بحـث
المواضيع الأخيرة
سبتمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | ||||||
2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 |
9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 |
16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 |
23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 |
30 |
دخول
حوار الرجل المؤمن وصديقه الملحد ومصيرهما المحتوم
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى القرآن
صفحة 1 من اصل 1
حوار الرجل المؤمن وصديقه الملحد ومصيرهما المحتوم
قال تعالى :{يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ (45) بَيْضَاءَ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ (46) لَا فِيهَا غَوْلٌ وَلَا هُمْ عَنْهَا يُنْزَفُونَ (47) وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عِينٌ (48) كَأَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ (49) فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ يَتَسَاءَلُونَ (50) قَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ (51) يَقُولُ أَإِنَّكَ لَمِنَ الْمُصَدِّقِينَ (52) أَإِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَإِنَّا لَمَدِينُونَ (53) قَالَ هَلْ أَنْتُمْ مُطَّلِعُونَ (54) فَاطَّلَعَ فَرَآهُ فِي سَوَاءِ الْجَحِيمِ (55) قَالَ تَاللَّهِ إِنْ كِدْتَ لَتُرْدِينِ (56) وَلَوْلَا نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنْتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ (57) أَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ (58) إِلَّا مَوْتَتَنَا الْأُولَى وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ (59) إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (60) لِمِثْلِ هَذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ (61)} [الصافات : 45 - 61]
التدبر: { فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ }؟
هو معطوف على قوله - تعالى - قبل ذلك:
{ يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ }
والمعنى: يشربون فيتحادثون على الشراب كعادة الشاربين.
فيقبل بعضهم على بعض { يَتَسَآءَلُونَ } عما جرى لهم وعليهم فى الدنيا. إلا أن جئ به ماضيا على عادة الله عز وجل فى أخباره.
وكم يؤنسني هذا البيت الشعري في وصف حالهم
قال الشاعر:وما بقيت من اللذات إلا أحاديث الكرام على المدام
أى: أن هؤلاء العباد المخلصين، بعد أن أعطاهم الله ما أعطاهم من النعم، أقبل بعضهم على بعض { يَتَسَآءَلُونَ } فيما بينهم عن ذكرياتهم، وإذا بواحد منهم يقول لإخوانه - من باب التحدث بنعمة الله:
{ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ } أى: إنى فى الدنيا كان لى صديق ملازم لى، ينهانى عن الإِيمان - بالبعث والحساب، ويقول لى - بأسلوب التهكم والاستهزاء:
{ أَإِنَّكَ لَمِنَ ٱلْمُصَدِّقِينَ } أى: أئنك - أيها الرجل - لمن المصدقين بأن هناك بعثا وحسابا، وثوابا وعقابا، وجنة ونارا.
ثم يضيف إلى ذلك قوله: { أَإِذَا مِتْنَا } وانتهت حياتنا فى هذه الدنيا، ووضعنا فى قبورنا { وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً } أى: وصارت أجسادنا مثل التراب ومثل العظام البالية.
{ أَإِنَّا لَمَدِينُونَ } أى: أئنا بعد كل ذلك لمبعوثون ومعادون إلى الحياة مرة أخرى، ومجزيون بأعمالنا. فقوله - تعالى -: { لَمَدِينُونَ } من الدين بمعنى الجزاء، ومنه قوله - تعالى -:
{ مَـٰلِكِ يَوْمِ ٱلدِّينِ }
والاستفهام: للاستبعاد والإِنكار من ذلك القرين للبعث والحساب.
وهنا يعرض هذا المؤمن على إخوانه، أن يشاركوه فى الاطلاع على مصير هذا القرين الكافر بالبعث فيقول لهم: { هَلْ أَنتُمْ مُّطَّلِعُونَ } أى: هل أنتم مطلعون معى على أهل النار لنرى جميعا حال ذلك القرين الذى حكيت لكم حاله؟ والاستفهام للتخصيص، أى: هيا صاحبونى فى الاطلاع على هذا القرين الكافر.
{ فَٱطَّلَعَ } ذلك الرجل المؤمن ومعه إخوانه على أهل النار. فرآه فى سواء الجحيم، أى: فرأى ذلك الرجل الذى كان قرينه وصاحبه الملازم له فى الدنيا، ملقى به فى { سَوَآءِ ٱلْجَحِيمِ } أى: فى وسط النار، وسمى الوسط سواء لاستواء المسافة منه إلى باقى الجوانب.
ثم يحكى القرآن بعد ذلك ما قاله ذلك الرجل المؤمن لقرينه فى الدنيا بعد أن رآه فى وسط الجحيم فيقول.
{ قَالَ تَٱللَّهِ إِن كِدتَّ لَتُرْدِينِ. وَلَوْلاَ نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنتُ مِنَ ٱلْمُحْضَرِينَ }.
وقوله: { تَٱللَّهِ } قسم فيه معنى التعجب، و{ إن كِدتَّ لَتُرْدِينِ }: أى تهلكنى يقال: أردى فلان فلانا إذا أهلكه.
و { ٱلْمُحْضَرِينَ } من الإحضار، يقال: أُحْضِر المجرم ليلقى جزاءه.
أى: قال الرجل المؤمن لقرينه الملقى فى وسط جهنم، وحق الله - تعالى - لقد كدت أيها القرين أن تهلكنى بصدك إياى عن الإِيمان بالبعث والحساب ولولا نعمة ربى علىّ، حيث عصمنى من طاعتك، ووفقنى للإِيمان.. لكنت اليوم من الذين أحضروا للعذاب مثلك ومثل أشباهك، ولساقنى ملائكة العذاب إلى هذا المصير الأليم الذى أنت فيه اليوم، فحمدا لله - تعالى - على الإِيمان والهداية.
وقوله - تعالى -: { أَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ. إِلاَّ مَوْتَتَنَا ٱلأُولَىٰ وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ } بيان لما يقوله هذا الرجل المؤمن لأصحابه الذين معه فى الجنة، وبعد أن انتهى من كلامه مع قرينه.
وهذا الكلام يقوله على سبيل التلذذ والتحدث بنعمة الله عليهم.
والمعنى: أنحن مخلدون فى هذا النعيم، ولن يلحقنا موت مرة أخرى بعد موتتنا الأولى التى لحقتنا فى الدنيا، ولن يصيبنا شئ من العذاب كما أصاب غيرنا؟
إننا لنشعر جميعا بأننا لن نموت مرة أخرى، وسنبقى فى هذا النعيم الدائم بفضل الله ورحمته.
وقوله - تعالى -: { إِنَّ هَـٰذَا لَهُوَ ٱلْفَوْزُ ٱلْعَظِيمُ } أي الذى لا يدانيه فوز، ولا يقاربه فلاح.
ثم يقول لهم - أيضا -: { لِمِثْلِ هَـٰذَا فَلْيَعْمَلِ ٱلْعَامِلُونَ } أى: لمثل هذا العطاء الجزيل، والنعيم المقيم، فليعمل العاملون، لا لغير ذلك من الأعمال الدنيوية الزائلة الفانية.
والحمد لله رب العالمين
التدبر: { فَأَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ }؟
هو معطوف على قوله - تعالى - قبل ذلك:
{ يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِّن مَّعِينٍ }
والمعنى: يشربون فيتحادثون على الشراب كعادة الشاربين.
فيقبل بعضهم على بعض { يَتَسَآءَلُونَ } عما جرى لهم وعليهم فى الدنيا. إلا أن جئ به ماضيا على عادة الله عز وجل فى أخباره.
وكم يؤنسني هذا البيت الشعري في وصف حالهم
قال الشاعر:وما بقيت من اللذات إلا أحاديث الكرام على المدام
أى: أن هؤلاء العباد المخلصين، بعد أن أعطاهم الله ما أعطاهم من النعم، أقبل بعضهم على بعض { يَتَسَآءَلُونَ } فيما بينهم عن ذكرياتهم، وإذا بواحد منهم يقول لإخوانه - من باب التحدث بنعمة الله:
{ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ } أى: إنى فى الدنيا كان لى صديق ملازم لى، ينهانى عن الإِيمان - بالبعث والحساب، ويقول لى - بأسلوب التهكم والاستهزاء:
{ أَإِنَّكَ لَمِنَ ٱلْمُصَدِّقِينَ } أى: أئنك - أيها الرجل - لمن المصدقين بأن هناك بعثا وحسابا، وثوابا وعقابا، وجنة ونارا.
ثم يضيف إلى ذلك قوله: { أَإِذَا مِتْنَا } وانتهت حياتنا فى هذه الدنيا، ووضعنا فى قبورنا { وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً } أى: وصارت أجسادنا مثل التراب ومثل العظام البالية.
{ أَإِنَّا لَمَدِينُونَ } أى: أئنا بعد كل ذلك لمبعوثون ومعادون إلى الحياة مرة أخرى، ومجزيون بأعمالنا. فقوله - تعالى -: { لَمَدِينُونَ } من الدين بمعنى الجزاء، ومنه قوله - تعالى -:
{ مَـٰلِكِ يَوْمِ ٱلدِّينِ }
والاستفهام: للاستبعاد والإِنكار من ذلك القرين للبعث والحساب.
وهنا يعرض هذا المؤمن على إخوانه، أن يشاركوه فى الاطلاع على مصير هذا القرين الكافر بالبعث فيقول لهم: { هَلْ أَنتُمْ مُّطَّلِعُونَ } أى: هل أنتم مطلعون معى على أهل النار لنرى جميعا حال ذلك القرين الذى حكيت لكم حاله؟ والاستفهام للتخصيص، أى: هيا صاحبونى فى الاطلاع على هذا القرين الكافر.
{ فَٱطَّلَعَ } ذلك الرجل المؤمن ومعه إخوانه على أهل النار. فرآه فى سواء الجحيم، أى: فرأى ذلك الرجل الذى كان قرينه وصاحبه الملازم له فى الدنيا، ملقى به فى { سَوَآءِ ٱلْجَحِيمِ } أى: فى وسط النار، وسمى الوسط سواء لاستواء المسافة منه إلى باقى الجوانب.
ثم يحكى القرآن بعد ذلك ما قاله ذلك الرجل المؤمن لقرينه فى الدنيا بعد أن رآه فى وسط الجحيم فيقول.
{ قَالَ تَٱللَّهِ إِن كِدتَّ لَتُرْدِينِ. وَلَوْلاَ نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنتُ مِنَ ٱلْمُحْضَرِينَ }.
وقوله: { تَٱللَّهِ } قسم فيه معنى التعجب، و{ إن كِدتَّ لَتُرْدِينِ }: أى تهلكنى يقال: أردى فلان فلانا إذا أهلكه.
و { ٱلْمُحْضَرِينَ } من الإحضار، يقال: أُحْضِر المجرم ليلقى جزاءه.
أى: قال الرجل المؤمن لقرينه الملقى فى وسط جهنم، وحق الله - تعالى - لقد كدت أيها القرين أن تهلكنى بصدك إياى عن الإِيمان بالبعث والحساب ولولا نعمة ربى علىّ، حيث عصمنى من طاعتك، ووفقنى للإِيمان.. لكنت اليوم من الذين أحضروا للعذاب مثلك ومثل أشباهك، ولساقنى ملائكة العذاب إلى هذا المصير الأليم الذى أنت فيه اليوم، فحمدا لله - تعالى - على الإِيمان والهداية.
وقوله - تعالى -: { أَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتِينَ. إِلاَّ مَوْتَتَنَا ٱلأُولَىٰ وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَ } بيان لما يقوله هذا الرجل المؤمن لأصحابه الذين معه فى الجنة، وبعد أن انتهى من كلامه مع قرينه.
وهذا الكلام يقوله على سبيل التلذذ والتحدث بنعمة الله عليهم.
والمعنى: أنحن مخلدون فى هذا النعيم، ولن يلحقنا موت مرة أخرى بعد موتتنا الأولى التى لحقتنا فى الدنيا، ولن يصيبنا شئ من العذاب كما أصاب غيرنا؟
إننا لنشعر جميعا بأننا لن نموت مرة أخرى، وسنبقى فى هذا النعيم الدائم بفضل الله ورحمته.
وقوله - تعالى -: { إِنَّ هَـٰذَا لَهُوَ ٱلْفَوْزُ ٱلْعَظِيمُ } أي الذى لا يدانيه فوز، ولا يقاربه فلاح.
ثم يقول لهم - أيضا -: { لِمِثْلِ هَـٰذَا فَلْيَعْمَلِ ٱلْعَامِلُونَ } أى: لمثل هذا العطاء الجزيل، والنعيم المقيم، فليعمل العاملون، لا لغير ذلك من الأعمال الدنيوية الزائلة الفانية.
والحمد لله رب العالمين
عدل سابقا من قبل عيسى في الإثنين ديسمبر 24, 2012 10:39 am عدل 1 مرات
????- زائر
مواضيع مماثلة
» تناقض حديث فضل المؤمن العالم على المؤمن بسبعين درجة مع القرآن
» تطليق الزوجة لو دخل ابنها وصديقه البيت جنون
» الإله المزعوم عند الملحد
» يومى الملحد المزعومان
» هل الملحد يقاتل من أجل اليوم الموعود؟
» تطليق الزوجة لو دخل ابنها وصديقه البيت جنون
» الإله المزعوم عند الملحد
» يومى الملحد المزعومان
» هل الملحد يقاتل من أجل اليوم الموعود؟
بيت الله :: الفئة الأولى :: منتدى القرآن
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 6:35 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى صلاة معاذ
أمس في 6:34 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود صلاة النساء مع الرجال فى المساجد
أمس في 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى البسملة
أمس في 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود وجود نهر أى حوض واحد للنبى (ص)هو الكوثر
أمس في 6:32 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى البسملة قرآن أم لا
أمس في 6:31 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى السكتة الثانية
أمس في 6:30 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الاستفتاح بغير القرآن فى الصلاة
أمس في 6:29 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الدعاء فى الصلاة
أمس في 6:28 am من طرف Admin
» نظرات فى بحث سبعون فائدة من حديث ( لأعطين الراية)
أمس في 5:28 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود رؤية الملائكة
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:24 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الكلام بغير القرآن فى الصلاة
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فيما يقال عند الاستفتاح
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:23 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى منطقة وضع اليدين
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:22 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشيطان يدخل بين ال تناقض فى عدد مرات الرفع عند التكبير
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:21 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى رفع اليدين عند التكبير
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:20 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى فعل الجاريتين
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى عدد من ركبوا على الحمار
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:18 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى قطع الصلاة وعدمه
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:17 am من طرف Admin
» قراءة في كتاب تفسير سورة التكاثر
الثلاثاء سبتمبر 17, 2024 6:06 am من طرف Admin
» بدء خلق السموات والأرض فى يوم واحد
الإثنين سبتمبر 16, 2024 8:40 pm من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود دعوة النبى (ص)على راكب الحمار بالشلل
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:59 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود مرور الكلب والحمار والمرأة واليهودى والمجوسى والخنزير والجدى يقطع الصلاة
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:58 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الكلب الأسود شيطان
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:57 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الوقوف 40 يوما أو شهرا أو سنة خيرا من المرور بين يدى المصلى
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:56 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المدروء أى المدفوع سواء إنسان أو غيره من المخلوقات شيطان
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:55 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود قاطع الصلاة شيطان
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:54 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تخيير صفوف النساء والرجال وتشريرها فى الصلاة
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:53 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى الصف الذى يصلى الله عليه وملائكته
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:52 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود صلاة الله وملائكته على ميامن الصفوف فقط
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:51 am من طرف Admin
» قراءة فى بحث جوازُ اغتيالِ الكافرِ المُحارب
الإثنين سبتمبر 16, 2024 5:38 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الشيطان يدخل بين الصفوف
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:36 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود المسلمين قسمين أولهما ذوى الأحلام والنهى وثانيهما غير ذوى الأحلام
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:33 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود صلاة الله وملائكته على الصفوف الأول فقط
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:09 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى مكان النعال من المصلى
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى الصلاة بالنعال
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:07 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الصلاة فى النعال فى المساجد
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:05 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود ذكر عيسى (ص)فى سورة المؤمنين
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:04 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود الضفرة هى كفل أى مقعد الشيطان من الإنسان
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:03 am من طرف Admin
» من أخطاء أحاديث كتاب سنن أبو داود تناقض فى حكم السدل
الأحد سبتمبر 15, 2024 6:03 am من طرف Admin