بحـث
المواضيع الأخيرة
يوليو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 | 31 |
دخول
التوكل فى القرآن
بيت الله :: الفئة الأولى :: ألفاظ القرآن
صفحة 1 من اصل 1
التوكل فى القرآن
التوكل فى القرآن
الله نعم الوكيل
قال المسلمون :
حسبنا الله والمراد حامينا الله ونعم الوكيل وحسن الحامى والمراد وحسن الناصر لنا فلا أحد ينصر سواه
وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران " حسبنا الله ونعم الوكيل "
وجوب اتخاذ الله وكيلا :
طالب الله بنى إسرائيل ألا يتخذوا من دونه وكيلا أى ألا يعبدوا من سواه إلها أى بألفاظ أخرى ألا يطيعوا من دونه ناصرا
وفى هذا قال سبحانه بسورة الإسراء "وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبنى إسرائيل ألا تتخذوا من دونى وكيلا "
وطالب الله المسلم أن يتخذه وكيلا والمراد أن يعبده إلها أى أن يطيعه حتى يكون ناصرا له
وفى هذا قال تعالى بسورة المزمل "فاتخذه وكيلا"
على من نتوكل ؟
قال تعالى بسورة المائدة:
"وعلى الله فليتوكل المؤمنون"يفسر القول قوله بسورة إبراهيم"وعلى الله فليتوكل المتوكلون"فالمؤمنون هم المتوكلون فهنا يبين الله أن المؤمنين وهم المصدقين بحكم الله يتوكلون على الله والمراد يعتمدون على طاعة حكم الله فى حمايتهم من كل ضرر
وطلب الله من نبيه (ص)أن يتوكل على الحى الذى لا يموت والمراد أن يحتمى بطاعة حكم الباقى الذى لا يهلك وفسر هذا بأنه يسبح بحمده أى أن يعمل باسمه وهو حكمه
وفى هذا قال تعالى بسورة الفرقان ""وتوكل على الحى الذى لا يموت وسبح بحمده "
سبب توكلنا على الله :
قالت الرسل(ص)لأقوامها :
وما لنا لا نتوكل على الله والمعنى وما يمنعنا أن نعتمد على طاعة وحى الله والسبب فى التوكل على الله هو أنه هدى الرسل (ص) السبل وهى الأحكام التى يجب أن تطاع
وفى هذا قال تعالى بسورة إبراهيم "وما لنا ألا نتوكل على الله وقد هدانا سبلنا "
كفاية الله وكيلا لنا :
الله يكفينا وكيلا والمراد
الله حسبنا ناصرا والمراد
الله وحده حاميا لنا وفى هذا قال سبحانه بسورة النساء " وكفى بالله وكيلا "
من المتوكلون على الله ؟
الذى يتوكل اى يعتمد على الله والمراد الذى يختمة بطاعة حكم الله هو المؤمن أى المتوكل وهو المسلم
وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة "وعلى الله فليتوكل المؤمنون"
وفى هذا قال تعالى بسورة إبراهيم وعلى الله فليتوكل المتوكلون"
حب الله المتوكلين:
بين الله أنه يحب المتوكلين أى
ينصر المؤمنين والمراد يثيب المعتمدين على طاعة حكمه فى الدنيا والأخرة
وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "إن الله يحب المتوكلين "
نتيجة التوكل على الله:
بين الرب أن من يتوكل عليه والمراد من يعتمد فى حمايته على طاعة حكم الله فالنتيجة أن الله هو حسبه أى حاميه أى ناصره فى الدنيا والأخرة
وفى هذا قال تعالى بسورة الطلاق "ومن يتوكل على الله فهو حسبه "
العزم والتوكل:
بين الله لنبيه(ص)إنه إذا عزم والمراد إذا قرر عملا فعليه أن يتوكل على الله المقصود أن يعتمد على طاعة وحى الله فى هذا العمل لكى ينجح
وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "فإذا عزمت فتوكل على الله "
الله وكيل على القول :
طالب يعقوب (ص)أولاده أن يقسموا على حماية أخيهم فلما أتوه موثقهم والمراد فلما حلفوا على ذلك قال :
الله على ما نقول وكيل والمراد الله على ما نتحدث شهيد أى عليم بما قلنا
وفى هذا قال تعالى بسورة يوسف " فلما أتوه موثقهم قال الله على ما نقول وكيل "
توكل يعقوب (ص):
بين الله لنا أن يعقوب (ص) قال لأولاده:
إن الحكم وهو الطاعة لله عليه توكلت والمراد به احتميت والمراد بطاعته انتصرت وعليه فليتوكل المتوكلون والمراد وبالله فليحتمى المحتمون بطاعته من غضبه
وفى هذا قال تعالى بسورة يوسف "إن الحكم إلا لله عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلون "
توكل شعيب (ص):
قال شعيب (ص) لقومه :
أنه يريد الاصلاح وهو العدل ما قدر على ذلك سبيلا والتوفيق فى الإصلاح مصدره الله تعالى وهو قد توكل أى اعتمد على طاعة حكم الله فى حمايته وهو يعود له
وفى هذا قال تعالى بسورة هود "إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقى إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب "
توكل المؤمنين مع شعيب (ص):
قال شعيب (ص) ومن معه من المؤمنين :
على الله توكلنا والمراد بطاعة حكم الله نجينا أى باتباع حكم الله احتمينا من عقابه
وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف" على الله توكلنا "
لا وكيل للمنافقين فى الأخرة :
بين الله لبعض المؤمنين فى عهد النبى(ص)أنهم دافعوا عن بعض المنافقين فى قضية ما ويوم القيامة لا يقدر أحد منهم على الدفاع عن هؤلاء المنافقين ولا أحد منهم يكون للمنافقين فى القيامة وكيلا أى ناصرا أى شفيعا وهذا يعنى أن المسلمون لا يشفعون للمنافقين فى الأخرة
وفى هذا قال تعالى بسورة النساء"ها أنتم جادلتم عنهم فى الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا"
التأييد فى القرآن
البناء بالأيد:
بين الله تعالى لنا التالى :
انه بنى السماء بأيد أى بقوة أى بإتقان وهذا يعنى أنه وضع كل جزء منها فى مكانه ووظيفته المناسبة له بحيث لا يحدث أى خلل فيها وهو قد وسع السماء من واحدة لسبعة
وفى هذا قال تعالى بسورة الذاريات "والسماء بنيناها بأييد وإنا لموسعون "
من يؤيد الله ؟
إن الله يؤيد بنصره والمراد يعين بقدرته وهى قوته أى ينصر بجنوده من يشاء وهذا يعنى أن المنصورين هم من أراد الله نصرهم يستوى فى ذلك أن يكونوا مسلمين أو كفار
وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "والله يؤيد بنصره من يشاء "
بما أيد الله رسوله(ص)فى الحرب؟
إن الله أيد أى نصر أى أعان الرسول(ص)بنصره وهم جنوده وبالمؤمنين أهل الإسلام
وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال " هو الذى أيدك بنصره وبالمؤمنين "
بما أيد الله رسوله(ص)فى الغار؟
أيد الله رسوله(ص) والمراد وقد أعانه فى الغار بالجنود التى لم يراها أحد وهذا يعنى أن أحد من الكفار لم يشاهد تلك الجنود التى أخفته عن عيونهم
وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة" فأزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها"
بما أيد الله المسلمين المهاجرين؟
بين الله للمهاجرين أنه آواهم وأيدهم بنصره والمراد أعانهم بنصره والمراد جنوده التى تسببت فى قوتهم وعزتهم
وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال "فآواكم وأيدكم بنصره "
بما أيد الله المسلمين جميعا ؟
كتب الله فى قلوب المسلمين الإيمان وأيدهم بروح منه والمراد وساعدهم بجند من عنده أى نصر من لديه
وفى هذا قال تعالى بسورة المجادلة "أولئك كتب فى قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه "
داود(ص) ذو الأيد:
طلب الله من نبيه أن يذكر عبد الله داود(ص)ذا اليد والمراد صاحب القوة أى صاحب الحكم بحكم الله فى الأرض وهو أواب أى يحب التوبة لله كلما أذنب
وفى هذا قال تعالى بسورة ص"واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه آواب "
تأييد عيسى(ص):
بين الله لنا أنه آتى عيسى(ص) بن مريم البينات وهى الآيات وأيده بروح القدس والمراد أعانه بالروح الأمين وهو جبريل (ص) وهذا يعنى أن جبريل كان يحميه بقوته ويعينه على عمل المعجزات
وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "وآتينا عيسى بن مريم البينات بروح القدس "
تأييد المؤمنين على العدو :
بين الله أنه أيد أى نصر المؤمنين أى غلبهم على عدوهم وهم الكفار فحكمهم فيهم فأصبحوا منتصرين أى ظاهرين بحكم الله
وفى هذا قال تعالى بسورة الصف "فأيدنا الذين آمنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين "
الله نعم الوكيل
قال المسلمون :
حسبنا الله والمراد حامينا الله ونعم الوكيل وحسن الحامى والمراد وحسن الناصر لنا فلا أحد ينصر سواه
وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران " حسبنا الله ونعم الوكيل "
وجوب اتخاذ الله وكيلا :
طالب الله بنى إسرائيل ألا يتخذوا من دونه وكيلا أى ألا يعبدوا من سواه إلها أى بألفاظ أخرى ألا يطيعوا من دونه ناصرا
وفى هذا قال سبحانه بسورة الإسراء "وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبنى إسرائيل ألا تتخذوا من دونى وكيلا "
وطالب الله المسلم أن يتخذه وكيلا والمراد أن يعبده إلها أى أن يطيعه حتى يكون ناصرا له
وفى هذا قال تعالى بسورة المزمل "فاتخذه وكيلا"
على من نتوكل ؟
قال تعالى بسورة المائدة:
"وعلى الله فليتوكل المؤمنون"يفسر القول قوله بسورة إبراهيم"وعلى الله فليتوكل المتوكلون"فالمؤمنون هم المتوكلون فهنا يبين الله أن المؤمنين وهم المصدقين بحكم الله يتوكلون على الله والمراد يعتمدون على طاعة حكم الله فى حمايتهم من كل ضرر
وطلب الله من نبيه (ص)أن يتوكل على الحى الذى لا يموت والمراد أن يحتمى بطاعة حكم الباقى الذى لا يهلك وفسر هذا بأنه يسبح بحمده أى أن يعمل باسمه وهو حكمه
وفى هذا قال تعالى بسورة الفرقان ""وتوكل على الحى الذى لا يموت وسبح بحمده "
سبب توكلنا على الله :
قالت الرسل(ص)لأقوامها :
وما لنا لا نتوكل على الله والمعنى وما يمنعنا أن نعتمد على طاعة وحى الله والسبب فى التوكل على الله هو أنه هدى الرسل (ص) السبل وهى الأحكام التى يجب أن تطاع
وفى هذا قال تعالى بسورة إبراهيم "وما لنا ألا نتوكل على الله وقد هدانا سبلنا "
كفاية الله وكيلا لنا :
الله يكفينا وكيلا والمراد
الله حسبنا ناصرا والمراد
الله وحده حاميا لنا وفى هذا قال سبحانه بسورة النساء " وكفى بالله وكيلا "
من المتوكلون على الله ؟
الذى يتوكل اى يعتمد على الله والمراد الذى يختمة بطاعة حكم الله هو المؤمن أى المتوكل وهو المسلم
وفى هذا قال تعالى بسورة المائدة "وعلى الله فليتوكل المؤمنون"
وفى هذا قال تعالى بسورة إبراهيم وعلى الله فليتوكل المتوكلون"
حب الله المتوكلين:
بين الله أنه يحب المتوكلين أى
ينصر المؤمنين والمراد يثيب المعتمدين على طاعة حكمه فى الدنيا والأخرة
وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "إن الله يحب المتوكلين "
نتيجة التوكل على الله:
بين الرب أن من يتوكل عليه والمراد من يعتمد فى حمايته على طاعة حكم الله فالنتيجة أن الله هو حسبه أى حاميه أى ناصره فى الدنيا والأخرة
وفى هذا قال تعالى بسورة الطلاق "ومن يتوكل على الله فهو حسبه "
العزم والتوكل:
بين الله لنبيه(ص)إنه إذا عزم والمراد إذا قرر عملا فعليه أن يتوكل على الله المقصود أن يعتمد على طاعة وحى الله فى هذا العمل لكى ينجح
وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "فإذا عزمت فتوكل على الله "
الله وكيل على القول :
طالب يعقوب (ص)أولاده أن يقسموا على حماية أخيهم فلما أتوه موثقهم والمراد فلما حلفوا على ذلك قال :
الله على ما نقول وكيل والمراد الله على ما نتحدث شهيد أى عليم بما قلنا
وفى هذا قال تعالى بسورة يوسف " فلما أتوه موثقهم قال الله على ما نقول وكيل "
توكل يعقوب (ص):
بين الله لنا أن يعقوب (ص) قال لأولاده:
إن الحكم وهو الطاعة لله عليه توكلت والمراد به احتميت والمراد بطاعته انتصرت وعليه فليتوكل المتوكلون والمراد وبالله فليحتمى المحتمون بطاعته من غضبه
وفى هذا قال تعالى بسورة يوسف "إن الحكم إلا لله عليه توكلت وعليه فليتوكل المتوكلون "
توكل شعيب (ص):
قال شعيب (ص) لقومه :
أنه يريد الاصلاح وهو العدل ما قدر على ذلك سبيلا والتوفيق فى الإصلاح مصدره الله تعالى وهو قد توكل أى اعتمد على طاعة حكم الله فى حمايته وهو يعود له
وفى هذا قال تعالى بسورة هود "إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت وما توفيقى إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب "
توكل المؤمنين مع شعيب (ص):
قال شعيب (ص) ومن معه من المؤمنين :
على الله توكلنا والمراد بطاعة حكم الله نجينا أى باتباع حكم الله احتمينا من عقابه
وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف" على الله توكلنا "
لا وكيل للمنافقين فى الأخرة :
بين الله لبعض المؤمنين فى عهد النبى(ص)أنهم دافعوا عن بعض المنافقين فى قضية ما ويوم القيامة لا يقدر أحد منهم على الدفاع عن هؤلاء المنافقين ولا أحد منهم يكون للمنافقين فى القيامة وكيلا أى ناصرا أى شفيعا وهذا يعنى أن المسلمون لا يشفعون للمنافقين فى الأخرة
وفى هذا قال تعالى بسورة النساء"ها أنتم جادلتم عنهم فى الحياة الدنيا فمن يجادل الله عنهم يوم القيامة أم من يكون عليهم وكيلا"
التأييد فى القرآن
البناء بالأيد:
بين الله تعالى لنا التالى :
انه بنى السماء بأيد أى بقوة أى بإتقان وهذا يعنى أنه وضع كل جزء منها فى مكانه ووظيفته المناسبة له بحيث لا يحدث أى خلل فيها وهو قد وسع السماء من واحدة لسبعة
وفى هذا قال تعالى بسورة الذاريات "والسماء بنيناها بأييد وإنا لموسعون "
من يؤيد الله ؟
إن الله يؤيد بنصره والمراد يعين بقدرته وهى قوته أى ينصر بجنوده من يشاء وهذا يعنى أن المنصورين هم من أراد الله نصرهم يستوى فى ذلك أن يكونوا مسلمين أو كفار
وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "والله يؤيد بنصره من يشاء "
بما أيد الله رسوله(ص)فى الحرب؟
إن الله أيد أى نصر أى أعان الرسول(ص)بنصره وهم جنوده وبالمؤمنين أهل الإسلام
وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال " هو الذى أيدك بنصره وبالمؤمنين "
بما أيد الله رسوله(ص)فى الغار؟
أيد الله رسوله(ص) والمراد وقد أعانه فى الغار بالجنود التى لم يراها أحد وهذا يعنى أن أحد من الكفار لم يشاهد تلك الجنود التى أخفته عن عيونهم
وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة" فأزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها"
بما أيد الله المسلمين المهاجرين؟
بين الله للمهاجرين أنه آواهم وأيدهم بنصره والمراد أعانهم بنصره والمراد جنوده التى تسببت فى قوتهم وعزتهم
وفى هذا قال تعالى بسورة الأنفال "فآواكم وأيدكم بنصره "
بما أيد الله المسلمين جميعا ؟
كتب الله فى قلوب المسلمين الإيمان وأيدهم بروح منه والمراد وساعدهم بجند من عنده أى نصر من لديه
وفى هذا قال تعالى بسورة المجادلة "أولئك كتب فى قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه "
داود(ص) ذو الأيد:
طلب الله من نبيه أن يذكر عبد الله داود(ص)ذا اليد والمراد صاحب القوة أى صاحب الحكم بحكم الله فى الأرض وهو أواب أى يحب التوبة لله كلما أذنب
وفى هذا قال تعالى بسورة ص"واذكر عبدنا داود ذا الأيد إنه آواب "
تأييد عيسى(ص):
بين الله لنا أنه آتى عيسى(ص) بن مريم البينات وهى الآيات وأيده بروح القدس والمراد أعانه بالروح الأمين وهو جبريل (ص) وهذا يعنى أن جبريل كان يحميه بقوته ويعينه على عمل المعجزات
وفى هذا قال تعالى بسورة البقرة "وآتينا عيسى بن مريم البينات بروح القدس "
تأييد المؤمنين على العدو :
بين الله أنه أيد أى نصر المؤمنين أى غلبهم على عدوهم وهم الكفار فحكمهم فيهم فأصبحوا منتصرين أى ظاهرين بحكم الله
وفى هذا قال تعالى بسورة الصف "فأيدنا الذين آمنوا على عدوهم فأصبحوا ظاهرين "
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» تناقض حديث من اكتوى أو استرقى فهو برىء من التوكل مع القرآن
» التوكل على العزيز
» التوكل على العزيز الرحيم
» نتيجة التوكل على الله
» نتيجة التوكل على الله:
» التوكل على العزيز
» التوكل على العزيز الرحيم
» نتيجة التوكل على الله
» نتيجة التوكل على الله:
بيت الله :: الفئة الأولى :: ألفاظ القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشفاء يتم بالدعاء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الكلام يشفى المرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العين تمرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى شفاء المرضى بقراءة القرآن
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الروال يشفى من الاحتراق
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علاج المريض بالروال والتراب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى صب ماء فيه تراب على المريض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الشفاء بقراءة القرآن
» نظرات في مقال أغرب عمليات التجميل واكثرها جنونا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود العين اللامة وهى الحاسدة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الدعاء ومنه الرقى التى هى كلام تشفى الأمراض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المسح على موضع الوجع والدعاء يشفى الأمراض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى لحالف المخطىء يقول لا إله إلا الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التفل وهو النفث عن اليسار
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم ما شاء الله وشئت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى بعض الجن بمعنى الحيات أسلموا
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى البيت المقروء فيه سورة البقرة لا يدخله الشيطان
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الصحابى للجن الممثل فى الغول
» قراءة فى مقال المثقف الديني والنزعات العلمانية
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العفريت كان يريد أذى النبى (ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الأرض تطوى بالليل
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة الآيات من سورة الكهف تعصم من الدجال
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى علم النبى (ص)أو غيره بالغيب ممثل في خروج الدجال وصفاته
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الديك للملاك فى الأرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود سلطة للشيطان على الإنسان فى منامه
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقسيم النبوة لأجزاء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تقسيم الرؤيا لثلاث من الله ومن الشيطان ومن النفس
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود رؤيا من الشيطان
» قراءة فى مقال أوكيغاهارا غابة الموت المسكونة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نوم على عند النبى(ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قراءة القرآن عند النوم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود ليالى قدر متعددة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى السؤال عن شىء والاجابة عن شىء اخر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ضحك الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب ممثل في دخول الأنصارى المتوضىء الجنة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود ملك وشيطان في البيت
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى أحب الأقوال إلى الله
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الباقيات الصالحات هى الأقوال المذكورة
» قراءة لبحث الشبيه .. هل هناك نسخة أخرى منك في هذا الكون؟