بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
الفىء في القرآن
صفحة 1 من اصل 1
الفىء في القرآن
الفىء في القرآن
فىء المقاتلين
بين الله للمؤمنين :
أن إن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا والمراد إن جماعتان من المصدقين بحكم الله تحاربوا فيما بينهم لسبب ما فالواجب هو أصلحوا بينهما أى وفقوا أى ألفوا بينهما حتى لا يتحاربوا مرة أخرى ،فإن بغت إحداهما على الأخرى والمراد فإن اعتدت أى ظلمت إحداهما الثانية بعد الصلح فقاتلوا التى تبغى حتى تفىء إلى أمر الله والمراد فحاربوا كلكم التى تعتدى حتى تعود إلى حكم وهو دين الله فإن عادوا للحق فأصلحوا بينهما بالعدل والمراد فاحكموا بينهما بالقسط فى القضايا التى اختلفوا فيها وفسر هذا بقوله أقسطوا أى اعدلوا فى الحكم إن الله يحب المقسطين والمراد إن الرب يرحم العادلين،ويبين الله لهم أن المؤمنون إخوة والمراد إنما المصدقون بحكم الله إخوة أى أصحاب متساوون ويطلب منهم أن يصلحوا بين أخويهم والمراد أن يحكموا بين أخويهم بالعدل والسبب لعلكم ترحمون أى تفوزون بجنة الله
وفى هذا قال تعالى :
"وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التى تبغى حتى تفىء إلى أمر الله فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون "
فىء الرجل
بين الله للمؤمنين أن الذين يؤلون من نسائهم والمراد الذين يتغيبون عن زوجاتهم عمدا تربص أربعة أشهر وهو غياب أربعة شهور فإن فاءوا أى عادوا إلى زوجاتهم قبل انتهاء الشهور الأربعة فإن الله غفور رحيم أى عفو عن ذنب الغياب رحيم أى نافع ،وهذا يعنى أن تعمد الغياب عن الزوجة مدة طويلة أكبرها أربعة أشهر ذنب عند الله
وفى هذا قال تعالى :
"للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر فإن فاءوا فإن الله غفور رحيم "
فىء الظلال
سأل الله أو لم يروا إلى ما خلق الله من شىء والمراد هل لم يعرفوا ما أبدع الله من مخلوق يتفيوأ ظلاله أى تتحرك خيالاته عن اليمين والشمائل سجدا أى طاعة لحكم الله وهم داخرون أى صاغرون أى مستجيبون لأمر الله فى خشوع وهذا يعنى أن المخلوقات تتحرك خيالاتها جهة اليمين وجهة الشمال تبعا لحركته وحركة الضوء وهذا التحرك هو سجود أى طاعة لأمر الله
وفى هذا قال تعالى :
"أو لم يروا إلى ما خلق الله من شىء يتفيوأ ظلاله عن اليمين والشمائل سجدا لله وهم داخرون "
الفىء
بين الله للمؤمنين أن ما أفاء الله على رسوله منهم والمراد أن ما وهب الله نبيه (ص)من أملاك الكفار بلا حرب بإنسحابهم وتركهم لتلك الأملاك فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب والمراد فما بذلتم فيه من قوة أى بأس ولكن يسلط رسله على من يشاء والمراد ولكن الله يجعل خوف أذى أنبيائه(ص)فى قلب من يريد من الكفار فيتركون أملاكهم والله على كل شىء قدير والمراد والرب لكل أمر يريده فاعل مصداق لقوله بسورة البروج"فعال لما يريد "من الأمور.
وفى هذا قال تعالى :
"وما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب ولكن يسلط رسله على من يشاء والله على كل شىء قدير "
بين الله للمؤمنين أن ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله والمراد أن ما وهب الرب لنبيه (ص)من أملاك أصحاب البلاد فحكمه لله وحكمه أنه يوزع على كل من الله والمراد الدعوة لدين الله والرسول (ص)وذى القربى وهم أقارب النبى (ص)المسئول عن الإنفاق عليهن وهن زوجاته - ومكانه الآن الحاكم زوجته وأولاده حتى زواج البنات وعمل الذكور- واليتامى وهم فاقدو الأباء وهم أطفال والمساكين وهم المحتاجين للمال وابن السبيل وهو المسافر الذى ليس معه مال يوصله لبلده والسبب فى هذا التوزيع هو ألا يكون المال دولة بين الأغنياء منكم والمراد حتى لا يكون المال حكر على المترفين منكم وهذا يعنى توزيع المال على أصحابه الذين قسم الله لهم فى وحيه وما أتاكم الرسول فخذوه والمراد وما أعطاكم النبى (ص)فاقبلوا به وما نهاكم عنه فانتهوا والمراد وما منعكم منه فامتنعوا عن أخذه و اتقوا الله أى "أطيعوا الله "كما قال بسورة التغابن والمراد اتبعوا حكم الرب إن الله شديد العقاب والمراد "وأن الله شديد العذاب"كما قال بسورة البقرة والمراد والله عظيم العذاب لمن يكفر به
وفى هذا قال تعالى :
"ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل كى لا يكون دولة بين الأغنياء منكم وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب "
بين الله للنبى (ص)أنه أحل والمراد أباح له جماع أزواجه وهن نسائه اللاتى أتى أجورهن والمراد اللاتى سلم لهن مهورهن وهن ما ملكت يمينه وهن من عقد عليهم الأيمان وهى مواثيق الزواج مما أفاء أى أنعم الله عليه
وأباح له بالزواج جماع بنات أعمامه وعماته وأخواله وخالاته اللاتى هاجرن معه وهن اللاتى انتقلن معه للمدينة مسلمات وليس لهن أزواج أو راغبين فى زواجهن لأنه مسئول عن الإنفاق عليهن وأباح له امرأة مؤمنة أى فتاة مصدقة إن وهبت نفسها للنبى (ص)والمراد إن عرضت زواجها منه عليه إن أراد النبى (ص)أن يستنكحها والمراد إن أحب الرسول (ص) أن يتزوجها وهى خالصة له أى خاصة به من دون المؤمنين وهم المصدقين وهذا يعنى أنه أباح له زواج أى امرأة مسلمة تعرض عليه أن يتزوجها إن أحب زواجها ،وبين الله له أنه قد علم أى عرف ما فرض عليهم فى أزواجهم وما ملكت أيمانهم والمراد عرف الذى أوجب لرجال المسلمين من عدد نساءهم وهن الذين عقدت الأيمان وهى مواثيق الزواج فقد أباح لهم جماعهن ويبين له أنه أباح له زواج كل من سبق ذكرهن كى لا يكون عليه حرج أى كى لا يكون عليه لوم أى أذى من كلام من الناس بعد معرفتهم بما أباح الله،وبين له أنه غفور رحيم أى نافع مفيد للمؤمنين
وفى هذا قال تعالى :
"يا أيها النبى إنا أحللنا لك أزواجك اللاتى أتيت أجورهن وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك وبنات عمك وبنات عماتك وبنات خالك وبنات خالاتك اللاتى هاجرن معك وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبى إن أراد النبى أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين قد علمنا ما فرضنا عليهم فى أزواجهم وما ملكت أيمانهم لكيلا يكون عليك حرج وكان الله غفورا رحيما "
فىء المقاتلين
بين الله للمؤمنين :
أن إن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا والمراد إن جماعتان من المصدقين بحكم الله تحاربوا فيما بينهم لسبب ما فالواجب هو أصلحوا بينهما أى وفقوا أى ألفوا بينهما حتى لا يتحاربوا مرة أخرى ،فإن بغت إحداهما على الأخرى والمراد فإن اعتدت أى ظلمت إحداهما الثانية بعد الصلح فقاتلوا التى تبغى حتى تفىء إلى أمر الله والمراد فحاربوا كلكم التى تعتدى حتى تعود إلى حكم وهو دين الله فإن عادوا للحق فأصلحوا بينهما بالعدل والمراد فاحكموا بينهما بالقسط فى القضايا التى اختلفوا فيها وفسر هذا بقوله أقسطوا أى اعدلوا فى الحكم إن الله يحب المقسطين والمراد إن الرب يرحم العادلين،ويبين الله لهم أن المؤمنون إخوة والمراد إنما المصدقون بحكم الله إخوة أى أصحاب متساوون ويطلب منهم أن يصلحوا بين أخويهم والمراد أن يحكموا بين أخويهم بالعدل والسبب لعلكم ترحمون أى تفوزون بجنة الله
وفى هذا قال تعالى :
"وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التى تبغى حتى تفىء إلى أمر الله فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون "
فىء الرجل
بين الله للمؤمنين أن الذين يؤلون من نسائهم والمراد الذين يتغيبون عن زوجاتهم عمدا تربص أربعة أشهر وهو غياب أربعة شهور فإن فاءوا أى عادوا إلى زوجاتهم قبل انتهاء الشهور الأربعة فإن الله غفور رحيم أى عفو عن ذنب الغياب رحيم أى نافع ،وهذا يعنى أن تعمد الغياب عن الزوجة مدة طويلة أكبرها أربعة أشهر ذنب عند الله
وفى هذا قال تعالى :
"للذين يؤلون من نسائهم تربص أربعة أشهر فإن فاءوا فإن الله غفور رحيم "
فىء الظلال
سأل الله أو لم يروا إلى ما خلق الله من شىء والمراد هل لم يعرفوا ما أبدع الله من مخلوق يتفيوأ ظلاله أى تتحرك خيالاته عن اليمين والشمائل سجدا أى طاعة لحكم الله وهم داخرون أى صاغرون أى مستجيبون لأمر الله فى خشوع وهذا يعنى أن المخلوقات تتحرك خيالاتها جهة اليمين وجهة الشمال تبعا لحركته وحركة الضوء وهذا التحرك هو سجود أى طاعة لأمر الله
وفى هذا قال تعالى :
"أو لم يروا إلى ما خلق الله من شىء يتفيوأ ظلاله عن اليمين والشمائل سجدا لله وهم داخرون "
الفىء
بين الله للمؤمنين أن ما أفاء الله على رسوله منهم والمراد أن ما وهب الله نبيه (ص)من أملاك الكفار بلا حرب بإنسحابهم وتركهم لتلك الأملاك فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب والمراد فما بذلتم فيه من قوة أى بأس ولكن يسلط رسله على من يشاء والمراد ولكن الله يجعل خوف أذى أنبيائه(ص)فى قلب من يريد من الكفار فيتركون أملاكهم والله على كل شىء قدير والمراد والرب لكل أمر يريده فاعل مصداق لقوله بسورة البروج"فعال لما يريد "من الأمور.
وفى هذا قال تعالى :
"وما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل ولا ركاب ولكن يسلط رسله على من يشاء والله على كل شىء قدير "
بين الله للمؤمنين أن ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله والمراد أن ما وهب الرب لنبيه (ص)من أملاك أصحاب البلاد فحكمه لله وحكمه أنه يوزع على كل من الله والمراد الدعوة لدين الله والرسول (ص)وذى القربى وهم أقارب النبى (ص)المسئول عن الإنفاق عليهن وهن زوجاته - ومكانه الآن الحاكم زوجته وأولاده حتى زواج البنات وعمل الذكور- واليتامى وهم فاقدو الأباء وهم أطفال والمساكين وهم المحتاجين للمال وابن السبيل وهو المسافر الذى ليس معه مال يوصله لبلده والسبب فى هذا التوزيع هو ألا يكون المال دولة بين الأغنياء منكم والمراد حتى لا يكون المال حكر على المترفين منكم وهذا يعنى توزيع المال على أصحابه الذين قسم الله لهم فى وحيه وما أتاكم الرسول فخذوه والمراد وما أعطاكم النبى (ص)فاقبلوا به وما نهاكم عنه فانتهوا والمراد وما منعكم منه فامتنعوا عن أخذه و اتقوا الله أى "أطيعوا الله "كما قال بسورة التغابن والمراد اتبعوا حكم الرب إن الله شديد العقاب والمراد "وأن الله شديد العذاب"كما قال بسورة البقرة والمراد والله عظيم العذاب لمن يكفر به
وفى هذا قال تعالى :
"ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول ولذى القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل كى لا يكون دولة بين الأغنياء منكم وما أتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا واتقوا الله إن الله شديد العقاب "
بين الله للنبى (ص)أنه أحل والمراد أباح له جماع أزواجه وهن نسائه اللاتى أتى أجورهن والمراد اللاتى سلم لهن مهورهن وهن ما ملكت يمينه وهن من عقد عليهم الأيمان وهى مواثيق الزواج مما أفاء أى أنعم الله عليه
وأباح له بالزواج جماع بنات أعمامه وعماته وأخواله وخالاته اللاتى هاجرن معه وهن اللاتى انتقلن معه للمدينة مسلمات وليس لهن أزواج أو راغبين فى زواجهن لأنه مسئول عن الإنفاق عليهن وأباح له امرأة مؤمنة أى فتاة مصدقة إن وهبت نفسها للنبى (ص)والمراد إن عرضت زواجها منه عليه إن أراد النبى (ص)أن يستنكحها والمراد إن أحب الرسول (ص) أن يتزوجها وهى خالصة له أى خاصة به من دون المؤمنين وهم المصدقين وهذا يعنى أنه أباح له زواج أى امرأة مسلمة تعرض عليه أن يتزوجها إن أحب زواجها ،وبين الله له أنه قد علم أى عرف ما فرض عليهم فى أزواجهم وما ملكت أيمانهم والمراد عرف الذى أوجب لرجال المسلمين من عدد نساءهم وهن الذين عقدت الأيمان وهى مواثيق الزواج فقد أباح لهم جماعهن ويبين له أنه أباح له زواج كل من سبق ذكرهن كى لا يكون عليه حرج أى كى لا يكون عليه لوم أى أذى من كلام من الناس بعد معرفتهم بما أباح الله،وبين له أنه غفور رحيم أى نافع مفيد للمؤمنين
وفى هذا قال تعالى :
"يا أيها النبى إنا أحللنا لك أزواجك اللاتى أتيت أجورهن وما ملكت يمينك مما أفاء الله عليك وبنات عمك وبنات عماتك وبنات خالك وبنات خالاتك اللاتى هاجرن معك وامرأة مؤمنة إن وهبت نفسها للنبى إن أراد النبى أن يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين قد علمنا ما فرضنا عليهم فى أزواجهم وما ملكت أيمانهم لكيلا يكون عليك حرج وكان الله غفورا رحيما "
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود مطالبة المسلم بعدم الحكم بحكم الله
اليوم في 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تفضيل بعض الأعداد فى الحرب
اليوم في 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الراكب شيطان والراكبان شيطانان
اليوم في 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود بعث السرايا دوما بالنهار
اليوم في 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سفر النبى (ص) يوم الخميس
اليوم في 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشياطين لها سلطة العيث فسادا بعد غياب الشمس
اليوم في 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله من علم الإنسان
اليوم في 6:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
اليوم في 6:27 am من طرف Admin
» قراءة فى كتاب قانون تفسير القرآن للنجم الطوفي
اليوم في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اعتبار الله صاحب وخليفة
أمس في 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود سبب رزقنا ونصرنا هو الضعفاء
أمس في 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى لون راية الرسول(ص)
أمس في 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دخول الناس المسجد بالسلاح
أمس في 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ادخال الأفراس فى الرهان سواء أمن أو لم يؤمن
أمس في 6:14 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الرهان وهو السبق و
أمس في 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأرض تطوى بالليل
أمس في 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الإبل خلقت من الشياطين
أمس في 6:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وسم الأنعام
أمس في 6:10 am من طرف Admin
» نظرات فى كتاب موقف علي في الحديبية
أمس في 5:51 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الناقة ملعونة
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النهى عن ركوب الجلالة
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:17 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الجرس شيطان
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قرب الملائكة من الناس
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:16 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العين لها تأثير مؤذى
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:15 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود معجزة كلام الجمل
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:13 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كراهية الشكال فى الخيل
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:12 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التفضيل فى ألوان وبركة الخيل
الجمعة نوفمبر 22, 2024 6:11 am من طرف Admin
» عمر الرسول (ص)
الجمعة نوفمبر 22, 2024 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود من تمنى الجهاد ولم يجاهد فمات فهو شهيد
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عدم رد الدعاء فى أمرين أو ثلاثة
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:47 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود عامر له أجره مرتين بعد استشهاده من دون بقية المسلمين
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:46 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تعجب الله
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:45 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو الخلافة ودنو المصائب
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:44 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المسلمين بعضهم أبرار وبعضهم فجار
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القول أمتى
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:43 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الخروج بالنساء مع المجاهدين
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:42 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب وهو فتح الأمصار
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:42 am من طرف Admin
» قراءة فى قصة طفولية المسيح عيسى(ص)
الخميس نوفمبر 21, 2024 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود حدوث معجزة النور على قبر النجاشى
الأربعاء نوفمبر 20, 2024 6:11 am من طرف Admin