بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
الشهوة فى القرآن
بيت الله :: الفئة الأولى :: ألفاظ القرآن
صفحة 1 من اصل 1
الشهوة فى القرآن
الشهوة
ماهية الشهوة :
الشهوة هى رغبة النفس فى أمر محدد لتشبع النفس
أنواع الشهوات :
بين الله أن الشهوات وهى الرغبات تنحصر فى التالى :
النساء والمراد شهوة الجماع و البنين وهم الذكور و الأموال ممثل بالذهب والفضة و الطعام وحب الشراب وهو ممثل بالأنعام والحرث و القوة ممثل بالخيل المسمومة وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران :
" زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا"
تزيين الشهوات :
زين الله للناس حب الشهوات والمراد حسن لهم الاستزادة من إشباع الرغبات وهى رغبات دنيوية منتهية وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران :
" زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا"
الكفار يتبعون الشهوات :
بين الله لنا أن ديدن الكفار هو أنهم يتبعون الشهوات أى يحبون الرغبات المحرمة حيث تقودهم رغباتهم لفعل المحرمات وفى هذا قال تعالى بسورة مريم :
"فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات "
متبعو الشهوات ومبتغاهم من المسلمين :
بين الله لنا أن من يتبعون الشهوات أى يطيعون هوى أنفسهم من الرغبات لهم مبتغى أى هدف فى المسلمين هو أنهم يريدون أن يكونوا مثلهم كفار يميلون ميلا عظيما أى ينحرفون عن دين الله بتركه تركا مستمرا وفى هذا قال تعالى بسورة النساء :
" ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما "
شهوة الرجال دون النساء :
بين الله لنا على لسان لوط (ص) أنه قومه يجامعون الرجال أى ينيكون الرجال ابتعادا منهم عن جماع النساء وهو أمر مخالف لطبيعة الخلق وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف :
"أإنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء "
حب الكفار شهوة البنين :
إن فريق من الكفار فى عهد النبى(ص) جعلوا لله البنات والمراد نسبوا البنات لله والمراد قالوا الملائكة بنات الله وجعلوا لأنفسهم ما يشتهون والمراد ونسبوا لأنفسهم البنين الذين يرغبون فيهم وفى هذا قال تعالى بسورة النحل :
"ويجعلون لله البنات سبحانه ولهم ما يشتهون "
الحول بين الكفار وما يشتهون :
حال الله بين أقوام الكفر وبين ما يشتهون والمراد وبين ما يرغبون من متاع الدنيا حيث قضى على حياتهم الدنيا بإهلاكهم كما سبق أن فعل مع كل من كفر وفى هذا قال تعالى بسورة سبأ :
" وحيل بينهم وبين ما يشتهون كما فعل بأشياعهم من قبل إنهم كانوا في شك مريب"
شهوات النفس والجنة :
بين الله للمؤمنين فى الدنيا أن لهم فى الجنة ما تشتهى أى ما ترغب فيه أنفسهم من المتع وفسر هذا بأنه لهم فيها ما يدعون أى ما يطلبون من الرغبات وفى هذا قال تعالى بسورة فصلت :
"ولكم فيها ما تشتهى أنفسكم ولكم فيها ما تدعون "
خلود الشهوات فى الجنة :
وضح الله لنا أن المسلمين هم فيما اشتهت أى رغبت أى أرادت أنفسهم خالدون والمراد أن شهواتهم إشباعها مستمر لا ينتهى كما أنهم لا ينتهون أى لا يموتون وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء :
"وهم فى ما اشتهت أنفسهم خالدون "
اللحم المشتهى :
وضح الله للمؤمنين أنه يمدهم فى الجنة بالواكه واللحم الذى يشتهون أى يعطى لهم كل أنواع الفواكه واللحوم التى يريدون أى التى يطلبون كطعام لذيذ وفى هذا قال تعالى بسورة الطور :
"وأمددناهم بفاكهة ولحم مما يشتهون "
الفواكه المشتهاة:
المسلمون فى الجنة فى الظلال والعيون وهى الأنهار والفواكه التى يشتهون والمراد والثمار التى يرغبون أى يطلبونها كطعام وفى هذا قال تعالى بسورة المرسلات :
"إن المتقين فى ظلال وعيون وفواكه مما يشتهون "
ما تشتهيه الأنفس بالجنة :
وضح الله للمؤمنين أن لهم فى الجنة ما تشتهيه أى ترغب فيه أى تريده أى تطلبه نفوسهم وفسر هذا بأن فيها ما تلذ الأعين والمراد ما يفرح القلوب وفى هذا قال تعالى الزخرف :
"وفيه ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين "
الشهوات ومكانتها :
الشهوات هى الجزء الثانى من النفس والذى يدور بينه وبين العقل أى البصيرة صراع فإذا انتصرت على العقل أصبح صاحبها كافر وإذا انتصرت البصيرة كان صاحبها مسلم
الشهوات والعقل من ينصر أحدهما؟
إرادة الإنسان هى التى تنصر الشهوات على العقل أو العقل على الشهوات فالأدلة والبراهين تكون واضحة ومع هذا يختار البعض أن يسلم قياده للشهوات وهم من اتبعوا الشهوات كما قال تعالى بسورة مريم :
"أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات "
الشهوات محرمة ومحللة :
الشهوات وهى رغبات النفس جعل الله لكل منها أحكام تقيدها فإن خرجت عن تلك الأحكام فمثلا شهوة الجماع المباح فيها جماع الزوجة فقط وحتى جماع الزوجة له مكان محدد وأزمنة محددة فإن تم عصيان تلك الأحكام أصبح ذلك إتباع للشهوات المحرمة كجماع الزوجة وقت الحيض أو جماعها أمام الناس
ماهية الشهوة :
الشهوة هى رغبة النفس فى أمر محدد لتشبع النفس
أنواع الشهوات :
بين الله أن الشهوات وهى الرغبات تنحصر فى التالى :
النساء والمراد شهوة الجماع و البنين وهم الذكور و الأموال ممثل بالذهب والفضة و الطعام وحب الشراب وهو ممثل بالأنعام والحرث و القوة ممثل بالخيل المسمومة وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران :
" زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا"
تزيين الشهوات :
زين الله للناس حب الشهوات والمراد حسن لهم الاستزادة من إشباع الرغبات وهى رغبات دنيوية منتهية وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران :
" زين للناس حب الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة والخيل المسومة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا"
الكفار يتبعون الشهوات :
بين الله لنا أن ديدن الكفار هو أنهم يتبعون الشهوات أى يحبون الرغبات المحرمة حيث تقودهم رغباتهم لفعل المحرمات وفى هذا قال تعالى بسورة مريم :
"فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات "
متبعو الشهوات ومبتغاهم من المسلمين :
بين الله لنا أن من يتبعون الشهوات أى يطيعون هوى أنفسهم من الرغبات لهم مبتغى أى هدف فى المسلمين هو أنهم يريدون أن يكونوا مثلهم كفار يميلون ميلا عظيما أى ينحرفون عن دين الله بتركه تركا مستمرا وفى هذا قال تعالى بسورة النساء :
" ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما "
شهوة الرجال دون النساء :
بين الله لنا على لسان لوط (ص) أنه قومه يجامعون الرجال أى ينيكون الرجال ابتعادا منهم عن جماع النساء وهو أمر مخالف لطبيعة الخلق وفى هذا قال تعالى بسورة الأعراف :
"أإنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء "
حب الكفار شهوة البنين :
إن فريق من الكفار فى عهد النبى(ص) جعلوا لله البنات والمراد نسبوا البنات لله والمراد قالوا الملائكة بنات الله وجعلوا لأنفسهم ما يشتهون والمراد ونسبوا لأنفسهم البنين الذين يرغبون فيهم وفى هذا قال تعالى بسورة النحل :
"ويجعلون لله البنات سبحانه ولهم ما يشتهون "
الحول بين الكفار وما يشتهون :
حال الله بين أقوام الكفر وبين ما يشتهون والمراد وبين ما يرغبون من متاع الدنيا حيث قضى على حياتهم الدنيا بإهلاكهم كما سبق أن فعل مع كل من كفر وفى هذا قال تعالى بسورة سبأ :
" وحيل بينهم وبين ما يشتهون كما فعل بأشياعهم من قبل إنهم كانوا في شك مريب"
شهوات النفس والجنة :
بين الله للمؤمنين فى الدنيا أن لهم فى الجنة ما تشتهى أى ما ترغب فيه أنفسهم من المتع وفسر هذا بأنه لهم فيها ما يدعون أى ما يطلبون من الرغبات وفى هذا قال تعالى بسورة فصلت :
"ولكم فيها ما تشتهى أنفسكم ولكم فيها ما تدعون "
خلود الشهوات فى الجنة :
وضح الله لنا أن المسلمين هم فيما اشتهت أى رغبت أى أرادت أنفسهم خالدون والمراد أن شهواتهم إشباعها مستمر لا ينتهى كما أنهم لا ينتهون أى لا يموتون وفى هذا قال تعالى بسورة الأنبياء :
"وهم فى ما اشتهت أنفسهم خالدون "
اللحم المشتهى :
وضح الله للمؤمنين أنه يمدهم فى الجنة بالواكه واللحم الذى يشتهون أى يعطى لهم كل أنواع الفواكه واللحوم التى يريدون أى التى يطلبون كطعام لذيذ وفى هذا قال تعالى بسورة الطور :
"وأمددناهم بفاكهة ولحم مما يشتهون "
الفواكه المشتهاة:
المسلمون فى الجنة فى الظلال والعيون وهى الأنهار والفواكه التى يشتهون والمراد والثمار التى يرغبون أى يطلبونها كطعام وفى هذا قال تعالى بسورة المرسلات :
"إن المتقين فى ظلال وعيون وفواكه مما يشتهون "
ما تشتهيه الأنفس بالجنة :
وضح الله للمؤمنين أن لهم فى الجنة ما تشتهيه أى ترغب فيه أى تريده أى تطلبه نفوسهم وفسر هذا بأن فيها ما تلذ الأعين والمراد ما يفرح القلوب وفى هذا قال تعالى الزخرف :
"وفيه ما تشتهيه الأنفس وتلذ الأعين "
الشهوات ومكانتها :
الشهوات هى الجزء الثانى من النفس والذى يدور بينه وبين العقل أى البصيرة صراع فإذا انتصرت على العقل أصبح صاحبها كافر وإذا انتصرت البصيرة كان صاحبها مسلم
الشهوات والعقل من ينصر أحدهما؟
إرادة الإنسان هى التى تنصر الشهوات على العقل أو العقل على الشهوات فالأدلة والبراهين تكون واضحة ومع هذا يختار البعض أن يسلم قياده للشهوات وهم من اتبعوا الشهوات كما قال تعالى بسورة مريم :
"أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات "
الشهوات محرمة ومحللة :
الشهوات وهى رغبات النفس جعل الله لكل منها أحكام تقيدها فإن خرجت عن تلك الأحكام فمثلا شهوة الجماع المباح فيها جماع الزوجة فقط وحتى جماع الزوجة له مكان محدد وأزمنة محددة فإن تم عصيان تلك الأحكام أصبح ذلك إتباع للشهوات المحرمة كجماع الزوجة وقت الحيض أو جماعها أمام الناس
بيت الله :: الفئة الأولى :: ألفاظ القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الله أمر أهل بدر بعمل ما يريدون
اليوم في 6:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الأمان فى ألأماكن المختلفة فيما بعد
اليوم في 6:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقبيل اليد
اليوم في 6:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دين القوم نصف العقل
اليوم في 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتال الناس حتى يسلموا
اليوم في 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة وطء الجوارى دون زواج
اليوم في 6:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كون الجنة تحت ظلال السيوف أى فى الأرض
اليوم في 6:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفرق المجاهدين فى أماكن متباعدة من الشيطان
اليوم في 6:36 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال محاربات الأمازون
اليوم في 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حلب الأنعام عند الجوع دون إذن صاحبها
أمس في 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود مطالبة المسلم بعدم الحكم بحكم الله
أمس في 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفضيل بعض الأعداد فى الحرب
أمس في 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الراكب شيطان والراكبان شيطانان
أمس في 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود بعث السرايا دوما بالنهار
أمس في 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سفر النبى (ص) يوم الخميس
أمس في 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشياطين لها سلطة العيث فسادا بعد غياب الشمس
أمس في 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله من علم الإنسان
أمس في 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
أمس في 6:27 am من طرف Admin
» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
أمس في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
السبت نوفمبر 23, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سبب رزقنا ونصرنا هو الضعفاء
السبت نوفمبر 23, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى لون راية الرسول(ص)
السبت نوفمبر 23, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول الناس المسجد بالسلاح
السبت نوفمبر 23, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ادخال الأفراس فى الرهان سواء أمن أو لم يؤمن
السبت نوفمبر 23, 2024 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الرهان وهو السبق و
السبت نوفمبر 23, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأرض تطوى بالليل
السبت نوفمبر 23, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الإبل خلقت من الشياطين
السبت نوفمبر 23, 2024 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وسم الأنعام
السبت نوفمبر 23, 2024 6:10 am من طرف Admin
» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
السبت نوفمبر 23, 2024 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الناقة ملعونة
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النهى عن ركوب الجلالة
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجرس شيطان
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قرب الملائكة من الناس
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العين لها تأثير مؤذى
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود معجزة كلام الجمل
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كراهية الشكال فى الخيل
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التفضيل فى ألوان وبركة الخيل
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:11 am من طرف Admin
» عمر الرسول (ص)
الجمعة نوفمبر 22, 2024 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود من تمنى الجهاد ولم يجاهد فمات فهو شهيد
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:48 am من طرف Admin