بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دخول
الأحزاب فى الإسلام
بيت الله :: الفئة الأولى :: تنظيم الدولة
صفحة 1 من اصل 1
الأحزاب فى الإسلام
الأحزاب فى الإسلام :
الأحزاب هى فرق تتداول الحكم سواء بالانتخاب أو بالقوة وهى توجد داخل الدولة الواحدة وهذا العمل المسمى التعددية الحزبية مخالف للإسلام للتالى :
أن هناك حزب واحد فى الدولة هو حزب الله وهو المسلمين مصداق لقوله بسورة المائدة:
"ومن يتول الله ورسوله والذين أمنوا فإن حزب الله هم الغالبون "
وهو حزب ليس له مقار وليس له أعضاء محددين وإنما كل مسلم على أرض الدولة الإسلامية ينتمى له من خلال طاعته لأحكام الله وليس له رؤساء ولا لجان ولا أى شىء مما للأحزاب إلا ما نص الله على وجوده فى الوحى من الأحكام .
أن الله نهانا عن التحزب والتفرق كالكفار فقال بسورة الروم :
"ولا تكونوا من المشركين الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون "وقال بسورة آل عمران:
"واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ".
أن الأحزاب لابد من فروق بينها والمسلمين لا فروق بينهم فى الحكم لأنهم أبناء دين واحد فلو تفرقوا عنه سيذهبون إلى أديان أى سبل أخرى وفى هذا قال تعالى ناهيا المسلمين عن اتباع الأحزاب بسورة الأنعام:
"ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ".
أن النظام الحزبى قائم على مبادىء أشخاص هم من أسسوا الأحزاب ولا أشخاص فى الإسلام نطيعهم لأننا نطيع الله ممثلا فى وحيه.
أن أعضاء الأحزاب لا يمثلون سوى قلة قليلة من الشعب .
أن النظام الحزبى يولد المشاكل بسبب التنافس على الرياسة وكرسى الحكم .
وسوف نذكر هنا ما جاء عن الأحزاب والحزبية فى القرآن وهو :
قسم الله الأحزاب لحزبين:
الأول حزب الله وهم المؤمنون بدين الله وفى هذا قال تعالى فى سورة المائدة :
"ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون "
وقال فى سورة المجادلة :
"لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب فى قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجرى من تحتها الأنهار خالدين فيها رضى الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون "
وهذا الحزب واحد لا ينقسم أبدا مصداق لقوله تعالى بسورة المؤمنون :
"وإن هذه أمتكم أمة واحدة "
الثانى حزب الشيطان وهو يضم الكفار بدين الله وهم الناسين طاعة ذكر وهو دين الله وفى هذا قال تعالى فى سورة المجادلة :
"استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله أولئك حزب الشيطان "
وهذا الحزب منقسم إلى أحزاب متعددة لكل حزب منها دين غير دين الأخر والقاسم المشترك بينهم هو كفرهم بالإسلام كله أو بعضه وفى اختلافهم هذا قال تعالى بسورة مريم :
"فاختلف الأحزاب من بينهم "
وقال فى سورة الزخرف :
"فاختلف الأحزاب "
وفى كفرهم المشترك بالإسلام قال تعالى فى سورة هود:
"ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده "
وقال بسورة الرعد :
"ومن الأحزاب من ينكر بعضه "
وقال فى سورة غافر :
"كذبت قبلهم قوم نوح والأحزاب من بعدهم "
وفى تمسك أى فرح كل حزب منها بدينه وهو ما لديه قال المولى تبارك وتعالى فى سورة المؤمنون :
"فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا كل حزب بما لديهم فرحون "
وقال فى سورة الروم :
"كل حزب بما لديهم فرحون"
وهذه الأحزاب التى يجمعها الشيطان على الكفر بالإسلام خاسرة يريد الشيطان إدخالها السعير وهذه هى الهزيمة التى ليس بعدها هزيمة وفى هذا قال المولى عز وجل فى سورة المجادلة :
"ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون "
وقال فى سورة ص:
"جند ما هنالك مهزوم من الأحزاب "
والملاحظ أن الله يستعمل كلمة الأحزاب دوما فى القرآن فى الأقوام الكافرة فمثلا يقول فى سورة ص:
"كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وفرعون ذو الأوتاد وثمود وقوم لوط وأصحاب لئيكة أولئك الأحزاب إن كل إلا كذب الرسل فحق عقاب "
ونلاحظ هنا أن الأحزاب معاقبة
وحتى عندما عبر عن الكفار فى غزوة الخندق المعروفة قال عنهم الأحزاب وفى هذا قال فى سورة الأحزاب :
"ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله "
ومن هنا نعرف أن الأحزاب محرمة فى القرآن لأن الأصل فى الناس أنهم كانوا أمة واحدة وكان يجب أن يظلوا هكذا طاعة لدين الله ولكن بعضهم أبى إلا أن يتميز على الأخرين بمميزات جعلته يخترع الأديان الضالة حتى يبرر هذه المميزات التى لم ينزل الله بها سلطان
الأحزاب هى فرق تتداول الحكم سواء بالانتخاب أو بالقوة وهى توجد داخل الدولة الواحدة وهذا العمل المسمى التعددية الحزبية مخالف للإسلام للتالى :
أن هناك حزب واحد فى الدولة هو حزب الله وهو المسلمين مصداق لقوله بسورة المائدة:
"ومن يتول الله ورسوله والذين أمنوا فإن حزب الله هم الغالبون "
وهو حزب ليس له مقار وليس له أعضاء محددين وإنما كل مسلم على أرض الدولة الإسلامية ينتمى له من خلال طاعته لأحكام الله وليس له رؤساء ولا لجان ولا أى شىء مما للأحزاب إلا ما نص الله على وجوده فى الوحى من الأحكام .
أن الله نهانا عن التحزب والتفرق كالكفار فقال بسورة الروم :
"ولا تكونوا من المشركين الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديهم فرحون "وقال بسورة آل عمران:
"واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ".
أن الأحزاب لابد من فروق بينها والمسلمين لا فروق بينهم فى الحكم لأنهم أبناء دين واحد فلو تفرقوا عنه سيذهبون إلى أديان أى سبل أخرى وفى هذا قال تعالى ناهيا المسلمين عن اتباع الأحزاب بسورة الأنعام:
"ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ".
أن النظام الحزبى قائم على مبادىء أشخاص هم من أسسوا الأحزاب ولا أشخاص فى الإسلام نطيعهم لأننا نطيع الله ممثلا فى وحيه.
أن أعضاء الأحزاب لا يمثلون سوى قلة قليلة من الشعب .
أن النظام الحزبى يولد المشاكل بسبب التنافس على الرياسة وكرسى الحكم .
وسوف نذكر هنا ما جاء عن الأحزاب والحزبية فى القرآن وهو :
قسم الله الأحزاب لحزبين:
الأول حزب الله وهم المؤمنون بدين الله وفى هذا قال تعالى فى سورة المائدة :
"ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون "
وقال فى سورة المجادلة :
"لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب فى قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجرى من تحتها الأنهار خالدين فيها رضى الله عنهم ورضوا عنه أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم المفلحون "
وهذا الحزب واحد لا ينقسم أبدا مصداق لقوله تعالى بسورة المؤمنون :
"وإن هذه أمتكم أمة واحدة "
الثانى حزب الشيطان وهو يضم الكفار بدين الله وهم الناسين طاعة ذكر وهو دين الله وفى هذا قال تعالى فى سورة المجادلة :
"استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله أولئك حزب الشيطان "
وهذا الحزب منقسم إلى أحزاب متعددة لكل حزب منها دين غير دين الأخر والقاسم المشترك بينهم هو كفرهم بالإسلام كله أو بعضه وفى اختلافهم هذا قال تعالى بسورة مريم :
"فاختلف الأحزاب من بينهم "
وقال فى سورة الزخرف :
"فاختلف الأحزاب "
وفى كفرهم المشترك بالإسلام قال تعالى فى سورة هود:
"ومن يكفر به من الأحزاب فالنار موعده "
وقال بسورة الرعد :
"ومن الأحزاب من ينكر بعضه "
وقال فى سورة غافر :
"كذبت قبلهم قوم نوح والأحزاب من بعدهم "
وفى تمسك أى فرح كل حزب منها بدينه وهو ما لديه قال المولى تبارك وتعالى فى سورة المؤمنون :
"فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا كل حزب بما لديهم فرحون "
وقال فى سورة الروم :
"كل حزب بما لديهم فرحون"
وهذه الأحزاب التى يجمعها الشيطان على الكفر بالإسلام خاسرة يريد الشيطان إدخالها السعير وهذه هى الهزيمة التى ليس بعدها هزيمة وفى هذا قال المولى عز وجل فى سورة المجادلة :
"ألا إن حزب الشيطان هم الخاسرون "
وقال فى سورة ص:
"جند ما هنالك مهزوم من الأحزاب "
والملاحظ أن الله يستعمل كلمة الأحزاب دوما فى القرآن فى الأقوام الكافرة فمثلا يقول فى سورة ص:
"كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وفرعون ذو الأوتاد وثمود وقوم لوط وأصحاب لئيكة أولئك الأحزاب إن كل إلا كذب الرسل فحق عقاب "
ونلاحظ هنا أن الأحزاب معاقبة
وحتى عندما عبر عن الكفار فى غزوة الخندق المعروفة قال عنهم الأحزاب وفى هذا قال فى سورة الأحزاب :
"ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله "
ومن هنا نعرف أن الأحزاب محرمة فى القرآن لأن الأصل فى الناس أنهم كانوا أمة واحدة وكان يجب أن يظلوا هكذا طاعة لدين الله ولكن بعضهم أبى إلا أن يتميز على الأخرين بمميزات جعلته يخترع الأديان الضالة حتى يبرر هذه المميزات التى لم ينزل الله بها سلطان
مواضيع مماثلة
» نقد كتاب مرآة الإسلام لطه حسين خطأ وجود مبارزات قليلة بين المسلمين ومشركى قريش فى غزوة الأحزاب
» تفسير"يحسبون الأحزاب لم يذهبوا وإن يأت الأحزاب يودوا لو أنهم بادون فى الأعراب يسئلون عن أنبائكم ولو كانوا فيكم ما قاتلوكم
» تفسير"جند ما هنالك مهزوم من الأحزاب كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وفرعون ذو الأوتاد وثمود وقوم لوط وأصحاب لئيكة أولئك الأحزاب
» خطأ أن مونتسيكو يأخذ الإسلام إما حكاية من أفواه الأخرين أو نقلا من كتب وليس من نصوص الإسلام
» كفر الأحزاب
» تفسير"يحسبون الأحزاب لم يذهبوا وإن يأت الأحزاب يودوا لو أنهم بادون فى الأعراب يسئلون عن أنبائكم ولو كانوا فيكم ما قاتلوكم
» تفسير"جند ما هنالك مهزوم من الأحزاب كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وفرعون ذو الأوتاد وثمود وقوم لوط وأصحاب لئيكة أولئك الأحزاب
» خطأ أن مونتسيكو يأخذ الإسلام إما حكاية من أفواه الأخرين أو نقلا من كتب وليس من نصوص الإسلام
» كفر الأحزاب
بيت الله :: الفئة الأولى :: تنظيم الدولة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الرحمة الإلهية غلبت الغضب الإلهى
اليوم في 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجنة غير رضوان الله
اليوم في 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القبول الإنسانى بقبول الله
اليوم في 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الحلم والحياء جبل عليهما الأشج
اليوم في 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حلول الله فى المكان حيث يضع الله قدمه فى النار
اليوم في 5:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود أصابع لله
اليوم في 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تشبيه الله بالخلق فهو يمسك الكون بأصابعه
اليوم في 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود كف عضوى لله
اليوم في 5:32 am من طرف Admin
» نظرات فى مقال ماذا يوجد عند حافة الكون؟
اليوم في 5:17 am من طرف Admin
» معنى خيانة زوجتا نوح(ص)ولوط(ص)
أمس في 5:12 pm من طرف Admin
» هل كان لنوح(ص)ذرية غير الولد الكافر ؟
أمس في 4:54 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود أيدى جسدية لله
أمس في 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القرب المكانى الإلهى بالذراع والباع والمشى والهرولة
أمس في 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى مفاتح الغيب خمسة
أمس في 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العين اللامة لها تأثير ضار على المنظور له
أمس في 6:02 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المرض يذهب بالمسح باليد والكلام
أمس في 6:02 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود عذاب القبر
أمس في 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حلول الله فى المكان حيث يضع الله قدمه فى النار
أمس في 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى كتابة عشر ملائكة لكلمة الرجل
أمس في 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تشبيه الله بخلقه في امساكه الكون بيدين عضويتين
أمس في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تظليل السحابة للنبى(ص)
أمس في 5:58 am من طرف Admin
» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن
أمس في 5:39 am من طرف Admin
» الرد على كون السنة للشر والعام للخير
الأحد مايو 05, 2024 9:44 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود سبى منه جويرية
الأحد مايو 05, 2024 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تشبيه الله بالخلق فهو يقبض ويبسط اليدين
الأحد مايو 05, 2024 6:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود باب واحد للجنة
الأحد مايو 05, 2024 6:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تشبيه الله بالخلق فهو يمسك الكون بأصابعه
الأحد مايو 05, 2024 6:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قول يا حى يا قيوم دعاء
الأحد مايو 05, 2024 6:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى غفران الذنوب دون استغفار
الأحد مايو 05, 2024 6:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تسمية تعديد الأسماء دعاء
الأحد مايو 05, 2024 6:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى السؤال كان عن الصلاة على النبى(ص) وحده ولكن جواب الأحاديث هو الصلاة على الراد وعلى إبراهيم(ص)
الأحد مايو 05, 2024 6:37 am من طرف Admin
» المنافقون فى القرآن
الأحد مايو 05, 2024 6:06 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى كتابة الحسنة التى لم تعمل
السبت مايو 04, 2024 5:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود اسم أعظم لله يجيب به الدعاء ويعطى به السؤال
السبت مايو 04, 2024 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الحلف بغير الله كفر
السبت مايو 04, 2024 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عدد أسماء الله 99
السبت مايو 04, 2024 5:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى دخول الأطفال الجنة بلا عمل
السبت مايو 04, 2024 5:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى المطلوب عمله عند رؤيا السوء
السبت مايو 04, 2024 5:21 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى رؤيا النبى(ص) فى السوارين
السبت مايو 04, 2024 5:20 am من طرف Admin