بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
الأحاديث الكاذبة فى أجور الصلاة وتفاضلها
صفحة 1 من اصل 1
الأحاديث الكاذبة فى أجور الصلاة وتفاضلها
أجور الصلاة وتفاضلها
1-الأبعد فالأبعد من المسجد أعظم أجرا وفى رواية أعظم الناس أجرا فى الصلاة أبعدهم ممشى والذى ينتظر حتى يصليها مع الإمام أعظم أجرا من الذى يصلى ثم ينام "رواه البخارى وأبو داود وابن ماجة والخطأ هنا هو أن البعيد عن المسجد أعظم أجرا من القريب وأن من يصلى مع الإمام أعظم أجرا ممن يصليها وينام .
2-صلى بنا رسول الله العصر بالمخمص 0000فمن حافظ عليها كان له أجره مرتين 00"رواه مسلم والخطأ هنا أن صلاة العصر من صلاها له أجره مرتين .
3-من سره أن يلقى غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الخمس 0000فيحسن الطهور فيعمد إلى المسجد فيصلى فيه فما يخطو خطوة إلا رفع الله له بها درجة وحط عنه بها خطيئة "رواه مسلم وابن ماجة والخطأ هنا هو أن الخطوة للمسجد بدرجة ومحو ذنب .
4- إن الرجل لينطلق إلى المسجد فيصلى وصلاته لا تعدل جناح بعوضة وإن الرجل ليأتى المسجد فيصلى وصلاته تعدل جبل أحد إذا كان أحسنهما عقلا قيل وكيف يكون أحسنهما عقلا قال أورعهما عن محارم الله وأحرصهما على أسباب الخير وإن كان دونه فى العمل والتطوع "والخطأ هنا هو أن الصلاة تعدل جبل أحد أو لا تعدل جناح بعوضة وهو الخطأ العام والخطأ الخاص هو أن الأحسن عقلا قد يكون أقل عملا وتطوعا من الأخر وهو تخريف لأن العمل هو مقياس العقل فإذا كان العمل هو الجهاد فقد فاق الأخر عقلا ومن ثم ثوابا حتى وإن لم يعمل معه سوى الفروض ولذا فضل الله المجاهدين على القاعدين فى الثواب فقال بسورة النساء "وفضل المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة " .
5- صلاة فى مسجدى هذا أفضل من 100صلاة فى غيره وصلاة فى المسجد الحرام أفضل من 1000صلاة فى مسجدى وأفضل من هذا كله رجل يصلى ركعتين وفى رواية صلاة فى مسجدى تعدل بعشرة آلاف صلاة وصلاة فى المسجد الحرام بمائة ألف صلاة والصلاة بأرض الرباط تعدل بألفى ألف صلاة وأكثر من ذلك كله الركعتان يصليهما العبد فى جوف الليل لا يريد بهما إلا وجه الله "رواه أبو الشيخ فى الثواب والخطأ هنا هو أن الصلاة فى الأماكن المختلفة تجعل الأجر مختلفا ونلاحظ تناقضا بين 100وبين 10000 صلاة فى مسجد النبى (ص)وبين 1000 وبين 100000فى صلاة المسجد الحرام .
6-قلت يا رسول الله أفتنا فى بيت المقدس قال أرض المحشر والمنشر ائتوه فصلوا فيه فإن صلاة فيه كألف صلاة فى غيره 0000"رواه ابن ماجة والخطأ هنا هو أن الصلاة فى المسجد الأقصى كألف صلاة فى غيره من المساجد والخطأ التالى أن بيت المقدس هى أرض المحشر والحق هو أن الأرض كلها محشر لقوله تعالى بسورة المعارج "يوم يخرجون من الأجداث سراعا كأنهم إلى نصب يوفضون "فالخروج من الأجداث أى القبور يكون والقبور موجودة فى كل أنحاء الأرض وليس فى بيت المقدس فقط .
7-من راح إلى مسجد الجماعة فخطوة تمحو سيئة وخطوة تكتب له حسنة ذاهبا وراجعا وفى رواية تحط خطيئة والأخرى ترفع درجة "رواه البخارى ومسلم وأحمد والخطأ هنا أن كل خطوة فى المشى للصلاة إما بحسنة أو بمحو سيئة أو برفع درجة والخطأ الأخر هو اعتبار الخطوة عمل بينما الحق هو أن خطوات المشى لمكان محدد هى عمل واحد ونلاحظ تناقضا بين رواية "وخطوة تكتب له حسنة "وبين رواية "والأخرى ترفع درجة فالدرجة غير الحسنة .
8-من بنى لله مسجدا بنى الله بيتا فى الجنة "وفى رواية بنى الله له فى الجنة أوسع منه وفى رواية "قصرا من جنة وفى رواية مثله فى الجنة وفى رواية ومن علق فيه قنديلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يطفأ ذلك القنديل ومن بسط فيه حصيرا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى ينقطع ذلك الحصير ومن أخذ منه قذاة كان له كفلان من الأجر "رواه البخارى ومسلم وابن ماجة والترمذى والنسائى وابن ماجة وأبو داود وأحمد وابن حبان وفى موارد الظمآن ومصنف ابن أبى شيبة وزيد وعند الرافعى وفى الكبير للطبرانى والخطأ هنا هو أن أجر بناء مسجد هو قصر أو بيت أو مسجد فى الجنة وأيضا وجود كفلين من الأجر لمن يأخذ قذاة من المسجد ونلاحظ تناقضا بين رواية قصرا ورواية بيتا ورواية مثله أى مسجدا .
9-من ركع عشر ركعات فيما بين المغرب والعشاء بنى الله له قصرا فى الجنة وفى رواية عشرون "رواه ابن ماجة وابن نصر والخطأ هنا هو أن أجر عشر ركعات هو قصر فى الجنة ونلاحظ تناقضا بين عشرة وعشرون .
10- من ركع 12ركعة بنى الله له بيتا فى الجنة وفى رواية من ثابر على 12 0000أربع ركعات قبل الظهر وركعتين بعدها وركعتين بعد المغرب وركعتين بعد العشاء وركعتين قبل الفجر وفى رواية 000تطوعا غير فريضة وفى رواية قصرا فى الجنة من ذهب "رواه مسلم والترمذى والنسائى وأبو داود والخطأ هنا هو الأجر لل12 ركعة هو بيت أو قصر فى الجنة .
11-من صلى الضحى 12 ركعة بنى الله له قصرا فى الجنة من ذهب وفى رواية بيتا "رواه النسائى والترمذى والخطأ هنا هو أن أجر صلاة الضحى قصر أو بيت فى الجنة .
12-من ركع ركعة أو سجد سجدة رفعه الله بها درجة وحط عنه بها خطيئة وفى رواية ومحا عنه بها سيئة 00ورفع له بها درجة "رواه الترمذى وابن ماجة وأحمد والخطأ هنا أن كل سجدة أو ركعة برفع درجة وحط خطيئة والخطأ التالى اعتبار الركعة أو السجدة عمل عليه أجر والحق هو أن الصلاة بكل ما فيها عمل واحد بدليل أن إنقاص أى جزء منها يفسدها ويضيع أجرها إن كان متعمدا ونلاحظ تناقضا بين رفعه الله بها درجة وبين كتب الله له بها حسنة فالدرجة غير الحسنة.
13- من سره أن يكتال بالمكيال الوفى إذا صلى علينا أهل البيت فليقل اللهم صل على محمد 0000إنك حميد مجيد "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن أجر المصلى على أهل البيت هو المكيال الأوفى.
14-إن الرجل لينصرف وما كتب له إلا عشر صلاته تسعها سبعها سدسها خمسها ربعها ثلثها نصفها "رواه أبو داود والخطأ هنا أن أجر المصلى لا يكون كاملا بل جزء من الأجر .
15- من خرج من بيته متطهرا إلى صلاته مكتوبة فأجره كأجر الحاج المحرم ومن خرج إلى تسبيح الضحى لا ينصبه إلا إياه فأجره كأجر المعتمر 000رواه أبو داود والخطأ هنا هو مساواة المصلى بالحاج والمسبح الضحى كالمعتمر .
16-من صلى بعد المغرب 6 ركعات لم يتكلم فيما بينهن بسوء عدلن له بعبادة 12 سنة "رواه الترمذى وابن ماجة والخطأ هنا أن صلاة 6 ركعات بعد المغرب أجرهم كأجر 12 سنة طاعة لله .
17-إذا توضأ أحدكم فأحسن الوضوء ثم خرج إلىالصلاة لم يرفع قدمه اليمنى إلا كتب الله له حسنة ولم يضع قدمه اليسرى إلا حط الله عنه سيئة 000وقد صلوا فأتم الصلاة كان كذلك "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن الخطوة فى المشىء بحسنة وحط سيئة .
18-من صلى الفجر فى جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة "رواه الترمذى والخطأ هنا أن صلاة الفجر وذكر الله أجرهما كأجر حج وعمرة .
19-الصلاة فى مسجد قبا كعمرة "رواه الترمذى والخطأ هنا مساواة الصلاة فى مسجد قبا بالعمرة فى الأجر .
20-صلاة المرأة فى بيتها أفضل من صلاتها فى حجرتها وصلاتها فى مخدعها أفضل من صلاتها فى بيتها "رواه أبو داود والخطأ هنا اختلاف ثواب الصلاة باختلاف مكان الصلاة .
21-صلاة الجماعة تفضل على صلاة الرجل وحده بسبع وعشرين درجة "وفى روايات 25 و50 و500و50ألف و100ألف فى السوق ومسجد القبائل 00"رواه البخارى ومسلم ومالك والترمذى وأبو داود وابن ماجة والخطأ هنا تفاضل أجور الصلاة بسبب المكان أو كونها فى جماعة أو منفردة ونلاحظ تناقضا بين 27و25و50وغيرها.
22-أفضل صلاتكم فى بيوتكم إلا المكتوبة"رواه البخارى ومسلم وأبو داود والترمذى والخطأ هنا أفضلية الصلاة المكتوبة فى المساجد عن البيوت فى الأجر.
23- صلاة أحدكم وهو قاعد مثل نصف صلاته وهو قائم وفى رواية ومن صلاها نائما فله نصف أجر القاعد "رواه البخارى ومسلم وابن ماجة والترمذى وأبو داود ومالك والخطأ هنا هو أفضلية صلاة القائم على القاعد والقاعد على النائم فى الأجر ونلاحظ هنا جنونا هو صلاة النائم والنائم أصلا لا يشعر بشىء ولا يتكلم .
24-من أم قوما فليتق الله وليعلم أنه ضامن مسئول لما ضمن وإن أحسن كان له من الأجر مثل أجر من صلى خلفه من غير أن ينقص من أجوره شيئا وما كان من نقص فهو عليه "رواه الطبرانى فى الأوسط والخطأ هنا هو أن الإمام المحسن له أجر مثل أجور المصلين خلفه والخطأ الأخر تحمل الإمام المسيىء لذنوب المصلين خلفه وهو يخالف قوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى ".
الخطأ العام فى الأحاديث من 25:1 هو تفاضل أعمال الصلاة فى الأجر بسبب المكان أو الجماعية أو الفردية أو غير هذا من الأسباب ومخالفتها للأجر العام فى القرآن وهو أن أى عمل غير مالى بعشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "والخطأ العام الثانى هو محوها لبعض الذنوب مع أن أى حسنة تمحو كل السيئات الماضية مصداق لقوله تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "
25-من صلى على من أمتى كتبت له عشر حسنات ومحيت عنه عشر سيئات "رواه ابن حبان والنسائى فى اليوم والليلة والخطأ هنا محو الصلاة لعشر سيئات فقط وهو ما يخالفها محو كل السيئات مصداق لقوله تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات".
26-ما من امرىء مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم يؤت كبيرة وذلك الدهر كله "رواه مسلم والخطأ هنا هو أن الصلاة تكفر الذنوب عدا الكبيرة وهو ما يخالف أن الصلاة حسنة والحسنة تمحو كل السيئات مصداق لقوله تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "والخطأ التالى هو تقسيم الذنوب لكبائر وصغائر وهو ما يخالف أنه لم يرد فى الوحى لأى مشتق من صغر مع الذنوب ومن ثم لا يوجد ما يسمى صغائر وأن الذنوب كلها كبائر وسميت كذلك لأن كل ذنب هو تكبر على الله .
27-عن أبى هريرة أن رسول الله سئل أى العمل أفضل فقال إيمان بالله ورسوله قيل ثم ماذا قال الجهاد 000قيل 000حج مبرور وفى رواية أفضل الأعمال بعد الصلاة المكتوبة والزكاة 0000"رواه البخارى ومسلم والترمذى وفى رواية سئل النبى أى العمال أفضل قال الصلاة لأول وقتها 000رواه البخارى ومسلم والترمذى والخطأ هنا هو أفضلية الإيمان أو الصلاة على باقى الأعمال ونلاحظ أن العمل الأفضل متناقض فمرة الإيمان ومرة الصلاة وومرة اجتناب المحارم "قيل يارسول الله أى الأعمال أفضل قال اجتناب المحارم "رواه ابن المبارك ومرة ذكر الله "ألا أنبئكم بخير أعمالكم 000قال ذكر الله "رواه الترمذى ومرة إطعام الطعام وإقراء السلام "أن رجلا سأل رسول الله أى الإسلام خير قال تطعم الطعام وتقرأ السلام "رواه البخارى ومرة 000وكل هذا تناقض بين يخالف القرآن فى التالى :
أن الإيمان هو ما يبنى عليه العمل مثل الجهاد والحج والصلاة فلو يكن هناك إيمان ما نفعت طاعة الله فى الجهاد وغيره مصداق لقوله تعالى بسورة الحجرات "قالت الأعراب أمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان فى قلوبكم ".
أن الجهاد فى القرآن هو أفضل الأعمال لقوله تعالى بسورة النساء "وفضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة ".
28-من انتظر الصلاة فهو فى صلاة ما لم يحدث تدعو له الملائكة اللهم اغفر 000 "رواه مسلم والبخارى وأبو داود والترمذى وابن أبى شيبة فى مصنفه وفى الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان والخطأ الأول هنا أن منتظر الصلاة فى صلاة حتى يحدث وهو أمر عجيب فالإنسان مع أنه لا يصلى فهو فى صلاة أليس هذا خبلا ؟إن المصلى لابد أن يصلى حتى يسمى مصليا والخطأ الثانى دعوة الملائكة لمنتظر الصلاة فقط وهو ما يخالف أن الملائكة تدعو لكل المؤمنين فى أى حال مصداق لقوله تعالى بسورة غافر "الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين أمنوا ".
29-إذا قال الإمام غير المغضوب عليهم ولا الضالين فقولوا آمين فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه "رواه البخارى ومسلم والترمذى وأبو داود ومالك والشافعى30-إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر ما تقدم من ذنبه "رواه مسلم والترمذى ،والخطأ فى الحديثين هنا هو ربط غفران ما تقدم من ذنب المصلى بموافقة تأمينه لتأمين الملائكة أو قول ربنا ولك الحمد وهو يخالف أن أى حسنة تمحو ما سبقها من السيئات وهى الذنوب مصداق لقوله تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "والسؤال لماذا موافقة قول المصلى لقول الملائكة آمين مع أن الصلاة كلها أقوال حسنة وتعتبر كلها عمل واحد يمحو ما سبقه من ذنوب ؟
31-يا ابن أدم لا تعجزنى من أربع ركعات فى أول نهارك أكفك أخره "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن الركعات فى أول النهار تحفظ المصلى أخر النهار وهو تخريف لأن العمل الصالح وهو الحسنة ليس له أثر مستقبلى لأن أثره على الماضى الممثل فى السيئات لقوله تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "ولو كان الأمر صحيحا لكان الكافر أو المنافق يعمل صالحا أول النهار ليفعل سيئا أخره .
32-من استغفر الله سبعين مرة فى دبر كل صلاة غفر له ما اكتسب من الذنوب ولم يخرج من الدنيا حتى يرى أزواجه من الحور ومساكنه من القصور "رواه الديلمى والخطأ هنا هو أن المستغفر يرى فى الدنيا أزواجه من الحور ومساكنه من القصور ويتعارض هذا مع التالى :
-أن الصلة بين الدنيا والأخرة فى الدنيا منقطعة بدليل أن الأموات لا يتصلون بنا ولا نتصل بهم وبدليل أننا لا نرى الجنة والنار فى الدنيا وقد نفى الله سماع من فى القبور لنا
-أن الله أخبرنا أن المسلم له البشرى فى الدنيا والبشرى هى كلام وليس رؤية عين مصداق لقوله تعالى بسورة يونس "لهم البشرى فى الحياة الدنيا "وقد فسر الله ذلك بأنه قول الملائكة لا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التى كنتم توعدون وفى ذلك قال بسورة فصلت "تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التى كنتم توعدون ".
33-الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارات لما بينهن ما لم تغش الكبائر وفى رواية ورمضان إلى رمضان "رواه مسلم وزيد وابن ماجة والترمذى والخطأ الأول هنا هو أن الصلاة تكفر ذنوب الوقت بعدها حتى الصلاة الأخرى ويتعارض هذا مع أن الحسنات وهى الأعمال الصالحة تكفر السيئات قبلها وفى هذا قال تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "والخطأ الأخر هو تقسيم الذنوب لصغائر وكبائر وهو تقسيم لا يوجد فى الإسلام لأن كل الذنوب كبائر واللفظ مأخوذ من التكبر على الله فكل ذنب هو تكبر على طاعة حكم الله فى الموضوع الواقع .
34-من صلى قبل الظهر أربعا حرمه الله على النار وفى رواية من حافظ على 4ركعات قبل الظهر و4 بعدها حرمه الله على النار "وفى رواية 4 قبل الظهر ليس فيهن تسليم تفتح لهن أبواب السماء "وفى رواية"كان (ص)يصلى أربعا بعد أن تزول الشمس قبل الظهر فقال إنها ساعة تفتح فيها أبواب السماء وأحب أن يصعد لى فيها عمل صالح"رواه الترمذى وأبو داود والخطأ الأول هنا هو أن الله يحرم المصلى أربع قبل الظهر وبعده على النار ويتعارض هذا مع التالى :
أن التحريم على النار يحدث بالطاعة المستمرة لله حتى الموت وليس بصلاة فقط لأن المصلين منهم من سيدخل النار وهم أهل النفاق وفيهم قال بسورة الماعون "فويل للمصلين "فأهل النفاق يصلون ويفعلون الخير أمام الناس مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "وإذ قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا "ومع هذا توعدهم الله بالنار فقال "إن الله جامع المنافقين والكافرين فى جهنم جميعا "والخطأ الثانى أن أبواب السماء تفتح للركعات الأربع قبل الظهر ويتعارض هذا مع أنها مقفلة بدليل الحرف لو فى قوله تعالى بسورة الحجر "ولو فتحنا عليهم بابا من السماء" وقوله بسورة ق"وما لها من فروج "أى وما لها من أبواب مفتحة ويتعارض القول مع قولهم "إنها ساعة تسجر فيها جهنم "يحرم فيها الصلاة وتفتح فيها ابواب جهنم مع أن القول أباح الصلاة وفتح أبواب السماء لها .
35-00 فقال له رسول الله هل نزلت الليلة قال لا إلا مصليا أو قاضيا حاجة فقال له رسول الله قد أوجبت فلا عليك أن لا تعمل بعدها "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن الإنسان يدخل الجنة بسبب عمل يتوقف بعده عن عمل أى شىء وهو جنون لأننا لو أخذنا بصحة هذا القول لقال الإنسان أعمل 100 عمل صالح ثم أعمل ما يحلو لى من المفاسد والذنوب ما دامت هذه الأعمال الصالحة ليس على ألا أعمل بعدها ،لو افترضنا صحة هذا القول لكان حال المنافقين هو دخول الجنة لأنهم أسلموا فعملوا أعمالا صالحة ثم كفروا ولكن الحادث هو أن الله جامع المنافقين والكافرين فى جهنم جميعا "
36-من صلى لله 40 يوما فى جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان براءة من النار وبراءة من النفاق "رواه الترمذى والخطأ هنا هو كتابة براءتين براءة من النار وبراءة من النفاق وهو يخالف أن آخذ البراءة من النار لا يمكن أن يكون منافقا لأن ىخذ البراءة هو المسلم ومن ثم فالبراءة الثانية هى الأولى كما أن البراءة لا تعطى للمصلى 40 يوما وإنما تعطى لكل مسلم سواء صلى فى جماعة أو لم يصل فى جماعة كما أن الحديث لو كان صحيحا –وهو باطل – لدخل مؤمن يس النار لأنه لم يصل فى جماعة وقتله قومه بعد إيمانه بالرسل الثلاثة ومع هذا أخبرنا الله بدخوله الجنة .
37-يا عباس يا عماه ألا أعطيك ألا أمنحك ألا أحبوك ألا أفعل بك عشر خصال إذا أنت فعلت ذلك غفر الله لك ذنبك أوله وأخره قديمه وحديثه خطأ وعمده صغيره وكبيره سره وعلانيته عشر خصال أن تصلى أربع ركعات "رواه أبو داود والخطأ هو غفران الخطأ وهو تخريف لأن الله لا يعتبر الخطأ كله ذنب بدليل قوله بسورة الأحزاب "وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به"أى وليس عليكم ذنب فيما أخطأتم فيه دون قصد .
38-من ترك الصلاة متعمدا كتب اسمه على باب النار من يدخلها "رواه أبو نعيم فى الحلية والخطأ الأول هنا هو كتابة اسم تارك الصلاة على باب النار وهو ما يخالف أن النار ليس لها باب واحد وإنما سبعة مصداق لقوله بسورة الحجر "وإن جهنم لموعدهم أجمعين لها سبعة أبواب "كما يخالف أن أسماء تاركى الصلاة غير مكتوبة على باب النار أو غير هذا بدليل أن الله يلغى الأنساب فى يوم القيامة بدليل قوله بسورة المؤمنون "فلا أنساب بينهم يومئذ "والخطأ الثانى هو أن تارك الصلاة عمدا يدخلون النار مع أن هناك من يتركها عمدا مثل المجاهدون أثناء الجهاد حين لا يجدون فرصة للصلاة فيتركونها عمدا حفاظا على أرض المسلمين ومثل من يخافون الكفار ويعيشون فى مجتمع كافر ومثل من يصيبها الحيض من النساء .
39-بشر المشائين فى الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة "رواه الترمذى وابن ماجة والخطأ هنا هو أن المشائين فى الظلم للمساجد لهم نور وحدهم يوم القيامة وهو ما يخالف أن المسلمين كلهم لهم نور يوم القيامة وفى هذا قال تعالى بسورة الحديد"يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم بشراكم اليوم جنات ".
40- من ترك الصلاة سكرا مرة واحدة فكأنما كانت له الدنيا وما عليها فسلبها ومن ترك الصلاة أربع مرات سكرا كان حقا على الله أن يسقيه ممن طينة الخبال قيل وما طينة الخبال قال عصارة أهل جهنم "رواه أحمد والحاكم فى المستدرك والبيهقى بسننه والخطأ هنا هو أن طينة الخبال عصارة أهل جهنم وهو ما يخالف أن شراب أهل جهنم الوحيد هو الحميم أى الغساق مصداق لقوله بسورة النبأ"لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا إلا حميما وغساقا ".
45-عليكم بصلاة الليل ولو ركعة واحدة000وإن أبغض الخلق إلى الله ثلاثة الرجل يكثر النوم بالنهار ولم يصل من الليل شيئا 000فإن كثرة الضحك تميت القلب وتورث الفقر "رواه الديلمى فى الفردوس والخطأ الأول أن الله يبغض مكثر النوم بالنهار الذى لم يصل ليلا شىء وهو تخريف لأن صلاة الليل ليست واجبة على المسلمين كما أن الله لا يبغض سوى الكفار مصداق لقوله تعالى بسورة الروم "إنه لا يحب الكافرين "كما أن بعض المسلمين تفرض وظائفهم عليهم العمل ليلا دون صلاة والنوم نهارا كالمجاهدين والخطأ الثانى بغض الله لثلاث والله يبغض كل حالات الكفر وليس حالة واحدة مصداق لقوله بسورة الزمر "ولا يرضى لعباده الكفر "والخطأ الثالث أن كثرة الضحك تميت القلب وتورث الفقر وهو ما يخالف كون الضحك وهو السرور مطلوب لأن الله نهى نبيه (ص)عن الحزن فقال بسورة النحل "ولا تحزن ولا تك فى ضيق مما يمكرون "ويناقض القول قولهم إن أبغض الخلق إلى الله الثرثارون المتفيقهون "فالمبغضون هو مكثر النوم والأكول ومكثر الضحك وهو غير الثرثار المتفيقه .
46-من خرج من بيته إلى الصلاة فقال اللهم إنى أسألك بحق السائلين عليك 00000إلا أقبل الله عليه بوجهه واستغفر له سبعون ألف ملك "رواه ابن ماجة والخطأ الأول هو أن للسائلين حق على الله والحق أن السائلين ليس لهم كلهم حق على الله وإنما المسلم هو الذى له حق على الله لأنه يطيعه أى لأنه يفى لله فيفى الله له ثم ما هو حق السائل ؟هل هو إجابة السؤال ومن المعلوم أن الإجابة قد تحدث أو لا تحدث بدليل نهى المسلمين عن بعض الأسئلة بدليل قوله تعالى بسورة المائدة "يا أيها الذين أمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم "أم ماذا؟والخطأ الثانى هو استغفار سبعون ألف ملك للقائل ومن المعروف أن الملائكة ليس لها عدد معروف وكلها تستغفر للمؤمنين كلهم وليس للقائل فقط بدليل قوله تعالى بسورة غافر "الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين أمنوا "ومن ثم يعتبر ذلك تعارض مع نص الآية .
1-الأبعد فالأبعد من المسجد أعظم أجرا وفى رواية أعظم الناس أجرا فى الصلاة أبعدهم ممشى والذى ينتظر حتى يصليها مع الإمام أعظم أجرا من الذى يصلى ثم ينام "رواه البخارى وأبو داود وابن ماجة والخطأ هنا هو أن البعيد عن المسجد أعظم أجرا من القريب وأن من يصلى مع الإمام أعظم أجرا ممن يصليها وينام .
2-صلى بنا رسول الله العصر بالمخمص 0000فمن حافظ عليها كان له أجره مرتين 00"رواه مسلم والخطأ هنا أن صلاة العصر من صلاها له أجره مرتين .
3-من سره أن يلقى غدا مسلما فليحافظ على هؤلاء الخمس 0000فيحسن الطهور فيعمد إلى المسجد فيصلى فيه فما يخطو خطوة إلا رفع الله له بها درجة وحط عنه بها خطيئة "رواه مسلم وابن ماجة والخطأ هنا هو أن الخطوة للمسجد بدرجة ومحو ذنب .
4- إن الرجل لينطلق إلى المسجد فيصلى وصلاته لا تعدل جناح بعوضة وإن الرجل ليأتى المسجد فيصلى وصلاته تعدل جبل أحد إذا كان أحسنهما عقلا قيل وكيف يكون أحسنهما عقلا قال أورعهما عن محارم الله وأحرصهما على أسباب الخير وإن كان دونه فى العمل والتطوع "والخطأ هنا هو أن الصلاة تعدل جبل أحد أو لا تعدل جناح بعوضة وهو الخطأ العام والخطأ الخاص هو أن الأحسن عقلا قد يكون أقل عملا وتطوعا من الأخر وهو تخريف لأن العمل هو مقياس العقل فإذا كان العمل هو الجهاد فقد فاق الأخر عقلا ومن ثم ثوابا حتى وإن لم يعمل معه سوى الفروض ولذا فضل الله المجاهدين على القاعدين فى الثواب فقال بسورة النساء "وفضل المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة " .
5- صلاة فى مسجدى هذا أفضل من 100صلاة فى غيره وصلاة فى المسجد الحرام أفضل من 1000صلاة فى مسجدى وأفضل من هذا كله رجل يصلى ركعتين وفى رواية صلاة فى مسجدى تعدل بعشرة آلاف صلاة وصلاة فى المسجد الحرام بمائة ألف صلاة والصلاة بأرض الرباط تعدل بألفى ألف صلاة وأكثر من ذلك كله الركعتان يصليهما العبد فى جوف الليل لا يريد بهما إلا وجه الله "رواه أبو الشيخ فى الثواب والخطأ هنا هو أن الصلاة فى الأماكن المختلفة تجعل الأجر مختلفا ونلاحظ تناقضا بين 100وبين 10000 صلاة فى مسجد النبى (ص)وبين 1000 وبين 100000فى صلاة المسجد الحرام .
6-قلت يا رسول الله أفتنا فى بيت المقدس قال أرض المحشر والمنشر ائتوه فصلوا فيه فإن صلاة فيه كألف صلاة فى غيره 0000"رواه ابن ماجة والخطأ هنا هو أن الصلاة فى المسجد الأقصى كألف صلاة فى غيره من المساجد والخطأ التالى أن بيت المقدس هى أرض المحشر والحق هو أن الأرض كلها محشر لقوله تعالى بسورة المعارج "يوم يخرجون من الأجداث سراعا كأنهم إلى نصب يوفضون "فالخروج من الأجداث أى القبور يكون والقبور موجودة فى كل أنحاء الأرض وليس فى بيت المقدس فقط .
7-من راح إلى مسجد الجماعة فخطوة تمحو سيئة وخطوة تكتب له حسنة ذاهبا وراجعا وفى رواية تحط خطيئة والأخرى ترفع درجة "رواه البخارى ومسلم وأحمد والخطأ هنا أن كل خطوة فى المشى للصلاة إما بحسنة أو بمحو سيئة أو برفع درجة والخطأ الأخر هو اعتبار الخطوة عمل بينما الحق هو أن خطوات المشى لمكان محدد هى عمل واحد ونلاحظ تناقضا بين رواية "وخطوة تكتب له حسنة "وبين رواية "والأخرى ترفع درجة فالدرجة غير الحسنة .
8-من بنى لله مسجدا بنى الله بيتا فى الجنة "وفى رواية بنى الله له فى الجنة أوسع منه وفى رواية "قصرا من جنة وفى رواية مثله فى الجنة وفى رواية ومن علق فيه قنديلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يطفأ ذلك القنديل ومن بسط فيه حصيرا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى ينقطع ذلك الحصير ومن أخذ منه قذاة كان له كفلان من الأجر "رواه البخارى ومسلم وابن ماجة والترمذى والنسائى وابن ماجة وأبو داود وأحمد وابن حبان وفى موارد الظمآن ومصنف ابن أبى شيبة وزيد وعند الرافعى وفى الكبير للطبرانى والخطأ هنا هو أن أجر بناء مسجد هو قصر أو بيت أو مسجد فى الجنة وأيضا وجود كفلين من الأجر لمن يأخذ قذاة من المسجد ونلاحظ تناقضا بين رواية قصرا ورواية بيتا ورواية مثله أى مسجدا .
9-من ركع عشر ركعات فيما بين المغرب والعشاء بنى الله له قصرا فى الجنة وفى رواية عشرون "رواه ابن ماجة وابن نصر والخطأ هنا هو أن أجر عشر ركعات هو قصر فى الجنة ونلاحظ تناقضا بين عشرة وعشرون .
10- من ركع 12ركعة بنى الله له بيتا فى الجنة وفى رواية من ثابر على 12 0000أربع ركعات قبل الظهر وركعتين بعدها وركعتين بعد المغرب وركعتين بعد العشاء وركعتين قبل الفجر وفى رواية 000تطوعا غير فريضة وفى رواية قصرا فى الجنة من ذهب "رواه مسلم والترمذى والنسائى وأبو داود والخطأ هنا هو الأجر لل12 ركعة هو بيت أو قصر فى الجنة .
11-من صلى الضحى 12 ركعة بنى الله له قصرا فى الجنة من ذهب وفى رواية بيتا "رواه النسائى والترمذى والخطأ هنا هو أن أجر صلاة الضحى قصر أو بيت فى الجنة .
12-من ركع ركعة أو سجد سجدة رفعه الله بها درجة وحط عنه بها خطيئة وفى رواية ومحا عنه بها سيئة 00ورفع له بها درجة "رواه الترمذى وابن ماجة وأحمد والخطأ هنا أن كل سجدة أو ركعة برفع درجة وحط خطيئة والخطأ التالى اعتبار الركعة أو السجدة عمل عليه أجر والحق هو أن الصلاة بكل ما فيها عمل واحد بدليل أن إنقاص أى جزء منها يفسدها ويضيع أجرها إن كان متعمدا ونلاحظ تناقضا بين رفعه الله بها درجة وبين كتب الله له بها حسنة فالدرجة غير الحسنة.
13- من سره أن يكتال بالمكيال الوفى إذا صلى علينا أهل البيت فليقل اللهم صل على محمد 0000إنك حميد مجيد "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن أجر المصلى على أهل البيت هو المكيال الأوفى.
14-إن الرجل لينصرف وما كتب له إلا عشر صلاته تسعها سبعها سدسها خمسها ربعها ثلثها نصفها "رواه أبو داود والخطأ هنا أن أجر المصلى لا يكون كاملا بل جزء من الأجر .
15- من خرج من بيته متطهرا إلى صلاته مكتوبة فأجره كأجر الحاج المحرم ومن خرج إلى تسبيح الضحى لا ينصبه إلا إياه فأجره كأجر المعتمر 000رواه أبو داود والخطأ هنا هو مساواة المصلى بالحاج والمسبح الضحى كالمعتمر .
16-من صلى بعد المغرب 6 ركعات لم يتكلم فيما بينهن بسوء عدلن له بعبادة 12 سنة "رواه الترمذى وابن ماجة والخطأ هنا أن صلاة 6 ركعات بعد المغرب أجرهم كأجر 12 سنة طاعة لله .
17-إذا توضأ أحدكم فأحسن الوضوء ثم خرج إلىالصلاة لم يرفع قدمه اليمنى إلا كتب الله له حسنة ولم يضع قدمه اليسرى إلا حط الله عنه سيئة 000وقد صلوا فأتم الصلاة كان كذلك "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن الخطوة فى المشىء بحسنة وحط سيئة .
18-من صلى الفجر فى جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة "رواه الترمذى والخطأ هنا أن صلاة الفجر وذكر الله أجرهما كأجر حج وعمرة .
19-الصلاة فى مسجد قبا كعمرة "رواه الترمذى والخطأ هنا مساواة الصلاة فى مسجد قبا بالعمرة فى الأجر .
20-صلاة المرأة فى بيتها أفضل من صلاتها فى حجرتها وصلاتها فى مخدعها أفضل من صلاتها فى بيتها "رواه أبو داود والخطأ هنا اختلاف ثواب الصلاة باختلاف مكان الصلاة .
21-صلاة الجماعة تفضل على صلاة الرجل وحده بسبع وعشرين درجة "وفى روايات 25 و50 و500و50ألف و100ألف فى السوق ومسجد القبائل 00"رواه البخارى ومسلم ومالك والترمذى وأبو داود وابن ماجة والخطأ هنا تفاضل أجور الصلاة بسبب المكان أو كونها فى جماعة أو منفردة ونلاحظ تناقضا بين 27و25و50وغيرها.
22-أفضل صلاتكم فى بيوتكم إلا المكتوبة"رواه البخارى ومسلم وأبو داود والترمذى والخطأ هنا أفضلية الصلاة المكتوبة فى المساجد عن البيوت فى الأجر.
23- صلاة أحدكم وهو قاعد مثل نصف صلاته وهو قائم وفى رواية ومن صلاها نائما فله نصف أجر القاعد "رواه البخارى ومسلم وابن ماجة والترمذى وأبو داود ومالك والخطأ هنا هو أفضلية صلاة القائم على القاعد والقاعد على النائم فى الأجر ونلاحظ هنا جنونا هو صلاة النائم والنائم أصلا لا يشعر بشىء ولا يتكلم .
24-من أم قوما فليتق الله وليعلم أنه ضامن مسئول لما ضمن وإن أحسن كان له من الأجر مثل أجر من صلى خلفه من غير أن ينقص من أجوره شيئا وما كان من نقص فهو عليه "رواه الطبرانى فى الأوسط والخطأ هنا هو أن الإمام المحسن له أجر مثل أجور المصلين خلفه والخطأ الأخر تحمل الإمام المسيىء لذنوب المصلين خلفه وهو يخالف قوله تعالى بسورة الإسراء "ولا تزر وازرة وزر أخرى ".
الخطأ العام فى الأحاديث من 25:1 هو تفاضل أعمال الصلاة فى الأجر بسبب المكان أو الجماعية أو الفردية أو غير هذا من الأسباب ومخالفتها للأجر العام فى القرآن وهو أن أى عمل غير مالى بعشر حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "والخطأ العام الثانى هو محوها لبعض الذنوب مع أن أى حسنة تمحو كل السيئات الماضية مصداق لقوله تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "
25-من صلى على من أمتى كتبت له عشر حسنات ومحيت عنه عشر سيئات "رواه ابن حبان والنسائى فى اليوم والليلة والخطأ هنا محو الصلاة لعشر سيئات فقط وهو ما يخالفها محو كل السيئات مصداق لقوله تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات".
26-ما من امرىء مسلم تحضره صلاة مكتوبة فيحسن وضوءها وخشوعها إلا كانت كفارة لما قبلها من الذنوب ما لم يؤت كبيرة وذلك الدهر كله "رواه مسلم والخطأ هنا هو أن الصلاة تكفر الذنوب عدا الكبيرة وهو ما يخالف أن الصلاة حسنة والحسنة تمحو كل السيئات مصداق لقوله تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "والخطأ التالى هو تقسيم الذنوب لكبائر وصغائر وهو ما يخالف أنه لم يرد فى الوحى لأى مشتق من صغر مع الذنوب ومن ثم لا يوجد ما يسمى صغائر وأن الذنوب كلها كبائر وسميت كذلك لأن كل ذنب هو تكبر على الله .
27-عن أبى هريرة أن رسول الله سئل أى العمل أفضل فقال إيمان بالله ورسوله قيل ثم ماذا قال الجهاد 000قيل 000حج مبرور وفى رواية أفضل الأعمال بعد الصلاة المكتوبة والزكاة 0000"رواه البخارى ومسلم والترمذى وفى رواية سئل النبى أى العمال أفضل قال الصلاة لأول وقتها 000رواه البخارى ومسلم والترمذى والخطأ هنا هو أفضلية الإيمان أو الصلاة على باقى الأعمال ونلاحظ أن العمل الأفضل متناقض فمرة الإيمان ومرة الصلاة وومرة اجتناب المحارم "قيل يارسول الله أى الأعمال أفضل قال اجتناب المحارم "رواه ابن المبارك ومرة ذكر الله "ألا أنبئكم بخير أعمالكم 000قال ذكر الله "رواه الترمذى ومرة إطعام الطعام وإقراء السلام "أن رجلا سأل رسول الله أى الإسلام خير قال تطعم الطعام وتقرأ السلام "رواه البخارى ومرة 000وكل هذا تناقض بين يخالف القرآن فى التالى :
أن الإيمان هو ما يبنى عليه العمل مثل الجهاد والحج والصلاة فلو يكن هناك إيمان ما نفعت طاعة الله فى الجهاد وغيره مصداق لقوله تعالى بسورة الحجرات "قالت الأعراب أمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان فى قلوبكم ".
أن الجهاد فى القرآن هو أفضل الأعمال لقوله تعالى بسورة النساء "وفضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة ".
28-من انتظر الصلاة فهو فى صلاة ما لم يحدث تدعو له الملائكة اللهم اغفر 000 "رواه مسلم والبخارى وأبو داود والترمذى وابن أبى شيبة فى مصنفه وفى الإحسان بترتيب صحيح ابن حبان والخطأ الأول هنا أن منتظر الصلاة فى صلاة حتى يحدث وهو أمر عجيب فالإنسان مع أنه لا يصلى فهو فى صلاة أليس هذا خبلا ؟إن المصلى لابد أن يصلى حتى يسمى مصليا والخطأ الثانى دعوة الملائكة لمنتظر الصلاة فقط وهو ما يخالف أن الملائكة تدعو لكل المؤمنين فى أى حال مصداق لقوله تعالى بسورة غافر "الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين أمنوا ".
29-إذا قال الإمام غير المغضوب عليهم ولا الضالين فقولوا آمين فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه "رواه البخارى ومسلم والترمذى وأبو داود ومالك والشافعى30-إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده فقولوا ربنا ولك الحمد فإنه من وافق قوله قول الملائكة غفر ما تقدم من ذنبه "رواه مسلم والترمذى ،والخطأ فى الحديثين هنا هو ربط غفران ما تقدم من ذنب المصلى بموافقة تأمينه لتأمين الملائكة أو قول ربنا ولك الحمد وهو يخالف أن أى حسنة تمحو ما سبقها من السيئات وهى الذنوب مصداق لقوله تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "والسؤال لماذا موافقة قول المصلى لقول الملائكة آمين مع أن الصلاة كلها أقوال حسنة وتعتبر كلها عمل واحد يمحو ما سبقه من ذنوب ؟
31-يا ابن أدم لا تعجزنى من أربع ركعات فى أول نهارك أكفك أخره "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن الركعات فى أول النهار تحفظ المصلى أخر النهار وهو تخريف لأن العمل الصالح وهو الحسنة ليس له أثر مستقبلى لأن أثره على الماضى الممثل فى السيئات لقوله تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "ولو كان الأمر صحيحا لكان الكافر أو المنافق يعمل صالحا أول النهار ليفعل سيئا أخره .
32-من استغفر الله سبعين مرة فى دبر كل صلاة غفر له ما اكتسب من الذنوب ولم يخرج من الدنيا حتى يرى أزواجه من الحور ومساكنه من القصور "رواه الديلمى والخطأ هنا هو أن المستغفر يرى فى الدنيا أزواجه من الحور ومساكنه من القصور ويتعارض هذا مع التالى :
-أن الصلة بين الدنيا والأخرة فى الدنيا منقطعة بدليل أن الأموات لا يتصلون بنا ولا نتصل بهم وبدليل أننا لا نرى الجنة والنار فى الدنيا وقد نفى الله سماع من فى القبور لنا
-أن الله أخبرنا أن المسلم له البشرى فى الدنيا والبشرى هى كلام وليس رؤية عين مصداق لقوله تعالى بسورة يونس "لهم البشرى فى الحياة الدنيا "وقد فسر الله ذلك بأنه قول الملائكة لا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التى كنتم توعدون وفى ذلك قال بسورة فصلت "تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا ولا تحزنوا وأبشروا بالجنة التى كنتم توعدون ".
33-الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارات لما بينهن ما لم تغش الكبائر وفى رواية ورمضان إلى رمضان "رواه مسلم وزيد وابن ماجة والترمذى والخطأ الأول هنا هو أن الصلاة تكفر ذنوب الوقت بعدها حتى الصلاة الأخرى ويتعارض هذا مع أن الحسنات وهى الأعمال الصالحة تكفر السيئات قبلها وفى هذا قال تعالى بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "والخطأ الأخر هو تقسيم الذنوب لصغائر وكبائر وهو تقسيم لا يوجد فى الإسلام لأن كل الذنوب كبائر واللفظ مأخوذ من التكبر على الله فكل ذنب هو تكبر على طاعة حكم الله فى الموضوع الواقع .
34-من صلى قبل الظهر أربعا حرمه الله على النار وفى رواية من حافظ على 4ركعات قبل الظهر و4 بعدها حرمه الله على النار "وفى رواية 4 قبل الظهر ليس فيهن تسليم تفتح لهن أبواب السماء "وفى رواية"كان (ص)يصلى أربعا بعد أن تزول الشمس قبل الظهر فقال إنها ساعة تفتح فيها أبواب السماء وأحب أن يصعد لى فيها عمل صالح"رواه الترمذى وأبو داود والخطأ الأول هنا هو أن الله يحرم المصلى أربع قبل الظهر وبعده على النار ويتعارض هذا مع التالى :
أن التحريم على النار يحدث بالطاعة المستمرة لله حتى الموت وليس بصلاة فقط لأن المصلين منهم من سيدخل النار وهم أهل النفاق وفيهم قال بسورة الماعون "فويل للمصلين "فأهل النفاق يصلون ويفعلون الخير أمام الناس مصداق لقوله تعالى بسورة النساء "وإذ قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا "ومع هذا توعدهم الله بالنار فقال "إن الله جامع المنافقين والكافرين فى جهنم جميعا "والخطأ الثانى أن أبواب السماء تفتح للركعات الأربع قبل الظهر ويتعارض هذا مع أنها مقفلة بدليل الحرف لو فى قوله تعالى بسورة الحجر "ولو فتحنا عليهم بابا من السماء" وقوله بسورة ق"وما لها من فروج "أى وما لها من أبواب مفتحة ويتعارض القول مع قولهم "إنها ساعة تسجر فيها جهنم "يحرم فيها الصلاة وتفتح فيها ابواب جهنم مع أن القول أباح الصلاة وفتح أبواب السماء لها .
35-00 فقال له رسول الله هل نزلت الليلة قال لا إلا مصليا أو قاضيا حاجة فقال له رسول الله قد أوجبت فلا عليك أن لا تعمل بعدها "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن الإنسان يدخل الجنة بسبب عمل يتوقف بعده عن عمل أى شىء وهو جنون لأننا لو أخذنا بصحة هذا القول لقال الإنسان أعمل 100 عمل صالح ثم أعمل ما يحلو لى من المفاسد والذنوب ما دامت هذه الأعمال الصالحة ليس على ألا أعمل بعدها ،لو افترضنا صحة هذا القول لكان حال المنافقين هو دخول الجنة لأنهم أسلموا فعملوا أعمالا صالحة ثم كفروا ولكن الحادث هو أن الله جامع المنافقين والكافرين فى جهنم جميعا "
36-من صلى لله 40 يوما فى جماعة يدرك التكبيرة الأولى كتب له براءتان براءة من النار وبراءة من النفاق "رواه الترمذى والخطأ هنا هو كتابة براءتين براءة من النار وبراءة من النفاق وهو يخالف أن آخذ البراءة من النار لا يمكن أن يكون منافقا لأن ىخذ البراءة هو المسلم ومن ثم فالبراءة الثانية هى الأولى كما أن البراءة لا تعطى للمصلى 40 يوما وإنما تعطى لكل مسلم سواء صلى فى جماعة أو لم يصل فى جماعة كما أن الحديث لو كان صحيحا –وهو باطل – لدخل مؤمن يس النار لأنه لم يصل فى جماعة وقتله قومه بعد إيمانه بالرسل الثلاثة ومع هذا أخبرنا الله بدخوله الجنة .
37-يا عباس يا عماه ألا أعطيك ألا أمنحك ألا أحبوك ألا أفعل بك عشر خصال إذا أنت فعلت ذلك غفر الله لك ذنبك أوله وأخره قديمه وحديثه خطأ وعمده صغيره وكبيره سره وعلانيته عشر خصال أن تصلى أربع ركعات "رواه أبو داود والخطأ هو غفران الخطأ وهو تخريف لأن الله لا يعتبر الخطأ كله ذنب بدليل قوله بسورة الأحزاب "وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به"أى وليس عليكم ذنب فيما أخطأتم فيه دون قصد .
38-من ترك الصلاة متعمدا كتب اسمه على باب النار من يدخلها "رواه أبو نعيم فى الحلية والخطأ الأول هنا هو كتابة اسم تارك الصلاة على باب النار وهو ما يخالف أن النار ليس لها باب واحد وإنما سبعة مصداق لقوله بسورة الحجر "وإن جهنم لموعدهم أجمعين لها سبعة أبواب "كما يخالف أن أسماء تاركى الصلاة غير مكتوبة على باب النار أو غير هذا بدليل أن الله يلغى الأنساب فى يوم القيامة بدليل قوله بسورة المؤمنون "فلا أنساب بينهم يومئذ "والخطأ الثانى هو أن تارك الصلاة عمدا يدخلون النار مع أن هناك من يتركها عمدا مثل المجاهدون أثناء الجهاد حين لا يجدون فرصة للصلاة فيتركونها عمدا حفاظا على أرض المسلمين ومثل من يخافون الكفار ويعيشون فى مجتمع كافر ومثل من يصيبها الحيض من النساء .
39-بشر المشائين فى الظلم إلى المساجد بالنور التام يوم القيامة "رواه الترمذى وابن ماجة والخطأ هنا هو أن المشائين فى الظلم للمساجد لهم نور وحدهم يوم القيامة وهو ما يخالف أن المسلمين كلهم لهم نور يوم القيامة وفى هذا قال تعالى بسورة الحديد"يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم بشراكم اليوم جنات ".
40- من ترك الصلاة سكرا مرة واحدة فكأنما كانت له الدنيا وما عليها فسلبها ومن ترك الصلاة أربع مرات سكرا كان حقا على الله أن يسقيه ممن طينة الخبال قيل وما طينة الخبال قال عصارة أهل جهنم "رواه أحمد والحاكم فى المستدرك والبيهقى بسننه والخطأ هنا هو أن طينة الخبال عصارة أهل جهنم وهو ما يخالف أن شراب أهل جهنم الوحيد هو الحميم أى الغساق مصداق لقوله بسورة النبأ"لا يذوقون فيها بردا ولا شرابا إلا حميما وغساقا ".
45-عليكم بصلاة الليل ولو ركعة واحدة000وإن أبغض الخلق إلى الله ثلاثة الرجل يكثر النوم بالنهار ولم يصل من الليل شيئا 000فإن كثرة الضحك تميت القلب وتورث الفقر "رواه الديلمى فى الفردوس والخطأ الأول أن الله يبغض مكثر النوم بالنهار الذى لم يصل ليلا شىء وهو تخريف لأن صلاة الليل ليست واجبة على المسلمين كما أن الله لا يبغض سوى الكفار مصداق لقوله تعالى بسورة الروم "إنه لا يحب الكافرين "كما أن بعض المسلمين تفرض وظائفهم عليهم العمل ليلا دون صلاة والنوم نهارا كالمجاهدين والخطأ الثانى بغض الله لثلاث والله يبغض كل حالات الكفر وليس حالة واحدة مصداق لقوله بسورة الزمر "ولا يرضى لعباده الكفر "والخطأ الثالث أن كثرة الضحك تميت القلب وتورث الفقر وهو ما يخالف كون الضحك وهو السرور مطلوب لأن الله نهى نبيه (ص)عن الحزن فقال بسورة النحل "ولا تحزن ولا تك فى ضيق مما يمكرون "ويناقض القول قولهم إن أبغض الخلق إلى الله الثرثارون المتفيقهون "فالمبغضون هو مكثر النوم والأكول ومكثر الضحك وهو غير الثرثار المتفيقه .
46-من خرج من بيته إلى الصلاة فقال اللهم إنى أسألك بحق السائلين عليك 00000إلا أقبل الله عليه بوجهه واستغفر له سبعون ألف ملك "رواه ابن ماجة والخطأ الأول هو أن للسائلين حق على الله والحق أن السائلين ليس لهم كلهم حق على الله وإنما المسلم هو الذى له حق على الله لأنه يطيعه أى لأنه يفى لله فيفى الله له ثم ما هو حق السائل ؟هل هو إجابة السؤال ومن المعلوم أن الإجابة قد تحدث أو لا تحدث بدليل نهى المسلمين عن بعض الأسئلة بدليل قوله تعالى بسورة المائدة "يا أيها الذين أمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم "أم ماذا؟والخطأ الثانى هو استغفار سبعون ألف ملك للقائل ومن المعروف أن الملائكة ليس لها عدد معروف وكلها تستغفر للمؤمنين كلهم وليس للقائل فقط بدليل قوله تعالى بسورة غافر "الذين يحملون العرش ومن حوله يسبحون بحمد ربهم ويؤمنون به ويستغفرون للذين أمنوا "ومن ثم يعتبر ذلك تعارض مع نص الآية .
مواضيع مماثلة
» الأحاديث الكاذبة (الصلاة )4
» الأحاديث الكاذبة متفرقات فى الصلاة
» الأحاديث الكاذبة مواقيت الصلاة
» الأحاديث الكاذبة فى صفوف الصلاة
» الأحاديث الكاذبة مواقيت الصلاة
» الأحاديث الكاذبة متفرقات فى الصلاة
» الأحاديث الكاذبة مواقيت الصلاة
» الأحاديث الكاذبة فى صفوف الصلاة
» الأحاديث الكاذبة مواقيت الصلاة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 6:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القوم تركوا فدية أبو العاص
أمس في 6:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود أ استعمال من أسلموا بعد الفتح فى المناصب
أمس في 6:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود أستار للكعبة
أمس في 6:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سماع الموتى للأحياء
أمس في 6:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول البعض الجنة وهم فى السلاسل
أمس في 6:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتل رجال بنى قريظة
أمس في 6:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتل الشيوخ وابقاء الشباب
أمس في 6:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حب الله للاختيال فى القتال والصدقة
أمس في 6:45 am من طرف Admin
» العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى
أمس في 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القاتل له سلب القتيل
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الله أمر أهل بدر بعمل ما يريدون
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الأمان فى ألأماكن المختلفة فيما بعد
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقبيل اليد
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دين القوم نصف العقل
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتال الناس حتى يسلموا
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة وطء الجوارى دون زواج
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كون الجنة تحت ظلال السيوف أى فى الأرض
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفرق المجاهدين فى أماكن متباعدة من الشيطان
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:36 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال محاربات الأمازون
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حلب الأنعام عند الجوع دون إذن صاحبها
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود مطالبة المسلم بعدم الحكم بحكم الله
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفضيل بعض الأعداد فى الحرب
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الراكب شيطان والراكبان شيطانان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود بعث السرايا دوما بالنهار
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سفر النبى (ص) يوم الخميس
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشياطين لها سلطة العيث فسادا بعد غياب الشمس
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله من علم الإنسان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:27 am من طرف Admin
» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
الأحد نوفمبر 24, 2024 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
السبت نوفمبر 23, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سبب رزقنا ونصرنا هو الضعفاء
السبت نوفمبر 23, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى لون راية الرسول(ص)
السبت نوفمبر 23, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول الناس المسجد بالسلاح
السبت نوفمبر 23, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ادخال الأفراس فى الرهان سواء أمن أو لم يؤمن
السبت نوفمبر 23, 2024 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الرهان وهو السبق و
السبت نوفمبر 23, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأرض تطوى بالليل
السبت نوفمبر 23, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الإبل خلقت من الشياطين
السبت نوفمبر 23, 2024 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وسم الأنعام
السبت نوفمبر 23, 2024 6:10 am من طرف Admin
» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
السبت نوفمبر 23, 2024 5:51 am من طرف Admin