بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
الشبهات حول كون اللغات وحى
صفحة 1 من اصل 1
الشبهات حول كون اللغات وحى
الشبهات حول كون اللغات وحى :
تتمثل شبهات القوم فى التالى :
1-قالوا "أين الأفعال والحروف إذا كان الله قد علم أدم (ص)الأسماء؟"ونرد عليهم فنقول أن كلمة الأسماء لا تعنى ما يسميه النحاة الأسماء وإنما تعنى كل لفظ يكتب لأن الله فسر الأسماء بقوله بسورة البقرة "وعلم أدم الأسماء كلها "بأنها البيان أى الكلام كله فقال بسورة الرحمن "خلق الإنسان علمه البيان "زد على هذا أن الله لو عرف أدم (ص)الأسماء كما عند النحاة فقط فكيف فهم أدم (ص)الآية بعد التالية "يا أدم أنبئهم بأسمائهم " وفيها فعل وعدة حروف ؟ولو كان الله لم يعلمه الأفعال والحروف ما عرف المطلوب منه فى الجملة وما عرف كل المخاطبات التى خاطبه الله بها وهو فى الجنة وهو على الأرض ولكنه عرفها ونفذ المطلوب منه فدل هذا على أن المقصود بالأسماء فى الآية هو جميع الألفاظ،زد على هذا أن تقسيم الكلمات لاسم وفعل وحرف تقسيم بشرى مستجد بعد الإسلام فى عهد محمد(ص)ومن ثم فلا يمكن تطبيقه على شىء قبله هو القرآن وتفسيره .
2-قالوا "هل الضمير فى كلمة عرضهم بقوله فى سورة البقرة "وعلم أدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة "عائد على الأسماء أم على المسميات "والمقصود بهذا أن لا دليل محدد على من يعود عليه الضمير وهو خطأ لأن الضمير عائد للأسماء لأنها أقرب شىء له ،زد على هذا أن المقصود بالمعروض على الملائكة هو الأسماء مكتوبة وليس المسميات حقيقة للتالى :
-أن لو كانت المسميات معروضة لكان الله معروضا هو الأخر لأن كلمة كلها دلت على عدم استثناء أى اسم والله تعالى عن العرض علوا كبيرا .
-زد على هذا أن الله علم أدم (ص)بالقلم وهذا دليل على أن الأسماء بتقسيمها البشرى كانت مكتوبة .
3-قالوا "ما معنى أن يتعلم أدم كل اللغات ؟ولماذا؟
إن المعنى هو أن يعرف كل اللغات التى سيعلمها لأولاده فيما بعد حتى يحقق آية الله فى اختلاف الألسنة وفيها قال بسورة الروم "ومن آيات خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم ".
زد على هذا أن يتحقق ما كتبه الله فى علم الغيب من انقسام أولاد أدم (ص)لشعوب وقبائل وفيه قال بسورة الحجرات "إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل " .
4-قالوا "أنى لبشر الإحاطة بكل اللغات "؟
هذا السؤال تافه لأنه ينظر لأدم (ص)على أنه فرد عادى وليس نبيا رسولا فضلا عن أنه أول البشر وإحاطة أدم (ص)بكل اللغات لم تكن سوى معجزة بتعبير العصر والمعجزات لا يجوز لنا أن نسأل عن كيفيتها وماهيتها لأنها فوق إدراك البشر وعليهم أن يسلموا بها .
5-قالوا "إن أدم (ص)ربما ألهم الحاجة إلى الوضع فوضع اللغة بتدبيره وفكره "هذا الفرض خطل للتالى :
أن الإلهام يحتاج للغة كى يصل للإنسان فإذا كان هو الذى وضع اللغة فكيف فهم الإلهام قبل أن يضع اللغة التى يعرف عن طريقها تفسير موضوع الإلهام ؟ولو فرضنا أن أدم (ص)قد وضع لغة بكل ما فيها فإنه لن يقدر على وضع كل اللغات بما فيها من معانى وقواعد وأساليب لأن ذلك يحتاج لإنسان ليس له عمل سوى التفكير وله عمر يتجاوز ألوف السنين ولو فرضنا أن أدم (ص)هو الذى وضع اللغة فهذا يتطلب أن يكون مفكرا بلغة سابقة حتى يستطيع وضع اللغة لأن ليس هناك تفكير بدون لغة أبدا وأيضا لابد من وجود لغة سابقة حتى يستطيع أن يجعل للغات الأخرى مخالفة لها فى الألفاظ وغيرها .
أضف لهذا أن أدم (ص)لابد له من مثال سابق حتى يستطيع وضع اللغة ولو فرضنا وجود مثال سابق لقابلتنا صعوبة لا نقدر على تخطيها وهى أن معانى وقواعد وأساليب كل لغة تختلف عن الأخرى مما يؤدى لوجوب وجود مثال لكل لغة وفى هذه الحالة لا يمكن أن تنسب اللغات لأدم(ص).
6- قالوا "إن الأسماء ربما كانت موضوعة باصطلاح بين الملائكة سابق لأدم "ويخالف هذا نصوص القرآن حيث نفت الملائكة معرفتها بالأسماء بقولها بسورة البقرة "سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا "فإذا كانت الملائكة لا تعرف الأسماء فكيف وضعتها والواضع يعرف ما وضع ؟زد :كيف تفاهمت الملائكة على الإصطلاح إذا كان التفاهم لا يتم بدون لغة ؟وفى حالة فرض عدم وجود لغة وأن التفاهم يتم بالإشارات فكيف اتفقوا مثلا على تسمية الإله باسم الله وهو غير مرئى ولا يمكن الإشارة له ؟
7- قالوا "إن المراد بالأسماء أسماء السموات والأرض وما فى الجنة والنار دون الأسامى التى حدثت مسمياتها بعد أدم (ص)ويقوى هذا الإحتمال عموم صيغة اللفظة فى "وعلم أدم الأسماء" وهو قول تخريفى لأن صاحبه لم يكمل قوله "وعلم أدم الأسماء كلها" فكلها تدل على أن المراد كل الأسماء وليس بعضها .
8- قالوا "أنه ربما علمه ثم نسيه ثم اصطلح بعده أولاده على هذه اللغات المعهودة الآن والغالب أن أكثرها حادث بعده "يتكون القول من عدة أخطاء هى :
-نسيان أدم (ص)للغات بعد علمه بها من الله ،ولا يمكن أن ينساها لأنه لو نساها فلن يستطيع التفاهم مع نفسه أو مع غيره كزوجته وأولاده والقياس على نسيان أمر الله فى الجنة خطأ كبير لأن هذا النسيان لحكم بمعنى ترك طاعة الحكم لأن ليس معقولا أن ينسى والشيطان ذكره أن الله حرم عليه الشجرة فقال بسورة الأعراف "ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين" وأما النسيان اللغوى فلا يحدث إلا فى حالة الإنسان الذى بلغ أرذل العمر مصداق لقوله بسورة النحل "ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكى لا يعلم بعد علم شيئا ".
-أن أولاده اصطلحوا على اللغات بعده وهو قول لا أساس له لما يلى
أن لكى نصطلح على شىء لابد من لغة نتفاهم بها فكيف اصطلح الأولاد على اللغات مع عدم وجود لغة للتفاهم بينهم لنسيان الكل لها؟
فى حالة صحة القول ترى كم من الوقت استغرقت عملية الإصطلاح فقط ؟لابد أنه وقت طويل يمتد لألوف الألوف من السنوات وفى حالة صحة القول كم استغرقت عملية تعليم أولادهم الإصطلاحات ؟لابد أنه وقت طويل ؟
وفى حالة صحة القول كيف كان أولادهم يتفاهمون قبل أن يعلمهم الأباء الإصطلاحات ؟
إذا كانوا يتفاهمون بالإشارة وهى تفيد فى الحالات الظاهرة فكيف تعلموا أحكام الإسلام المنزل على أدم (ص)ومن أمثلتها الصبر والتوبة فكيف عرفوهم بالإشارة هذه المفاهيم وغيرها ؟.
- أن غالب اللغات حادث بعد موت أدم (ص)وهى مقولة تحتاج لأمر مستحيل لإثباتها وهو معرفة واضعى هذه اللغات ومتى وضعوها وأين وكيف وإحياء بعضهم ليتكلم بها ؟
تتمثل شبهات القوم فى التالى :
1-قالوا "أين الأفعال والحروف إذا كان الله قد علم أدم (ص)الأسماء؟"ونرد عليهم فنقول أن كلمة الأسماء لا تعنى ما يسميه النحاة الأسماء وإنما تعنى كل لفظ يكتب لأن الله فسر الأسماء بقوله بسورة البقرة "وعلم أدم الأسماء كلها "بأنها البيان أى الكلام كله فقال بسورة الرحمن "خلق الإنسان علمه البيان "زد على هذا أن الله لو عرف أدم (ص)الأسماء كما عند النحاة فقط فكيف فهم أدم (ص)الآية بعد التالية "يا أدم أنبئهم بأسمائهم " وفيها فعل وعدة حروف ؟ولو كان الله لم يعلمه الأفعال والحروف ما عرف المطلوب منه فى الجملة وما عرف كل المخاطبات التى خاطبه الله بها وهو فى الجنة وهو على الأرض ولكنه عرفها ونفذ المطلوب منه فدل هذا على أن المقصود بالأسماء فى الآية هو جميع الألفاظ،زد على هذا أن تقسيم الكلمات لاسم وفعل وحرف تقسيم بشرى مستجد بعد الإسلام فى عهد محمد(ص)ومن ثم فلا يمكن تطبيقه على شىء قبله هو القرآن وتفسيره .
2-قالوا "هل الضمير فى كلمة عرضهم بقوله فى سورة البقرة "وعلم أدم الأسماء كلها ثم عرضهم على الملائكة "عائد على الأسماء أم على المسميات "والمقصود بهذا أن لا دليل محدد على من يعود عليه الضمير وهو خطأ لأن الضمير عائد للأسماء لأنها أقرب شىء له ،زد على هذا أن المقصود بالمعروض على الملائكة هو الأسماء مكتوبة وليس المسميات حقيقة للتالى :
-أن لو كانت المسميات معروضة لكان الله معروضا هو الأخر لأن كلمة كلها دلت على عدم استثناء أى اسم والله تعالى عن العرض علوا كبيرا .
-زد على هذا أن الله علم أدم (ص)بالقلم وهذا دليل على أن الأسماء بتقسيمها البشرى كانت مكتوبة .
3-قالوا "ما معنى أن يتعلم أدم كل اللغات ؟ولماذا؟
إن المعنى هو أن يعرف كل اللغات التى سيعلمها لأولاده فيما بعد حتى يحقق آية الله فى اختلاف الألسنة وفيها قال بسورة الروم "ومن آيات خلق السموات والأرض واختلاف ألسنتكم وألوانكم ".
زد على هذا أن يتحقق ما كتبه الله فى علم الغيب من انقسام أولاد أدم (ص)لشعوب وقبائل وفيه قال بسورة الحجرات "إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل " .
4-قالوا "أنى لبشر الإحاطة بكل اللغات "؟
هذا السؤال تافه لأنه ينظر لأدم (ص)على أنه فرد عادى وليس نبيا رسولا فضلا عن أنه أول البشر وإحاطة أدم (ص)بكل اللغات لم تكن سوى معجزة بتعبير العصر والمعجزات لا يجوز لنا أن نسأل عن كيفيتها وماهيتها لأنها فوق إدراك البشر وعليهم أن يسلموا بها .
5-قالوا "إن أدم (ص)ربما ألهم الحاجة إلى الوضع فوضع اللغة بتدبيره وفكره "هذا الفرض خطل للتالى :
أن الإلهام يحتاج للغة كى يصل للإنسان فإذا كان هو الذى وضع اللغة فكيف فهم الإلهام قبل أن يضع اللغة التى يعرف عن طريقها تفسير موضوع الإلهام ؟ولو فرضنا أن أدم (ص)قد وضع لغة بكل ما فيها فإنه لن يقدر على وضع كل اللغات بما فيها من معانى وقواعد وأساليب لأن ذلك يحتاج لإنسان ليس له عمل سوى التفكير وله عمر يتجاوز ألوف السنين ولو فرضنا أن أدم (ص)هو الذى وضع اللغة فهذا يتطلب أن يكون مفكرا بلغة سابقة حتى يستطيع وضع اللغة لأن ليس هناك تفكير بدون لغة أبدا وأيضا لابد من وجود لغة سابقة حتى يستطيع أن يجعل للغات الأخرى مخالفة لها فى الألفاظ وغيرها .
أضف لهذا أن أدم (ص)لابد له من مثال سابق حتى يستطيع وضع اللغة ولو فرضنا وجود مثال سابق لقابلتنا صعوبة لا نقدر على تخطيها وهى أن معانى وقواعد وأساليب كل لغة تختلف عن الأخرى مما يؤدى لوجوب وجود مثال لكل لغة وفى هذه الحالة لا يمكن أن تنسب اللغات لأدم(ص).
6- قالوا "إن الأسماء ربما كانت موضوعة باصطلاح بين الملائكة سابق لأدم "ويخالف هذا نصوص القرآن حيث نفت الملائكة معرفتها بالأسماء بقولها بسورة البقرة "سبحانك لا علم لنا إلا ما علمتنا "فإذا كانت الملائكة لا تعرف الأسماء فكيف وضعتها والواضع يعرف ما وضع ؟زد :كيف تفاهمت الملائكة على الإصطلاح إذا كان التفاهم لا يتم بدون لغة ؟وفى حالة فرض عدم وجود لغة وأن التفاهم يتم بالإشارات فكيف اتفقوا مثلا على تسمية الإله باسم الله وهو غير مرئى ولا يمكن الإشارة له ؟
7- قالوا "إن المراد بالأسماء أسماء السموات والأرض وما فى الجنة والنار دون الأسامى التى حدثت مسمياتها بعد أدم (ص)ويقوى هذا الإحتمال عموم صيغة اللفظة فى "وعلم أدم الأسماء" وهو قول تخريفى لأن صاحبه لم يكمل قوله "وعلم أدم الأسماء كلها" فكلها تدل على أن المراد كل الأسماء وليس بعضها .
8- قالوا "أنه ربما علمه ثم نسيه ثم اصطلح بعده أولاده على هذه اللغات المعهودة الآن والغالب أن أكثرها حادث بعده "يتكون القول من عدة أخطاء هى :
-نسيان أدم (ص)للغات بعد علمه بها من الله ،ولا يمكن أن ينساها لأنه لو نساها فلن يستطيع التفاهم مع نفسه أو مع غيره كزوجته وأولاده والقياس على نسيان أمر الله فى الجنة خطأ كبير لأن هذا النسيان لحكم بمعنى ترك طاعة الحكم لأن ليس معقولا أن ينسى والشيطان ذكره أن الله حرم عليه الشجرة فقال بسورة الأعراف "ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين" وأما النسيان اللغوى فلا يحدث إلا فى حالة الإنسان الذى بلغ أرذل العمر مصداق لقوله بسورة النحل "ومنكم من يرد إلى أرذل العمر لكى لا يعلم بعد علم شيئا ".
-أن أولاده اصطلحوا على اللغات بعده وهو قول لا أساس له لما يلى
أن لكى نصطلح على شىء لابد من لغة نتفاهم بها فكيف اصطلح الأولاد على اللغات مع عدم وجود لغة للتفاهم بينهم لنسيان الكل لها؟
فى حالة صحة القول ترى كم من الوقت استغرقت عملية الإصطلاح فقط ؟لابد أنه وقت طويل يمتد لألوف الألوف من السنوات وفى حالة صحة القول كم استغرقت عملية تعليم أولادهم الإصطلاحات ؟لابد أنه وقت طويل ؟
وفى حالة صحة القول كيف كان أولادهم يتفاهمون قبل أن يعلمهم الأباء الإصطلاحات ؟
إذا كانوا يتفاهمون بالإشارة وهى تفيد فى الحالات الظاهرة فكيف تعلموا أحكام الإسلام المنزل على أدم (ص)ومن أمثلتها الصبر والتوبة فكيف عرفوهم بالإشارة هذه المفاهيم وغيرها ؟.
- أن غالب اللغات حادث بعد موت أدم (ص)وهى مقولة تحتاج لأمر مستحيل لإثباتها وهو معرفة واضعى هذه اللغات ومتى وضعوها وأين وكيف وإحياء بعضهم ليتكلم بها ؟
مواضيع مماثلة
» أصل اللغات
» أصل اللغات
» أراء الناس فى أصل اللغات
» تعليم أدم(ص)اللغات
» المترتب على كون اللغات وحى
» أصل اللغات
» أراء الناس فى أصل اللغات
» تعليم أدم(ص)اللغات
» المترتب على كون اللغات وحى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:24 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الخمس للنبى (ص) وحده
اليوم في 6:23 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تولى معاوية أمرة المسلمين أو بعض منهم
اليوم في 6:22 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم قتل المعاهد فى عهده إذا قتل أحد
اليوم في 6:21 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود تقسيم بعد الخمس
اليوم في 6:20 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى قدر النفل
اليوم في 6:19 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقسيم الغنيمة على البعض خاصة دون البقية
اليوم في 6:18 من طرف Admin
» الرد على مقال باحث يحدد مكان جنة عدن
اليوم في 6:07 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقسيم أرض خيبر
أمس في 6:45 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقسيم الغنيمة على الأفراس
أمس في 6:44 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم اعطاء العبيد المجاهدين شىء من الغنيمة
أمس في 6:43 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود جهاد بعض النساء مع النبى(ص)
أمس في 6:41 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقسيم الغنيمة على بعض من لم يحضر القتال فيها
أمس في 6:40 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سلب القتيل لمن قتله
أمس في 6:39 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو غلول الرجلين
أمس في 6:38 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم تقسيم الطعام إلا على من وجده فى الحرب
أمس في 6:37 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تحليل جماع السبايا بلا زواج
أمس في 6:36 من طرف Admin
» نظرات فى رسالة في الإكسير
أمس في 6:25 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود احلال جماع السبايا بلا زواج
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 - 6:52 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القوم تركوا فدية أبو العاص
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 - 6:51 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود أ استعمال من أسلموا بعد الفتح فى المناصب
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 - 6:49 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود أستار للكعبة
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 - 6:48 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سماع الموتى للأحياء
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 - 6:48 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول البعض الجنة وهم فى السلاسل
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 - 6:47 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتل رجال بنى قريظة
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 - 6:46 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتل الشيوخ وابقاء الشباب
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 - 6:46 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حب الله للاختيال فى القتال والصدقة
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 - 6:45 من طرف Admin
» العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024 - 6:35 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القاتل له سلب القتيل
الإثنين 25 نوفمبر 2024 - 6:43 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الله أمر أهل بدر بعمل ما يريدون
الإثنين 25 نوفمبر 2024 - 6:42 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الأمان فى ألأماكن المختلفة فيما بعد
الإثنين 25 نوفمبر 2024 - 6:41 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقبيل اليد
الإثنين 25 نوفمبر 2024 - 6:40 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دين القوم نصف العقل
الإثنين 25 نوفمبر 2024 - 6:39 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتال الناس حتى يسلموا
الإثنين 25 نوفمبر 2024 - 6:39 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة وطء الجوارى دون زواج
الإثنين 25 نوفمبر 2024 - 6:38 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كون الجنة تحت ظلال السيوف أى فى الأرض
الإثنين 25 نوفمبر 2024 - 6:37 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفرق المجاهدين فى أماكن متباعدة من الشيطان
الإثنين 25 نوفمبر 2024 - 6:36 من طرف Admin
» قراءة فى مقال محاربات الأمازون
الإثنين 25 نوفمبر 2024 - 6:19 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حلب الأنعام عند الجوع دون إذن صاحبها
الأحد 24 نوفمبر 2024 - 6:35 من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود مطالبة المسلم بعدم الحكم بحكم الله
الأحد 24 نوفمبر 2024 - 6:34 من طرف Admin