بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
الأحاديث الكاذبة طب ونظافة2
صفحة 1 من اصل 1
الأحاديث الكاذبة طب ونظافة2
53
-المعدة حوض البدن والعروق إليها واردة فإذا صحت المعدة صدرت العروق بالصحة وإذا سقمت صدرت بالسقم "رواه الطبرانى والعقيلى والخطأ هنا كون المعدة سبب الصحة أو السقم وحدها وهو تخريف لأن الأمراض تصيب مناطق لا علاقة لها بالمعدة مثل الأنف والدماغ والأرجل كما أن الطب أثبت أن العروق ليس لها مركز واحد فهناك العروق الدموية مركزها القلب والعروق العصبية مركزها الدماغ وهو يناقض الحديث الذى قبله مباشرة .
54-إن أفضل ما تداويتم به الحجامة أو هو من أمثل دوائكم وفى رواية الحجامة والقسط البحرى ولا تعذبوا صبيانكم بالغمز "رواه مسلم والخطأ هنا هو أن أفضل الدواء الحجامة والقسط البحرى ويخالف هذا أن فى عالم الطب لا يوجد شىء اسمه الدواء الأفضل العام عامة وإنما لكل مرض دواء أفضل كما أن هذه الأدوية لو كانت هى الأفضل لذكرها الله فى الوحى كما ذكر أن العسل دواء مصداق لقوله تعالى بسورة النحل "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس ".
55-إن وفد نجران كان فيه الشمردل فقال يا رسول الله 000وإنى كنت الطبيب فما يحل لى قال فصد العرق ومجسة الطعنة إن اضطررت إليها وعليك بالسنا ولا تداوى أحدا حتى تعرف داءه 000قال أنت أعلم بالطب منى "رواه البيهقى والخطأ هنا هو أن الحلال فى الطب فصد العرق ومجسة الطعنة والسنا وعدم مداوة أحد حتى معرفة مرضه ويخالف هذا أن القرآن ذكر عسل النحل فجعله دواء محلل فقال بسورة النحل "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس "كما أن الجراحات ليست مذكورة كبتر الأعضاء المؤدية للتسمم وكإزالة الزائدة وهى محللة كما أن كثير من الأدوية ليس مذكورا .
56-عليكم بهذه الحبة السوداء فإن فيها شفاء من كل داء إلا السأم والسأم الموت وفى رواية لو كان شىء يشفى من الموت كان السنى والسنوت شفاء من الموت وفى رواية الشونيز دواء من كل داء إلا السأم "رواه الترمذى وابن ماجة والبخارى ومسلم والخطأ هنا هو أن الحبة السوداء أو السنا والسنوت أو الشونيز شفاء من كل داء وهو يتعارض مع أن لو كانوا شفاء من كل داء فلماذا أصلا خلق الله الدواء ؟ولماذا وصف الله عسل النحل كدواء إذا كانت الحبة السوداء تشفى من كل داء ؟لو حدث هذا فليس هناك داعى لأى علاج أخر ولماذا لم يشف النبى (ص)نفسه والمسلمين من الأمراض ما دام يعرف أن الحبة تشفى من كل الأمراض ؟أليس هذا عجيبا ؟ونلاحظ تناقضا بين رواية الحبة السوداء ورواية السنا والسنوت ورواية الشونيز فكل هذا مختلف عن بعضه .
57-غبار المدينة شفاء من الجذام "رواه زهر الفردوس لابن حجر والخطأ هنا هو أن غبار شفاء من الجذام ويتعارض هذا مع أن الجذام ما زال حتى الآن مرض ليس له علاج كلى ولو كان غبار المدينة شفاء للجذام لأرسله النبى (ص)لكل مكان فيه جذماء وذلك ليشفيهم ولكن هذا لم يحدث كما أن الغبار نفسه يسبب الأمراض فى الصدر والجلد لأنه يحتوى على مسببات الأمراض .
58-عليكم بشم النرجس فإن فى القلب حبة الجنون والجذام والبرص لا يقطعها إلا شم النرجس "زاد المعاد لابن قيم الجوزية والخطأ هنا هو أن علاج الجنون والجذام والبرص شم النرجس وهذا تخريف لأن أمراض الجنون والجذام والبرص موجودة حتى الآن وليس لها علاج معروف يقضى عليها تماما وإنما علاجات تخفف من آلامها وتقضى على مسبباتها ولكنها لا تمنع ظهور حالات جديدة ،زد على هذا أن القلب ليس له علاقة بالشم كما أن حاسة الشم ليس لها علاقة عضوية بالقلب مباشرة وإنما هى علاقة غير مباشرة حيث يستفيد القلب ويؤذى القلب من خلال ما تدخله حاسة الشم للجهاز التنفسى ،زد على هذا أن الجنون ليس له علاقة بالقلب العضلى لأن يكون فيما يسمى القلب أى العقل أى النفس .
59- لا عدوى ولا طيرة ولا هامة و صفر وفر من المجذوم فرارك من الأسد "رواه البخارى والخطأ هنا هو التناقض بين قول القائل "لا عدوى "أى أن الأمراض لا تنتقل إلى الإنسان من الأخرين المصابين بها وبين قوله "وفر من المجذوم فرارك من الأسد "فهنا يثبت وجود العدوى المرضية ويطلب من السليم الهروب من مكان وجود المريض بمرض الجذام ويتعارض القول مع قولهم "أن رسول الله أخذ بيد مجذوم فأدخلها معه فى القصعة ثم قال كل ثقة بالله وتوكلا على الله "رواه ابن ماجة وهنا أكل مع المجذوم وأمسك بيده بينما فى القول طلب الفرار والهرب من المجذوم وهو تعارض ظاهر .
60-ما انتقصت جارحة من إنسان إلا كانت ذكاء فى عقله "والخطأ هنا هو أن نقص جارحة يزيد صاحبها ذكاء فى عقله وهو تخريف لأن الغالب فى أصحاب العاهات هو الذكاء العادى والبعض ليس بهم سوى الغباء والنادر منهم به ذكاء غير عادى مثلهم فى هذا مثل بقية الناس ،زد على هذا أن هناك جوارح تفقد الإنسان عقله كالصمم والبكم بدليل أن الله وصف الأصم الأبكم بأنه لا يأتى بخير فى قوله تعالى بسورة النحل "ضرب الله مثلا رجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شىء وهو كل على مولاه أينما يوجهه لا يأت بخير "إذا فوجود العاهة خاصة فى السمع والبصر يقلل الذكاء الذى يقصد به الفهم إذا كانت هذه العاهات موجودة منذ الولادة .
61- ما ضرب على مؤمن عرق قط إلا حط الله عنه بها خطيئة وكتب الله له حسنة ورفع له درجة "والخطأ هنا هو أن العرق يحط خطيئة ويرفع درجة ويخالف هذا أن العرق لا يحط خطيئة إلا إذا صبر عليه المؤمن والمراد أنه الصبر كحسنة يمحو كل السيئات مصداق لقوله تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "كما أن الجنة كلها درجتين فالأولى للمجاهدين والأخرى للقاعدين وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "ولو ضرب الله العرق مرتين فلن يجد صاحب العرق مكان فى الجنة لأنها ليست ثلاث درجات ولو ضربه ثلاثا فهو كذلك وهذا ما لا يقول به عاقل .
62- ادهنوا يذهب البؤس عنكم والبسوا تظهر نعمة الله عليكم وأحسنوا إلى مماليكم فإنه أكبت لعدوكم والخطأ هنا هو أن دهان الشعر يذهب البؤس وهذا تخريف أن البؤس لا يزول بدهان الشعر وإنما بنصر الله مصداق لقوله تعالى بسورة محمد "إن تنصروا الله ينصركم "والخطأ الأخر هو أن الإحسان للماليك يكبت العدو وهو تخريف لأن لا صلة بين المماليك وكبت العدو الذى يكتبه شىء واحد هو إعداد القوة مصداق لقوله تعالى بسورة الأنفال "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ".
63-من تختم بالياقوت الأصفر منع من الطاعون "رواه ابن زنجويه فى الخواتيم والخطأ هنا أن حجر كالياقوت يمنع الطاعون بالتختم به ويتعارض هذا مع أن لو كانت الحجارة كالياقوت تشفى وتمنع الأمراض فلماذا وصف الله لنا أدوية مثل عسل النحل ثم دعنا نتساءل لماذا التختم بالياقوت وحده يمنع الطاعون ؟أليس وجود الياقوت فى الحجرة أو فى ملابس الإنسان مثل التختم ؟إن هذا لعجيب التختم يمنع وغيره لا يمنع ؟أليس هذا جنونا ؟وهو يناقض قولهم "عليكم بالمشط فإنه يذهب بالغم والوباء والفقر "رواه مسند الفردوس للديلمى فهنا المشط هو الوحيد الذى يذهب الوباء ومنه الطاعون بينما فى القول الطاعون يمنعه الياقوت الأصفر وهو تعارض ظاهر .
64-قال رسول الله لا تفنى أمتى إلا بالطعن والطاعون قلت يا رسول الله هذا الطعن قد عرفناه فما الطاعون قال غدة كغدة البعير المقيم بها كالشهيد كالفار من الزحف "رواه أحمد والطبرانى وأبو يعلى والخطأ هنا هو أن المسلمين لا يفنون إلا بالطعن والطاعون ويخالف هذا أن المسلمين يموتون بكل الطرق كغيرهم من الأمم فمنهم كثرة تموت على الفراش ومنهم من يموت فى الحرب ومنهم من يموت فى الحوادث والكوارث ويناقض قولهم "أعمار أمتى ما بين ال60 و ال70 وقولهم "من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة "فهنا المسلمون يموتون موتا عاديا وهو ما يخالف القول بالأعلى الذى يعنى أن المسلمين كلهم قتلى إما شهداء الطعن وهو القتال وإما شهداء الطاعون وهو المرض المعدى .
66-يا أبا هريرة قلم ظفرك فإن الشيطان يقعد على ما طال منها "رواه الخطيب فى الجامع والخطأ هنا هو قعود الشيطان على ما طال من الظفر ويخالف هذا أن الشيطان ليس سلطان على الإنسان سوى الدعوة أى الوسوسة وفى هذا قال تعالى بسورة الناس "قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذى يوسوس فى صدور الناس من الجنة والناس "ثم كيف يقعد الشيطان إذا اعتبرنا ثقله كالإنسان على الظفر ولا يحس به الإنسان أليس هذا عجيبا؟
67-إذا مرض العبد بعث الله ملكين فقال انظرا ما يقوله لعواده 0000وأن أكفر عنه سيئاته "رواه البيهقى ومالك وابن عبد البر فى التمهيد والخطأ هنا هو أن الله يبعث الملائكة للأرض للعبد المريض ويخالف هذا أن الملائكة لا تنزل الأرض لعدم اطمئنانها فيها وفى هذا قال تعالى بسورة الإسراء "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا ".
68-الحمى حظ كل مؤمن من النار "رواه البزار وأحمد والطبرانى فى الأوسط والديلمى فى الفردوس والخطأ هنا هو أن الحمى من النار ويخالف هذا أن الحمى فى الدنيا وأما النار ففى الغيب فكيف يكون شىء غيبى فى عالم الشهادة أليس هذا جنونا ؟كما أن الحمى لو كانت من النار لكانت نار الحر فى الدنيا تساوى حر نار جهنم ولكن الحادث هو أن نار جهنم أشد حرا وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة "وقالوا لا تنفروا فى الحر قل نار جهنم أشد حرا لو كانوا يفقهون ".
69-أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى وفى رواية خالفوا المشركين أحفوا الشوارب وأوفوا اللحى وفى رواية جزوا الشوارب وأرخوا اللحى خالفوا المجوس وفى رواية أنه أمر بإحفاء الشوارب وإعفاء اللحية "رواه مسلم والخطأ الأول هنا هو أن الأمر بإعفاء اللحية من القص والحلق ويعارض هذا أن الله أباح قص وحلق شعر الرأس كله فقال بسورة الفتح "لقد صدق الله رسوله الرءيا بالحق لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين محلقين رءوسكم ومقصرين "والرأس تشمل الشعر فى الدماغ والذقن والوجنات والأظافر وكلمة الشعر تعنى الناميات فى الإنسان والخطأ الأخر هو أن سبب إعفاء اللحية هو مخالفة المشركين ويتعارض هذا مع أن المشركين كالبراهمة وعبدة المسيح (ص)وغيرهم يعفون اللحى خاصة عند كبارهم وكهنتهم كما أن طائفة السيخ تعفيها ونلاحظ تعارضا بين رواية المشركين ورواية المجوس فكل مجوسى مشرك ولكن ليس كل مشرك مجوسى .
70-ما أبالى ما أتيت إن أنا شربت ترياقا أو تعلقت تميمة أو قلت الشعر من قبل نفسى "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن النبى (ص)لا يبالى إذا تعلق تميمة وقطعا هذا خطأ لأن النبى لم يقل ذلك لأن التمائم شرك لأنه اعتقاد بأن الحامى هو التميمة وليس الله والخطأ الثانى هو أن النبى يقول الشعر من قبل نفسه وهو يتعارض مع قوله تعالى بسورة يس"وما علمناه الشعر وما ينبغى له "إذا الرسول (ص) ليس شاعر حتى يقول الشعر كما افترى المفترى هنا وهو يناقض قولهم "إن الرقى والتمائم والتولة شرك "رواه ابن ماجة فهنا التمائم محرمة بينما فى القول مباحة وهو تعارض ظاهر .
71-العجوة من الجنة وفيها شفاء من السم والكمأة من المن وماؤها شفاء للعين وفى رواية العجوة والصخرة من الجنة "رواه مسلم وابن ماجة والترمذى والخطأ هنا هو أن العجوة تبطل مفعول السموم وهو تخريف فلم يثبت الطب هذا وإنما تستعمل مضادات السموم وليس العجوة والخطأ الأخر كون العجوة والصخرة من الجنة وهو يخالف كونهما فى الأرض بينما الجنة الموعودة حاليا فى السماء مصداق لقوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون ".
72-من أكل 7 تمرات مما بين لابتيها حين يصبح لم يضره ذلك اليوم حتى يمسى وفى رواية "يومه ذلك سم ولا سحر وإن أكلها حين يمسى لم يضره سم حتى يصبح وفى رواية من أكل على الريق 21 عجوة لم يضره ذلك اليوم سم ومن أدام الغسل لم يضره داء "رواه مسلم والبيهقى وأحمد وزيد وأبو داود والخطأ هنا مثل الحديث قبله ونلاحظ تناقضا بين رواية سبع تمرات ورواية 21 عجوة فالعدد مختلف .
73-لددنا رسول الله فى مرضه فأشار أن لا تلدونى فقلنا كراهية المريض للدواء فلما أفاق قال لا يبقى أحد منكم إلا لد غير العباس فإنه لم يشهدكم "رواه مسلم والخطأ هنا هو عقاب النبى (ص)لمن لدوه باللد وهم أهله وهو يخالف أن المريض لا يحكم على الأصحاء بشىء إذا أرادوا علاجه حتى ولو كان هذا العلاج كريه له ،زد على هذا أن من غير المعقول أن يعالج النبى (ص)أهله فى وجود أطباء فهل عجزوا عن إحضار طبيب ؟قطعا لا ثم إن المعقول هو أن يأمرهم النبى (ص)بإحضار الطبيب لعلاجه .
74-من مرض ليلة واحدة كفرت عنه ذنوب سنة فإذا عوفى المريض من مرضه تحاتت خطاياه كما تتحات ورق الشجر اليابس فى اليوم العاصف "رواه زيد والخطأ هنا هو تكفير الصبر على المرض لذنوب سنة بينما المعافاة تكفر الذنوب كلها هنا عمل صالح هو الصبر على المرض بينما المعافاة من المرض ليست من عمل الإنسان فكيف يكفر ذنوبا والسؤال الآن كيف يحت الله خطايا المريض بسبب معافته له من المرض وهو ليس من عمل المريض مع أن الله يجازى على السعى وهو العمل فقط مصداق لقوله تعالى بسورة النجم "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "زد على هذا أن أى حسنة تزيل كل الذنوب وهى السيئات مصداق لقوله تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "
75- ما من مسلم يعود مسلما غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسى وإن عاده عشية إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح وكان له خريف فى الجنة "رواه الترمذى وابن ماجة وأبو داود والخطأ هنا هو صلاة سبعون ألف ملك على زائر المريض وهو يخالف أن الملائكة كلها وليس السبعون ألفا تصلى على المؤمنين زاروا المريض أو لم يزوروا مصداق لقوله تعالى بسورة الأحزاب "هو الذى يصلى عليكم وملائكته ".
76-إن المسلم إذا عاد أخاه المسلم لم يزل فى خرفة الجنة قيل ما خرفة الجنة قال جناها "رواه الترمذى والخطأ هنا هو زائر المريض يكون فى جنى الجنة وهو يخالف أن الزائر فى الأرض بينما الجنة الموعودة فى السماء مصداق لقوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون ".
77-عيادة المريض أعظم من اتباع الجنائز "رواه الديلمى فى الفردوس والخطأ هنا هو أن عيادة المريض أعظم أجرا من اتباع الجنائز ويخالف هذا أن عيادة المريض حسنة وإتباع الجنائز حسنة وكل منهما ثوابه هو 10 حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "فكيف يكون أحدهما أحسن من الأخر ؟أليس هذا جنونا ؟
78-إن النبى دخل على أعرابى يعوده قال وكان النبى إذا دخل على مريض يعوده قال لا بأس طهور إن شاء الله فقال لا بأس طهور إن شاء الله قال قلت طهور كلا بل هى حمى تفور أو تثور على شيخ كبير فتزيره القبور فقال النبى فنعم إذا "رواه البخارى والخطأ هنا هو قول القائل مؤكدا على قول المريض فنعم إذا ويخالف هذا مع أن النبى (ص)رحيم مع المؤمنين بدليل قوله تعالى بسورة آل عمران "فبما رحمة من ربك لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك "وهذا القول لا يتفق مع الرحمة الموصوف بها النبى (ص)فى القرآن كما أن المريض ليس عليه حرج لقوله تعالى بسورة النور "ليس على المريض حرج "فهل كان النبى (ص)يجهل هذا فدعا على الرجل بالموت أليس هذا عجيبا أليس زورا وافتراء عليه ؟
79-دخلت على النبى وهو يوعد 0000فقلت يا رسول الله ما أشدها عليك قال إنا كذلك يضعف لنا البلاء ويضعف لنا الأجر 0000ثم الصالحون إن كان أحدهم ليبتلى بالفقر حتى ما يجد أحدهم إلا العباءة يحويها وإن كان أحدهم ليفرح بالبلاء كما يفرح أحدكم بالرخاء"رواه البخارى ومسلم وابن ماجة والخطأ الأول هو أن الرسل (ص)لهم أجرين فى المرض وهو يخالف أن قاعدة العمل هو أن الحسنة للكل بعشر أمثالها مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "والخطأ الأخر هو أن البعض يفرح بالبلاء كما يفرح بالرخاء وهو تخريف لأن لا أحد يفرح بالأذى النازل به إلا أن يكون مجنونا .
80-ما من نبى يمرض إلا خير بين الدنيا والأخرة قالت فلما كان مرضه الذى قبض فيه 0000فعلمت أنه خير "رواه مسلم وابن ماجة والخطأ هنا هو أن أى نبى يمرض يخير بين الدنيا والأخرة والسؤال الآن ما المراد بذلك هل أن يعطى متاع الدنيا والآخرة ويحرم متاع الأخرة أم يموت فى الدنيا ويحيا فى الأخرة ؟قطعا لا جواب لأن وجه التخيير غير موجود ثم إن التخيير بين الدنيا والأخرة هو شىء مفروض على كل إنسان وليس فقط على النبى (ص)بدليل قوله بسورة الملك "الذى خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا "
81-لا يصيب المؤمن شوكة فما فوقها إلا رفعه الله بها درجة وحط عنه بها خطيئة "رواه مسلم والترمذى والخطأ هنا هو رفع المؤمن درجة كأجر على الشوكة وهو يخالف أن أجر أى عمل صالح غير مالى هو 10 حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "والخطأ الأخر هو حط خطيئة واحدة عن المصاب ويخالف أن الحسنة الواحدة تزيل كل السيئات وليس واحدة مصداق لقوله تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات ".
82-غفر الله لرجل أماط غصن شوك شوك عن الطريق ما تقدم من ذنبه وما تأخر "رواه الديلمى وأبو الشيخ والخطأ هو أن العمل الصالح كإماطة الأذى يغفر ما تأخر من الذنوب وهو يخالف أن العمل الصالح أى الحسنة تغفر ما سبق من الذنوب فقط مصداق لقوله تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "وأما الذنوب المستقبلية فلا كما أننا لو سلمنا بهذه القاعدة لعمل كل واحد حسنات تكفيه لمدة 100 سنة فى سنة وبعد هذا عمل ما أراد من الذنوب لأنها فى تلك الساعة ستكون مغفورة وطبعا هذا محال .
83-من ركب دابة فقال سبحان الذى سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين ثم مات قبل أن ينزل مات شهيدا "رواه أبو نعيم فى الحلية والخطأ هنا هو اعتبار راكب الدابة الميت قبل نزوله شهيدا ويخالف هذا أن الشهيد هو المقتول فى سبيل الله مصداق لقوله تعالى بسورة آل عمران "ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون "وراكب الدابة لم يمت فى قتال حتى يقال أنه شهيد وهو يعارض قولهم "الشهداء خمسة "وقولهم إن شهداء أمتى لقليل القتل فى سبيل الله شهادة والمطعون شهادة والمرأة تموت بجمع شهادة والغرق والحرق والمجنوب شهادة "والشهيد الراكب ليس مذكور فى القولين مما يعنى التناقض لتحديدهم بخمس وتعديدهم فى القول الثانى .
84-ما من وجع يصيبنى أحب إلى من الحمى لأنها تعطى كل عضو قسطه من الأجر "الديلمى فى الفردوس والخطأ هنا هو أن الحمى تعطى كل عضو أجره ويتعارض أن الحاصل على الأجر هو المريض الصابر وليس أعضاء جسمه لأنه هو فاعل الصبر وهو حسنة وفى ذلك قال تعالى قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "فهنا قال من جاء ولم يقل من جاءوا .
85-عليكم بالمشط فإنه يذهب بالغم والوباء والفقر "رواه الديلمى فى الفردوس والخطأ هنا هو أن المشط يذهب الغم والوباء والفقر وهو يخالف أن المغنى هو الله مصداق لقوله بسورة النور "حتى يغنيهم الله من فضله "كما أن العمل وهو السعى وراء الرزق قد يذهب الفقر فى أحيان كثيرة ما دامت نية الساعى حسنة كما أن الذى يذهب الوباء هو العلاج وليس المشط وهو يناقض قولهم "من تختم بالياقوت الأصفر منع من الطاعون "رواه ابن زنجويه فى الخواتيم فهنا سبب منع الطاعون التختم بالياقوت الأصفر بينما القول جعل سبب منع الوباء ومنه الطاعون المشط وهو تناقض ظاهر .
86-غسل الإناء وطهارة الفناء يورثان الغنى رواه الخطيب فى تاريخ بغداد والخطأ هنا هو أن غسل الإناء وطهارة الفناء سببا الغنى وهو يخالف أن سبب الغنى هو إعطاء الله للإنسان الكثير وفى هذا قال تعالى بسورة العنكبوت "الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر له .
87-من أتى عرافا فسأله شىء لم تقبل له صلاة 40 ليلة "رواه مسلم والخطأ أن من يذهب للعراف لا تقبل صلاته 40 يوما وهو يعارض أن الذاهب للعراف لسؤاله عن الغيب لا تقبل صلاته للأبد وليس 40 يوما ما لم يتب لأن الإصرار على الذنب يعنى الكفر وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون "
88-العطاس من الله والتثاؤب من الشيطان 0000فإن الشيطان يضحك من جوفه "رواه الترمذى ومسلم وأبو داود والخطأ هنا هو أن التثاؤب من الشيطان وهو يخالف أن كل ما يفعله الشيطان هو الوسوسة مصداق لقوله تعالى بسورة الناس "قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذى يوسوس فى صدور الناس من الجنة والناس ".
89-إن عمر بن الخطاب خرج إلى الشام 000فأخبروه أن الوباء قد وقع بالشام 000فاستشارهم 000فاختلفوا 000فاستشارهم فسلكوا سبيل المهاجرين واختلفوا كاختلافهم 000قال فجاء عبد لرحمن بن عوف وكان متغيبا فى بعض حاجته فقال إن عندى من هذا علما سمعت رسول الله يقول 000رواه مسلم والخطأ هنا هو اختلاف الصحابة فى الحكم وهو يخالف أن الأحكام كلها كانت معلومة للفقهاء مصداق لقوله تعالى بسورة الجمعة "ويعلمهم الكتاب والحكمة "كما أن الكتاب المسطور كان ولا زال موجودا فى الكعبة الحقيقية به كل الأحكام والخطأ الأخر هو أن عبد الرحمن بن عوف هو الوحيد الذى كان يعرف حديث الوباء وهو تخريف لأن النبى (ص) علم الفقه فى الدين طائفة من كل قوم ومن ثم فكل هذه الطوائف تعلم كل الأحكام وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة "وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا فى الدين "
.54-إن أفضل ما تداويتم به الحجامة أو هو من أمثل دوائكم وفى رواية الحجامة والقسط البحرى ولا تعذبوا صبيانكم بالغمز "رواه مسلم والخطأ هنا هو أن أفضل الدواء الحجامة والقسط البحرى ويخالف هذا أن فى عالم الطب لا يوجد شىء اسمه الدواء الأفضل العام عامة وإنما لكل مرض دواء أفضل كما أن هذه الأدوية لو كانت هى الأفضل لذكرها الله فى الوحى كما ذكر أن العسل دواء مصداق لقوله تعالى بسورة النحل "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس ".
55-إن وفد نجران كان فيه الشمردل فقال يا رسول الله 000وإنى كنت الطبيب فما يحل لى قال فصد العرق ومجسة الطعنة إن اضطررت إليها وعليك بالسنا ولا تداوى أحدا حتى تعرف داءه 000قال أنت أعلم بالطب منى "رواه البيهقى والخطأ هنا هو أن الحلال فى الطب فصد العرق ومجسة الطعنة والسنا وعدم مداوة أحد حتى معرفة مرضه ويخالف هذا أن القرآن ذكر عسل النحل فجعله دواء محلل فقال بسورة النحل "يخرج من بطونها شراب مختلف ألوانه فيه شفاء للناس "كما أن الجراحات ليست مذكورة كبتر الأعضاء المؤدية للتسمم وكإزالة الزائدة وهى محللة كما أن كثير من الأدوية ليس مذكورا .
56-عليكم بهذه الحبة السوداء فإن فيها شفاء من كل داء إلا السأم والسأم الموت وفى رواية لو كان شىء يشفى من الموت كان السنى والسنوت شفاء من الموت وفى رواية الشونيز دواء من كل داء إلا السأم "رواه الترمذى وابن ماجة والبخارى ومسلم والخطأ هنا هو أن الحبة السوداء أو السنا والسنوت أو الشونيز شفاء من كل داء وهو يتعارض مع أن لو كانوا شفاء من كل داء فلماذا أصلا خلق الله الدواء ؟ولماذا وصف الله عسل النحل كدواء إذا كانت الحبة السوداء تشفى من كل داء ؟لو حدث هذا فليس هناك داعى لأى علاج أخر ولماذا لم يشف النبى (ص)نفسه والمسلمين من الأمراض ما دام يعرف أن الحبة تشفى من كل الأمراض ؟أليس هذا عجيبا ؟ونلاحظ تناقضا بين رواية الحبة السوداء ورواية السنا والسنوت ورواية الشونيز فكل هذا مختلف عن بعضه .
57-غبار المدينة شفاء من الجذام "رواه زهر الفردوس لابن حجر والخطأ هنا هو أن غبار شفاء من الجذام ويتعارض هذا مع أن الجذام ما زال حتى الآن مرض ليس له علاج كلى ولو كان غبار المدينة شفاء للجذام لأرسله النبى (ص)لكل مكان فيه جذماء وذلك ليشفيهم ولكن هذا لم يحدث كما أن الغبار نفسه يسبب الأمراض فى الصدر والجلد لأنه يحتوى على مسببات الأمراض .
58-عليكم بشم النرجس فإن فى القلب حبة الجنون والجذام والبرص لا يقطعها إلا شم النرجس "زاد المعاد لابن قيم الجوزية والخطأ هنا هو أن علاج الجنون والجذام والبرص شم النرجس وهذا تخريف لأن أمراض الجنون والجذام والبرص موجودة حتى الآن وليس لها علاج معروف يقضى عليها تماما وإنما علاجات تخفف من آلامها وتقضى على مسبباتها ولكنها لا تمنع ظهور حالات جديدة ،زد على هذا أن القلب ليس له علاقة بالشم كما أن حاسة الشم ليس لها علاقة عضوية بالقلب مباشرة وإنما هى علاقة غير مباشرة حيث يستفيد القلب ويؤذى القلب من خلال ما تدخله حاسة الشم للجهاز التنفسى ،زد على هذا أن الجنون ليس له علاقة بالقلب العضلى لأن يكون فيما يسمى القلب أى العقل أى النفس .
59- لا عدوى ولا طيرة ولا هامة و صفر وفر من المجذوم فرارك من الأسد "رواه البخارى والخطأ هنا هو التناقض بين قول القائل "لا عدوى "أى أن الأمراض لا تنتقل إلى الإنسان من الأخرين المصابين بها وبين قوله "وفر من المجذوم فرارك من الأسد "فهنا يثبت وجود العدوى المرضية ويطلب من السليم الهروب من مكان وجود المريض بمرض الجذام ويتعارض القول مع قولهم "أن رسول الله أخذ بيد مجذوم فأدخلها معه فى القصعة ثم قال كل ثقة بالله وتوكلا على الله "رواه ابن ماجة وهنا أكل مع المجذوم وأمسك بيده بينما فى القول طلب الفرار والهرب من المجذوم وهو تعارض ظاهر .
60-ما انتقصت جارحة من إنسان إلا كانت ذكاء فى عقله "والخطأ هنا هو أن نقص جارحة يزيد صاحبها ذكاء فى عقله وهو تخريف لأن الغالب فى أصحاب العاهات هو الذكاء العادى والبعض ليس بهم سوى الغباء والنادر منهم به ذكاء غير عادى مثلهم فى هذا مثل بقية الناس ،زد على هذا أن هناك جوارح تفقد الإنسان عقله كالصمم والبكم بدليل أن الله وصف الأصم الأبكم بأنه لا يأتى بخير فى قوله تعالى بسورة النحل "ضرب الله مثلا رجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شىء وهو كل على مولاه أينما يوجهه لا يأت بخير "إذا فوجود العاهة خاصة فى السمع والبصر يقلل الذكاء الذى يقصد به الفهم إذا كانت هذه العاهات موجودة منذ الولادة .
61- ما ضرب على مؤمن عرق قط إلا حط الله عنه بها خطيئة وكتب الله له حسنة ورفع له درجة "والخطأ هنا هو أن العرق يحط خطيئة ويرفع درجة ويخالف هذا أن العرق لا يحط خطيئة إلا إذا صبر عليه المؤمن والمراد أنه الصبر كحسنة يمحو كل السيئات مصداق لقوله تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "كما أن الجنة كلها درجتين فالأولى للمجاهدين والأخرى للقاعدين وفى هذا قال تعالى بسورة النساء "فضل الله المجاهدين بأموالهم وأنفسهم على القاعدين درجة "ولو ضرب الله العرق مرتين فلن يجد صاحب العرق مكان فى الجنة لأنها ليست ثلاث درجات ولو ضربه ثلاثا فهو كذلك وهذا ما لا يقول به عاقل .
62- ادهنوا يذهب البؤس عنكم والبسوا تظهر نعمة الله عليكم وأحسنوا إلى مماليكم فإنه أكبت لعدوكم والخطأ هنا هو أن دهان الشعر يذهب البؤس وهذا تخريف أن البؤس لا يزول بدهان الشعر وإنما بنصر الله مصداق لقوله تعالى بسورة محمد "إن تنصروا الله ينصركم "والخطأ الأخر هو أن الإحسان للماليك يكبت العدو وهو تخريف لأن لا صلة بين المماليك وكبت العدو الذى يكتبه شىء واحد هو إعداد القوة مصداق لقوله تعالى بسورة الأنفال "وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ".
63-من تختم بالياقوت الأصفر منع من الطاعون "رواه ابن زنجويه فى الخواتيم والخطأ هنا أن حجر كالياقوت يمنع الطاعون بالتختم به ويتعارض هذا مع أن لو كانت الحجارة كالياقوت تشفى وتمنع الأمراض فلماذا وصف الله لنا أدوية مثل عسل النحل ثم دعنا نتساءل لماذا التختم بالياقوت وحده يمنع الطاعون ؟أليس وجود الياقوت فى الحجرة أو فى ملابس الإنسان مثل التختم ؟إن هذا لعجيب التختم يمنع وغيره لا يمنع ؟أليس هذا جنونا ؟وهو يناقض قولهم "عليكم بالمشط فإنه يذهب بالغم والوباء والفقر "رواه مسند الفردوس للديلمى فهنا المشط هو الوحيد الذى يذهب الوباء ومنه الطاعون بينما فى القول الطاعون يمنعه الياقوت الأصفر وهو تعارض ظاهر .
64-قال رسول الله لا تفنى أمتى إلا بالطعن والطاعون قلت يا رسول الله هذا الطعن قد عرفناه فما الطاعون قال غدة كغدة البعير المقيم بها كالشهيد كالفار من الزحف "رواه أحمد والطبرانى وأبو يعلى والخطأ هنا هو أن المسلمين لا يفنون إلا بالطعن والطاعون ويخالف هذا أن المسلمين يموتون بكل الطرق كغيرهم من الأمم فمنهم كثرة تموت على الفراش ومنهم من يموت فى الحرب ومنهم من يموت فى الحوادث والكوارث ويناقض قولهم "أعمار أمتى ما بين ال60 و ال70 وقولهم "من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة "فهنا المسلمون يموتون موتا عاديا وهو ما يخالف القول بالأعلى الذى يعنى أن المسلمين كلهم قتلى إما شهداء الطعن وهو القتال وإما شهداء الطاعون وهو المرض المعدى .
66-يا أبا هريرة قلم ظفرك فإن الشيطان يقعد على ما طال منها "رواه الخطيب فى الجامع والخطأ هنا هو قعود الشيطان على ما طال من الظفر ويخالف هذا أن الشيطان ليس سلطان على الإنسان سوى الدعوة أى الوسوسة وفى هذا قال تعالى بسورة الناس "قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذى يوسوس فى صدور الناس من الجنة والناس "ثم كيف يقعد الشيطان إذا اعتبرنا ثقله كالإنسان على الظفر ولا يحس به الإنسان أليس هذا عجيبا؟
67-إذا مرض العبد بعث الله ملكين فقال انظرا ما يقوله لعواده 0000وأن أكفر عنه سيئاته "رواه البيهقى ومالك وابن عبد البر فى التمهيد والخطأ هنا هو أن الله يبعث الملائكة للأرض للعبد المريض ويخالف هذا أن الملائكة لا تنزل الأرض لعدم اطمئنانها فيها وفى هذا قال تعالى بسورة الإسراء "قل لو كان فى الأرض ملائكة يمشون مطمئنين لنزلنا عليهم من السماء ملكا رسولا ".
68-الحمى حظ كل مؤمن من النار "رواه البزار وأحمد والطبرانى فى الأوسط والديلمى فى الفردوس والخطأ هنا هو أن الحمى من النار ويخالف هذا أن الحمى فى الدنيا وأما النار ففى الغيب فكيف يكون شىء غيبى فى عالم الشهادة أليس هذا جنونا ؟كما أن الحمى لو كانت من النار لكانت نار الحر فى الدنيا تساوى حر نار جهنم ولكن الحادث هو أن نار جهنم أشد حرا وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة "وقالوا لا تنفروا فى الحر قل نار جهنم أشد حرا لو كانوا يفقهون ".
69-أحفوا الشوارب وأعفوا اللحى وفى رواية خالفوا المشركين أحفوا الشوارب وأوفوا اللحى وفى رواية جزوا الشوارب وأرخوا اللحى خالفوا المجوس وفى رواية أنه أمر بإحفاء الشوارب وإعفاء اللحية "رواه مسلم والخطأ الأول هنا هو أن الأمر بإعفاء اللحية من القص والحلق ويعارض هذا أن الله أباح قص وحلق شعر الرأس كله فقال بسورة الفتح "لقد صدق الله رسوله الرءيا بالحق لتدخلن المسجد الحرام إن شاء الله آمنين محلقين رءوسكم ومقصرين "والرأس تشمل الشعر فى الدماغ والذقن والوجنات والأظافر وكلمة الشعر تعنى الناميات فى الإنسان والخطأ الأخر هو أن سبب إعفاء اللحية هو مخالفة المشركين ويتعارض هذا مع أن المشركين كالبراهمة وعبدة المسيح (ص)وغيرهم يعفون اللحى خاصة عند كبارهم وكهنتهم كما أن طائفة السيخ تعفيها ونلاحظ تعارضا بين رواية المشركين ورواية المجوس فكل مجوسى مشرك ولكن ليس كل مشرك مجوسى .
70-ما أبالى ما أتيت إن أنا شربت ترياقا أو تعلقت تميمة أو قلت الشعر من قبل نفسى "رواه أبو داود والخطأ هنا هو أن النبى (ص)لا يبالى إذا تعلق تميمة وقطعا هذا خطأ لأن النبى لم يقل ذلك لأن التمائم شرك لأنه اعتقاد بأن الحامى هو التميمة وليس الله والخطأ الثانى هو أن النبى يقول الشعر من قبل نفسه وهو يتعارض مع قوله تعالى بسورة يس"وما علمناه الشعر وما ينبغى له "إذا الرسول (ص) ليس شاعر حتى يقول الشعر كما افترى المفترى هنا وهو يناقض قولهم "إن الرقى والتمائم والتولة شرك "رواه ابن ماجة فهنا التمائم محرمة بينما فى القول مباحة وهو تعارض ظاهر .
71-العجوة من الجنة وفيها شفاء من السم والكمأة من المن وماؤها شفاء للعين وفى رواية العجوة والصخرة من الجنة "رواه مسلم وابن ماجة والترمذى والخطأ هنا هو أن العجوة تبطل مفعول السموم وهو تخريف فلم يثبت الطب هذا وإنما تستعمل مضادات السموم وليس العجوة والخطأ الأخر كون العجوة والصخرة من الجنة وهو يخالف كونهما فى الأرض بينما الجنة الموعودة حاليا فى السماء مصداق لقوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون ".
72-من أكل 7 تمرات مما بين لابتيها حين يصبح لم يضره ذلك اليوم حتى يمسى وفى رواية "يومه ذلك سم ولا سحر وإن أكلها حين يمسى لم يضره سم حتى يصبح وفى رواية من أكل على الريق 21 عجوة لم يضره ذلك اليوم سم ومن أدام الغسل لم يضره داء "رواه مسلم والبيهقى وأحمد وزيد وأبو داود والخطأ هنا مثل الحديث قبله ونلاحظ تناقضا بين رواية سبع تمرات ورواية 21 عجوة فالعدد مختلف .
73-لددنا رسول الله فى مرضه فأشار أن لا تلدونى فقلنا كراهية المريض للدواء فلما أفاق قال لا يبقى أحد منكم إلا لد غير العباس فإنه لم يشهدكم "رواه مسلم والخطأ هنا هو عقاب النبى (ص)لمن لدوه باللد وهم أهله وهو يخالف أن المريض لا يحكم على الأصحاء بشىء إذا أرادوا علاجه حتى ولو كان هذا العلاج كريه له ،زد على هذا أن من غير المعقول أن يعالج النبى (ص)أهله فى وجود أطباء فهل عجزوا عن إحضار طبيب ؟قطعا لا ثم إن المعقول هو أن يأمرهم النبى (ص)بإحضار الطبيب لعلاجه .
74-من مرض ليلة واحدة كفرت عنه ذنوب سنة فإذا عوفى المريض من مرضه تحاتت خطاياه كما تتحات ورق الشجر اليابس فى اليوم العاصف "رواه زيد والخطأ هنا هو تكفير الصبر على المرض لذنوب سنة بينما المعافاة تكفر الذنوب كلها هنا عمل صالح هو الصبر على المرض بينما المعافاة من المرض ليست من عمل الإنسان فكيف يكفر ذنوبا والسؤال الآن كيف يحت الله خطايا المريض بسبب معافته له من المرض وهو ليس من عمل المريض مع أن الله يجازى على السعى وهو العمل فقط مصداق لقوله تعالى بسورة النجم "وأن ليس للإنسان إلا ما سعى "زد على هذا أن أى حسنة تزيل كل الذنوب وهى السيئات مصداق لقوله تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "
75- ما من مسلم يعود مسلما غدوة إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسى وإن عاده عشية إلا صلى عليه سبعون ألف ملك حتى يصبح وكان له خريف فى الجنة "رواه الترمذى وابن ماجة وأبو داود والخطأ هنا هو صلاة سبعون ألف ملك على زائر المريض وهو يخالف أن الملائكة كلها وليس السبعون ألفا تصلى على المؤمنين زاروا المريض أو لم يزوروا مصداق لقوله تعالى بسورة الأحزاب "هو الذى يصلى عليكم وملائكته ".
76-إن المسلم إذا عاد أخاه المسلم لم يزل فى خرفة الجنة قيل ما خرفة الجنة قال جناها "رواه الترمذى والخطأ هنا هو زائر المريض يكون فى جنى الجنة وهو يخالف أن الزائر فى الأرض بينما الجنة الموعودة فى السماء مصداق لقوله تعالى بسورة الذاريات "وفى السماء رزقكم وما توعدون ".
77-عيادة المريض أعظم من اتباع الجنائز "رواه الديلمى فى الفردوس والخطأ هنا هو أن عيادة المريض أعظم أجرا من اتباع الجنائز ويخالف هذا أن عيادة المريض حسنة وإتباع الجنائز حسنة وكل منهما ثوابه هو 10 حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "فكيف يكون أحدهما أحسن من الأخر ؟أليس هذا جنونا ؟
78-إن النبى دخل على أعرابى يعوده قال وكان النبى إذا دخل على مريض يعوده قال لا بأس طهور إن شاء الله فقال لا بأس طهور إن شاء الله قال قلت طهور كلا بل هى حمى تفور أو تثور على شيخ كبير فتزيره القبور فقال النبى فنعم إذا "رواه البخارى والخطأ هنا هو قول القائل مؤكدا على قول المريض فنعم إذا ويخالف هذا مع أن النبى (ص)رحيم مع المؤمنين بدليل قوله تعالى بسورة آل عمران "فبما رحمة من ربك لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك "وهذا القول لا يتفق مع الرحمة الموصوف بها النبى (ص)فى القرآن كما أن المريض ليس عليه حرج لقوله تعالى بسورة النور "ليس على المريض حرج "فهل كان النبى (ص)يجهل هذا فدعا على الرجل بالموت أليس هذا عجيبا أليس زورا وافتراء عليه ؟
79-دخلت على النبى وهو يوعد 0000فقلت يا رسول الله ما أشدها عليك قال إنا كذلك يضعف لنا البلاء ويضعف لنا الأجر 0000ثم الصالحون إن كان أحدهم ليبتلى بالفقر حتى ما يجد أحدهم إلا العباءة يحويها وإن كان أحدهم ليفرح بالبلاء كما يفرح أحدكم بالرخاء"رواه البخارى ومسلم وابن ماجة والخطأ الأول هو أن الرسل (ص)لهم أجرين فى المرض وهو يخالف أن قاعدة العمل هو أن الحسنة للكل بعشر أمثالها مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "والخطأ الأخر هو أن البعض يفرح بالبلاء كما يفرح بالرخاء وهو تخريف لأن لا أحد يفرح بالأذى النازل به إلا أن يكون مجنونا .
80-ما من نبى يمرض إلا خير بين الدنيا والأخرة قالت فلما كان مرضه الذى قبض فيه 0000فعلمت أنه خير "رواه مسلم وابن ماجة والخطأ هنا هو أن أى نبى يمرض يخير بين الدنيا والأخرة والسؤال الآن ما المراد بذلك هل أن يعطى متاع الدنيا والآخرة ويحرم متاع الأخرة أم يموت فى الدنيا ويحيا فى الأخرة ؟قطعا لا جواب لأن وجه التخيير غير موجود ثم إن التخيير بين الدنيا والأخرة هو شىء مفروض على كل إنسان وليس فقط على النبى (ص)بدليل قوله بسورة الملك "الذى خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا "
81-لا يصيب المؤمن شوكة فما فوقها إلا رفعه الله بها درجة وحط عنه بها خطيئة "رواه مسلم والترمذى والخطأ هنا هو رفع المؤمن درجة كأجر على الشوكة وهو يخالف أن أجر أى عمل صالح غير مالى هو 10 حسنات مصداق لقوله تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "والخطأ الأخر هو حط خطيئة واحدة عن المصاب ويخالف أن الحسنة الواحدة تزيل كل السيئات وليس واحدة مصداق لقوله تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات ".
82-غفر الله لرجل أماط غصن شوك شوك عن الطريق ما تقدم من ذنبه وما تأخر "رواه الديلمى وأبو الشيخ والخطأ هو أن العمل الصالح كإماطة الأذى يغفر ما تأخر من الذنوب وهو يخالف أن العمل الصالح أى الحسنة تغفر ما سبق من الذنوب فقط مصداق لقوله تعالى بسورة هود "إن الحسنات يذهبن السيئات "وأما الذنوب المستقبلية فلا كما أننا لو سلمنا بهذه القاعدة لعمل كل واحد حسنات تكفيه لمدة 100 سنة فى سنة وبعد هذا عمل ما أراد من الذنوب لأنها فى تلك الساعة ستكون مغفورة وطبعا هذا محال .
83-من ركب دابة فقال سبحان الذى سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين ثم مات قبل أن ينزل مات شهيدا "رواه أبو نعيم فى الحلية والخطأ هنا هو اعتبار راكب الدابة الميت قبل نزوله شهيدا ويخالف هذا أن الشهيد هو المقتول فى سبيل الله مصداق لقوله تعالى بسورة آل عمران "ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون "وراكب الدابة لم يمت فى قتال حتى يقال أنه شهيد وهو يعارض قولهم "الشهداء خمسة "وقولهم إن شهداء أمتى لقليل القتل فى سبيل الله شهادة والمطعون شهادة والمرأة تموت بجمع شهادة والغرق والحرق والمجنوب شهادة "والشهيد الراكب ليس مذكور فى القولين مما يعنى التناقض لتحديدهم بخمس وتعديدهم فى القول الثانى .
84-ما من وجع يصيبنى أحب إلى من الحمى لأنها تعطى كل عضو قسطه من الأجر "الديلمى فى الفردوس والخطأ هنا هو أن الحمى تعطى كل عضو أجره ويتعارض أن الحاصل على الأجر هو المريض الصابر وليس أعضاء جسمه لأنه هو فاعل الصبر وهو حسنة وفى ذلك قال تعالى قال تعالى بسورة الأنعام "من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها "فهنا قال من جاء ولم يقل من جاءوا .
85-عليكم بالمشط فإنه يذهب بالغم والوباء والفقر "رواه الديلمى فى الفردوس والخطأ هنا هو أن المشط يذهب الغم والوباء والفقر وهو يخالف أن المغنى هو الله مصداق لقوله بسورة النور "حتى يغنيهم الله من فضله "كما أن العمل وهو السعى وراء الرزق قد يذهب الفقر فى أحيان كثيرة ما دامت نية الساعى حسنة كما أن الذى يذهب الوباء هو العلاج وليس المشط وهو يناقض قولهم "من تختم بالياقوت الأصفر منع من الطاعون "رواه ابن زنجويه فى الخواتيم فهنا سبب منع الطاعون التختم بالياقوت الأصفر بينما القول جعل سبب منع الوباء ومنه الطاعون المشط وهو تناقض ظاهر .
86-غسل الإناء وطهارة الفناء يورثان الغنى رواه الخطيب فى تاريخ بغداد والخطأ هنا هو أن غسل الإناء وطهارة الفناء سببا الغنى وهو يخالف أن سبب الغنى هو إعطاء الله للإنسان الكثير وفى هذا قال تعالى بسورة العنكبوت "الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر له .
87-من أتى عرافا فسأله شىء لم تقبل له صلاة 40 ليلة "رواه مسلم والخطأ أن من يذهب للعراف لا تقبل صلاته 40 يوما وهو يعارض أن الذاهب للعراف لسؤاله عن الغيب لا تقبل صلاته للأبد وليس 40 يوما ما لم يتب لأن الإصرار على الذنب يعنى الكفر وفى هذا قال تعالى بسورة آل عمران "والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون "
88-العطاس من الله والتثاؤب من الشيطان 0000فإن الشيطان يضحك من جوفه "رواه الترمذى ومسلم وأبو داود والخطأ هنا هو أن التثاؤب من الشيطان وهو يخالف أن كل ما يفعله الشيطان هو الوسوسة مصداق لقوله تعالى بسورة الناس "قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذى يوسوس فى صدور الناس من الجنة والناس ".
89-إن عمر بن الخطاب خرج إلى الشام 000فأخبروه أن الوباء قد وقع بالشام 000فاستشارهم 000فاختلفوا 000فاستشارهم فسلكوا سبيل المهاجرين واختلفوا كاختلافهم 000قال فجاء عبد لرحمن بن عوف وكان متغيبا فى بعض حاجته فقال إن عندى من هذا علما سمعت رسول الله يقول 000رواه مسلم والخطأ هنا هو اختلاف الصحابة فى الحكم وهو يخالف أن الأحكام كلها كانت معلومة للفقهاء مصداق لقوله تعالى بسورة الجمعة "ويعلمهم الكتاب والحكمة "كما أن الكتاب المسطور كان ولا زال موجودا فى الكعبة الحقيقية به كل الأحكام والخطأ الأخر هو أن عبد الرحمن بن عوف هو الوحيد الذى كان يعرف حديث الوباء وهو تخريف لأن النبى (ص) علم الفقه فى الدين طائفة من كل قوم ومن ثم فكل هذه الطوائف تعلم كل الأحكام وفى هذا قال تعالى بسورة التوبة "وما كان المؤمنون لينفروا كافة فلولا نفر من كل فرقة منهم طائفة ليتفقهوا فى الدين "
مواضيع مماثلة
» الأحاديث الكاذبة (الجمعة)3
» الأحاديث الكاذبة (حيوانات)
» الأحاديث الكاذبة الحيض
» الأحاديث الكاذبة (الآذان)1
» الأحاديث الكاذبة الملابس2
» الأحاديث الكاذبة (حيوانات)
» الأحاديث الكاذبة الحيض
» الأحاديث الكاذبة (الآذان)1
» الأحاديث الكاذبة الملابس2
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 6:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القوم تركوا فدية أبو العاص
أمس في 6:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود أ استعمال من أسلموا بعد الفتح فى المناصب
أمس في 6:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود أستار للكعبة
أمس في 6:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سماع الموتى للأحياء
أمس في 6:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول البعض الجنة وهم فى السلاسل
أمس في 6:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتل رجال بنى قريظة
أمس في 6:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتل الشيوخ وابقاء الشباب
أمس في 6:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حب الله للاختيال فى القتال والصدقة
أمس في 6:45 am من طرف Admin
» العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى
أمس في 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القاتل له سلب القتيل
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الله أمر أهل بدر بعمل ما يريدون
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الأمان فى ألأماكن المختلفة فيما بعد
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقبيل اليد
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دين القوم نصف العقل
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتال الناس حتى يسلموا
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة وطء الجوارى دون زواج
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كون الجنة تحت ظلال السيوف أى فى الأرض
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفرق المجاهدين فى أماكن متباعدة من الشيطان
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:36 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال محاربات الأمازون
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حلب الأنعام عند الجوع دون إذن صاحبها
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود مطالبة المسلم بعدم الحكم بحكم الله
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفضيل بعض الأعداد فى الحرب
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الراكب شيطان والراكبان شيطانان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود بعث السرايا دوما بالنهار
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سفر النبى (ص) يوم الخميس
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشياطين لها سلطة العيث فسادا بعد غياب الشمس
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله من علم الإنسان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:27 am من طرف Admin
» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
الأحد نوفمبر 24, 2024 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
السبت نوفمبر 23, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سبب رزقنا ونصرنا هو الضعفاء
السبت نوفمبر 23, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى لون راية الرسول(ص)
السبت نوفمبر 23, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول الناس المسجد بالسلاح
السبت نوفمبر 23, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ادخال الأفراس فى الرهان سواء أمن أو لم يؤمن
السبت نوفمبر 23, 2024 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الرهان وهو السبق و
السبت نوفمبر 23, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأرض تطوى بالليل
السبت نوفمبر 23, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الإبل خلقت من الشياطين
السبت نوفمبر 23, 2024 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وسم الأنعام
السبت نوفمبر 23, 2024 6:10 am من طرف Admin
» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
السبت نوفمبر 23, 2024 5:51 am من طرف Admin