بحـث
المواضيع الأخيرة
ديسمبر 2023
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دخول
السيرة الملحمية لبوذا موعظة بنارس
صفحة 1 من اصل 1
السيرة الملحمية لبوذا موعظة بنارس
موعظة بنارس
"لكنهم سرعان ما لاحظوا نورا يشع منه فسجدوا له قبل أن يخبرهم أنه أصبح البوذا "
الخرافة هنا إشعاع النور من جسد بوذا وسجود الحواريين الخمسة له وهو أمر يشابه التفسير الخاطىء لوصف محمد (ص) بأنه نور فى قوله عن القرآن " نورعلى نور " ونلاحظ خبلا أخر وهو سجودهم قبل العلم بأنه أصبح البوذا والمفترض أن يكون السجود بعد وليس قبل لأن الجاهل لا يعرف
"عظة بنارس أيها الرهبان أنا القديس الكامل البوذا الأعظم "
الجنون هو مدح بوذا لنفسه بوصف نفسه بالقديس الكامل والبوذا الأعظم والمفترض فى رجل له رسالة هو التواضع وليس مدح نفسه كما يفعل كبار الفسقة فى الناس
"افتحوا آذانكم اسمعوا لى فقد وجد الطريق على من يعيش حياة روحية أن يتجنب تطرفين فما هما الأول هو التعلق بملذات الحواس وبكل ما هو دنىء سافل أرضى ردىء فلهذا التعلق عواقب وخيمة والثانى هو التعلق بكل ما هو إماتات وإرهاق فلهذا التعلق نتائج وخيمة "
الخطأ الأول هنا هو وصفه الأشياء الأرضيى بالسفالة والرداءة والدناءة فهو أولا يناقض نفسه لأنه شىء أرضى وأتباعه تعلقوا به فيكون هو الأخر سافل دنىء وهو يناقض قوله فى السيرة الملحمية "احترموا الحياة حتى فى أبسط أشكالها "فمقولته الأولى لا تحترك الحياة الأرضية التى يصفها بالسافلة الدنيئة
"هذه هى أيها الرهبان الحقيقة النبيلة عن الألم الولادة ألم والشيخوخة ألم والمرض ألم والموت ألم الاتصال بما لا نحب ألم والانفصال عما نحب ألم وعدم الحصول على ما نرغب به ألم باختصار العناصر الخمسة سكاتذا كلها ألم "
نلاحظ فى مقولته تناقض فى عد العناصر المؤلمة بالخمسة بينما هى سبعة هى 1- الولادة 2- الشيخوخة3- المرض4- الموت 5- الاتصال بما لا نحب6- الانفصال عما نحب 7- وعدم الحصول على ما نرغب به
ونلاحظ وصفه الموت بالألم مع أن الموت يعنى عدم الشعور حيث يسكن الجسد المتألم والنفس المتألمة
"هى أيها الرهبان الحقيقة النبيلة عن سبب الألم فالرغبة تسبب الوجود المتتالى والصيرورة المتسلسلة وللرغبة شراهة عنيفة فهى تجد ملذاتها تارة هنا وتارة هناك كالتعطش لملذات الحواس والتعطش إلى الوجود والصيرورة إلى عدم الوجود هذه هى "
الخطأ هنا هو أن الرغبة سبب الألم وكأن المولود يرغب فى أن يولد مع أنه عدم فكيف يرغب وهو معدوم أو كل النساء مثلا ترغب فى الولادة مع أنها ذاقت آلامها وكأن الشيخ أو الشيخة يرغبان فى ألم الشيخوخة بالوصول لتلك المرحلة وكأن المريض يرغب فى مرضه
"أيها الرهبان الحقيقة النبيلة عن زوال الألم إنه الزوال الكامل للتعطش إهماله التخلى عنه التحرر منه التجرد أمامه هذه هى أيها الرهبان الحقيقة النبيلة عن الطريق الذى يقود إلى إيقاف الألم "
هنا الخرافة هنا أن الألم يزول بإهمال الرغبة أى التجرد منها وإهمالها وهو جنون فإهمال الرغبة أى عدم الحصول عليها يتسبب فى آلم أخر هو ما قاله فى السيرة " وعدم الحصول على ما نرغب به ألم"ومن ثم فالكلام متناقض
"وبعد أن أنهى بوذا كلامه رسم بعصاه عجلة الحياة حيث المراحل الاثتنى عشرة لعدم الخلود وقال فى هذه العجلة سماء الآلهة والبشر والحيوانات وأحياء الدرك الأسفل والشرارات التى تحيى كل جسد حى قبل أن تثبت فى المركز إلى الأبد وهى تنتقل من حلقة إلى أخرى بحسب الأعمال تذكروا هذا جيدا لاتغضبوا من ظروف حياتكم الحاضرة لأنها عقاب من الماضى واعلموا أيضا أن قدركم فى المستقبل يتعلق بنقاوة قلوبكم إنها شريعة الكارما 0 الأعمال التى أعلمها "
هنا مقولة جنونية وهى أن ما يحدث من ظروف مؤلمة إنما هو على ماضينا وكأننا عشنا حياة سابقة ارتكبنا فيها الجرائم والسؤال لماذا لا يشعر الناس بـأنهم عاشوا من قبل ويتذكرون ما حدث لهم أو فعلوه
المقولة الغرض منها هو الخضوع لظلم الحكام بعد الرد عليها حتى نستطيع ان نحيا حياة هنيئة بعد الموت بتركهم يظلموننا انتقاما من أنفسنا السابقة التى لا ندرى بها
ونلاحظ أعتراف بوذا بتعدد الآلهة هنا فى السيرة وهو ما يعنى أن الرجل مشرك لا يعترف بوجود حكم الله ولذا فهو الذى اخترع الطريقة واكتشفه كما تقول السيرة الملحمية وكما يقول سفر بوذا
"ثم نظر إلى الجموع وقال هاهى القواعد الخمس لحياتكم اليومية كونوا رؤفاء واحترموا الحياة حتى فى أبسط أشكالها أعطوا وخذوا بحرية ولا تأخذوا شيئا بدون استحقاق لا تكذبوا البتة حتى فى فى المواقف التى يبدو فيخا الكذب مسموحا تجنبوا المخدرات والكحول احترموا المرأة ولا تقترفوا عملا جسديا غير شرعى أو يخالف الطبيعة"
الرجل هنا رسم عدديا خمس قواعد بينما ذكر أكثر منها وهى:
1- كونوا رؤفاء2- واحترموا الحياة حتى فى أبسط أشكالها 3- أعطوا وخذوا بحرية 4-ولا تأخذوا شيئا بدون استحقاق 5- لا تكذبوا البتة حتى فى المواقف التى يبدو فيها الكذب مسموحا 6- تجنبوا المخدرات والكحول 7-احترموا المرأة 8- ولا تقترفوا عملا جسديا غير شرعى أو يخالف الطبيعة"
ومن ثم فالقواعد ثمانية وليست خمسة كما يدعى النص
"خطاب الوداع وبلغ بوذا الثمانين من عمره من دون أن تبدوا الشيخوخة عليه وفى أحد الأيام شعر بالحمى تسرى فى جسده وعجزت ساقاه عن حمله "
البوذا الذى تحرر من الرغبة وبلغ النرفانا وتغلب على الكل كما تقول السيرة والسفر أصيب بالمرض فهل كانت إصابته بسبب جرائمه السابقة أم أنه لم يبلغ التحرر الذى يعفيه من المرض تناقض أخر فى البوذية
"لكنهم سرعان ما لاحظوا نورا يشع منه فسجدوا له قبل أن يخبرهم أنه أصبح البوذا "
الخرافة هنا إشعاع النور من جسد بوذا وسجود الحواريين الخمسة له وهو أمر يشابه التفسير الخاطىء لوصف محمد (ص) بأنه نور فى قوله عن القرآن " نورعلى نور " ونلاحظ خبلا أخر وهو سجودهم قبل العلم بأنه أصبح البوذا والمفترض أن يكون السجود بعد وليس قبل لأن الجاهل لا يعرف
"عظة بنارس أيها الرهبان أنا القديس الكامل البوذا الأعظم "
الجنون هو مدح بوذا لنفسه بوصف نفسه بالقديس الكامل والبوذا الأعظم والمفترض فى رجل له رسالة هو التواضع وليس مدح نفسه كما يفعل كبار الفسقة فى الناس
"افتحوا آذانكم اسمعوا لى فقد وجد الطريق على من يعيش حياة روحية أن يتجنب تطرفين فما هما الأول هو التعلق بملذات الحواس وبكل ما هو دنىء سافل أرضى ردىء فلهذا التعلق عواقب وخيمة والثانى هو التعلق بكل ما هو إماتات وإرهاق فلهذا التعلق نتائج وخيمة "
الخطأ الأول هنا هو وصفه الأشياء الأرضيى بالسفالة والرداءة والدناءة فهو أولا يناقض نفسه لأنه شىء أرضى وأتباعه تعلقوا به فيكون هو الأخر سافل دنىء وهو يناقض قوله فى السيرة الملحمية "احترموا الحياة حتى فى أبسط أشكالها "فمقولته الأولى لا تحترك الحياة الأرضية التى يصفها بالسافلة الدنيئة
"هذه هى أيها الرهبان الحقيقة النبيلة عن الألم الولادة ألم والشيخوخة ألم والمرض ألم والموت ألم الاتصال بما لا نحب ألم والانفصال عما نحب ألم وعدم الحصول على ما نرغب به ألم باختصار العناصر الخمسة سكاتذا كلها ألم "
نلاحظ فى مقولته تناقض فى عد العناصر المؤلمة بالخمسة بينما هى سبعة هى 1- الولادة 2- الشيخوخة3- المرض4- الموت 5- الاتصال بما لا نحب6- الانفصال عما نحب 7- وعدم الحصول على ما نرغب به
ونلاحظ وصفه الموت بالألم مع أن الموت يعنى عدم الشعور حيث يسكن الجسد المتألم والنفس المتألمة
"هى أيها الرهبان الحقيقة النبيلة عن سبب الألم فالرغبة تسبب الوجود المتتالى والصيرورة المتسلسلة وللرغبة شراهة عنيفة فهى تجد ملذاتها تارة هنا وتارة هناك كالتعطش لملذات الحواس والتعطش إلى الوجود والصيرورة إلى عدم الوجود هذه هى "
الخطأ هنا هو أن الرغبة سبب الألم وكأن المولود يرغب فى أن يولد مع أنه عدم فكيف يرغب وهو معدوم أو كل النساء مثلا ترغب فى الولادة مع أنها ذاقت آلامها وكأن الشيخ أو الشيخة يرغبان فى ألم الشيخوخة بالوصول لتلك المرحلة وكأن المريض يرغب فى مرضه
"أيها الرهبان الحقيقة النبيلة عن زوال الألم إنه الزوال الكامل للتعطش إهماله التخلى عنه التحرر منه التجرد أمامه هذه هى أيها الرهبان الحقيقة النبيلة عن الطريق الذى يقود إلى إيقاف الألم "
هنا الخرافة هنا أن الألم يزول بإهمال الرغبة أى التجرد منها وإهمالها وهو جنون فإهمال الرغبة أى عدم الحصول عليها يتسبب فى آلم أخر هو ما قاله فى السيرة " وعدم الحصول على ما نرغب به ألم"ومن ثم فالكلام متناقض
"وبعد أن أنهى بوذا كلامه رسم بعصاه عجلة الحياة حيث المراحل الاثتنى عشرة لعدم الخلود وقال فى هذه العجلة سماء الآلهة والبشر والحيوانات وأحياء الدرك الأسفل والشرارات التى تحيى كل جسد حى قبل أن تثبت فى المركز إلى الأبد وهى تنتقل من حلقة إلى أخرى بحسب الأعمال تذكروا هذا جيدا لاتغضبوا من ظروف حياتكم الحاضرة لأنها عقاب من الماضى واعلموا أيضا أن قدركم فى المستقبل يتعلق بنقاوة قلوبكم إنها شريعة الكارما 0 الأعمال التى أعلمها "
هنا مقولة جنونية وهى أن ما يحدث من ظروف مؤلمة إنما هو على ماضينا وكأننا عشنا حياة سابقة ارتكبنا فيها الجرائم والسؤال لماذا لا يشعر الناس بـأنهم عاشوا من قبل ويتذكرون ما حدث لهم أو فعلوه
المقولة الغرض منها هو الخضوع لظلم الحكام بعد الرد عليها حتى نستطيع ان نحيا حياة هنيئة بعد الموت بتركهم يظلموننا انتقاما من أنفسنا السابقة التى لا ندرى بها
ونلاحظ أعتراف بوذا بتعدد الآلهة هنا فى السيرة وهو ما يعنى أن الرجل مشرك لا يعترف بوجود حكم الله ولذا فهو الذى اخترع الطريقة واكتشفه كما تقول السيرة الملحمية وكما يقول سفر بوذا
"ثم نظر إلى الجموع وقال هاهى القواعد الخمس لحياتكم اليومية كونوا رؤفاء واحترموا الحياة حتى فى أبسط أشكالها أعطوا وخذوا بحرية ولا تأخذوا شيئا بدون استحقاق لا تكذبوا البتة حتى فى فى المواقف التى يبدو فيخا الكذب مسموحا تجنبوا المخدرات والكحول احترموا المرأة ولا تقترفوا عملا جسديا غير شرعى أو يخالف الطبيعة"
الرجل هنا رسم عدديا خمس قواعد بينما ذكر أكثر منها وهى:
1- كونوا رؤفاء2- واحترموا الحياة حتى فى أبسط أشكالها 3- أعطوا وخذوا بحرية 4-ولا تأخذوا شيئا بدون استحقاق 5- لا تكذبوا البتة حتى فى المواقف التى يبدو فيها الكذب مسموحا 6- تجنبوا المخدرات والكحول 7-احترموا المرأة 8- ولا تقترفوا عملا جسديا غير شرعى أو يخالف الطبيعة"
ومن ثم فالقواعد ثمانية وليست خمسة كما يدعى النص
"خطاب الوداع وبلغ بوذا الثمانين من عمره من دون أن تبدوا الشيخوخة عليه وفى أحد الأيام شعر بالحمى تسرى فى جسده وعجزت ساقاه عن حمله "
البوذا الذى تحرر من الرغبة وبلغ النرفانا وتغلب على الكل كما تقول السيرة والسفر أصيب بالمرض فهل كانت إصابته بسبب جرائمه السابقة أم أنه لم يبلغ التحرر الذى يعفيه من المرض تناقض أخر فى البوذية

» السيرة الملحمية لبوذا الولادة
» السيرة الملحمية لبوذا الانطفاء أو الموت
» السيرة الملحمية التجسد
» السيرة الأولى
» كتابة موعظة كل شىء
» السيرة الملحمية لبوذا الانطفاء أو الموت
» السيرة الملحمية التجسد
» السيرة الأولى
» كتابة موعظة كل شىء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى ثبات ركعات الوتر وتغيرها
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى فرض القيام على المسلمين فى أول الإسلام سنة
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى دخول بلال البيت على الرسول (ص)وهو فى حجر زوجاته دون سلام ولا استئذان
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى رقم ركعة الوتر
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى متى يدخل المؤذن على النبى(ص)
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى سجود رجل بقدر خمسين آية
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد الركعات من وضع القيام
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى صيام النبى (ص)لشعبان
» قراءة مقال حقيقة أم خرافات ألعاب العالم الآخر
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى تقسيمات الصلاة البعدية بعد العشاء
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض في عدد ركعات الصلاة البعدية بعد العشاء
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى بيات الشاب ابن عباس فى الحجرة مع الزوجين
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض في عدد الركعات بعد العشاء
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض في تقسيم الصلاة بعد العشاء
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى النبى(ص) تنام عينه ولا ينام قلبه
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى الصلاة البعدية بعد العشاء
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى صلاة العتمة وصلاة الصبح أفضل فى الأجر
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى صلاة المغرب ثلاثا فى السفر
» قراءة فى بحث عقدة أوديب ما بين الأسطورة والعلم
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض في الصلاة البعدية بعد العصر
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى وجود صلاة وسطى من الخمس
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيما حدث مع زيد
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى الصلاة الوسطى
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى نقص الصلاة فى السفر داخل بلاد المسلمين
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد الركعات القبلية والبعدية
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عد الركعات قبل الظهر
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى نقص الصلاة عند السفر
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى الركعات التى يتم بعدها التسليم
» قراءة فى بحث حلقة الزار
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى وجود صلوات زائدة عن المفروضة
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى وجود صلاة فيها ركعات
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى وجود صلوات فوق المفروض
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى فتح ابواب السماء عند الظهر
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل فى الأئمة المؤخرون للصلاة
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى علم أحد الصحابة بالغيب ممثل فى الفتنة التى كموج البحر
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى التوبة اقامة الصلاة
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى أول ما يحاسب عليه المسلم الصلاة
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تحديد العدد بأربعة وذكر خمسة
» نظرات فى مقال حقيقة صراخ المعذبين في باطن الأرض