بحـث
المواضيع الأخيرة
سبتمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 |
دخول
تولية الأدبار عند القتال
صفحة 1 من اصل 1
تولية الأدبار عند القتال
تولية الأدبار عند القتال:
"أكفاركم خير من أولئكم أم لكم براءة فى الزبر أم يقولون نحن جميع منتصر سيهزم الجمع ويولون الدبر "المعنى أمكذبيكم أحسن من أولئكم ؟أم لكم عهد فى الوحى؟هل يزعمون نحن كل غالب ؟سيقهر القوم ويعطون الظهر ،يسأل الله الناس :أكفاركم خير من أولئكم والمراد هل مكذبى القرآن منكم أقوى من الكفار السابق ذكرهم فى السورة ؟والغرض من القول إخبارهم أن الكفار السابقين أقوى منهم ومن قدر عليهم يقدر على كفاركم ،ويسأل أم لكم براءة فى الزبر والمراد هل لكم عهد فى الكتاب؟والغرض من السؤال هو إخبار الكفار بأن الله لم يعطهم عهد بعدم عقابهم فى الوحى ،ويسأل أم يقولون نحن جميع منتصر أى هل نحن كل غالب ؟والغرض من السؤال هو إخبارهم أنهم مهزومون ولذا يقول سيهزم الجمع ويولون الدبر والمراد سيقهر الكفار ويعطون الظهر والمراد يهربون من المعركة وهذا إخبار للمسلمين بانتصارهم على الكفار مستقبلا والخطاب للكفار من النبى(ص).
"يا أيها الذين أمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير "المعنى يا أيها الذين صدقوا إذا قابلتم الذين كذبوا حكمى قتالا فلا تمكنوهم النصر ومن يمكنهم يومذاك النصر إلا هاربا من حرب أو مناصرا جماعة فقد عاد بلعنة من الله أى مقامه النار وساء القرار،يخاطب الله الذين أمنوا وهم الذين صدقوا حكمه فيقول :إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار والمراد إذا حاربتم الذين كذبوا حربا فلا تمكنوهم من النصر عليكم أى اثبتوا مصداق لقوله بسورة الأنفال"إذا لقيتم فئة فاثبتوا "ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة والمراد ومن يمكنهم يومذاك هزيمته إلا هاربا من حرب أو مناصرا لجماعة الكفار وهذا يعنى أن من يترك حرب الكفار فى الميدان يكون إما هارب خوفا من الموت أو الجرح وإما مناصر للكفار خاذل للمؤمنين وتولية الأدبار ليس معناها أن يعطيهم المقاتل ظهره ويجرى لأن الحرب ليست كلها مواجهة وإنما التخطيط للحرب يستلزم أحيانا إعطاء العدو صورة مغايرة للحقيقة مثل الهرب من الميدان للإيقاع به فى كمائن يجرها إليه الهاربون حتى يمكنوا أصحابهم منهم ،ويبين الله لهم أن من
"لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون "يفسر الآية قوله تعالى بسورة آل عمران"ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا "فالضرر وهو الأذى هنا هو الكلام المسموع والمعنى لن يؤذوكم إلا كلاما وإن يحاربوكم يعطوكم الظهور ثم لا يغلبون ،يبين الله للمؤمنين أن أهل الكتاب وهم هنا اليهود لن يضروهم إلا أذى والمراد لن يؤذوهم سوى بالكلام ولو فرض وقاتلوهم أى وحاربوهم فالنتيجة هى أن يولوهم الأدبار والمراد أن يهربوا حيث يعطوا ظهورهم للحرب فيتركونها ومن ثم لا ينصرون أى لا يغلبون المسلمين وإنما ينهزمون
"يا أيها الذين أمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير "المعنى يا أيها الذين صدقوا إذا قابلتم الذين كذبوا حكمى قتالا فلا تمكنوهم النصر ومن يمكنهم يومذاك النصر إلا هاربا من حرب أو مناصرا جماعة فقد عاد بلعنة من الله أى مقامه النار وساء القرار،يخاطب الله الذين أمنوا وهم الذين صدقوا حكمه فيقول :إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار والمراد إذا حاربتم الذين كذبوا حربا فلا تمكنوهم من النصر عليكم أى اثبتوا مصداق لقوله بسورة الأنفال"إذا لقيتم فئة فاثبتوا "ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة والمراد ومن يمكنهم يومذاك هزيمته إلا هاربا من حرب أو مناصرا لجماعة الكفار وهذا يعنى أن من يترك حرب الكفار فى الميدان يكون إما هارب خوفا من الموت أو الجرح وإما مناصر للكفار خاذل للمؤمنين وتولية الأدبار ليس معناها أن يعطيهم المقاتل ظهره ويجرى لأن الحرب ليست كلها مواجهة وإنما التخطيط للحرب يستلزم أحيانا إعطاء العدو صورة مغايرة للحقيقة مثل الهرب من الميدان للإيقاع به فى كمائن يجرها إليه الهاربون حتى يمكنوا أصحابهم منهم
"ولو قاتلكم الذين كفروا لولوا الأدبار ثم لا يجدون وليا ولا نصيرا سنة الله التى قد خلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا"المعنى ولو حاربكم الذين كذبوا حكم الله لأعطوا الظهور ثم لا يلقون ناصرا أى منجيا حكم الرب الذى قد مضى من قبل ولن تلق لحكم الرب تغييرا ،يبين الله للمؤمنين أن الذين كفروا أى كذبوا حكم الله لو قاتلوهم أى لو حاربوهم لولوا الأدبار أى لأعطوهم الظهور وهذا معناه أن ينهزموا وهم لا يجدون وليا ولا نصير والمراد لا يلقون ناصرا أى منقذا من الهزيمة وهذه هى سنة الله التى قد خلت من قبل والمراد وهذا حكم الرب الذى قد مضى أى تحقق من قبل فى الكفار السابقين
"لئن أخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم ليولن الأدبار ثم لا ينصرون "المعنى لئن طردوا لا يذهبون معهم ولئن حوربوا لا يؤيدونهم ولئن أيدوهم ليعطون الظهور ثم لا يساعدون ،يبين الله لنبيه (ص)أن أهل الكتاب إن أخرجوا أى طردوا من مساكنهم على يد المسلمين فالمنافقين لا يخرجون معهم أى لا يسافرون معهم تاركين مساكنهم وإن قوتلوا لا ينصرونهم والمراد وإن حوربوا لا يعاونوهم على حرب الناس لهم وإن نصروهم ليولن الأدبار والمراد وإن عاونوهم فى الحرب ليعطون الظهور والمراد ليهربون من ميدان المعركة وهذا يعنى أنهم لا ينصرونهم فى الحرب ولو نصروهم فسيكون هذا لمدة قليلة جدا ثم يهربون تاركين إياهم للعدو وهم لا ينصرون أى لا يعاونون أحدا
"أكفاركم خير من أولئكم أم لكم براءة فى الزبر أم يقولون نحن جميع منتصر سيهزم الجمع ويولون الدبر "المعنى أمكذبيكم أحسن من أولئكم ؟أم لكم عهد فى الوحى؟هل يزعمون نحن كل غالب ؟سيقهر القوم ويعطون الظهر ،يسأل الله الناس :أكفاركم خير من أولئكم والمراد هل مكذبى القرآن منكم أقوى من الكفار السابق ذكرهم فى السورة ؟والغرض من القول إخبارهم أن الكفار السابقين أقوى منهم ومن قدر عليهم يقدر على كفاركم ،ويسأل أم لكم براءة فى الزبر والمراد هل لكم عهد فى الكتاب؟والغرض من السؤال هو إخبار الكفار بأن الله لم يعطهم عهد بعدم عقابهم فى الوحى ،ويسأل أم يقولون نحن جميع منتصر أى هل نحن كل غالب ؟والغرض من السؤال هو إخبارهم أنهم مهزومون ولذا يقول سيهزم الجمع ويولون الدبر والمراد سيقهر الكفار ويعطون الظهر والمراد يهربون من المعركة وهذا إخبار للمسلمين بانتصارهم على الكفار مستقبلا والخطاب للكفار من النبى(ص).
"يا أيها الذين أمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير "المعنى يا أيها الذين صدقوا إذا قابلتم الذين كذبوا حكمى قتالا فلا تمكنوهم النصر ومن يمكنهم يومذاك النصر إلا هاربا من حرب أو مناصرا جماعة فقد عاد بلعنة من الله أى مقامه النار وساء القرار،يخاطب الله الذين أمنوا وهم الذين صدقوا حكمه فيقول :إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار والمراد إذا حاربتم الذين كذبوا حربا فلا تمكنوهم من النصر عليكم أى اثبتوا مصداق لقوله بسورة الأنفال"إذا لقيتم فئة فاثبتوا "ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة والمراد ومن يمكنهم يومذاك هزيمته إلا هاربا من حرب أو مناصرا لجماعة الكفار وهذا يعنى أن من يترك حرب الكفار فى الميدان يكون إما هارب خوفا من الموت أو الجرح وإما مناصر للكفار خاذل للمؤمنين وتولية الأدبار ليس معناها أن يعطيهم المقاتل ظهره ويجرى لأن الحرب ليست كلها مواجهة وإنما التخطيط للحرب يستلزم أحيانا إعطاء العدو صورة مغايرة للحقيقة مثل الهرب من الميدان للإيقاع به فى كمائن يجرها إليه الهاربون حتى يمكنوا أصحابهم منهم ،ويبين الله لهم أن من
"لن يضروكم إلا أذى وإن يقاتلوكم يولوكم الأدبار ثم لا ينصرون "يفسر الآية قوله تعالى بسورة آل عمران"ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا "فالضرر وهو الأذى هنا هو الكلام المسموع والمعنى لن يؤذوكم إلا كلاما وإن يحاربوكم يعطوكم الظهور ثم لا يغلبون ،يبين الله للمؤمنين أن أهل الكتاب وهم هنا اليهود لن يضروهم إلا أذى والمراد لن يؤذوهم سوى بالكلام ولو فرض وقاتلوهم أى وحاربوهم فالنتيجة هى أن يولوهم الأدبار والمراد أن يهربوا حيث يعطوا ظهورهم للحرب فيتركونها ومن ثم لا ينصرون أى لا يغلبون المسلمين وإنما ينهزمون
"يا أيها الذين أمنوا إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة فقد باء بغضب من الله ومأواه جهنم وبئس المصير "المعنى يا أيها الذين صدقوا إذا قابلتم الذين كذبوا حكمى قتالا فلا تمكنوهم النصر ومن يمكنهم يومذاك النصر إلا هاربا من حرب أو مناصرا جماعة فقد عاد بلعنة من الله أى مقامه النار وساء القرار،يخاطب الله الذين أمنوا وهم الذين صدقوا حكمه فيقول :إذا لقيتم الذين كفروا زحفا فلا تولوهم الأدبار والمراد إذا حاربتم الذين كذبوا حربا فلا تمكنوهم من النصر عليكم أى اثبتوا مصداق لقوله بسورة الأنفال"إذا لقيتم فئة فاثبتوا "ومن يولهم يومئذ دبره إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة والمراد ومن يمكنهم يومذاك هزيمته إلا هاربا من حرب أو مناصرا لجماعة الكفار وهذا يعنى أن من يترك حرب الكفار فى الميدان يكون إما هارب خوفا من الموت أو الجرح وإما مناصر للكفار خاذل للمؤمنين وتولية الأدبار ليس معناها أن يعطيهم المقاتل ظهره ويجرى لأن الحرب ليست كلها مواجهة وإنما التخطيط للحرب يستلزم أحيانا إعطاء العدو صورة مغايرة للحقيقة مثل الهرب من الميدان للإيقاع به فى كمائن يجرها إليه الهاربون حتى يمكنوا أصحابهم منهم
"ولو قاتلكم الذين كفروا لولوا الأدبار ثم لا يجدون وليا ولا نصيرا سنة الله التى قد خلت من قبل ولن تجد لسنة الله تبديلا"المعنى ولو حاربكم الذين كذبوا حكم الله لأعطوا الظهور ثم لا يلقون ناصرا أى منجيا حكم الرب الذى قد مضى من قبل ولن تلق لحكم الرب تغييرا ،يبين الله للمؤمنين أن الذين كفروا أى كذبوا حكم الله لو قاتلوهم أى لو حاربوهم لولوا الأدبار أى لأعطوهم الظهور وهذا معناه أن ينهزموا وهم لا يجدون وليا ولا نصير والمراد لا يلقون ناصرا أى منقذا من الهزيمة وهذه هى سنة الله التى قد خلت من قبل والمراد وهذا حكم الرب الذى قد مضى أى تحقق من قبل فى الكفار السابقين
"لئن أخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم ليولن الأدبار ثم لا ينصرون "المعنى لئن طردوا لا يذهبون معهم ولئن حوربوا لا يؤيدونهم ولئن أيدوهم ليعطون الظهور ثم لا يساعدون ،يبين الله لنبيه (ص)أن أهل الكتاب إن أخرجوا أى طردوا من مساكنهم على يد المسلمين فالمنافقين لا يخرجون معهم أى لا يسافرون معهم تاركين مساكنهم وإن قوتلوا لا ينصرونهم والمراد وإن حوربوا لا يعاونوهم على حرب الناس لهم وإن نصروهم ليولن الأدبار والمراد وإن عاونوهم فى الحرب ليعطون الظهور والمراد ليهربون من ميدان المعركة وهذا يعنى أنهم لا ينصرونهم فى الحرب ولو نصروهم فسيكون هذا لمدة قليلة جدا ثم يهربون تاركين إياهم للعدو وهم لا ينصرون أى لا يعاونون أحدا
مواضيع مماثلة
» تولية الأدبار ثم لا ولى
» نداء الذين آمنوا بعدم تولية الأدبار
» تولية الظالمين بعضا بما كسبوا
» تولية الوجه عند الخروج للصلاة
» تولية الدبر عند سماع القرآن
» نداء الذين آمنوا بعدم تولية الأدبار
» تولية الظالمين بعضا بما كسبوا
» تولية الوجه عند الخروج للصلاة
» تولية الدبر عند سماع القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأمر بالعتاقة فى صلاة الكسوف
اليوم في 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى صلاة الكسوف عن وجودها أو عدمه
اليوم في 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجهر فى صلاة الكسوف
اليوم في 6:02 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الإسرار فى صلاة الكسوف
اليوم في 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض أخر فى عدد ركوعات صلاة الكسوف
اليوم في 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى عدد ركوعات صلاة الكسوف
اليوم في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود جعل لله جهة مكانية
اليوم في 5:57 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود استجابة الله للدعاء
اليوم في 5:56 am من طرف Admin
» نظرات فى كتاب الإجماع السكوتي
اليوم في 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود رفع اليدين فى الدعاء
أمس في 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داودتناقض فى ماهية الاستسقاء
أمس في 6:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تحويل الرداء فى الصلاة
أمس في 6:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجهر فى صلاة الاستسقاء
أمس في 6:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجهر فى الصلاة بالتكبير والقراءة
أمس في 6:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اشتراك النساء مع الرجال فى الصلاة واعتزال الحيض للصلاة
أمس في 6:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجهر بالقراءة عند الصلاة
أمس في 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تكفير صلاة الجمعة ذنوب عشر أيام مستقبلية
أمس في 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود منكر المنكر صلاته باطلة
أمس في 6:16 am من طرف Admin
» حكم الرهائن
أمس في 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تأخير المسلم المتباعد عن الخطيب فى الجنة
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجهر بالقراءة فى الصلاة
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ذم النبى (ص للخطيب بسبب قوله ومن يعصهما فقد غوى
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النهى عن الصلاة نصف النهار يوم الجمعة
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فيمن صنع المنبر
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حلة عمر
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجهر بالقراءة فى الجمعة
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مكان أول جمعة خارج المسجد النبوى
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:06 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مكان صلاة المطر
الخميس سبتمبر 26, 2024 6:05 am من طرف Admin
» قراءة فى خطبة مكانة الصحابة وفضائلهم
الخميس سبتمبر 26, 2024 5:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم وجوب الصلاة على العبد المملوك
الأربعاء سبتمبر 25, 2024 6:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فيمن تجب عليه صلاة الجمعة
الأربعاء سبتمبر 25, 2024 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كون الجمعة على من سمع النداء
الأربعاء سبتمبر 25, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى كفارة ترك الجمعة
الأربعاء سبتمبر 25, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اختلاف أجر الجمعة بحسب الانصات واللغو
الأربعاء سبتمبر 25, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود صلاة الجمعة تكفر ذنوب عشرة أيام فى المستقبل
الأربعاء سبتمبر 25, 2024 6:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى موعد ساعة الاستجابة يوم الجمعة
الأربعاء سبتمبر 25, 2024 6:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عرض الصلاة على الرسول (ص)بعد الموت فى قبره
الأربعاء سبتمبر 25, 2024 6:08 am من طرف Admin
» هل الرسول(ص) حى ؟
الأربعاء سبتمبر 25, 2024 5:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود ساعة استجابة يوم الجمعة
الثلاثاء سبتمبر 24, 2024 6:33 am من طرف Admin