بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
من هم العرب؟
بيت الله :: الفئة الأولى :: اللغة
صفحة 1 من اصل 1
من هم العرب؟
بسم الله الرحمن الرحيم
حقيقة مفاجئة أقدم الثقافات الثلاث
تحت هذا العنوان بدأ العقاد كتابه مجملا ما جاء فى فصول الكتاب وقد بين فى تلك الصفحات على حد قوله"إن الإشاعة الموهومة كثيرا ما تطغى على الحقيقة المسجلة "والإشاعة هى سبق ثقافة اليونان وثقافة العبريين للثقافة العربية والحقيقة هى أن الثقافة العربية هى الأسبق وأجمل العقاد البراهين فى أن قدموس الفينيقى علم اليونان الأبجدية اليونانية التى هى عربية الحروف فى الشكل والمعنى وفى تصريح سفر التكوين وسفر الخروج بتعلم إبراهيم (ص)وموسى(ص)من العرب ممثلين فى ملكى صادق ويثرون وبين العقاد أن الأوربيين هم الذين أشاعوا هذا الخطأ ولم يشر إلى أن هذه الإشاعة المسيطرة على الكثير فى بلادنا سببها هو الترجمات فأهل الترجمة هم الذين نقلوا لنا هذه الإشاعة من اللغات الأخرى وكذا أهل النفاق ولولا هذا ما كانت لتعشش فى النفوس
من هم العرب ؟
ابتدأ العقاد هذا الفصل بقوله "وجد العرب فى ديارهم قبل أن يعرفوا باسم العرب بين جيرانهم "وهذا القول يبين لنا أن الوجود يسبق الإسم وكرر العقاد ذلك بقوله فى نفس الفصل "إن وجود العرب فى ديارهم سابق لها متقدم عليها"وهذا القول يصدق فى أحيان ويكذب فى أحيان بدليل أن الله سمى يحيى (ص) بن زكريا قبل ولادته وهى وجوده فقال بسورة مريم "يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى "وبدليل أن الله سمى المسيح عيسى (ص)قبل وجوده فقال بسورة آل عمران "إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم "وبدليل أن إبراهيم (ص)سمانا المسلمين قبل وجودنا وفى هذا قال تعالى بسورة الحج "ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل "
بعد هذا ذكر العقاد أمثلة على قوله فى الأمم هى الهند والحبشة والسكنداف وانجلترا وذكر الخلافات فى تسمية البلاد وذلك تمهيدا لما يعرضه فيما بعد وهو الخلافات فى اسم العرب وذكر الإحتمالات التالية :
-أن اسم العرب محرف عن الغرب فى لغة بلد يحل فيها حرف العين محل حرف الغين
-أن الاسم من العرابة بمعنى الجفاف أو الصحراء فى لغة بعض الساميين بشمال الجزيرة –أن الاسم نسبة إلى عربة من أرض تهامة
-أن الاسم نسبة ليعرب بن قحطان
ولم يذكر الإحتمال الواضح الوحيد الراجح وهو أن الاسم بمعنى الواضحين أى المبينين أى المظهرين للحق بدليل أن معنى قوله بسورة يوسف "إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون "هو أنا أوحيناه حكما واضحا أى عادلا لعلكم تفهمون
وبعد ذلك عاد العقاد للتسميات الأخرى للعرب فذكر أنهم سموا شرقيين وسراتيين ثم تحول إلى سراسين بلغات الأوربيين وبين العقاد بعد ذلك إجابة سؤال طرحه هل العرب كانوا قبل ثلاثين قرنا مقيمين فى الجزيرة أم كانوا فى بلد أخر ثم هاجروا إليها والإجابة بينت أن العقاد لا يقول بفكرة الهجرة بدليل قوله "هنا تختلف الأقوال بين مواطن ثلاث هى الحبشة وبادية الشام وأعالى العراق "ثم بين مجيئهم من الحبشة ضرب من الخيال فليس معقولا عنده أن يكونوا فى بلاد العرب أكثر مما هم فى بلدهم الحبشة ثم بين أن الهجرة من بلاد الخصب فى العراق والشام إلى بلاد الجدب والصحراء غير معقول وهذه الإستدلالات ليست إحتمالية لأن العرب الآن أكثر فى خارج موطنهم الأصلى وهو الجزيرة عند العقاد ولأن إبراهيم (ص)هاجر بابنه إسماعيل (ص)وأمه لمكة الصحراوية من بلاد الخصب ولأن يعقوب (ص)وبنيه سكنوا الصحراء بدليل قول يوسف (ص)"وجاء بكم من البدو "رغم أن جده ووالده (ص)كان يسكنان فى بلاد الشام الخصبة تاريخيا وبدليل أن بنى إسرائيل هاجروا لصحراء التيه بعد أن كانوا فى الوادى الخصيب ومن ثم فالعقاد يؤمن بأن العرب لم يأتوا من خارج الجزيرة وهى وجهة نظر لها ما يرجحها رغم خطأ ما استدل به على أمر الهجرات وبعد أن انتهى العقاد من سؤال المكان تحول للبحث فى لغات أهل الجزيرة القديمة فبين أنها ثلاث لغات سامية هى اليمنية والكنعانية والآرامية ولنا هنا وقفة مع أمر السامية فليس فى الحقيقة شىء اسمه سام ولا حام ولا يافث أبناء لنوح(ص)بدليل أن الله بين لنا أن بنى إسرائيل هم ذرية من حمل الله مع نوح (ص)من المؤمنين فقال بسورة الإسراء "وجعلناه هدى لبنى إسرائيل ألا تتخذوا من دونى وكيلا ذرية من حملنا مع نوح"فنوح(ص)لا يمت لبنى إسرائيل بصلة الأبوة ومن ثم ليس هناك سام ولا حام ولا حتى يافث فهى خرافة من خرافات اليهود وبين العقاد بعد ذلك أن اللغة الآرامية شاعت وطغت إلى غيرها ثم خرجت منها النبطية التى هى أم لهجات الحجاز وينقل العقاد بعد ذلك عن تاريخ سنى الملوك لحمزة الأصفهانى أن العرب البائدة ينسبون إلى إرم ويسمون بالأرمان ثم يجوز أن يكون الآراميون من سلالة الأرمان وهنا نسى العقاد أن من العرب البائدة عاد وثمود وأهل مدين ولم ينسب العرب لهم وبعد هذا ينقل كلاما من كتاب الأبجدية مفتاح تاريخ الإنسان يستشهد فيه المؤلف بالتوراة المحرفة ويذكر فيه آرام بن سام وبعض الخرافات الأخرى ثم يذكر لفظة غامضة فى الحفائر الأكادية ثم يذكر ما جاء عنهم فى رسائل تل العمارنة ثم يذكر قيام الإمارات الآرامية التى أصبحت موحدة ثم غزت البلاد الأخرى ثم أدوار ضعفها ثم بين أن اللغة الآرامية أصبحت اللغة الدولية حتى فى عهود الضعف وأكمل العقاد القول بأن وضح أن الآرامية نازعت العبرية عند اليهود واستشهد بما جاء فى التوراة والإنجيل المحرفين من كلمات تنسب إلى الآرامية مثل يجر شهدوتا أى حجر الشهود وطليثا أى لك أقول وحقيقة هذه الكلمات الآرامية هى أنها مثل أى كلمة أجنبية ترد فى كتاباتنا ثم نكتب معناها بجانبها والسؤال إذا لم تكن هذه الكلمات كما نقول فى السطر السابق كيف تركت دون غيرها رغم أن المتكلم كان يتكلم نفس اللغة الآرامية فى كلامه كله هذا إن صح إنها كانت الآرامية ؟خلص العقاد من ذلك إلى ما يريد وهو "إن الآرامية هى عربية تلك الأيام فى مواطنها "ولسنا معه فى ذلك فالعربية فى تلك الأيام هى العربية وليس أى لغة غيرها ومن الجدير بالذكر أن العقاد ناقض نفسه فى هذه المسألة فقد قال أن أهل الجزيرة تكلموا ثلاث لغات فقال "وهى اليمنية والآرامية والكنعانية مما يدل على أنها نبتت فى الجزيرة من الجنوب إلى مواطن الهجرة"ثم قال أنها لغة واحدة فقال "وعلى ذلك يصح أن نقول أن الآرامية هى عربية تلك الأيام فى مواطنها "ثم ذكر العقاد عن كتاب الكنز فى قواعد اللغة العربية ما يبين الصلة بين العربية والآرامية التى يسميها المؤلف البابلية خاصة فى الإعراب وحركاته
حقيقة مفاجئة أقدم الثقافات الثلاث
تحت هذا العنوان بدأ العقاد كتابه مجملا ما جاء فى فصول الكتاب وقد بين فى تلك الصفحات على حد قوله"إن الإشاعة الموهومة كثيرا ما تطغى على الحقيقة المسجلة "والإشاعة هى سبق ثقافة اليونان وثقافة العبريين للثقافة العربية والحقيقة هى أن الثقافة العربية هى الأسبق وأجمل العقاد البراهين فى أن قدموس الفينيقى علم اليونان الأبجدية اليونانية التى هى عربية الحروف فى الشكل والمعنى وفى تصريح سفر التكوين وسفر الخروج بتعلم إبراهيم (ص)وموسى(ص)من العرب ممثلين فى ملكى صادق ويثرون وبين العقاد أن الأوربيين هم الذين أشاعوا هذا الخطأ ولم يشر إلى أن هذه الإشاعة المسيطرة على الكثير فى بلادنا سببها هو الترجمات فأهل الترجمة هم الذين نقلوا لنا هذه الإشاعة من اللغات الأخرى وكذا أهل النفاق ولولا هذا ما كانت لتعشش فى النفوس
من هم العرب ؟
ابتدأ العقاد هذا الفصل بقوله "وجد العرب فى ديارهم قبل أن يعرفوا باسم العرب بين جيرانهم "وهذا القول يبين لنا أن الوجود يسبق الإسم وكرر العقاد ذلك بقوله فى نفس الفصل "إن وجود العرب فى ديارهم سابق لها متقدم عليها"وهذا القول يصدق فى أحيان ويكذب فى أحيان بدليل أن الله سمى يحيى (ص) بن زكريا قبل ولادته وهى وجوده فقال بسورة مريم "يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى "وبدليل أن الله سمى المسيح عيسى (ص)قبل وجوده فقال بسورة آل عمران "إذ قالت الملائكة يا مريم إن الله يبشرك بكلمة منه اسمه المسيح عيسى بن مريم "وبدليل أن إبراهيم (ص)سمانا المسلمين قبل وجودنا وفى هذا قال تعالى بسورة الحج "ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل "
بعد هذا ذكر العقاد أمثلة على قوله فى الأمم هى الهند والحبشة والسكنداف وانجلترا وذكر الخلافات فى تسمية البلاد وذلك تمهيدا لما يعرضه فيما بعد وهو الخلافات فى اسم العرب وذكر الإحتمالات التالية :
-أن اسم العرب محرف عن الغرب فى لغة بلد يحل فيها حرف العين محل حرف الغين
-أن الاسم من العرابة بمعنى الجفاف أو الصحراء فى لغة بعض الساميين بشمال الجزيرة –أن الاسم نسبة إلى عربة من أرض تهامة
-أن الاسم نسبة ليعرب بن قحطان
ولم يذكر الإحتمال الواضح الوحيد الراجح وهو أن الاسم بمعنى الواضحين أى المبينين أى المظهرين للحق بدليل أن معنى قوله بسورة يوسف "إنا أنزلناه قرآنا عربيا لعلكم تعقلون "هو أنا أوحيناه حكما واضحا أى عادلا لعلكم تفهمون
وبعد ذلك عاد العقاد للتسميات الأخرى للعرب فذكر أنهم سموا شرقيين وسراتيين ثم تحول إلى سراسين بلغات الأوربيين وبين العقاد بعد ذلك إجابة سؤال طرحه هل العرب كانوا قبل ثلاثين قرنا مقيمين فى الجزيرة أم كانوا فى بلد أخر ثم هاجروا إليها والإجابة بينت أن العقاد لا يقول بفكرة الهجرة بدليل قوله "هنا تختلف الأقوال بين مواطن ثلاث هى الحبشة وبادية الشام وأعالى العراق "ثم بين مجيئهم من الحبشة ضرب من الخيال فليس معقولا عنده أن يكونوا فى بلاد العرب أكثر مما هم فى بلدهم الحبشة ثم بين أن الهجرة من بلاد الخصب فى العراق والشام إلى بلاد الجدب والصحراء غير معقول وهذه الإستدلالات ليست إحتمالية لأن العرب الآن أكثر فى خارج موطنهم الأصلى وهو الجزيرة عند العقاد ولأن إبراهيم (ص)هاجر بابنه إسماعيل (ص)وأمه لمكة الصحراوية من بلاد الخصب ولأن يعقوب (ص)وبنيه سكنوا الصحراء بدليل قول يوسف (ص)"وجاء بكم من البدو "رغم أن جده ووالده (ص)كان يسكنان فى بلاد الشام الخصبة تاريخيا وبدليل أن بنى إسرائيل هاجروا لصحراء التيه بعد أن كانوا فى الوادى الخصيب ومن ثم فالعقاد يؤمن بأن العرب لم يأتوا من خارج الجزيرة وهى وجهة نظر لها ما يرجحها رغم خطأ ما استدل به على أمر الهجرات وبعد أن انتهى العقاد من سؤال المكان تحول للبحث فى لغات أهل الجزيرة القديمة فبين أنها ثلاث لغات سامية هى اليمنية والكنعانية والآرامية ولنا هنا وقفة مع أمر السامية فليس فى الحقيقة شىء اسمه سام ولا حام ولا يافث أبناء لنوح(ص)بدليل أن الله بين لنا أن بنى إسرائيل هم ذرية من حمل الله مع نوح (ص)من المؤمنين فقال بسورة الإسراء "وجعلناه هدى لبنى إسرائيل ألا تتخذوا من دونى وكيلا ذرية من حملنا مع نوح"فنوح(ص)لا يمت لبنى إسرائيل بصلة الأبوة ومن ثم ليس هناك سام ولا حام ولا حتى يافث فهى خرافة من خرافات اليهود وبين العقاد بعد ذلك أن اللغة الآرامية شاعت وطغت إلى غيرها ثم خرجت منها النبطية التى هى أم لهجات الحجاز وينقل العقاد بعد ذلك عن تاريخ سنى الملوك لحمزة الأصفهانى أن العرب البائدة ينسبون إلى إرم ويسمون بالأرمان ثم يجوز أن يكون الآراميون من سلالة الأرمان وهنا نسى العقاد أن من العرب البائدة عاد وثمود وأهل مدين ولم ينسب العرب لهم وبعد هذا ينقل كلاما من كتاب الأبجدية مفتاح تاريخ الإنسان يستشهد فيه المؤلف بالتوراة المحرفة ويذكر فيه آرام بن سام وبعض الخرافات الأخرى ثم يذكر لفظة غامضة فى الحفائر الأكادية ثم يذكر ما جاء عنهم فى رسائل تل العمارنة ثم يذكر قيام الإمارات الآرامية التى أصبحت موحدة ثم غزت البلاد الأخرى ثم أدوار ضعفها ثم بين أن اللغة الآرامية أصبحت اللغة الدولية حتى فى عهود الضعف وأكمل العقاد القول بأن وضح أن الآرامية نازعت العبرية عند اليهود واستشهد بما جاء فى التوراة والإنجيل المحرفين من كلمات تنسب إلى الآرامية مثل يجر شهدوتا أى حجر الشهود وطليثا أى لك أقول وحقيقة هذه الكلمات الآرامية هى أنها مثل أى كلمة أجنبية ترد فى كتاباتنا ثم نكتب معناها بجانبها والسؤال إذا لم تكن هذه الكلمات كما نقول فى السطر السابق كيف تركت دون غيرها رغم أن المتكلم كان يتكلم نفس اللغة الآرامية فى كلامه كله هذا إن صح إنها كانت الآرامية ؟خلص العقاد من ذلك إلى ما يريد وهو "إن الآرامية هى عربية تلك الأيام فى مواطنها "ولسنا معه فى ذلك فالعربية فى تلك الأيام هى العربية وليس أى لغة غيرها ومن الجدير بالذكر أن العقاد ناقض نفسه فى هذه المسألة فقد قال أن أهل الجزيرة تكلموا ثلاث لغات فقال "وهى اليمنية والآرامية والكنعانية مما يدل على أنها نبتت فى الجزيرة من الجنوب إلى مواطن الهجرة"ثم قال أنها لغة واحدة فقال "وعلى ذلك يصح أن نقول أن الآرامية هى عربية تلك الأيام فى مواطنها "ثم ذكر العقاد عن كتاب الكنز فى قواعد اللغة العربية ما يبين الصلة بين العربية والآرامية التى يسميها المؤلف البابلية خاصة فى الإعراب وحركاته
مواضيع مماثلة
» قمة المساطيل العرب
» العرب الأتراب
» العرب الأتراب
» هل العرب أمة مستنيرة ؟
» خطأ أن الإسلام جعل العرب أمة
» العرب الأتراب
» العرب الأتراب
» هل العرب أمة مستنيرة ؟
» خطأ أن الإسلام جعل العرب أمة
بيت الله :: الفئة الأولى :: اللغة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقسيم الغنيمة على الأفراس
اليوم في 6:44 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم اعطاء العبيد المجاهدين شىء من الغنيمة
اليوم في 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود جهاد بعض النساء مع النبى(ص)
اليوم في 6:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقسيم الغنيمة على بعض من لم يحضر القتال فيها
اليوم في 6:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سلب القتيل لمن قتله
اليوم في 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو غلول الرجلين
اليوم في 6:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم تقسيم الطعام إلا على من وجده فى الحرب
اليوم في 6:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تحليل جماع السبايا بلا زواج
اليوم في 6:36 am من طرف Admin
» نظرات فى رسالة في الإكسير
اليوم في 6:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود احلال جماع السبايا بلا زواج
أمس في 6:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القوم تركوا فدية أبو العاص
أمس في 6:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود أ استعمال من أسلموا بعد الفتح فى المناصب
أمس في 6:49 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود أستار للكعبة
أمس في 6:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سماع الموتى للأحياء
أمس في 6:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول البعض الجنة وهم فى السلاسل
أمس في 6:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتل رجال بنى قريظة
أمس في 6:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتل الشيوخ وابقاء الشباب
أمس في 6:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حب الله للاختيال فى القتال والصدقة
أمس في 6:45 am من طرف Admin
» العجائب والغرائب فى دنيا التفسير بالهوى
أمس في 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القاتل له سلب القتيل
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الله أمر أهل بدر بعمل ما يريدون
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الأمان فى ألأماكن المختلفة فيما بعد
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تقبيل اليد
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دين القوم نصف العقل
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قتال الناس حتى يسلموا
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة وطء الجوارى دون زواج
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كون الجنة تحت ظلال السيوف أى فى الأرض
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفرق المجاهدين فى أماكن متباعدة من الشيطان
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:36 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال محاربات الأمازون
الإثنين نوفمبر 25, 2024 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حلب الأنعام عند الجوع دون إذن صاحبها
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود مطالبة المسلم بعدم الحكم بحكم الله
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفضيل بعض الأعداد فى الحرب
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الراكب شيطان والراكبان شيطانان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود بعث السرايا دوما بالنهار
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سفر النبى (ص) يوم الخميس
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشياطين لها سلطة العيث فسادا بعد غياب الشمس
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله من علم الإنسان
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
الأحد نوفمبر 24, 2024 6:27 am من طرف Admin
» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
الأحد نوفمبر 24, 2024 5:59 am من طرف Admin