بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
الرد على مقال الزكاة لبنور صالح
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الرد على مقال الزكاة لبنور صالح
مقال الــــــزكاة
-قلت "فرض الله الزكاة بقوله تعالى في كثير من الآيات ( وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة"
الخطأ هنا هو أن الله فرض الزكاة المالية بهذا القول وأمثاله فى المصحف الحالى ولا يوجد فى المصحف الحالى ما يدل على أن كلمة الزكاة تعنى دفع المال وإنما هى تعنى التطهر من الذنوب بطاعة أحكام الله فمعنى أتو الزكاة هو اعملوا الطهارة وهى الحق وإنما فرض الزكاة وهى الصدقات بقوله"إنما الصدقات للفقراء "
-قلت "مقدار الزكاة هو بين البخل والإسراف وليس هناك مقدار معين ، فالله يأمرنا بالإنفاق وينهانا عن البخل والإسراف وهذا مايقوله الله في أكثر من آية كقوله في سورة الإسراء ( وآتي ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا ، إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا ، وإما تعرضن عنهم إبتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا ، ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا ) فالتبذير الذي ذكره الله ونهانا عنه في هذه الآية هو الإنفاق المبالغ فيه جدا وليس كما انتشر بين الناس من أنه الإسراف في الأكل والشرب وما إلى ذلك ، فالله يذكر من بداية الآية على إعطاء ذي القربى حقه والمسكين وابن السبيل ، وحق هؤلاء هي الزكاة ،)
الخطأ هنا هو أن الآيات المذكورة التى استشهدت بها يقصد بالحق فيها الزكاة والسؤال كيف يقصد بها الزكاة وقد حددت الأصناف الثمانية فى آية التوبة وليس فيها ذى القربى المذكورين فى الآية التى استشهدت بها ؟
وحق ذى القربى هو الإنفاق عليه إنفاقا واجبا وهم الأبوين والزوجة والأولاد والإخوة وقد ينضم لهم غيرهم وهذا الإنفاق ليس هو الزكاة
-قلت "وإني أرشد الناس إلى مقدارا يجنبهم البخل والإسراف في نفس الوقت وتطمئن إليه قلوب المتقين بإذن الله ، إن الصلاة قرنت بالزكاة في كثير من الآيات ، فقوله ( أقيموا الصلاة وآتوا الزكاة ) تردد كثيرا في القرآن وتردد كثيرا بصيغ أخرى أيضا، فالصلاة لها مقدار معين في اليوم وهذا المقدار هو نفسه الذي أعينه للزكاة أي أن الزكاة تأخذ نفس المقدار الذي تأخذه الصلاة .
ساعتين صلاة / 24 ساعة في اليوم = 1/12 هذه هي نسبة الصلاة في اليوم إذن فالزكاة التي يتساوى ذكرها مع الصلاة في الكتاب تأخذ هذه النسبة أيضا أي 1/12 من مدخول الفرد في اليوم أو في الشهر أو في السنة ، وهذه النسبة هي التي نجدها مشروعة أيضا في الصيام بمعنى أن الصيام الذي شرعه الله هو شهر من اثنى عشر شهر في السنة فنسبته هي 1/12 فكل هذه العبادات متساوية أي أن المؤمن يصوم شهرا في السنة ويصلي شهرا في السنة ويزكي شهرا في السنة"
الخطأ هنا هو أنك ناقضت نفسك عندما قلت بوجود نصاب للزكاة قدره 12/1 ثم نفيت وجود نصاب للزكاة بقولك " وتجب عليه الزكاة شهريا ومن أجره الشهري وليس من ما يفضل لديه بعد سنة ، وليس هناك نصاب "
وقطعا أنا هنا لن أناقشك فى حكاية الصلاة الثلاثية لأنى سبق وأن ناقشتها فى مقال أخر
-قلت "وقتها فالزكاة تصبح واجبة عندما يحصد المؤمن رزقه الذي يقتات منه وهذا هو وقتها لقوله عز وجل ) وآتوا حقه يوم حصاده ) فالله يقول يوم حصاده وليس بعدما يحصد الناس أرزاقهم ويقتاتون منها سنة كاملة وإذا ما بقي شيء منها أخرجوا الزكاة منه والفقراء والمساكين في إنتظارهم ، فهذا هضم لحقوقهم ، فلقد جعل الله حقهم يوم حصاد الرزق وليس بعد سنة من استهلاكه ، وجعله الله من المحصول الإجمالي وليس من ما يتبقى عن الناس ، قد يكون حصاد الرزق سنويا إذا كان محصول زراعي ، وقد يكون شهريا إذا كان عاملا يتقاضى أجرا شهريا وذلك هو وقت حصاده ، وتجب عليه الزكاة شهريا ومن أجره الشهري وليس من ما يفضل لديه بعد سنة ، وليس هناك نصاب "
الخطأ الأول هو أن الزكاة ليست كلها سنوية وإنما منها الشهرى كأجر العامل
لا يوجد نص فى المصحف الحالى يبين هذا ولكن المعروف أن الأجر الشهرى لمعظم موظفى العالم الإسلامى هو أجر قليل لا يكفيهم فى الغالب لأخر الشهر بل يستدينون فى أحيان كثيرة لإكمال الشهر ولا ينبئك مثل خبير فأنا موظف لا يكفينى راتبى أنا وأسرتى فى مصر الحالية أبدا
إن معظم موظفى الحكومات على أرض ما يسمى العالم الإسلامى يستحقون دفع الزكاة لهم وليس أخذها منهم
الخطأ الثانى هو عدم وجود نصاب للزكاة وهو كلام آسف وأنا أقول إنه جنونى لأنه يعنى أن كل الناس حتى الفئات المستحقة للزكاة يدفعون ولا يعقل مثل هذا الكلام لأن الزكاة تؤخذ من فئات محددة وتعطى لفئات أخرى والذى أعلمه هو أن نصاب الزكاة موجود فى القرآن الكامل فى الكعبة الحقيقية
- قلت"الفقراء : هم الذين لا يملكون أرضا يزرعونها ولا عملا يقتاتون منه أي الذين ليس لهم أي مصدر رزق"
الخطأ هنا هو تعريف الفقراء بأنهم لا يملكون أرضا ولا عملا والحقيقة هى أن الفقراء هم المحصورين فى سبيل الله أى المصابين فى الحروب بعاهات تمنعهم من أداء الوظائف أى كما قال لا يستطيعون عملا أى ضربا فى الأرض كباقى الناس وفى هذا قال تعالى " للفقراء الذين أحصروا فى سبيل الله لا يستطيعون ضربا فى الأرض" -
"فالفقراء والمساكين هم الذين يأخذون القسط الأكبر من الزكاة"
الخطأ هنا هو أن الفقراء والمساكين ينالون القسط الأكبر من الزكاة والحق هو أن الزكاة توزع بالمساواة فيجمع عدد أفراد الفئات المختلفة وعلى العدد الكلى يقسم كم المال الموجود بالتساوى لأن الكل يحتاجون لنفس الأمور أكل وشرب وكساء ودواء وإنفاق على الضروريات الأخرى
- قولك "العاملين عليها : هم الذين يتكفلون بجمع الزكاة وتوزيعها فيعطى لهم أجورهم منها أي قدر ما عملوا لأجلها ".
الخطأ هو أن العاملين يعطون قدر ما عملوا لأجل الزكاة والحق أن من يعمل يستحق الأجر ليس بحسب إنتاجيته أو جهده وإنما يستحق الأجر الذى يعيشه ومن يرعاهم معيشة كريمة فليس من المعقول أن نخفض أجر العامل المريض أو الأعمى ... بسبب قلة إنتاجه وجهده لأنه لم يمرض نفسه ولم يصبها بالعاهات
- قولك "والمؤلفة قلوبهم : الذين هم على عهد جديد باعتناق الإسلام فتعطى لهم أشياء شبه رمزية لتؤلف قلوبهم باعتناقهم للدين وبإخوانهم ."
الخطأ هو تفسير المؤلفة قلوبهم بأنهم المعتنقين الجدد للإسلام حيث نتألفهم بالمال وهو ما يناقض أن الله أخبر النبى (ص)أن مال الدنيا كله لا يفيد فى تآليف القلوب فقال " فإن حسبك الله هو الذى أيدك بنصره وبالمؤمنين وألف بين قلوبهم لو أنفقت ما فى الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم"ومن ثم فالمؤلفة قلوبهم ليسوا المعتنقين الجدد للإسلام وإنما هم المجانين فمعنى المؤلفة قلوبهم هو المختلطة أنفسهم أى مختلى العقل وهى تعطى لمن هو مسئول عنهم لينفق عليهم ويرعاهم .
ــ قولك "الزكاة المجموعة فرض على المؤمنين أداؤها وفرض على الأئمة جمعها
"الخطأ فى قولك هنا هو أن الزكاة على المؤمنين دون تحديد فلو كانت الزكاة على الكل ما أعطيت للفئات المذكورة فى سورة التوبة ومن غير المعقول أن تؤخذ من الكل غنى وغيره
-قلت "فرض الله الزكاة بقوله تعالى في كثير من الآيات ( وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة"
الخطأ هنا هو أن الله فرض الزكاة المالية بهذا القول وأمثاله فى المصحف الحالى ولا يوجد فى المصحف الحالى ما يدل على أن كلمة الزكاة تعنى دفع المال وإنما هى تعنى التطهر من الذنوب بطاعة أحكام الله فمعنى أتو الزكاة هو اعملوا الطهارة وهى الحق وإنما فرض الزكاة وهى الصدقات بقوله"إنما الصدقات للفقراء "
-قلت "مقدار الزكاة هو بين البخل والإسراف وليس هناك مقدار معين ، فالله يأمرنا بالإنفاق وينهانا عن البخل والإسراف وهذا مايقوله الله في أكثر من آية كقوله في سورة الإسراء ( وآتي ذا القربى حقه والمسكين وابن السبيل ولا تبذر تبذيرا ، إن المبذرين كانوا إخوان الشياطين وكان الشيطان لربه كفورا ، وإما تعرضن عنهم إبتغاء رحمة من ربك ترجوها فقل لهم قولا ميسورا ، ولا تجعل يدك مغلولة إلى عنقك ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا ) فالتبذير الذي ذكره الله ونهانا عنه في هذه الآية هو الإنفاق المبالغ فيه جدا وليس كما انتشر بين الناس من أنه الإسراف في الأكل والشرب وما إلى ذلك ، فالله يذكر من بداية الآية على إعطاء ذي القربى حقه والمسكين وابن السبيل ، وحق هؤلاء هي الزكاة ،)
الخطأ هنا هو أن الآيات المذكورة التى استشهدت بها يقصد بالحق فيها الزكاة والسؤال كيف يقصد بها الزكاة وقد حددت الأصناف الثمانية فى آية التوبة وليس فيها ذى القربى المذكورين فى الآية التى استشهدت بها ؟
وحق ذى القربى هو الإنفاق عليه إنفاقا واجبا وهم الأبوين والزوجة والأولاد والإخوة وقد ينضم لهم غيرهم وهذا الإنفاق ليس هو الزكاة
-قلت "وإني أرشد الناس إلى مقدارا يجنبهم البخل والإسراف في نفس الوقت وتطمئن إليه قلوب المتقين بإذن الله ، إن الصلاة قرنت بالزكاة في كثير من الآيات ، فقوله ( أقيموا الصلاة وآتوا الزكاة ) تردد كثيرا في القرآن وتردد كثيرا بصيغ أخرى أيضا، فالصلاة لها مقدار معين في اليوم وهذا المقدار هو نفسه الذي أعينه للزكاة أي أن الزكاة تأخذ نفس المقدار الذي تأخذه الصلاة .
ساعتين صلاة / 24 ساعة في اليوم = 1/12 هذه هي نسبة الصلاة في اليوم إذن فالزكاة التي يتساوى ذكرها مع الصلاة في الكتاب تأخذ هذه النسبة أيضا أي 1/12 من مدخول الفرد في اليوم أو في الشهر أو في السنة ، وهذه النسبة هي التي نجدها مشروعة أيضا في الصيام بمعنى أن الصيام الذي شرعه الله هو شهر من اثنى عشر شهر في السنة فنسبته هي 1/12 فكل هذه العبادات متساوية أي أن المؤمن يصوم شهرا في السنة ويصلي شهرا في السنة ويزكي شهرا في السنة"
الخطأ هنا هو أنك ناقضت نفسك عندما قلت بوجود نصاب للزكاة قدره 12/1 ثم نفيت وجود نصاب للزكاة بقولك " وتجب عليه الزكاة شهريا ومن أجره الشهري وليس من ما يفضل لديه بعد سنة ، وليس هناك نصاب "
وقطعا أنا هنا لن أناقشك فى حكاية الصلاة الثلاثية لأنى سبق وأن ناقشتها فى مقال أخر
-قلت "وقتها فالزكاة تصبح واجبة عندما يحصد المؤمن رزقه الذي يقتات منه وهذا هو وقتها لقوله عز وجل ) وآتوا حقه يوم حصاده ) فالله يقول يوم حصاده وليس بعدما يحصد الناس أرزاقهم ويقتاتون منها سنة كاملة وإذا ما بقي شيء منها أخرجوا الزكاة منه والفقراء والمساكين في إنتظارهم ، فهذا هضم لحقوقهم ، فلقد جعل الله حقهم يوم حصاد الرزق وليس بعد سنة من استهلاكه ، وجعله الله من المحصول الإجمالي وليس من ما يتبقى عن الناس ، قد يكون حصاد الرزق سنويا إذا كان محصول زراعي ، وقد يكون شهريا إذا كان عاملا يتقاضى أجرا شهريا وذلك هو وقت حصاده ، وتجب عليه الزكاة شهريا ومن أجره الشهري وليس من ما يفضل لديه بعد سنة ، وليس هناك نصاب "
الخطأ الأول هو أن الزكاة ليست كلها سنوية وإنما منها الشهرى كأجر العامل
لا يوجد نص فى المصحف الحالى يبين هذا ولكن المعروف أن الأجر الشهرى لمعظم موظفى العالم الإسلامى هو أجر قليل لا يكفيهم فى الغالب لأخر الشهر بل يستدينون فى أحيان كثيرة لإكمال الشهر ولا ينبئك مثل خبير فأنا موظف لا يكفينى راتبى أنا وأسرتى فى مصر الحالية أبدا
إن معظم موظفى الحكومات على أرض ما يسمى العالم الإسلامى يستحقون دفع الزكاة لهم وليس أخذها منهم
الخطأ الثانى هو عدم وجود نصاب للزكاة وهو كلام آسف وأنا أقول إنه جنونى لأنه يعنى أن كل الناس حتى الفئات المستحقة للزكاة يدفعون ولا يعقل مثل هذا الكلام لأن الزكاة تؤخذ من فئات محددة وتعطى لفئات أخرى والذى أعلمه هو أن نصاب الزكاة موجود فى القرآن الكامل فى الكعبة الحقيقية
- قلت"الفقراء : هم الذين لا يملكون أرضا يزرعونها ولا عملا يقتاتون منه أي الذين ليس لهم أي مصدر رزق"
الخطأ هنا هو تعريف الفقراء بأنهم لا يملكون أرضا ولا عملا والحقيقة هى أن الفقراء هم المحصورين فى سبيل الله أى المصابين فى الحروب بعاهات تمنعهم من أداء الوظائف أى كما قال لا يستطيعون عملا أى ضربا فى الأرض كباقى الناس وفى هذا قال تعالى " للفقراء الذين أحصروا فى سبيل الله لا يستطيعون ضربا فى الأرض" -
"فالفقراء والمساكين هم الذين يأخذون القسط الأكبر من الزكاة"
الخطأ هنا هو أن الفقراء والمساكين ينالون القسط الأكبر من الزكاة والحق هو أن الزكاة توزع بالمساواة فيجمع عدد أفراد الفئات المختلفة وعلى العدد الكلى يقسم كم المال الموجود بالتساوى لأن الكل يحتاجون لنفس الأمور أكل وشرب وكساء ودواء وإنفاق على الضروريات الأخرى
- قولك "العاملين عليها : هم الذين يتكفلون بجمع الزكاة وتوزيعها فيعطى لهم أجورهم منها أي قدر ما عملوا لأجلها ".
الخطأ هو أن العاملين يعطون قدر ما عملوا لأجل الزكاة والحق أن من يعمل يستحق الأجر ليس بحسب إنتاجيته أو جهده وإنما يستحق الأجر الذى يعيشه ومن يرعاهم معيشة كريمة فليس من المعقول أن نخفض أجر العامل المريض أو الأعمى ... بسبب قلة إنتاجه وجهده لأنه لم يمرض نفسه ولم يصبها بالعاهات
- قولك "والمؤلفة قلوبهم : الذين هم على عهد جديد باعتناق الإسلام فتعطى لهم أشياء شبه رمزية لتؤلف قلوبهم باعتناقهم للدين وبإخوانهم ."
الخطأ هو تفسير المؤلفة قلوبهم بأنهم المعتنقين الجدد للإسلام حيث نتألفهم بالمال وهو ما يناقض أن الله أخبر النبى (ص)أن مال الدنيا كله لا يفيد فى تآليف القلوب فقال " فإن حسبك الله هو الذى أيدك بنصره وبالمؤمنين وألف بين قلوبهم لو أنفقت ما فى الأرض جميعا ما ألفت بين قلوبهم"ومن ثم فالمؤلفة قلوبهم ليسوا المعتنقين الجدد للإسلام وإنما هم المجانين فمعنى المؤلفة قلوبهم هو المختلطة أنفسهم أى مختلى العقل وهى تعطى لمن هو مسئول عنهم لينفق عليهم ويرعاهم .
ــ قولك "الزكاة المجموعة فرض على المؤمنين أداؤها وفرض على الأئمة جمعها
"الخطأ فى قولك هنا هو أن الزكاة على المؤمنين دون تحديد فلو كانت الزكاة على الكل ما أعطيت للفئات المذكورة فى سورة التوبة ومن غير المعقول أن تؤخذ من الكل غنى وغيره
رد: الرد على مقال الزكاة لبنور صالح
الزكاة كما قال تعالى حق معلوم
فتحى عبد الله- عدد المساهمات : 124
تاريخ التسجيل : 05/05/2012
مواضيع مماثلة
» الرد على مقال ذبح الأنعام لبنور صالح
» الرد على مقال الكهانة لبنور صالح
» الرد على مقال الجن والرقية لبنور صالح
» الرد على مقال كل المفترسات البرية حرام أكلها لبنور صالح
» الرد على مقال ناقة صالح أو سدّ ثمود
» الرد على مقال الكهانة لبنور صالح
» الرد على مقال الجن والرقية لبنور صالح
» الرد على مقال كل المفترسات البرية حرام أكلها لبنور صالح
» الرد على مقال ناقة صالح أو سدّ ثمود
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم رد الدعاء فى أمرين أو ثلاثة
اليوم في 5:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عامر له أجره مرتين بعد استشهاده من دون بقية المسلمين
اليوم في 5:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله
اليوم في 5:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الخلافة ودنو المصائب
اليوم في 5:44 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المسلمين بعضهم أبرار وبعضهم فجار
اليوم في 5:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القول أمتى
اليوم في 5:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الخروج بالنساء مع المجاهدين
اليوم في 5:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو فتح الأمصار
اليوم في 5:42 am من طرف Admin
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
اليوم في 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حدوث معجزة النور على قبر النجاشى
أمس في 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كون الشهيد من ثوابه الشفاعة
أمس في 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المولود الميت والوئيد فى الجنة
أمس في 6:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فيمن هو المجاهد
أمس في 6:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التواجد فى مكانين فى وقت واحد
أمس في 6:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود نزول الوحى فى أثناء النوم
أمس في 6:06 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود خلاف فيمن لم يحدث نفسه بالجهاد
أمس في 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الميت دون تحديث نفسه بالغزو منافق
أمس في 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بما فى الغد
أمس في 6:03 am من طرف Admin
» ترك العمل والرياء
أمس في 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود نمو عمل المرابط ليوم القيامة
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الميت على فراشه ومن ضربته دابة شهيد
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الصلاة والصيام والذكر تضاعف على النفقة في سبيل الله بسبع مائة ضعف
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الدائخ فى البحر حتى يستقيىء والغرق له أجران
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول الرسول (ص) على امرأة أجنبية ونومه على حجرها وهى متزوجة
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود نار تحت البحر
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود أجر لإبن المرأة شهيدين بسبب قتل الكتابيين له
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القول أمتى
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النار تحشر الناس
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 6:13 am من طرف Admin
» نظرات فى قصة هاروت وماروت
الثلاثاء نوفمبر 19, 2024 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حديث سكنى الشام
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داودالمسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده فقط
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تحريم الهجرة بعد فتح مكة
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الايمان لا تنقطع حتى يوم القيامة
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الرفق فى كل شىء
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود صلاة المرأة مع وجود الحمرة والصفرة
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اباحة السبى
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود السؤال عن شىء والاجابة بأمر أخر
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود جواز الاعتكاف عشر أيام ليل نهار
الإثنين نوفمبر 18, 2024 6:13 am من طرف Admin
» أكذوبة سرقة قصة إنقاذ إبراهيم من نار نمرود
الإثنين نوفمبر 18, 2024 5:54 am من طرف Admin