤلفة قلوبهم ليسوا المعتنقين الجدد للإسلام وإنما هم المجانين فمعنى المؤلفة قلوبهم هو المختلطة أنفسهم أى مختلى العقل وهى تعطى لمن هو مسئول عنهم لينفق عليهم ويرعاهم .
ــ قولك "الزكاة المجموعة فرض على المؤمنين أداؤها وفرض على الأئمة جمعها
"الخطأ فى قولك هنا هو أن الزكاة على المؤمنين دون تحديد فلو كانت الزكاة على الكل ما أعطيت للفئات المذكورة فى سورة التوبة ومن غير المعقول أن تؤخذ من الكل غنى وغيره
رد: الرد على مقال الزكاة لبنور صالح
الزكاة كما قال تعالى حق معلوم
فتحى عبد الله- عدد المساهمات : 124
تاريخ التسجيل : 05/05/2012

» الرد على مقال ذبح الأنعام لبنور صالح
» الرد على مقال الكهانة لبنور صالح
» الرد على مقال الجن والرقية لبنور صالح
» الرد على مقال كل المفترسات البرية حرام أكلها لبنور صالح
» الرد على مقال ناقة صالح أو سدّ ثمود
» الرد على مقال الكهانة لبنور صالح
» الرد على مقال الجن والرقية لبنور صالح
» الرد على مقال كل المفترسات البرية حرام أكلها لبنور صالح
» الرد على مقال ناقة صالح أو سدّ ثمود
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى عدد الصلوات خمس
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى دخول الأعرابى الجنة بسبب عمله للصلوات الخمس والصيام فقط
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى فرض الصلاة أربع ركعات واثنين فى السفر
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى حدوث معجزة شق صدر النبى (ص)
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى الأمر بترك الجهاد للبحث عن قلادة
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى عدم رد السلام إلا بعد المسح
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى مكان المسح
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى نزول الوحى فى أثناء النوم
» قراءة فى بحث الجزر الأسطورية اختفاء جزر بأكملها حقيقه أم خيال؟
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى التفرقة بين اليمين واليسار فى الحكم
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى ايذاء الكفار النبى(ص) فى الكعبة
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى الغسل من بول الأنثى والنضح من بول الذكر
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى بول الصبى
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى زواج أبو بكر من اسماء بنت عميس
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى إباحة جماع المرأة من أعلى فى الحيض
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى غسل الحائض للمعتكف
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة القرآن وهو الصلاة فى حجر الحائض
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة القرآن بلا وضوء
» نظرات فى مقال مفهوم الأسطورة
» الرد على الفارسى الذى يقول بأن الغنيمة سرقة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى من أراد جماع زوجته مرة ثانية بعد الأولى عليه بالوضوء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى دخول الملائكة البيوت فى الأرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الوضوء للنوم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيما يفعله الجنب قبل النوم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الوضوء للأكل والنوم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النهى عن الامتشاط يوميا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اغتسال الرجل عاريا فى وجود ابنته الشابة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى فعل المستحاضة قبل الصلاة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اغتسال أم حبيبة لكل صلاة
» قراءة نقدية لأسطورة الجميلة والوحش
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اغتسال المستحاضة لكل صلاة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اباحة الختان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيما مست النار
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الوضوء من الطعام المطهو على النار
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى المغفور من الذنوب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تكفير الصلاة الذنوب حتى أداء الصلاة التى بعدها
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى مسح العمامة والخفين
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى مس الذكر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى الصلاة على السرير