بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
الرد على مقال محاولة تحقيق حد الردة فى القرآن
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الرد على مقال محاولة تحقيق حد الردة فى القرآن
هذا ردى على مقال محاولة تحقيق حد الردة فى القرآن لعبد الرحمن حوشان
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=10377#70273
حد الردة هو قتل المرتد عن الإسلام لأن الردة هى نكث لعهد الإنسان عندما أسلم طواعية ومن ثم وجب قتاله أى قتله وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة "فإن تابوا وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فإخوانكم فى الدين ونفصل الآيات لقوم يعلمون وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا فى دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون "وقد هدد الله المنافقين باعتبارهم مرتدين بأنهم لن يجاوروا النبى(ص) إلا وقتا قليلا وهو الوقت حتى قتلهم تقتيلا وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "لئن لم ينته المنافقون والذين فى قلوبهم مرض والمرجفون فى المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا ملعونين أين ما ثقفوا اخذوا وقتلوا تقتيلا "وقد بين الله لنا أن من يرتد يمت أى يقتل فيدخل النار بقوله بسورة البقرة "ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ومن يرتدد منكم عن دينه وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم فى الدنيا والأخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون "والموت فى القرآن يأتى أحيانا بمعنى القتل بدليل أن الله جعل كل من انتقل لعالم الغيب ميت بقوله "كل نفس ذائقة الموت "ومن ثم فالموت هو هنا قتل المرتد بحد الردة
http://www.ahl-alquran.com/arabic/show_article.php?main_id=10377#70273
حد الردة هو قتل المرتد عن الإسلام لأن الردة هى نكث لعهد الإنسان عندما أسلم طواعية ومن ثم وجب قتاله أى قتله وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة "فإن تابوا وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فإخوانكم فى الدين ونفصل الآيات لقوم يعلمون وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا فى دينكم فقاتلوا أئمة الكفر إنهم لا أيمان لهم لعلهم ينتهون "وقد هدد الله المنافقين باعتبارهم مرتدين بأنهم لن يجاوروا النبى(ص) إلا وقتا قليلا وهو الوقت حتى قتلهم تقتيلا وفى هذا قال تعالى بسورة الأحزاب "لئن لم ينته المنافقون والذين فى قلوبهم مرض والمرجفون فى المدينة لنغرينك بهم ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا ملعونين أين ما ثقفوا اخذوا وقتلوا تقتيلا "وقد بين الله لنا أن من يرتد يمت أى يقتل فيدخل النار بقوله بسورة البقرة "ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا ومن يرتدد منكم عن دينه وهو كافر فأولئك حبطت أعمالهم فى الدنيا والأخرة وأولئك أصحاب النار هم فيها خالدون "والموت فى القرآن يأتى أحيانا بمعنى القتل بدليل أن الله جعل كل من انتقل لعالم الغيب ميت بقوله "كل نفس ذائقة الموت "ومن ثم فالموت هو هنا قتل المرتد بحد الردة
رد: الرد على مقال محاولة تحقيق حد الردة فى القرآن
السلام عليكم و رحمة الله
- أخي الكريم الأية التي وضعت : فإن تابوا وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فإخوانكم .....فقاتلوا أئمة الكفر . لا تتحدث عن المرتدين بل الكفار الذين نكتوا عهدهم مع رسول عليه السلام و الأيات التي تسبقها من سورة التوبة تؤكد ذلك فعبارة : فإن تابوا وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فإخوانكم في الدين المقصود بها المشركين إن تابوا و أسلموا و أقاموا الصلاة و الزكاة فإخوانكم في الدين . ثم في تتمت الأية : وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا فى دينكم فقاتلوا أئمة الكفر . أي لو المشركين نكثوا معاهدة الصلح معكم و طعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر و هذا حق شرعي في الدفاع عن النفس و لا يتعلق الأمر بتاتا بالمرتدين .
- من جهة أخرى الأية : ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا ملعونين أين ما ثقفوا اخذوا وقتلوا تقتيلا لم تأمر النبي عليه السلام بقتل المنافقين بل أخبرته بالعقاب الإلهي الذي ينتظرهم أولا بخروجهم من المدينة و أينما ذهبوا سيسلط عليهم أقواما يطهدونهم و يقتلونهم و هذا ما حصل مع اليهود أيضا .
- ومن يرتدد منكم عن دينه و يمت و هو كافر لو كان هنا المقصود هو قتل المرتد لما أضيفت عبارة و يمت و هو كافر و أكتف القران بقول : ومن يرتدد منكم عن دينه فاؤلئك أصحاب النار فشرط الموت و هو كافر يعني أنه له الإختيار بعد الإرتداد في البقاء على كفره حتى الموت أو التوبة و العودة للإسلام و كيف تفسر هذه الأية :
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا كيف يستطيع المرتد العيش مرتين بعد إرتداده إن كانت هناك عقوبة القتل
تحياتي
- أخي الكريم الأية التي وضعت : فإن تابوا وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فإخوانكم .....فقاتلوا أئمة الكفر . لا تتحدث عن المرتدين بل الكفار الذين نكتوا عهدهم مع رسول عليه السلام و الأيات التي تسبقها من سورة التوبة تؤكد ذلك فعبارة : فإن تابوا وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فإخوانكم في الدين المقصود بها المشركين إن تابوا و أسلموا و أقاموا الصلاة و الزكاة فإخوانكم في الدين . ثم في تتمت الأية : وإن نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا فى دينكم فقاتلوا أئمة الكفر . أي لو المشركين نكثوا معاهدة الصلح معكم و طعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر و هذا حق شرعي في الدفاع عن النفس و لا يتعلق الأمر بتاتا بالمرتدين .
- من جهة أخرى الأية : ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا ملعونين أين ما ثقفوا اخذوا وقتلوا تقتيلا لم تأمر النبي عليه السلام بقتل المنافقين بل أخبرته بالعقاب الإلهي الذي ينتظرهم أولا بخروجهم من المدينة و أينما ذهبوا سيسلط عليهم أقواما يطهدونهم و يقتلونهم و هذا ما حصل مع اليهود أيضا .
- ومن يرتدد منكم عن دينه و يمت و هو كافر لو كان هنا المقصود هو قتل المرتد لما أضيفت عبارة و يمت و هو كافر و أكتف القران بقول : ومن يرتدد منكم عن دينه فاؤلئك أصحاب النار فشرط الموت و هو كافر يعني أنه له الإختيار بعد الإرتداد في البقاء على كفره حتى الموت أو التوبة و العودة للإسلام و كيف تفسر هذه الأية :
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا كيف يستطيع المرتد العيش مرتين بعد إرتداده إن كانت هناك عقوبة القتل
تحياتي
عمر- عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 13/12/2013
رد: الرد على مقال محاولة تحقيق حد الردة فى القرآن
الأخ عمر السلام عليكم وبعد :
قلت "أخي الكريم الأية التي وضعت : فإن تابوا وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فإخوانكم .....فقاتلوا أئمة الكفر . لا تتحدث عن المرتدين بل الكفار الذين نكتوا عهدهم مع رسول عليه السلام و الأيات التي تسبقها من سورة التوبة تؤكد ذلك فعبارة : فإن تابوا وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فإخوانكم في الدين المقصود بها المشركين إن تابوا و أسلموا و أقاموا الصلاة و الزكاة فإخوانكم في الدين ."
عد أنت إلى الآية واسأل نفسك هل يتوب المشركون ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة ؟ واسأل نفسك كيف يكون المشركون اخوان المسلمين فى الدين والاثنان على دينين مختلفين ؟
وقلت "من جهة أخرى الأية : ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا ملعونين أين ما ثقفوا اخذوا وقتلوا تقتيلا لم تأمر النبي عليه السلام بقتل المنافقين بل أخبرته بالعقاب الإلهي الذي ينتظرهم أولا بخروجهم من المدينة و أينما ذهبوا سيسلط عليهم أقواما يطهدونهم و يقتلونهم و هذا ما حصل مع اليهود أيضا ."
الله لم يأمر النبى(ص) بقتلهم فى أول وجودهم بالمدينة لأن أعمالهم كانت قولية وبينهم وبين بعض ونادرا ما كان يسمعها المسلمون ولكنهم لما بدئوا يعيثون فسادا ويعدون لحرب الله ورسوله (ص) أمر بقتلهم والدليل لا يجاورونك فيها إلا قليلا " فهذا معناه أن النبى(ص) يقتلهم بعد وقت قصير بسبب كفرهم وفسادهم الذى ظهر فى المدينة وهناك دليل واضح وضوح الشمس على قتلهم فى سورة النساء وهو قوله تعالى "فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا ( 88 ) ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا ( 89 ) فهنا الدليل واضح "فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم " ومن ثم فالآية الخرى ليس بها دليل على ما قلته من قتل غير المسلمين لهم
وأما قوله إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا " فهو فى المنافقين فى وجودهم الأول فى المدينة عندما كان النفاق كلاميا ولم يتحول لأفعال تقتل وتجرح وتظاهر الكفار على المسلمين وتسلب أموالهم وتنهبها
وأما حكاية الموت والقتل فكلمة الموت تطلق على الموت العادى والموت غير العادى وهو القتل لقوله تعالى "كل نفس ذائقة الموت " فكل النفوس مقتولة وغير مقتولة تذوق الموت أى تموت
قلت "أخي الكريم الأية التي وضعت : فإن تابوا وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فإخوانكم .....فقاتلوا أئمة الكفر . لا تتحدث عن المرتدين بل الكفار الذين نكتوا عهدهم مع رسول عليه السلام و الأيات التي تسبقها من سورة التوبة تؤكد ذلك فعبارة : فإن تابوا وأقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فإخوانكم في الدين المقصود بها المشركين إن تابوا و أسلموا و أقاموا الصلاة و الزكاة فإخوانكم في الدين ."
عد أنت إلى الآية واسأل نفسك هل يتوب المشركون ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة ؟ واسأل نفسك كيف يكون المشركون اخوان المسلمين فى الدين والاثنان على دينين مختلفين ؟
وقلت "من جهة أخرى الأية : ثم لا يجاورونك فيها إلا قليلا ملعونين أين ما ثقفوا اخذوا وقتلوا تقتيلا لم تأمر النبي عليه السلام بقتل المنافقين بل أخبرته بالعقاب الإلهي الذي ينتظرهم أولا بخروجهم من المدينة و أينما ذهبوا سيسلط عليهم أقواما يطهدونهم و يقتلونهم و هذا ما حصل مع اليهود أيضا ."
الله لم يأمر النبى(ص) بقتلهم فى أول وجودهم بالمدينة لأن أعمالهم كانت قولية وبينهم وبين بعض ونادرا ما كان يسمعها المسلمون ولكنهم لما بدئوا يعيثون فسادا ويعدون لحرب الله ورسوله (ص) أمر بقتلهم والدليل لا يجاورونك فيها إلا قليلا " فهذا معناه أن النبى(ص) يقتلهم بعد وقت قصير بسبب كفرهم وفسادهم الذى ظهر فى المدينة وهناك دليل واضح وضوح الشمس على قتلهم فى سورة النساء وهو قوله تعالى "فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا ( 88 ) ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا ( 89 ) فهنا الدليل واضح "فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم " ومن ثم فالآية الخرى ليس بها دليل على ما قلته من قتل غير المسلمين لهم
وأما قوله إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا " فهو فى المنافقين فى وجودهم الأول فى المدينة عندما كان النفاق كلاميا ولم يتحول لأفعال تقتل وتجرح وتظاهر الكفار على المسلمين وتسلب أموالهم وتنهبها
وأما حكاية الموت والقتل فكلمة الموت تطلق على الموت العادى والموت غير العادى وهو القتل لقوله تعالى "كل نفس ذائقة الموت " فكل النفوس مقتولة وغير مقتولة تذوق الموت أى تموت
رد: الرد على مقال محاولة تحقيق حد الردة فى القرآن
السلام عليكم و رحمة الله أخي الكريم نعم سورة التوبة تتحدث على المشركين وليس المرتدين و لا توجد أي إشارة حولهم في الأيات و قد و ضعت جزء بيسط من الأيات الذي أعطى تصورا خاطئ لمعناها كمن يكتفي بقول ويل للمصلين . نعم المشركين اذا دخلوا الإسلام و أقاموا لاصلاة ..فأخواننا في الدين و هناك دليل أخر بقوله تعالى قبل الأية : وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ هل هذا خطاب للمرتدين هل المرتد لا يعلم شيء عن كلام الله .
- بالنسبة للمنافقين الأية التي وضعت أكثر وضوح و تطالب بقتلهم إذا سعوا للفتنة و لكن هل المنافق هو المرتد المنافق يظهر إيمانه و يسعى لمحاربة دين الله بطرق سرية . أما المرتد فهو عكس المنافق يعلن كفره صريحا و إذا لم يطعن و يحارب دين الله فلماذا قتله و القران يقول : لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ
- أما قولك : إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا " فهو فى المنافقين فى وجودهم الأول فى المدينة عندما كان النفاق كلاميا ولم يتحول لأفعال تقتل وتجرح وتظاهر الكفار على المسلمين وتسلب أموالهم وتنهبها هذا كلام ليس عليه دليل قراني الأية تتحدث عن الكفر و لم تجلب سيرة النفاق .
- نعم القتل يدخل في نطاق الموت و لكن هل هذا دليل أن الأية التي تذكر الموت تعني القتل هذا فقط إستنتاج شخصي خصوصا أن ذكر شرط الموت على الكفر يبين أن هناك أختيار بين مرحلة الإرتداد و مرحلة الموت
- لا توجد أية واضحة تأكد بشكل قطعي وجوب قتل المرتد مقارنة بباقي العقوبات
-الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ....
-وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً....
-وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ۗ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ
-وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
-إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ
أنظر كيف فصل الله تعالى بالتدقيق العقاب لكل هذه الجرائم فهل يعقل أن يترك امر خطير كالردة مبهم بهذه الطريقة و هو الذي يقول : وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ
تحياتي
- بالنسبة للمنافقين الأية التي وضعت أكثر وضوح و تطالب بقتلهم إذا سعوا للفتنة و لكن هل المنافق هو المرتد المنافق يظهر إيمانه و يسعى لمحاربة دين الله بطرق سرية . أما المرتد فهو عكس المنافق يعلن كفره صريحا و إذا لم يطعن و يحارب دين الله فلماذا قتله و القران يقول : لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ
- أما قولك : إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا " فهو فى المنافقين فى وجودهم الأول فى المدينة عندما كان النفاق كلاميا ولم يتحول لأفعال تقتل وتجرح وتظاهر الكفار على المسلمين وتسلب أموالهم وتنهبها هذا كلام ليس عليه دليل قراني الأية تتحدث عن الكفر و لم تجلب سيرة النفاق .
- نعم القتل يدخل في نطاق الموت و لكن هل هذا دليل أن الأية التي تذكر الموت تعني القتل هذا فقط إستنتاج شخصي خصوصا أن ذكر شرط الموت على الكفر يبين أن هناك أختيار بين مرحلة الإرتداد و مرحلة الموت
- لا توجد أية واضحة تأكد بشكل قطعي وجوب قتل المرتد مقارنة بباقي العقوبات
-الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ....
-وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً....
-وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ ۗ وَمَنْ قُتِلَ مَظْلُومًا فَقَدْ جَعَلْنَا لِوَلِيِّهِ سُلْطَانًا فَلَا يُسْرِفْ فِي الْقَتْلِ
-وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا نَكَالاً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ
-إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ
أنظر كيف فصل الله تعالى بالتدقيق العقاب لكل هذه الجرائم فهل يعقل أن يترك امر خطير كالردة مبهم بهذه الطريقة و هو الذي يقول : وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِّكُلِّ شَيْءٍ
تحياتي
عمر- عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 13/12/2013
رد: الرد على مقال محاولة تحقيق حد الردة فى القرآن
الأخ عمر السلام عليكم وبعد
قلت "نعم سورة التوبة تتحدث على المشركين وليس المرتدين" السورة تتحدث عن طوائف الكفر المختلفة فالذين أوتوا الكتاب قال فيهم مثلا "( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ( 29 ) والآية 30"وقالت اليهود عزير بن الله وقالت النصارى المسيح"والآية 31 اتخذوا أحبارهم "
بالاضافة للحديث عن الأعراب مسلمين وكفار كما فى قوله " الأعراب ألأشد كفرا "وقوله "ومن العراب من يؤمن بالله "
وقلت "نعم المشركين اذا دخلوا الإسلام و أقاموا لاصلاة ..فأخواننا في الدين و هناك دليل أخر بقوله تعالى قبل الأية : وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ هل هذا خطاب للمرتدين هل المرتد لا يعلم شيء عن كلام الله ."
الآية بعيدة عن موضوعنا وهى تبتعد حوالى4او 5 آيات عن موضوع الارتداد وأكرر للمرة الثانية أن توبة من اعتدى أى خان العهد وهو كافر واقامته الصلاة وايتاء الزكاة والاخوة فى الدين ثم نكث اليمين واليمين هنا يعنى اعلان الاسلام لأن العهد بين المشرك الخائن وبين المسلمين انهى لأنه لم يعد مشركا بمجرد اعلانه الاسلام
نكث اليمين أو الأيمان هو الارتداد من بعد عهدهم وهو هنا اعلانهم الاسلام ومجرد الردة هى طعن لأننا عندما أترك دين وأذهب لدين أخر فهناك سبب هو أن الدين الأول به عيوب وليس حتما أن أقول العيب وهذا هو ما فعله منافقو أهل الكتاب "أمنوا أول النهار واكفروا اخره "
وقلت "بالنسبة للمنافقين الأية التي وضعت أكثر وضوح و تطالب بقتلهم إذا سعوا للفتنة و لكن هل المنافق هو المرتد المنافق يظهر إيمانه و يسعى لمحاربة دين الله بطرق سرية . أما المرتد فهو عكس المنافق يعلن كفره صريحا و إذا لم يطعن و يحارب دين الله"
الآيات لا تتحدث عن الفتنة كما قلت وفيها دليل الردة وهو كفرهم "ودوا لو تكفروا كما كفروا" فهنا الدليل ليس شهادة المسلمين ولكنها شهادة الله عليهم والتى تحل قتلهم فى الآياتلارتدادهم وما الردوة سوى الكفر الظاهر:
فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا ( 88 ) ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا ( 89 )
وقلت "أما قولك : إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا " فهو فى المنافقين فى وجودهم الأول فى المدينة عندما كان النفاق كلاميا ولم يتحول لأفعال تقتل وتجرح وتظاهر الكفار على المسلمين وتسلب أموالهم وتنهبها هذا كلام ليس عليه دليل قراني الأية تتحدث عن الكفر و لم تجلب سيرة النفاق
اولا يا رجل لو عدت للمصحف لوجدت الآية التاليةللآية "إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا هى " بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما " ومن ثم فالآية فى المنافقين
زد على هذا أن سورة المنافقون كررت الكلام فقال "ذلك بأنهم أمنوا ثم كفروا فكيع على قلوبهم فهم لا يفقهون "
ثانيا أن تحول بغض المنافقين من كلام إلى أفعال معادية للمسلمين هو السبب فى تحول الحكم فى معاملتهم فمثلا كون معاملتهم الأولى كانت اظهار الطاعة لله ورسوله(ص) فى الظاهر وإذا اختلوا ببعضهم بيتوا قولا أخر كما قال تعالى بسورة النساء"ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير الذى تقول والله يكتب ما يبيتون "وأيضا قولهم للمؤمنين آمنا وإذا لقوا الكفار قالوا نحن نسخر من المؤمنين وهو قوله بسورة البقرة "وإذا لقوا الذين أمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا لشياطينهم قالوا إنا معكم إنتما نحن مستهزئون "
فلما تحولت أقوالهم البغيضة إلى أفعال ضارة طالب الله المسلمين أن يقولوا لهم اعتزلونا أى اتركوا وأذانا وأعلنوا الاسلام حقا وكفوا أيديكم وإلا فعلى المسلمين أخذهم وهو القبض عليهم وقتلهم فى منكان القبض عليهم وفى هذا قال تعالى بسورة النساء سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّ مَا رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا ۚ فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ" وطالب الله رسوله (ص) بالجهاد ضدهم فقال بسورة التوبة "يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير"
قلت "نعم سورة التوبة تتحدث على المشركين وليس المرتدين" السورة تتحدث عن طوائف الكفر المختلفة فالذين أوتوا الكتاب قال فيهم مثلا "( قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون ( 29 ) والآية 30"وقالت اليهود عزير بن الله وقالت النصارى المسيح"والآية 31 اتخذوا أحبارهم "
بالاضافة للحديث عن الأعراب مسلمين وكفار كما فى قوله " الأعراب ألأشد كفرا "وقوله "ومن العراب من يؤمن بالله "
وقلت "نعم المشركين اذا دخلوا الإسلام و أقاموا لاصلاة ..فأخواننا في الدين و هناك دليل أخر بقوله تعالى قبل الأية : وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ هل هذا خطاب للمرتدين هل المرتد لا يعلم شيء عن كلام الله ."
الآية بعيدة عن موضوعنا وهى تبتعد حوالى4او 5 آيات عن موضوع الارتداد وأكرر للمرة الثانية أن توبة من اعتدى أى خان العهد وهو كافر واقامته الصلاة وايتاء الزكاة والاخوة فى الدين ثم نكث اليمين واليمين هنا يعنى اعلان الاسلام لأن العهد بين المشرك الخائن وبين المسلمين انهى لأنه لم يعد مشركا بمجرد اعلانه الاسلام
نكث اليمين أو الأيمان هو الارتداد من بعد عهدهم وهو هنا اعلانهم الاسلام ومجرد الردة هى طعن لأننا عندما أترك دين وأذهب لدين أخر فهناك سبب هو أن الدين الأول به عيوب وليس حتما أن أقول العيب وهذا هو ما فعله منافقو أهل الكتاب "أمنوا أول النهار واكفروا اخره "
وقلت "بالنسبة للمنافقين الأية التي وضعت أكثر وضوح و تطالب بقتلهم إذا سعوا للفتنة و لكن هل المنافق هو المرتد المنافق يظهر إيمانه و يسعى لمحاربة دين الله بطرق سرية . أما المرتد فهو عكس المنافق يعلن كفره صريحا و إذا لم يطعن و يحارب دين الله"
الآيات لا تتحدث عن الفتنة كما قلت وفيها دليل الردة وهو كفرهم "ودوا لو تكفروا كما كفروا" فهنا الدليل ليس شهادة المسلمين ولكنها شهادة الله عليهم والتى تحل قتلهم فى الآياتلارتدادهم وما الردوة سوى الكفر الظاهر:
فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا ( 88 ) ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا ( 89 )
وقلت "أما قولك : إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا " فهو فى المنافقين فى وجودهم الأول فى المدينة عندما كان النفاق كلاميا ولم يتحول لأفعال تقتل وتجرح وتظاهر الكفار على المسلمين وتسلب أموالهم وتنهبها هذا كلام ليس عليه دليل قراني الأية تتحدث عن الكفر و لم تجلب سيرة النفاق
اولا يا رجل لو عدت للمصحف لوجدت الآية التاليةللآية "إنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلَا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلًا هى " بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما " ومن ثم فالآية فى المنافقين
زد على هذا أن سورة المنافقون كررت الكلام فقال "ذلك بأنهم أمنوا ثم كفروا فكيع على قلوبهم فهم لا يفقهون "
ثانيا أن تحول بغض المنافقين من كلام إلى أفعال معادية للمسلمين هو السبب فى تحول الحكم فى معاملتهم فمثلا كون معاملتهم الأولى كانت اظهار الطاعة لله ورسوله(ص) فى الظاهر وإذا اختلوا ببعضهم بيتوا قولا أخر كما قال تعالى بسورة النساء"ويقولون طاعة فإذا برزوا من عندك بيت طائفة منهم غير الذى تقول والله يكتب ما يبيتون "وأيضا قولهم للمؤمنين آمنا وإذا لقوا الكفار قالوا نحن نسخر من المؤمنين وهو قوله بسورة البقرة "وإذا لقوا الذين أمنوا قالوا آمنا وإذا خلوا لشياطينهم قالوا إنا معكم إنتما نحن مستهزئون "
فلما تحولت أقوالهم البغيضة إلى أفعال ضارة طالب الله المسلمين أن يقولوا لهم اعتزلونا أى اتركوا وأذانا وأعلنوا الاسلام حقا وكفوا أيديكم وإلا فعلى المسلمين أخذهم وهو القبض عليهم وقتلهم فى منكان القبض عليهم وفى هذا قال تعالى بسورة النساء سَتَجِدُونَ آخَرِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَأْمَنُوكُمْ وَيَأْمَنُوا قَوْمَهُمْ كُلَّ مَا رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا ۚ فَإِنْ لَمْ يَعْتَزِلُوكُمْ وَيُلْقُوا إِلَيْكُمُ السَّلَمَ وَيَكُفُّوا أَيْدِيَهُمْ فَخُذُوهُمْ وَاقْتُلُوهُمْ حَيْثُ ثَقِفْتُمُوهُمْ" وطالب الله رسوله (ص) بالجهاد ضدهم فقال بسورة التوبة "يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم ومأواهم جهنم وبئس المصير"
رد: الرد على مقال محاولة تحقيق حد الردة فى القرآن
إِلاَّ الَّذِينَ عَاهَدتُّم مِّنَ الْمُشْرِكِينَ ثُمَّ لَمْ يَنقُصُوكُمْ شَيْئًا وَلَمْ يُظَاهِرُواْ عَلَيْكُمْ أَحَدًا فَأَتِمُّواْ إِلَيْهِمْ عَهْدَهُمْ إِلَى مُدَّتِهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَّقِينَ هنا الأية تتحدث عن عهد مع المشركين لمدة معينة يعني لا يمكن أن يكون الدخول في الإسلام و إنما عهد صلح
فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ هنا تخبرنا كون المشركين إن إقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فتقبل توبتهم فهل مازلت عند رأيك كون ذكر الصلاة و الزكاة محصور على المرتدين فقط
وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ ثم هنا يزيد التأكيد على أن الأية تتحدث بالفعل عن المشركين
ثم تستمر الأيات بالحديث عن المشركين : كَيْفَ يَكُونُ لِلْمُشْرِكِينَ عَهْدٌ عِندَ اللَّهِ ..... ذِمَّةً وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُعْتَدُونَ فنصل للأية التي وضعت : فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ كيف إستنتجت أن الخطاب تحول للمرتدين و بداية الأية تقول فإن تابوا أي تستكمل الحديث عن المشركين . المشكلة أنك تبني نظرياتك على أنها حقائق مؤكدة إنطلاقا من دلائل غير واضحة فمثلا من أين إستنتج أن اليمين محصور على اعتناق الإسلام و ليس العهد بجميع أنواعه فأنظر مثلا هذه الأية : وَلاَ تَجْعَلُواْ اللّهَ عُرْضَةً لِّأَيْمَانِكُمْ أَن تَبَرُّواْ وَتَتَّقُواْ وَتُصْلِحُواْ بَيْنَ النَّاسِ أليس من الواضح هنا أن الأيمان المقصود بها هو الحلف بالله تعالى .
- تقول ان من ترك دين الله فهو يطعنه لا أتفق معك البشر مخيرون وحسابهم عند ربهم و الا فانك تتناقض مع مع مجموعة من الايات
لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ
إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ ۚ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ
وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآَمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعًا أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ
يا أخي المنافق لا يعلن كفره أصلا فكيف تشبهه بالمرتد و عندما يقول ودوا لو تكفروا كما كفروا فهذا هو هدف المافق أصلا و الذي من أجله يختبأ في عمامة الإسلام حتى يشكك المسلمين في دينهم أو لأغراض دنياوية كالمال و السلطة أما المرتد العادي فلا يكون هدفه دائما هو إخراج باقي المسلمين عن دينهم .
و مرة أخرى أكرر كيف يضع لنا الله تعالى العقاب بالتفصيل حول الزنى و القتل و السرقة والقذف ..و يترك موضوع خطيرا كهذا بدون دليل صريح فمثلا لماذا لا تخبرنا أية ما : و من يرتدد منكم عن دينه فأقتلوا أئمة الكفر . هل القران غير كامل و غير مفصل و هو الذي و لم يترك حتى طريقة الرد على التحية
تحياتي
عمر- عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 13/12/2013
رد: الرد على مقال محاولة تحقيق حد الردة فى القرآن
الأخ عمر السلام عليكم وبعد :
المصحف الحالى ليس هو القرآن الإلهى وإنما هو أجزاء منه ولذا لا يوجد فى المصحف الحالى الذى أقول عنه القرآن تجاوزا اشياء عديدة هى التى تجعلنى أنا وأنت وغيرنا نختلف ونتجادل فالقرآن الكامل الحقيقى موجود فى الكعبة الحقيقية وهو الذى ينهى جدالنا هذا فى كل موضوع
الموضوع الأساسى فى هذا المنتدى والذى سمى به هو بيت الله حيث يوجد الوحى الالهى الكامل ولذا أنصحك بقراءة الموضوع الذى بنيت عليه كل ما أقوم به وهو :
الكعبة الحالية ليست الكعبة الحقيقية
https://betalla.ahlamontada.com/t1663-topic
المصحف ليس هو القرآن كما قلت وإنما اجزاء مبعثرة أخذت منه وترك فيها الدليل على القرآن الكامل كقوله تعالى "ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شىء " وقوله "وكل شىء فصلناه تفصيلا "وغير هذا من الآيات فلو كان كل شىء مفصلا فى المصحف ما اختلفنا أنا ولا أنت فأنا آتى بادلة وأنت تأتى بأدلة فلو كان هو القرآن الكامل ما اختلفنا
اسال نفسك كم مقدار الزكاة واين تجده فى المصحف ؟
اين طريقة الصلاة كاملة ؟ أين تحديد قوة الجلدة ونوع المجلدة التى يجلد بها الزانى ؟أين أدارة قطع اليد هل سكين أو سيف ؟وأيت تذهب اليد المقطوعة هل تدفن أم يتم تركيبها لشخص أخر قطعت يده فى حادث مثلا؟
أين تنظيم الدولة الاسلامية من أجهزة ومؤسسات ووزارات وما شاكل هذا ؟
.............
ولا تناقشنى هنا فى هذا الموضوع وإنما ناقشنى فى موضوع الكعبة حتى لا نخرج عن اساس موضوعاتنا الذى خرجنا كثيرا عنه فى مناقشاتنا
وقولك "إِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ هنا تخبرنا كون المشركين إن إقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فتقبل توبتهم فهل مازلت عند رأيك كون ذكر الصلاة و الزكاة محصور على المرتدين فقط "
يا أخ عمر كل المؤمنين كانوا قبل اسلامهم فى عهد الرسول(ص) كفارا مشركين واهل كتاب وأسلموا بعد شركهم فلو ارتدوا سيكونون مشركين مرة أخرى أو اهل كتاب فالمرتد إما هذا أو ذاك فالمرتد ليس دينه خارج عن تقسيم الله للكفار فى سورة البينة "إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين فى نار جهنم "
وتوبة المشركين هنا هى اعلان اسلامهم فعندما يسلم الانسان يكون تائبا أم أنه يتمسك بذنوبه السابقة ويصر عليها ويكون مسلما ؟
وأنت تتمسك بالنقاش فى آية التوبة مع أن آية النساء التى ذكرتها وآية التوبة فى جهادهم صريحتين فى وجوب قتلهم والجهاد ضدهم
المصحف الحالى ليس هو القرآن الإلهى وإنما هو أجزاء منه ولذا لا يوجد فى المصحف الحالى الذى أقول عنه القرآن تجاوزا اشياء عديدة هى التى تجعلنى أنا وأنت وغيرنا نختلف ونتجادل فالقرآن الكامل الحقيقى موجود فى الكعبة الحقيقية وهو الذى ينهى جدالنا هذا فى كل موضوع
الموضوع الأساسى فى هذا المنتدى والذى سمى به هو بيت الله حيث يوجد الوحى الالهى الكامل ولذا أنصحك بقراءة الموضوع الذى بنيت عليه كل ما أقوم به وهو :
الكعبة الحالية ليست الكعبة الحقيقية
https://betalla.ahlamontada.com/t1663-topic
المصحف ليس هو القرآن كما قلت وإنما اجزاء مبعثرة أخذت منه وترك فيها الدليل على القرآن الكامل كقوله تعالى "ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شىء " وقوله "وكل شىء فصلناه تفصيلا "وغير هذا من الآيات فلو كان كل شىء مفصلا فى المصحف ما اختلفنا أنا ولا أنت فأنا آتى بادلة وأنت تأتى بأدلة فلو كان هو القرآن الكامل ما اختلفنا
اسال نفسك كم مقدار الزكاة واين تجده فى المصحف ؟
اين طريقة الصلاة كاملة ؟ أين تحديد قوة الجلدة ونوع المجلدة التى يجلد بها الزانى ؟أين أدارة قطع اليد هل سكين أو سيف ؟وأيت تذهب اليد المقطوعة هل تدفن أم يتم تركيبها لشخص أخر قطعت يده فى حادث مثلا؟
أين تنظيم الدولة الاسلامية من أجهزة ومؤسسات ووزارات وما شاكل هذا ؟
.............
ولا تناقشنى هنا فى هذا الموضوع وإنما ناقشنى فى موضوع الكعبة حتى لا نخرج عن اساس موضوعاتنا الذى خرجنا كثيرا عنه فى مناقشاتنا
وقولك "إِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ هنا تخبرنا كون المشركين إن إقاموا الصلاة وأتوا الزكاة فتقبل توبتهم فهل مازلت عند رأيك كون ذكر الصلاة و الزكاة محصور على المرتدين فقط "
يا أخ عمر كل المؤمنين كانوا قبل اسلامهم فى عهد الرسول(ص) كفارا مشركين واهل كتاب وأسلموا بعد شركهم فلو ارتدوا سيكونون مشركين مرة أخرى أو اهل كتاب فالمرتد إما هذا أو ذاك فالمرتد ليس دينه خارج عن تقسيم الله للكفار فى سورة البينة "إن الذين كفروا من أهل الكتاب والمشركين فى نار جهنم "
وتوبة المشركين هنا هى اعلان اسلامهم فعندما يسلم الانسان يكون تائبا أم أنه يتمسك بذنوبه السابقة ويصر عليها ويكون مسلما ؟
وأنت تتمسك بالنقاش فى آية التوبة مع أن آية النساء التى ذكرتها وآية التوبة فى جهادهم صريحتين فى وجوب قتلهم والجهاد ضدهم
رد: الرد على مقال محاولة تحقيق حد الردة فى القرآن
السلام عليكم و رحمة الله أنا اتفق معك ان العكبة الحالية ليس هي البيت الحرام و لكن لا أتفق معك كون القران الذي بين ايدينا غير كامل و سنناقش هذا الموضوع في الرابط الذي وضعت
بالعودة لموضوعنا فحاليا لو افترضنا ان المصحف الحالي ليس هو القران كما تقول فمع ذلك يجب إتباع ما فيه فقط لا يمكننا ان نعالج قضايا خطيرة تحت ذريعة ان هناك قران لم يكتشف بعد فلن يحاسبنا الله تعالى إن إتبعنا الرسالة التي وصلتنا بالمقابل سيحسبنا إن إتبعنا شيء لم يكتشف بعد خصوصا إذا كنا على خطأ فالمعنيون بأحكام هذا القران هم من سيكتشفوه و ليس نحن .
أنت تحاول ان تجعل من ايات في حالات خاصة عن المشركين موجهة للمرتدين مع ان الموضوع فيها لا يشملهم اساسا فلو قبلنا فكرتك أن المرتدين هم جزء من المشركين و الكفار فالسؤال المطروح هل يجوز قتل الكفار و المشركين بما فيهم أهل الكتاب فقط لأنهم لم يريدوا الدخول في الإسلام فهنا اصبح تناقض فالقران يقول
من شاء فليومن و من شاء فليكفر
لا إكراه في الدين
تحياتي
بالعودة لموضوعنا فحاليا لو افترضنا ان المصحف الحالي ليس هو القران كما تقول فمع ذلك يجب إتباع ما فيه فقط لا يمكننا ان نعالج قضايا خطيرة تحت ذريعة ان هناك قران لم يكتشف بعد فلن يحاسبنا الله تعالى إن إتبعنا الرسالة التي وصلتنا بالمقابل سيحسبنا إن إتبعنا شيء لم يكتشف بعد خصوصا إذا كنا على خطأ فالمعنيون بأحكام هذا القران هم من سيكتشفوه و ليس نحن .
أنت تحاول ان تجعل من ايات في حالات خاصة عن المشركين موجهة للمرتدين مع ان الموضوع فيها لا يشملهم اساسا فلو قبلنا فكرتك أن المرتدين هم جزء من المشركين و الكفار فالسؤال المطروح هل يجوز قتل الكفار و المشركين بما فيهم أهل الكتاب فقط لأنهم لم يريدوا الدخول في الإسلام فهنا اصبح تناقض فالقران يقول
من شاء فليومن و من شاء فليكفر
لا إكراه في الدين
تحياتي
عمر- عدد المساهمات : 63
تاريخ التسجيل : 13/12/2013
رد: الرد على مقال محاولة تحقيق حد الردة فى القرآن
الأخ عمر :
هذه آية صريحة فى قتل المنافقين المرتدين لا علاقة لها بغيرهم :
فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا ( 88 ) ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا ( 89 )
هذه آية صريحة فى قتل المنافقين المرتدين لا علاقة لها بغيرهم :
فما لكم في المنافقين فئتين والله أركسهم بما كسبوا أتريدون أن تهدوا من أضل الله ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا ( 88 ) ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله فإن تولوا فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم ولا تتخذوا منهم وليا ولا نصيرا ( 89 )
مواضيع مماثلة
» الرد على مقال الفرق بين كلمة (جاء) و(أتى) في القرآن
» الرد على مقال مفهوم الجن فى القرآن
» الرد على مقال الشجرة الملعونة فى القرآن
» الرد على مقال مفهوم ملك اليمين فى القرآن
» الرد على مقال الإعجاز فى كتابة القرآن
» الرد على مقال مفهوم الجن فى القرآن
» الرد على مقال الشجرة الملعونة فى القرآن
» الرد على مقال مفهوم ملك اليمين فى القرآن
» الرد على مقال الإعجاز فى كتابة القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود أ استعمال من أسلموا بعد الفتح فى المناصب
اليوم في 6:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود أستار للكعبة
اليوم في 6:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سماع الموتى للأحياء
اليوم في 6:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول البعض الجنة وهم فى السلاسل
اليوم في 6:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتل رجال بنى قريظة
اليوم في 6:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتل الشيوخ وابقاء الشباب
اليوم في 6:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حب الله للاختيال فى القتال والصدقة
اليوم في 6:45 am من طرف Admin
» العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى
اليوم في 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القاتل له سلب القتيل
أمس في 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الله أمر أهل بدر بعمل ما يريدون
أمس في 6:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الأمان فى ألأماكن المختلفة فيما بعد
أمس في 6:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقبيل اليد
أمس في 6:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دين القوم نصف العقل
أمس في 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتال الناس حتى يسلموا
أمس في 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة وطء الجوارى دون زواج
أمس في 6:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كون الجنة تحت ظلال السيوف أى فى الأرض
أمس في 6:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفرق المجاهدين فى أماكن متباعدة من الشيطان
أمس في 6:36 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال محاربات الأمازون
أمس في 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حلب الأنعام عند الجوع دون إذن صاحبها
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود مطالبة المسلم بعدم الحكم بحكم الله
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفضيل بعض الأعداد فى الحرب
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الراكب شيطان والراكبان شيطانان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود بعث السرايا دوما بالنهار
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سفر النبى (ص) يوم الخميس
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشياطين لها سلطة العيث فسادا بعد غياب الشمس
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله من علم الإنسان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:27 am من طرف Admin
» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
الأحد نوفمبر 24, 2024 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
السبت نوفمبر 23, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سبب رزقنا ونصرنا هو الضعفاء
السبت نوفمبر 23, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى لون راية الرسول(ص)
السبت نوفمبر 23, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول الناس المسجد بالسلاح
السبت نوفمبر 23, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ادخال الأفراس فى الرهان سواء أمن أو لم يؤمن
السبت نوفمبر 23, 2024 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الرهان وهو السبق و
السبت نوفمبر 23, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأرض تطوى بالليل
السبت نوفمبر 23, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الإبل خلقت من الشياطين
السبت نوفمبر 23, 2024 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وسم الأنعام
السبت نوفمبر 23, 2024 6:10 am من طرف Admin
» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
السبت نوفمبر 23, 2024 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الناقة ملعونة
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:18 am من طرف Admin