بحـث
المواضيع الأخيرة
أبريل 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 |
دخول
الرد على مقال قراءة جديدة لقصص القرآن الكريم
صفحة 1 من اصل 1
الرد على مقال قراءة جديدة لقصص القرآن الكريم
هذا المقال موجود فى منتديات المستقلة وكاتبه يدعى
brain
user
المنتدى : قسم دين ولا دين وإلحاد
افتراضي قراءة جديدة لقصص القرآن الكريم
قديم بتاريخ : 09-05-2010 الساعة : 10:51 AM
الزملاء الأعزاء
حيث أنني جديد في هذا المنتدى فقد فكّرت في أن أقوم بفتح هذا الشريط لكي أتعرّف على آراء الأعضاء هنا حول إعادة قراءة قصص القرآن الكريم لكي نخرج منها بالدروس الأخلاقية التي يجب اتخاذها كثوابت لاتتغير. سأبدأ في هذه الحلقة في قراءة قصة ابراهيم أبو الأنبياء مع الأصنام التي كان يعبدها أهل قريته والتي جاءت في الآيات 51 الى 65 من سورة الأنبياء:
اقتباس :
وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِن قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ ﴿٥١﴾ إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَٰذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ ﴿٥٢﴾ قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءَنَا لَهَا عَابِدِينَ ﴿٥٣﴾ قَالَ لَقَدْ كُنتُمْ أَنتُمْ وَآبَاؤُكُمْ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٥٤﴾ قَالُوا أَجِئْتَنَا بِالْحَقِّ أَمْ أَنتَ مِنَ اللَّاعِبِينَ ﴿٥٥﴾ قَالَ بَل رَّبُّكُمْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَىٰ ذَٰلِكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ ﴿٥٦﴾ وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنَامَكُم بَعْدَ أَن تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ ﴿٥٧﴾ فَجَعَلَهُمْ جُذَاذًا إِلَّا كَبِيرًا لَّهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ ﴿٥٨﴾ قَالُوا مَن فَعَلَ هَٰذَا بِآلِهَتِنَا إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمِينَ ﴿٥٩﴾ قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ ﴿٦٠﴾ قَالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلَىٰ أَعْيُنِ النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ ﴿٦١﴾ قَالُوا أَأَنتَ فَعَلْتَ هَٰذَا بِآلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ ﴿٦٢﴾ قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَٰذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ ﴿٦٣﴾
فملخص القصة طبقاً للنص القرآني أن ابراهيم أبو الأنبياء سأل أباه وأهل قريته عن تلك الأصنام التي يعبدونها فأخبروه أنهم يفعلون ذلك لأن آباءهم عوّدوهم على ذلك (اي أنها أصبحت بمثابة تابو بالنسبة لهم تماماً كما أن القرآن هو تابو بالنسبة للمسلمين) فأخبرهم ابراهيم أن كل ذلك هو هراء وأن عليهم أن يعبدوا إلهاً جديداً يسمّى الله فشعر أبو ابراهيم وباقي أهل القرية بالشك فسألوه إن كان مايقوله حقٌ أم أنه يتلاعب بهم فقال لهم ابراهيم إنه جاد فيما يقول ويبدو أن الحمية قد أخذته وهو يتكلم فأقسم لهم بأن يدمّر أصنامهم بمجرد أن تغفل أعينهم عنها، وبالفعل فقد قام ابراهيم بتدمير جميع الأصنام عدا كبيرهم وحين اكتشف أهل القرية المأساة سألوا ابراهيم إن كان هو الذي فعل ذلك فأنكر وقال إن كبير الأصنام هو الذي فعل ذلك.
وبالطبع فقد حاول القرآن التركيز على المفارقة الدرامية في المشهد الأخير (حين يتحداهم ابراهيم أن يسألوا أصنامهم عمّن فعل بهم ذلك) ولكن القصة تحمل العديد من الثوابت الأخلاقية التي أرى أنه يجب علينا ألا نحيد عنها ومنها:
1- أن نلجأ الى السباب والتهديد حين نتناقش فكرياً مع مَن يخالفنا.
2- ألا نلقي بالاً للمستوى الفكري للشخص الذي نتحدث معه بل يجب علينا أن نجبره على اعتناق أفكارنا حتى ولو كان عقله لايستطيع أن يستوعب تلك الأفكار (بسبب خضوعه لتابو).
3- أن نستهزيء بمقدّسات الآخرين ونحاول تدميرها قدر الإمكان.
4- لا مانع من الكذب طالما أنه يساعد على تأكيد المفارقة الدرامية للحدث.
الموضوع الأصلي: هنا | المصدر: منتديات المستقلة - www.mostakela.net
وكان ردى عليه هو :
الإخوة السلام عليكم وبعد :
الكاتب هنا يظن أن المسلم لا يسب الأخر فى قوله "
- أن نلجأ الى السباب والتهديد حين نتناقش فكرياً مع مَن يخالفنا."
يا حبيبى أنت عندما طرحت الموضوع سببت أبو المسلمين والمسلمين لأنك تعتقد أن الرجل خالف الأخلاقيات وما يفعله كل أهل الأديان هو أن يرمون الأخر بالضلال عن الحق ومن ثم فليس قول إبراهيم(ص) مخالفا لأخلاقيات الناس جميعا ومنهم أنت
والكاتب يتهم الرجل بأنه يكره الناس على اعتناق أفكاره حتى ولو كانوا لا يستوعبون بقوله :
2- ألا نلقي بالاً للمستوى الفكري للشخص الذي نتحدث معه بل يجب علينا أن نجبره على اعتناق أفكارنا حتى ولو كان عقله لايستطيع أن يستوعب تلك الأفكار (بسبب خضوعه لتابو)."
وتناسى الكاتب أن القرآن بين بعد هذه الآيات أن الكل فهموا فكرة إبراهيم (ص) فاعترفوا بظلمهم لأنفسهم ولكنهم تعمدوا أن يكذبوا الحق الذى عرفوه وهو قوله "فرجعوا إلى أنفسهم فقالوا إنكم أنتم الظالمون ثم نكسوا على رءوسهم لقد علمت ما هؤلاء ينطقون "46و65
إذا فالرجل لم يكرههم ولكنهم أكرهوا انفسهم على الضلال وكأنى بك تقول لنا اتركوا كل واحد على دينه أو ما يعتقده حتى ولو كان خطأ وهو مبدأ أنت تخالفه بمقالك هذا لأنك تقول لنا يا مسلمين قرآنكم ورسلكم ضلال وغير أخلاقيين
والكاتب يتهم الرجل بالتدمير بقوله :
3- أن نستهزيء بمقدّسات الآخرين ونحاول تدميرها قدر الإمكان."
والسؤال لك من يحدد المقدسات ؟
إذا كنت أنت ملحد فليس عندك مقدسات فكيف تتحدث عن حماية مقدسات الأخرين وها أنت تتهم المقدس عند المسلمين وهو القرآن بأنه يحوى محتوى غير أخلاقى
ولو كنت فهمت قصة إبراهيم (ص) مع قومه لوجدت الرجل دعاهم مرارا وتكرارا بالقول فلم يفهموا أى تعمدوا عدم التفكير فى قوله الصحيح فكان لابد أن يأتيهم ببرهان لا يستطيعون تكذيبه وهو البرهان العملى الممثل فى تكسير الأصنام ليعرفهم أنها لا تضر ولا تنفع ولا تتكلم فمن أيت أتتهم الشريعة التى يتبعونها وهى كلام
والكاتب لا يعرف الأخلاقيات فالكذب كله عنده محرم حتى ولو كان الهدف منه حلال وهو إيصال الرسالة فى قوله :
4- لا مانع من الكذب طالما أنه يساعد على تأكيد المفارقة الدرامية للحدث"
اسأل نفسك هل لم تكذب فى حياتك للخير أو للشر ؟
انت تعرف الإجابة ولو اتبعنا أن الكذب كله حرام فلن تجد اثنين يتصالحان أبدا ولن يصبح كل منا خائن عندما يقول للعدو المعلومات الصحيحة عن دولته وشعبه حتى يهزموه
brain
user
المنتدى : قسم دين ولا دين وإلحاد
افتراضي قراءة جديدة لقصص القرآن الكريم
قديم بتاريخ : 09-05-2010 الساعة : 10:51 AM
الزملاء الأعزاء
حيث أنني جديد في هذا المنتدى فقد فكّرت في أن أقوم بفتح هذا الشريط لكي أتعرّف على آراء الأعضاء هنا حول إعادة قراءة قصص القرآن الكريم لكي نخرج منها بالدروس الأخلاقية التي يجب اتخاذها كثوابت لاتتغير. سأبدأ في هذه الحلقة في قراءة قصة ابراهيم أبو الأنبياء مع الأصنام التي كان يعبدها أهل قريته والتي جاءت في الآيات 51 الى 65 من سورة الأنبياء:
اقتباس :
وَلَقَدْ آتَيْنَا إِبْرَاهِيمَ رُشْدَهُ مِن قَبْلُ وَكُنَّا بِهِ عَالِمِينَ ﴿٥١﴾ إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَٰذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ ﴿٥٢﴾ قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءَنَا لَهَا عَابِدِينَ ﴿٥٣﴾ قَالَ لَقَدْ كُنتُمْ أَنتُمْ وَآبَاؤُكُمْ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ﴿٥٤﴾ قَالُوا أَجِئْتَنَا بِالْحَقِّ أَمْ أَنتَ مِنَ اللَّاعِبِينَ ﴿٥٥﴾ قَالَ بَل رَّبُّكُمْ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ الَّذِي فَطَرَهُنَّ وَأَنَا عَلَىٰ ذَٰلِكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ ﴿٥٦﴾ وَتَاللَّهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنَامَكُم بَعْدَ أَن تُوَلُّوا مُدْبِرِينَ ﴿٥٧﴾ فَجَعَلَهُمْ جُذَاذًا إِلَّا كَبِيرًا لَّهُمْ لَعَلَّهُمْ إِلَيْهِ يَرْجِعُونَ ﴿٥٨﴾ قَالُوا مَن فَعَلَ هَٰذَا بِآلِهَتِنَا إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمِينَ ﴿٥٩﴾ قَالُوا سَمِعْنَا فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ ﴿٦٠﴾ قَالُوا فَأْتُوا بِهِ عَلَىٰ أَعْيُنِ النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَشْهَدُونَ ﴿٦١﴾ قَالُوا أَأَنتَ فَعَلْتَ هَٰذَا بِآلِهَتِنَا يَا إِبْرَاهِيمُ ﴿٦٢﴾ قَالَ بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَٰذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ ﴿٦٣﴾
فملخص القصة طبقاً للنص القرآني أن ابراهيم أبو الأنبياء سأل أباه وأهل قريته عن تلك الأصنام التي يعبدونها فأخبروه أنهم يفعلون ذلك لأن آباءهم عوّدوهم على ذلك (اي أنها أصبحت بمثابة تابو بالنسبة لهم تماماً كما أن القرآن هو تابو بالنسبة للمسلمين) فأخبرهم ابراهيم أن كل ذلك هو هراء وأن عليهم أن يعبدوا إلهاً جديداً يسمّى الله فشعر أبو ابراهيم وباقي أهل القرية بالشك فسألوه إن كان مايقوله حقٌ أم أنه يتلاعب بهم فقال لهم ابراهيم إنه جاد فيما يقول ويبدو أن الحمية قد أخذته وهو يتكلم فأقسم لهم بأن يدمّر أصنامهم بمجرد أن تغفل أعينهم عنها، وبالفعل فقد قام ابراهيم بتدمير جميع الأصنام عدا كبيرهم وحين اكتشف أهل القرية المأساة سألوا ابراهيم إن كان هو الذي فعل ذلك فأنكر وقال إن كبير الأصنام هو الذي فعل ذلك.
وبالطبع فقد حاول القرآن التركيز على المفارقة الدرامية في المشهد الأخير (حين يتحداهم ابراهيم أن يسألوا أصنامهم عمّن فعل بهم ذلك) ولكن القصة تحمل العديد من الثوابت الأخلاقية التي أرى أنه يجب علينا ألا نحيد عنها ومنها:
1- أن نلجأ الى السباب والتهديد حين نتناقش فكرياً مع مَن يخالفنا.
2- ألا نلقي بالاً للمستوى الفكري للشخص الذي نتحدث معه بل يجب علينا أن نجبره على اعتناق أفكارنا حتى ولو كان عقله لايستطيع أن يستوعب تلك الأفكار (بسبب خضوعه لتابو).
3- أن نستهزيء بمقدّسات الآخرين ونحاول تدميرها قدر الإمكان.
4- لا مانع من الكذب طالما أنه يساعد على تأكيد المفارقة الدرامية للحدث.
الموضوع الأصلي: هنا | المصدر: منتديات المستقلة - www.mostakela.net
وكان ردى عليه هو :
الإخوة السلام عليكم وبعد :
الكاتب هنا يظن أن المسلم لا يسب الأخر فى قوله "
- أن نلجأ الى السباب والتهديد حين نتناقش فكرياً مع مَن يخالفنا."
يا حبيبى أنت عندما طرحت الموضوع سببت أبو المسلمين والمسلمين لأنك تعتقد أن الرجل خالف الأخلاقيات وما يفعله كل أهل الأديان هو أن يرمون الأخر بالضلال عن الحق ومن ثم فليس قول إبراهيم(ص) مخالفا لأخلاقيات الناس جميعا ومنهم أنت
والكاتب يتهم الرجل بأنه يكره الناس على اعتناق أفكاره حتى ولو كانوا لا يستوعبون بقوله :
2- ألا نلقي بالاً للمستوى الفكري للشخص الذي نتحدث معه بل يجب علينا أن نجبره على اعتناق أفكارنا حتى ولو كان عقله لايستطيع أن يستوعب تلك الأفكار (بسبب خضوعه لتابو)."
وتناسى الكاتب أن القرآن بين بعد هذه الآيات أن الكل فهموا فكرة إبراهيم (ص) فاعترفوا بظلمهم لأنفسهم ولكنهم تعمدوا أن يكذبوا الحق الذى عرفوه وهو قوله "فرجعوا إلى أنفسهم فقالوا إنكم أنتم الظالمون ثم نكسوا على رءوسهم لقد علمت ما هؤلاء ينطقون "46و65
إذا فالرجل لم يكرههم ولكنهم أكرهوا انفسهم على الضلال وكأنى بك تقول لنا اتركوا كل واحد على دينه أو ما يعتقده حتى ولو كان خطأ وهو مبدأ أنت تخالفه بمقالك هذا لأنك تقول لنا يا مسلمين قرآنكم ورسلكم ضلال وغير أخلاقيين
والكاتب يتهم الرجل بالتدمير بقوله :
3- أن نستهزيء بمقدّسات الآخرين ونحاول تدميرها قدر الإمكان."
والسؤال لك من يحدد المقدسات ؟
إذا كنت أنت ملحد فليس عندك مقدسات فكيف تتحدث عن حماية مقدسات الأخرين وها أنت تتهم المقدس عند المسلمين وهو القرآن بأنه يحوى محتوى غير أخلاقى
ولو كنت فهمت قصة إبراهيم (ص) مع قومه لوجدت الرجل دعاهم مرارا وتكرارا بالقول فلم يفهموا أى تعمدوا عدم التفكير فى قوله الصحيح فكان لابد أن يأتيهم ببرهان لا يستطيعون تكذيبه وهو البرهان العملى الممثل فى تكسير الأصنام ليعرفهم أنها لا تضر ولا تنفع ولا تتكلم فمن أيت أتتهم الشريعة التى يتبعونها وهى كلام
والكاتب لا يعرف الأخلاقيات فالكذب كله عنده محرم حتى ولو كان الهدف منه حلال وهو إيصال الرسالة فى قوله :
4- لا مانع من الكذب طالما أنه يساعد على تأكيد المفارقة الدرامية للحدث"
اسأل نفسك هل لم تكذب فى حياتك للخير أو للشر ؟
انت تعرف الإجابة ولو اتبعنا أن الكذب كله حرام فلن تجد اثنين يتصالحان أبدا ولن يصبح كل منا خائن عندما يقول للعدو المعلومات الصحيحة عن دولته وشعبه حتى يهزموه
مواضيع مماثلة
» الرد على مقال الظاهر والباطن في القرآن الكريم
» الرد على مقال الإعجاز العددي في اللفظ ( فردا ) في القرآن الكريم
» رد على مقال مفهوم * مِلك اليمين * من القرآن الكريم
» الرد على من قال القرآن الكريم نزل مره واحده على الرسول
» الرد على مقال تخبط القرآن في خلق الإنسان
» الرد على مقال الإعجاز العددي في اللفظ ( فردا ) في القرآن الكريم
» رد على مقال مفهوم * مِلك اليمين * من القرآن الكريم
» الرد على من قال القرآن الكريم نزل مره واحده على الرسول
» الرد على مقال تخبط القرآن في خلق الإنسان
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 7:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى حكم الزانى بالبهيمة
اليوم في 7:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى قتل البهيمة المزنى بها
اليوم في 7:10 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الرجم عقاب الزناة من الرجال ببعضهم
اليوم في 7:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى جود الرجم وهو القتل بالحجارة في التوراة كعقاب على الزنى
اليوم في 7:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجلد فوق العشرة هو عقاب لجريمة من الجرائم
اليوم في 7:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجماع هو إيلاج القضيب في المهبل فقط
اليوم في 7:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى فعل الرجل بالمرأة
اليوم في 7:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى مكان جريمة التحرش
اليوم في 7:04 am من طرف Admin
» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجار الكبير
اليوم في 6:44 am من طرف Admin
» ما الفرق بين إبليس وشيطان ؟
أمس في 8:06 pm من طرف Admin
» الغرق فى القرآن
أمس في 7:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى من قابل المتحرش بالجارية
أمس في 5:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى المتحرش بالجارية
أمس في 5:44 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى صلاة المرأة في المسجد في الظلام
أمس في 5:41 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنا.قض أخر فى محبل الجارية
أمس في 5:40 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى ا.عا.قة محبل الجارية
أمس في 5:39 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العفو عن أصحاب الهيئات عند جرائمهم
أمس في 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجوب الستر على مرتكب الجريمة
أمس في 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى اسم المشير على ماعز بالاعتراف
أمس في 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى سكوت النبى(ص) على وصف المرأة بعد اقامة الحد بأنها خبيثة
أمس في 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى مالك الجارية الزانية
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى محاكمة المالك لجاريته الزانية
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عقاب مجامع جارية زوجته
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فيمن سأل عن جماع جارية الزوجة
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عقاب من تزوج زوجة أبيه
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التوراة بها الرجم كحكم للزنى
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تنافض فى العقوبة التى قالوها اليهود عن الزناة
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقضفى عمل عبد الله بن سلام مع قارىء التوراة
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى موضع الرسول(ص) عندما جاءت المرأة الزانية للاعتراف
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:19 am من طرف Admin
» نظرات في مقال أمطار غريبة
الأربعاء أبريل 24, 2024 6:08 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى بم قتل ماعز
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى اعتراف ماعز
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:21 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى فعل ماعز عند رجمه
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى مكان رجم ماعز
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى فعل الرسول(ص) عندما جاءت المعترفة بالزنى
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى موعد رجم الزانية المعترفة
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود عقوبة تسمى النفى للزانى
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى اعتراف المرأة بزناها ولكن دون اعتراف الزانى
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى عقاب المعترف وعدم عقاب المرأة الزانية معه
الثلاثاء أبريل 23, 2024 6:13 am من طرف Admin