بحـث
المواضيع الأخيرة
سبتمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 |
دخول
من هم الفاسقون ؟
صفحة 1 من اصل 1
من هم الفاسقون ؟
من هم الفاسقون؟
قال تعالى بسورة البقرة"ولقد أنزلنا إليك آيات بينات وما يكفر بها إلا الفاسقون"يفسره قوله بسورة الشورى "وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا "وقوله بسورة فاطر"والذى أوحينا إليك من الكتاب هو الحق"وقوله بسورة العنكبوت"وما يجحد بآياتنا إلا الكافرون"فأنزلنا تعنى أوحينا والآيات البينات هى الروح هى الكتاب ويكفر تعنى يجحد والفاسقون تعنى الكافرون والمعنى ولقد أوحينا لك أحكام واضحات وما يكذب بها إلا الكافرون ،يبين الله لنبيه (ص)أنه أنزل أى أوحى له الآيات البينات وهى الكتاب وهو بين أى واضح أى مفهوم لكل واحد ولكن من يريد الكفر هو الذى يتعمد عدم فهمه
قال تعالى بسورة آل عمران"فمن تولى بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون"يفسر الآية قوله تعالى بسورة البقرة"ومن يكفر به فأولئك هم الخاسرون"فتولى تعنى يكفر والفاسقون تعنى الخاسرون والمعنى فمن كفر بعد هذا فأولئك هم الخاسرون،يبين الله لنا أنه قال للرسل(ص):من تولى بعد ذلك والمراد من كفر بعد الميثاق فأولئك هم المعذبون أى الذين يستحقون دخول النار
قال تعالى بسورة المائدة "وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون" المعنى وليقضى أصحاب الإنجيل بالذى أوحى الله فيه ومن لم يقضى بالذى أوحى الله فأولئك هم الكافرون،يطلب الله من أهل وهم أصحاب الإنجيل أى النصارى أن يحكموا بما أنزل الله فيه والمراد أن يقضوا بالذى حكم الله فى الإنجيل حتى يكونوا حقا مؤمنين به ووضح لهم أن من لم يحكم بما أنزل الله والمراد أن من لم يقضى بالحق الذى أوحى الله فأولئك هم الفاسقون أى الكافرون أى الظالمون مصداق لقوله بنفس السورة"فأولئك هم الكافرون"و"فأولئك هم الظالمون". قال تعالى بسورة التوبة"المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم نسوا الله فنسيهم إن المنافقين هم الفاسقون"المعنى المذبذبون والمذبذبات بعضهم أنصار بعض يعملون بالشر أى يبعدون عن الخير أى يمسكون أنفسهم ،تركوا حكم الله فعاقبهم إن المذبذبين هم الكافرون،يبين الله للمؤمنين أن المنافقين والمنافقات بعضهم من بعض والمراد أن المترددين والمترددات بين الإسلام والكفر بعضهم أنصار أى أولياء بعض مصداق لقوله بسورة الجاثية "والظالمين بعضهم أولياء بعض"يأمرون بالمنكر والمراد يعملون بالشر وهو الباطل وفسره هذا بأنهم ينهون عن المعروف والمراد يبتعدون عن عمل العدل وهو الخير أى الحق وفسر هذا بأنهم قبضوا أيديهم أى منعوا أنفسهم من اتباع الحق وفسرهم بأنهم نسوا الله أى تركوا طاعة حكم الله لذا نسيهم الله أى عاقبهم على كفرهم ويبين لنا أن المنافقين هم الفاسقون والمراد أن المذبذبين هم الكافرون بحكم الله
قال تعالى بسورة التوبة"ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون "المعنى ولا تصل على واحد توفى منهم دوما ولا تقف عند مدفنه إنهم كذبوا بالرب ونبيه(ص)وتوفوا وهم كافرون ،يطلب الله من نبيه (ص)ألا يصل على أحد من المنافقين مات أبدا والمراد ألا يصلى صلاة الجنازة على أى واحد توفى من المنافقين فى حياته دائما وألا يقم على قبره والمراد وألا يقف عند مدفن المنافق عند الدفن فترة وهذا يعنى وجوب صلاة الجنازة والوقوف عند قبر المسلم مدة فقط والسبب فى الصلاة على المنافقين وعد القيام عند قبورهم أنهم كفروا أى كذبوا الله ورسوله "(ص)كما قال بنفس السورة والمراد جحدوا حكم الرب ونبيه (ص)وماتوا وهم فاسقون أى وتوفوا وهم كافرون مصداق لقوله بنفس السورة "وتزهق أنفسهم وهم كافرون
قال تعالى بسورة النور"والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم "المعنى والذين يتهمون العفيفات ثم لم يحضروا أربعة حضور للزنى فاضربوهم ثمانين ضربة ولا ترضوا منهم قول دوما وأولئك هم الكافرون إلا الذين أنابوا من بعد الرمى أى أحسنوا فإن الله عفو نافع ،يبين الله للمؤمنين أن الذين يرمون المحصنات أى الذين يقذفون النساء والمراد الذين يتهمون العفيفات بارتكاب الزنى ثم لم يأتوا بأربعة شهداء أى ثم لم يجيئوا بأربعة حضور رأوا جريمة الزنى فالواجب علينا أن نجلدهم ثمانين جلدة أى أن نضربهم ثمانين ضربة على أجسامهم عقابا لهم على الإتهام الباطل ويطلب الله منا ألا نقبل لهم شهادة أبدا والمراد ألا نرضى منهم قول دوما أى ألا نصدق لهم حديث دوما والرامون بالزور هم الفاسقون أى الكافرون إلا من تاب من بعد ذلك والمراد إلا من أناب من بعد الذنب وهذا يعنى أن من استغفر لذنب الرمى بعد فعله يعود مسلما ويقبل كلامه وهو شهادته وفسر الله توبتهم بأنهم أصلحوا أى أحسنوا العمل ومن ثم فالله غفور رحيم لهم والمراد عفو عن ذنبهم أى تارك عقابه له نافع لهم برحمته
قال تعالى بسورة النور"وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم فى الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذى ارتضى وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدوننى لا يشركون بى شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون "المعنى أخبر الرب الذين صدقوا الوحى منكم وفعلوا الحسنات ليحكمنهم فى البلاد كما حكم الذين سبقوهم أى ليحكمن لهم إسلامهم الذى قبل أى ليعطينهم من بعد خشيتهم طمأنينة يطيعوننى لا يطيعون معى أحدا ومن كذب بعد إسلامه فأولئك هم الخاسرون ،يبين الله للناس أنه وعد الذين آمنوا منهم وعملوا الصالحات والمراد أخبر الذين صدقوا حكم الله منهم وفعلوا الحسنات وهى الطاعات لحكمه ليستخلفنهم فى الأرض كما استخلف الذين من قبلهم أى ليمكننهم فى البلاد كما مكن الذين سبقوهم مصداق لقوله بسورة الحج "الذين إن مكناهم أقاموا الصلاة "والمراد يحكمهم فى البلاد بحكمه وفسر هذا بأنه يمكن لهم دينهم الذى ارتضى والمراد يحكم لهم إسلامهم الذى قبل لهم فى الأرض مصداق لقوله بسورة المائدة "ورضيت لكم الإسلام دينا "وفسر هذا بأنهم يبدلنهم من بعد خوفهم أمنا والمراد يعطى لهم من بعد خشيتهم أذى الناس وهو ضعفهم طمأنينة وهى القوة التى يحكمون بها الأرض وهم يعبدوننى أى يطيعون حكم الله ولا يشركون بى شيئا والمراد ولا يطيعون مع دينى دينا أخر ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون والمراد ومن عصى حكمى من بعد إسلامه فأولئك هم الكافرون المعذبون
قال تعالى بسورة الحشر"ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون "المعنى ولا تصبحوا كالذين عصوا الله فأتركهم ذواتهم أولئك هم الكافرون،يطلب الله من المؤمنين ألا يكونوا كالذين نسوا الله والمراد ألا يصبحوا كالذين خالفوا حكم الله فأنساهم أنفسهم والمراد فأتركهم العمل لنفع أنفسهم أولئك هم الفاسقون أى الكافرون أى الظالمون
قال تعالى بسورة البقرة"ولقد أنزلنا إليك آيات بينات وما يكفر بها إلا الفاسقون"يفسره قوله بسورة الشورى "وكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا "وقوله بسورة فاطر"والذى أوحينا إليك من الكتاب هو الحق"وقوله بسورة العنكبوت"وما يجحد بآياتنا إلا الكافرون"فأنزلنا تعنى أوحينا والآيات البينات هى الروح هى الكتاب ويكفر تعنى يجحد والفاسقون تعنى الكافرون والمعنى ولقد أوحينا لك أحكام واضحات وما يكذب بها إلا الكافرون ،يبين الله لنبيه (ص)أنه أنزل أى أوحى له الآيات البينات وهى الكتاب وهو بين أى واضح أى مفهوم لكل واحد ولكن من يريد الكفر هو الذى يتعمد عدم فهمه
قال تعالى بسورة آل عمران"فمن تولى بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون"يفسر الآية قوله تعالى بسورة البقرة"ومن يكفر به فأولئك هم الخاسرون"فتولى تعنى يكفر والفاسقون تعنى الخاسرون والمعنى فمن كفر بعد هذا فأولئك هم الخاسرون،يبين الله لنا أنه قال للرسل(ص):من تولى بعد ذلك والمراد من كفر بعد الميثاق فأولئك هم المعذبون أى الذين يستحقون دخول النار
قال تعالى بسورة المائدة "وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون" المعنى وليقضى أصحاب الإنجيل بالذى أوحى الله فيه ومن لم يقضى بالذى أوحى الله فأولئك هم الكافرون،يطلب الله من أهل وهم أصحاب الإنجيل أى النصارى أن يحكموا بما أنزل الله فيه والمراد أن يقضوا بالذى حكم الله فى الإنجيل حتى يكونوا حقا مؤمنين به ووضح لهم أن من لم يحكم بما أنزل الله والمراد أن من لم يقضى بالحق الذى أوحى الله فأولئك هم الفاسقون أى الكافرون أى الظالمون مصداق لقوله بنفس السورة"فأولئك هم الكافرون"و"فأولئك هم الظالمون". قال تعالى بسورة التوبة"المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم نسوا الله فنسيهم إن المنافقين هم الفاسقون"المعنى المذبذبون والمذبذبات بعضهم أنصار بعض يعملون بالشر أى يبعدون عن الخير أى يمسكون أنفسهم ،تركوا حكم الله فعاقبهم إن المذبذبين هم الكافرون،يبين الله للمؤمنين أن المنافقين والمنافقات بعضهم من بعض والمراد أن المترددين والمترددات بين الإسلام والكفر بعضهم أنصار أى أولياء بعض مصداق لقوله بسورة الجاثية "والظالمين بعضهم أولياء بعض"يأمرون بالمنكر والمراد يعملون بالشر وهو الباطل وفسره هذا بأنهم ينهون عن المعروف والمراد يبتعدون عن عمل العدل وهو الخير أى الحق وفسر هذا بأنهم قبضوا أيديهم أى منعوا أنفسهم من اتباع الحق وفسرهم بأنهم نسوا الله أى تركوا طاعة حكم الله لذا نسيهم الله أى عاقبهم على كفرهم ويبين لنا أن المنافقين هم الفاسقون والمراد أن المذبذبين هم الكافرون بحكم الله
قال تعالى بسورة التوبة"ولا تصل على أحد منهم مات أبدا ولا تقم على قبره إنهم كفروا بالله ورسوله وماتوا وهم فاسقون "المعنى ولا تصل على واحد توفى منهم دوما ولا تقف عند مدفنه إنهم كذبوا بالرب ونبيه(ص)وتوفوا وهم كافرون ،يطلب الله من نبيه (ص)ألا يصل على أحد من المنافقين مات أبدا والمراد ألا يصلى صلاة الجنازة على أى واحد توفى من المنافقين فى حياته دائما وألا يقم على قبره والمراد وألا يقف عند مدفن المنافق عند الدفن فترة وهذا يعنى وجوب صلاة الجنازة والوقوف عند قبر المسلم مدة فقط والسبب فى الصلاة على المنافقين وعد القيام عند قبورهم أنهم كفروا أى كذبوا الله ورسوله "(ص)كما قال بنفس السورة والمراد جحدوا حكم الرب ونبيه (ص)وماتوا وهم فاسقون أى وتوفوا وهم كافرون مصداق لقوله بنفس السورة "وتزهق أنفسهم وهم كافرون
قال تعالى بسورة النور"والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولئك هم الفاسقون إلا الذين تابوا من بعد ذلك وأصلحوا فإن الله غفور رحيم "المعنى والذين يتهمون العفيفات ثم لم يحضروا أربعة حضور للزنى فاضربوهم ثمانين ضربة ولا ترضوا منهم قول دوما وأولئك هم الكافرون إلا الذين أنابوا من بعد الرمى أى أحسنوا فإن الله عفو نافع ،يبين الله للمؤمنين أن الذين يرمون المحصنات أى الذين يقذفون النساء والمراد الذين يتهمون العفيفات بارتكاب الزنى ثم لم يأتوا بأربعة شهداء أى ثم لم يجيئوا بأربعة حضور رأوا جريمة الزنى فالواجب علينا أن نجلدهم ثمانين جلدة أى أن نضربهم ثمانين ضربة على أجسامهم عقابا لهم على الإتهام الباطل ويطلب الله منا ألا نقبل لهم شهادة أبدا والمراد ألا نرضى منهم قول دوما أى ألا نصدق لهم حديث دوما والرامون بالزور هم الفاسقون أى الكافرون إلا من تاب من بعد ذلك والمراد إلا من أناب من بعد الذنب وهذا يعنى أن من استغفر لذنب الرمى بعد فعله يعود مسلما ويقبل كلامه وهو شهادته وفسر الله توبتهم بأنهم أصلحوا أى أحسنوا العمل ومن ثم فالله غفور رحيم لهم والمراد عفو عن ذنبهم أى تارك عقابه له نافع لهم برحمته
قال تعالى بسورة النور"وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم فى الأرض كما استخلف الذين من قبلهم وليمكنن لهم دينهم الذى ارتضى وليبدلنهم من بعد خوفهم أمنا يعبدوننى لا يشركون بى شيئا ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون "المعنى أخبر الرب الذين صدقوا الوحى منكم وفعلوا الحسنات ليحكمنهم فى البلاد كما حكم الذين سبقوهم أى ليحكمن لهم إسلامهم الذى قبل أى ليعطينهم من بعد خشيتهم طمأنينة يطيعوننى لا يطيعون معى أحدا ومن كذب بعد إسلامه فأولئك هم الخاسرون ،يبين الله للناس أنه وعد الذين آمنوا منهم وعملوا الصالحات والمراد أخبر الذين صدقوا حكم الله منهم وفعلوا الحسنات وهى الطاعات لحكمه ليستخلفنهم فى الأرض كما استخلف الذين من قبلهم أى ليمكننهم فى البلاد كما مكن الذين سبقوهم مصداق لقوله بسورة الحج "الذين إن مكناهم أقاموا الصلاة "والمراد يحكمهم فى البلاد بحكمه وفسر هذا بأنه يمكن لهم دينهم الذى ارتضى والمراد يحكم لهم إسلامهم الذى قبل لهم فى الأرض مصداق لقوله بسورة المائدة "ورضيت لكم الإسلام دينا "وفسر هذا بأنهم يبدلنهم من بعد خوفهم أمنا والمراد يعطى لهم من بعد خشيتهم أذى الناس وهو ضعفهم طمأنينة وهى القوة التى يحكمون بها الأرض وهم يعبدوننى أى يطيعون حكم الله ولا يشركون بى شيئا والمراد ولا يطيعون مع دينى دينا أخر ومن كفر بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون والمراد ومن عصى حكمى من بعد إسلامه فأولئك هم الكافرون المعذبون
قال تعالى بسورة الحشر"ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون "المعنى ولا تصبحوا كالذين عصوا الله فأتركهم ذواتهم أولئك هم الكافرون،يطلب الله من المؤمنين ألا يكونوا كالذين نسوا الله والمراد ألا يصبحوا كالذين خالفوا حكم الله فأنساهم أنفسهم والمراد فأتركهم العمل لنفع أنفسهم أولئك هم الفاسقون أى الكافرون أى الظالمون
مواضيع مماثلة
» من هم الفاسقون؟
» فمن تولى بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون
» المتولون أولئك هم الفاسقون
» الرماة أولئك الفاسقون
» الكافرون أولئك الفاسقون
» فمن تولى بعد ذلك فأولئك هم الفاسقون
» المتولون أولئك هم الفاسقون
» الرماة أولئك الفاسقون
» الكافرون أولئك الفاسقون
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الصلاة لغير الكعبة
اليوم في 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قصر الصلاة يعنى اختصارها لركعتين
اليوم في 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجهر فى صلاة العشاء الأخرة
اليوم في 6:02 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود جمع صلاتين أو الصلوات كلها
اليوم في 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود صلاة للظهر
اليوم في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله
اليوم في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قصر الصلاة بمعنى تقليل عدد ركعاتها للنصف
اليوم في 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حركات الصلاة
اليوم في 5:57 am من طرف Admin
» نقد كتاب الخمس في الكتاب والسنة
اليوم في 5:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كلام الرسول (ص) لله كلاما خارج نطاق الصلاة
أمس في 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأمر بالعتاقة فى صلاة الكسوف
أمس في 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى صلاة الكسوف عن وجودها أو عدمه
أمس في 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجهر فى صلاة الكسوف
أمس في 6:02 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الإسرار فى صلاة الكسوف
أمس في 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض أخر فى عدد ركوعات صلاة الكسوف
أمس في 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى عدد ركوعات صلاة الكسوف
أمس في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود جعل لله جهة مكانية
أمس في 5:57 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود استجابة الله للدعاء
أمس في 5:56 am من طرف Admin
» نظرات فى كتاب الإجماع السكوتي
أمس في 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود رفع اليدين فى الدعاء
الجمعة سبتمبر 27, 2024 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داودتناقض فى ماهية الاستسقاء
الجمعة سبتمبر 27, 2024 6:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تحويل الرداء فى الصلاة
الجمعة سبتمبر 27, 2024 6:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجهر فى صلاة الاستسقاء
الجمعة سبتمبر 27, 2024 6:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجهر فى الصلاة بالتكبير والقراءة
الجمعة سبتمبر 27, 2024 6:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اشتراك النساء مع الرجال فى الصلاة واعتزال الحيض للصلاة
الجمعة سبتمبر 27, 2024 6:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجهر بالقراءة عند الصلاة
الجمعة سبتمبر 27, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تكفير صلاة الجمعة ذنوب عشر أيام مستقبلية
الجمعة سبتمبر 27, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود منكر المنكر صلاته باطلة
الجمعة سبتمبر 27, 2024 6:16 am من طرف Admin
» حكم الرهائن
الجمعة سبتمبر 27, 2024 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تأخير المسلم المتباعد عن الخطيب فى الجنة
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجهر بالقراءة فى الصلاة
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ذم النبى (ص للخطيب بسبب قوله ومن يعصهما فقد غوى
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النهى عن الصلاة نصف النهار يوم الجمعة
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فيمن صنع المنبر
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حلة عمر
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجهر بالقراءة فى الجمعة
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مكان أول جمعة خارج المسجد النبوى
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:06 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مكان صلاة المطر
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:05 am من طرف Admin
» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم
الخميس سبتمبر 26, 2024 5:45 am من طرف Admin