بيت الله


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

بيت الله
بيت الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى قيمة المسروق الذى تقطع فيه اليد
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1اليوم في 5:27 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى قيمة المجن المسروف بالبهيمة
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1اليوم في 5:26 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى مدة المطر
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1اليوم في 5:25 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيما دافع عن السارقة
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1اليوم في 5:24 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى مكان الثوب المسروق
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1اليوم في 5:23 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حبس المتهمين
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1اليوم في 5:22 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عقاب المالك الرامى زورا لعبده أو أمته يكون أخرويا
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1اليوم في 5:21 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عائشة كانت المتهمة في حديث الافك
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1اليوم في 5:20 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رفع القلم عن الأطفال
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1اليوم في 5:19 am من طرف Admin

» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1اليوم في 5:11 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التغريب عقاب في الإسلام
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1أمس في 7:11 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى حكم الزانى بالبهيمة
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1أمس في 7:10 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قتل البهيمة المزنى بها
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1أمس في 7:10 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الرجم عقاب الزناة من الرجال ببعضهم
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1أمس في 7:09 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى جود الرجم وهو القتل بالحجارة في التوراة كعقاب على الزنى
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1أمس في 7:08 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجلد فوق العشرة هو عقاب لجريمة من الجرائم
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1أمس في 7:07 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجماع هو إيلاج القضيب في المهبل فقط
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1أمس في 7:07 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى فعل الرجل بالمرأة
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1أمس في 7:05 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى مكان جريمة التحرش
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1أمس في 7:04 am من طرف Admin

» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1أمس في 6:44 am من طرف Admin

» ما الفرق بين إبليس وشيطان ؟
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الخميس أبريل 25, 2024 8:06 pm من طرف Admin

» الغرق فى القرآن
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الخميس أبريل 25, 2024 7:07 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى من قابل المتحرش بالجارية
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الخميس أبريل 25, 2024 5:46 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى المتحرش بالجارية
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الخميس أبريل 25, 2024 5:44 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى صلاة المرأة في المسجد في الظلام
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الخميس أبريل 25, 2024 5:41 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنا.قض أخر فى محبل الجارية
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الخميس أبريل 25, 2024 5:40 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى ا.عا.قة محبل الجارية
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الخميس أبريل 25, 2024 5:39 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العفو عن أصحاب الهيئات عند جرائمهم
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الخميس أبريل 25, 2024 5:37 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجوب الستر على مرتكب الجريمة
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الخميس أبريل 25, 2024 5:36 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى اسم المشير على ماعز بالاعتراف
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الخميس أبريل 25, 2024 5:35 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى سكوت النبى(ص) على وصف المرأة بعد اقامة الحد بأنها خبيثة
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الخميس أبريل 25, 2024 5:33 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى مالك الجارية الزانية
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الأربعاء أبريل 24, 2024 6:28 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى محاكمة المالك لجاريته الزانية
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الأربعاء أبريل 24, 2024 6:27 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عقاب مجامع جارية زوجته
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الأربعاء أبريل 24, 2024 6:25 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيمن سأل عن جماع جارية الزوجة
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الأربعاء أبريل 24, 2024 6:25 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عقاب من تزوج زوجة أبيه
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الأربعاء أبريل 24, 2024 6:24 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التوراة بها الرجم كحكم للزنى
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الأربعاء أبريل 24, 2024 6:23 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى العقوبة التى قالوها اليهود عن الزناة
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الأربعاء أبريل 24, 2024 6:22 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقضفى عمل عبد الله بن سلام مع قارىء التوراة
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الأربعاء أبريل 24, 2024 6:20 am من طرف Admin

» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى موضع الرسول(ص) عندما جاءت المرأة الزانية للاعتراف
نقد كتاب الحفريات Icon_minitime1الأربعاء أبريل 24, 2024 6:19 am من طرف Admin

أبريل 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930     

اليومية اليومية

دخول

لقد نسيت كلمة السر

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


Bookmark & Share
Bookmark & Share
Bookmark & Share

نقد كتاب الحفريات

اذهب الى الأسفل

نقد كتاب الحفريات Empty نقد كتاب الحفريات

مُساهمة من طرف Admin الجمعة أبريل 06, 2018 6:13 am

نقد كتاب الحفريات
الحفريات كتاب كتبه كيث طومسون والحفريات هى الأشياء القديمة المطمورة فى باطن الأرض والطمر يحدث إما بسبب من الإنسان وهو ما يسمى الدفن أو بسبب من المخلوقات الأخرى التى يأمرها الله كالطوفان فطوفان قوم نوح(ص) قضى على كل الأنواع الموجودة فى الأرض ولذا قبل حدوثه أمر الله نوح(ص)أن يحمل فى سفينته من كل نوع حيوانى أو نباتى زوجين اثنين وفى هذا قال تعالى
"احمل فيها من كل زوج اثنين"
قال كيث:
"ذيل حيوان برمائي في حجم التمساح يدعى أريوبس وكان الأرجح أن الحيوان قد لقي حتفَه في موضع آخر؛ إذ لم تكن هناك آثار أخرى باقية منه؛ لقد انجرفت تلك العظيمات القليلة مع تيار ماء وترسَّبت داخل بقعة صغيرة ضحلة من الطمي ثم طُمر الطمي والعظم أسفل المزيد من الطبقات الرسوبية وتحول في بطء إلى تكوين صخري حدث ذلك قبل ٢٢٠ مليون عام، عندما كانت المنطقة عبارة عن دلتا نهر مكتظة بالمستنقعات "ص7
نلاحظ ملاحظتين فى الفقرة:
الأولى أن الرجل يتفاخر بأنه وجد ذيل حيوان برمائي في حجم التمساح يدعى أريوبس ومع أنه وجد ذيل فالرجل متأكد من كونه أريوبس الذى لا وجود له
الكلام اليقينى الذى يتكلم به يتناقض مع المنهج العلمى فلا يمكن أن نحكم على شىء من ذيله خاصة عندما تتعدد الأنواع ذات الذيول من الزواحف الرباعية أو غيرها
الثانية الكلام اليقينى حدث ذلك قبل ٢٢٠ مليون عام كلام تخريفى فلا هو عاش ذلك الزمن ولا هناك شىء يثبت تاريخ وجود الشىء وإنما هو ضرب من العبث المناقض للمنهج العلمى
قال كيث :
"من خلال دراسة الحفريات، يمكننا تحديد الأنماط المتغيرة للتنوع البيولوجي على كوكب الأرض، لنكتشف أنه كانت هناك فترات مباغتة من الانقراض الجماعي، وفترات أخرى من التنوع الشديد. إن الحفريات تساعد على توضيح كيف انجرفت الصفائح القارية في جميع أنحاء سطح الكوكب، وكيف تغير سطح كوكب الأرض؛ إذ إنها توضح— على سبيل المثال — أن بِحارًا ذات أعماق سحيقة كانت موجودة ذات يوم في مواضع صارت الآن أرضًا يابسة. يمكننا رسم خارطة لتغيرات بالغة القدم في المناخ، فنكتشف ضمن أمور أخرى أن القطبين الشمالي والجنوبي الحاليين كانا عبارة عن جنات شبه استوائية "ص12
نلاحظ فى الفقرة الأخطاء التالية :
الأول أن الحفريات يمكن منها تحديد الأنماط المتغيرة للتنوع البيولوجي على كوكب الأرض وهو كلام لا أساس له لأن معظم الحفريات تتصف بأمرين الأول كونها غير كاملة فالمتواجد جزء من الحيوان أو النبات والثانى الكثير منها مزور كما أنه لا يمكن إثبات تغير فى الأنواع لعدم المعاينة والمشاهدة فى العصور القديمة فهو ضرب من التخيلات الوهمية
الثانى أن الحفريات يمكن منها معرفة كيف تغير سطح كوكب الأرض كتحول البحار لأراضى يابسة والأراضى اليابسة لبحار وهو كلام تخريفى فمثلا وجود حيوانات بحرية فى اليابس فى الصحراء ليس دليلا على التحول فموجات التسونامى وأمثالها بينت كيفية هذا الوجود حيث تنقل الحيوانات البحرية والنباتات من الماء إلى اليابس عدة أميال ومثلا الزلازل والبراكين تنقل من اليابس للبحار حيوانات ونباتات برية عندما تكون تلك البراكين والزلازل فى الأراضى البرية القريبة من البحار والمحيطات
هذا عن الأدلة الواقعية وأما دليل الوحى فهو قوله تعالى بسورة الفرقان :
"وجعل بين البحرين حاجزا"
فالمياه العذبة لا تختلط بالمياه المالحة مما يعنى عدم إمكانية تحول اليابس لماء والعكس وهو ما يسمى ثبات الشواطىء
قال كيث :
"أما فيما يتعلق بالتطور البشري، فإنه تمامًا مثلما كشف جاليليو بتلسكوبه عن وجود عوالم من وراء عوالم هناك في الفضاء الخارجي، ومن ثم اختزل مكانة كوكب الأرض والإنسان معه إلى حصاة لا أهمية لها في الكون شاسع الأرجاء، فإن تاريخ الحفريات على تلك الأرض بالغة القدم يكشف عن أن الإنسان العاقل ليس سوى وافد جديد على عالم الحيوان، وأنه على الأرجح مخلوق محكوم عليه بالانقراض مثل بقية المخلوقات الأخرى"ص12
الخطأ الأول أن تلسكوب غاليليو اختزل مكانة كوكب الأرض والإنسان معه إلى حصاة لا أهمية لها في الكون شاسع الأرجاء وهو كلام فارغ فالأرض لم تتحول لحصاة لكونها مركز الكون فكل ما فى السماء يرتكز على الأرض
الخطا الثانى كون الإنسان وافد جديد سينقرض وهذا الكلام يتعارض مع كتابة الكتاب ومع فكرة البحث العلمى فما دام لا بقاء فما فائدة الكتابة والبحث ما دام كله هذا سيكون هباء؟
نعم الإنسان فى الوحى أخر الأنواع فى الخلق لكون الكل خلق من أجله
قال كيث :
"المخلوقات من أمثال الديناصورات والأمونيتات وثلاثيات الفصوص والزواحف الطائرة والماموث (نادرًا ما تجتذب الحفريات النباتية اهتمام الجمهور) نصف حقيقية ونصف خيالية
"ص13
لاحظ التعبير نصف حقيقية ونصف خيالية هل يوجد شىء نصفه حقيقى ونصفه خيالى ؟ بالقطع لا يوجد ومع هذا مذكور فى كلام يطلق عليه علمى
وأما حكاية ثلاثيات الفصوص وحكاية انقراضها المزعوم فعلى حد مشاهدتى كانت هناك ثلاثيات فصوص تخرج من التراب خلف الكنيف عندنا فى البيت وشاهدتها عدة مرات قد لا تكون الثلاثيات التى يقصدها ولكنها حشرة مقسمة لثلاث أقسام فى ظهرها
قال كيث :
"والحفريات متناهية الصغر التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة تقول لنا إنه قبل ٧٠٠ مليون عام مضت كانت الأرض مطمورة في عصر جليدي أعظم كثيرًا من ذلك الأخير؛ كما يمكنها أن تخبرنا الكثير عن المناخ، وإبان ذلك تنبِّهنا لما سيجري في المستقبل "ص14
الرجل يتكلم وكأنه عايش الكون700 مليون سنة فمن أين أتاه هذا اليقين ابن القرن العشرين كما يزعم الزاعمون ؟
الرجل يتكلم وكأن ما يقوله قد رآه وعاينه وهو لم يعاين ولم يعايش فكيف يتكلم عما لم يراه ولم يعاصره هو أو غيره وكلامه اليقينى فى الفقرة ينقضه هو ويهدمه بكلامه عن كون الكائنات الميتة فى أزمنة أخرى هى مجرد خيال فى الفقرة التالية:
"أيٍّا كان العصر الذي جاءت منه، فإن تلك الكائنات الميتة التي عاشت في أزمنة أخرى تمثِّل بالنسبة لنا خيالًا"ص15
ومع كون انقراض الكائنات الميتة فى العصور الأخرى هو مجرد خيال كما قال فإنه يعتبر الإله- وهو لا يعترف بالله- غيَّر رأيه أو حتى أقرَّ بوجود أخطاء فى قوله:
"وأن الإله عندما سمح لتلك المخلوقات بالانقراض كان كمن غيَّر رأيه أو حتى أقرَّ بوجود أخطاء"ص16
وهو كلام خاطىء فكيف تبنى هذا الرأى على خيال والرأى يبنى على حقيقة ؟
قال كيث :
"والأمثلة على ذلك كثيرة؛ فعلى سبيل المثال الأحجار التي على شكل قلب أو قدم يسهل العثور عليها داخل الترسبات الطباشيرية. أو بدلًا من ذلك، ربما تكون من صنع الإله— أو الآلهة — الذي خلقها بقوته الخارقة للطبيعة؛ وفي هذه الحالة لا بد أن الإله ذاته"ص17
هنا الرجل لا يدرى هل هناك إله أو آلهة وهو ما يناقض قوله بإله فقط فى قوله:
"وأن الإله عندما سمح لتلك المخلوقات بالانقراض كان كمن غيَّر رأيه أو حتى أقرَّ بوجود أخطاء"ص16
قال كيث
"وفي الأساس، السبب الرئيسي لإخفاق فرضية الطوفان أن قشرة الأرض لم تتشكل بواسطة حادثة واحدة، وإنما بواسطة ما لا يعد ولا يحصى من الأحداث ولقد الصدمات » تغيَّر وجه الحياة على الأرض عبر مليارات السنين، مدفوعًا بعدد لا يحصى من وفي النظرية الحديثة، أن الأرض تشكَّلت عن طريق التآكل والترسيب، الطبيعية المتوالية والزلازل والبراكين، وحركة مساحات هائلة من قشرة الأرض نتيجة لعمليات جرت في أعماق طبقة الدثار شبه الصلبة (تكتونيات الصفائح "ص20
ما زال كيث الذى أقر بخيالاته يجعل الخيالات هنا يقين فينفى فرضية حدوث طوفان نوح(ص)ويتكلم عن أشياء لم يرها ولم يعايشها هو أو غيره والمفترض فيمن ينفى أن يكون لديه براهين وهنا البرهان لا وجود له وهو الرؤية والمعايشة
قال كيث:
"من بين الدروس الرئيسية المستفادة من علم الجيولوجيا ومن الحفريات؛ أن الأرض نفسها قديمة العهد جدٍّا؛ فهي تبلغ من العمر حوالي 4.5مليارات عام (على الأساس التقليدي أن المليار يعني ألف مليون)، وأنها في حالة تغير دائم. فما كان يومًا قاع البحر صار الآن جبالًا مثل جبال الألب أو الأجراف الطباشيرية الهائلة في دوفر، وهناك جبال أخرى عتيقة سوِّيَتْ بالأرض لتتحول إلى رسوبيات وأعيد ترسيبها في قاع البحر، وهكذا في دورة لا تنتهي؛ كما تحرَّكت القارات، فأوروبا وأفريقيا كانتا ذات يوم ملتصقتين بالأمريكتين"ص27
الخطأ الأول أن عمر الأرض 4.5مليار عام وهو كلام بلا برهان فمن أين حدد عمر الأرض وبأى وسيلة ومن المعروف أن الكون طبقا للنظرية التى يؤمنون بها وهى الانفجار العظيم نشأت كل مواده فى نفس اللحظة فهل هناك عمر لأرض وعمر لغيرها ؟
لا مقياس زمنى بشرى لمعرفة عمر الأرض بدليل أنه قال:
"إن مفهوم الزمن الجيولوجي-سواء من زاوية العمر الأزلي للأرض، أو مفهوم العمليات التي تعمل على نطاق زمني لا يمكن اكتشافه خلال فترة حياة الإنسان ولا حتى سجل التاريخ الإنساني (الزمن البيئي-له تاريخ طويل ص27
فالرجل هنا يعترف بجهل الناس فى معرفة العمر الأزلى للأرض ومع ذلك حدد عمر الأرض
والخطأ الثانى تغير سطح كوكب الأرض كتحول البحار لأراضى يابسة والأراضى اليابسة لبحار وهو كلام تخريفى فمثلا وجود حيوانات بحرية فى اليابس فى الصحراء ليس دليلا على التحول فموجات التسونامى وأمثالها بينت كيفية هذا الوجود حيث تنقل الحيوانات البحرية والنباتات من الماء إلى اليابس عدة أميال ومثلا الزلازل والبراكين تنقل من اليابس للبحار حيوانات ونباتات برية عندما تكون تلك البراكين والزلازل فى الأراضى البرية القريبة من البحار والمحيطات
هذا عن الأدلة الواقعية وأما دليل الوحى فهو قوله تعالى بسورة الفرقان :
"وجعل بين البحرين حاجزا"
فالمياه العذبة لا تختلط بالمياه المالحة مما يعنى عدم إمكانية تحول اليابس لماء والعكس وهو ما يسمى ثبات الشواطىء
قال كيث
"يكشف سجل الصخور طبقة وراء الأخرى — برغم عدم دقة ما يكشفه — عن تاريخ الأرض والحياة عليها"ص27
الرجل هنا يناقض نفسه فرغم عدم دقة سجل الصخور فالرجل يبنى عليه تاريخ الأرض والحياة عليها وهو كلام يثبت أنه ليس بعالم وإنما آفاك
قال كيث:
"لم تكن هناك نوبات من التدخل الكارثي، سواء في صورة معجزات أو من نتاج الطبيعة. لقد نشأت الأرض من كرة نارية من المادة مثل الشمس،ثم تغيَّرت باطِّراد أثناء تحولها للبرودة"ص28
الرجل يعترف أن لحظة الخلق عنده كانت من الكرة النارية للأرض والشمس لحظة واحدة وهو ما يعنى أن كل العناصر خلقت فى نفس الوقت ومع هذا يعتمد الرجل فى قياس عمر الأرض على معدل تحلل ونسب النظائر المشعة في الصخور بقوله:
"والتقدير الحالي لعمر الأرض والبالغ ٤٫٥ مليارات عام محسوب على أساس قياسات لمعدل تحلل ونسب النظائر المشعة في الصخور.ص32
وهو كلام غير علمى طبقا لعلومهم فالنظائر لها أعمار محددة عندهم لا تتجاوز عدة آلاف من السنوات ومن ثم فلا أحد عايش تلك الأعمار ولا أحد شاهدها ومن ثم فلا يوجد إثبات على تلك الأعمار
والتقدير المذكور ينقضه الرجل ويهدمه بقوله أنها3.9 مليار:
"توجد أكبر ثغرات سجل الحفريات في البدايات. لا توجد صخور في قشرة الأرض يزيد عمرها على ٣٫٩ مليارات عام، فكل الصخور السابقة على ذلك تعرضت لإعادة تدوير من خلال العمليات الأرضية"ص51
قال كيث
"إن سجل الحفريات مليء بالكائنات المنقرضة التي تتجاوز أقصى ما توصل إليه خيال أفلام الخيال العلمي بكثير. وهو أيضًا مليء بالثغرات بنفس القدر تقريبًا ص45
الرجل هنا يعترف بوجود ثغرات فى سجل الحفريات وهى ثغرات كثيرة ومع هذا يصر هو وغيره على أقوالهم النظرية التى لا يدعمها أى شىء سوى خيالات فهم يتصورون أن مجرد مجموعات من قطع العظام لا رابط بينها تدل على تكوين كائن ما رغم وجود احتمالات كثيرة أن تكون العظام نتيجة جرف مقابر جماعية فى سيل أو غيره أو نتيجة تزوير كما هو مشهور فى حفرية بيلتدون أو نتيجة خروج حيوان بحرى غير معروف من حيوانات الأعماق فى تسونامى أو طوفان أو نتيجة قيام مجموعة من نباشى القبور بتكسير عظام موتى لأخذ ما بها بآلات حادة أو ما شابه
قال كيث:
"مع إدراك وجود العمود الطبقاتي باعتباره تسلسلًا زمنيٍّا فريدًا في نوعه، صارت الأنماط الإجمالية في سجل الحفريات واضحة. لقد كُشِف النقاب عن تاريخ الحياة على الأقل من حيث إنه بدأ بكائنات بسيطة (ما ،« مطَّرد » الأرض، وصار معلومًا أنه ثم سار قدمًا عبر زيادة أبدية في التنوع والتعقيد. ولعل (« الأدنى مرتبة » يطلق عليها أكثر جانب يحكي لنا الكثير عن سجل الحفريات الجديد هذا أن الغالبية العظمى من الكائنات المسجلة فيه لم يعثر عليها بين الأحياء على الأرض في أيامنا هذه. ص48
الخطأ الأول وجود العمود الطبقاتي باعتباره تسلسلًا زمنيٍّا فريدًا في نوعه،جعل الأنماط الإجمالية في سجل الحفريات واضحة وهو ما يتناقض مع كون العمود به ثغرات كثيرة أى عدم دقة ما فيه فى قوله:
"يكشف سجل الصخور طبقة وراء الأخرى — برغم عدم دقة ما يكشفه — عن تاريخ الأرض والحياة عليها"ص27
"إن سجل الحفريات مليء بالكائنات المنقرضة التي تتجاوز أقصى ما توصل إليه خيال أفلام الخيال العلمي بكثير وهو أيضًا مليء بالثغرات بنفس القدر تقريبًا ص45
الخطا الثانى أن الغالبية العظمى من الكائنات المسجلة فيه لم يعثر عليها بين الأحياء على الأرض في أيامنا هذه وهو كلام غير علمى فهناك مناطق كثيرة من العالم لم يتواجد فيها الناس ولا حتى العلماء كغابات الأماوزن الداخلية وبعض الصحارى والقارة القطبية وكذلك أعماق المحيطات والبحار ومن ثم فالكلام عن كون الكائنات المسجلة فى سجل الحفريات ليست موجودة حاليا هو ضرب من الظن لا دليل عليه
قال كيث :
"من وجهة نظر علم المتحجِّرات، يُنظر إلى الممالك الحيوانية والنباتية الحية على أنها أحدث فصول رواية التغير العضوي التي بدأت فصولها منذ ما لا يقل عن ٣٫٥مليارات عام"ص48
الخطأ تحديد عمر الممالك الحيوانية والنباتية الحية أكثر من3.5 مليار عام ولا ندرى كيف حدد الرجل أو غيره هذا العمر مع أن الحيوانات والنباتات تتحلل وهو ما يعنى أن خلاياها تموت وتعود للحياة فى نفس صورة النبات والحيوان عبر العصور بحيث لا نكاد نجد ذرة أو خلية إلا وقد كانت فى أجسام العديد من الكائنات عبر العصور فهل الخلية أو الذرة إذا كانت متحجرة هل معنى ذلك ان عمرها هو عمر الكائن أم انها معناها أنها كانت موجودة منذ بداية الكون ؟
بالقطع الخلايا والذرات تواجدت فى مليارات الكائنات بالقطع ليس معا وإنما عبر أزمان متعددة ومن ثم لا يمكن قياس عمر شىء لكون أعمار الخلايا والذرات واحدة
والرجل الذى أكد أن الممالك نشأت منذ3.5 مليار عام عاد وقال أن هناك فجوة أكثر من مليار عام ليس على نشوء تلك الممالك ولكن على نشوء ما يقول أنه قبلها وهو الفيروسات والبكتريا وذلك فى قوله :
"إلا أن هناك فجوة قدرها مليار عام على الأقل بين نشأة الأرض وتلك العلامات الأولى على وجود الكائنات الحية. وعند نقطة ما خلال تلك الفترة الفاصلة، نشأت الحياة على الأرض في صورة جزيئات بسيطة نسبيٍّا تتكاثر ذاتيٍّا، ثم مضى الأمر قدمًا حتى تكون شيء يشبه الفيروسات والبكتيريا المعاصرة" ص51
قال كيث :
"وفي الدهر البروتيروزوي، كانت جميع الصفائح القارية على الأرجح ملتحمة في قارة واحدة عملاقة. وبحلول العصر الأوردوفيشي، كانت هناك قارة واحدة كبرى —هي جوندوانا — تتكون في الأساس من أفريقيا وأمريكا الجنوبية وأستراليا، وقد ضمت بعضها إلى بعض، تقع في مكان ما من المحيط الجنوبي العظيم، في حين كانت آسيا وأوروبا وأمريكا الشمالية معزولة إلى حد ما في نصف الكرة الشمالي ومغطاة بالبحار إلى حد كبير. وبحلول العصر الديفوني، التحمت أوروبا الغربية وشرق أمريكا الشمالية على هيئة كتلة شمالية كبرى من اليابسة تسمى لورينشيا؛ وبنهاية العصر الديفوني، كانت القارات تتقارب معًا في قارة كبرى عملاقة (سميت بانجيا). بعدها، وفي منتصف حقبة الميسوزوي، بدأت تنفصل عن بعضها مجددًا، وانفتح الأطلنطي، واقتربت القارات من اتخاذ أوضاعها الحالية"ص50
نلاحظ الجنون وهو أن القارات كانت قارة واحدة مجتمعة ثم انفصلت لقطع ثم عادت لقارة وهكذا وهو كلام نظرى بلا دليل فلا أحد رأى ولا أحد عايش هذا الجنون وحكاية أن القارات شواطئها المتقابلة فيها تشابه يجعلها تتكامل مع بعضها هو ضرب من الخيال يحطمه أن الجزر بين القارات ليست جزء من ذلك التكامل فهى تجعله محال وهو بالفعل محال لأن الشواطى ثابتة كما قال تعالى " وجعل بين البحرين حاجزا" فلا يمكن أن تختلط المياه العذبة والمالحة وهو ما يجعل الشواطىء ثابتة
قال كيث
"وهذا بدوره أدى إلى المزيد من إنتاج الأكسجين تأتي أكثر المعلومات التي تصيبنا بالحيرة بشأن تنوع الحياة في العصر الكمبري حيث حُفظت (« القنوات الأم » المبكر من عدد قليل من المواقع (تسمى لاجرستاتن، أو أشكال ذات أجساد رخوة. من بين تلك، يعد أهمها موقع بيرجس شيل الذي يعود للعصر الكمبري الأوسط في بريتيش كولومبيا (اكتشف عام ١٩٠٩ )، وموقع شينجيانج الأقدم منه قليلًا (عمره ٥٢٥ مليار عام) ويقع في مقاطعة يونان بالصين (اكتشف عام ١٩٨٤ ). يوجد عدة أنواع من الطحالب عديدة الخلايا وما لا يقل عن ١٢ مجموعة رئيسية مختلفة من الحيوانات، من بينها شُعَب مألوفة مثل الإسفنجيات، والجوفمعويات "ص54
الملاحظ فى تلك الاكتشافات وتسميات العصور وغيرها أنها كلها تمت على أيدى العلماء أو المجرمين الغربيين وأنهم عنصريون سموا العصور بأسماء من عندهم خاصة فى بريطانيا وكأنه لا يوجد فى العالم أشياء مماثلة أو مختلفة
والغريب أن بلادنا فى وسط المعمعة منسية لا ذكر لها رغم أن علماء التاريخ يرونها البلاد الأقدم فأى العلمين أصدق علم التاريخ أم علم الحفريات أم أن كلاهما مجرد أكاذيب ؟
هل هناك خطأ كتابى فى العبارة " عمره ٥٢٥ مليار عام" وتصحيحه مليون بدلا من مليار؟
قال كيث:
"اختار الجيولوجيون الأوائل تثبيت بداية العصر الكمبري عند النقطة التي اكتشفوا فيها أول تفجر ظاهر للحياة على الأرض (بعد أن حُدد الدهر ما قبل الكمبري خطأً باعتباره عصرًا بلا حياة). إلا أن هناك عددًا قليلًا من المواقع التي تربط بين السجل المتناثر الخاص بالدهر البروتيروزوي والدهر الفانروزي الأكثر ثراءً، حيث عثر على سجل ص55وهو سجل من الثراء والامتلاء بحيث لا يمكننا أن نعرف ترتيب الأحداث التطورية التي أنتجته إلا عن طريق التخمين. فالحياة الحيوانية الإيدياكارية (وسميت بهذا الاسم تيمنًا بأكثر المواقع أهمية بتلال إيدياكارا بجنوب أستراليا)، ويتراوح عمرها بين حوالي ٥٦٥ إلى ٥٤٠ مليون عام مضت، يصعب جدٍّا — بل ومن المثير للجدل — تفسيرها. بعض علماء المتحجرات يعتقدون أنها تشمل طبعات لقناديل بحر ورخويات وديدان ومفصليات أرجل أولية وشوكيات أرجل، وربما إسفنجيات. بينما يعتبرها آخرون نطاقًا من أشكال لا تزال صلات قرابتها غير واضحة، لكنها في الأساس لا تنتمي بصلة قرابة للسلالات المعاصرة"ص56
الرجل هنا ما زال يقر بأنهم ليسوا علماء وإنما مجرد مجموعة من المخمنين فى قوله:
"وهو سجل من الثراء والامتلاء بحيث لا يمكننا أن نعرف ترتيب الأحداث التطورية التي أنتجته إلا عن طريق التخمين"
ومع هذا التخمين يتكلم فى مواضع أخرى وكأنه عاش أو رأى الأحداث
وهو يقر فى نفس الفقرة بأن العلماء أخطئوا فى علمهم ثم عادوا وصححوا الخطأ المعروف بعدم وجود حياة قبل عصر الكمبرى وهو قوله:
" اختار الجيولوجيون الأوائل تثبيت بداية العصر الكمبري عند النقطة التي اكتشفوا فيها أول تفجر ظاهر للحياة على الأرض (بعد أن حُدد الدهر ما قبل الكمبري خطأً باعتباره عصرًا بلا حياة"
ومع هذه الأخطاء والاعترافات المثيرة بالتخمين والأخطاء ما زال هو ومن معه يتكلمون عن وجود علم الحفريات وليس عن ظنون الحفريات
قال كيث :
"من الواضح أن الهيكل الصلب لم يتطوَّر في أي سلالة تنتمي إلى الدهر البروتيروزوي من الكائنات عديدة الخلايا (وهي جملة مختصرة تعني في عرف علماء علم المتحجرات ويبدو أنه عند نقطة ما قبل ٥٤٥ مليون عام مضت، شجع .(« لم نعثر على أيٍّ منها ص56
الرجل هنا يقر بعدم تطور هيكل صلب في أي سلالة تنتمي إلى قبل545 مليون عام وهو ما يخالف قوله بالتطور فى الهياكل540 مليون سنة فى قوله:
"وسميت بهذا الاسم تيمنًا بأكثر المواقع أهمية بتلال إيدياكارا بجنوب أستراليا)، ويتراوح عمرها بين حوالي ٥٦٥ إلى ٥٤٠ مليون عام مضت، يصعب جدٍّا — بل ومن المثير للجدل — تفسيرها. بعض علماء المتحجرات يعتقدون أنها تشمل طبعات لقناديل بحر ورخويات وديدان ومفصليات أرجل أولية وشوكيات أرجل، وربما إسفنجيات. بينما يعتبرها آخرون نطاقًا من أشكال لا تزال صلات قرابتها غير واضحة، لكنها في الأساس لا تنتمي بصلة قرابة للسلالات المعاصرة"ص5
قال كيث :
"غير أنه برغم الخرافات التي تشيع بين الناس، فإنه ليس من الممكن إعادة خلق مخلوقات اندثرت من الوجود باستخدام الهندسة الوراثية لجينات الحفريات" ص60
هذا الاعتراف باستحالة إعادة خلق مخلوقات اندثرت من الوجود باستخدام الهندسة الوراثية لجينات الحفريات يعنى أن لا وجود لتلك الأنواع فعلماء الغرب فى مجال أخر يزعمون انه من خلال خلايا أى جسم يمكن خلق مخلوق من نفس النوع وهو كلام إذا اعتبرناه صحيحا فتلك الجينات من الممكن أن تعيد الحياة لتلك الكائنات المزعومة والظاهر أن كلام الرجل هو حجة واهية للتهرب من مقولة علماء العلم الأخر وهو علم الوراثة
قال كيث :
"برغم كل تلك التقلبات، فإن بعض البروتينات — منها الكولاجين على سبيل المثال —
من الجائز أن تعمر لمدة زمنية طويلة داخل البقايا الحفرية. وربما تبقى آثار الحمض الأميني لعدة ملايين من السنين (تصل إلى ١٠٠ مليون عام، كما يزعم البعض)، بل إن شذرات من تسلسلات الحمض النووي دي إن إيه من الجائز أن تصمد لمدة تتراوح بين100 إلى ١٢٠ ألف عام. وكلما كبر حجم الجزيئات التي حفظت، زاد حجم المعلومات التي من المتوقع أن تحويها. من ناحية أخرى، في بعض الحفريات يكون كل ما تبقى منها هو غشاءً كربونيٍّا، وكأنه صورة فوتوغرافية تسجل بأمانة تامة شكل الكائن الحي، فوق الصخرة "ص70
القول ببقاء الحمض الأمينى لعدة ملايين من السنين تصل إلى ١٠٠ مليون عام أو لمدة تتراوح بين100 إلى ١٢٠ ألف عام هو كلام يناقض تقديره هو أو غيره لعمر الممالك النباتية والحيوانية بـ3.5 مليار سنة لأن معنى كلامه هذا هو فناء كل الأحماض الأمينية والأحماض النووية فى الحفريات منذ مئة مليون عام على أقصى تقدير وفى عمر الممالك قال :
""من وجهة نظر علم المتحجِّرات، يُنظر إلى الممالك الحيوانية والنباتية الحية على أنها أحدث فصول رواية التغير العضوي التي بدأت فصولها منذ ما لا يقل عن ٣٫٥مليارات عام"ص48
قال كيث :
"وحتى يومنا هذا، لا يمكن للمرء أن يتيقن بحق من وظيفة تلك الأطراف الأمامية الضئيلة التي لدى حيوان مثل التيرانوصور ركس (برغم كثرة الافتراضات في هذا الأمر). ص80
"فالديناصورات الضخمة — مثل الترودون آكل اللحم والإدمونتوصور آكل العشب — توجد في العصرالطباشيري بألاسكا؛ غير أن معظم الناس يعتقدون أن هاتين المنطقتين كانتا قطبيتين أو شبه قطبيتين في ذلك العصر. حتى لو كانت درجات الحرارة أكثر اعتدالًا في الشمال في تلك الأيام، فكيف ظلت الديناصورات على قيد الحياة خلال شهور الشتاء الطويلة المظلمة؟ من المعتقد أنها لم تهاجر مثل حيوان الرنة المعاصر فهل يوجد تفسير ما لم نضع أيدينا عليه بعد؟ص85
الفقرة تبين أن كلام علماء الحفريات هو مجرد ظنون فهم غير متيقنين من وظيفة تلك الأطراف الأمامية الضئيلة التي لدى حيوان مثل التيرانوصور ركس وهم لا يعرفون تفسير بقاء الديناصورات المزعوم فى شهور الشتاء الطويلة المظلمة
قال كيث :
"ويمكننا الزعم بشأن ماهية العمليات التي ربما تكون أحدثت كل تلك التغيرات، ولكن تبقى البيانات الأولية (أي الحفريات والعصور النسبية لكلٍّ منها) حقائق لا مجرد افتراضات ص92
نلاحظ التناقض بين يمكننا الزعم وهو ما معناه الافتراض أو الظن وبين كون العصور حقائق فالحقيقة لا يقال عنها أنها زعم
قال كيث
"أما المعنى الرئيسي الثاني لمصطلح أن جميع الأنواع المختلفة من الكائنات، سواءٌ الحية أو الحفريات، يمكن وضعها على أساس تركيبها وخصائصها الوراثية التي يتم التعرف عليها من حمضها النووي كلما أمكن ذلك) في خارطة واحدة معقدة من التشابه والاختلافات. فطيور الشحرور أكثر شبهًا بطائر السمنة من شبه أيٍّ منهما بطائر نقار الخشب مثلًا وهكذا. إن التطور يفسر تلك الأنماط على أنها تمثل علم الأنساب. وبدلًا من تكوين سلسلة من السلالات المستقلة بعضها عن بعض، فإن جميع الكائنات الحية والحفرية يرتبط بعضها ببعض في نمط من التنوع عن طريق التفرع الذي لا يتسق إلا في حالة وجود صلة قرابة. ويفسر التطور أن هذا التنوع نتج عن عملية الانحدار من نسل أسلاف مشتركين. ومن ثم، فإن الحفريات تعبر عن سلسلة من اللقطات السريعة لكنها لا تعبر بعد عن فيلم مكتمل
لشجرة عائلة ضخمة؛ أي معرض لوحات فنية للحياة بأسرها "ص92
الخطا هنا هو أن جميع الكائنات الحية لها صلة قرابة ببعضها وهو كلام تخريفى فالأنواع خلقت منفصلة وأما ما نعتبره نحن أنواع من أشياء متشابهة كالقطط والأسود والنمور والفهود فقد يكون نوع واحد وتلك السلالات كسلالات الإنسان كالزنوج والصفر والأقزام والعمالقة
نعم كل الحيوانات والنباتات مخلوقة من تراب وماء الأرض ولكنها منذ البداية خلقت منفصلة حيث لكل أصل ذاكرة هى التى تنتجه كأول فرد منه
"وعندما يقول أحدهم إن ص92التطور فإنه يقصد بذلك الانتخاب الطبيعي، أما التطور باعتباره عملية تغير عضوية ،« نظرية تتم مع مرور الزمن، فهو حقيقة مسلم بها 'ص93
الرجل يعتبر التطور حقيقة مسلم بها وهو يناقض نفسه بالقول عنها أنها نظرية فالنظريات ليست حقائق وليست مسلم بها لأن أحدا لم يرها ولم يعايشها لأنها تتم عبر آلاف أو ملايين أو مليارات السنين كما يقولون هم
قال كيث :
"يقع مفهوم الاستمرارية في قلب جميع أبحاث علم المتحجِّرات. من حيث المبدأ، يجب أن يقدم السجل الجيولوجي وصفًا مكتملًا ومتدرجًا وسنويٍّا للحياة على الأرض، معتمدًا في ذلك على الحفريات. أما في الواقع العملي فإنه لا يقوم بذلك. في ترسبات البحيرات قد يعثر المرء على ترسيب حقيقي عامًا بعام لحفريات تمتد بصورة متواصلة على مدى بضع مئات وربما آلاف من السنوات، ولكن ليس ملايين السنوات. فعلى سبيل المثال، تقدم ترسبات بحيرة الحفريات في نيوآرك سوبرجروب بشرق أمريكا الشمالية سجلٍّا ممتازًا للتغير المستمر في ممالك الأسماك في نهاية العصرالترياسي "ص93
الرجل يبين الواجب فى علمه فيقول :
"يجب أن يقدم السجل الجيولوجي وصفًا مكتملًا ومتدرجًا وسنويٍّا للحياة على الأرض، معتمدًا في ذلك على الحفريات"
ومع هذا يقول بأنه لا يوجد مثل هذا السجل وهو قوله:
" أما في الواقع العملي فإنه لا يقوم بذلك"
قال كيث :
"إن لدينا فقط سجلٍّا غير مكتمل لتاريخ كوكب الأرض والحياة فوق سطحه، قد يكون مفصلًا في موضع، ومرقعًا في موضع آخر، ومفقودًا في موضع ثالث. فلم تعد القطع هائلة الحجم من سجل الصخور قائمة، حيث تم تدميرها في عمليات جيولوجية لا ترحم مثل التجلد وتكتونيات الصفائح. وهناك تتابعات أخرى لم يُعثر عليها، أو طمرت في أعماق سحيقة، حتى إنه لن يكون من الممكن الكشف عنها. وقد أوجز الراحل ديريك أجر — وهو جيولوجي بريطاني كان إلى حد ما يخالف الأعراف الراسخة — الموقف في بأنه مثل «. فجوة أكثر منه سجلٍّا » : عبارة خالدة، تصف علم وصف طبقات الأرض بأنه وصف طفل لشبكة بأنها ثقوب كثيرة متصلة فيما بينها بخيط؛ مما يعني أنه يتوجب هناك في السماوات » : علينا أن نستخدم السجل بحذر، مما يعيد صياغة عبارة هاملت والأرض أشياء أكثر مما حلمنا به في علم المتحجرات الذي ندرسه "ص93
الرجل هنا يعترف ويجلب اعترافات أخرين بكون السجل غير مكتمل ومفقود بعضه ويلخص مشاكل علمه بقول ديريك اجر بكون فجوة وليس سجلا وهو ما يعنى عدم وجود علم من الأساس
قال كيث:
"توضح التحليلات وجود تباين هائل بين معدلات الانقراض والنشوء الجديد وبسبب انقراض .« الانقراض الجماعي » خلال تلك الفترات الزمنية القصيرة نسبيٍّا من الديناصورات"ص101
حكاية الانقراض الجماعة والنشوء الجديد هى خرافة فما من أحد شاهد أو عاين فكيف تنشىء حياة بعد الموت والرجل كغيره من المنكرين لوجود الله ينكر الحياة بعد الموت ؟
بالقطع لا يوجد وسيلة لتلك إلا كما قص القرآن علينا قى قصة نوح(ص) وهو الاحتفاظ بكل الأنواع فى مكان واحد فى السفينة وإعادة إطلاقها وزرعها بعد انتهاء الطوفان الذى قضى على كل الأنواع
قال كيث
" فإنه في حين كانت المفاجأة الأخرى وغيرها من حالات الانقراض. أما بالنسبة لعنصر يُعتقد أن حادثة انقراض العصر الطباشيري وقعت على امتداد بضعة آلاف من الأعوام على أقصى تقدير، فإن حادثة الانقراض التي وقعت في العصر البرمي ربما استغرقت مليون عام أو أكثر"ص101
الرجل هنا يتحدث عن حوادث الانقراض ويقول أنها استغرقت آلاف أو ملايين من السنوات وهو كلام بلا رؤية وبلا معايشة ولا قيمة علمية له
قال كيث :
"كما جذب تأثير الكويكبات معظم الشهرة وهو يمثل التفسير الشعبي الحالي الذي تسبب في واقعة الانقراض في أواخر العصرالطباشيري. والبرهان الرئيسي على ذلك وجود عناصر غير معتادة مثل الإيريديوم في البيئة الرسوبية المتضررة. ومن المواضع المحتملة فوهة تشيكسولوب بالمكسيك، وهي ناجمة عن اصطدام. ومن المفترض أن حادثة مثل تلك لا بد وأن أعقبها حرائق واسعة النطاق بالغابات وترسب كميات هائلة من كربون الحفريات، غير أن الأدلة على هذا غير قاطعة؛ بل إن هناك شكٍّا حتى في التزامن الدقيق للاصطدام والانقراض"ص102
الرجل يطلق العبارة " والبرهان الرئيسي على ذلك وجود عناصر غير معتادة مثل الإيريديوم في البيئة الرسوبية المتضررة. ومن المواضع المحتملة فوهة تشيكسولوب بالمكسيك، وهي ناجمة عن اصطدام" فيقرر وجود احتمال كون سبب الانقراض اصطدام كويكبات بالأرض ومع هذا يعود فيقول أنه لا توجد أدلة وهناك شك فى قوله " غير أن الأدلة على هذا غير قاطعة؛ بل إن هناك شكٍّا حتى في التزامن الدقيق للاصطدام والانقراض"
قال كيث :
"وحظيت تلك النماذج بشعبية بسبب الصعوبة التي واجهت العلماء بدونها في تفسير عدم ذوبان الأشكال الجديدة عن طريق التزاوج بين الأفراد في المجتمعات الرئيسية (وهي مشكلة راوغ داروين في التعامل معها عن طريق تبني نسخة معدلة من النظرية اللاماركية في
هناك جانب مشوق من التوازن المتقطع، .(« عن أصل الأنواع » الطبعة الخامسة من كتابه وهو أنه إذا كان التغير التطوري مركَّزًا في أحداث الانتواع السريع وليس تراكميٍّا على امتداد تاريخ تدريجي ممتد لأي نوع، فسوف يمكن تفسير المعدلات التصنيفية المتباينة للتطور، ليس باعتبارها صيغًا مختلفة من التغير، وإنما باعتبارها محصلة مدد زمنية مختلفة لفترات من الثبات التطوري ص104
الرجل يقر بصعوبات لا يوجد لها تفسير من العلماء حتى صاحب نظرية التطور نفسه راوغ فيها وهى اعترافات تبين أن الكتاب ألفه صاحبه دون أساس فالرجل هدم كل ما قاله فالفقرات يضرب بعضها بعضا وعلماء الحفريات والتطور متناقضون مختلفون ليس بينهم اتفاق
قال كيث
"وقد تبين أن الدليل القاطع على حدوث انتواع تدريجي أو متقطع يندر الحصول عليه بسبب مشكلات صعوبة التوسع في الحصول على عينات. والرأي الحالي الذي يحظى بإجماع هو أن النماذج المختلفة — التدريجي أو المتقطع أو الجمع بينهما — لا يزال صائبًا على أزمنة مختلفة وأماكن مختلفة وكائنات مختلفةص105
الرجل يعيد الاقرار بأنه لا يوجد دليل قاطع حدوث انتواع تدريجي أو متقطع وهو ما ينسف كل عمليات الانقراض ونشوء حياة جديدة وغير ذلك مما صدع به أدمغتنا
قال كيث
"وضعت نظرية داروين حول الانتخاب الطبيعي موضوع التطور برمته على الخريطة العلمية مباشرة كما خلقت نطاقًا جديدًا من التوقعات لصالح قوة علم المتحجِّرات. غير أن داروين كان مدركًا أن سجل الحفريات لم يقدم دليلًا قاطعًا على نظريته كما كان يود؛ إذ إن به العديد والعديد من الثغرات نتيجة عدم اكتمال السجل الجيولوجي. كانت شرح داروين ،« عن أصل الأنواع » هناك أيضًا تناقضات في سجل الكائنات الحية. في كتابه بالتفصيل. الحفريات الحية (وفي المصطلح تناقض ظاهري، « الحفرية الحية » مفهوم إذ لا يمكن لكائن حي أن يكون حفرية) هي الاستثناءات التي تبرهن على القاعدة التطورية؛ إذ إنها تبدو أكثر حصانة من باقي المجموعات الأخرى أمام ضغوط التغيير مع مرور الزمن والانقراض الذي لا يرحم. وعادة ما ينجو نوع واحد (أو بضعة أنواع) من مجموعة كانت فيما مضى أكثر انتشارًا في سجل الحفريات العتيق ص109
ويعيد الرجل هنا اعترافاته بأنه لا دليل على التطور بقوله فى الفقرة السابقة:
" داروين كان مدركًا أن سجل الحفريات لم يقدم دليلًا قاطعًا على نظريته كما كان يود؛ إذ إن به العديد والعديد من الثغرات نتيجة عدم اكتمال السجل الجيولوجي"
فليس هناك دليل قاطع والثغرات التى تملأ السجل كثيرة
قال كيث :
"منذ عصر أرسطو، كان الناس ينظرون إلى العالم الحي باعتباره نسخة ما من المستمرة. وقدمت نظرية التطور لهذه الرؤية إطارًا سببيٍّا أكَّد على استمرارية « الوجود إلا أن سجل الأنساب الخاص .« سلسلة الصيرورة » الحياة في المكان والزمان وحولتها إلى بالبشر والمستقى من الحفريات يظل مليئًا بالثغرات. وهذه الثغرات مثيرة للاهتمام؛ لأننا نعلم مكانها، وما الذي يجب — بصفة عامة — أن يملأها، فنطلق على تلك الأنواع غير فالحلقة المفقودة هي ذلك النوع أو سلسلة الأنواع .« الحلقات المفقودة » المكتشفة اسم المتتابعة الغائبة عن قاعدة بياناتنا بسبب وجود ثغرات في السجل، غير أنها يجب أن تكون موجودة من الناحية النظرية ص112
ما زالت الفقرات تتوالى مسجلة نفس الاعترافات بأن التطور وعلم الحفريات مجرد أوهام بلا دليل

Admin
Admin
Admin

عدد المساهمات : 95735
تاريخ التسجيل : 11/07/2009
العمر : 55
الموقع : مكة

https://betalla.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى