بحـث
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دخول
الدفع فى القرآن
بيت الله :: الفئة الأولى :: ألفاظ القرآن
صفحة 1 من اصل 1
الدفع فى القرآن
دفع:
الدفع بالحسنى
قال تعالى بسورة المؤمنون:
" ادفع بالتى هى أحسن السيئة " طلب الله منرسوله(ص) أن يدفع بالتى هى أحسن السيئة والمراد أن يزيل بالتى هى أفضل وهى العمل الصالح العمل الفاسد مصداق لقوله بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "
قال تعالى بسورة فصلت:
"ولا تستوى الحسنة ولا السيئة ادفع بالتى هى أحسن فإذا الذى بينك وبينه عداوة كأنه ولى حميم " وضح الله لنبيه (ص)أن الحسنة لا تستوى مع السيئة والمراد أن العمل الصالح لا يتساوى فى الأجر بالعمل الفاسد السيىء وطلب الله منه أن يدفع بالتى هى أحسن والمراد أن يتعامل بالتى أفضل مع العدو ووضح له النتيجة وهى أن الذى بينه وبينه عداوة أى كراهية يصبح كأنه ولى حميم أى صديق مخلص وهو هنا وضح له أن المعاملة الحسنة فى مقابل إساءة الغير تجعله يغير رأيه فيه فينقلب من عدو لمحب ناصر له
دفع المال لليتامى
قال تعالى بسورة النساء
"وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح فإن أنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم ولا تأكلوها إسرافا وبدارا أن يكبروا ومن كان غنيا فليستعفف ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف فإذا دفعتم إليهم أموالهم فاشهدوا عليهم " طلب الله من المؤمنين أن يبتلوا اليتامى إذا بلغوا النكاح والمراد أن يمتحنوا فاقدى الأباء وهم صغار إذا وصلوا سن البلوغ وهو سن القدرة على الزواج بدنيا والامتحان يكون بعمل اختبارات مالية حيث يعطى اليتيم بعض من المال وينظر الوصى كيف يتصرف فيه فإن أنس منه رشدا والمراد إن وجد منه عقلا فى التصرف أى إن لقاه تصرف تصرفا سليما فعليه أن يدفع إليه ماله والمراد أن يعطيه ميراثه ليتصرف فيه وينهى الله الأوصياء عن أكل مال اليتيم إسرافا أى بدارا قبل أن يكبر والمراد أن يمتنعوا عن أخذ مال اليتيم لهم بسرعة قبل وصوله لسن الرشد ويطلب الله من الغنى وهو غير المحتاج أن يستعفف أى أن يمتنع عن أخذ أى شىء من مال اليتيم وأما الوصى الفقير وهو المحتاج فله أن يأكل بالمعروف والمراد أن يأخذ لنفسه من مال اليتيم القدر الذى يسد حاجته من مأكل ومشرب وكساء ووضح الله للأوصياء أنهم إذا جاء وقت دفع المال لليتيم وهو الوقت الذى يستلم فيه ملكه فعليهم أن يشهدوا عليه والمراد أن يحضروا أناس لعملية تسليم المال حتى إذا اتهموا بعدم التسليم وجدوا من يشهدوا لهم
دفاع الله عن المؤمنين
قال تعالى بسورة الحج
"إن الله يدافع عن الذين أمنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور " وضح الله أنه يدافع عن الذين أمنوا والمراد ينصر الذين صدقوا حكمه مصداق لقوله بسورة غافر"إنا لننصر رسلنا والذين أمنوا"ووضح لنا أنه لا يحب كل خوان كفور أى لا يهدى أى لا يرحم كل مخادع مكذب بحكمه
الأمر بدفع الناس
قال تعالى بسورة آل عمران
"وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين وليعلم الذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قاتلوا فى سبيل الله أو ادفعوا قالوا لو نعلم قتالا لأتبعناكم هم للكفر يومئذ أقرب منهم للإيمان " وضح الله للمؤمنين أن ما أصابهم وهو ما نزل بهم من الهزيمة يوم التقى الجمعان أى يوم تقاتلت جماعة المسلمين وجماعة الكافرين هو بإذن أى أمر الله والسبب فى الهزيمة هو أن يعلم الله المؤمنين ويعلم الذين نافقوا والمراد أن يميز الله المسلمين ويميز الذين أظهروا الإسلام وأخفوا الكفر ،ووضح الله للمؤمنين أنهم قالوا للمنافقين:تعالوا قاتلوا فى سبيل الله أو ادفعوا والمراد هيا لتجاهدوا فى نصر دين الله أى حاربوا كان ردهم :لو نعلم قتالا لأتبعناكم والمراد لو نعرف حربا ستحدث لذهبنا معكم وهذا يعنى أنهم يعتقدون اعتقادا جازما أن الحرب لن تحدث ولذا فهم لن يذهبوا لمعرفتهم بذلك وهذا إدعاء بعلم الغيب منهم وهو ذنب أخر ،وضح الله للمؤمنين أن المنافقين كانوا فى ذلك اليوم أقرب للكفر أى أعمل للتكذيب بحكم الله من الإيمان وهو التصديق بحكم الله
دفع الله الناس
قال تعالى بسورة البقرة
" ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض " وضح الله لرسوله(ص) ا أن لولا دفع الله الناس بعضهم ببعض والمراد ولولا رد الله أذى بعض الناس لبعضهم برد البعض الأخر للأذى وهو ما نسميه إباحة قتال المعتدى لحدث أن فسدت الأرض أى دمرت العدالة فى البلاد
و قال تعالى بسورة الحج:
" ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا " وضح الله لنا أن لولا دفع الله الناس بعضهم ببعض والمراد لولا مقاومة أى صد الله الخلق بعضهم ببعض لحدث التالى :هدمت أى فسدت أى بطلت صوامع أى بيع أى صلوات أى مساجد أى بلاد أى أراضى مصداق لقوله بسورة البقرة "ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض"فالأرض التى يذكر فيها اسم الله كثيرا تفسد والمراد أن بلاد الإسلام التى يتبع فيها حكم الله دوما تعصى حكم الله بسبب عدم الدفع وهو مقاومة الباطل
العذاب الذى ليس له دافع
قال تعالى بسورة الطور
" والطور وكتاب مسطور فى رق منشور والبيت المعمور والسقف المرفوع والبحر المسجور إن عذاب ربك لواقع ما له من دافع "حلف الله بكل من الطور وهو جبل الطور وكتاب مسطور فى رق منشور وهو القرآن المكتوب فى الكتاب الممدود والمقصود أن القرآن مكتوب فى أم الكتاب وهو محفوظ فى الكعبة والبيت المعمور وهو المسجد المزار المصان أى الكعبة والسقف المرفوع وهو السطح المحمول عليه السماء والبحر المسجور وهو الماء المتحرك وهو يقسم بهم على أن عذاب الرب واقع والمراد أن عقاب الإله لحادث فى المستقبل ما له من دافع والمراد ما له من مانع
و قال تعالى بسورة المعارج
" سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليس له دافع من الله ذى المعارج " وضح الله لنبيه (ص)أن سائل سأل والمراد أن مستفهم استفهم عن عذاب واقع للكافرين ليس له دافع والمراد استخبر عن عقاب متحقق للمكذبين بحكم الله ليس له مانع يمنعه عنهم من الله ذى المعارج وهو صاحب المصاعد وهى وسائل الإنتقال للخلق
الدفع بالحسنى
قال تعالى بسورة المؤمنون:
" ادفع بالتى هى أحسن السيئة " طلب الله منرسوله(ص) أن يدفع بالتى هى أحسن السيئة والمراد أن يزيل بالتى هى أفضل وهى العمل الصالح العمل الفاسد مصداق لقوله بسورة هود"إن الحسنات يذهبن السيئات "
قال تعالى بسورة فصلت:
"ولا تستوى الحسنة ولا السيئة ادفع بالتى هى أحسن فإذا الذى بينك وبينه عداوة كأنه ولى حميم " وضح الله لنبيه (ص)أن الحسنة لا تستوى مع السيئة والمراد أن العمل الصالح لا يتساوى فى الأجر بالعمل الفاسد السيىء وطلب الله منه أن يدفع بالتى هى أحسن والمراد أن يتعامل بالتى أفضل مع العدو ووضح له النتيجة وهى أن الذى بينه وبينه عداوة أى كراهية يصبح كأنه ولى حميم أى صديق مخلص وهو هنا وضح له أن المعاملة الحسنة فى مقابل إساءة الغير تجعله يغير رأيه فيه فينقلب من عدو لمحب ناصر له
دفع المال لليتامى
قال تعالى بسورة النساء
"وابتلوا اليتامى حتى إذا بلغوا النكاح فإن أنستم منهم رشدا فادفعوا إليهم أموالهم ولا تأكلوها إسرافا وبدارا أن يكبروا ومن كان غنيا فليستعفف ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف فإذا دفعتم إليهم أموالهم فاشهدوا عليهم " طلب الله من المؤمنين أن يبتلوا اليتامى إذا بلغوا النكاح والمراد أن يمتحنوا فاقدى الأباء وهم صغار إذا وصلوا سن البلوغ وهو سن القدرة على الزواج بدنيا والامتحان يكون بعمل اختبارات مالية حيث يعطى اليتيم بعض من المال وينظر الوصى كيف يتصرف فيه فإن أنس منه رشدا والمراد إن وجد منه عقلا فى التصرف أى إن لقاه تصرف تصرفا سليما فعليه أن يدفع إليه ماله والمراد أن يعطيه ميراثه ليتصرف فيه وينهى الله الأوصياء عن أكل مال اليتيم إسرافا أى بدارا قبل أن يكبر والمراد أن يمتنعوا عن أخذ مال اليتيم لهم بسرعة قبل وصوله لسن الرشد ويطلب الله من الغنى وهو غير المحتاج أن يستعفف أى أن يمتنع عن أخذ أى شىء من مال اليتيم وأما الوصى الفقير وهو المحتاج فله أن يأكل بالمعروف والمراد أن يأخذ لنفسه من مال اليتيم القدر الذى يسد حاجته من مأكل ومشرب وكساء ووضح الله للأوصياء أنهم إذا جاء وقت دفع المال لليتيم وهو الوقت الذى يستلم فيه ملكه فعليهم أن يشهدوا عليه والمراد أن يحضروا أناس لعملية تسليم المال حتى إذا اتهموا بعدم التسليم وجدوا من يشهدوا لهم
دفاع الله عن المؤمنين
قال تعالى بسورة الحج
"إن الله يدافع عن الذين أمنوا إن الله لا يحب كل خوان كفور " وضح الله أنه يدافع عن الذين أمنوا والمراد ينصر الذين صدقوا حكمه مصداق لقوله بسورة غافر"إنا لننصر رسلنا والذين أمنوا"ووضح لنا أنه لا يحب كل خوان كفور أى لا يهدى أى لا يرحم كل مخادع مكذب بحكمه
الأمر بدفع الناس
قال تعالى بسورة آل عمران
"وما أصابكم يوم التقى الجمعان فبإذن الله وليعلم المؤمنين وليعلم الذين نافقوا وقيل لهم تعالوا قاتلوا فى سبيل الله أو ادفعوا قالوا لو نعلم قتالا لأتبعناكم هم للكفر يومئذ أقرب منهم للإيمان " وضح الله للمؤمنين أن ما أصابهم وهو ما نزل بهم من الهزيمة يوم التقى الجمعان أى يوم تقاتلت جماعة المسلمين وجماعة الكافرين هو بإذن أى أمر الله والسبب فى الهزيمة هو أن يعلم الله المؤمنين ويعلم الذين نافقوا والمراد أن يميز الله المسلمين ويميز الذين أظهروا الإسلام وأخفوا الكفر ،ووضح الله للمؤمنين أنهم قالوا للمنافقين:تعالوا قاتلوا فى سبيل الله أو ادفعوا والمراد هيا لتجاهدوا فى نصر دين الله أى حاربوا كان ردهم :لو نعلم قتالا لأتبعناكم والمراد لو نعرف حربا ستحدث لذهبنا معكم وهذا يعنى أنهم يعتقدون اعتقادا جازما أن الحرب لن تحدث ولذا فهم لن يذهبوا لمعرفتهم بذلك وهذا إدعاء بعلم الغيب منهم وهو ذنب أخر ،وضح الله للمؤمنين أن المنافقين كانوا فى ذلك اليوم أقرب للكفر أى أعمل للتكذيب بحكم الله من الإيمان وهو التصديق بحكم الله
دفع الله الناس
قال تعالى بسورة البقرة
" ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض " وضح الله لرسوله(ص) ا أن لولا دفع الله الناس بعضهم ببعض والمراد ولولا رد الله أذى بعض الناس لبعضهم برد البعض الأخر للأذى وهو ما نسميه إباحة قتال المعتدى لحدث أن فسدت الأرض أى دمرت العدالة فى البلاد
و قال تعالى بسورة الحج:
" ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا " وضح الله لنا أن لولا دفع الله الناس بعضهم ببعض والمراد لولا مقاومة أى صد الله الخلق بعضهم ببعض لحدث التالى :هدمت أى فسدت أى بطلت صوامع أى بيع أى صلوات أى مساجد أى بلاد أى أراضى مصداق لقوله بسورة البقرة "ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض"فالأرض التى يذكر فيها اسم الله كثيرا تفسد والمراد أن بلاد الإسلام التى يتبع فيها حكم الله دوما تعصى حكم الله بسبب عدم الدفع وهو مقاومة الباطل
العذاب الذى ليس له دافع
قال تعالى بسورة الطور
" والطور وكتاب مسطور فى رق منشور والبيت المعمور والسقف المرفوع والبحر المسجور إن عذاب ربك لواقع ما له من دافع "حلف الله بكل من الطور وهو جبل الطور وكتاب مسطور فى رق منشور وهو القرآن المكتوب فى الكتاب الممدود والمقصود أن القرآن مكتوب فى أم الكتاب وهو محفوظ فى الكعبة والبيت المعمور وهو المسجد المزار المصان أى الكعبة والسقف المرفوع وهو السطح المحمول عليه السماء والبحر المسجور وهو الماء المتحرك وهو يقسم بهم على أن عذاب الرب واقع والمراد أن عقاب الإله لحادث فى المستقبل ما له من دافع والمراد ما له من مانع
و قال تعالى بسورة المعارج
" سأل سائل بعذاب واقع للكافرين ليس له دافع من الله ذى المعارج " وضح الله لنبيه (ص)أن سائل سأل والمراد أن مستفهم استفهم عن عذاب واقع للكافرين ليس له دافع والمراد استخبر عن عقاب متحقق للمكذبين بحكم الله ليس له مانع يمنعه عنهم من الله ذى المعارج وهو صاحب المصاعد وهى وسائل الإنتقال للخلق
مواضيع مماثلة
» الدفع فى القرآن
» الدفع فى القرآن
» الدفع بالحسنى
» أخطاء كتاب معجزة القرآن للشعراوى خطأ أن القرآن صفة من صفات الله هو كلامه
» أخطاء كتاب معضلة القرآن فى القرآن زفرات قلق محمد )سورة الشرح
» الدفع فى القرآن
» الدفع بالحسنى
» أخطاء كتاب معجزة القرآن للشعراوى خطأ أن القرآن صفة من صفات الله هو كلامه
» أخطاء كتاب معضلة القرآن فى القرآن زفرات قلق محمد )سورة الشرح
بيت الله :: الفئة الأولى :: ألفاظ القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى وصل شوال برمضان
اليوم في 6:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأمر بصيام رمضان والذى يليه وكل أربع وخميس
اليوم في 6:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود صيام النبى (ص)لشعبان ورمضان معا
اليوم في 6:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود صيام بعد شهر رمضان أفضله ما فى شهر المحرم
اليوم في 6:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود اباحة الصوم فى غير رمضان
اليوم في 6:21 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود صيام داود 15 يوما من الشهر
اليوم في 6:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى صوم السبت
اليوم في 6:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود النهى عن صوم الجمعة إلا مع خميس أو سبت
اليوم في 6:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى الأيام المنهى عن صومها
اليوم في 6:18 am من طرف Admin
» نظرات فى كتاب زواج موسى ولماذا تزوج داود وسليمان كل هؤلاء النسوة؟
اليوم في 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القىء يفطر
أمس في 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى الصوم فى السفر
أمس في 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تحليل الصوم فى السفر
أمس في 6:02 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود نفع الصيام عن الغير
أمس في 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود فطار يوم من رمضان عمدا من غير سبب لا يكفره صيام العمر كله
أمس في 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود كفارة جماع رمضان اطعام ستين مسكينا
أمس في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة القبلة فى رمضان للشيوخ
أمس في 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود التقبيل فى الصوم
أمس في 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود العلم بالغيب ممثل فى حياة رويفع بعده
أمس في 5:56 am من طرف Admin
» نظرات في مقال كيف يقوم المخ بالحكم الأخلاقى على الأشياء؟
أمس في 5:44 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود القىء يفطر
الخميس نوفمبر 14, 2024 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الإكتحال كله
الخميس نوفمبر 14, 2024 5:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الرسول (ص)ليس كهيئة البشر
الخميس نوفمبر 14, 2024 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى افطار الحاجم والمحجوم
الخميس نوفمبر 14, 2024 5:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الحاجم والمحجوم مفطران
الخميس نوفمبر 14, 2024 5:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الرسول (ص)ليس كهيئة البشر
الخميس نوفمبر 14, 2024 5:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود خلاف بين صيام المسلمين فى عهد النبى(ص) ومن قبلهم
الخميس نوفمبر 14, 2024 5:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فيمن رأى الهلال
الخميس نوفمبر 14, 2024 5:28 am من طرف Admin
» نقد كتاب إبطال ما استدلّ به لإمامة أبي بكر
الخميس نوفمبر 14, 2024 5:11 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى شعبان
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الصوم فى شعبان ورمضان معا
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود إباحة الصوم فى شعبان
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود منى منحر وكل فجاج مكة منحر
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود رمضان شهر عيد
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:21 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشهر 29 فقط
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:21 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الأمة الإسلامية أمة أمية
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الفدية للاطاقة كانت رخصة ونسخت
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:19 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تحريم جماع الليل على المسلمين
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:18 am من طرف Admin
» رءوس السنة
الأربعاء نوفمبر 13, 2024 7:05 am من طرف Admin