بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
المكر فى القرآن
بيت الله :: الفئة الأولى :: ألفاظ القرآن
صفحة 1 من اصل 1
المكر فى القرآن
مكر
والله خير الماكرين
قال تعالى بسورة آل عمران
"ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين "وضح الله أن الكفار مكروا بعيسى (ص) أى دبروا له خطة ليقتلوه ومكر الله والمراد ورد الله كيدهم إليهم فبدلا من أن يقتل عيسى(ص)قتل أحدهم وهو شبيه عيسى(ص)والله خير الماكرين أى أفضل من يرد كيد أعداء الإسلام
فلله المكر جميعا
قال تعالى بسورة الرعد
"وقد مكر الذين من قبلهم فلله المكر جميعا " وضح الله أن الذين من قبل الكفار وهم الذين سبقوهم زمنيا قد مكروا أى كادوا أى دبروا الخطط للقضاء على دين الله والله له المكر جميعا والمراد له الكيد وهو القوة كلها
ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم لا يشعرون
قال تعالى بسورة النمل
"ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم لا يشعرون فانظر كيف كان عاقبة مكرهم إنا دمرناهم أجمعين " وضح الله أن التسعة أفراد مكروا مكرا أى كادوا كيدا ومكر الله مكرا أى وكاد الله كيدا ضده وهم لا يشعرون أى وهم لا يعلمون بكيد الله مصداق لقوله بسورة الطارق"إنهم يكيدون كيدا وأكيد كيدا"وهذا يعنى أنهم دبروا مؤامرة قتل القوم فأفشلها الله وهم لا يعلمون بفشلها وطلب الله من نبيه (ص)أن ينظر كيف كان عاقبة مكرهم والمراد أن يعلم كيف كان جزاء سوءهم وهو كفرهم إنا دمرناهم وقومهم أجمعين أى أهلكناهم هم وشعبهم كلهم
أفأمن الذين مكروا السيئات
قال تعالى بسورة النحل
"أفأمن الذين مكروا السيئات أن يخسف الله بهم الأرض أو يأتيهم العذاب من حيث لا يشعرون أو يأخذهم فى تقلبهم فما هم بمعجزين أو يأخذهم على تخوف " سأل الله أفأمن الذين مكروا السيئات أن يخسف الله بهم الأرض والمراد هل استحال الذين صنعوا الذنوب أن يحرك الله بهم اليابس أو يأتيهم العذاب من حيث لا يشعرون والمراد أو يحضر لهم العقاب من حيث لا يعرفون أو يأخذهم فى تقلبهم فما هم بمعجزين والمراد أو يهلكهم فى يقظتهم فما هم بمنتصرين علينا أو يأخذهم على تخوف والمراد أو يهلكهم على حذر والغرض من السؤال هو إخبارنا أن الذين مكروا السيئات وهم الذين فعلوا الخطايا استبعدوا أن يحدث الله لهم التالى:أن يزلزل الله بهم الأرض أو يجيئهم العقاب من جهة لا يعلمونها أو يهلكهم فى يقظتهم فما هم بمانعين له أو يهلكهم رغم حذرهم فى حصونهم التى يتحصنون بها
فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون
قال تعالى بسورة الأعراف
"أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون " سأل الله أفأمنوا مكر الله والمراد هل استبعد الكفار عذاب الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون والمراد فلا يستبعد عذاب الله إلا الناس الهالكون ،والغرض من السؤال هو إخبارنا أن الكفار المعذبون هم الذين يستبعدون أن يعذبهم الله بسبب كفرهم
وكذلك جعلنا فى كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها
قال تعالى بسورة الأنعام
"وكذلك جعلنا فى كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها وما يمكرون إلا بأنفسهم وما يشعرون" وضح الله للمؤمنين أن كذلك جعل فى كل قرية أكابر مجرميها والمراد خلق فى كل بلدة سادة كفارها وهم المترفين ليمكروا فيها أى ليفسقوا أى ليفسدوا فيها بحكمهم بغير حكم الله ووضح لنا أنهم ما يمكرون إلا بأنفسهم والمراد ما يهلكون أى ما يضلون سوى أنفسهم بمكرهم مصداق لقوله بسورة آل عمران"وما يضلون إلا أنفسهم " وهم لا يشعرون أى لا يعلمون والمراد أنهم لا يظنون أنهم يضلون أنفسهم لأنهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا
ومكر أولئك هو يبور
قال تعالى بسورة فاطر
"والذين يمكرون السيئات لهم عذاب شديد ومكر أولئك هو يبور" وضح الله أن الذين يمكرون السيئات وهم الذين يعملون الخطايا لهم عذاب شديد أى عقاب عظيم ومكر الكفار يبور والمراد أن كيد وهو خطايا الكفار تخسر أى تضل مصداق لقوله بسورة غافر"وما كيد الكافرين إلا فى ضلال"
ولا يحيق المكر السيىء إلا بأهله
قال تعالى بسورة فاطر
"وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن جاءهم نذير ليكونن أهدى من إحدى الأمم فلما جاءهم نذير ما زادهم إلا نفورا استكبارا فى الأرض ومكر السيىء ولا يحيق المكر السيىء إلا بأهله " وضح الله أن الكفار أقسموا بالله جهد أيمانهم والمراد حلفوا بالرب قدر طاقتهم من الحلفانات :لئن جاءهم نذير أى لئن أتانا مبلغ للوحى لنكونن أهدى من إحدى الأمم والمراد لنصبحن أحسن من إحدى الجماعات وهى بنى إسرائيل ،فلما جاءهم النذير والمراد فلما أتاهم مبلغ الوحى ما زادهم إلا نفورا والمراد ما أجابوا إلا تكذيبا وهذا يعنى أن رد فعلهم كان هو النفور الذى فسره الله بأنه مكر السيىء أى عمل المنكر والمكر السيىء وهو العمل المنكر أى البغى يحيق بأهله أى يصيب عامليه بعقابه
وعذاب شديد بما كانوا يمكرون
قال تعالى بسورة الأنعام
"سيصيب الذين أجرموا صغار عند الله وعذاب شديد بما كانوا يمكرون" وضح الله أن الذين أجرموا أى كفروا سيصيبهم صغار عند الله والمراد سيدخلون مكان يجلب لهم الذل وفسره بأنه العذاب الشديد وهو العقاب الأليم مصداق لقوله بسورة التوبة"سيصيب الذين كفروا منهم عذاب أليم"والسبب فى عذابهم هو ما كانوا يمكرون أى ما كانوا يعملون أى يقترفون من الذنوب مصداق لقوله بسورة الأنعام"بما كانوا يقترفون"أى "بما كانوا يكفرون"مصداق لقوله بسورة يونس"بما كانوا يكفرون"
بل زين للذين كفروا مكرهم
قال تعالى بسورة الرعد
"بل زين للذين كفروا مكرهم وصدوا عن السبيل " وضح الله أن الذين كفروا أى أسرفوا زين لهم مكرهم والمراد حسن لهم سوء أعمالهم مصداق لقوله بسورة التوبة "زين لهم سوء أعمالهم "وقوله بسورة يونس"زين للمسرفين ما كانوا يعملون "
وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال
قال تعالى بسورة إبراهيم
"وقد مكروا مكرهم وعند الله مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال " وضح الله لنبيه(ص)أن الكفار مكروا مكرهم أى عملوا كيدهم مصداق لقوله بسورة الطارق"إنهم يكيدون كيدا "وهذا يعنى أنهم عملوا أعمالهم فى الدنيا وعند الله مكرهم وهو طائرهم أى ووضح أن مكرهم وهو عملهم السوء لتزول منه الجبال والمراد لتفنى منه الرواسى والمراد تتغير الجبال بسبب عملهم
إذا لهم مكر فى آياتنا
قال تعالى بسورة يونس
"وإذا أذقنا الناس رحمة من بعد ضراء مستهم إذا لهم مكر فى آياتنا قل الله أسرع مكرا إن رسلنا يكتبون ما تمكرون " وضح الله لنبيه(ص)أنه إذا أذاق الناس رحمة والمراد إذا أعطى الخلق نعمة أى نفع من عنده والمراد من بعد أذى أصابه إذا لهم مكر فى آياتنا والمراد إذا لهم كفر بأحكامنا وطلب الله منه أن يقول الله أسرع مكرا أى أنجح كيدا وهذا يعنى أن الله يعاقبهم على كفرهم ،ويقول إن رسلنا يكتبون ما تمكرون والمراد إن حافظينا يسجلون الذى تفعلون
بل مكر الليل والنهار
قال تعالى بسورة سبأ
"وقال الذين استضعفوا للذين استكبروا بل مكر الليل والنهار إذ تأمروننا أن نكفر بالله ونجعل له أندادا " وضح الله أن الذين استضعفوا وهم الذين اتبعوا السادة قالوا للذين استكبروا أى استعظموا وهم السادة والكبراء :بل مكر أى كيد الليل والنهار والمراد إنكم كنتم تخدعوننا يوميا إذ تأمروننا أن نكفر بالله والمراد حين توصوننا أن نكذب بدين الله وفسروا هذا بقوله وهو الكفر ونجعل لله أندادا أى نعبد مع الرب شركاء مزعومين
ومكروا مكرا كبارا
قال تعالى بسورة نوح
"قال نوح رب إنهم عصونى واتبعوا من لم يزده ماله وولده إلا خسارا ومكروا مكرا كبارا " وضح الله أن نوح(ص)دعا الله فقال :رب إنهم عصونى والمراد إلهى إنهم خالفوا حكمك المنزل على واتبعوا من لم يزده وولده إلا خسارا والمراد وأطاعوا حكم من لم يمده ملكه وابنه إلا عذابا وهذا يعنى أن القوم أطاعوا الأغنياء الذين زودهم مالهم وملكهم بعقاب الله ،ومكروا مكرا كبارا والمراد وكادوا كيدا عظيما أى وفعلوا فسادا كبيرا .
فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن
قال تعالى بسورة يوسف
"فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن واعتدت لهم متكئا وأتت كل واحدة منهن سكينا " وضح الله أن امرأة العزيز لما سمعت بمكرهن والمراد لما علمت بقولهن السيىء فيها من خدمها أرسلت لهن والمراد بعثت لهن الخدم يدعونهن للطعام واعتدت لهم متكئا والمراد وجهزت لهن مائدة وأتت أى وسلمت كل واحدة منهن سكينا أى مدية وكان الغرض منها فى الظاهر تقطيع الطعام وفى الباطن لها هدف أخر تحقق
إن هذا لمكر مكرتموه فى المدينة
قال تعالى بسورة الأعراف
"قال فرعون أأمنتم له قبل أن أذن لكم إن هذا لمكر مكرتموه فى المدينة لتخرجوا منها أهلها فسوف تعلمون" وضح الله أن فرعون لما وجد السحرة أمنوا بموسى(ص)قال أأمنتم له قبل أن أذن لكم والمراد هل صدقتم به قبل أن أسمح لكم بالتصديق؟والغرض من السؤال إخبار السحرة أن من يريد الإيمان عليه أن يأخذ منه الإذن بهذا وكأنه لا يدرك أن الإيمان ليس عليه أى إذن من أى مخلوق وقال إن هذا لمكر مكرتموه فى المدينة والمراد إن الهزيمة هى مكيدة دبرتموها مع موسى(ص) فى البلدة والسبب أن تخرجوا منها أهلها والمراد أن تطردوا منها أصحابها ،وقال فسوف تعلمون فسوف تعرفون أينا أشد عذابا وأبقى
فوقاه الله سيئات ما مكروا
قال تعالى بسورة غافر
"فوقاه الله سيئات ما مكروا " وضح الله أنه وقى المؤمن سيئات ما مكروا والمراد منع عن المؤمن الأضرار التى دبروها لإيذائه حيث أفشلها
وما كنت لديهم إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون
قال تعالى بسورة يوسف
"ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون " وضح الله أن ذلك وهو قصة يوسف(ص)واخوته من أنباء الغيب والمراد من أخبار المجهول يوحيها إليه أى يقصها عليه ووضح له أنه ما كان لديهم إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون والمراد أنه لم يكن حاضرا معهم حين وحدوا قرارهم وهم يكيدون ليوسف(ص)وهذا النفى لوجود الرسول(ص)فى عهد سابق يعنى أن عملية التقمص المزعومة ليست موجودة
قد مكر الذين من قبلهم
قال تعالى بسورة النحل
"قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون " وضح الله أن الذين من قبل الكفار قد مكروا أى كادوا أى كذبوا آيات الله فكانت النتيجة هى أن الله أتى بنيانهم من القواعد والمراد هدم الله كيدهم من أساسه مصداق لقوله بسورة الأنفال "وإن الله موهن كيد الكافرين"ومن ثم خر عليهم السقف من فوقهم والمراد سقط السقف عليهم من أعلاهم أى ارتد الكيد عليهم وهو مكرهم السيىء وهذا يعنى أن أتاهم العذاب من حيث لا يشعرون والمراد جاءهم العقاب من حيث لا يعلمون ومن هنا نعلم أن كل تدبير سيىء يعيده الله إلى أهله فينزل بهم السوء
وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك
قال تعالى بسورة الأنفال
"وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله وهو خير الماكرين " وضح الله أن الذين كفروا أى كذبوا حكم الله مكروا به أى كادوا له والمراد دبروا له الخطط ليثبتوه والمراد يسجنوه أو يقتلوه أى يذبحوه أو يخرجوه أى يطردوه من البلد ،وهم يمكرون أى يكيدون أى يدبرون الخطط لذلك ويمكر الله والمراد ويوهن الله خططهم وهو خير الماكرين وهو أفضل المدبرين أى الموهنين لكيد الكافرين كما فى آية سابقة "وأن الله موهن كيد الكافرين "وهم المكذبين بحكمه
ولا تك فى ضيق مما يمكرون
قال تعالى بسورة النحل
"واصبر وما صبرك إلا بالله ولا تحزن ولا تك فى ضيق مما يمكرون " طلب الله من رسوله(ص)أن يصبر أى يطيع حكم الله ووضح لهم أن صبره بالله والمراد أن طاعته هى لحكم الله ويطلب منه ألا يحزن أى ألا يغتم ويفسر هذا بألا يك فى ضيق مما يمكرون والمراد ألا يصبح فى خوف بسبب ما يعملون من السوء
ولا تكن فى ضيق مما يمكرون
قال تعالى بسورة النمل
"ولا تحزن عليهم ولا تكن فى ضيق مما يمكرون " طلب الله من نبيه (ص)ألا يحزن أى ألا يأسى أى ألا يخاف على الكفار ولا تكن فى ضيق مما يمكرون والمراد ولا تصبح فى غم بسبب ما يعملون من أذى للمسلمين
والله خير الماكرين
قال تعالى بسورة آل عمران
"ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين "وضح الله أن الكفار مكروا بعيسى (ص) أى دبروا له خطة ليقتلوه ومكر الله والمراد ورد الله كيدهم إليهم فبدلا من أن يقتل عيسى(ص)قتل أحدهم وهو شبيه عيسى(ص)والله خير الماكرين أى أفضل من يرد كيد أعداء الإسلام
فلله المكر جميعا
قال تعالى بسورة الرعد
"وقد مكر الذين من قبلهم فلله المكر جميعا " وضح الله أن الذين من قبل الكفار وهم الذين سبقوهم زمنيا قد مكروا أى كادوا أى دبروا الخطط للقضاء على دين الله والله له المكر جميعا والمراد له الكيد وهو القوة كلها
ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم لا يشعرون
قال تعالى بسورة النمل
"ومكروا مكرا ومكرنا مكرا وهم لا يشعرون فانظر كيف كان عاقبة مكرهم إنا دمرناهم أجمعين " وضح الله أن التسعة أفراد مكروا مكرا أى كادوا كيدا ومكر الله مكرا أى وكاد الله كيدا ضده وهم لا يشعرون أى وهم لا يعلمون بكيد الله مصداق لقوله بسورة الطارق"إنهم يكيدون كيدا وأكيد كيدا"وهذا يعنى أنهم دبروا مؤامرة قتل القوم فأفشلها الله وهم لا يعلمون بفشلها وطلب الله من نبيه (ص)أن ينظر كيف كان عاقبة مكرهم والمراد أن يعلم كيف كان جزاء سوءهم وهو كفرهم إنا دمرناهم وقومهم أجمعين أى أهلكناهم هم وشعبهم كلهم
أفأمن الذين مكروا السيئات
قال تعالى بسورة النحل
"أفأمن الذين مكروا السيئات أن يخسف الله بهم الأرض أو يأتيهم العذاب من حيث لا يشعرون أو يأخذهم فى تقلبهم فما هم بمعجزين أو يأخذهم على تخوف " سأل الله أفأمن الذين مكروا السيئات أن يخسف الله بهم الأرض والمراد هل استحال الذين صنعوا الذنوب أن يحرك الله بهم اليابس أو يأتيهم العذاب من حيث لا يشعرون والمراد أو يحضر لهم العقاب من حيث لا يعرفون أو يأخذهم فى تقلبهم فما هم بمعجزين والمراد أو يهلكهم فى يقظتهم فما هم بمنتصرين علينا أو يأخذهم على تخوف والمراد أو يهلكهم على حذر والغرض من السؤال هو إخبارنا أن الذين مكروا السيئات وهم الذين فعلوا الخطايا استبعدوا أن يحدث الله لهم التالى:أن يزلزل الله بهم الأرض أو يجيئهم العقاب من جهة لا يعلمونها أو يهلكهم فى يقظتهم فما هم بمانعين له أو يهلكهم رغم حذرهم فى حصونهم التى يتحصنون بها
فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون
قال تعالى بسورة الأعراف
"أفأمنوا مكر الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون " سأل الله أفأمنوا مكر الله والمراد هل استبعد الكفار عذاب الله فلا يأمن مكر الله إلا القوم الخاسرون والمراد فلا يستبعد عذاب الله إلا الناس الهالكون ،والغرض من السؤال هو إخبارنا أن الكفار المعذبون هم الذين يستبعدون أن يعذبهم الله بسبب كفرهم
وكذلك جعلنا فى كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها
قال تعالى بسورة الأنعام
"وكذلك جعلنا فى كل قرية أكابر مجرميها ليمكروا فيها وما يمكرون إلا بأنفسهم وما يشعرون" وضح الله للمؤمنين أن كذلك جعل فى كل قرية أكابر مجرميها والمراد خلق فى كل بلدة سادة كفارها وهم المترفين ليمكروا فيها أى ليفسقوا أى ليفسدوا فيها بحكمهم بغير حكم الله ووضح لنا أنهم ما يمكرون إلا بأنفسهم والمراد ما يهلكون أى ما يضلون سوى أنفسهم بمكرهم مصداق لقوله بسورة آل عمران"وما يضلون إلا أنفسهم " وهم لا يشعرون أى لا يعلمون والمراد أنهم لا يظنون أنهم يضلون أنفسهم لأنهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا
ومكر أولئك هو يبور
قال تعالى بسورة فاطر
"والذين يمكرون السيئات لهم عذاب شديد ومكر أولئك هو يبور" وضح الله أن الذين يمكرون السيئات وهم الذين يعملون الخطايا لهم عذاب شديد أى عقاب عظيم ومكر الكفار يبور والمراد أن كيد وهو خطايا الكفار تخسر أى تضل مصداق لقوله بسورة غافر"وما كيد الكافرين إلا فى ضلال"
ولا يحيق المكر السيىء إلا بأهله
قال تعالى بسورة فاطر
"وأقسموا بالله جهد أيمانهم لئن جاءهم نذير ليكونن أهدى من إحدى الأمم فلما جاءهم نذير ما زادهم إلا نفورا استكبارا فى الأرض ومكر السيىء ولا يحيق المكر السيىء إلا بأهله " وضح الله أن الكفار أقسموا بالله جهد أيمانهم والمراد حلفوا بالرب قدر طاقتهم من الحلفانات :لئن جاءهم نذير أى لئن أتانا مبلغ للوحى لنكونن أهدى من إحدى الأمم والمراد لنصبحن أحسن من إحدى الجماعات وهى بنى إسرائيل ،فلما جاءهم النذير والمراد فلما أتاهم مبلغ الوحى ما زادهم إلا نفورا والمراد ما أجابوا إلا تكذيبا وهذا يعنى أن رد فعلهم كان هو النفور الذى فسره الله بأنه مكر السيىء أى عمل المنكر والمكر السيىء وهو العمل المنكر أى البغى يحيق بأهله أى يصيب عامليه بعقابه
وعذاب شديد بما كانوا يمكرون
قال تعالى بسورة الأنعام
"سيصيب الذين أجرموا صغار عند الله وعذاب شديد بما كانوا يمكرون" وضح الله أن الذين أجرموا أى كفروا سيصيبهم صغار عند الله والمراد سيدخلون مكان يجلب لهم الذل وفسره بأنه العذاب الشديد وهو العقاب الأليم مصداق لقوله بسورة التوبة"سيصيب الذين كفروا منهم عذاب أليم"والسبب فى عذابهم هو ما كانوا يمكرون أى ما كانوا يعملون أى يقترفون من الذنوب مصداق لقوله بسورة الأنعام"بما كانوا يقترفون"أى "بما كانوا يكفرون"مصداق لقوله بسورة يونس"بما كانوا يكفرون"
بل زين للذين كفروا مكرهم
قال تعالى بسورة الرعد
"بل زين للذين كفروا مكرهم وصدوا عن السبيل " وضح الله أن الذين كفروا أى أسرفوا زين لهم مكرهم والمراد حسن لهم سوء أعمالهم مصداق لقوله بسورة التوبة "زين لهم سوء أعمالهم "وقوله بسورة يونس"زين للمسرفين ما كانوا يعملون "
وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال
قال تعالى بسورة إبراهيم
"وقد مكروا مكرهم وعند الله مكرهم وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال " وضح الله لنبيه(ص)أن الكفار مكروا مكرهم أى عملوا كيدهم مصداق لقوله بسورة الطارق"إنهم يكيدون كيدا "وهذا يعنى أنهم عملوا أعمالهم فى الدنيا وعند الله مكرهم وهو طائرهم أى ووضح أن مكرهم وهو عملهم السوء لتزول منه الجبال والمراد لتفنى منه الرواسى والمراد تتغير الجبال بسبب عملهم
إذا لهم مكر فى آياتنا
قال تعالى بسورة يونس
"وإذا أذقنا الناس رحمة من بعد ضراء مستهم إذا لهم مكر فى آياتنا قل الله أسرع مكرا إن رسلنا يكتبون ما تمكرون " وضح الله لنبيه(ص)أنه إذا أذاق الناس رحمة والمراد إذا أعطى الخلق نعمة أى نفع من عنده والمراد من بعد أذى أصابه إذا لهم مكر فى آياتنا والمراد إذا لهم كفر بأحكامنا وطلب الله منه أن يقول الله أسرع مكرا أى أنجح كيدا وهذا يعنى أن الله يعاقبهم على كفرهم ،ويقول إن رسلنا يكتبون ما تمكرون والمراد إن حافظينا يسجلون الذى تفعلون
بل مكر الليل والنهار
قال تعالى بسورة سبأ
"وقال الذين استضعفوا للذين استكبروا بل مكر الليل والنهار إذ تأمروننا أن نكفر بالله ونجعل له أندادا " وضح الله أن الذين استضعفوا وهم الذين اتبعوا السادة قالوا للذين استكبروا أى استعظموا وهم السادة والكبراء :بل مكر أى كيد الليل والنهار والمراد إنكم كنتم تخدعوننا يوميا إذ تأمروننا أن نكفر بالله والمراد حين توصوننا أن نكذب بدين الله وفسروا هذا بقوله وهو الكفر ونجعل لله أندادا أى نعبد مع الرب شركاء مزعومين
ومكروا مكرا كبارا
قال تعالى بسورة نوح
"قال نوح رب إنهم عصونى واتبعوا من لم يزده ماله وولده إلا خسارا ومكروا مكرا كبارا " وضح الله أن نوح(ص)دعا الله فقال :رب إنهم عصونى والمراد إلهى إنهم خالفوا حكمك المنزل على واتبعوا من لم يزده وولده إلا خسارا والمراد وأطاعوا حكم من لم يمده ملكه وابنه إلا عذابا وهذا يعنى أن القوم أطاعوا الأغنياء الذين زودهم مالهم وملكهم بعقاب الله ،ومكروا مكرا كبارا والمراد وكادوا كيدا عظيما أى وفعلوا فسادا كبيرا .
فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن
قال تعالى بسورة يوسف
"فلما سمعت بمكرهن أرسلت إليهن واعتدت لهم متكئا وأتت كل واحدة منهن سكينا " وضح الله أن امرأة العزيز لما سمعت بمكرهن والمراد لما علمت بقولهن السيىء فيها من خدمها أرسلت لهن والمراد بعثت لهن الخدم يدعونهن للطعام واعتدت لهم متكئا والمراد وجهزت لهن مائدة وأتت أى وسلمت كل واحدة منهن سكينا أى مدية وكان الغرض منها فى الظاهر تقطيع الطعام وفى الباطن لها هدف أخر تحقق
إن هذا لمكر مكرتموه فى المدينة
قال تعالى بسورة الأعراف
"قال فرعون أأمنتم له قبل أن أذن لكم إن هذا لمكر مكرتموه فى المدينة لتخرجوا منها أهلها فسوف تعلمون" وضح الله أن فرعون لما وجد السحرة أمنوا بموسى(ص)قال أأمنتم له قبل أن أذن لكم والمراد هل صدقتم به قبل أن أسمح لكم بالتصديق؟والغرض من السؤال إخبار السحرة أن من يريد الإيمان عليه أن يأخذ منه الإذن بهذا وكأنه لا يدرك أن الإيمان ليس عليه أى إذن من أى مخلوق وقال إن هذا لمكر مكرتموه فى المدينة والمراد إن الهزيمة هى مكيدة دبرتموها مع موسى(ص) فى البلدة والسبب أن تخرجوا منها أهلها والمراد أن تطردوا منها أصحابها ،وقال فسوف تعلمون فسوف تعرفون أينا أشد عذابا وأبقى
فوقاه الله سيئات ما مكروا
قال تعالى بسورة غافر
"فوقاه الله سيئات ما مكروا " وضح الله أنه وقى المؤمن سيئات ما مكروا والمراد منع عن المؤمن الأضرار التى دبروها لإيذائه حيث أفشلها
وما كنت لديهم إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون
قال تعالى بسورة يوسف
"ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك وما كنت لديهم إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون " وضح الله أن ذلك وهو قصة يوسف(ص)واخوته من أنباء الغيب والمراد من أخبار المجهول يوحيها إليه أى يقصها عليه ووضح له أنه ما كان لديهم إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون والمراد أنه لم يكن حاضرا معهم حين وحدوا قرارهم وهم يكيدون ليوسف(ص)وهذا النفى لوجود الرسول(ص)فى عهد سابق يعنى أن عملية التقمص المزعومة ليست موجودة
قد مكر الذين من قبلهم
قال تعالى بسورة النحل
"قد مكر الذين من قبلهم فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم وأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون " وضح الله أن الذين من قبل الكفار قد مكروا أى كادوا أى كذبوا آيات الله فكانت النتيجة هى أن الله أتى بنيانهم من القواعد والمراد هدم الله كيدهم من أساسه مصداق لقوله بسورة الأنفال "وإن الله موهن كيد الكافرين"ومن ثم خر عليهم السقف من فوقهم والمراد سقط السقف عليهم من أعلاهم أى ارتد الكيد عليهم وهو مكرهم السيىء وهذا يعنى أن أتاهم العذاب من حيث لا يشعرون والمراد جاءهم العقاب من حيث لا يعلمون ومن هنا نعلم أن كل تدبير سيىء يعيده الله إلى أهله فينزل بهم السوء
وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك
قال تعالى بسورة الأنفال
"وإذ يمكر بك الذين كفروا ليثبتوك أو يقتلوك أو يخرجوك ويمكرون ويمكر الله وهو خير الماكرين " وضح الله أن الذين كفروا أى كذبوا حكم الله مكروا به أى كادوا له والمراد دبروا له الخطط ليثبتوه والمراد يسجنوه أو يقتلوه أى يذبحوه أو يخرجوه أى يطردوه من البلد ،وهم يمكرون أى يكيدون أى يدبرون الخطط لذلك ويمكر الله والمراد ويوهن الله خططهم وهو خير الماكرين وهو أفضل المدبرين أى الموهنين لكيد الكافرين كما فى آية سابقة "وأن الله موهن كيد الكافرين "وهم المكذبين بحكمه
ولا تك فى ضيق مما يمكرون
قال تعالى بسورة النحل
"واصبر وما صبرك إلا بالله ولا تحزن ولا تك فى ضيق مما يمكرون " طلب الله من رسوله(ص)أن يصبر أى يطيع حكم الله ووضح لهم أن صبره بالله والمراد أن طاعته هى لحكم الله ويطلب منه ألا يحزن أى ألا يغتم ويفسر هذا بألا يك فى ضيق مما يمكرون والمراد ألا يصبح فى خوف بسبب ما يعملون من السوء
ولا تكن فى ضيق مما يمكرون
قال تعالى بسورة النمل
"ولا تحزن عليهم ولا تكن فى ضيق مما يمكرون " طلب الله من نبيه (ص)ألا يحزن أى ألا يأسى أى ألا يخاف على الكفار ولا تكن فى ضيق مما يمكرون والمراد ولا تصبح فى غم بسبب ما يعملون من أذى للمسلمين
بيت الله :: الفئة الأولى :: ألفاظ القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى الصلاة داخل المبنى المكعب
اليوم في 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة التجارة فى الحرم
اليوم في 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود احلال الكعبة للنبى (ص)ساعة من نهار وحده
اليوم في 5:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى اباحة كل شىء
اليوم في 5:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود عمرة فى غير أشهر الحج كرمضان
اليوم في 5:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حياة أبو معقل
اليوم في 5:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الحلق قبل الذبح
اليوم في 5:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأمر بقسمة الشعر بين الناس
اليوم في 5:17 am من طرف Admin
» نظرات في كتاب فتح الكريم المنان في آداب حملة القرآن
اليوم في 5:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى عدد حصيات رمى النبى(ص)
أمس في 5:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى طريقة رمى النبى(ص) للجمار
أمس في 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى الراكبين
أمس في 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مكان اقامة عثمان
أمس في 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قصر الصلاة بمعنى تخفيض عدد ركعاتها
أمس في 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مكان المهاجرين والأنصار عند المسجد
أمس في 5:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى ركوبة النبى(ص) وهو يخطب
أمس في 5:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الحج الوقوف بعرفة
أمس في 5:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأشهر الحرام منها واحد متفرق
أمس في 5:29 am من طرف Admin
» قراءة فى كتاب مفتاح علوم السر في تفسير سورة والعصر
أمس في 5:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود رمى الجمار فى ثلاث أماكن
الجمعة نوفمبر 01, 2024 5:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مكان الموقف
الجمعة نوفمبر 01, 2024 5:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مكان جمع صلاتى المغرب والعشاء فى الحج
الجمعة نوفمبر 01, 2024 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فيما وقف عليه النبى(ص) فى خطبة عرقة
الجمعة نوفمبر 01, 2024 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مكان صلاة الصبح فى يوم حج
الجمعة نوفمبر 01, 2024 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النحر فى الرحال
الجمعة نوفمبر 01, 2024 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجمع بين الصلوات
الجمعة نوفمبر 01, 2024 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول العمرة فى الحج
الجمعة نوفمبر 01, 2024 5:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وضع الخدود على جدار المبنى
الجمعة نوفمبر 01, 2024 5:21 am من طرف Admin
» قراءة فى تفسير سورة القارعة
الجمعة نوفمبر 01, 2024 5:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى رملان المؤمنين
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود رملان فى الكعبة
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعرى الرجال فى الكعبة
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى عدد الأركان المستلمة
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الكعبة مبنية على غير أساسها
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود المبنى المربع
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مداخل مكة ومخارجها
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى نسيكة كعب
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى طعام الفدية
الخميس أكتوبر 31, 2024 5:06 am من طرف Admin
» نظرات فى تفسير سورة الإخلاص
الخميس أكتوبر 31, 2024 4:51 am من طرف Admin