نقد الكتاب الذى يقول الحقيقة مقولة الشعب اليهودى المتقدم وحده

مقولة الشعب اليهودى
الكتاب يبدو أنه إعادة اعتبار لليهود فقط فرسالة المسيح تلغى ويعود القوم لليهودية بدليل ان الحلول التى أتى بها الكتاب مستمدة من شريعة اليهود وعاداتهم
اليهود عند الرجل أكثر الناس علما فى قوله
" فجاءوا وأخذوا اليهود الذين لهم معرفة أكثر بالعلوم فنشروهم فى باقى أطراف القارة وسط شعوب بدائية وفى بلدان حيث لا يمكنهم التواصل فيما بينهم لأن اللغة مختلفة ودمروا الأجهزة العلمية"ص17
وبين الفضائى المزعوم أن شعب اسرائيل الذى انتخب فى احدى المسابقات التى تكلمت عنها سابقا كالعنصر البشرى الأكمل والأنجح فى الذكاء والعبقرية بقوله:
"إنهم يجهلون قدراتهم وخاصة شعب اسرائيل الذى انتخب فى احدى المسابقات التى تكلمت عنها سابقا كالعنصر البشرى الأكمل والأنجح فى الذكاء والعبقرية ولهذا يعتبر دائما هذا الشعب كشعب الله المختار نعم كان هو الشعب الذى اختير من طرف الفرق الخالقة المجتمعة لابداء رأيها فى أعمالهم وقد لاحظتم دون شك عدد العباقرة الذين خلفتهم ذريتهم"ص15
وهم وحدهم العلماء بين بقية الشعوب البدائية ويبدو أنه استخدام تعبير البدائيين بدلا من الغوييم أو الأمم ألأخرى لاعتبارات علم الناس فيقول :
" فيما بعد أراد الخالقون أن يروا ما إذا كان شعب إسرائيل وخاصة كبيرهم لا يزال يكن محبة واحترام بعدما أصبحوا يعيشون فى حالة شبه بدائية وبعدما تم تخريب معظم الأدمغة هذا ما تقوله الفقرة التى أراد فيها إبراهيم أن يضحى بابنه أراد الخالقون أن يمتحنوه ليروا ما إذا كان خوفه ومحبته للخالقين قوبة جدا ومن حسن الحظ أن كانت التجربة إيجابية"ص18
وهو يجعل المكان المقدس مكانهم وهو خيمة الاجتماع فى قوله:
"حيث يلتقون بممثلى الإنسان إنها خيمة الاجتماع"ص22
وأن العهد الجديد يبدأ بوجود دولة إسرائيل الحالية فى قوله:
"منذ 22000سنة حين قرر الخالقون أن يصنعوا خليقتهم على الأرض كان كل شىء متوقعا لن حركات المجرات تفترض هذه المعرفة عهد السمك كان عهد يسوع والدلو هو الذى يليه مباشرة والذى حل منذ 1946 حين حصل شعب إسرائيل على أرضه "وفى ذلك اليوم... يسمع صراخ من باب السمك صفنيا 1-10"ص49
ويعتبر عودة اليهود لفلسطين العهد الذهبى للبشرية فى قوله:
"رجوع الشعب اليهودى على اسرائيل دلالة على العهد الذهبى الذى هو مكتوب"من المشرق أتى بنسلك ومن المغرب أجمع أشتاتك......أشعيا 43- من 5إلى 7