بحـث
المواضيع الأخيرة
ديسمبر 2023
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دخول
غيبة الإنسان فى القرآن
صفحة 1 من اصل 1
غيبة الإنسان فى القرآن
غيبة الإنسان فى القرآن
ماهية الغيب :
الغيبة هى أن تذكر الإنسان بشر أو بخير وهو غير موجود أى غائب عن المكان الذى تتكلم فيه عنه وفى التعريف المشهور :
ذكرك أخاك بما يكره
النهى عن الغيبة :
نهى الله المؤمنين هى الغيبة وهى ذكر الإنسان فى مكان وهو غير متواجد فيه يسمع ويرى بالسوء فقال :
" ولا يغتب بعضكم بعضا "
أنواع الغيبة :
يوجد نوعان من الغيبة على حسب الغرض وهما :
الغيبة بالذم
الغيبة بالمدح
كما يوجد نوعان من الغيبة حسب الحكم :
الغيبة المحرمة وهى ذكر المتغيب عن المكان بشر دون دليل وهى المقصودة بقوله تعالى :
" ولا يغتب بعضكم بعضا"
الغيبة المباحة :
وهى ذكر المتغيب عن المكان بشر بدليل مثل :
-أن يكون ذاق ظلم المتغيب فعليا وقد سمح الله بسبه للمظلوم فقال :
" لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم"
- اتهام المتغيب أو المتغيبة بارتكاب جريمة مثل اتهامه بالزنى شرط أن يكون الشهود أربعة
- اتهام الكفار موتى أو احياء بما اتهمهم به الله فهذه ليست عيبة لأن من خلقهم وعلم بما عملوا هو العالم بهم كما قال تعالى :
"ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير"
غيبة ألأموات :
الميت هو غائب عن دنيانا لا يقدر على الدفاع عن نفسه وغيبة الأموات على أنواع :
غيبة مباحة وهى أن نصف شخص كفرعون او هامان أو قارون أو السامرى بأوصاف الكفر كما وصفهم الله
غيبة محرمة وهى ذكر المسلمين بشر حتى ولو ثبتت عليهم جرائم فى حياتهم بحكم القضاء فالمطلوب هو الترحم عليهم باعتبارهم من الأباء والأمهات الذين قال اللهم فيهم :
"وقل رب ارحمهما كما ربيانى صغيرا"
ولكن أحيانا تكون هناك قضايا تتعلق بالأموات كاتهامهم بالزنى فهذه لابد فيها من الغيبة الضرورية وغيبة واجبة بحكم القضاء
الغيبة الضرورية :
الغيبة الضرورية تتعلق بالفرد حيا أو ميتا ويقصد بها الشهادة على الفرد حاضرا أو غائبا وهو واجبة للنهى عن كتمها كما قال تعالى :
" ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فإنه آثم قلبه"
فمن حق الشاهد أن يذكر الغائب فى القضية بخير أو بشر
غيبة الظالم :
غيبة الظالم هى ذكره بالسوء سواء كان سبابا أو دعاء عليه أو غير هذا من الكلمات السيئة عند الله وعند الناس والمظلوم لا يحاسب على تلك الكلمات لأن الله اباح للمظلوم أن يتكلم عن الظالم له بأى سوء فقال :
" لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم"
العدل فى الغيبة:
يجب على المسلم أن يكون عادلا فى كل قول كما قال تعالى :
" وإذا قلتم فاعدلوا"
ومن ذلك عندما يذكر أحد ليس موجودا فى المكان ومن ثم يجوز له أن يكون ما يسمى بكلمة حق يمدخ أحدهم او يقول كلمة ذم شرط أن يكون فى كلمة الذم معه اثباتات كالشهود وهو ما أسميناه بالشهادة الضرورية ومن ثم لا يجب أن نذكر الناس فى كل وقت بأى كلام
الغيبة عند السؤال على الأزواج والزوجات :
دأبت المجتمعات المعاصرة وغيرها على عادة غريبة على المسلمين وهى السؤال على الخاطب المسلم وأهله أو المسلمة التى يراد خطبتها وأهلها والمفترض أن المسام لا يسأل عن أخلاق المسلم ولا عن أخلاق المسلمة لأن المفترض أن المسلمون جميعا متصفون بالصفات التى ذكرها الله عنهم فى الوحى وهى كلها صفات حسنة
وهذا السؤال يستلزم الغيبة لأنه لا يتم فى وجودهم ومن ثم حكمه هو قوله تعالى :
"وإذا قلتم فاعدلوا"
وعلى الناس التخلص من نلك العادة السيئة التى تدل على انعدام الثقة بين المسلمين وبعضهم البعض ففى الزواج لا يوجد سوى شىء واحد وهو عملية القبول والايجاب أو القبول والرفض
وعلى الناس الذين يقومون بتلك العادة السيئة التى تعتبر فى العرف تجسس أن يتركوا تلك العادة نهائيا
ماهية الغيب :
الغيبة هى أن تذكر الإنسان بشر أو بخير وهو غير موجود أى غائب عن المكان الذى تتكلم فيه عنه وفى التعريف المشهور :
ذكرك أخاك بما يكره
النهى عن الغيبة :
نهى الله المؤمنين هى الغيبة وهى ذكر الإنسان فى مكان وهو غير متواجد فيه يسمع ويرى بالسوء فقال :
" ولا يغتب بعضكم بعضا "
أنواع الغيبة :
يوجد نوعان من الغيبة على حسب الغرض وهما :
الغيبة بالذم
الغيبة بالمدح
كما يوجد نوعان من الغيبة حسب الحكم :
الغيبة المحرمة وهى ذكر المتغيب عن المكان بشر دون دليل وهى المقصودة بقوله تعالى :
" ولا يغتب بعضكم بعضا"
الغيبة المباحة :
وهى ذكر المتغيب عن المكان بشر بدليل مثل :
-أن يكون ذاق ظلم المتغيب فعليا وقد سمح الله بسبه للمظلوم فقال :
" لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم"
- اتهام المتغيب أو المتغيبة بارتكاب جريمة مثل اتهامه بالزنى شرط أن يكون الشهود أربعة
- اتهام الكفار موتى أو احياء بما اتهمهم به الله فهذه ليست عيبة لأن من خلقهم وعلم بما عملوا هو العالم بهم كما قال تعالى :
"ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير"
غيبة ألأموات :
الميت هو غائب عن دنيانا لا يقدر على الدفاع عن نفسه وغيبة الأموات على أنواع :
غيبة مباحة وهى أن نصف شخص كفرعون او هامان أو قارون أو السامرى بأوصاف الكفر كما وصفهم الله
غيبة محرمة وهى ذكر المسلمين بشر حتى ولو ثبتت عليهم جرائم فى حياتهم بحكم القضاء فالمطلوب هو الترحم عليهم باعتبارهم من الأباء والأمهات الذين قال اللهم فيهم :
"وقل رب ارحمهما كما ربيانى صغيرا"
ولكن أحيانا تكون هناك قضايا تتعلق بالأموات كاتهامهم بالزنى فهذه لابد فيها من الغيبة الضرورية وغيبة واجبة بحكم القضاء
الغيبة الضرورية :
الغيبة الضرورية تتعلق بالفرد حيا أو ميتا ويقصد بها الشهادة على الفرد حاضرا أو غائبا وهو واجبة للنهى عن كتمها كما قال تعالى :
" ولا تكتموا الشهادة ومن يكتمها فإنه آثم قلبه"
فمن حق الشاهد أن يذكر الغائب فى القضية بخير أو بشر
غيبة الظالم :
غيبة الظالم هى ذكره بالسوء سواء كان سبابا أو دعاء عليه أو غير هذا من الكلمات السيئة عند الله وعند الناس والمظلوم لا يحاسب على تلك الكلمات لأن الله اباح للمظلوم أن يتكلم عن الظالم له بأى سوء فقال :
" لا يحب الله الجهر بالسوء من القول إلا من ظلم"
العدل فى الغيبة:
يجب على المسلم أن يكون عادلا فى كل قول كما قال تعالى :
" وإذا قلتم فاعدلوا"
ومن ذلك عندما يذكر أحد ليس موجودا فى المكان ومن ثم يجوز له أن يكون ما يسمى بكلمة حق يمدخ أحدهم او يقول كلمة ذم شرط أن يكون فى كلمة الذم معه اثباتات كالشهود وهو ما أسميناه بالشهادة الضرورية ومن ثم لا يجب أن نذكر الناس فى كل وقت بأى كلام
الغيبة عند السؤال على الأزواج والزوجات :
دأبت المجتمعات المعاصرة وغيرها على عادة غريبة على المسلمين وهى السؤال على الخاطب المسلم وأهله أو المسلمة التى يراد خطبتها وأهلها والمفترض أن المسام لا يسأل عن أخلاق المسلم ولا عن أخلاق المسلمة لأن المفترض أن المسلمون جميعا متصفون بالصفات التى ذكرها الله عنهم فى الوحى وهى كلها صفات حسنة
وهذا السؤال يستلزم الغيبة لأنه لا يتم فى وجودهم ومن ثم حكمه هو قوله تعالى :
"وإذا قلتم فاعدلوا"
وعلى الناس التخلص من نلك العادة السيئة التى تدل على انعدام الثقة بين المسلمين وبعضهم البعض ففى الزواج لا يوجد سوى شىء واحد وهو عملية القبول والايجاب أو القبول والرفض
وعلى الناس الذين يقومون بتلك العادة السيئة التى تعتبر فى العرف تجسس أن يتركوا تلك العادة نهائيا

» تناقض سفر أشعياء مع القرآن فى استخدام الإنسان لله وإتعاب الإنسان لله
» غيبة ألأموات
» جسم الإنسان فى القرآن
» غيبة الحاكم :
» تناقض فى مدة غيبة المهدى
» غيبة ألأموات
» جسم الإنسان فى القرآن
» غيبة الحاكم :
» تناقض فى مدة غيبة المهدى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى ايذاء الكفار النبى(ص) فى الكعبة
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى الغسل من بول الأنثى والنضح من بول الذكر
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى بول الصبى
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى زواج أبو بكر من اسماء بنت عميس
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى إباحة جماع المرأة من أعلى فى الحيض
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى غسل الحائض للمعتكف
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة القرآن وهو الصلاة فى حجر الحائض
» من أخطاء كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة القرآن بلا وضوء
» نظرات فى مقال مفهوم الأسطورة
» الرد على الفارسى الذى يقول بأن الغنيمة سرقة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى من أراد جماع زوجته مرة ثانية بعد الأولى عليه بالوضوء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى دخول الملائكة البيوت فى الأرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الوضوء للنوم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيما يفعله الجنب قبل النوم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الوضوء للأكل والنوم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النهى عن الامتشاط يوميا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اغتسال الرجل عاريا فى وجود ابنته الشابة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى فعل المستحاضة قبل الصلاة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اغتسال أم حبيبة لكل صلاة
» قراءة نقدية لأسطورة الجميلة والوحش
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اغتسال المستحاضة لكل صلاة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اباحة الختان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيما مست النار
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الوضوء من الطعام المطهو على النار
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى المغفور من الذنوب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تكفير الصلاة الذنوب حتى أداء الصلاة التى بعدها
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى مسح العمامة والخفين
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى مس الذكر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى الصلاة على السرير
» نظرات فى حكاية اليهودي التائه
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقبيل الزوجات لا ينقض الوضوء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى زواج على من فاطمة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المسلمون فى عهد النبى (ص)هم أصحابه وليسوا إخوانه
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى فتح أبواب الجنة الثمانية
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ثواب الاسباغ والخطا درجات
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تخصيص بعض المسلمين بأحكام معينة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ابتدار وضوء النبى(ص) وهو الاقتتال على ماء وضوء فيه قذارة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المسح على الوجه والذراعين والرأس والرجلين
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود المسح على الخفين والعمامة