بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2023
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
مفاهيم خاطئة فى التعامل مع الكفار
4 مشترك
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى الحوار
صفحة 1 من اصل 1
مفاهيم خاطئة فى التعامل مع الكفار
(19)دعوة العدو عند الحرب :
نسبوا إلى الرسول (ص)زورا ما يلى :
"كان رسول الله (ص)إذا بعث أميرا على سرية أو جيش أوصاه بتقوى الله فى خاصة نفسه وبمن معه من المسلمين خيرا وقال إذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى إحدى ثلاث خصال فأيتها أجابوك إليها فاقبل منهم وكف عنهم ،ادعهم إلى الإسلام 0000ثم ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دار المهاجرين 000 فإن هم أبوا فادعهم إلى إعطاء الجزية000 فإن أبوا فاستعن بالله تعالى وقاتلهم وإذا حاصرت أهل حصن فأرادوك أن تنزلهم على حكم الله فلا تنزلهم فإنكم لا تدرون ما حكم الله فيهم ولكن أنزلوهم على حكمكم ثم اقضوا فيهم بعد ما شئتم "(11).
هذا القول ينسب للرسول (ص)جنون وكفر فالجنون هو أن المجاهد الذاهب للقتال يقول للعدو خذ استعدادك وحذرك منى وذلك بدعوته لإحدى الثلاث خصال الإسلام والهجرة والجزية وهو ما يخالف القاعدة التى تحفظها كل الجيوش قديما وحديثا "الحرب خدعة "وأما الكفر فهو دعوة المسلمين إلى عدم الحكم بما أنزل الله وهو قول القائل "فأرادوك أن تنزلهم على حكم الله فلا تنزلهم "وهو ما يخالف وجوب الحكم بما أنزل الله فى قوله تعالى فى سورة المائدة :
"ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون "و "الظالمون "و "الفاسقون ".
زد على هذا أن قوله "فإنكم لا تدرون ما حكم الله فيهم "يعنى أن كل من يرسلهم الرسول (ص)من أمراء الحرب جهلة بحكم الله وحتى إذا سلمنا مع القائل بصحة هذا وهو غير صحيح قبل نزول قوله تعالى فى سورة المائدة :
"اليوم أكملت لكم دينكم "فما بعد اكتمال الدين لا يمكن التسليم بأنهم لا يعلمون بحكم الله لأن الله أنزل كل أحكامه ،أضف إلى هذا أن الله يقول :
"وقاتلوا فى سبيل الله لذين يقاتلونكم "فهنا الرد بالقتال ليس فيه إنذار أو دعوة أو غير هذا .
(20)حرمة إقامة اليهود والنصارى فى جزيرة العرب :
ذكروا فى هذا قول منسوب للنبى (ص)زورا يقول :
"لأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب فلا أترك فيها إلا مسلما "(11)والحق هو أن الله لم يحرم وجود اليهود والنصارى والمشركين فى جزيرة العرب كلها وإنما حرم وجودهم فى مكة حيث قال فى سورة التوبة :
"إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا ".
ولو كان النبى (ص)هو القائل-وهو لم يقل هذا- لهذا الكلام لكان ناقضا للعهود التى أبرمها مع القوم والتى نصت فيما نصت على بقاءهم فى الأرض التى يقيمون بها-وكما يقول التاريخ فإنه أبقى يهود خيبر فيها-،أضف لهذا أنه ذكر إخراج اليهود والنصارى فقط ولم يذكر المشركين علما بأنهم كانوا الأغلبية فى الجزيرة ولو أراد طرد غير المسلمين لضم معهم المشركين حتى يكون صادقا فى قوله "فلا أترك فيها إلا مسلما "لأن الموجودين فيها لم يكونوا يهودا ونصارى فقط ،والآن لا يسمح بوجود كفرة فيها أيا كان دينهم إلا لضرورة قاهرة لأن من المحرم إقامة الكفار فى أرض لا يوجد بها كفار وإنما كل سكانها مسلمون .
(21)دخول ذرارى الكفار النار :
نسبوا للرسول (ص)زورا القول التالى :
"عن عائشة قلت يا رسول الله ذرارى المؤمنين فقال هم من أبائهم فقلت يا رسول الله بلا عمل قال الله أعلم بما كانوا عاملين ،قلت يا رسول الله فذرارى المشركين قال من أبائهم قلت بلا عمل قال الله أعلم بما كانوا عاملين "(11).
هذا الكلام تخريف فالأطفال يدخلون النار والجنة بلا سبب سوى أنهم أولاد كفار أو أولاد مسلمين والسؤال لمن ألفوا هذا الحديث :
ألا يحتج الطفل الداخل النار بأنه لا يد له فى كون أبيه كافر وأن الله هو الذى اختار أبيه له ولم يختره لنفسه ؟
إنه نسبة الظلم إلى الله وهو عادل والسؤال الأخر:
أين غاب عنكم قوله تعالى فى سورة الإسراء:
"ولا تزر وازرة وزر أخرى "؟ والسؤال الثالث :
لماذا تناسيتم أن دخول الجنة يكون بالعمل الصالح كما فى قوله تعالى بسورة الأعراف :
"أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون "وقوله بسورة النحل:
"ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون "ولماذا تناسيتم أن دخول النار يكون بالعمل مصداق لقوله تعالى فى سورة السجدة :
"وذوقوا عذاب الخلد بما كنتم تعملون "؟.
وهذا القول الخاطىء مستمد مما أشاعه الكفار عن معنى كلمة الغلام فى قوله تعالى بسورة الكهف :
"وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا "فقد فسروها بالطافل الصغير مع أنها تطلق على الطفل الصغير والرجل الكبير بدليل قوله تعلى فى سورة الحجر :
"إنا نبشرك بغلام عليم "وقوله فى سورة الصافات :
"فبشرناه بغلام حليم "وقوله فى سورة مريم :
"لأهب لك غلاما زكيا "فالطفل لا يوصف بالعلم والحلم والزكاة لأن الله وصفه بالسفه فقال فى سورة النساء :
"ولا تؤتوا السفهاء أموالكم "فالغلام المقتول كان شابا كافرا .
نسبوا إلى الرسول (ص)زورا ما يلى :
"كان رسول الله (ص)إذا بعث أميرا على سرية أو جيش أوصاه بتقوى الله فى خاصة نفسه وبمن معه من المسلمين خيرا وقال إذا لقيت عدوك من المشركين فادعهم إلى إحدى ثلاث خصال فأيتها أجابوك إليها فاقبل منهم وكف عنهم ،ادعهم إلى الإسلام 0000ثم ادعهم إلى التحول من دارهم إلى دار المهاجرين 000 فإن هم أبوا فادعهم إلى إعطاء الجزية000 فإن أبوا فاستعن بالله تعالى وقاتلهم وإذا حاصرت أهل حصن فأرادوك أن تنزلهم على حكم الله فلا تنزلهم فإنكم لا تدرون ما حكم الله فيهم ولكن أنزلوهم على حكمكم ثم اقضوا فيهم بعد ما شئتم "(11).
هذا القول ينسب للرسول (ص)جنون وكفر فالجنون هو أن المجاهد الذاهب للقتال يقول للعدو خذ استعدادك وحذرك منى وذلك بدعوته لإحدى الثلاث خصال الإسلام والهجرة والجزية وهو ما يخالف القاعدة التى تحفظها كل الجيوش قديما وحديثا "الحرب خدعة "وأما الكفر فهو دعوة المسلمين إلى عدم الحكم بما أنزل الله وهو قول القائل "فأرادوك أن تنزلهم على حكم الله فلا تنزلهم "وهو ما يخالف وجوب الحكم بما أنزل الله فى قوله تعالى فى سورة المائدة :
"ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون "و "الظالمون "و "الفاسقون ".
زد على هذا أن قوله "فإنكم لا تدرون ما حكم الله فيهم "يعنى أن كل من يرسلهم الرسول (ص)من أمراء الحرب جهلة بحكم الله وحتى إذا سلمنا مع القائل بصحة هذا وهو غير صحيح قبل نزول قوله تعالى فى سورة المائدة :
"اليوم أكملت لكم دينكم "فما بعد اكتمال الدين لا يمكن التسليم بأنهم لا يعلمون بحكم الله لأن الله أنزل كل أحكامه ،أضف إلى هذا أن الله يقول :
"وقاتلوا فى سبيل الله لذين يقاتلونكم "فهنا الرد بالقتال ليس فيه إنذار أو دعوة أو غير هذا .
(20)حرمة إقامة اليهود والنصارى فى جزيرة العرب :
ذكروا فى هذا قول منسوب للنبى (ص)زورا يقول :
"لأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب فلا أترك فيها إلا مسلما "(11)والحق هو أن الله لم يحرم وجود اليهود والنصارى والمشركين فى جزيرة العرب كلها وإنما حرم وجودهم فى مكة حيث قال فى سورة التوبة :
"إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا ".
ولو كان النبى (ص)هو القائل-وهو لم يقل هذا- لهذا الكلام لكان ناقضا للعهود التى أبرمها مع القوم والتى نصت فيما نصت على بقاءهم فى الأرض التى يقيمون بها-وكما يقول التاريخ فإنه أبقى يهود خيبر فيها-،أضف لهذا أنه ذكر إخراج اليهود والنصارى فقط ولم يذكر المشركين علما بأنهم كانوا الأغلبية فى الجزيرة ولو أراد طرد غير المسلمين لضم معهم المشركين حتى يكون صادقا فى قوله "فلا أترك فيها إلا مسلما "لأن الموجودين فيها لم يكونوا يهودا ونصارى فقط ،والآن لا يسمح بوجود كفرة فيها أيا كان دينهم إلا لضرورة قاهرة لأن من المحرم إقامة الكفار فى أرض لا يوجد بها كفار وإنما كل سكانها مسلمون .
(21)دخول ذرارى الكفار النار :
نسبوا للرسول (ص)زورا القول التالى :
"عن عائشة قلت يا رسول الله ذرارى المؤمنين فقال هم من أبائهم فقلت يا رسول الله بلا عمل قال الله أعلم بما كانوا عاملين ،قلت يا رسول الله فذرارى المشركين قال من أبائهم قلت بلا عمل قال الله أعلم بما كانوا عاملين "(11).
هذا الكلام تخريف فالأطفال يدخلون النار والجنة بلا سبب سوى أنهم أولاد كفار أو أولاد مسلمين والسؤال لمن ألفوا هذا الحديث :
ألا يحتج الطفل الداخل النار بأنه لا يد له فى كون أبيه كافر وأن الله هو الذى اختار أبيه له ولم يختره لنفسه ؟
إنه نسبة الظلم إلى الله وهو عادل والسؤال الأخر:
أين غاب عنكم قوله تعالى فى سورة الإسراء:
"ولا تزر وازرة وزر أخرى "؟ والسؤال الثالث :
لماذا تناسيتم أن دخول الجنة يكون بالعمل الصالح كما فى قوله تعالى بسورة الأعراف :
"أن تلكم الجنة أورثتموها بما كنتم تعملون "وقوله بسورة النحل:
"ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون "ولماذا تناسيتم أن دخول النار يكون بالعمل مصداق لقوله تعالى فى سورة السجدة :
"وذوقوا عذاب الخلد بما كنتم تعملون "؟.
وهذا القول الخاطىء مستمد مما أشاعه الكفار عن معنى كلمة الغلام فى قوله تعالى بسورة الكهف :
"وأما الغلام فكان أبواه مؤمنين فخشينا أن يرهقهما طغيانا وكفرا "فقد فسروها بالطافل الصغير مع أنها تطلق على الطفل الصغير والرجل الكبير بدليل قوله تعلى فى سورة الحجر :
"إنا نبشرك بغلام عليم "وقوله فى سورة الصافات :
"فبشرناه بغلام حليم "وقوله فى سورة مريم :
"لأهب لك غلاما زكيا "فالطفل لا يوصف بالعلم والحلم والزكاة لأن الله وصفه بالسفه فقال فى سورة النساء :
"ولا تؤتوا السفهاء أموالكم "فالغلام المقتول كان شابا كافرا .
[justify]
رد: مفاهيم خاطئة فى التعامل مع الكفار
يا ليت هذه السلسلة من المقالات فى الحوار مع الأخر يتم نشرها فى الكثير من المنتديات فهى مقالات مفيدة
آية الله- عدد المساهمات : 68
تاريخ التسجيل : 28/08/2011
رد: مفاهيم خاطئة فى التعامل مع الكفار
هذا الكلام نافع خاصة فى هذه الأيام السوداء فى مصر وبلاد الثورات العربية
ايمان بالله- عدد المساهمات : 35
تاريخ التسجيل : 17/12/2011

» مفاهيم خاطئة فى التعامل مع الكفار :
» مفاهيم خاطئة فى التعامل مع الكفار
» مفاهيم خاطئة فى التعامل مع الكفار
» مفاهيم خاطئة فى التعامل مع الكفار
» مفاهيم خاطئة فى التعامل مع الكفار :الزى الخاص
» مفاهيم خاطئة فى التعامل مع الكفار
» مفاهيم خاطئة فى التعامل مع الكفار
» مفاهيم خاطئة فى التعامل مع الكفار
» مفاهيم خاطئة فى التعامل مع الكفار :الزى الخاص
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى الحوار
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى زواج على من فاطمة
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المسلمون فى عهد النبى (ص)هم أصحابه وليسوا إخوانه
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى فتح أبواب الجنة الثمانية
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ثواب الاسباغ والخطا درجات
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تخصيص بعض المسلمين بأحكام معينة
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ابتدار وضوء النبى(ص) وهو الاقتتال على ماء وضوء فيه قذارة
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المسح على الوجه والذراعين والرأس والرجلين
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود المسح على الخفين والعمامة
» قراءة فى مقال جن وشياطين: الوجود والتجسد والتأثير
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيما يصنع بالرجلين
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تعذيب الأعقاب فقط بسبب عدم إسباغ الوضوء عليها
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود المسح على العمامة والخفين
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى وسيلة محو الذنوب
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الخطايا تخرج من أعضاء الجسم
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ارخاء أم المؤمنين الحجاب بينها وبين الرجل بسبب عتقه
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الصلاة بدون أى حديث للنفس
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نوم الشيطان على أنف الإنسان
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى خروج الماء من بين أصابعه
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حدوث آية معجزة نبع الماء من بين أصابعه
» نظرات فى مقال حروب نووية ما قبل التاريخ
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المرأة ليست من الدنيا
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى صب ماء الوضوء القذر على المغمى عليه
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى فرض قتل الكلاب على المسلمين
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى غسل الإناء 7 مرات لنجاسة الكلب
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى البوم والحمير رجس
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى غسل الخطايا وهى الذنوب بماء الثلج والبرد
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى كشف الرجل عورته أمام غلام غريب
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد أحجار التطهر
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى زاد الجن هو العظم والروث
» نظرات فى مقال الأرض المجوفة
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النهى عن التبول فى الجحر
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجريد الرطب يخفف عذاب القبر
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الله فرض على بنى إسرائيل قطع جلودهم وأعضاء جسمهم التى يصيبها البول
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ادعاء قضاء النبى (ص)حاجته فى مكان مكشوف ببيته
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النهى عن استقبال القبلة عند التبول أو التبرز
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ادعاء كشف النبى(ص) عورته فى حضور رجل
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد أعمال الفطرة
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى إباحة تغيير خلق الله بالختان
» من أحطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى خشية القائل أن يفرض السواك على الأمة