بحـث
المواضيع الأخيرة
يونيو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
سورة البقرة 30
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى القرآن
صفحة 1 من اصل 1
سورة البقرة 30
"لا يؤاخذكم الله باللغو فى أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم والله غفور حليم"يفسر الآية قوله تعالى بسورة المائدة "ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان "وقوله بسورة الأحزاب"وليس عليكم جناح فيما أخطأتم به ولكن ما تعمدت قلوبكم "فكسب القلوب هو تعمدها بسورة الأحزاب هو عقد الأيمان فيها بسورة المائدة ومعنى الآية لا يعاقبكم الله بالباطل فى حلفاناتكم ولكن يعاقبكم بما تعمدت نفوسكم والله عفو رحيم،يبين الله للمسلمين أنه لا يؤاخذهم باللغو فى أيمانهم والمراد لا يعاقبهم بسبب الباطل غير المقصود فى الحلفانات ويؤاخذهم بما كسبت قلوبهم أى ولكن يعاقبهم بسبب الذى تعمدته نفوسهم من الحلفانات ثم خالفوها ويبين لهم أنه غفور حليم أى عفو عن التائبين نافع لهم برحمته.
"للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر فإن فاءوا فإن الله غفور رحيم "المعنى للذين يتغيبون عن زوجاتهم غياب أربعة أشهر فإن عادوا فإن الله عفو نافع ،يبين الله للمؤمنين أن الذين يؤلون من نسائهم والمراد الذين يتغيبون عن زوجاتهم عمدا تربص أربعة أشهر أى مباح لهم غياب أربعة شهور فإن فاءوا أى عادوا إلى زوجاتهم قبل انتهاء الشهور الأربعة فإن الله غفور رحيم أى عفو عن ذنب الغياب رحيم أى نافع ،وهذا يعنى أن تعمد الغياب عن الزوجة مدة طويلة أكبرها أربعة أشهر ذنب عند الله ،والخطاب وما بعده فى الطلاق للمؤمنين.
"وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم "المعنى وإن أرادوا الانفصال فإن الله خبير محيط ،يبين الله لنا أن الأزواج إن عزموا الطلاق أى أن الرجال الغائبين عن زوجاتهم إن أرادوا الانفصال عن زوجاتهم فانفصلوا والمراد فطلقوهن فالله سميع عليم أى خبير محيط بكل شىء .
"والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله فى أرحامهن إن كن يؤمن بالله واليوم الأخر وبعولتهن أحق بردهن فى ذلك إن أرادوا إصلاحا ولهن مثل الذى عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم" قوله "والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء" يعنى والمنفصلات ينتظرن بأنفسهن ثلاث حيضات ،يبين الله لنا أن المطلقات وهن النساء اللاتى تركهن أزواجهن بقولهم أنت طالق أو ما فى معناه عليهن تربص ثلاثة قروء أى انتظار نزول ثلاثة حيضات بعد الطلاق فى بيت الزوجية وبعد هذا يحق لهن ترك البيت والزواج من أخر ،وقوله "ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله فى أرحامهن إن كن يؤمن بالله واليوم الأخر"يعنى ولا يباح لهن أن يخفين خبر الذى أنشأ الله فى بطونهن إن كن يصدقن بوحى الله ويوم القيامة ،يبين الله للمطلقات أن لا يحل لهن أن يكتمن والمراد يحرم عليهن أن يخفين عن أزواجهن خبر ما خلق الله فى أرحامهن أى الذى أنشأ الله فى بطونهن من الأجنة إن كن يؤمن بالله واليوم الأخر والمراد إن كن يصدقن بحكم الله ويوم البعث ،وقوله "وبعولتهن أحق بردهن فى ذلك إن أرادوا إصلاحا "يعنى وأزواجهن أولى بإرجاعهن فى ذلك إن شاءوا وفاقا ،يبين الله لنا أن بعولة المطلقات وهم أزواجهم السابقين أحق بردهن والمراد أولى بإعادتهن إلى عصمتهم أن أرادوا إصلاحا أى أن شاءوا وفاقا نتيجة وجود الجنين فى الرحم وبالطبع لابد عند العودة من تراضى الزوجان مصداق لقوله تعالى بنفس السورة "فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف" فليس من حق الزوج إعادة الزوجة إلى عصمته بعد طلاقها دون موافقتها ،وقوله "ولهن مثل الذى عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة" يفسره قوله تعالى بسورة النساء"الرجال قوامون على النساء "فدرجة الرجال على النساء هى القوامة والمعنى وللنساء شبه الذى عليهن بالإحسان وللأزواج عليهن سلطة ،يبين الله لنا أن الزوجات لهن مثل الذى عليهن والمراد لهن حقوق شبه الحقوق التى عليهن بالمعروف وهو العدل وبألفاظ أخرى لهن حقوق على الرجال وعليهن واجبات للرجال ،ويبين لنا أن للرجال درجة عليهن والمراد لهم سلطة هى القوامة على النساء وهى حق توجيههن وضربهن عند مخالفة حكم الله وليس حكم الزوج ،وقوله "والله عزيز حكيم "يعنى والله قوى قاضى وهذا يعنى أن الله يعز أى يقوى أى ينصر من يريد وهو حكيم أى قاضى يحكم بالعدل ومعنى الآية والمنفصلات ينتظرن بأنفسهن ثلاث حيضات ولا يباح لهن أن يخفين ما أنشأ الله فى بطونهن إن كن يصدقن بحكم الله ويوم القيامة وأزواجهن أولى بإعادتهن فى ذلك إن أحبوا وفاقا ولهن شبه الذى عليهن بالعدل وللرجال عليهن سلطة والله قوى قاضى.
"الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ولا يحل لكم أن تأخذوا مما أتيتموهن شيئا إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله فإن خفتم ألا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما فيما افتدت به تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون" قوله"الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان "يفسره قوله تعالى بسورة الطلاق "فأمسكوهن بمعروف أو فارقوهن بمعروف "فالتسريح هو المفارقة والإحسان هو العدل والمعنى الإنفصال مرتان فإبقاء بالعدل أو تفريق بعدل ،يبين الله لنا أن الطلاق وهو الانفصال الرجعى مرتان أى عدد مراته اثنين وبعد الثانية على المطلق واحدة من اثنين الإمساك بمعروف وهو إبقاء المطلقة فى عصمته مع معاملتها بالعدل أو التسريح بإحسان وهو الانفصال النهائى الذى لا رجعة بعده إلا بزواجها من أخر وطلاقها بالعدل ،وقوله "ولا يحل لكم أن تأخذوا مما أتيتموهن شيئا إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله "يفسره قوله تعالى بسورة النساء"لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ولا تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما أتيتموهن "فتأخذوا تعنى تذهبوا والمعنى ولا يباح لكم أن تأكلوا من الذى أعطيتموهن بعضا إلا أن يرهبا ألا يطيعا أحكام الله ،يبين الله لنا أن الأزواج لا يحل لهن والمراد لا يباح لهم والمراد يحرم عليهم أن يأخذوا مما أتوا الزوجات شيئا والمراد يحرم عليهم أن يضموا لمالهم بعض أو كل المال الذى أعطوه للزوجات كمهر وهو القنطار الذهبى إلا فى حالة واحدة وهى أن يخافا ألا يقيما حدود الله والمراد أن يخشى الزوجان ألا يطيعا أحكام الله وبألفاظ أخرى أن يرهب الزوجان أن يضرا بعضهما بالضرب أو بالقتل أو بغير هذا من وسائل الأذى وهو ما حرم الله فى حدوده ،وقوله "فلا جناح عليهما فيما افتدت به"يعنى فلا عقاب عليهما فى الذى اختلعت به،يبين الله لنا أن لا جناح أى لا عقاب على الزوجين إذا افتدت الزوجة نفسها من عصمة زوجها بدفع بعض أو كل المهر للزوج والمراد أن المرأة إذا أرادت الطلاق حتى لا تكفر فلها أن تدفع لزوجها المهر كله أو بعضه حتى يطلقها دون حقوق لها ،وقوله "تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون"يفسره قوله تعالى بسورة البقرة"تلك حدود الله فلا تقربوها "وقوله بسورة النساء"ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها "فلا تعتدوها تعنى لا تقربوها هى عصيان الله ورسوله(ص) والمعنى تلك أحكام الله فلا تعصوها ومن يعص أحكام الله فأولئك هم الكافرون ،يبين الله أن ما سبق من الأحكام هو حدود الله أى أحكام وحى الله والواجب علينا ألا نعتدى عليها أى ألا نعصاها ونخالفها لأن من يتعد أى يعصى حدود وهى أحكام الله فهو من الظالمين أى الكافرين بحكم الله الذين يستحقون دخول العذاب ومعنى الآية الانفصال مرتان فإبقاء بعدل أو انفصال بعدل ولا يباح لكم أن تضموا لمالكم من المال الذى أعطيتموهن مالا إلا أن يخشيا ألا يطيعا أحكام الله فإن خشيتم ألا يطيعا أحكام الله فلا عقاب عليهما فيما أعطت له من مهرها تلك أحكام الله فلا تعصوها ومن يعصى أحكام الله فأولئك هم الكافرون المعذبون فى النار
"للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر فإن فاءوا فإن الله غفور رحيم "المعنى للذين يتغيبون عن زوجاتهم غياب أربعة أشهر فإن عادوا فإن الله عفو نافع ،يبين الله للمؤمنين أن الذين يؤلون من نسائهم والمراد الذين يتغيبون عن زوجاتهم عمدا تربص أربعة أشهر أى مباح لهم غياب أربعة شهور فإن فاءوا أى عادوا إلى زوجاتهم قبل انتهاء الشهور الأربعة فإن الله غفور رحيم أى عفو عن ذنب الغياب رحيم أى نافع ،وهذا يعنى أن تعمد الغياب عن الزوجة مدة طويلة أكبرها أربعة أشهر ذنب عند الله ،والخطاب وما بعده فى الطلاق للمؤمنين.
"وإن عزموا الطلاق فإن الله سميع عليم "المعنى وإن أرادوا الانفصال فإن الله خبير محيط ،يبين الله لنا أن الأزواج إن عزموا الطلاق أى أن الرجال الغائبين عن زوجاتهم إن أرادوا الانفصال عن زوجاتهم فانفصلوا والمراد فطلقوهن فالله سميع عليم أى خبير محيط بكل شىء .
"والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله فى أرحامهن إن كن يؤمن بالله واليوم الأخر وبعولتهن أحق بردهن فى ذلك إن أرادوا إصلاحا ولهن مثل الذى عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم" قوله "والمطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء" يعنى والمنفصلات ينتظرن بأنفسهن ثلاث حيضات ،يبين الله لنا أن المطلقات وهن النساء اللاتى تركهن أزواجهن بقولهم أنت طالق أو ما فى معناه عليهن تربص ثلاثة قروء أى انتظار نزول ثلاثة حيضات بعد الطلاق فى بيت الزوجية وبعد هذا يحق لهن ترك البيت والزواج من أخر ،وقوله "ولا يحل لهن أن يكتمن ما خلق الله فى أرحامهن إن كن يؤمن بالله واليوم الأخر"يعنى ولا يباح لهن أن يخفين خبر الذى أنشأ الله فى بطونهن إن كن يصدقن بوحى الله ويوم القيامة ،يبين الله للمطلقات أن لا يحل لهن أن يكتمن والمراد يحرم عليهن أن يخفين عن أزواجهن خبر ما خلق الله فى أرحامهن أى الذى أنشأ الله فى بطونهن من الأجنة إن كن يؤمن بالله واليوم الأخر والمراد إن كن يصدقن بحكم الله ويوم البعث ،وقوله "وبعولتهن أحق بردهن فى ذلك إن أرادوا إصلاحا "يعنى وأزواجهن أولى بإرجاعهن فى ذلك إن شاءوا وفاقا ،يبين الله لنا أن بعولة المطلقات وهم أزواجهم السابقين أحق بردهن والمراد أولى بإعادتهن إلى عصمتهم أن أرادوا إصلاحا أى أن شاءوا وفاقا نتيجة وجود الجنين فى الرحم وبالطبع لابد عند العودة من تراضى الزوجان مصداق لقوله تعالى بنفس السورة "فلا تعضلوهن أن ينكحن أزواجهن إذا تراضوا بينهم بالمعروف" فليس من حق الزوج إعادة الزوجة إلى عصمته بعد طلاقها دون موافقتها ،وقوله "ولهن مثل الذى عليهن بالمعروف وللرجال عليهن درجة" يفسره قوله تعالى بسورة النساء"الرجال قوامون على النساء "فدرجة الرجال على النساء هى القوامة والمعنى وللنساء شبه الذى عليهن بالإحسان وللأزواج عليهن سلطة ،يبين الله لنا أن الزوجات لهن مثل الذى عليهن والمراد لهن حقوق شبه الحقوق التى عليهن بالمعروف وهو العدل وبألفاظ أخرى لهن حقوق على الرجال وعليهن واجبات للرجال ،ويبين لنا أن للرجال درجة عليهن والمراد لهم سلطة هى القوامة على النساء وهى حق توجيههن وضربهن عند مخالفة حكم الله وليس حكم الزوج ،وقوله "والله عزيز حكيم "يعنى والله قوى قاضى وهذا يعنى أن الله يعز أى يقوى أى ينصر من يريد وهو حكيم أى قاضى يحكم بالعدل ومعنى الآية والمنفصلات ينتظرن بأنفسهن ثلاث حيضات ولا يباح لهن أن يخفين ما أنشأ الله فى بطونهن إن كن يصدقن بحكم الله ويوم القيامة وأزواجهن أولى بإعادتهن فى ذلك إن أحبوا وفاقا ولهن شبه الذى عليهن بالعدل وللرجال عليهن سلطة والله قوى قاضى.
"الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ولا يحل لكم أن تأخذوا مما أتيتموهن شيئا إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله فإن خفتم ألا يقيما حدود الله فلا جناح عليهما فيما افتدت به تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون" قوله"الطلاق مرتان فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان "يفسره قوله تعالى بسورة الطلاق "فأمسكوهن بمعروف أو فارقوهن بمعروف "فالتسريح هو المفارقة والإحسان هو العدل والمعنى الإنفصال مرتان فإبقاء بالعدل أو تفريق بعدل ،يبين الله لنا أن الطلاق وهو الانفصال الرجعى مرتان أى عدد مراته اثنين وبعد الثانية على المطلق واحدة من اثنين الإمساك بمعروف وهو إبقاء المطلقة فى عصمته مع معاملتها بالعدل أو التسريح بإحسان وهو الانفصال النهائى الذى لا رجعة بعده إلا بزواجها من أخر وطلاقها بالعدل ،وقوله "ولا يحل لكم أن تأخذوا مما أتيتموهن شيئا إلا أن يخافا ألا يقيما حدود الله "يفسره قوله تعالى بسورة النساء"لا يحل لكم أن ترثوا النساء كرها ولا تعضلوهن لتذهبوا ببعض ما أتيتموهن "فتأخذوا تعنى تذهبوا والمعنى ولا يباح لكم أن تأكلوا من الذى أعطيتموهن بعضا إلا أن يرهبا ألا يطيعا أحكام الله ،يبين الله لنا أن الأزواج لا يحل لهن والمراد لا يباح لهم والمراد يحرم عليهم أن يأخذوا مما أتوا الزوجات شيئا والمراد يحرم عليهم أن يضموا لمالهم بعض أو كل المال الذى أعطوه للزوجات كمهر وهو القنطار الذهبى إلا فى حالة واحدة وهى أن يخافا ألا يقيما حدود الله والمراد أن يخشى الزوجان ألا يطيعا أحكام الله وبألفاظ أخرى أن يرهب الزوجان أن يضرا بعضهما بالضرب أو بالقتل أو بغير هذا من وسائل الأذى وهو ما حرم الله فى حدوده ،وقوله "فلا جناح عليهما فيما افتدت به"يعنى فلا عقاب عليهما فى الذى اختلعت به،يبين الله لنا أن لا جناح أى لا عقاب على الزوجين إذا افتدت الزوجة نفسها من عصمة زوجها بدفع بعض أو كل المهر للزوج والمراد أن المرأة إذا أرادت الطلاق حتى لا تكفر فلها أن تدفع لزوجها المهر كله أو بعضه حتى يطلقها دون حقوق لها ،وقوله "تلك حدود الله فلا تعتدوها ومن يتعد حدود الله فأولئك هم الظالمون"يفسره قوله تعالى بسورة البقرة"تلك حدود الله فلا تقربوها "وقوله بسورة النساء"ومن يعص الله ورسوله ويتعد حدوده يدخله نارا خالدا فيها "فلا تعتدوها تعنى لا تقربوها هى عصيان الله ورسوله(ص) والمعنى تلك أحكام الله فلا تعصوها ومن يعص أحكام الله فأولئك هم الكافرون ،يبين الله أن ما سبق من الأحكام هو حدود الله أى أحكام وحى الله والواجب علينا ألا نعتدى عليها أى ألا نعصاها ونخالفها لأن من يتعد أى يعصى حدود وهى أحكام الله فهو من الظالمين أى الكافرين بحكم الله الذين يستحقون دخول العذاب ومعنى الآية الانفصال مرتان فإبقاء بعدل أو انفصال بعدل ولا يباح لكم أن تضموا لمالكم من المال الذى أعطيتموهن مالا إلا أن يخشيا ألا يطيعا أحكام الله فإن خشيتم ألا يطيعا أحكام الله فلا عقاب عليهما فيما أعطت له من مهرها تلك أحكام الله فلا تعصوها ومن يعصى أحكام الله فأولئك هم الكافرون المعذبون فى النار
![-](https://2img.net/i/empty.gif)
» سورة البقرة 36
» تفسير سورة البقرة
» تفسير سورة البقرة
» تسمية سورة البقرة
» خطأما ورد عن موسى فى سورة البقرة هو نفسه ما ورد عنه فى بقية السور
» تفسير سورة البقرة
» تفسير سورة البقرة
» تسمية سورة البقرة
» خطأما ورد عن موسى فى سورة البقرة هو نفسه ما ورد عنه فى بقية السور
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد زوجات على فى عهد النبى(ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد ما نهى عنه على
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى دخول الملائكة البيوت التى ليس فيها جلجل أو جرس فى الأرض
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى ارتداء الخاتم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى مادة الخاتم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النهى عن لبس الخواتم في السبابة والوسطى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى النقش العربى
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى خاتم الصفر
» نظرات فى مقال صداقة من نوع آخر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اتاقض فى المادة المصنوع منها خاتم النبى (ص)
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود إصبع أيسر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى يد النبى(ص) التى بها الخاتم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحريم لبس خواتم الحديد والشبه
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحريم لبس الذهب على الرجال
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحريم الحرير
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تشريع خاص بعلى دون الناس
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النهى عن الأثواب المعصفرة والحمر وحرقها
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحريم الحرير وهو الديباج وهو القسى على الرجال
» الميراث المالى في القرآن
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى جلوس القوم في الكعبة للحديث عن الذهب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم الذهب المقطع
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم الذهب للصنفين
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحريم الذهب على الرجال
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى الصنف المحرم عليه الذهب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحريم الذهب على النساء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيما ترتدى المرأة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تحليل صلاة النساء في المساجد خاصة قى العشاء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المرأة المستعطرة زانية
» نظرات في مقال زوجة لوط المتحجرة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى التطيب
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الإثمد يجلو البصر وينبت الشعر
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العودة للأعراب ردة
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيما كان فى يد معاوية
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى بنو إسرائيل أو اليهود من يصلون الشعور فقط
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النهى عن لبس الخواتم
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اباحة خضاب النساء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى أمر النساء بتغيير أيديهم بالحناء
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى مكان شيب النبى(ص)
» رد فرية عصماء بنت مروان