بحـث
المواضيع الأخيرة
مايو 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
دخول
هل الله فى السماء ؟
صفحة 1 من اصل 1
هل الله فى السماء ؟
هل الله فى السماء ؟
الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى وبعد :
العقيدة السنية فى الله أمرها غريب فهم مجمعون على أن الله فوق عرشه بائن عن خلقه ومع هذا يقولون فى نفس العقيدة أن الله فى السماء وهو كلام متناقض فبائن عن خلقه تعنى بعده تماما عن الاختلاط بما خلق ومع أن السماء وما فيها خلقه فإنهم يقرون بكونه فى السماء
علماء السنة أو فقهاء السنة كغيرهم من علماء الفرق الأخرى اختاروا منهجا غريبا هو المنهج الانتقائى وهذا المنهج يعنى وجود نصوص قطعا ليست من وحى الله يتم اختيار بعض منها وترك البعض الأخر بلا أسباب تبين سبب الأخذ والترك وهذه النصوص يوجد فيها كل ما يتخيله الإنسان ومالا يتخيله وبالقطع تتمثل فيما يسمى الأحاديث أو السنة أو الأخبار أو الآثار ....
المنهج الانتقائى من اخترعه واحد من اثنين :
الأول الكفار الذين هدموا دولة المسلمين وتسموا بأسماء المسلمين عبر خطة ممنهجة عبر أزمان طويلة وألفوا الأحاديث ووضعوا فيها بعضا من الوحى الحقيقى وبناء على ما ألفوه قاموا باختراع المذاهب المختلفة وبعد مرور مدة من الزمن أصبح المتعلمون من كل فرقة يؤمنون ويصرون على ما تعلموه
الثانى أناس ذوى نية حسنة أو حتى سيئة وجدوا أنفسهم تائهين فى هذا الركام من الروايات قرروا أن يختاروا لهم طريقا فانتقى كل فريق منهم ما يريد من الروايات وتركوا الباقى
علماء أهل السنة الحاليون والسابقون فى مسألة وجود الله تعالى عن ذلك علوا كبيرا فى السماء اعتمدوا على عدة أحاديث قليلة وتركوا عشرات الأحاديث وهى فى كتبهم المعترف بها والتى تدل على عكس ألأحاديث القليلة عن وجود الله تعالى عن ذلك فى السماء
اعتمد القوم فى المسألة على حديثين على وجه الخصوص :
الأول حديث الجارية :
روايات الحديث أولا متناقضة وتناقضاتها هى :
-أن رد الجارية على السؤال أين الله كان فى روايات كلاما هو فى السماء
"فَأَتَيْتُهُبِهَافَقَالَلَهَا«أَيْنَاللَّهُ». قَالَتْفِىالسَّمَاءِ"وفى روايات أخرى كان إشارة بالإصبع للسماء"أفَقَالَلَهَا : «أَيْنَاللَّهُ». فَأَشَارَتْإِلَىالسَّمَاءِبِأُصْبُعِهَا" و"فَقَالَلَهَارَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «أَيْنَاللَّهُ». فَأَشَارَتْإِلَىالسَّمَاءِبِإِصْبَعِهَاالسَّبَّابَةِ"
-التناقض الثانى فى عدد ما ترعاه الجارية فمرة غنيمة "ثُمَّاطَّلَعْتُإِلَىغُنَيْمَةٍلِىتَرْعَاهَاجَارِيَةٌلِىفِىقِبَلِأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِوَإِنِّىاطَّلَعْتُ" ومرة غنم وهو جمع كثرة "وَكَانَتْلِىجَارِيَةٌتَرْعَىغَنَمًالِىقِبَلَأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِط ومرة نيمات وهو جمع قلةُ "قلْتُجَارِيَةٌلِىكَانَتْتَرْعَىغُنَيْمَاتٍقِبَلَأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِ"
- التناقض الثالث أن الرجل جاء والجارية معه فى القول "أَنَّرَجُلاًأَتَىالنَّبِىَّ -صلىاللهعليهوسلم- بِجَارِيَةٍسَوْدَاءَفَقَالَ : يَارَسُولَاللَّهِإِنَّعَلَىَّرَقَبَةًمُؤْمِنَةً. فَقَالَلَهَا : «أَيْنَاللَّهُ». فَأَشَارَتْإِلَىالسَّمَاءِبِأُصْبُعِهَا." وفى باقى الروايات كان وحده ثم طلب منه النبى(ص) افتيان الجارية كما فى القول " لَكِنِّىصَكَكْتُهَاصَكَّةًفَأَتَيْتُرَسُولَاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَعَظَّمَذَلِكَعَلَىَّقُلْتُيَارَسُولَاللَّهِأَفَلاَأُعْتِقُهَاقَالَ«ائْتِنِىبِهَا». فَأَتَيْتُهُبِهَافَقَالَلَهَا«أَيْنَاللَّهُ». قَالَتْفِىالسَّمَاءِ.قَالَ«مَنْأَنَا». قَالَتْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ. قَالَ«أَعْتِقْهَافَإِنَّهَامُؤْمِنَةٌ».
- التناقض الرابع أن الجارية سوداء فقط فى القول أَنَّرَجُلاًأَتَىالنَّبِىَّ -صلىاللهعليهوسلم- بِجَارِيَةٍسَوْدَاءَفَقَالَ : يَارَسُولَاللَّهِإِنَّعَلَىَّرَقَبَةًمُؤْمِنَةً. فَقَالَلَهَا : «أَيْنَاللَّهُ» وفى رواية سوداء أعجمية "أَنَّرَجُلاًأَتَىالنَّبِىَّ -صلىاللهعليهوسلم- بِجَارِيَةٍسَوْدَاءَأَعْجَمِيَّةٍفَقَالَيَارَسُولَاللَّهِإِنَّعَلَىَّعِتْقُرَقَبَةٍمُؤْمِنَةٍ"
التناقض الخامس سير الأحداث مع الرجل فبدأت فى رواية بالعطس فى الصلاة ثم الحديث فى الكهان " بَيْنَاأَنَاأُصَلِّىمَعَرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- إِذْعَطَسَرَجُلٌمِنَالْقَوْمِفَقُلْتُيَرْحَمُكَاللَّهُ. فَرَمَانِىالْقَوْمُبِأَبْصَارِهِمْفَقُلْتُوَاثُكْلَأُمِّيَاهْمَاشَأْنُكُمْتَنْظُرُونَإِلَىَّ. فَجَعَلُوايَضْرِبُونَبِأَيْدِيهِمْعَلَىأَفْخَاذِهِمْفَلَمَّارَأَيْتُهُمْيُصَمِّتُونَنِىلَكِنِّىسَكَتُّفَلَمَّاصَلَّىرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَبِأَبِىهُوَوَأُمِّىمَارَأَيْتُمُعَلِّمًاقَبْلَهُوَلاَبَعْدَهُأَحْسَنَتَعْلِيمًامِنْهُفَوَاللَّهِمَاكَهَرَنِىوَلاَضَرَبَنِىوَلاَشَتَمَنِىقَالَ«إِنَّهَذِهِالصَّلاَةَلاَيَصْلُحُفِيهَاشَىْءٌمِنْكَلاَمِالنَّاسِإِنَّمَاهُوَالتَّسْبِيحُوَالتَّكْبِيرُوَقِرَاءَةُالْقُرْآنِ». أَوْكَمَاقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- قُلْتُيَارَسُولَاللَّهِإِنِّىحَدِيثُعَهْدٍبِجَاهِلِيَّةٍوَقَدْجَاءَاللَّهُبِالإِسْلاَمِوَإِنَّمِنَّارِجَالاًيَأْتُونَالْكُهَّانَ. قَالَ«فَلاَتَأْتِهِمْ». قَالَوَمِنَّارِجَالٌيَتَطَيَّرُونَ.قَالَ«ذَاكَشَىْءٌيَجِدُونَهُفِىصُدُورِهِمْفَلاَيَصُدَّنَّهُمْ». قَالَابْنُالصَّبَّاحِ«فَلاَيَصُدَّنَّكُمْ». قَالَقُلْتُوَمِنَّارِجَالٌيَخُطُّونَ. قَالَ«كَانَنَبِىٌّمِنَالأَنْبِيَاءِيَخُطُّفَمَنْوَافَقَخَطَّهُفَذَاكَ"
وفى رواية كان ذكر الكهان أولا ثم العطس فى الصلاة ثانيا " قُلْتُيَارَسُولَاللَّهِإِنَّاحَدِيثُعَهْدٍبِجَاهِلِيَّةٍفَجَاءَاللَّهُبِالإِسْلاَمِوَإِنَّرِجَالاًمِنَّايَتَطَيَّرُونَ. قَالَ«ذَاكَشَىْءٌيَجِدُونَهُفِىصُدُورِهِمْفَلاَيَصُدَّنَّهُمْ». وَرِجَالٌمِنَّايَأْتُونَالْكُهَّانَ. قَالَ«فَلاَتَأْتُوهُمْ». قَالَيَارَسُولَاللَّهِوَرِجَالٌمِنَّايَخُطُّونَ. قَالَ«كَانَنَبِىٌّمِنَالأَنْبِيَاءِيَخُطُّفَمَنْوَافَقَخَطُّهُفَذَاكَ». قَالَوَبَيْنَاأَنَامَعَرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فِىالصَّلاَةِإِذْعَطَسَرَجُلٌمِنَالْقَوْمِفَقُلْتُيَرْحَمُكَاللَّهُفَحَدَّقَنِىالْقَوْمُبِأَبْصَارِهِمْفَقُلْتُوَاثُكْلَأُمِّيَاهُمَالَكُمْتَنْظُرُونَإِلَىَّقَالَفَضَرَبَالْقَوْمُبِأَيْدِيهِمْعَلَىأَفْخَاذِهِمْفَلَمَّارَأَيْتُهُمْيُسَكِّتُونِىلَكِنِّىسَكَتُّفَلَمَّاانْصَرَفَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- دَعَانِىبِأَبِىوَأُمِّىهُوَمَاضَرَبَنِىوَلاَكَهَرَنِىوَلاَسَبَّنِىمَارَأَيْتُمُعَلِّمًاقَبْلَهُوَلاَبَعْدَهُأَحْسَنَتَعْلِيمًامِنْهُقَالَ«إِنَّصَلاَتَنَاهَذِهِلاَيَصْلُحُفِيهَاشَىْءٌمِنْكَلاَمِالنَّاسِإِنَّمَاهُوَالتَّسْبِيحُوَالتَّكْبِيرُوَتِلاَوَةُالْقُرْآنِ"
وأمر الحديث مضحك فهل الدين يؤخذ من لسان الجوارى أم يؤخذ من كلام الله المنزل على الرسول (ص)؟
وهذه هى بعض روايات الحديث :
الصَّوَّافِعَنْيَحْيَىبْنِأَبِىكَثِيرٍعَنْهِلاَلِبْنِأَبِىمَيْمُونَةَعَنْعَطَاءِبْنِيَسَارٍعَنْمُعَاوِيَةَبْنِالْحَكَمِالسُّلَمِىِّقَالَبَيْنَاأَنَاأُصَلِّىمَعَرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- إِذْعَطَسَرَجُلٌمِنَالْقَوْمِفَقُلْتُيَرْحَمُكَاللَّهُ. فَرَمَانِىالْقَوْمُبِأَبْصَارِهِمْفَقُلْتُوَاثُكْلَأُمِّيَاهْمَاشَأْنُكُمْتَنْظُرُونَإِلَىَّ. فَجَعَلُوايَضْرِبُونَبِأَيْدِيهِمْعَلَىأَفْخَاذِهِمْفَلَمَّارَأَيْتُهُمْيُصَمِّتُونَنِىلَكِنِّىسَكَتُّفَلَمَّاصَلَّىرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَبِأَبِىهُوَوَأُمِّىمَارَأَيْتُمُعَلِّمًاقَبْلَهُوَلاَبَعْدَهُأَحْسَنَتَعْلِيمًامِنْهُفَوَاللَّهِمَاكَهَرَنِىوَلاَضَرَبَنِىوَلاَشَتَمَنِىقَالَ«إِنَّهَذِهِالصَّلاَةَلاَيَصْلُحُفِيهَاشَىْءٌمِنْكَلاَمِالنَّاسِإِنَّمَاهُوَالتَّسْبِيحُوَالتَّكْبِيرُوَقِرَاءَةُالْقُرْآنِ». أَوْكَمَاقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- قُلْتُيَارَسُولَاللَّهِإِنِّىحَدِيثُعَهْدٍبِجَاهِلِيَّةٍوَقَدْجَاءَاللَّهُبِالإِسْلاَمِوَإِنَّمِنَّارِجَالاًيَأْتُونَالْكُهَّانَ. قَالَ«فَلاَتَأْتِهِمْ». قَالَوَمِنَّارِجَالٌيَتَطَيَّرُونَ.قَالَ«ذَاكَشَىْءٌيَجِدُونَهُفِىصُدُورِهِمْفَلاَيَصُدَّنَّهُمْ». قَالَابْنُالصَّبَّاحِ«فَلاَيَصُدَّنَّكُمْ». قَالَقُلْتُوَمِنَّارِجَالٌيَخُطُّونَ. قَالَ«كَانَنَبِىٌّمِنَالأَنْبِيَاءِيَخُطُّفَمَنْوَافَقَخَطَّهُفَذَاكَ». قَالَوَكَانَتْلِىجَارِيَةٌتَرْعَىغَنَمًالِىقِبَلَأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِفَاطَّلَعْتُذَاتَيَوْمٍفَإِذَاالذِّيبُقَدْذَهَبَبِشَاةٍمِنْغَنَمِهَاوَأَنَارَجُلٌمِنْبَنِىآدَمَآسَفُكَمَايَأْسَفُونَلَكِنِّىصَكَكْتُهَاصَكَّةًفَأَتَيْتُرَسُولَاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَعَظَّمَذَلِكَعَلَىَّقُلْتُيَارَسُولَاللَّهِأَفَلاَأُعْتِقُهَاقَالَ«ائْتِنِىبِهَا». فَأَتَيْتُهُبِهَافَقَالَلَهَا«أَيْنَاللَّهُ». قَالَتْفِىالسَّمَاءِ.قَالَ«مَنْأَنَا». قَالَتْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ. قَالَ«أَعْتِقْهَافَإِنَّهَامُؤْمِنَةٌ».صحيح مسلم
-حَدَّثَنَامُسَدَّدٌحَدَّثَنَايَحْيَىحوَحَدَّثَنَاعُثْمَانُبْنُأَبِىشَيْبَةَحَدَّثَنَاإِسْمَاعِيلُبْنُإِبْرَاهِيمَ - الْمَعْنَى - عَنْحَجَّاجٍالصَّوَّافِحَدَّثَنِىيَحْيَىبْنُأَبِىكَثِيرٍعَنْهِلاَلِبْنِأَبِىمَيْمُونَةَعَنْعَطَاءِبْنِيَسَارٍعَنْمُعَاوِيَةَبْنِالْحَكَمِالسُّلَمِىِّقَالَصَلَّيْتُمَعَرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَعَطَسَرَجُلٌمِنَالْقَوْمِفَقُلْتُيَرْحَمُكَاللَّهُفَرَمَانِىالْقَوْمُبِأَبْصَارِهِمْفَقُلْتُوَاثُكْلَأُمِّيَاهُمَاشَأْنُكُمْتَنْظُرُونَإِلَىَّفَجَعَلُوايَضْرِبُونَبِأَيْدِيهِمْعَلَىأَفْخَاذِهِمْفَعَرَفْتُأَنَّهُمْيُصَمِّتُونِى - فَقَالَعُثْمَانُ - فَلَمَّارَأَيْتُهُمْيُسَكِّتُونِىلَكِنِّىسَكَتُّقَالَفَلَمَّاصَلَّىرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- - بِأَبِىوَأُمِّى - مَاضَرَبَنِىوَلاَكَهَرَنِىوَلاَسَبَّنِىثُمَّقَالَ«إِنَّهَذِهِالصَّلاَةَلاَيَحِلُّفِيهَاشَىْءٌمِنْكَلاَمِالنَّاسِهَذَاإِنَّمَاهُوَالتَّسْبِيحُوَالتَّكْبِيرُوَقِرَاءَةُالْقُرْآنِ». أَوْكَمَاقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم-. قُلْتُيَارَسُولَاللَّهِإِنَّاقَوْمٌحَدِيثُعَهْدٍبِجَاهِلِيَّةٍوَقَدْجَاءَنَااللَّهُبِالإِسْلاَمِوَمِنَّارِجَالٌيَأْتُونَالْكُهَّانَ. قَالَ«فَلاَتَأْتِهِمْ». قَالَقُلْتُوَمِنَّارِجَالٌيَتَطَيَّرُونَ. قَالَ«ذَاكَشَىْءٌيَجِدُونَهُفِىصُدُورِهِمْفَلاَيَصُدُّهُمْ». قُلْتُوَمِنَّارِجَالٌيَخُطُّونَ. قَالَ«كَانَنَبِىٌّمِنَالأَنْبِيَاءِيَخُطُّفَمَنْوَافَقَخَطَّهُفَذَاكَ». قَالَقُلْتُجَارِيَةٌلِىكَانَتْتَرْعَىغُنَيْمَاتٍقِبَلَأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِإِذِاطَّلَعْتُعَلَيْهَاإِطْلاَعَةًفَإِذَاالذِّئْبُقَدْذَهَبَبِشَاةٍمِنْهَاوَأَنَامِنْبَنِىآدَمَآسَفُكَمَايَأْسَفُونَلَكِنِّىصَكَكْتُهَاصَكَّةًفَعَظَّمَذَاكَعَلَىَّرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَقُلْتُأَفَلاَأُعْتِقُهَاقَالَ«ائْتِنِىبِهَا». قَالَفَجِئْتُهُبِهَافَقَالَ«أَيْنَاللَّهُ». قَالَتْفِىالسَّمَاءِ. قَالَ«مَنْأَنَا». قَالَتْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ. قَالَ«أَعْتِقْهَافَإِنَّهَامُؤْمِنَةٌ».سنن ابى داود
3284 -حَدَّثَنَامُسَدَّدٌحَدَّثَنَايَحْيَىعَنِالْحَجَّاجِالصَّوَّافِحَدَّثَنِىيَحْيَىبْنُأَبِىكَثِيرٍعَنْهِلاَلِبْنِأَبِىمَيْمُونَةَعَنْعَطَاءِبْنِيَسَارٍعَنْمُعَاوِيَةَبْنِالْحَكَمِالسُّلَمِىِّقَالَقُلْتُ : يَارَسُولَاللَّهِجَارِيَةٌلِىصَكَكْتُهَاصَكَّةً. فَعَظَّمَذَلِكَعَلَىَّرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَقُلْتُأَفَلاَأُعْتِقُهَاقَالَ : «ائْتِنِىبِهَا». قَالَ : فَجِئْتُبِهَاقَالَ : «أَيْنَاللَّهُ». قَالَتْ : فِىالسَّمَاءِ. قَالَ : «مَنْأَنَا». قَالَتْ : أَنْتَرَسُولُاللَّهِ. قَالَ : «أَعْتِقْهَافَإِنَّهَامُؤْمِنَةٌ». سنن ابى داود
3286 -حَدَّثَنَاإِبْرَاهِيمُبْنُيَعْقُوبَالْجُوزَجَانِىُّحَدَّثَنَايَزِيدُبْنُهَارُونَقَالَأَخْبَرَنِىالْمَسْعُودِىُّعَنْعَوْنِبْنِعَبْدِاللَّهِعَنْعَبْدِاللَّهِبْنِعُتْبَةَعَنْأَبِىهُرَيْرَةَ : أَنَّرَجُلاًأَتَىالنَّبِىَّ -صلىاللهعليهوسلم- بِجَارِيَةٍسَوْدَاءَفَقَالَ : يَارَسُولَاللَّهِإِنَّعَلَىَّرَقَبَةًمُؤْمِنَةً. فَقَالَلَهَا : «أَيْنَاللَّهُ». فَأَشَارَتْإِلَىالسَّمَاءِبِأُصْبُعِهَا.
فَقَالَلَهَا : «فَمَنْأَنَا». فَأَشَارَتْإِلَىالنَّبِىِّ -صلىاللهعليهوسلم- وَإِلَىالسَّمَاءِيَعْنِىأَنْتَرَسُولُاللَّهِ. فَقَالَ : «أَعْتِقْهَافَإِنَّهَامُؤْمِنَةٌ». سنن ابى داود
1226 -أَخْبَرَنَاإِسْحَاقُبْنُمَنْصُورٍقَالَحَدَّثَنَامُحَمَّدُبْنُيُوسُفَقَالَحَدَّثَنَاالأَوْزَاعِىُّقَالَحَدَّثَنِىيَحْيَىبْنُأَبِىكَثِيرٍعَنْهِلاَلِبْنِأَبِىمَيْمُونَةَقَالَحَدَّثَنِىعَطَاءُبْنُيَسَارٍعَنْمُعَاوِيَةَبْنِالْحَكَمِالسُّلَمِىِّقَالَقُلْتُيَارَسُولَاللَّهِإِنَّاحَدِيثُعَهْدٍبِجَاهِلِيَّةٍفَجَاءَاللَّهُبِالإِسْلاَمِوَإِنَّرِجَالاًمِنَّايَتَطَيَّرُونَ. قَالَ«ذَاكَشَىْءٌيَجِدُونَهُفِىصُدُورِهِمْفَلاَيَصُدَّنَّهُمْ». وَرِجَالٌمِنَّايَأْتُونَالْكُهَّانَ. قَالَ«فَلاَتَأْتُوهُمْ». قَالَيَارَسُولَاللَّهِوَرِجَالٌمِنَّايَخُطُّونَ. قَالَ«كَانَنَبِىٌّمِنَالأَنْبِيَاءِيَخُطُّفَمَنْوَافَقَخَطُّهُفَذَاكَ». قَالَوَبَيْنَاأَنَامَعَرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فِىالصَّلاَةِإِذْعَطَسَرَجُلٌمِنَالْقَوْمِفَقُلْتُيَرْحَمُكَاللَّهُفَحَدَّقَنِىالْقَوْمُبِأَبْصَارِهِمْفَقُلْتُوَاثُكْلَأُمِّيَاهُمَالَكُمْتَنْظُرُونَإِلَىَّقَالَفَضَرَبَالْقَوْمُبِأَيْدِيهِمْعَلَىأَفْخَاذِهِمْفَلَمَّارَأَيْتُهُمْيُسَكِّتُونِىلَكِنِّىسَكَتُّفَلَمَّاانْصَرَفَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- دَعَانِىبِأَبِىوَأُمِّىهُوَمَاضَرَبَنِىوَلاَكَهَرَنِىوَلاَسَبَّنِىمَارَأَيْتُمُعَلِّمًاقَبْلَهُوَلاَبَعْدَهُأَحْسَنَتَعْلِيمًامِنْهُقَالَ«إِنَّصَلاَتَنَاهَذِهِلاَيَصْلُحُفِيهَاشَىْءٌمِنْكَلاَمِالنَّاسِإِنَّمَاهُوَالتَّسْبِيحُوَالتَّكْبِيرُوَتِلاَوَةُالْقُرْآنِ». قَالَثُمَّاطَّلَعْتُإِلَىغُنَيْمَةٍلِىتَرْعَاهَاجَارِيَةٌلِىفِىقِبَلِأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِوَإِنِّىاطَّلَعْتُفَوَجَدْتُالذِّئْبَقَدْذَهَبَمِنْهَابِشَاةٍوَأَنَارَجُلٌمِنْبَنِىآدَمَآسَفُكَمَايَأْسَفُونَفَصَكَكْتُهَاصَكَّةًثُمَّانْصَرَفْتُإِلَىرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَأَخْبَرْتُهُفَعَظَّمَذَلِكَعَلَىَّفَقُلْتُيَارَسُولَاللَّهِأَفَلاَأَعْتِقُهَاقَالَ«ادْعُهَا». فَقَالَلَهَارَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «أَيْنَاللَّهُعَزَّوَجَلَّ». قَالَتْفِىالسَّمَاءِ. قَالَ«فَمَنْأَنَا». قَالَتْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم-. سنن النسائى
8125-حَدَّثَنَاعَبْدُاللَّهِحَدَّثَنِىأَبِىحَدَّثَنَايَزِيدُأَخْبَرَنَاالْمَسْعُودِىُّعَنْعَوْنٍعَنْأَخِيهِعُبَيْدِاللَّهِبْنِعَبْدِاللَّهِبْنِعُتْبَةَعَنْأَبِىهُرَيْرَةَ أَنَّرَجُلاًأَتَىالنَّبِىَّ -صلىاللهعليهوسلم- بِجَارِيَةٍسَوْدَاءَأَعْجَمِيَّةٍفَقَالَيَارَسُولَاللَّهِإِنَّعَلَىَّعِتْقُرَقَبَةٍمُؤْمِنَةٍ. فَقَالَلَهَارَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «أَيْنَاللَّهُ». فَأَشَارَتْإِلَىالسَّمَاءِبِإِصْبَعِهَاالسَّبَّابَةِ. فَقَالَلَهَا«مَنْأَنَا». فَأَشَارَتْبِإِصْبَعِهَاإِلَىرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- وَإِلَىالسَّمَاءِأَىْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ. فَقَالَ«أَعْتِقَهَا». معتلى 9978 مجمع 1/23 مسند أحمد
24485-قَالَوَكَانَتْلِىجَارِيَةٌتَرْعَىغَنَماًلِىفِىقِبَلِأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِفَاطَّلَعْتُهَاذَاتَيَوْمٍفَإِذَاالذِّئْبُقَدْذَهَبَبِشَاةٍمِنْغَنَمِهَاوَأَنَارَجُلٌمِنْبَنِىآدَمَآسَفُكَمَايَأْسَفُونَلَكِنِّىصَكَكْتُهَاصَكَّةًفَأَتَيْتُالنَّبِىَّ -صلىاللهعليهوسلم- فَعَظَّمَذَلِكَعَلَىَّقُلْتُيَارَسُولَاللَّهِأَفَلاَأَعْتِقُهَاقَالَ«ائْتِنِىبِهَا». فَأَتَيْتُهُبِهَافَقَالَلَهَا«أَيْنَاللَّهُ». فَقَالَتْفِىالسَّمَاءِ. قَالَ«مَنْأَنَا». قَالَتْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ. قَالَ«أَعْتِقْهَافَإِنَّهَامُؤْمِنَةٌ». وَقَالَمَرَّةً«هِىَمُؤْمِنَةٌفَأَعْتِقْهَا». تحفة 11378 معتلى 7232 مسند أحمد
24489-قَالَوَكَانَتْلِىغَنَمٌفِيهَاجَارِيَةٌلِىتَرْعَاهَافِىقِبَلِأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِفَاطَّلَعْتُعَلَيْهَاذَاتَيَوْمٍفَوَجَدْتُالذِّئْبَقَدْذَهَبَمِنْهَابِشَاةٍفَأَسِفْتُوَأَنَارَجُلٌمِنْبَنِىآدَمَآسَفُمِثْلَمَايَأْسَفُونَوَإِنِّىصَكَكْتُهَاصَكَّةً - قَالَ - فَعَظُمَذَلِكَعَلَىرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- قَالَقُلْتُيَارَسُولَاللَّهِأَفَلاَأُعْتِقُهَاقَالَ«ادْعُهَا». فَدَعَوْتُهَافَقَالَلَهَا«أَيْنَاللَّهُ». قَالَتْفِىالسَّمَاءِ. قَالَ«مَنْأَنَا». قَالَتْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ . قَالَ«إِنَّهَامُؤْمِنَةٌفَأَعْتِقْهَا». قَالَهَذَانِحَدِيثَانِ. تحفة 11378 معتلى 7232 مسند أحمد
24494-قَالَوَبَيْنَمَاجَارِيَةٌلِىتَرْعَىغُنَيْمَاتٍلِىفِىقِبَلِأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِفَاطَّلَعْتُعَلَيْهَااطَّلاَعَةًفَإِذَاالذِّئْبُقَدْذَهَبَمِنْهَابِشَاةٍوَأَنَارَجُلٌمِنْبَنِىآدَمَيَأْسَفُكَمَايَأْسَفُونَلَكِنِّىصَكَكْتُهَاصَكَّةً - قَالَ - فَعَظُمَذَلِكَعَلَىرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- قُلْتُأَلاَأُعْتِقُهَاقَالَ«ابْعَثْإِلَيْهَا». قَالَفَأَرْسَلَإِلَيْهَافَجَاءَبِهَافَقَالَ«أَيْنَاللَّهُ». قَالَتْفِىالسَّمَاءِ. قَالَ«فَمَنْأَنَا». قَالَتْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ. قَالَ«أَعْتِقْهَافَإِنَّهَامُؤْمِنَةٌ». {5/449} تحفة 11378 معتلى 7232 مسند أحمد
والغريب أن موطأ مالك مالك جاء براوية مخالفة تماما لحكاية أين الله حيث لا ذكر لها فى الحديث وروايته هى :
1474 - وَحَدَّثَنِى مَالِكٌ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ أَنَّ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- بِجَارِيَةٍ لَهُ سَوْدَاءَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ عَلَىَّ رَقَبَةً مُؤْمِنَةً فَإِنْ كُنْتَ تَرَاهَا مُؤْمِنَةً أُعْتِقُهَا. فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « أَتَشْهَدِينَ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ». قَالَتْ نَعَمْ. قَالَ « أَتَشْهَدِينَ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ قَالَتْ نَعَمْ. قَالَ « أَتُوقِنِينَ بِالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ ». قَالَتْ نَعَمْ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « أَعْتِقْهَا ».
الحديث الثانى هو حديث نزول الله للسماء الدنيا كل ليلة تعالى عن ذلك علوا كبيرا وروايات الحديث متناقضة فيما يلى :
-زمن النزول ففى روايات الثلث الأخير "حِينَيَبْقَىثُلُثُاللَّيْلِالآخِرُ" وفى روايات الثلث الأول " حِينَيَمْضِىثُلُثُاللَّيْلِالأَوَّلُ"وفى روايات نصف أو شطر الليل " حِينَيَمْضِىثُلُثُاللَّيْلِالأَوَّلُ"
- اختلاف ما يقول الله عند النزول تعالى عن ذلك ففى روايات " مَنْيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُ،مَنْيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُ،وَمَنْيَسْتَغْفِرُنِىفَأَغْفِرَلَهُ" وفى روايات" أَنَاالْمَلِكُأَنَاالْمَلِكُمَنْذَاالَّذِىيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُمَنْذَاالَّذِىيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُمَنْذَاالَّذِىيَسْتَغْفِرُنِىفَأَغْفِرَلَهُ"وفى رواية " هَلْمِنْمُسْتَغْفِرٍهَلْمِنْتَائِبٍهَلْمِنْسَائِلٍهَلْمِنْدَاعٍ"وفى رواية " مَنْيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُأَوْيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُ. ثُمَّيَقُولُمَنْيُقْرِضُغَيْرَعَدِيمٍوَلاَظَلُومٍ».
وهذه هى بعض روايات الحديث:
1145 -حَدَّثَنَاعَبْدُاللَّهِبْنُمَسْلَمَةَعَنْمَالِكٍعَنِابْنِشِهَابٍعَنْأَبِىسَلَمَةَوَأَبِىعَبْدِاللَّهِالأَغَرِّعَنْأَبِىهُرَيْرَةَ - رضىاللهعنه - أَنَّرَسُولَاللَّهِ - صلىاللهعليهوسلم - قَالَ«يَنْزِلُرَبُّنَاتَبَارَكَوَتَعَالَىكُلَّلَيْلَةٍإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَاحِينَيَبْقَىثُلُثُاللَّيْلِالآخِرُيَقُولُمَنْيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُمَنْيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُمَنْيَسْتَغْفِرُنِىفَأَغْفِرَلَهُ» . طرفاه 6321 ، 7494 - تحفة 13463 ، 15241 صحيح البخارى
6321 -حَدَّثَنَاعَبْدُالْعَزِيزِبْنُعَبْدِاللَّهِحَدَّثَنَامَالِكٌعَنِابْنِشِهَابٍعَنْأَبِىعَبْدِاللَّهِالأَغَرِّوَأَبِىسَلَمَةَبْنِعَبْدِالرَّحْمَنِعَنْأَبِىهُرَيْرَةَ - رضىاللهعنه - أَنَّرَسُولَاللَّهِ - صلىاللهعليهوسلم - قَالَ«يَتَنَزَّلُرَبُّنَاتَبَارَكَوَتَعَالَىكُلَّلَيْلَةٍإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَاحِينَيَبْقَىثُلُثُاللَّيْلِالآخِرُيَقُولُمَنْيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُ،مَنْيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُ،وَمَنْيَسْتَغْفِرُنِىفَأَغْفِرَلَهُ» . طرفاه 1145 ، 7494 - تحفة 13463 ، 15241 صحيح البخارى
1809 -وَحَدَّثَنَاقُتَيْبَةُبْنُسَعِيدٍحَدَّثَنَايَعْقُوبُ - وَهُوَابْنُعَبْدِالرَّحْمَنِالْقَارِىُّ - عَنْسُهَيْلِبْنِأَبِىصَالِحٍعَنْأَبِيهِعَنْأَبِىهُرَيْرَةَعَنْرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- قَالَ«يَنْزِلُاللَّهُإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَاكُلَّلَيْلَةٍحِينَيَمْضِىثُلُثُاللَّيْلِالأَوَّلُفَيَقُولُأَنَاالْمَلِكُأَنَاالْمَلِكُمَنْذَاالَّذِىيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُمَنْذَاالَّذِىيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُمَنْذَاالَّذِىيَسْتَغْفِرُنِىفَأَغْفِرَلَهُفَلاَيَزَالُكَذَلِكَحَتَّىيُضِىءَالْفَجْرُ».صحيح مسلم
1813 -حَدَّثَنَاعُثْمَانُوَأَبُوبَكْرٍابْنَاأَبِىشَيْبَةَوَإِسْحَاقُبْنُإِبْرَاهِيمَالْحَنْظَلِىُّ - وَاللَّفْظُلاِبْنَىْأَبِىشَيْبَةَ - قَالَإِسْحَاقُأَخْبَرَنَاوَقَالَالآخَرَانِحَدَّثَنَاجَرِيرٌعَنْمَنْصُورٍعَنْأَبِىإِسْحَاقَعَنِالأَغَرِّأَبِىمُسْلِمٍيَرْوِيهِعَنْأَبِىسَعِيدٍوَأَبِىهُرَيْرَةَقَالاَقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «إِنَّاللَّهَيُمْهِلُحَتَّىإِذَاذَهَبَثُلُثُاللَّيْلِالأَوَّلُنَزَلَإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَافَيَقُولُهَلْمِنْمُسْتَغْفِرٍهَلْمِنْتَائِبٍهَلْمِنْسَائِلٍهَلْمِنْدَاعٍحَتَّىيَنْفَجِرَالْفَجْرُ». صحيح مسلم
1810 -حَدَّثَنَاإِسْحَاقُبْنُمَنْصُورٍأَخْبَرَنَاأَبُوالْمُغِيرَةِحَدَّثَنَاالأَوْزَاعِىُّحَدَّثَنَايَحْيَىحَدَّثَنَاأَبُوسَلَمَةَبْنُعَبْدِالرَّحْمَنِعَنْأَبِىهُرَيْرَةَقَالَقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «إِذَامَضَىشَطْرُاللَّيْلِأَوْثُلُثَاهُيَنْزِلُاللَّهُتَبَارَكَوَتَعَالَىإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَافَيَقُولُهَلْمِنْسَائِلٍيُعْط حِينَيَمْضِىثُلُثُاللَّيْلِالأَوَّلَُىهَلْمِنْدَاعٍيُسْتَجَابُلَهُهَلْمِنْمُسْتَغْفِرٍيُغْفَرُلَهُحَتَّىيَنْفَجِرَالصُّبْحُ». صحيح مسلم
1811 -حَدَّثَنِىحَجَّاجُبْنُالشَّاعِرِحَدَّثَنَامُحَاضِرٌأَبُوالْمُوَرِّعِحَدَّثَنَاسَعْدُبْنُسَعِيدٍقَالَأَخْبَرَنِىابْنُمَرْجَانَةَقَالَسَمِعْتُأَبَاهُرَيْرَةَيَقُولُقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «يَنْزِلُاللَّهُفِىالسَّمَاءِالدُّنْيَالِشَطْرِاللَّيْلِأَوْلِثُلُثِاللَّيْلِالآخِرِفَيَقُولُمَنْيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُأَوْيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُ. ثُمَّيَقُولُمَنْيُقْرِضُغَيْرَعَدِيمٍوَلاَظَلُومٍ». قَالَمُسْلِمٌابْنُمَرْجَانَةَهُوَسَعِيدُبْنُعَبْدِاللَّهِوَمَرْجَانَةُأُمُّهُ. صحيح مسلم
448 -حَدَّثَنَاقُتَيْبَةُحَدَّثَنَايَعْقُوبُبْنُعَبْدِالرَّحْمَنِالإِسْكَنْدَرَانِىُّعَنْسُهَيْلِبْنِأَبِىصَالِحٍعَنْأَبِيهِعَنْأَبِىهُرَيْرَةَأَنَّرَسُولَاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- قَالَ«يَنْزِلُاللَّهُإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَاكُلَّلَيْلَةٍحِينَيَمْضِىثُلُثُاللَّيْلِالأَوَّلُفَيَقُولُأَنَاالْمَلِكُمَنْذَاالَّذِىيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُمَنْذَاالَّذِىيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُمَنْذَاالَّذِىيَسْتَغْفِرُنِىفَأَغْفِرَلَهُفَلاَيَزَالُكَذَلِكَحَتَّىيُضِىءَالْفَجْرُ». سنن الترمذى
3837 -حَدَّثَنَاالأَنْصَارِىُّحَدَّثَنَامَعْنٌحَدَّثَنَامَالِكٌعَنِابْنِشِهَابٍعَنْأَبِىعَبْدِاللَّهِالأَغَرِّوَعَنْأَبِىسَلَمَةَبْنِعَبْدِالرَّحْمَنِعَنْأَبِىهُرَيْرَةَأَنَّرَسُولَاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- قَالَ«يَنْزِلُرَبُّنَاكُلَّلَيْلَةٍإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَاحِينَيَبْقَىثُلُثُاللَّيْلِالآخِرُفَيَقُولُمَنْيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُوَمَنْيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُوَمَنْيَسْتَغْفِرُنِىفَأَغْفِرَلَهُ» سنن الترمذى
ويتناقض النزول كل ليلة مع نزوله فى النصف من شعبان فى الحديث التالى :
-حَدَّثَنَاأَحْمَدُبْنُمَنِيعٍحَدَّثَنَايَزِيدُبْنُهَارُونَأَخْبَرَنَاالْحَجَّاجُبْنُأَرْطَاةَعَنْيَحْيَىبْنِأَبِىكَثِيرٍعَنْعُرْوَةَعَنْعَائِشَةَقَالَتْفَقَدْتُرَسُولَاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- لَيْلَةًفَخَرَجْتُفَإِذَاهُوَبِالْبَقِيعِفَقَالَ«أَكُنْتِتَخَافِينَأَنْيَحِيفَاللَّهُعَلَيْكِوَرَسُولُهُ». قُلْتُيَارَسُولَاللَّهِإِنِّىظَنَنْتُأَنَّكَأَتَيْتَبَعْضَنِسَائِكَ.فَقَالَ«إِنَّاللَّهَعَزَّوَجَلَّيَنْزِلُلَيْلَةَالنِّصْفِمِنْشَعْبَانَإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَافَيَغْفِرُلأَكْثَرَمِنْعَدَدِشَعْرِغَنَمِكَلْبٍ». سنن الترمذى
1452 -حَدَّثَنَاعَبْدَةُبْنُعَبْدِاللَّهِالْخُزَاعِىُّوَمُحَمَّدُبْنُعَبْدِالْمَلِكِأَبُوبَكْرٍقَالاَحَدَّثَنَايَزِيدُبْنُهَارُونَأَنْبَأَنَاحَجَّاجٌعَنْيَحْيَىبْنِأَبِىكَثِيرٍعَنْعُرْوَةَعَنْعَائِشَةَقَالَتْفَقَدْتُالنَّبِىَّ -صلىاللهعليهوسلم- ذَاتَلَيْلَةٍفَخَرَجْتُأَطْلُبُهُفَإِذَاهُوَبِالْبَقِيعِرَافِعٌرَأْسَهُإِلَىالسَّمَاءِفَقَالَ«يَاعَائِشَةُأَكُنْتِتَخَافِينَأَنْيَحِيفَاللَّهُعَلَيْكِوَرَسُولُهُ». قَالَتْقَدْقُلْتُوَمَابِىذَلِكَوَلَكِنِّىظَنَنْتُأَنَّكَأَتَيْتَبَعْضَنِسَائِكَ. فَقَالَ«إِنَّاللَّهَتَعَالَىيَنْزِلُلَيْلَةَالنِّصْفِمِنْشَعْبَانَإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَافَيَغْفِرُلأَكْثَرَمِنْعَدَدِشَعَرِغَنَمِكَلْبٍ». سنن ابن ماجة
ومن الأحاديث التى تركها علماء أهل السنة لكونها تتعارض مع الحديثين السابقين ما يلى :
3887 -حَدَّثَنَاهُدْبَةُبْنُخَالِدٍحَدَّثَنَاهَمَّامُبْنُيَحْيَىحَدَّثَنَاقَتَادَةُعَنْأَنَسِبْنِمَالِكٍعَنْمَالِكِبْنِصَعْصَعَةَ - رضىاللهعنهما - أَنَّنَبِىَّاللَّهِ - صلىاللهعليهوسلم - حَدَّثَهُمْعَنْلَيْلَةَأُسْرِىَبِهِ«بَيْنَمَاأَنَافِىالْحَطِيمِ - وَرُبَّمَاقَالَفِىالْحِجْرِ - مُضْطَجِعًا،إِذْأَتَانِىآتٍفَقَدَّ - قَالَوَسَمِعْتُهُيَقُولُفَشَقَّ - مَابَيْنَهَذِهِإِلَىهَذِهِ - فَقُلْتُلِلْجَارُودِوَهْوَإِلَىجَنْبِىمَايَعْنِىبِهِقَالَمِنْثُغْرَةِنَحْرِهِإِلَىشِعْرَتِهِ،وَسَمِعْتُهُيَقُولُمِنْقَصِّهِإِلَىشِعْرَتِهِ - فَاسْتَخْرَجَقَلْبِى،ثُمَّأُتِيتُبِطَسْتٍمِنْذَهَبٍمَمْلُوءَةٍإِيمَانًا،فَغُسِلَقَلْبِىثُمَّحُشِىَ،ثُمَّأُوتِيتُبِدَابَّةٍدُونَالْبَغْلِوَفَوْقَالْحِمَارِأَبْيَضَ» . - فَقَالَلَهُالْجَارُودُهُوَالْبُرَاقُيَاأَبَاحَمْزَةَقَالَأَنَسٌنَعَمْ،يَضَعُخَطْوَهُعِنْدَأَقْصَىطَرْفِهِ - «فَحُمِلْتُعَلَيْهِ،فَانْطَلَقَبِىجِبْرِيلُحَتَّىأَتَىالسَّمَاءَالدُّنْيَافَاسْتَفْتَحَ،فَقِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَوَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ . قِيلَوَقَدْأُرْسِلَإِلَيْهِقَالَنَعَمْ . قِيلَمَرْحَبًابِهِ،فَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَفَفَتَحَ،فَلَمَّاخَلَصْتُ،فَإِذَافِيهَاآدَمُ،فَقَالَهَذَاأَبُوكَآدَمُفَسَلِّمْعَلَيْهِ . فَسَلَّمْتُعَلَيْهِفَرَدَّالسَّلاَمَثُمَّقَالَمَرْحَبًابِالاِبْنِالصَّالِحِوَالنَّبِىِّالصَّالِحِ . ثُمَّصَعِدَحَتَّىأَتَىالسَّمَاءَالثَّانِيَةَفَاسْتَفْتَحَ،قِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَوَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ . قِيلَوَقَدْأُرْسِلَإِلَيْهِقَالَنَعَمْ . قِيلَمَرْحَبًابِهِفَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَ . فَفَتَحَ،فَلَمَّاخَلَصْتُ،إِذَايَحْيَىوَعِيسَى،وَهُمَاابْنَاالْخَالَةِقَالَهَذَايَحْيَىوَعِيسَىفَسَلِّمْعَلَيْهِمَا . فَسَلَّمْتُفَرَدَّا،ثُمَّقَالاَمَرْحَبًابِالأَخِالصَّالِحِوَالنَّبِىِّالصَّالِحِ . ثُمَّصَعِدَبِىإِلَىالسَّمَاءِالثَّالِثَةِ،فَاسْتَفْتَحَقِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَوَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ . قِيلَوَقَدْأُرْسِلَإِلَيْهِقَالَنَعَمْ . قِيلَمَرْحَبًابِهِ،فَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَ . فَفُتِحَ،فَلَمَّاخَلَصْتُإِذَايُوسُفُ . قَالَهَذَايُوسُفُفَسَلِّمْعَلَيْهِ . فَسَلَّمْتُعَلَيْهِفَرَدَّ،ثُمَّقَالَمَرْحَبًابِالأَخِالصَّالِحِوَالنَّبِىِّالصَّالِحِ،ثُمَّصَعِدَبِىحَتَّىأَتَىالسَّمَاءَالرَّابِعَةَ،فَاسْتَفْتَحَ،قِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَوَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ . قِيلَأَوَقَدْأُرْسِلَإِلَيْهِقَالَنَعَمْ . قِيلَمَرْحَبًابِهِ،فَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَ . فَفُتِحَ،فَلَمَّاخَلَصْتُإِلَىإِدْرِيسَقَالَهَذَاإِدْرِيسُفَسَلِّمْعَلَيْهِ . فَسَلَّمْتُعَلَيْهِفَرَدَّثُمَّقَالَمَرْحَبًابِالأَخِالصَّالِحِوَالنَّبِىِّالصَّالِحِ . ثُمَّصَعِدَبِىحَتَّىأَتَىالسَّمَاءَالْخَامِسَةَ،فَاسْتَفْتَحَ،قِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَوَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ - صلىاللهعليهوسلم - . قِيلَوَقَدْأُرْسِلَإِلَيْهِقَالَنَعَمْ . قِيلَمَرْحَبًابِهِ،فَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَ . فَلَمَّاخَلَصْتُفَإِذَاهَارُونُقَالَهَذَاهَارُونُفَسَلِّمْعَلَيْهِ . فَسَلَّمْتُعَلَيْهِفَرَدَّثُمَّقَالَمَرْحَبًابِالأَخِالصَّالِحِوَالنَّبِىِّالصَّالِحِ . ثُمَّصَعِدَبِىحَتَّىأَتَىالسَّمَاءَالسَّادِسَةَ،فَاسْتَفْتَحَ،قِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ . قِيلَوَقَدْأُرْسِلَإِلَيْهِقَالَنَعَمْ . قَالَمَرْحَبًابِهِ،فَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَ،فَلَمَّاخَلَصْتُ،فَإِذَامُوسَىقَالَهَذَامُوسَىفَسَلِّمْعَلَيْهِ،فَسَلَّمْتُعَلَيْهِفَرَدَّثُمَّقَالَمَرْحَبًابِالأَخِالصَّالِحِوَالنَّبِىِّالصَّالِحِ . فَلَمَّاتَجَاوَزْتُبَكَى،قِيلَلَهُمَايُبْكِيكَقَالَأَبْكِىلأَنَّغُلاَمًابُعِثَبَعْدِى،يَدْخُلُالْجَنَّةَمِنْأُمَّتِهِأَكْثَرُمَنْيَدْخُلُهَامِنْأُمَّتِى . ثُمَّصَعِدَبِىإِلَىالسَّمَاءِالسَّابِعَةِ،فَاسْتَفْتَحَجِبْرِيلُ،قِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَوَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ . قِيلَوَقَدْبُعِثَإِلَيْهِ . قَالَنَعَمْ . قَالَمَرْحَبًابِهِ،فَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَفَلَمَّاخَلَصْتُ،فَإِذَاإِبْرَاهِيمُقَالَهَذَاأَبُوكَفَسَلِّمْعَلَيْهِ . قَالَفَسَلَّمْتُعَلَيْهِ،فَرَدَّالسَّلاَمَقَالَمَرْحَبًابِالاِبْنِالصَّالِحِوَالنَّبِىِّالصَّالِحِ . ثُمَّرُفِعَتْلِىسِدْرَةُالْمُنْتَهَى،فَإِذَانَبِقُهَامِثْلُقِلاَلِهَجَرَ،وَإِذَاوَرَقُهَامِثْلُآذَانِالْفِيَلَةِقَالَهَذِهِسِدْرَةُالْمُنْتَهَى،وَإِذَاأَرْبَعَةُأَنْهَارٍنَهْرَانِبَاطِنَانِ،وَنَهْرَانِظَاهِرَانِ . فَقُلْتُمَاهَذَانِيَاجِبْرِيلُقَالَأَمَّاالْبَاطِنَانِ،فَنَهَرَانِفِىالْجَنَّةِ،وَأَمَّاالظَّاهِرَانِفَالنِّيلُوَالْفُرَاتُ . ثُمَّرُفِعَلِىالْبَيْتُالْمَعْمُورُ،ثُمَّأُتِيتُبِإِنَاءٍمِنْخَمْرٍ،وَإِنَاءٍمِنْلَبَنٍوَإِنَاءٍمِنْعَسَلٍ،فَأَخَذْتُاللَّبَنَ،فَقَالَهِىَالْفِطْرَةُأَنْتَعَلَيْهَاوَأُمَّتُكَ . ثُمَّفُرِضَتْعَلَىَّالصَّلَوَاتُخَمْسِينَصَلاَةًكُلَّيَوْمٍ . فَرَجَعْتُفَمَرَرْتُعَلَىمُوسَى،فَقَالَبِمَاأُمِرْتَقَالَأُمِرْتُبِخَمْسِينَصَلاَةًكُلَّيَوْمٍ . قَالَإِنَّأُمَّتَكَلاَتَسْتَطِيعُخَمْسِينَصَلاَةًكُلَّيَوْمٍ،وَإِنِّىوَاللَّهِقَدْجَرَّبْتُالنَّاسَقَبْلَكَ،وَعَالَجْتُبَنِىإِسْرَائِيلَأَشَدَّالْمُعَالَجَةِ،فَارْجِعْإِلَىرَبِّكَفَاسْأَلْهُالتَّخْفِيفَلأُمَّتِكَ . فَرَجَعْتُ،فَوَضَعَعَنِّىعَشْرًا،فَرَجَعْتُإِلَىمُوسَىفَقَالَمِثْلَهُ،فَرَجَعْتُفَوَضَعَعَنِّىعَشْرًا،فَرَجَعْتُإِلَىمُوسَىفَقَالَمِثْلَهُ،فَرَجَعْتُفَوَضَعَعَنِّىعَشْرًا،فَرَجَعْتُإِلَىمُوسَىفَقَالَمِثْلَهُ،فَرَجَعْتُفَأُمِرْتُبِعَشْرِصَلَوَاتٍكُلَّيَوْمٍ،فَرَجَعْتُفَقَالَمِثْلَهُ،فَرَجَعْتُفَأُمِرْتُبِخَمْسِصَلَوَاتٍكُلَّيَوْمٍ،فَرَجَعْتُإِلَىمُوسَى،فَقَالَبِمَاأُمِرْتَقُلْتُأُمِرْتُبِخَمْسِصَلَوَاتٍكُلَّيَوْمٍ . قَالَإِنَّأُمَّتَكَلاَتَسْتَطِيعُخَمْسَصَلَوَاتٍكُلَّيَوْمٍ،وَإِنِّىقَدْجَرَّبْتُالنَّاسَقَبْلَكَ،وَعَالَجْتُبَنِىإِسْرَائِيلَأَشَدَّالْمُعَالَجَةِ،فَارْجِعْإِلَىرَبِّكَفَاسْأَلْهُالتَّخْفِيفَلأُمَّتِكَ . قَالَسَأَلْتُرَبِّىحَتَّىاسْتَحْيَيْتُ،وَلَكِنْأَرْضَىوَأُسَلِّمُ - قَالَ - فَلَمَّاجَاوَزْتُنَادَىمُنَادٍأَمْضَيْتُفَرِيضَتِىوَخَفَّفْتُعَنْعِبَادِى» . أطرافه 3207 ، 3393 ، 3430 - تحفة 11202 - 69/5 صحيح البخارى
موضع الاستدلال "،فَانْطَلَقَبِىجِبْرِيلُحَتَّىأَتَىالسَّمَاءَالدُّنْيَافَاسْتَفْتَحَ،فَقِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَوَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ . قِيلَوَقَدْأُرْسِلَإِلَيْهِقَالَنَعَمْ . قِيلَمَرْحَبًابِهِ،فَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَفَفَتَحَ،فَلَمَّاخَلَصْتُ،فَإِذَافِيهَاآدَمُ"
فإذا كان الله ينزل كل ليلة للسماء الدنيا فلماذا لم يقابله الرسول(ص) ليلة المعراج فيها مع أنه قابل فيها آدم (ص)؟
8 -حَدَّثَنَاعَبْدُبْنُحُمَيْدٍحَدَّثَنَاعَبْدُالرَّحْمَنِبْنُسَعْدٍعَنْعَمْرِوبْنِأَبِىقَيْسٍعَنْسِمَاكِبْنِحَرْبٍعَنْعَبْدِاللَّهِبْنِعَمِيرَةَعَنِالأَحْنَفِبْنِقَيْسٍعَنِالْعَبَّاسِبْنِعَبْدِالْمُطَّلِبِقَالَزَعَمَأَنَّهُكَانَجَالِسًافِىالْبَطْحَاءِفِىعِصَابَةٍوَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- جَالِسٌفِيهِمْإِذْمَرَّتْعَلَيْهِمْسَحَابَةٌفَنَظَرُواإِلَيْهَافَقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «هَلْتَدْرُونَمَااسْمُهَذِهِ». قَالُوانَعَمْهَذَاالسَّحَابُ.فَقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «وَالْمُزْنُ». قَالُواوَالْمُزْنُ. قَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «وَالْعَنَانُ». قَالُواوَالْعَنَانُ. ثُمَّقَالَلَهُمْرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «هَلْتَدْرُونَكَمْبُعْدُمَابَيْنَالسَّمَاءِوَالأَرْضِ». فَقَالُوالاَوَاللَّهِمَانَدْرِى . قَالَ«فَإِنَّبُعْدَمَابَيْنَهُمَاإِمَّاوَاحِدَةٌوَإِمَّااثْنَتَانِأَوْثَلاَثٌوَسَبْعُونَسَنَةًوَالسَّمَاءُالَّتِىفَوْقَهَاكَذَلِكَ». حَتَّىعَدَّدَهُنَّسَبْعَسَمَوَاتٍكَذَلِكَثُمَّقَالَ«فَوْقَالسَّمَاءِالسَّابِعَةِبَحْرٌبَيْنَأَعْلاَهُوَأَسْفَلِهِكَمَابَيْنَالسَّمَاءِإِلَىالسَّمَاءِوَفَوْقَذَلِكَثَمَانِيَةُأَوْعَالٍبَيْنَأَظْلاَفِهِنَّوَرُكَبِهِنَّمَابَيْنَسَمَاءٍإِلَىسَمَاءٍثُمَّفَوْقَظُهُورِهِنَّالْعَرْشُبَيْنَأَسْفَلِهِوَأَعْلاَهُمَابَيْنَسَمَاءٍإِلَىسَمَاءٍوَاللَّهُفَوْقَذَلِكَ». قَالَعَبْدُبْنُحُمَيْدٍسَمِعْتُيَحْيَىبْنَمَعِينٍيَقُولُأَلاَّيُرِيدُعَبْدُالرَّحْمَنِبْنُسَعْدٍأَنْيَحُجَّحَتَّىنَسْمَعَمِنْهُهَذَاالْحَدِيثَ. قَالَأَبُوعِيسَىهَذَاحَدِيثٌحَسَنٌغَرِيبٌ. وَرَوَىالْوَلِيدُبْنُأَبِىثَوْرٍعَنْسِمَاكٍنَحْوَهُوَرَفَعَهُ. وَرَوَىشَرِيكٌعَنْسِمَاكٍبَعْضَهَذَاالْحَدِيثِوَأَوْقَفَهُوَلَمْيَرْفَعْهُوَعَبْدُالرَّحْمَنِهُوَابْنُعَبْدِاللَّهِبْنِسَعْدٍالرَّازِىُّ. سنن الترمذى
198
الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى وبعد :
العقيدة السنية فى الله أمرها غريب فهم مجمعون على أن الله فوق عرشه بائن عن خلقه ومع هذا يقولون فى نفس العقيدة أن الله فى السماء وهو كلام متناقض فبائن عن خلقه تعنى بعده تماما عن الاختلاط بما خلق ومع أن السماء وما فيها خلقه فإنهم يقرون بكونه فى السماء
علماء السنة أو فقهاء السنة كغيرهم من علماء الفرق الأخرى اختاروا منهجا غريبا هو المنهج الانتقائى وهذا المنهج يعنى وجود نصوص قطعا ليست من وحى الله يتم اختيار بعض منها وترك البعض الأخر بلا أسباب تبين سبب الأخذ والترك وهذه النصوص يوجد فيها كل ما يتخيله الإنسان ومالا يتخيله وبالقطع تتمثل فيما يسمى الأحاديث أو السنة أو الأخبار أو الآثار ....
المنهج الانتقائى من اخترعه واحد من اثنين :
الأول الكفار الذين هدموا دولة المسلمين وتسموا بأسماء المسلمين عبر خطة ممنهجة عبر أزمان طويلة وألفوا الأحاديث ووضعوا فيها بعضا من الوحى الحقيقى وبناء على ما ألفوه قاموا باختراع المذاهب المختلفة وبعد مرور مدة من الزمن أصبح المتعلمون من كل فرقة يؤمنون ويصرون على ما تعلموه
الثانى أناس ذوى نية حسنة أو حتى سيئة وجدوا أنفسهم تائهين فى هذا الركام من الروايات قرروا أن يختاروا لهم طريقا فانتقى كل فريق منهم ما يريد من الروايات وتركوا الباقى
علماء أهل السنة الحاليون والسابقون فى مسألة وجود الله تعالى عن ذلك علوا كبيرا فى السماء اعتمدوا على عدة أحاديث قليلة وتركوا عشرات الأحاديث وهى فى كتبهم المعترف بها والتى تدل على عكس ألأحاديث القليلة عن وجود الله تعالى عن ذلك فى السماء
اعتمد القوم فى المسألة على حديثين على وجه الخصوص :
الأول حديث الجارية :
روايات الحديث أولا متناقضة وتناقضاتها هى :
-أن رد الجارية على السؤال أين الله كان فى روايات كلاما هو فى السماء
"فَأَتَيْتُهُبِهَافَقَالَلَهَا«أَيْنَاللَّهُ». قَالَتْفِىالسَّمَاءِ"وفى روايات أخرى كان إشارة بالإصبع للسماء"أفَقَالَلَهَا : «أَيْنَاللَّهُ». فَأَشَارَتْإِلَىالسَّمَاءِبِأُصْبُعِهَا" و"فَقَالَلَهَارَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «أَيْنَاللَّهُ». فَأَشَارَتْإِلَىالسَّمَاءِبِإِصْبَعِهَاالسَّبَّابَةِ"
-التناقض الثانى فى عدد ما ترعاه الجارية فمرة غنيمة "ثُمَّاطَّلَعْتُإِلَىغُنَيْمَةٍلِىتَرْعَاهَاجَارِيَةٌلِىفِىقِبَلِأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِوَإِنِّىاطَّلَعْتُ" ومرة غنم وهو جمع كثرة "وَكَانَتْلِىجَارِيَةٌتَرْعَىغَنَمًالِىقِبَلَأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِط ومرة نيمات وهو جمع قلةُ "قلْتُجَارِيَةٌلِىكَانَتْتَرْعَىغُنَيْمَاتٍقِبَلَأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِ"
- التناقض الثالث أن الرجل جاء والجارية معه فى القول "أَنَّرَجُلاًأَتَىالنَّبِىَّ -صلىاللهعليهوسلم- بِجَارِيَةٍسَوْدَاءَفَقَالَ : يَارَسُولَاللَّهِإِنَّعَلَىَّرَقَبَةًمُؤْمِنَةً. فَقَالَلَهَا : «أَيْنَاللَّهُ». فَأَشَارَتْإِلَىالسَّمَاءِبِأُصْبُعِهَا." وفى باقى الروايات كان وحده ثم طلب منه النبى(ص) افتيان الجارية كما فى القول " لَكِنِّىصَكَكْتُهَاصَكَّةًفَأَتَيْتُرَسُولَاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَعَظَّمَذَلِكَعَلَىَّقُلْتُيَارَسُولَاللَّهِأَفَلاَأُعْتِقُهَاقَالَ«ائْتِنِىبِهَا». فَأَتَيْتُهُبِهَافَقَالَلَهَا«أَيْنَاللَّهُ». قَالَتْفِىالسَّمَاءِ.قَالَ«مَنْأَنَا». قَالَتْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ. قَالَ«أَعْتِقْهَافَإِنَّهَامُؤْمِنَةٌ».
- التناقض الرابع أن الجارية سوداء فقط فى القول أَنَّرَجُلاًأَتَىالنَّبِىَّ -صلىاللهعليهوسلم- بِجَارِيَةٍسَوْدَاءَفَقَالَ : يَارَسُولَاللَّهِإِنَّعَلَىَّرَقَبَةًمُؤْمِنَةً. فَقَالَلَهَا : «أَيْنَاللَّهُ» وفى رواية سوداء أعجمية "أَنَّرَجُلاًأَتَىالنَّبِىَّ -صلىاللهعليهوسلم- بِجَارِيَةٍسَوْدَاءَأَعْجَمِيَّةٍفَقَالَيَارَسُولَاللَّهِإِنَّعَلَىَّعِتْقُرَقَبَةٍمُؤْمِنَةٍ"
التناقض الخامس سير الأحداث مع الرجل فبدأت فى رواية بالعطس فى الصلاة ثم الحديث فى الكهان " بَيْنَاأَنَاأُصَلِّىمَعَرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- إِذْعَطَسَرَجُلٌمِنَالْقَوْمِفَقُلْتُيَرْحَمُكَاللَّهُ. فَرَمَانِىالْقَوْمُبِأَبْصَارِهِمْفَقُلْتُوَاثُكْلَأُمِّيَاهْمَاشَأْنُكُمْتَنْظُرُونَإِلَىَّ. فَجَعَلُوايَضْرِبُونَبِأَيْدِيهِمْعَلَىأَفْخَاذِهِمْفَلَمَّارَأَيْتُهُمْيُصَمِّتُونَنِىلَكِنِّىسَكَتُّفَلَمَّاصَلَّىرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَبِأَبِىهُوَوَأُمِّىمَارَأَيْتُمُعَلِّمًاقَبْلَهُوَلاَبَعْدَهُأَحْسَنَتَعْلِيمًامِنْهُفَوَاللَّهِمَاكَهَرَنِىوَلاَضَرَبَنِىوَلاَشَتَمَنِىقَالَ«إِنَّهَذِهِالصَّلاَةَلاَيَصْلُحُفِيهَاشَىْءٌمِنْكَلاَمِالنَّاسِإِنَّمَاهُوَالتَّسْبِيحُوَالتَّكْبِيرُوَقِرَاءَةُالْقُرْآنِ». أَوْكَمَاقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- قُلْتُيَارَسُولَاللَّهِإِنِّىحَدِيثُعَهْدٍبِجَاهِلِيَّةٍوَقَدْجَاءَاللَّهُبِالإِسْلاَمِوَإِنَّمِنَّارِجَالاًيَأْتُونَالْكُهَّانَ. قَالَ«فَلاَتَأْتِهِمْ». قَالَوَمِنَّارِجَالٌيَتَطَيَّرُونَ.قَالَ«ذَاكَشَىْءٌيَجِدُونَهُفِىصُدُورِهِمْفَلاَيَصُدَّنَّهُمْ». قَالَابْنُالصَّبَّاحِ«فَلاَيَصُدَّنَّكُمْ». قَالَقُلْتُوَمِنَّارِجَالٌيَخُطُّونَ. قَالَ«كَانَنَبِىٌّمِنَالأَنْبِيَاءِيَخُطُّفَمَنْوَافَقَخَطَّهُفَذَاكَ"
وفى رواية كان ذكر الكهان أولا ثم العطس فى الصلاة ثانيا " قُلْتُيَارَسُولَاللَّهِإِنَّاحَدِيثُعَهْدٍبِجَاهِلِيَّةٍفَجَاءَاللَّهُبِالإِسْلاَمِوَإِنَّرِجَالاًمِنَّايَتَطَيَّرُونَ. قَالَ«ذَاكَشَىْءٌيَجِدُونَهُفِىصُدُورِهِمْفَلاَيَصُدَّنَّهُمْ». وَرِجَالٌمِنَّايَأْتُونَالْكُهَّانَ. قَالَ«فَلاَتَأْتُوهُمْ». قَالَيَارَسُولَاللَّهِوَرِجَالٌمِنَّايَخُطُّونَ. قَالَ«كَانَنَبِىٌّمِنَالأَنْبِيَاءِيَخُطُّفَمَنْوَافَقَخَطُّهُفَذَاكَ». قَالَوَبَيْنَاأَنَامَعَرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فِىالصَّلاَةِإِذْعَطَسَرَجُلٌمِنَالْقَوْمِفَقُلْتُيَرْحَمُكَاللَّهُفَحَدَّقَنِىالْقَوْمُبِأَبْصَارِهِمْفَقُلْتُوَاثُكْلَأُمِّيَاهُمَالَكُمْتَنْظُرُونَإِلَىَّقَالَفَضَرَبَالْقَوْمُبِأَيْدِيهِمْعَلَىأَفْخَاذِهِمْفَلَمَّارَأَيْتُهُمْيُسَكِّتُونِىلَكِنِّىسَكَتُّفَلَمَّاانْصَرَفَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- دَعَانِىبِأَبِىوَأُمِّىهُوَمَاضَرَبَنِىوَلاَكَهَرَنِىوَلاَسَبَّنِىمَارَأَيْتُمُعَلِّمًاقَبْلَهُوَلاَبَعْدَهُأَحْسَنَتَعْلِيمًامِنْهُقَالَ«إِنَّصَلاَتَنَاهَذِهِلاَيَصْلُحُفِيهَاشَىْءٌمِنْكَلاَمِالنَّاسِإِنَّمَاهُوَالتَّسْبِيحُوَالتَّكْبِيرُوَتِلاَوَةُالْقُرْآنِ"
وأمر الحديث مضحك فهل الدين يؤخذ من لسان الجوارى أم يؤخذ من كلام الله المنزل على الرسول (ص)؟
وهذه هى بعض روايات الحديث :
الصَّوَّافِعَنْيَحْيَىبْنِأَبِىكَثِيرٍعَنْهِلاَلِبْنِأَبِىمَيْمُونَةَعَنْعَطَاءِبْنِيَسَارٍعَنْمُعَاوِيَةَبْنِالْحَكَمِالسُّلَمِىِّقَالَبَيْنَاأَنَاأُصَلِّىمَعَرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- إِذْعَطَسَرَجُلٌمِنَالْقَوْمِفَقُلْتُيَرْحَمُكَاللَّهُ. فَرَمَانِىالْقَوْمُبِأَبْصَارِهِمْفَقُلْتُوَاثُكْلَأُمِّيَاهْمَاشَأْنُكُمْتَنْظُرُونَإِلَىَّ. فَجَعَلُوايَضْرِبُونَبِأَيْدِيهِمْعَلَىأَفْخَاذِهِمْفَلَمَّارَأَيْتُهُمْيُصَمِّتُونَنِىلَكِنِّىسَكَتُّفَلَمَّاصَلَّىرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَبِأَبِىهُوَوَأُمِّىمَارَأَيْتُمُعَلِّمًاقَبْلَهُوَلاَبَعْدَهُأَحْسَنَتَعْلِيمًامِنْهُفَوَاللَّهِمَاكَهَرَنِىوَلاَضَرَبَنِىوَلاَشَتَمَنِىقَالَ«إِنَّهَذِهِالصَّلاَةَلاَيَصْلُحُفِيهَاشَىْءٌمِنْكَلاَمِالنَّاسِإِنَّمَاهُوَالتَّسْبِيحُوَالتَّكْبِيرُوَقِرَاءَةُالْقُرْآنِ». أَوْكَمَاقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- قُلْتُيَارَسُولَاللَّهِإِنِّىحَدِيثُعَهْدٍبِجَاهِلِيَّةٍوَقَدْجَاءَاللَّهُبِالإِسْلاَمِوَإِنَّمِنَّارِجَالاًيَأْتُونَالْكُهَّانَ. قَالَ«فَلاَتَأْتِهِمْ». قَالَوَمِنَّارِجَالٌيَتَطَيَّرُونَ.قَالَ«ذَاكَشَىْءٌيَجِدُونَهُفِىصُدُورِهِمْفَلاَيَصُدَّنَّهُمْ». قَالَابْنُالصَّبَّاحِ«فَلاَيَصُدَّنَّكُمْ». قَالَقُلْتُوَمِنَّارِجَالٌيَخُطُّونَ. قَالَ«كَانَنَبِىٌّمِنَالأَنْبِيَاءِيَخُطُّفَمَنْوَافَقَخَطَّهُفَذَاكَ». قَالَوَكَانَتْلِىجَارِيَةٌتَرْعَىغَنَمًالِىقِبَلَأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِفَاطَّلَعْتُذَاتَيَوْمٍفَإِذَاالذِّيبُقَدْذَهَبَبِشَاةٍمِنْغَنَمِهَاوَأَنَارَجُلٌمِنْبَنِىآدَمَآسَفُكَمَايَأْسَفُونَلَكِنِّىصَكَكْتُهَاصَكَّةًفَأَتَيْتُرَسُولَاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَعَظَّمَذَلِكَعَلَىَّقُلْتُيَارَسُولَاللَّهِأَفَلاَأُعْتِقُهَاقَالَ«ائْتِنِىبِهَا». فَأَتَيْتُهُبِهَافَقَالَلَهَا«أَيْنَاللَّهُ». قَالَتْفِىالسَّمَاءِ.قَالَ«مَنْأَنَا». قَالَتْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ. قَالَ«أَعْتِقْهَافَإِنَّهَامُؤْمِنَةٌ».صحيح مسلم
-حَدَّثَنَامُسَدَّدٌحَدَّثَنَايَحْيَىحوَحَدَّثَنَاعُثْمَانُبْنُأَبِىشَيْبَةَحَدَّثَنَاإِسْمَاعِيلُبْنُإِبْرَاهِيمَ - الْمَعْنَى - عَنْحَجَّاجٍالصَّوَّافِحَدَّثَنِىيَحْيَىبْنُأَبِىكَثِيرٍعَنْهِلاَلِبْنِأَبِىمَيْمُونَةَعَنْعَطَاءِبْنِيَسَارٍعَنْمُعَاوِيَةَبْنِالْحَكَمِالسُّلَمِىِّقَالَصَلَّيْتُمَعَرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَعَطَسَرَجُلٌمِنَالْقَوْمِفَقُلْتُيَرْحَمُكَاللَّهُفَرَمَانِىالْقَوْمُبِأَبْصَارِهِمْفَقُلْتُوَاثُكْلَأُمِّيَاهُمَاشَأْنُكُمْتَنْظُرُونَإِلَىَّفَجَعَلُوايَضْرِبُونَبِأَيْدِيهِمْعَلَىأَفْخَاذِهِمْفَعَرَفْتُأَنَّهُمْيُصَمِّتُونِى - فَقَالَعُثْمَانُ - فَلَمَّارَأَيْتُهُمْيُسَكِّتُونِىلَكِنِّىسَكَتُّقَالَفَلَمَّاصَلَّىرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- - بِأَبِىوَأُمِّى - مَاضَرَبَنِىوَلاَكَهَرَنِىوَلاَسَبَّنِىثُمَّقَالَ«إِنَّهَذِهِالصَّلاَةَلاَيَحِلُّفِيهَاشَىْءٌمِنْكَلاَمِالنَّاسِهَذَاإِنَّمَاهُوَالتَّسْبِيحُوَالتَّكْبِيرُوَقِرَاءَةُالْقُرْآنِ». أَوْكَمَاقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم-. قُلْتُيَارَسُولَاللَّهِإِنَّاقَوْمٌحَدِيثُعَهْدٍبِجَاهِلِيَّةٍوَقَدْجَاءَنَااللَّهُبِالإِسْلاَمِوَمِنَّارِجَالٌيَأْتُونَالْكُهَّانَ. قَالَ«فَلاَتَأْتِهِمْ». قَالَقُلْتُوَمِنَّارِجَالٌيَتَطَيَّرُونَ. قَالَ«ذَاكَشَىْءٌيَجِدُونَهُفِىصُدُورِهِمْفَلاَيَصُدُّهُمْ». قُلْتُوَمِنَّارِجَالٌيَخُطُّونَ. قَالَ«كَانَنَبِىٌّمِنَالأَنْبِيَاءِيَخُطُّفَمَنْوَافَقَخَطَّهُفَذَاكَ». قَالَقُلْتُجَارِيَةٌلِىكَانَتْتَرْعَىغُنَيْمَاتٍقِبَلَأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِإِذِاطَّلَعْتُعَلَيْهَاإِطْلاَعَةًفَإِذَاالذِّئْبُقَدْذَهَبَبِشَاةٍمِنْهَاوَأَنَامِنْبَنِىآدَمَآسَفُكَمَايَأْسَفُونَلَكِنِّىصَكَكْتُهَاصَكَّةًفَعَظَّمَذَاكَعَلَىَّرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَقُلْتُأَفَلاَأُعْتِقُهَاقَالَ«ائْتِنِىبِهَا». قَالَفَجِئْتُهُبِهَافَقَالَ«أَيْنَاللَّهُ». قَالَتْفِىالسَّمَاءِ. قَالَ«مَنْأَنَا». قَالَتْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ. قَالَ«أَعْتِقْهَافَإِنَّهَامُؤْمِنَةٌ».سنن ابى داود
3284 -حَدَّثَنَامُسَدَّدٌحَدَّثَنَايَحْيَىعَنِالْحَجَّاجِالصَّوَّافِحَدَّثَنِىيَحْيَىبْنُأَبِىكَثِيرٍعَنْهِلاَلِبْنِأَبِىمَيْمُونَةَعَنْعَطَاءِبْنِيَسَارٍعَنْمُعَاوِيَةَبْنِالْحَكَمِالسُّلَمِىِّقَالَقُلْتُ : يَارَسُولَاللَّهِجَارِيَةٌلِىصَكَكْتُهَاصَكَّةً. فَعَظَّمَذَلِكَعَلَىَّرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَقُلْتُأَفَلاَأُعْتِقُهَاقَالَ : «ائْتِنِىبِهَا». قَالَ : فَجِئْتُبِهَاقَالَ : «أَيْنَاللَّهُ». قَالَتْ : فِىالسَّمَاءِ. قَالَ : «مَنْأَنَا». قَالَتْ : أَنْتَرَسُولُاللَّهِ. قَالَ : «أَعْتِقْهَافَإِنَّهَامُؤْمِنَةٌ». سنن ابى داود
3286 -حَدَّثَنَاإِبْرَاهِيمُبْنُيَعْقُوبَالْجُوزَجَانِىُّحَدَّثَنَايَزِيدُبْنُهَارُونَقَالَأَخْبَرَنِىالْمَسْعُودِىُّعَنْعَوْنِبْنِعَبْدِاللَّهِعَنْعَبْدِاللَّهِبْنِعُتْبَةَعَنْأَبِىهُرَيْرَةَ : أَنَّرَجُلاًأَتَىالنَّبِىَّ -صلىاللهعليهوسلم- بِجَارِيَةٍسَوْدَاءَفَقَالَ : يَارَسُولَاللَّهِإِنَّعَلَىَّرَقَبَةًمُؤْمِنَةً. فَقَالَلَهَا : «أَيْنَاللَّهُ». فَأَشَارَتْإِلَىالسَّمَاءِبِأُصْبُعِهَا.
فَقَالَلَهَا : «فَمَنْأَنَا». فَأَشَارَتْإِلَىالنَّبِىِّ -صلىاللهعليهوسلم- وَإِلَىالسَّمَاءِيَعْنِىأَنْتَرَسُولُاللَّهِ. فَقَالَ : «أَعْتِقْهَافَإِنَّهَامُؤْمِنَةٌ». سنن ابى داود
1226 -أَخْبَرَنَاإِسْحَاقُبْنُمَنْصُورٍقَالَحَدَّثَنَامُحَمَّدُبْنُيُوسُفَقَالَحَدَّثَنَاالأَوْزَاعِىُّقَالَحَدَّثَنِىيَحْيَىبْنُأَبِىكَثِيرٍعَنْهِلاَلِبْنِأَبِىمَيْمُونَةَقَالَحَدَّثَنِىعَطَاءُبْنُيَسَارٍعَنْمُعَاوِيَةَبْنِالْحَكَمِالسُّلَمِىِّقَالَقُلْتُيَارَسُولَاللَّهِإِنَّاحَدِيثُعَهْدٍبِجَاهِلِيَّةٍفَجَاءَاللَّهُبِالإِسْلاَمِوَإِنَّرِجَالاًمِنَّايَتَطَيَّرُونَ. قَالَ«ذَاكَشَىْءٌيَجِدُونَهُفِىصُدُورِهِمْفَلاَيَصُدَّنَّهُمْ». وَرِجَالٌمِنَّايَأْتُونَالْكُهَّانَ. قَالَ«فَلاَتَأْتُوهُمْ». قَالَيَارَسُولَاللَّهِوَرِجَالٌمِنَّايَخُطُّونَ. قَالَ«كَانَنَبِىٌّمِنَالأَنْبِيَاءِيَخُطُّفَمَنْوَافَقَخَطُّهُفَذَاكَ». قَالَوَبَيْنَاأَنَامَعَرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فِىالصَّلاَةِإِذْعَطَسَرَجُلٌمِنَالْقَوْمِفَقُلْتُيَرْحَمُكَاللَّهُفَحَدَّقَنِىالْقَوْمُبِأَبْصَارِهِمْفَقُلْتُوَاثُكْلَأُمِّيَاهُمَالَكُمْتَنْظُرُونَإِلَىَّقَالَفَضَرَبَالْقَوْمُبِأَيْدِيهِمْعَلَىأَفْخَاذِهِمْفَلَمَّارَأَيْتُهُمْيُسَكِّتُونِىلَكِنِّىسَكَتُّفَلَمَّاانْصَرَفَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- دَعَانِىبِأَبِىوَأُمِّىهُوَمَاضَرَبَنِىوَلاَكَهَرَنِىوَلاَسَبَّنِىمَارَأَيْتُمُعَلِّمًاقَبْلَهُوَلاَبَعْدَهُأَحْسَنَتَعْلِيمًامِنْهُقَالَ«إِنَّصَلاَتَنَاهَذِهِلاَيَصْلُحُفِيهَاشَىْءٌمِنْكَلاَمِالنَّاسِإِنَّمَاهُوَالتَّسْبِيحُوَالتَّكْبِيرُوَتِلاَوَةُالْقُرْآنِ». قَالَثُمَّاطَّلَعْتُإِلَىغُنَيْمَةٍلِىتَرْعَاهَاجَارِيَةٌلِىفِىقِبَلِأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِوَإِنِّىاطَّلَعْتُفَوَجَدْتُالذِّئْبَقَدْذَهَبَمِنْهَابِشَاةٍوَأَنَارَجُلٌمِنْبَنِىآدَمَآسَفُكَمَايَأْسَفُونَفَصَكَكْتُهَاصَكَّةًثُمَّانْصَرَفْتُإِلَىرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- فَأَخْبَرْتُهُفَعَظَّمَذَلِكَعَلَىَّفَقُلْتُيَارَسُولَاللَّهِأَفَلاَأَعْتِقُهَاقَالَ«ادْعُهَا». فَقَالَلَهَارَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «أَيْنَاللَّهُعَزَّوَجَلَّ». قَالَتْفِىالسَّمَاءِ. قَالَ«فَمَنْأَنَا». قَالَتْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم-. سنن النسائى
8125-حَدَّثَنَاعَبْدُاللَّهِحَدَّثَنِىأَبِىحَدَّثَنَايَزِيدُأَخْبَرَنَاالْمَسْعُودِىُّعَنْعَوْنٍعَنْأَخِيهِعُبَيْدِاللَّهِبْنِعَبْدِاللَّهِبْنِعُتْبَةَعَنْأَبِىهُرَيْرَةَ أَنَّرَجُلاًأَتَىالنَّبِىَّ -صلىاللهعليهوسلم- بِجَارِيَةٍسَوْدَاءَأَعْجَمِيَّةٍفَقَالَيَارَسُولَاللَّهِإِنَّعَلَىَّعِتْقُرَقَبَةٍمُؤْمِنَةٍ. فَقَالَلَهَارَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «أَيْنَاللَّهُ». فَأَشَارَتْإِلَىالسَّمَاءِبِإِصْبَعِهَاالسَّبَّابَةِ. فَقَالَلَهَا«مَنْأَنَا». فَأَشَارَتْبِإِصْبَعِهَاإِلَىرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- وَإِلَىالسَّمَاءِأَىْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ. فَقَالَ«أَعْتِقَهَا». معتلى 9978 مجمع 1/23 مسند أحمد
24485-قَالَوَكَانَتْلِىجَارِيَةٌتَرْعَىغَنَماًلِىفِىقِبَلِأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِفَاطَّلَعْتُهَاذَاتَيَوْمٍفَإِذَاالذِّئْبُقَدْذَهَبَبِشَاةٍمِنْغَنَمِهَاوَأَنَارَجُلٌمِنْبَنِىآدَمَآسَفُكَمَايَأْسَفُونَلَكِنِّىصَكَكْتُهَاصَكَّةًفَأَتَيْتُالنَّبِىَّ -صلىاللهعليهوسلم- فَعَظَّمَذَلِكَعَلَىَّقُلْتُيَارَسُولَاللَّهِأَفَلاَأَعْتِقُهَاقَالَ«ائْتِنِىبِهَا». فَأَتَيْتُهُبِهَافَقَالَلَهَا«أَيْنَاللَّهُ». فَقَالَتْفِىالسَّمَاءِ. قَالَ«مَنْأَنَا». قَالَتْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ. قَالَ«أَعْتِقْهَافَإِنَّهَامُؤْمِنَةٌ». وَقَالَمَرَّةً«هِىَمُؤْمِنَةٌفَأَعْتِقْهَا». تحفة 11378 معتلى 7232 مسند أحمد
24489-قَالَوَكَانَتْلِىغَنَمٌفِيهَاجَارِيَةٌلِىتَرْعَاهَافِىقِبَلِأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِفَاطَّلَعْتُعَلَيْهَاذَاتَيَوْمٍفَوَجَدْتُالذِّئْبَقَدْذَهَبَمِنْهَابِشَاةٍفَأَسِفْتُوَأَنَارَجُلٌمِنْبَنِىآدَمَآسَفُمِثْلَمَايَأْسَفُونَوَإِنِّىصَكَكْتُهَاصَكَّةً - قَالَ - فَعَظُمَذَلِكَعَلَىرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- قَالَقُلْتُيَارَسُولَاللَّهِأَفَلاَأُعْتِقُهَاقَالَ«ادْعُهَا». فَدَعَوْتُهَافَقَالَلَهَا«أَيْنَاللَّهُ». قَالَتْفِىالسَّمَاءِ. قَالَ«مَنْأَنَا». قَالَتْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ . قَالَ«إِنَّهَامُؤْمِنَةٌفَأَعْتِقْهَا». قَالَهَذَانِحَدِيثَانِ. تحفة 11378 معتلى 7232 مسند أحمد
24494-قَالَوَبَيْنَمَاجَارِيَةٌلِىتَرْعَىغُنَيْمَاتٍلِىفِىقِبَلِأُحُدٍوَالْجَوَّانِيَّةِفَاطَّلَعْتُعَلَيْهَااطَّلاَعَةًفَإِذَاالذِّئْبُقَدْذَهَبَمِنْهَابِشَاةٍوَأَنَارَجُلٌمِنْبَنِىآدَمَيَأْسَفُكَمَايَأْسَفُونَلَكِنِّىصَكَكْتُهَاصَكَّةً - قَالَ - فَعَظُمَذَلِكَعَلَىرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- قُلْتُأَلاَأُعْتِقُهَاقَالَ«ابْعَثْإِلَيْهَا». قَالَفَأَرْسَلَإِلَيْهَافَجَاءَبِهَافَقَالَ«أَيْنَاللَّهُ». قَالَتْفِىالسَّمَاءِ. قَالَ«فَمَنْأَنَا». قَالَتْأَنْتَرَسُولُاللَّهِ. قَالَ«أَعْتِقْهَافَإِنَّهَامُؤْمِنَةٌ». {5/449} تحفة 11378 معتلى 7232 مسند أحمد
والغريب أن موطأ مالك مالك جاء براوية مخالفة تماما لحكاية أين الله حيث لا ذكر لها فى الحديث وروايته هى :
1474 - وَحَدَّثَنِى مَالِكٌ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ أَنَّ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- بِجَارِيَةٍ لَهُ سَوْدَاءَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ عَلَىَّ رَقَبَةً مُؤْمِنَةً فَإِنْ كُنْتَ تَرَاهَا مُؤْمِنَةً أُعْتِقُهَا. فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « أَتَشْهَدِينَ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ ». قَالَتْ نَعَمْ. قَالَ « أَتَشْهَدِينَ أَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ قَالَتْ نَعَمْ. قَالَ « أَتُوقِنِينَ بِالْبَعْثِ بَعْدَ الْمَوْتِ ». قَالَتْ نَعَمْ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « أَعْتِقْهَا ».
الحديث الثانى هو حديث نزول الله للسماء الدنيا كل ليلة تعالى عن ذلك علوا كبيرا وروايات الحديث متناقضة فيما يلى :
-زمن النزول ففى روايات الثلث الأخير "حِينَيَبْقَىثُلُثُاللَّيْلِالآخِرُ" وفى روايات الثلث الأول " حِينَيَمْضِىثُلُثُاللَّيْلِالأَوَّلُ"وفى روايات نصف أو شطر الليل " حِينَيَمْضِىثُلُثُاللَّيْلِالأَوَّلُ"
- اختلاف ما يقول الله عند النزول تعالى عن ذلك ففى روايات " مَنْيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُ،مَنْيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُ،وَمَنْيَسْتَغْفِرُنِىفَأَغْفِرَلَهُ" وفى روايات" أَنَاالْمَلِكُأَنَاالْمَلِكُمَنْذَاالَّذِىيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُمَنْذَاالَّذِىيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُمَنْذَاالَّذِىيَسْتَغْفِرُنِىفَأَغْفِرَلَهُ"وفى رواية " هَلْمِنْمُسْتَغْفِرٍهَلْمِنْتَائِبٍهَلْمِنْسَائِلٍهَلْمِنْدَاعٍ"وفى رواية " مَنْيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُأَوْيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُ. ثُمَّيَقُولُمَنْيُقْرِضُغَيْرَعَدِيمٍوَلاَظَلُومٍ».
وهذه هى بعض روايات الحديث:
1145 -حَدَّثَنَاعَبْدُاللَّهِبْنُمَسْلَمَةَعَنْمَالِكٍعَنِابْنِشِهَابٍعَنْأَبِىسَلَمَةَوَأَبِىعَبْدِاللَّهِالأَغَرِّعَنْأَبِىهُرَيْرَةَ - رضىاللهعنه - أَنَّرَسُولَاللَّهِ - صلىاللهعليهوسلم - قَالَ«يَنْزِلُرَبُّنَاتَبَارَكَوَتَعَالَىكُلَّلَيْلَةٍإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَاحِينَيَبْقَىثُلُثُاللَّيْلِالآخِرُيَقُولُمَنْيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُمَنْيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُمَنْيَسْتَغْفِرُنِىفَأَغْفِرَلَهُ» . طرفاه 6321 ، 7494 - تحفة 13463 ، 15241 صحيح البخارى
6321 -حَدَّثَنَاعَبْدُالْعَزِيزِبْنُعَبْدِاللَّهِحَدَّثَنَامَالِكٌعَنِابْنِشِهَابٍعَنْأَبِىعَبْدِاللَّهِالأَغَرِّوَأَبِىسَلَمَةَبْنِعَبْدِالرَّحْمَنِعَنْأَبِىهُرَيْرَةَ - رضىاللهعنه - أَنَّرَسُولَاللَّهِ - صلىاللهعليهوسلم - قَالَ«يَتَنَزَّلُرَبُّنَاتَبَارَكَوَتَعَالَىكُلَّلَيْلَةٍإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَاحِينَيَبْقَىثُلُثُاللَّيْلِالآخِرُيَقُولُمَنْيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُ،مَنْيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُ،وَمَنْيَسْتَغْفِرُنِىفَأَغْفِرَلَهُ» . طرفاه 1145 ، 7494 - تحفة 13463 ، 15241 صحيح البخارى
1809 -وَحَدَّثَنَاقُتَيْبَةُبْنُسَعِيدٍحَدَّثَنَايَعْقُوبُ - وَهُوَابْنُعَبْدِالرَّحْمَنِالْقَارِىُّ - عَنْسُهَيْلِبْنِأَبِىصَالِحٍعَنْأَبِيهِعَنْأَبِىهُرَيْرَةَعَنْرَسُولِاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- قَالَ«يَنْزِلُاللَّهُإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَاكُلَّلَيْلَةٍحِينَيَمْضِىثُلُثُاللَّيْلِالأَوَّلُفَيَقُولُأَنَاالْمَلِكُأَنَاالْمَلِكُمَنْذَاالَّذِىيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُمَنْذَاالَّذِىيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُمَنْذَاالَّذِىيَسْتَغْفِرُنِىفَأَغْفِرَلَهُفَلاَيَزَالُكَذَلِكَحَتَّىيُضِىءَالْفَجْرُ».صحيح مسلم
1813 -حَدَّثَنَاعُثْمَانُوَأَبُوبَكْرٍابْنَاأَبِىشَيْبَةَوَإِسْحَاقُبْنُإِبْرَاهِيمَالْحَنْظَلِىُّ - وَاللَّفْظُلاِبْنَىْأَبِىشَيْبَةَ - قَالَإِسْحَاقُأَخْبَرَنَاوَقَالَالآخَرَانِحَدَّثَنَاجَرِيرٌعَنْمَنْصُورٍعَنْأَبِىإِسْحَاقَعَنِالأَغَرِّأَبِىمُسْلِمٍيَرْوِيهِعَنْأَبِىسَعِيدٍوَأَبِىهُرَيْرَةَقَالاَقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «إِنَّاللَّهَيُمْهِلُحَتَّىإِذَاذَهَبَثُلُثُاللَّيْلِالأَوَّلُنَزَلَإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَافَيَقُولُهَلْمِنْمُسْتَغْفِرٍهَلْمِنْتَائِبٍهَلْمِنْسَائِلٍهَلْمِنْدَاعٍحَتَّىيَنْفَجِرَالْفَجْرُ». صحيح مسلم
1810 -حَدَّثَنَاإِسْحَاقُبْنُمَنْصُورٍأَخْبَرَنَاأَبُوالْمُغِيرَةِحَدَّثَنَاالأَوْزَاعِىُّحَدَّثَنَايَحْيَىحَدَّثَنَاأَبُوسَلَمَةَبْنُعَبْدِالرَّحْمَنِعَنْأَبِىهُرَيْرَةَقَالَقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «إِذَامَضَىشَطْرُاللَّيْلِأَوْثُلُثَاهُيَنْزِلُاللَّهُتَبَارَكَوَتَعَالَىإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَافَيَقُولُهَلْمِنْسَائِلٍيُعْط حِينَيَمْضِىثُلُثُاللَّيْلِالأَوَّلَُىهَلْمِنْدَاعٍيُسْتَجَابُلَهُهَلْمِنْمُسْتَغْفِرٍيُغْفَرُلَهُحَتَّىيَنْفَجِرَالصُّبْحُ». صحيح مسلم
1811 -حَدَّثَنِىحَجَّاجُبْنُالشَّاعِرِحَدَّثَنَامُحَاضِرٌأَبُوالْمُوَرِّعِحَدَّثَنَاسَعْدُبْنُسَعِيدٍقَالَأَخْبَرَنِىابْنُمَرْجَانَةَقَالَسَمِعْتُأَبَاهُرَيْرَةَيَقُولُقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «يَنْزِلُاللَّهُفِىالسَّمَاءِالدُّنْيَالِشَطْرِاللَّيْلِأَوْلِثُلُثِاللَّيْلِالآخِرِفَيَقُولُمَنْيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُأَوْيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُ. ثُمَّيَقُولُمَنْيُقْرِضُغَيْرَعَدِيمٍوَلاَظَلُومٍ». قَالَمُسْلِمٌابْنُمَرْجَانَةَهُوَسَعِيدُبْنُعَبْدِاللَّهِوَمَرْجَانَةُأُمُّهُ. صحيح مسلم
448 -حَدَّثَنَاقُتَيْبَةُحَدَّثَنَايَعْقُوبُبْنُعَبْدِالرَّحْمَنِالإِسْكَنْدَرَانِىُّعَنْسُهَيْلِبْنِأَبِىصَالِحٍعَنْأَبِيهِعَنْأَبِىهُرَيْرَةَأَنَّرَسُولَاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- قَالَ«يَنْزِلُاللَّهُإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَاكُلَّلَيْلَةٍحِينَيَمْضِىثُلُثُاللَّيْلِالأَوَّلُفَيَقُولُأَنَاالْمَلِكُمَنْذَاالَّذِىيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُمَنْذَاالَّذِىيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُمَنْذَاالَّذِىيَسْتَغْفِرُنِىفَأَغْفِرَلَهُفَلاَيَزَالُكَذَلِكَحَتَّىيُضِىءَالْفَجْرُ». سنن الترمذى
3837 -حَدَّثَنَاالأَنْصَارِىُّحَدَّثَنَامَعْنٌحَدَّثَنَامَالِكٌعَنِابْنِشِهَابٍعَنْأَبِىعَبْدِاللَّهِالأَغَرِّوَعَنْأَبِىسَلَمَةَبْنِعَبْدِالرَّحْمَنِعَنْأَبِىهُرَيْرَةَأَنَّرَسُولَاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- قَالَ«يَنْزِلُرَبُّنَاكُلَّلَيْلَةٍإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَاحِينَيَبْقَىثُلُثُاللَّيْلِالآخِرُفَيَقُولُمَنْيَدْعُونِىفَأَسْتَجِيبَلَهُوَمَنْيَسْأَلُنِىفَأُعْطِيَهُوَمَنْيَسْتَغْفِرُنِىفَأَغْفِرَلَهُ» سنن الترمذى
ويتناقض النزول كل ليلة مع نزوله فى النصف من شعبان فى الحديث التالى :
-حَدَّثَنَاأَحْمَدُبْنُمَنِيعٍحَدَّثَنَايَزِيدُبْنُهَارُونَأَخْبَرَنَاالْحَجَّاجُبْنُأَرْطَاةَعَنْيَحْيَىبْنِأَبِىكَثِيرٍعَنْعُرْوَةَعَنْعَائِشَةَقَالَتْفَقَدْتُرَسُولَاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- لَيْلَةًفَخَرَجْتُفَإِذَاهُوَبِالْبَقِيعِفَقَالَ«أَكُنْتِتَخَافِينَأَنْيَحِيفَاللَّهُعَلَيْكِوَرَسُولُهُ». قُلْتُيَارَسُولَاللَّهِإِنِّىظَنَنْتُأَنَّكَأَتَيْتَبَعْضَنِسَائِكَ.فَقَالَ«إِنَّاللَّهَعَزَّوَجَلَّيَنْزِلُلَيْلَةَالنِّصْفِمِنْشَعْبَانَإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَافَيَغْفِرُلأَكْثَرَمِنْعَدَدِشَعْرِغَنَمِكَلْبٍ». سنن الترمذى
1452 -حَدَّثَنَاعَبْدَةُبْنُعَبْدِاللَّهِالْخُزَاعِىُّوَمُحَمَّدُبْنُعَبْدِالْمَلِكِأَبُوبَكْرٍقَالاَحَدَّثَنَايَزِيدُبْنُهَارُونَأَنْبَأَنَاحَجَّاجٌعَنْيَحْيَىبْنِأَبِىكَثِيرٍعَنْعُرْوَةَعَنْعَائِشَةَقَالَتْفَقَدْتُالنَّبِىَّ -صلىاللهعليهوسلم- ذَاتَلَيْلَةٍفَخَرَجْتُأَطْلُبُهُفَإِذَاهُوَبِالْبَقِيعِرَافِعٌرَأْسَهُإِلَىالسَّمَاءِفَقَالَ«يَاعَائِشَةُأَكُنْتِتَخَافِينَأَنْيَحِيفَاللَّهُعَلَيْكِوَرَسُولُهُ». قَالَتْقَدْقُلْتُوَمَابِىذَلِكَوَلَكِنِّىظَنَنْتُأَنَّكَأَتَيْتَبَعْضَنِسَائِكَ. فَقَالَ«إِنَّاللَّهَتَعَالَىيَنْزِلُلَيْلَةَالنِّصْفِمِنْشَعْبَانَإِلَىالسَّمَاءِالدُّنْيَافَيَغْفِرُلأَكْثَرَمِنْعَدَدِشَعَرِغَنَمِكَلْبٍ». سنن ابن ماجة
ومن الأحاديث التى تركها علماء أهل السنة لكونها تتعارض مع الحديثين السابقين ما يلى :
3887 -حَدَّثَنَاهُدْبَةُبْنُخَالِدٍحَدَّثَنَاهَمَّامُبْنُيَحْيَىحَدَّثَنَاقَتَادَةُعَنْأَنَسِبْنِمَالِكٍعَنْمَالِكِبْنِصَعْصَعَةَ - رضىاللهعنهما - أَنَّنَبِىَّاللَّهِ - صلىاللهعليهوسلم - حَدَّثَهُمْعَنْلَيْلَةَأُسْرِىَبِهِ«بَيْنَمَاأَنَافِىالْحَطِيمِ - وَرُبَّمَاقَالَفِىالْحِجْرِ - مُضْطَجِعًا،إِذْأَتَانِىآتٍفَقَدَّ - قَالَوَسَمِعْتُهُيَقُولُفَشَقَّ - مَابَيْنَهَذِهِإِلَىهَذِهِ - فَقُلْتُلِلْجَارُودِوَهْوَإِلَىجَنْبِىمَايَعْنِىبِهِقَالَمِنْثُغْرَةِنَحْرِهِإِلَىشِعْرَتِهِ،وَسَمِعْتُهُيَقُولُمِنْقَصِّهِإِلَىشِعْرَتِهِ - فَاسْتَخْرَجَقَلْبِى،ثُمَّأُتِيتُبِطَسْتٍمِنْذَهَبٍمَمْلُوءَةٍإِيمَانًا،فَغُسِلَقَلْبِىثُمَّحُشِىَ،ثُمَّأُوتِيتُبِدَابَّةٍدُونَالْبَغْلِوَفَوْقَالْحِمَارِأَبْيَضَ» . - فَقَالَلَهُالْجَارُودُهُوَالْبُرَاقُيَاأَبَاحَمْزَةَقَالَأَنَسٌنَعَمْ،يَضَعُخَطْوَهُعِنْدَأَقْصَىطَرْفِهِ - «فَحُمِلْتُعَلَيْهِ،فَانْطَلَقَبِىجِبْرِيلُحَتَّىأَتَىالسَّمَاءَالدُّنْيَافَاسْتَفْتَحَ،فَقِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَوَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ . قِيلَوَقَدْأُرْسِلَإِلَيْهِقَالَنَعَمْ . قِيلَمَرْحَبًابِهِ،فَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَفَفَتَحَ،فَلَمَّاخَلَصْتُ،فَإِذَافِيهَاآدَمُ،فَقَالَهَذَاأَبُوكَآدَمُفَسَلِّمْعَلَيْهِ . فَسَلَّمْتُعَلَيْهِفَرَدَّالسَّلاَمَثُمَّقَالَمَرْحَبًابِالاِبْنِالصَّالِحِوَالنَّبِىِّالصَّالِحِ . ثُمَّصَعِدَحَتَّىأَتَىالسَّمَاءَالثَّانِيَةَفَاسْتَفْتَحَ،قِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَوَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ . قِيلَوَقَدْأُرْسِلَإِلَيْهِقَالَنَعَمْ . قِيلَمَرْحَبًابِهِفَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَ . فَفَتَحَ،فَلَمَّاخَلَصْتُ،إِذَايَحْيَىوَعِيسَى،وَهُمَاابْنَاالْخَالَةِقَالَهَذَايَحْيَىوَعِيسَىفَسَلِّمْعَلَيْهِمَا . فَسَلَّمْتُفَرَدَّا،ثُمَّقَالاَمَرْحَبًابِالأَخِالصَّالِحِوَالنَّبِىِّالصَّالِحِ . ثُمَّصَعِدَبِىإِلَىالسَّمَاءِالثَّالِثَةِ،فَاسْتَفْتَحَقِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَوَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ . قِيلَوَقَدْأُرْسِلَإِلَيْهِقَالَنَعَمْ . قِيلَمَرْحَبًابِهِ،فَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَ . فَفُتِحَ،فَلَمَّاخَلَصْتُإِذَايُوسُفُ . قَالَهَذَايُوسُفُفَسَلِّمْعَلَيْهِ . فَسَلَّمْتُعَلَيْهِفَرَدَّ،ثُمَّقَالَمَرْحَبًابِالأَخِالصَّالِحِوَالنَّبِىِّالصَّالِحِ،ثُمَّصَعِدَبِىحَتَّىأَتَىالسَّمَاءَالرَّابِعَةَ،فَاسْتَفْتَحَ،قِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَوَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ . قِيلَأَوَقَدْأُرْسِلَإِلَيْهِقَالَنَعَمْ . قِيلَمَرْحَبًابِهِ،فَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَ . فَفُتِحَ،فَلَمَّاخَلَصْتُإِلَىإِدْرِيسَقَالَهَذَاإِدْرِيسُفَسَلِّمْعَلَيْهِ . فَسَلَّمْتُعَلَيْهِفَرَدَّثُمَّقَالَمَرْحَبًابِالأَخِالصَّالِحِوَالنَّبِىِّالصَّالِحِ . ثُمَّصَعِدَبِىحَتَّىأَتَىالسَّمَاءَالْخَامِسَةَ،فَاسْتَفْتَحَ،قِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَوَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ - صلىاللهعليهوسلم - . قِيلَوَقَدْأُرْسِلَإِلَيْهِقَالَنَعَمْ . قِيلَمَرْحَبًابِهِ،فَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَ . فَلَمَّاخَلَصْتُفَإِذَاهَارُونُقَالَهَذَاهَارُونُفَسَلِّمْعَلَيْهِ . فَسَلَّمْتُعَلَيْهِفَرَدَّثُمَّقَالَمَرْحَبًابِالأَخِالصَّالِحِوَالنَّبِىِّالصَّالِحِ . ثُمَّصَعِدَبِىحَتَّىأَتَىالسَّمَاءَالسَّادِسَةَ،فَاسْتَفْتَحَ،قِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ . قِيلَوَقَدْأُرْسِلَإِلَيْهِقَالَنَعَمْ . قَالَمَرْحَبًابِهِ،فَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَ،فَلَمَّاخَلَصْتُ،فَإِذَامُوسَىقَالَهَذَامُوسَىفَسَلِّمْعَلَيْهِ،فَسَلَّمْتُعَلَيْهِفَرَدَّثُمَّقَالَمَرْحَبًابِالأَخِالصَّالِحِوَالنَّبِىِّالصَّالِحِ . فَلَمَّاتَجَاوَزْتُبَكَى،قِيلَلَهُمَايُبْكِيكَقَالَأَبْكِىلأَنَّغُلاَمًابُعِثَبَعْدِى،يَدْخُلُالْجَنَّةَمِنْأُمَّتِهِأَكْثَرُمَنْيَدْخُلُهَامِنْأُمَّتِى . ثُمَّصَعِدَبِىإِلَىالسَّمَاءِالسَّابِعَةِ،فَاسْتَفْتَحَجِبْرِيلُ،قِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَوَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ . قِيلَوَقَدْبُعِثَإِلَيْهِ . قَالَنَعَمْ . قَالَمَرْحَبًابِهِ،فَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَفَلَمَّاخَلَصْتُ،فَإِذَاإِبْرَاهِيمُقَالَهَذَاأَبُوكَفَسَلِّمْعَلَيْهِ . قَالَفَسَلَّمْتُعَلَيْهِ،فَرَدَّالسَّلاَمَقَالَمَرْحَبًابِالاِبْنِالصَّالِحِوَالنَّبِىِّالصَّالِحِ . ثُمَّرُفِعَتْلِىسِدْرَةُالْمُنْتَهَى،فَإِذَانَبِقُهَامِثْلُقِلاَلِهَجَرَ،وَإِذَاوَرَقُهَامِثْلُآذَانِالْفِيَلَةِقَالَهَذِهِسِدْرَةُالْمُنْتَهَى،وَإِذَاأَرْبَعَةُأَنْهَارٍنَهْرَانِبَاطِنَانِ،وَنَهْرَانِظَاهِرَانِ . فَقُلْتُمَاهَذَانِيَاجِبْرِيلُقَالَأَمَّاالْبَاطِنَانِ،فَنَهَرَانِفِىالْجَنَّةِ،وَأَمَّاالظَّاهِرَانِفَالنِّيلُوَالْفُرَاتُ . ثُمَّرُفِعَلِىالْبَيْتُالْمَعْمُورُ،ثُمَّأُتِيتُبِإِنَاءٍمِنْخَمْرٍ،وَإِنَاءٍمِنْلَبَنٍوَإِنَاءٍمِنْعَسَلٍ،فَأَخَذْتُاللَّبَنَ،فَقَالَهِىَالْفِطْرَةُأَنْتَعَلَيْهَاوَأُمَّتُكَ . ثُمَّفُرِضَتْعَلَىَّالصَّلَوَاتُخَمْسِينَصَلاَةًكُلَّيَوْمٍ . فَرَجَعْتُفَمَرَرْتُعَلَىمُوسَى،فَقَالَبِمَاأُمِرْتَقَالَأُمِرْتُبِخَمْسِينَصَلاَةًكُلَّيَوْمٍ . قَالَإِنَّأُمَّتَكَلاَتَسْتَطِيعُخَمْسِينَصَلاَةًكُلَّيَوْمٍ،وَإِنِّىوَاللَّهِقَدْجَرَّبْتُالنَّاسَقَبْلَكَ،وَعَالَجْتُبَنِىإِسْرَائِيلَأَشَدَّالْمُعَالَجَةِ،فَارْجِعْإِلَىرَبِّكَفَاسْأَلْهُالتَّخْفِيفَلأُمَّتِكَ . فَرَجَعْتُ،فَوَضَعَعَنِّىعَشْرًا،فَرَجَعْتُإِلَىمُوسَىفَقَالَمِثْلَهُ،فَرَجَعْتُفَوَضَعَعَنِّىعَشْرًا،فَرَجَعْتُإِلَىمُوسَىفَقَالَمِثْلَهُ،فَرَجَعْتُفَوَضَعَعَنِّىعَشْرًا،فَرَجَعْتُإِلَىمُوسَىفَقَالَمِثْلَهُ،فَرَجَعْتُفَأُمِرْتُبِعَشْرِصَلَوَاتٍكُلَّيَوْمٍ،فَرَجَعْتُفَقَالَمِثْلَهُ،فَرَجَعْتُفَأُمِرْتُبِخَمْسِصَلَوَاتٍكُلَّيَوْمٍ،فَرَجَعْتُإِلَىمُوسَى،فَقَالَبِمَاأُمِرْتَقُلْتُأُمِرْتُبِخَمْسِصَلَوَاتٍكُلَّيَوْمٍ . قَالَإِنَّأُمَّتَكَلاَتَسْتَطِيعُخَمْسَصَلَوَاتٍكُلَّيَوْمٍ،وَإِنِّىقَدْجَرَّبْتُالنَّاسَقَبْلَكَ،وَعَالَجْتُبَنِىإِسْرَائِيلَأَشَدَّالْمُعَالَجَةِ،فَارْجِعْإِلَىرَبِّكَفَاسْأَلْهُالتَّخْفِيفَلأُمَّتِكَ . قَالَسَأَلْتُرَبِّىحَتَّىاسْتَحْيَيْتُ،وَلَكِنْأَرْضَىوَأُسَلِّمُ - قَالَ - فَلَمَّاجَاوَزْتُنَادَىمُنَادٍأَمْضَيْتُفَرِيضَتِىوَخَفَّفْتُعَنْعِبَادِى» . أطرافه 3207 ، 3393 ، 3430 - تحفة 11202 - 69/5 صحيح البخارى
موضع الاستدلال "،فَانْطَلَقَبِىجِبْرِيلُحَتَّىأَتَىالسَّمَاءَالدُّنْيَافَاسْتَفْتَحَ،فَقِيلَمَنْهَذَاقَالَجِبْرِيلُ . قِيلَوَمَنْمَعَكَقَالَمُحَمَّدٌ . قِيلَوَقَدْأُرْسِلَإِلَيْهِقَالَنَعَمْ . قِيلَمَرْحَبًابِهِ،فَنِعْمَالْمَجِىءُجَاءَفَفَتَحَ،فَلَمَّاخَلَصْتُ،فَإِذَافِيهَاآدَمُ"
فإذا كان الله ينزل كل ليلة للسماء الدنيا فلماذا لم يقابله الرسول(ص) ليلة المعراج فيها مع أنه قابل فيها آدم (ص)؟
8 -حَدَّثَنَاعَبْدُبْنُحُمَيْدٍحَدَّثَنَاعَبْدُالرَّحْمَنِبْنُسَعْدٍعَنْعَمْرِوبْنِأَبِىقَيْسٍعَنْسِمَاكِبْنِحَرْبٍعَنْعَبْدِاللَّهِبْنِعَمِيرَةَعَنِالأَحْنَفِبْنِقَيْسٍعَنِالْعَبَّاسِبْنِعَبْدِالْمُطَّلِبِقَالَزَعَمَأَنَّهُكَانَجَالِسًافِىالْبَطْحَاءِفِىعِصَابَةٍوَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- جَالِسٌفِيهِمْإِذْمَرَّتْعَلَيْهِمْسَحَابَةٌفَنَظَرُواإِلَيْهَافَقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «هَلْتَدْرُونَمَااسْمُهَذِهِ». قَالُوانَعَمْهَذَاالسَّحَابُ.فَقَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «وَالْمُزْنُ». قَالُواوَالْمُزْنُ. قَالَرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «وَالْعَنَانُ». قَالُواوَالْعَنَانُ. ثُمَّقَالَلَهُمْرَسُولُاللَّهِ -صلىاللهعليهوسلم- «هَلْتَدْرُونَكَمْبُعْدُمَابَيْنَالسَّمَاءِوَالأَرْضِ». فَقَالُوالاَوَاللَّهِمَانَدْرِى . قَالَ«فَإِنَّبُعْدَمَابَيْنَهُمَاإِمَّاوَاحِدَةٌوَإِمَّااثْنَتَانِأَوْثَلاَثٌوَسَبْعُونَسَنَةًوَالسَّمَاءُالَّتِىفَوْقَهَاكَذَلِكَ». حَتَّىعَدَّدَهُنَّسَبْعَسَمَوَاتٍكَذَلِكَثُمَّقَالَ«فَوْقَالسَّمَاءِالسَّابِعَةِبَحْرٌبَيْنَأَعْلاَهُوَأَسْفَلِهِكَمَابَيْنَالسَّمَاءِإِلَىالسَّمَاءِوَفَوْقَذَلِكَثَمَانِيَةُأَوْعَالٍبَيْنَأَظْلاَفِهِنَّوَرُكَبِهِنَّمَابَيْنَسَمَاءٍإِلَىسَمَاءٍثُمَّفَوْقَظُهُورِهِنَّالْعَرْشُبَيْنَأَسْفَلِهِوَأَعْلاَهُمَابَيْنَسَمَاءٍإِلَىسَمَاءٍوَاللَّهُفَوْقَذَلِكَ». قَالَعَبْدُبْنُحُمَيْدٍسَمِعْتُيَحْيَىبْنَمَعِينٍيَقُولُأَلاَّيُرِيدُعَبْدُالرَّحْمَنِبْنُسَعْدٍأَنْيَحُجَّحَتَّىنَسْمَعَمِنْهُهَذَاالْحَدِيثَ. قَالَأَبُوعِيسَىهَذَاحَدِيثٌحَسَنٌغَرِيبٌ. وَرَوَىالْوَلِيدُبْنُأَبِىثَوْرٍعَنْسِمَاكٍنَحْوَهُوَرَفَعَهُ. وَرَوَىشَرِيكٌعَنْسِمَاكٍبَعْضَهَذَاالْحَدِيثِوَأَوْقَفَهُوَلَمْيَرْفَعْهُوَعَبْدُالرَّحْمَنِهُوَابْنُعَبْدِاللَّهِبْنِسَعْدٍالرَّازِىُّ. سنن الترمذى
198
مواضيع مماثلة
» تفسير "ألم يروا إلى الطير مسخرات فى جو السماء ما يمسكهن إلا الله إن فى ذلك لآيات لقوم يؤمنون"المعنى هل لم يعلموا أن الطير مهيئات فى جو السماء ما يبقيهن إلا الله إن فى الإبقاء لبراهين لناس يصدقون ،يسأل الله ألم يروا إلى الطير مسخرات فى جو السماء ما يمسكهن
» تفسير"ألم تعلم أن الله يعلم ما فى السماء والأرض إن ذلك فى كتاب إن ذلك على الله يسير
» تفسيرألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فتصبح الأرض مخضرة إن الله لطيف خبير
» تفسير"يا أيها الناس اذكروا نعمة الله عليكم هل من خالق غير الله يرزقكم من السماء والأرض لا إله إلا هو فأنى تؤفكون
» حفظ الله السماء
» تفسير"ألم تعلم أن الله يعلم ما فى السماء والأرض إن ذلك فى كتاب إن ذلك على الله يسير
» تفسيرألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فتصبح الأرض مخضرة إن الله لطيف خبير
» تفسير"يا أيها الناس اذكروا نعمة الله عليكم هل من خالق غير الله يرزقكم من السماء والأرض لا إله إلا هو فأنى تؤفكون
» حفظ الله السماء
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اليوم في 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود المسيخ الدجال
اليوم في 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الإخلاص والمعوذتين كافيتان من كل شر
اليوم في 6:01 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تفضيل المعوذتين على باقى القرآن
اليوم في 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى المعوذتين
اليوم في 6:00 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجهر في الصلاة بالقراءة
اليوم في 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المعوذتين خير السور
اليوم في 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى كلام الله بعضه أحب إلى الله من بعض
اليوم في 5:57 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى افضل الجهاد جهاد الكلمة
اليوم في 5:57 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية
اليوم في 5:48 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى العلم بالغيب وهو وجود أمراء كذبة ظلمة بعده
أمس في 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حوض أى عين أى نهر واحد للنبى (ص)
أمس في 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى النصيحة تكون لله وكتابه
أمس في 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى جلوس القوم في الكعبة للكلام
أمس في 5:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى المدينة تنفى كيرها وخبثها
أمس في 5:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى موافقة المرأة على ارتكاب محرم
أمس في 5:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى عدد شروط المبايعة
أمس في 5:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى حكم الهجرة
أمس في 5:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الهجرة عمل لا مثل له
أمس في 5:19 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية
أمس في 5:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى التفرقة بين المهاجرين في الأجر
الأربعاء مايو 08, 2024 5:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى موضوع البيعة
الأربعاء مايو 08, 2024 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تناقض فى شروط البيعة
الأربعاء مايو 08, 2024 5:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى نزول الله للسماء
الأربعاء مايو 08, 2024 5:27 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى ضحك الله
الأربعاء مايو 08, 2024 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود لبس لله هو رداء الكبر
الأربعاء مايو 08, 2024 5:26 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الدجال أعور وأن الله ليس بأعور
الأربعاء مايو 08, 2024 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى رؤية الله
الأربعاء مايو 08, 2024 5:25 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود الملائكة مع الإنسان فى الأرض ليلا ونهارا
الأربعاء مايو 08, 2024 5:24 am من طرف Admin
» قراءة فى مقال مستقبل قريب
الأربعاء مايو 08, 2024 5:10 am من طرف Admin
» من هو هارون أخو مريم؟
الثلاثاء مايو 07, 2024 8:50 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الإقرار بأن الله فى السماء
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الرحمة الإلهية غلبت الغضب الإلهى
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:37 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الجنة غير رضوان الله
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى القبول الإنسانى بقبول الله
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى الحلم والحياء جبل عليهما الأشج
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى حلول الله فى المكان حيث يضع الله قدمه فى النار
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود أصابع لله
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى تشبيه الله بالخلق فهو يمسك الكون بأصابعه
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن النسائى الكبرى وجود كف عضوى لله
الثلاثاء مايو 07, 2024 5:32 am من طرف Admin