بحـث
المواضيع الأخيرة
أبريل 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 |
دخول
الاتحاد والتقاطع
بيت الله :: الفئة الأولى :: منوعات علمية
صفحة 1 من اصل 1
الاتحاد والتقاطع
الاتحاد والتقاطع
يدرسون فيما يسمى علم الجبر ما يطلق عليه الاتحاد والتقاطع ومن الأمثلة على هذا الموضوع المثال التالى :يقولون المجموعة أ = 5 كرات
المجموعة =3 كرات
المجموعة =5 كرات
والمثال الثانى المجموعة أ= 7 علامات
المجموعة ب= 5 علامات
المجموعة المتقاطعة =4 علامات
الاعتراض منصب على أن هناك أشياء تنتمى فى نفس الوقت إلى مجموعتين وهذا غير ممكن فمثلا لا يمكن أن ينتمى إنسان إلى عائلة وفى نفس الوقت ينتمى لعائلة اخرى مختلفة عن الأولى ومثلا لا يمكن أن ينتمى قفص به برتقال لقفص أخر به برتقال ومثلا لا يمكن أن انتمى مثلا للإسلام وانتمى لليهودية فى نفس الوقت ومثلا لا يمكن أن تنتمى حبات أرز فى جوال لحبات أرز فى جوال أخر ،هذا غير جائز انتماء شىء لشيئين بحيث يتداخل فى كل منهما والواقع يخبرنا بالأتى :
أن الانتماء لشيئين غير متداخلين ممكن فمثلا إنسان ينتمى لجمعية لرعاية الأيتام وفى نفس الوقت ينتمى لجمعية الاختراعات
عن الانتماء هنا جائز ويسمى التراص أو التلاصق أى هذا بجوار ذلك وليس فى داخله والقرآن بين لنا هذا المفهوم فى قوله تعالى بسورة الصف "إن الله يحب الذين يقاتلون فى سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص "إن الله هنا لا يصف المسلمين بأنهم متداخلين فى بعضهم البعض وإنما يصفهم بأنهم متجاورين متلاصقين كأنهم مرصوصين بجانب بعضهم البعض وهذا يعنى أن كل منهم لا يتدخل فى الأخر وإنما هو قائم بنفسه ولذا يحاسب على أساس عمل نفسه وبناء على ما سبق يتضح أن التقاطع بين المجموعات أمر خيالى لا سند له من الحقيقة وللمسيح (ص)كلمة مشهورة فى الإنجيل المحرف تقول "لا يمكن لحد أن يكون عبدا لسيدين لأنه إما يكره أحدهما فيحب الأخر وإما يحب الأخر فيكره الأول " ويمكن أن نقول بناء على هذا لا يمكن لشىء أن ينتمى لمجموعتين لأنه إما يترك الأولى ويكون فى الأخرى وإما يترك الأخرى فيكون فى الأولى .
تقسيم الأعداد
من تقسيمات الأعداد فى الرياضيات تقسيم يقسمها لأعداد سالبة وأعداد موجبة وهو تقسيم منهار من أساسه للتالى :
- وجود ما يسمونه الصفر فيها فلا هو موجب ولا هو سالب
- أن معنى الصفر هو العدم وليس وراء العدم سوى العدم فكيف تأتى بعده أعداد كالسالبة مثلا ؟
- أن الأعداد إذا سلمنا بتقسيمها للموجب والسالب فالسؤال الواجب طرحه هو ما الذى جعل البعدى موجب والعدد القبلى سالب أى قبل الصفر سالب ؟قطعا لا توجد إجابة لأن صفتى السلب والإيجاب معانيها لا تنطبق على العداد فالسلب هو الأخذ بالقوة والإيجاب هو احضار الشىء
ولو كان هناك شىء من التفكير لقلنا ان الأعداد يكون لها تقسيم كالسلم فهناك أعداد صاعدة 1،2،3،4000وهناك أعداد هابطة 10،9،8،7 0000وأما التقسيم الخيالى للسالب والموجب فقد جعل الصعود لأعلى بلا هبوط والهبوط لأسفل بلا صعود وهذا شىء محال بسبب انعدام البداية والنهاية فى نفس الوقت
ومن عجائب هذا التقسيم فى الجمع التالى :
أن موجب+ سالب = سالب ،سالب +موجب = سالب ،سالب+ سالب = موجب بالطبع فى مخلوقات الله كلها نجد أن المخلوق إذا اجتمع مع مخلوق من نفس نوعه فإنهما ينجبان مخلوقا من نفس النوع بينما السالب مع السالب ينجب نوع أخر هو الموجب وهذه القاعدة كانها تقول لنا أن عدم+عدم تعطينا وجود وهو أمر محال وأما جمع السالب والموجب فينتج سالب فشىء خيالى لأن حدوث هذا فى الكون يعطينا مخلوق هجين كزواج الخيل والحمير يعطينا نوع ثالث هو البغال وليس حمارا أو حصانا زد على هذا أننا لو قلنا – 5 +3 = -2 فإن هذا يخالف مفهوم الطرح وهو ناتج الفرق بين العددين فإذا قلنا 7-3= 4والفرق هو 4 أعداد هى 4،5،6،7 ولو أتينا لمسألة – - 5 +3 =-2 لوجدنا الفرق بين العددين ليس 2 وإنما 2،1،-1 ،-2،-3،-4،-5 أى 7 أعداد وهذا يعنى أن المسألة لا تحقق معنى الطرح أو معنى الجمع
التساوى:
إن التساوى بمعنى أن المقادير فى الجانب الأيمن هى نفسها المقادير فى الجانب الأيسر فى المسألة شىء مستحيل للتالى
لا يوجد فى الكون بأثره شىء يساوى شىء حتى التوائم لأن كل توأم ينفرد عن الأخر باختلافات يقل عددها أو يكثر ولذا قال تعالى بسورة الرعد "وكل شىء عنده بمقدار"ويقول بسورة القمر"إنا كل شىء خلقناه بقدر "فكل شىء له تقدير إلهى معين يجعله يختلف عن الأخرين ولذا لا نجد فى الوحى الإلهى ما يدل على أن التساوى هو وجود مقدار فى جانب ووجود مقدار مماثل له فى الجانب الأخر ،إن التساوى أو السواء فى الوحى يعبر عن وجود جانب مخالف للجانب الأخر فمثلا يقول تعالى بسورة البقرة "إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون "فهنا الإنذار مساوى لعدم الإنذار وهما ضدان وليسا متماثلين ومثلا يقول تعالى بسورة الطور "اصلوها فاصبروا أو لا تصبروا سواء عليكم "فهنا جعل الله الصبر مساوى لعدم الصبر وهما أيضا ضدان.
إذا فالتعبير بكلمة تساوى عن العلامة= خطأ وإنما تسمى الناتج أو حاصل عملية كذا أو أى تعبير مفسر مثل أى
التقريب :
يقصد به تحويل ما هو أقل من 5 إلى عدم وتحويل 5 وما بعدها حتى9 لواحد صحيح وهذا تخريف للتالى :
-أن الأعداد من 1،2،3،4 ليسن نصف الأعداد التقريبية لأن التحويل يتضمن 5،6،7،8،9 وهى خمسة بينما المحولة لعدم أى صفر 4 وهذا يعنى ان القاعدة ليست سليمة لأن الأعداد غير مقسمة نصفا نصفا
-أن فى واقع الحياة نحاسب بعضنا البعض على الكسور مثل ثلث وربع ونصف ولا نلغيها أو نحولها للواحد الصحيح عند البيع والشراء أو حساب المساحات أو غير ذلك
أن التقريب لا يستخدم فى واقع الحياة أى استخدام سوى الاستخدام المدرسى
يدرسون فيما يسمى علم الجبر ما يطلق عليه الاتحاد والتقاطع ومن الأمثلة على هذا الموضوع المثال التالى :يقولون المجموعة أ = 5 كرات
المجموعة =3 كرات
المجموعة =5 كرات
والمثال الثانى المجموعة أ= 7 علامات
المجموعة ب= 5 علامات
المجموعة المتقاطعة =4 علامات
الاعتراض منصب على أن هناك أشياء تنتمى فى نفس الوقت إلى مجموعتين وهذا غير ممكن فمثلا لا يمكن أن ينتمى إنسان إلى عائلة وفى نفس الوقت ينتمى لعائلة اخرى مختلفة عن الأولى ومثلا لا يمكن أن ينتمى قفص به برتقال لقفص أخر به برتقال ومثلا لا يمكن أن انتمى مثلا للإسلام وانتمى لليهودية فى نفس الوقت ومثلا لا يمكن أن تنتمى حبات أرز فى جوال لحبات أرز فى جوال أخر ،هذا غير جائز انتماء شىء لشيئين بحيث يتداخل فى كل منهما والواقع يخبرنا بالأتى :
أن الانتماء لشيئين غير متداخلين ممكن فمثلا إنسان ينتمى لجمعية لرعاية الأيتام وفى نفس الوقت ينتمى لجمعية الاختراعات
عن الانتماء هنا جائز ويسمى التراص أو التلاصق أى هذا بجوار ذلك وليس فى داخله والقرآن بين لنا هذا المفهوم فى قوله تعالى بسورة الصف "إن الله يحب الذين يقاتلون فى سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص "إن الله هنا لا يصف المسلمين بأنهم متداخلين فى بعضهم البعض وإنما يصفهم بأنهم متجاورين متلاصقين كأنهم مرصوصين بجانب بعضهم البعض وهذا يعنى أن كل منهم لا يتدخل فى الأخر وإنما هو قائم بنفسه ولذا يحاسب على أساس عمل نفسه وبناء على ما سبق يتضح أن التقاطع بين المجموعات أمر خيالى لا سند له من الحقيقة وللمسيح (ص)كلمة مشهورة فى الإنجيل المحرف تقول "لا يمكن لحد أن يكون عبدا لسيدين لأنه إما يكره أحدهما فيحب الأخر وإما يحب الأخر فيكره الأول " ويمكن أن نقول بناء على هذا لا يمكن لشىء أن ينتمى لمجموعتين لأنه إما يترك الأولى ويكون فى الأخرى وإما يترك الأخرى فيكون فى الأولى .
تقسيم الأعداد
من تقسيمات الأعداد فى الرياضيات تقسيم يقسمها لأعداد سالبة وأعداد موجبة وهو تقسيم منهار من أساسه للتالى :
- وجود ما يسمونه الصفر فيها فلا هو موجب ولا هو سالب
- أن معنى الصفر هو العدم وليس وراء العدم سوى العدم فكيف تأتى بعده أعداد كالسالبة مثلا ؟
- أن الأعداد إذا سلمنا بتقسيمها للموجب والسالب فالسؤال الواجب طرحه هو ما الذى جعل البعدى موجب والعدد القبلى سالب أى قبل الصفر سالب ؟قطعا لا توجد إجابة لأن صفتى السلب والإيجاب معانيها لا تنطبق على العداد فالسلب هو الأخذ بالقوة والإيجاب هو احضار الشىء
ولو كان هناك شىء من التفكير لقلنا ان الأعداد يكون لها تقسيم كالسلم فهناك أعداد صاعدة 1،2،3،4000وهناك أعداد هابطة 10،9،8،7 0000وأما التقسيم الخيالى للسالب والموجب فقد جعل الصعود لأعلى بلا هبوط والهبوط لأسفل بلا صعود وهذا شىء محال بسبب انعدام البداية والنهاية فى نفس الوقت
ومن عجائب هذا التقسيم فى الجمع التالى :
أن موجب+ سالب = سالب ،سالب +موجب = سالب ،سالب+ سالب = موجب بالطبع فى مخلوقات الله كلها نجد أن المخلوق إذا اجتمع مع مخلوق من نفس نوعه فإنهما ينجبان مخلوقا من نفس النوع بينما السالب مع السالب ينجب نوع أخر هو الموجب وهذه القاعدة كانها تقول لنا أن عدم+عدم تعطينا وجود وهو أمر محال وأما جمع السالب والموجب فينتج سالب فشىء خيالى لأن حدوث هذا فى الكون يعطينا مخلوق هجين كزواج الخيل والحمير يعطينا نوع ثالث هو البغال وليس حمارا أو حصانا زد على هذا أننا لو قلنا – 5 +3 = -2 فإن هذا يخالف مفهوم الطرح وهو ناتج الفرق بين العددين فإذا قلنا 7-3= 4والفرق هو 4 أعداد هى 4،5،6،7 ولو أتينا لمسألة – - 5 +3 =-2 لوجدنا الفرق بين العددين ليس 2 وإنما 2،1،-1 ،-2،-3،-4،-5 أى 7 أعداد وهذا يعنى أن المسألة لا تحقق معنى الطرح أو معنى الجمع
التساوى:
إن التساوى بمعنى أن المقادير فى الجانب الأيمن هى نفسها المقادير فى الجانب الأيسر فى المسألة شىء مستحيل للتالى
لا يوجد فى الكون بأثره شىء يساوى شىء حتى التوائم لأن كل توأم ينفرد عن الأخر باختلافات يقل عددها أو يكثر ولذا قال تعالى بسورة الرعد "وكل شىء عنده بمقدار"ويقول بسورة القمر"إنا كل شىء خلقناه بقدر "فكل شىء له تقدير إلهى معين يجعله يختلف عن الأخرين ولذا لا نجد فى الوحى الإلهى ما يدل على أن التساوى هو وجود مقدار فى جانب ووجود مقدار مماثل له فى الجانب الأخر ،إن التساوى أو السواء فى الوحى يعبر عن وجود جانب مخالف للجانب الأخر فمثلا يقول تعالى بسورة البقرة "إن الذين كفروا سواء عليهم أأنذرتهم أم لم تنذرهم لا يؤمنون "فهنا الإنذار مساوى لعدم الإنذار وهما ضدان وليسا متماثلين ومثلا يقول تعالى بسورة الطور "اصلوها فاصبروا أو لا تصبروا سواء عليكم "فهنا جعل الله الصبر مساوى لعدم الصبر وهما أيضا ضدان.
إذا فالتعبير بكلمة تساوى عن العلامة= خطأ وإنما تسمى الناتج أو حاصل عملية كذا أو أى تعبير مفسر مثل أى
التقريب :
يقصد به تحويل ما هو أقل من 5 إلى عدم وتحويل 5 وما بعدها حتى9 لواحد صحيح وهذا تخريف للتالى :
-أن الأعداد من 1،2،3،4 ليسن نصف الأعداد التقريبية لأن التحويل يتضمن 5،6،7،8،9 وهى خمسة بينما المحولة لعدم أى صفر 4 وهذا يعنى ان القاعدة ليست سليمة لأن الأعداد غير مقسمة نصفا نصفا
-أن فى واقع الحياة نحاسب بعضنا البعض على الكسور مثل ثلث وربع ونصف ولا نلغيها أو نحولها للواحد الصحيح عند البيع والشراء أو حساب المساحات أو غير ذلك
أن التقريب لا يستخدم فى واقع الحياة أى استخدام سوى الاستخدام المدرسى
مواضيع مماثلة
» الاتحاد الخليجى والبحرين
» بريطانيا النشاز فى الاتحاد الأوربى
» الاتحاد الأفريقى واستقلال شمال مالى
» اسقاط عضوية مصر من الاتحاد البرلمانى الدولى
» الحرب الباردة لم تنته رغم انهيار الاتحاد السوفيتى
» بريطانيا النشاز فى الاتحاد الأوربى
» الاتحاد الأفريقى واستقلال شمال مالى
» اسقاط عضوية مصر من الاتحاد البرلمانى الدولى
» الحرب الباردة لم تنته رغم انهيار الاتحاد السوفيتى
بيت الله :: الفئة الأولى :: منوعات علمية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 7:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى حكم الزانى بالبهيمة
اليوم في 7:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قتل البهيمة المزنى بها
اليوم في 7:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الرجم عقاب الزناة من الرجال ببعضهم
اليوم في 7:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى جود الرجم وهو القتل بالحجارة في التوراة كعقاب على الزنى
اليوم في 7:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجلد فوق العشرة هو عقاب لجريمة من الجرائم
اليوم في 7:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجماع هو إيلاج القضيب في المهبل فقط
اليوم في 7:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى فعل الرجل بالمرأة
اليوم في 7:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى مكان جريمة التحرش
اليوم في 7:04 am من طرف Admin
» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير
اليوم في 6:44 am من طرف Admin
» ما الفرق بين إبليس وشيطان ؟
أمس في 8:06 pm من طرف Admin
» الغرق فى القرآن
أمس في 7:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى من قابل المتحرش بالجارية
أمس في 5:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى المتحرش بالجارية
أمس في 5:44 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى صلاة المرأة في المسجد في الظلام
أمس في 5:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنا.قض أخر فى محبل الجارية
أمس في 5:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى ا.عا.قة محبل الجارية
أمس في 5:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العفو عن أصحاب الهيئات عند جرائمهم
أمس في 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجوب الستر على مرتكب الجريمة
أمس في 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى اسم المشير على ماعز بالاعتراف
أمس في 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى سكوت النبى(ص) على وصف المرأة بعد اقامة الحد بأنها خبيثة
أمس في 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى مالك الجارية الزانية
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى محاكمة المالك لجاريته الزانية
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عقاب مجامع جارية زوجته
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيمن سأل عن جماع جارية الزوجة
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عقاب من تزوج زوجة أبيه
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التوراة بها الرجم كحكم للزنى
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى العقوبة التى قالوها اليهود عن الزناة
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقضفى عمل عبد الله بن سلام مع قارىء التوراة
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى موضع الرسول(ص) عندما جاءت المرأة الزانية للاعتراف
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:19 am من طرف Admin
» نظرات في مقال أمطار غريبة
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى بم قتل ماعز
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى اعتراف ماعز
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:21 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى فعل ماعز عند رجمه
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى مكان رجم ماعز
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى فعل الرسول(ص) عندما جاءت المعترفة بالزنى
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى موعد رجم الزانية المعترفة
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود عقوبة تسمى النفى للزانى
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اعتراف المرأة بزناها ولكن دون اعتراف الزانى
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عقاب المعترف وعدم عقاب المرأة الزانية معه
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:13 am من طرف Admin